ليزا اليصابات ومؤيد اليورواميريكان

Story Info
ليزا اليصابات ومؤيد اليورواميريكان
5.1k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نياكة على سرير ليزا أليصابات بنت سعيد السعداء ومؤيد اليورواميريكاني

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الأول

بالعام 1984 كان هناك فتاة اشتراكية اومنيزمية علمانية في العشرين من عمرها من ابوين واربعة جدود سوريين من اليهود جميعا عاصر جدودها وابواها اضطهاد الدولة والمجتمع بسوريا لهم 1947 و 1967 والقيود على سفرهم وحركتهم حتى تمكنوا بجهود من الكندية جودي كار من الهرب من سوريا وبقية اسرتهم واقاربهم تمكنوا من الخروج من سوريا بضغوط من الرئيس الامريكي جيمي كارتر وقرروا الاقامة في مصر لانهم زاروها خلال الوحدة المصرية السورية 1958-1961 تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة باقليميها الجنوبي اي مصر والشمالي اي سوريا، وتمنوا العيش فيها، وهو ما حصل بالفعل عام 1978 بعدما مكثوا بعض الوقت عند اقارب لهم اثرياء في اسبانيا ايضا من يهود سورية الذي طردوا من اسبانيا ايام محاكم التفتيش وعادوا الى اسبانيا في اواخر القرن التاسع عشر واوائل القرن العشرين بعد الغاء محاكم التفتيش ومنح اليهود حقوقهم، ثم رتبوا هويات جديدة اسبانية لا تذكر فيها ديانتهم اليهودية وهاجروا لمصر للاستقرار بها.. و تدرس في الجامعة جامعة القاهرة و كان اسمها ليزا أليصابات.. و قد كانت ليزا أليصابات فتاة جميلة و ناعمة و كانت تلفت الأنظار اليها عند تواجدها في أي مكان ... فهي فتاة مثيرة و جميلة و مغرية بالنسبة للجنس الآخر..و قد كانت فتاة ممحونة يثيرها شاب وسيم بـ مواصفات محددة في بالها.

و قد كانت ليزا أليصابات بنت سعيد السعداء معجبة بـ شاب يدرس معها في الجامعة و اسمه مؤيد اليورواميريكان كان يسكن بالقاهرة قرب جامع المؤيد شيخ ومنارتيه اللتين فوق بواية المتولي او باب زويلة بموقع استراتيجي بين شارع احمد ماهر او تحت الربع وشارع المعز لدين اللـه الفاطمي وخانقاه سعيد السعداء وشارع محمد علي او القلعة وشارع بورسعيد وباب الخلق والحلمية الجديدة وسوق السلاح والدرب الاحمر والسروجية والمغربلين والحسين والسيدة زينب والسيوفية والسيدة سكينة وشارع شيخون والصليبة ومراسينا والجماميز وبركة الفيل... فكان يلقب نفسه باسم مؤيد على اسم السلطان المملوكي المؤيد شيخ.. ويلقب نفسه اليورواميريكان لايمانه بالعلمانية والحقوق المدنية والتنوير والاشتراكية والتسامح والمحبة والحريات دينية وجنسية وفكرية وابداعية كاملة اي بقيم وطريقة عيش الاوروبيين والامريكيين.. بينما هو كان مصريا ابا واما عن جدود من مواليد 1981 وبعدما رآه من خمينية العراق 2003 ودعشنته واخونة ومسلفة افغانستان وباكستان ثم ربيع الاخونة والمسلفة الاكبر بسوريا وليبيا وتونس ومصر 2011 وما علم به من عشرية الجزائر السوداء وقوانين نميري بسبتمبر 1983 والترابي والبشير واخونة ومسلفة السودان وما علمه من مسلفة الحجاز ونجد المصرية والعثمانية المتنورة الصوفية على يد ابن عبد الوهاب ونسله ال الشيخ وسعود ونسله ال سعود وما راه من استيلاء الاخواني اردوغان على تركيا العلمانية الاتاتوركية وانحسار السفور والعلمانية بتونس البورقيبية وتركيا الاتاتوركية، وكذلك بالعراق وسوريا وليبيا ومصر واليمن، كل هذا جعله يتمنى العودة بالزمن الى عصر افضل او على الاقل افضل قليلا، حيث لا يزال الاتحاد السوفيتي قائما ولا تزال العلمانية والسفور هما السائدان بمعظم الدول العربية والاسلامية خلا ايران الخميني والسعودية وممالك الخليج وافغانستان بالطريق وباكستان ضياء الحق وخلفائه وسودان نميري بالطريق، فاجيبت امنيته وتحققت وعاد لهذا العصر هو واسرته، وعاد شابا وعاد ابواه على قيد الحياة وبكامل صحتهما بنفس منزلهم قرب جامع المؤيد شيخ، لكن اسمه الحقيقي هو ابراهيم رمسيس محمد علي اسماه والداه محمد على وأمينة على اسم ابراهيم باشا بن محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة المستقلة الامبراطورية بحجمها التاريخي المصري القديم بعهدي رمسيس الثاني وتحتمس الثالث وبعهد الايوبيين والفاطميين والمماليك وباسم مركب ابراهيم رمسيس معا لانهما كانا فرعونيان كمتيان بميولهما، وقاهر ال سعود وال الشيخ وبني عثمان. مؤيد اليورواميريكان شاب وسيم و أكثر البنات في الجامعة معجبات به لكنه لم يعطي احداهن أية اهتمام ... و كان لا يلتفت الى ليزا أليصابات و لم يصدف أن اخذ معها محاضرة مشتركة في أي فصل من فصول دراسته في الجامعة ...

