بنت خالتى زوجة أخى أحلام وابنتهما

Story Info
بنت خالتى زوجة أخى أحلام وابنتهما ليلى
23.8k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بنت خالتى زوجة أخى أحلام وابنتهما ليلى منذ المراهقة حتى اليوم

الجزء الاول

اسمي ابراهيم عمري حاليا خمسون سنة وبنت خالتي زوجة اخي المستقبلية وقتها احلام اصغر مني بسنتين وبدأت قصتي وقت أن كان عمري ظ،ظ* سنين وكنا ولا زلنا نسكن في حي شعبي بالقاهرة وكنا كباقي ******* نلعب مع ***** من الأهل والجيران وفي يوم من الايام اتفقنا نلعب عريس وعروسة وكنا في المساء والإضاءة ضعيفة جدا في الشوارع في ذلك الوقت من فترة السبعينات وكان الاتفاق أن أكون أنا العريس وزوجة اخي العروسة وفعلا جلسنا بجانب بعض كأننا في الكوشة والأطفال حولنا يغنون لنا وفجأة تظهر الأمهات وكل ام تأمر ابنها او بنتها بالدخول للمنزل خوفا من لدغة عقرب لعدم نظافة الشوارع والحارات الشعبية في هذا الزمن وبالطبع دخلنا انا وزوجة اخي احلام منزلنا واغتسلنا من آثار اللعب وتناولنا العشاء مع الاب والام وباقي الإخوة الذين هم اخين اكبر مني واخت كانت اكبر مني أيضا ولكن متزوجة وكانت الشقة عبارة عن غرفة للوالدين وغرفة لاخوتي الكبار وغرفة ننام فيها انا وزوجة اخي والصالة هي مكان الجلوس والأكل وكان ليس لدينا تليفزيون فكان النوم مبكرا لأن ابي واخوتي يستيقظون مبكرا للذهاب للعمل وفي هذه الليلة كنا مغتاظون من امي لأنها ادخلتنا المنزل دون أن نكمل لعبنا وجاء وقت النوم

وجميعنا ذهبنا لغرفنا ولكن انا واحلام ليس لدينا رغبة في النوم وبدأ الحوار بيني وبين احلام كالاتي:

احلام :مش كانت امك تسيبنا نكمل لعب واحنا اهو مش عارفين ننام

انا: صح كانت اللعبة حلوة وكانت الاغاني حلوة طيب تيجي نكمل لعب هنا لوحدنا

احلام: ماشي بس احنا منعرفش العريس والعروسة لما بيتجوزوا بيقولوا ايه ولا يعملوا ايه

انا: مش ابوكي وامك متجوزين تعالي نتفرج عليهم ونعمل زيهم

احلام: تعالي بس بالراحة احسن يشوفونا

خرجنا انا واحلام بالراحة وعند باب غرفة ابي وامي وقفنا وكان الباب بدون اي شيء يقفله فكان موارب والمساحة المفتوحة تسمح لنا برؤية ما يفعلون والهدوء يسمح لنا بالإستماع جيدا لما يقولونه ووقفنا نشاهد ونسمع وكانت صدمة لنا أن شاهدنا امي نايمة على ظهرها ونصفها السفلي عريان وابي كذلك ونايم علي امي ويطلع وينزل وامي تقول احححح نيكني جامد يا حبيبي وابي كذلك يقول اححح كسك سخن مولع وهي تقول احححح كسي سخن من نار زوبرك نيكني كمان ويبوسوا بعض من الشفايف ولاحظنا لحظات عنف غير مفهومة لاطفال في عمرنا وبعدها نزل ابي من علي امي واحنا جرينا علي غرفتنا واصطنعنا النوم وسمعنا صوت باب الحمام المزعج يفتح وبعدها بفت

