ليزا اليصابات ومؤيد اليورواميريكان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كانت ليزا أليصابات الحوتية قد وصلت في تلك اللحظة الى اعلى درجات المحنة و المتعة و هي تغنج و كان مؤيد العذراوي قد أمسك زنبورها بين اصبعيه و أخذ يفرك به بشكل دائري بين اصبعيه و هي تصررخ و تتلوّى و هي تفتح رجليها ألى اوسع حد.. و كسها الزهري يبان كله امام عيني حبيبها الممحون مؤيد ...

حتى صرخت بصوت عالي و هي تغنج و تقول : آآآآه آآآآه رح يجي ضهري آآآي اييييييي ..... حبيبي احضنني بسرعة فاحتضنها مؤيد بكل قوته و كسها كان قد تبلل بسائلها المهبلي ... و هو يشد عليها و يقبّل شفتيها الناعمتين المغريتين ...... و رجع و جعلها تنام على ظهرها و امسك بـ فخذيها و فتحهما لاوسع حد و قال لها : بدي الحس الكس هاد كله..... اممممم ما احلاه و هو بنقّط هيك ... و بالفعل وضع لسانه و شفتيه على زنبورها و كسها بالكامل و بدأ يلحس بين شفرات كسها و يحرك زنبورها الكبير الواقف بلسانه و هو يشد على فخذيها كي لا تغلقهما و هي تصرررررخ و تغنج من شدة محنتها و شعورها بالمتعة التي لم تشعر بها من قبل و كانت تقول له : آآآآآه آآآآآآه حبيبي خلص خلص مش قادرة أأأأي ....

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء العاشر

حتى صرخت بصوت عالي و هي تغنج و تقول : آآآآه آآآآه رح يجي ضهري آآآي اييييييي ..... حبيبي احضنني بسرعة فاحتضنها مؤيد اليورواميريكان الكمتي الناصري الاشتراكي الاتاتوركي بكل قوته و كسها كان قد تبلل بسائلها المهبلي ... و هو يشد عليها و يقبّل شفتيها الناعمتين المغريتين ...... و رجع و جعلها تنام على ظهرها و امسك بـ فخذيها و فتحهما لاوسع حد و قال لها : بدي الحس الكس هاد كله..... اممممم ما احلاه و هو بنقّط هيك ... و بالفعل وضع لسانه و شفتيه على زنبورها و كسها بالكامل و بدأ يلحس بين شفرات كسها و يحرك زنبورها الكبير الواقف بلسانه و هو يشد على فخذيها كي لا تغلقهما و هي تصرررررخ و تغنج من شدة محنتها و شعورها بالمتعة التي لم تشعر بها من قبل و كانت تقول له : آآآآآه آآآآآآه حبيبي خلص خلص مش قادرة أأأأي .... الحسلي كسي كله آآآآآآآي ....

كان مؤيد العذراوي يلحس بشغف و قوة و كان يمرر لسانه بين شفرات كسها بكل سرعة ... ثم توقف اللحس و المص و قال لها :حبيبتي ما بدك تمصيلي هاد الزب الكبير الي واقف مشانك؟

فـ نام على ظهره و فتح رجليه و جلست ليزا أليصابات الحوتية بين رجليه و امسك في زبه الكبير و بدأت تلحس به من الاسفل للاعلى بكل نعومة و رقة و كان مؤيد يشعر بالمتعة الشديدة لاول مرة في حياته في لحس زبه بهذه المحنة و الشهوة ... و قد كانت تلحس بيضاته الكبيرة بكل رقة و نعومة و مؤيد يغنج و يصرخ من شدة متعته بـ لحسها ...كانت ليزا أليصابات تشعر بالمتعة الشديدة مع انها كانت أول مرة تلحس زب و تمصه ....

كانت تلحس بشغف كبير حتى بدأ رأس زبه الكبير بالانزال الشديد و قد كانت تقول له و هي تغنج و تلحس ... آآآمممم ما أزكاه هاد الزب الكبير.. بدي ارضعه رضع ...بدي ابلع كل شي بنزل منه اممممممم.. اعطيني ياه حبيبي ... آآآآه آآآه ...

لم يعد مؤيد العذراوي قادر على التحمل اكثر من ذلك فطلب منها أن تصعد فوقه و تجلس على بطنه و تفرك زنبورها في بطنه حتى ينزل كل ظهرها لـ ثاني مرة فوق بطنه بينما هو يشد على طيزها و يضربها ضربات خفيفة ... و بالفعل صعدت ليزا أليصابات الحوتية فوقه و بدأت تحرك زنبورها و هي جالسة على بطنه ... و كانت ليزا أليصابات الاسبانية السورية اليهودية تهز بزازها الكبيرة امام مؤيد و هو يضع يده فوق بزها و يشد عليه و يده الاخرى على طيزها و يضربها عليها ....