كانت ليزا أليصابات معجبة به من بعيد ... و كان يلفتها طوله و وسامته و شكله الجميل.. كانت معجبة به و تتمنى أن تتعرّف عليه ....و مع الأيام كان يزداد إعجاب ليزا أليصابات بـ مؤيد اليورواميريكان حتى لدات تحس بأنها تحبه و لكن من طرف واحد لأنه لم يكن منتبه عليها..

و في يوم من الأيام كانت ليزا أليصابات تمشي في الممر متوجهة الى القاعة التي تأخذ فيها محاضرة ... و كانت تمشي مسرعة لانها كانت متأخرة على محاضرتها ... و لم تكن منتبهة فـ اصدمت بـ شاب دون قصدها كان يمشي بسرعة ايضاً ... فوقع دفترها و كتابها من يدها على الأرض و عندما نزلت لـ تأخذ كتبها انتبهت للشاب و اذ هو مؤيد اليورواميريكان هو الذي اصطدم بها من دون قصد منه أو منها ... و ساعدها على حمل كتبها عن الأرض ... و اعتذر منها و شكرته ليزا أليصابات و هي خجلانة منه و قد كان يبتسم معها و هي تنظر في عينيه..و قد كان مؤيد أول مرة ينتبه لـ ليزا أليصابات فكانت هذه هي المرة الاولى التي يراها في الجامعة .... و عندما ذهبت ليزا أليصابات بقي مؤيد ينظر اليها و هي تمشي الى قاعتها و كأنه قد أعجب بها من النظرة الأولى..و بقي يتساءل في نفسه انه كيف لم يرى ليزا أليصابات منذ زمن ...؟

بقيت ليزا أليصابات تفكر و هي في المحاضرة بـ الذي حصل معها دون قصد.. و لكنها صدفة جميلة بالنسبة لها.. لانها كانت تتمنى نظرة من مؤيد اليورواميريكان...بقيت تفكر في نظراته و ابتسامته لها عندما اعتذر منها .....

و بقيت تفكر به طوال اليوم ... و بالمقابل كان مؤيد اليورواميريكان في نفس الوقت يفكر بها و في جمالها و نعومتها و أنوثتها ... و يفكر في عينيها الجميلتين و ابتسامتها..

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الثاني

عندما ذهبت ليزا أليصابات بقي مؤيد ينظر اليها و هي تمشي الى قاعتها و كأنه قد أعجب بها من النظرة الأولى..و بقي يتسائل في نفسه انه كيف لم يرى ليزا أليصابات منذ زمن ...؟

بقيت ليزا أليصابات تفكر و هي في المحاضرة بـ الذي حصل معها دون قصد.. و لكنها صدفة جميلة بالنسبة لها.. لانها كانت تتمنى نظرة من مؤيد اليورواميريكان ...بقيت تفكر في نظراته و ابتسامته لها عندما اعتذر منها .....