رة قفل باب الحمام وساد الهدوء التام في الشقة فعلمنا أنهم ناموا وقمت اتاكد من هذا وفعلا وجدتهم ناموا وذهبت غرفتي ونمت بجوار احلام التي سألتني عن أبي وامي هل ناموا فقولت لها ناموا خلاص تعالي نلعب زيهم قالت ماشي قولتلها نامي على ظهرك وانا قلعت بنطلون البيجامة الشعبية ورفت الجلبية الشعبية التي ترتديها احلام وقولتلها اعملي زي امك بالظبط وقولي زيها وفتحت رجلها وثنتهم وانا دخلت بين رجلها ونمت عليها واقلد ابي في كل الحركات التي شاهدتها وهي كذلك تقلد امي وبدأت ابوسها من شفايفها بدون علم أو خبرة طبعا وهي تحضني وتقول احححح نيكني جامد وزوبرك سخن وكل الكلام الذي سمعناه وبعد ذلك قولنا كفاية وننام وبلاش نقول للعيال أننا كملنا لعب هنا احسن يزعلوا أننا بنلعب لوحدنا ووزيادة في التقليد الجاهل حضنا بعض ونمنا كالازواج فعلا واستمرينا كدا كل يوم نتجسس علي ابوينا ونشاهد ما يفعلون وندخل غرفتنا نقوم بالتقليد لمدة اكتر من سنتين ودخلنا مرحلة أخري من الطفولة هي أنني العب مع الذكور وهي مع الإناث اللعب العادي سواء الكرة أو اي لعبة اخري والإناث تلعب ألعابهم حتي وصلت للشهادة الاعدادية وهي كانت ضعيفة جدا دراسيا فتركت ا

لتعليم وبدأت تساعد امي في شغل البيت ودخلنا مرحلة المراهقة وبدأنا مرحلة جديدة نعرفها في الجزء القادم وكلي أمل أن اعرف رايكم في أول تجربة للكتابة في موقعنا المحبوب ميلفات

الجزء الثاني

وصلنا في الجزء السابق اننا بطلنا نلعب عشان بدأنا نكبر وبقت زوجة اخي احلام تنام في الغرفة لوحدها وانا في غرفة بعد جواز الإخوة ووصلت للشهادة الاعدادية وفي يوم من الايام كنت سهران اذاكر في أواخر العام الدراسي واذكر جيدا اني كنت اذاكر درس الجهاز التناسلي في مادة العلوم واعتقد الإخوة والأخوات كبار السن يعلمون هذا الدرس وصحيت زوجة اخي احلام من النوم لتشرب أو لدخول الحمام ولاحظت هي أن نور غرفتي مضاء وكانت الساعة تعدت الواحدة فدخلت عليا غرفتي تسأل عن سبب سهري ودار حوار بسيط

احلام: سهران ليه يا هيما

انا: بذاكر يا حلومتي

احلام: بتذاكر ايه

انا: علوم

احلام : تصور يا اخويا انا وحشتني المذاكرة رغم اني كنت بليدة بس اعمل ايه الابلة بتاعت الفصل هي اللي عقدتني من الدراسة

انا : مش مشكلة ده نصيب والمهم انك تعرفي تكتبي وتقرأي واخرتك هتتجوزي حتي لو معاكي دكتوراه

احلام: عندك حق بس عاوزة اكون بقرأ كويس مش بالعافية واكتب وبس

انا: بعد الام

تحانات اعلمك انا

احلام: بجد يا هيما

انا :طبعا بجد

احلام: حبيبي يا خويا وحضنتني وباستني علي خدودي

انا: طيب ماتخلي البوس ده لما اعلمك فعلا وبضحك

احلام: كفاية انك مكسرتش نفسي

وهنا احلام لمحت صورة الجهاز التناسلي بس طبعا مش عارفه ده ايه وسألتني ده ايه قولتلها احنا بندرس جسم الانسان ورجعت كام صفحة للخلف عشان كنت محرج اقولها ده ايه ووريتها صورة الجهاز الهضمي والدوري والتنفسي وبقت مبسوطة اني بوريها وهي سرحانة في شكل الرئتين وانا سرحان في طيبتها وندمها وكسرة نفسها من امي وفجأة نسمع صوت بوسة عالية وبصينا لبعض وكتمنا نفسنا من الضحك وقولتلها خليكي هنا وخرجت من الغرفة وسمعت احححح وكانت من امي ورغم كل هذه السنين التي مرت إلا أن باب غرفتهم لا زال بدون قفل وشاهدت ابي ينيك امي وكأني كنت في غيبوبة طويلة أو عادت لي الذاكرة بعد فقدانها لسنين وانتصب زبي ورجعت لغرفتي وإذا بأحلام تسألني هما ولا حد من الجيران صدمتني الجملة وارتبكت لكن رديت عليها وقولت أيوة هما واحنا الاتنين نكتم ضحكنا وعندما هدأنا من الضحك قولت لها فاكرة لما كنا بنتفرج عليهم واحنا صغيرين وضحكت فقالت وهي تبتسم أيوة طبعا فاكرة وبدون تردد ولا ت