نياكة على سرير ليزا أليصابات الجزء الحادي عشر والأخير

لم يعد مؤيد قادر على التحمل اكثر من ذلك فطلب منها أن تصعد فوقه و تجلس على بطنه و تفرك زنبورها في بطنه حتى ينزل كل ظهرها لـ ثاني مرة فوق بطنه بينما هو يشد على طيزها و يضربها ضربات خفيفة ... و بالفعل صعدت ليزا أليصابات فوقه و بدأت تحرك زنبورها و هي جالسة على بطنه ... و كانت تهز بزازها الكبيرة امام مؤيد و هو يضع يده فوق بزها و يشد عليه و يده الاخرى على طيزها و يضربها عليها .... و هي تغنج و كانت تتحرك فوقه للأمام و الخلف حتى شعرت ان ظهرها الثاني سوف ينزل و بدأت تصرخ و تغنج حتى نزل ظهرها بسرعة ...و امسكها مؤيد بسرعة و جعلها تنام على جابنها و طيزها مقابله له و هو خلفها و احتضنها بكل قوة و أمسك زبه الكبير و أخذ يداعب فلقات طيزها المثيرة في زبه و يحركه على فتحة طيزها بسرعة شديدة و هي تغنج بصوت عالي و تقول له : آآآآه آآآآآه ... حبيبي نيكني مش قادرة اتحمل اممممم ... آآآآي ما احلاه زبك .... نيكنننني حيااااتي يلااا ....

فقال لها مؤيد العذراوي و هو في أوج محنته و متعته ...و زبه ما يزال على فلقات طيزها : حبيبتي هاد الكس الممحون بدو ينتاك؟ بدو ينفتح هلأ؟؟

انا مش بس بدي انيكه ... بدي افتحه فتح يلا حبيبتي ... و جلس فوقها بسرعة و فتح لها رجليها حتى ظهر كسها المتفجر من المحنة و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها الغارقة بتسريباته المهبلية و بدأ يحركه عليه للأعلى و الاسفل و يفرك به بشكل دائري و هي تصرخ و تتلوّى و تغنج و تكاد ان تبكي من شدة متعتها و تقول له : افتحني حبيبي بسرررعة آآآآه .... مش قادرة اتحمل نيكنيييي

فأدخل مؤيد زبه في كسها بكل هدوء و هي تصرخ من الألم الممزوج بالمتعة و المحنة و تقول له : آآآآآي آآآآآآي نيكني بقوة حبيبي دخله بسرعة يلاااا افتحني ... حتى بدأ مؤيد يدخل زبه بسرعة حتى فتحها و أخذ ينيك كسها ومهبلها و يدخل زبه و يخرجه بسرعة شديدة و هما يصرخان مع بعضهما و يغنجان حتى نزل ظهرهما بسرعة من شدة المحنة و احتضنها بعدما ارتاحا و اطفئا نار محنتهما القوية .... و قد نام مؤيد اليورواميريكان الكمتي الفرعوني الناصري الاشتراكي في تلك الليلة على سرير ليزا أليصابات و هما ما يزالان عاريان حافيان وهو بحضنها وكانت ليزا أليصابات الحوتية له اما ثانية وابا ثانيا واخا واختا وصديقة وطاهية وخادمة ورفيقة فكر وعقل وروح وهوايات وميول بكل مجال ومطيعة له وعاشقة وحامية له ومنعمة عليه ماديا ومعنويا يؤلهها ويراها إلهته وربته وهانمه وسلطانته وقيصريسته وملكة الأكوان وبنت آلهة الخير وآلهة الشر عائلة آمون رع زيوس جوبيتر وزوجته وأولادهما إيلوهيم وبراهما وبوذا وبهاء اللـه واودين وكنفوش وزرادشت وطاووس ملك وغيرهم .... و كانت ليزا أليصابات تستغل الفرصة كلما ذهب أهلها لزيارة اخيها في منزله و تحضر مؤيد عندها و يمارسان الحب الحلو والجنس في كل مرة وضعية جديدة ... وظلا لسنوات عشر جيرلفريندا وبويفريندا ثم قررا الزواج رسميا بعدما عرفته ليزا أليصابات بالسادس من يناير سنة 1986بتاريخ اسرتها وديانتهم وعرفها مؤيد بنفس اليوم والشهر والعام بسفره عبر الزمن وما سيحصل بقابل الايام والذي سيشهداه مع حلول 1990 وما بعدها وقد شهدا من اشراطه وعلاماته بايران 1979 والحجاز ونجد 1924 ومصر اكتوبر 1981 والسودان سبتمبر 1983 ما يكفي وزيادة، مما جعلها تسافر هي وهو وأسرتاهما لخارج مصر ليعيشا ببلد أوروبي غربي..

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story