و بقيت تفكر به طوال اليوم ... و بالمقابل كان مؤيد اليورواميريكان في نفس الوقت يفكر بها و في جمالها و نعومتها و أنوثتها ... و يفكر في عينيها الجميلتين و ابتسامتها..و قد أحس بأن ليزا أليصابات دخلت الى قلبه من النظرة الأولى ... و قد كان يشعر بمشاعر لم يشعر بها من قبل اتجاه اي فتاة كان يراها ...

و بعد يومين تقريباً رأى مؤيد ليزا أليصابات بالصدفة في كافتيريا الجامعة و كانت تريد ان تشرب فنجان قهوة و تنتظر دورها بين العديد من الشباب الآخرين ... و رآها مؤيد و هي فتاة لوحدها تنتظر دورها لتستطيع الحصول على كوب من القهوة ...فـ أسرع بالتوجّه اليها و قال لها : صباح الخير.. بقدر اساعدك؟ ... تفاجئت ليزا أليصابات للوهلة الأولى بوجود مؤيد في ذلك المكان.. لانها كانت معتادة على شرب القهوة كل يوم في نفس الوقت في ذلك المكان ...

و قالت له مع ابتسامة خجولة : ممكن لو سمحت تجيبلي فنجان قهوة..

أحضر مؤيد اليورواميريكان او ابراهيم رمسيس محمد علي له و لـ ليزا أليصابات فنجان قهوة و قال لها : بتسمحيلي اشرب معك القهوة ؟؟ أجابته ليزا أليصابات بكل سرور و الفرحة تبان في عينيها : أكيد.. تفضل...

و تعرّف عليها و كان أول مرة يعرف فيها اسمها .... و قد كان هو طالبا في السنة الاخيرة وكانت ليزا أليصابات السورية اليهودية أصغر منه بـ سنتين.. لـهذا لم يراها من قبل في الجامعة ....

و تعرفا على بعضهما و كان أغلب حديثهما عن الجامعة و المدرسين و الطلاب و مواضيع عامة تهم الجامعة ...و بقيا ساعة مع بعضهما دون ان يشعرا بالوقت..

ثم قالت له ليزا أليصابات : عندي محاضرة هلأ.. و لازم اروح مشان ما اتأخر ...فقال لها مؤيد اليوراميريكان : خدي راحتك و لا يهمك و بتمنى انه نقعد مع بعض يوم تاني ... و كانت ليزا أليصابات تقول في نفسها : و انا كمان بتمنى ... و ذهبت ليزا أليصابات الى محاضرتها و هو ذهب الى محاضراته ايضاً و بقيا طوال اليوم يفكران في بعضهما ...

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الثالث

و تعرفا على بعضهما و كان أغلب حديثهما عن الجامعة و المدرسين و الطلاب و مواضيع عامة تهم الجامعة وإن كانا أحيانا يتناقشان بميولهما المشتركة المؤيدة للتنوير والعلمانية والحريات والمعارضة للخميني والاخوان والسلفيين والاسلاميين وال سعود والحدود والخلافة والحجـاب...و بقيا ساعة مع بعضهما دون ان يشعرا بالوقت..

ثم قالت له ليزا أليصابات : عندي محاضرة هلأ.. و لازم اروح مشان ما اتأخر ...فقال لها مؤيد : خدي راحتك و لا يهمك و بتمنى انه نقعد مع بعض يوم تاني ... و كانت ليزا أليصابات تقول في نفسها : و انا كمان بتمنى ... و ذهبت ليزا أليصابات الى محاضرتها و هو ذهب الى محاضراته ايضاً و بقيا طوال اليوم يفكران في بعضهما ... و كيف أن الصدفة جمعتهما مع أنهما في نفس الجامعة و التخصص منذ سنتين و لم يصدف أن راى ليزا أليصابات في أي مكان لأنه لم يكن ينتبه على الفتيات خاصة في الجامعة و كان يضع فكرة في رأسه انه لا يريد أن يرتبط بأي فتاة من الجامعة ...