فكير قولت لها كنا مش فاهمين حاجة لكن دلوقتي لو اتفرجنا هنكون عارفين وفاهمين قالت صح قولتلها تيجي تتفرجي معايا قالت أيوة وخرجنا بالراحة وحافيين وبدأنا نشاهد اول فيلم سكس طبيعي وحقيقي وبث مباشر وكأن وحش الشهوة عندي وعند احلام كان ميت وعاد الي الحياة فجأة ووجدت زبي ازداد انتصاب ونحن ملتصقين ببعض لنتمكن من المشاهدة وعندما شعرنا انهم انتهوا من وصلة النيك وكل منا يحفظ ما يسمع ويري ولكن دون إفصاح دخلنا غرفتي وكان التلفزيون فيها وهممت أن أتكلم فقالت لي اسكت ونتفرج سوا على التليفزيون لأنهم سوف يخرجون الان للحمام فقولت لها ده انتي حافظة بقا بيعملوا ايه فانكسفت وسكتت وانا انكسفت اني احرجتها وفعلا سكتنا ودقائق وحضرت امي ووجهها يشع نور واحمرار وتسالنا لماذا مستيقظين فقولنا لها كان فيلم حلو فطبعا عنفت زوجة اخي على السهر كالعادة وأنها سوف توقظها مبكرا وذهبت وزوجة اخي بكت فذهبت إليها وحضنتها وبوستها من خدها وقولت لها لا تزعلي قالت انت مش شايف المعاملة ولا كأني عبدة عندها مش بنتها اقنعتها أنها تريد أن تعرفي كل شيء في شغل البيت عشان لما تتجوزي محدش يقول انك خايبة وبدأت فعلا تهدأ من البكاء وحبيت اضحكها فقولت لها

فاكرة زمان لما كنا نتفرج عليهم ونلعب عروسة وعريس تيجي نرجع عيال ونلعب تاني فأبتسمت وحضنتني اكتر وقالت محدش بيعاملني حلو ولا حنين معايا غيرك انا بحبك اوي قولتلها انتي زوجة اخي حبيبتي يابت وكمان احنا اصحاب عشان احنا الاتنين الوحيدين في اخواتنا اللي قريبين من بعض في السن وهي مازالت في حضني وكأنها عاوزة تستولي علي كل الحنان الذي شعرت به مني وصارت تحضني بقوة وأثناء الحضن شعرت بحلماتها ولكن وقتها كنت لا اعلم أن الحلمات المنتصبة دليل علي الشهوة واعتقد هي كمان لم تكن تعرف وانا في الحقيقة بيني وبين نفسي كلي شهوة ولكن الخوف من رد فعلها أو زعلها مني لاني فعلا احبها ولكن بعقلية هذا السن قولت لها شكلك وحشك انك تلعبي معايا عروسة وعريس وضحكنا وقالت ياريت ما كبرنا قولتلها خلاص طول مانتي معايا هنكون لسة صغيرين المهم تضحكي انا بحب شكلك وانتي بتضحكي وصوت ضحكتك حلو اوي وكان هذا الحوار الذي لم يأخد وقت طويل مثل وقت كتابته كنا مازلنا واقفين ومحتضنين بعض فسحبتها ناحية السرير وجلسنا كأننا عاشقين وليس أخوين ونظرت في وجهها ووجدت مازال في عينيها اثار الدموع فابتسمت ومسحت عينيها باصبعي وبدون شعور وضعت شفتي علي شفتيه