في الليل و قد كان مؤيد اليوراميريكان العذراوي السبتمبري الناصري الاشتراكي الكمتي نائما على سريره و يفكر في ليزا أليصابات الحوتية المارسية.. ندم لانه لم يأخذ رقم هاتفها لانه في تلك اللحظة كان يتمنى بأن يسمع صوتها فقط..و في نفس الوقت كانت ليزا أليصابات ايضا مستغربة من تلك الصدفة التي جمعتها بـ مؤيد خلال يومين على الرغم من انها كانت معجبة به منذ اشهر سابقة و هو لا يعلم بها..

في اليوم التالي كانت ليزا أليصابات تجلس مع صديقاتها في الكافتيريا يشربون القهوة... و اذ بـ مؤيد اليورواميريكان يأتي من بعيد و قد رآها جالسة مع صديقاتها ... و قد خجل من أن يقترب منها و يكلمها ... فـ جلس على طاولة بعيدة مقابلة لهم ينتظر خروج صديقات ليزا أليصابات كي تبقى وحدها ليذهب و يتكلم معها ...

و عندما ذهبن صديقات ليزا أليصابات و بقيت وحدها توجه مؤيد اليها بسرعة و سلّم عليها بكل هدوء و قال لها : ممكن اقعد معك؟

فأجابته ليزا أليصابات الحوتية المارسية و الفرحة تغمرها : تفضل اكيد بتقدر ولو..و جلس مؤيد معها و كان يتكلم معها و هو ينظر في عينيها متعمّداً ذلك و كانت تشعر ليزا أليصابات بالمحنة و هو ينظر في عينيها و تحس بداخلها مشاعر غريبة كلما نظر في عينيها و أطال نظره فيها ... و كان مؤيد اليورواميريكان يشعر اتجاهها بنفس المشاعر ... لقد كانت ليزا أليصابات السورية اليهودية أجمل و أنعم فتاة قد مرّت عليه ... و كان يشعر اتجاهها بمشاعر غريبة لم يشعر بها من قبل..

و تجرأ و طلب منها رقم هاتفها و لم تتردد ليزا أليصابات أو تمانع في ذلك ابداً..

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الرابع

فأجابته ليزا أليصابات و الفرحة تغمرها : تفضل اكيد بتقدر ولو..و جلس مؤيد معها و كان يتكلم معها و هو ينظر في عينيها متعمّداً ذلك و كانت تشعر ليزا أليصابات بالمحنة و هو ينظر في عينيها و تحس بداخلها مشاعر غريبة كلما نظر في عينيها و أطال نظره فيها ... و كان مؤيد اليورواميريكان العذراوي السبتمبري يشعر اتجاهها بنفس المشاعر ... لقد كانت ليزا أليصابات أجمل و أنعم فتاة قد مرّت عليه ... و كان يشعر اتجاهها بمشاعر غريبة لم يشعر بها من قبل..

و تجرأ و طلب منها رقم هاتفها و لم تتردد ليزا أليصابات أو تمانع في ذلك ابداً..و أعطته رقم هاتفها و قالت له بـ لهجة مازحة : بستنى منك تلفون اوكي ...

ابتسم لها مؤيد و قال : أكيد طبعا..لازم تستني ...

و ذهبا الى محاضرتهما بعد أن جلسها مع بعضهما ساعة تقريباً ... و انتى اليوم و هما يفكران في بعضهما و قد كانت ليزا أليصابات تمسك هاتفها طوال الوقت و كأنها تنتظر مؤيد اليورواميريكان كي يتصل بها ... و في المقابل كان هو ايضاً يمسك هاتفه و يريد أن يكلمها في أي حجّة و لم يحتمل مؤيد أن ينام دون ان يكلم ليزا أليصابات و يسمع صوتها فـ تجرأ على ان يتصل بها و ردت عليه ليزا أليصابات بـ صوتها الناعم الخجول و هي تشعر بالسعادة تغمرها ... و بدئا يتكلمان مع بعضهما و يتعرفان أكثر على بعضهما من خلال الهاتف و بقيا يتكلمان عدة ساعات و لم يشعرا بالوقت ...كان مؤيد يتمنى بأن يخبرها عن مشاعره اتجاهها و هي كانت تتمنى ان تقول له عن اعجابها به منذ زمن ... لكنهما لم يتجرئا على قول ذلك ...

و في اليوم التالي التقيا مع بعضهما في الكافتيريا و شربا مع بعضهما القهوة كما اعتادا على فعل ذلك في كل يوم ...و كانت في كل يوم تزداد علاقتهما مع بعضهما أكثر و تحصل بينهما مودة أكبر ... و صارت مكالمات الليل شيئا ضرورياً بالنسبة لهما..و في مكالمة من مكالمات الليل تجرأ مؤيد و اعترف لـ ليزا أليصابات السورية اليهودية بـ حبه لها و اعجاابه بها و قد خجلت ليزا أليصابات بعض الشيء عندما كان مؤيد يصف لها حبه لها.. و كانت تشعر بسعادة تغمرها و مشاعر تشعر بها لأول مرة في حياتها..و قد بادلته نفس المشاعر و أخبرته بأنها كانت تراه كثيراً في الجامعة و كانت معجبة به من بعيد و هو غير منتبه لها و كان لا يراها ....

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الخامس

و في اليوم التالي التقيا مع بعضهما في الكافتيريا و شربا مع بعضهما القهوة كما اعتادا على فعل ذلك في كل يوم ...و كانت في كل يوم تزداد علاقتهما مع بعضهما أكثر و تحصل بينهما مودة أكبر ... و صارت مكالمات الليل شيئا ضرورياً بالنسبة لهما..و في مكالمة من مكالمات الليل تجرأ مؤيد و اعترف لـ ليزا أليصابات السورية اليهودية بـ حبه لها و اعجاابه بها و قد خجلت ليزا أليصابات الحوتية المارسية بعض الشيء عندما كان مؤيد يصف لها حبه لها.. و كانت تشعر بسعادة تغمرها و مشاعر تشعر بها لأول مرة في حياتها..و قد بادلته نفس المشاعر و أخبرته بأنها كانت تراه كثيراً في الجامعة و كانت معجبة به من بعيد و هو غير منتبه لها و كان لا يراها ....و ب تبادلا كلام الحب و الغزل طيلة الليل و تواعدا في اليوم التالي في كوفي شوب خارج الجامعة كي يجلسان براحتهما دون ملاحقة عيون طلاب الجامعة لهما في الكافتيريا...

و بالفعل في اليوم التالي خرجا مع بعضهما و كانت اول مرة يمسكان يدي بعضهما.. و عندما لمس مؤيد اليوراميريكان الكمتي الفكر والقيم الاشتراكي العذراوي السبتمبري يدي ليزا أليصابات شعرت بـ رجفة في جسمها لم تشعر بها من قبل و احست بالمحنة اتجاه مؤيد و مشاعر غريبة لم تعرف ما هي ... و هو شعر بـ حرارة في جسده بالكامل و كان يتمنى أن يحضنها و يشد عليها و يقبلها لكن المكان مكان عام و لن يقدر على فعل ذلك ...و قد اخبرها بانه يشتهيها و انه عندما يراها يشعر بانه يريد أن يحضنها و يقّبلها بشدة و قد كانت تشعر ليزا أليصابات بـ نفس المشاعر اتجاهه و قد تجرأت وأخبرته بذلك ... فهي فتاة ممحونة لا تستطيع اخفاء مشاعرها اتجاه حبيبها الممحون مثلها ...