ا طبعا بدون خبرة التقبيل ولكن استمرينا نقبل بعض بالشفايف وأيدي تحسس علي ضهرها مرة واطبطب عليها مرة وهي كذلك والحضن صار اقوي ومع الشهوة والاحساس الجديد علينا لم نستطع أن نحافظ علي استمرارنا جالسين فوقعنا علي السرير من وضع الجلوس ولا زلنا نزيد في القبل ونشتد في الحضن ورفعت شفتي من علي شفتيها وقولت لها رجلي وجعتني عشان بعيد عن السرير اتعدلي وفعلا اعتدلنا بعد مجهود قوي لأننا لم نريد أن نترك هذا الحضن وعندما اعتدلنا نمت فوقها ومازلنا نقبل ونحضن بعض وادعك زبي في كسها بملابسنا وكأنني انيكها وهي قالت اي ايه ده ومدت ايديها وقالت ارفع نفسك فيه حاجة بتوجعني ورفعت نفسي ومسكت زبي و هنا انا اللي قولت اي فأبتسمت وقالت مكونتش اعرف أن ده حمامتك وانا ابتسمت وقبلتها قبلة سريعة فقالت زمان مكانش ناشف كدا قولتلها هبقا اشرحلك كل حاجة بعدين وتركت زبي ورجعت ادعك كسها ففتحت رجلها مساحة صغيرة وزادت سرعتي في دعك كسها وانزلت لبني وانا اكتم صوت اهاتي بالضغط على شفايفها وبعد ذلك نزلت من عليها وهي ما زالت في حضني وتنظر لي بفرحة فقولت لها مبسوطه قالت جدا جدا ده لعب الكبار احلي من الصغيرين وضحكنا وقولت لها قومي بقا نام

ي عشان هتصحي الصبح بضرب الشبشب فقالت هي تت (تتناك )وتنبسط وتنكد علي ميتين أهلي انا فضحكت جامد علي تعليقها وقولتلها وانتي اهو بتت زيها وتنبسطي ومن بكرة مش عاوزك تردي عليها رد ينرفزها عليكي يعني نعم وحاضر هتريحيها وترتاحي راحت حضناني حضن جامد مع بوسة علي شفايفي وقالت منحرمش منك يا حبيبي تصبح على خير ونكتفي بهذا القدر وخائف اكون ممل في التفاصيل لكن أنا بحكي اللي حصل بأمانة لاني مش مؤلف انا بحكيلكم عن حقيقة حصلت فعلا فالرجاء لا تبخلوا برأيكم ونقدكم

الجزء الثالث

اولا وثانيا وثالثا انا مش عارف اشكركم ازاي علي دعمكم وتشجيعكم خصوصا اني اول مرة احكي اللي حصل معايا رغم اني متابع موقعنا المميز ميلفات من فترة طويلة ولكن كان خوفي من الفشل في سرد الأحداث هو ما منعني سابقا ودلوقتي نرجع نكمل اللي حصل بعد ما أخذنا الخطوة الأولى في علاقتي الجنسية مع زوجة اخي ونمت سعيد وكذلك احلام وصحيت الصبح بدري علي صوت امي تصحيني وهي تبكي واتخضيت طبعا وسألتها عن سبب بكاءها فقالت إن جدي (والدها) مات وهي وابي مسافرين الان واعطتني فلوس للاكل والمصاريف وبكيت معها لاني احب جدي جدا وطلبت اسافر معهم فرفضت بسبب قرب الامتحانات وو

صتني بقائمة ممنوعات لي ولزوجة اخي وقالت هتسمع الكلام وتنفذه ولا تروحوا تقعدوا عند اخ من اخواتك فرفضت بشدة وقولت لها اني سانفذ كل ما قالته من ممنوعات ولا أخفيكم سرا أنه برغم حزني علي موت جدي كنت فرحان أن الصدف لعبت دور مهم في التطور السريع في علاقتي الجنسية مع زوجة اخي ودقائق معدودة وغادروا المنزل وزوجة اخي ما زالت نائمة ودخلت الحمام وغسلت وجهي وكانت الساعة تقترب من الثامنة صباحا ودخلت على زوجة اخي وجدتها تحضن المخدة فندهت عليها اكتر من مرة وهي في سبات عميق فسحبت المخدة من حضنها بالراحة ونمت جوارها وحضنتها وتأملت وجهها وكم كان جميل جمال هادئ وحركة تنفسها وصعود بزازها وهبوطها جعلني ابتسم واقترب واقبلها علي جبينها وخدها ورفعت يدها وجعلتها تحضني وحضنتها وانا انظر لها ومرت فترة ليست قصيرة وارادت احلام أن تغير وضع نومها فلم تستطع وشعرت أن شئ يمنعها من تغيير وضع نومها ففتحت عينيها وتفاجئت طبعا أنها في حضني وهي تحضني فقولت لها صباح الخير يا قمر قالت صباح الفل يا حبيبي وقالت ازاي انا في حضنك كدا وبرغم احساسي أنها شعرت بالخوف ان حد يشوفنا خصوصا انها لم تعلم ما حدث مبكرا ولكن مع الخوف جائني احساس أنها سعيدة باست