و عندما رأى مؤيد ردود فعل ليزا أليصابات لكل شيء كان يقوله لها احس في بعض الجرأة لان يزيد الجرعة في كلامه من ناحية الجنس معها.. خصوصاً في مكالماتهم الليلة كل يوم ...و بالفعل في تلك الليلة و هما يتحدثان مع بعضهما دخل مؤيد في موضوع الجنس و كان يتكلم بكل حرارة و شوق و لهفة...و هي بدأت تشعر بأن سرعات نبضها تزداد و أنفاسها تعلو و تزداد و كانت تشعر بمحنة لم تشعر بها من قبل و كأن زنبورها و قف و كانت تسريبات مهبلها قد بللت كسها الممحون .... و كان مؤيد يتكلم معها في الجنس و في الوضعيات التي يحبها و يتمنى أن يجربها هو و ليزا أليصابات مع بعضهما ...

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء السادس

و عندما رأى مؤيد اليوراميريكان ردود فعل ليزا أليصابات الحوتية المارسية التي لم يكن يعلم انها يهودية وليست فقط سورية مزدوجة المواطنة والجنسية فهي اسبانية سورية الجنسيتين معا مثل والديها ، ردود فعلها لكل شيء كان يقوله لها احس في بعض الجرأة لان يزيد الجرعة في كلامه من ناحية الجنس معها.. خصوصاً في مكالماتهم الليلة كل يوم ...و بالفعل في تلك الليلة و هما يتحدثان مع بعضهما دخل مؤيد في موضوع الجنس و كان يتكلم بكل حرارة و شوق و لهفة...و هي بدأت تشعر بأن سرعات نبضها تزداد و أنفاسها تعلو و تزداد و كانت تشعر بمحنة لم تشعر بها من قبل و كأن زنبورها و قف و كانت تسريبات مهبلها قد بللت كسها الممحون .... و كان مؤيد او ابراهيم رمسيس محمد علي يتكلم معها في الجنس و في الوضعيات التي يحبها و يتمنى أن يجربها هو و ليزا أليصابات مع بعضهما ... و هو يفرك زبه حتى انتصب و بدأ ينزل من رأس زبه الكبير السائل المنوي لكنهما لم يتكلمان عن نفسهما ماذا يفعلان.. فقد كان مؤيد يفرك في زبه الكبير دون ان يقول لها ماذا يفعل هو.. و هي قد بدأت تفرك في زنبورها دون أن تخبره.. كانا فقط يتشاركان الحديث الجنسي الممتع .... و يغنجان و يتدلعان على بعضهما دون أي شيء آخر .... و بعد أن نزل ظهره بكل هدوء دون ان يشعرها بأنه نزل منه شيء و هي ايضا نزل ظهرها دون أن تصرخ و قد نام مؤيد على الهاتف و هو يكلم ليزا أليصابات السورية الاسبانية اليهودية.... و في اليوم التالي التقيا في الكافتيريا كالمعتاد و كان مؤيد يمسك يد ليزا أليصابات طوال الوقت و يشد عليها و كانت ليزا أليصابات تشعر بحرارة جسد مؤيد و هو يشد على يدها و كانت تشعر بـ رجفة في جسدها تجعلها تحس بـ المحنة اتجاهه ...

بقي مؤيد و ليزا أليصابات يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها مؤيد اليورواميريكان في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله ...و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً ...حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما ...

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت ليزا أليصابات مع مؤيد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع ...

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء السابع

بقي مؤيد و ليزا أليصابات يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها مؤيد في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله ...و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً ...حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما ...

و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت ليزا أليصابات مع مؤيد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع ... و لم يتردد مؤيد اليورواميريكان الفرعوني الكمتي الفكر والقيم في ذلك الامر ابداً ...و حضرا انفسهما و ذهبا مع بعضهما الى تلك الحفل و كانت ليزا أليصابات ترتدي فستانا قصيرا في قمة الروعة و كانت تبدو فتاة جميلة جداً و مثيرة و قد جن جنون مؤيد عليها عندما رآها في ذلك الفستان و تلك التسريحة الجميلة عليها ...و سهرا في ذلك الحفل و قد رقصت ليزا أليصابات مع مؤيد طيلة الليل...و بعدما انتهى الحفل قرر مؤيد اليورواميريكان الكمتي الفرعوني بـأن يوصل ليزا أليصابات الى بيتها و قد كانت في تلك الليلة ليزا أليصابات تنام في وحدها في بيتها لأن أهلها ذهبوا الى بيت أخيها المتزوج في بلدة اخرى و سيبقون عنده 4 ايام ....و عندما أوصلها مؤيد عزمت عليه بأن يدخل الى البيت و يشربان فنجان قهوة مع بعضهما و كي تريه غرفتها و بيتها بالكامل.. و بالفعل نزل مؤيد دون تردد و دخلا البيت و بدأت ليزا أليصابات تعرفه على الغرف و المكان ... حتى وصلت الى غرفتها ...لم يستطع مؤيد العذراوي السبتمبري ان يتحمل رؤية ليزا أليصابات السورية الاسبانية اليهودية الحوتية المارسية بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه.. فاقترب منها بدون اي تردد و احتضنها من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : مؤيد حبيبي شوي شوي ... آآآآه .... بلاش هلأ حبيبي ....

و كان مؤيد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم.. فقط كان يفعل ... أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت ليزا أليصابات السورية الاسبانية اليهودية تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد ...و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون ...

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الثامن

... حتى وصلت الى غرفتها ...لم يستطع مؤيد ان يتحمل رؤية ليزا أليصابات بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه.. فاقترب منها بدون اي تردد و احتضنها من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : مؤيد حبيبي شوي شوي ... آآآآه .... بلاش هلأ حبيبي ....

و كان مؤيد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم.. فقط كان يفعل ... أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت ليزا أليصابات تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد ...و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون ... و هو لا يزال يمصمص في رقبتها و يلحس لها شحمة اذنها .... و لم تستطع ليزا أليصابات السورية الاسبانية اليهودية التحمل أكثر من ذلك فالتفت عليه و وضعت شفتيها على شفتيه و أخذت تمصمص في شفتيه و تقبلهما بكل شهوة و محنة و هي تضع يدها على خصره و تشده اليها و هو يضع يده على طيزها و يضرب عليها ضربات خفيفة و يُبعد شعرها الطويل عن وجهه و ورقبتها و يمصمص في رقبتها و شفتيها بسرعة و شهوة و محنة حتى وقف زنبور ليزا أليصابات و بدأت تسريباتها المهبلية تنزل من كسها و بدأ هو يشعر بأن زبه الكبير بدأ بالانتصاب و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك حتى قال لها : حبيبتي شلحيني اواعيي خليني اشلحك كل شي ... و نضل شالحين مع بعض متل ما بنكون عالتلفون ... كان يعشق لهجتها السورية وتعلمها منها واتقنها حبا فيها وفي لهجتها

فبدأت ليزا أليصابات تخلع له ملابسه و هو ينزل فستانها من على جسدها الناعم المثير بكل شهوة و محنة ... و قد كانا يقبلان بعضهما و هما ينزعان ملابس بعضهما ....

حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها مؤيد العذراوي بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت ليزا أليصابات الحوتية يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب مؤيد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها ...و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة .... كانت مثيرة جداً و لم يستطع مؤيد اليورواميريكان الكمتي الفرعوني او ابراهيم رمسيس محمد علي التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة .... حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء التاسع

حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها مؤيد بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت ليزا أليصابات يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب مؤيد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها ...و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة .... كانت مثيرة جداً و لم يستطع مؤيد التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة .... حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي .... و بالفعل بدأ مؤيد اليورواميريكان الاشتراكي الناصري الكمتي الفرعوني او ابراهيم رمسيس محمد علي يرضع بزازها بكل شهوة و هو في نفس الوقت يفرك لها زنبورها و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة فقالت له : آآآآآي آآآآي دخل اصابعك بين الشفرات آآآآآه آآآي قرب يجي ضهري آآآآه .... عندما قالت له ذلك أخذ يدخل اصبعه بين الشفرات الكبيرة لـ كسها المتفجر من المحنة و يعض على حلماتها الكبيرة البارزة .... و يقول لها : ايوا هيك.. خلي الضهر كله ينزل على اصابعي.. بدي اشوفه و هو بنزل من كس حبيبتي الحلو .... اغنجي اكتر حبيبتي .... ايواااا ....

12