يقاظها علي حضني ولم يمنعها خوفها من الاحتفاظ بي بين أحضانها وقالت هي امك لسة نايمة قولتلها وهي لو نايمة كنتي هتصحي تلاقيني في حضنك كدا يا هبلة وحكيت لها اللي حصل وبكت حزنا على جدنا فقولت لها انا بكيت الصبح مليش مزاج ابكي تاني فانفجرت في الضحك وانا كذلك وما اروع منظرها وهي تضحك ودموعها تنساب من عينيها واقتربت اكتر وحضنتني اقوي وقالت كدا انام براحتي بقا قولتلها طبعا وانا كمان هنام وكأننا نخاف أن نهرب من هذا الحضن فحضنا بعض اقوي واقوي واغمضنا عيوننا لننام حوالي ربع ساعة بالطبع لم ننام واحست هي بزبي منتصب فقالت عارف يا هيما انا اول مرة اصحي من النوم مبسوطة وكمان اصحي الاقي نفسي في حضنك وشكلك وانت بتبصلي ومبتسم خلاني فرحانة اوي دي اول مرة اصحي من غير نكد ولا نرفزة قولتلها اهو هنفضل كدا لحد ما يرجعوا يعني من دلوقتي انتي ست البيت ده انتي امي وزوجة اخي حبيبتي فقالت وهي تضمني اكتر بحبك اوي يا هيما فقولت لها وانا كمان بحبك وبموت فيكي وقبلتها علي شفايفها قبلة سريعة وابتسمنا وقولت لها لو مش هتنامي قومي اغسلي وشك وتعالي عندنا كلام نتكلم فيه قالت حاضر يا حبيبي وقامت غسلت وجهها وكنت أنا ما زلت علي سريرها

وجاءت نامت في حضني ورأسها علي صدري ( نسيت اقولكم بلاش تستغربوا من تصرفاتي في هذه السن المبكرة فأنا كان الأهل والأصدقاء يقولون عني اني اكبر من سني والاهم اني رومانسي من اول المراهقة حتي الآن) وبدأت احكي لها قائمة الممنوعات التي بلغتني بها امنا فشعرت بحزنها فقولت لها ده اللي امك عاوزاه إنما احنا هنعمل اللي يعجبنا من غير ما حد يمسك علينا غلطة طبعا الممنوعات هي ممنوع خروج احلام وممنوع السهر وانا اللي اشتري كل حاجة وتنضيف الشقة والحاجات دي يعني قالتلي طيب هتعمل ايه قولتلها هخرج اجيب فطار وشوفي هنعمل اكل ايه وانا اجيبه وقالتلي بعد مناقشات واستقرينا علي نوع الاكل وعند باب الشقة قولت لها تحبي تيجي معايا قالت طبعا قولتلها البسي يالا جريت وحضنتني وباستني وذهبت لغرفتها وبعد دقائق شعرت أنها تأخرت فدخلت عليها واصابتني الصدمة فقد وجدتها بقميص نوم بحمالات وقصير عند الركبة وبزازها شكلهم يجنن فقولت ايه الجمال ده فإنكسفت ونظرت للأرض فقولت لها ازاي بتحبيني وتتكسفي مني كدا وحضنتها وبوستها فقالت دي اول مرة تشوفني كدا قولتلها ومش اخر مرة وضحكنا وانتهي الكسوف وقالت اختار معايا البس ايه عاوزة اخرج معاك وانا

حلوة عشان متبصش علي اي بنت وانا معاك ضحكت من غيرتها الجميلة وقولت لها انتي اصلا حلوة حتي لو عريانة انتي اللي هتخلي اللبس حلو مش اللبس اللي هيخليكي حلوة فقالت وهي تحضني منحرمش من حنيتك يا حبيبي ولبست ملابسها وخرجنا ذهبنا السوق وهي سعيدة وماسكة ايدي كأنها خايفة اهرب منها واشترينا كل ما يلزمنا وعدنا البيت فقولت لها ادخل اخد دش من الحر ده لأننا كنا في أواخر شهر أبريل من عام واحد وثمانون وفعلا اخدت دش وخرجت البس بنطلون ترنج وفانلة داخلية فقط وقولت لها دورك يالا فقالت طيب لما احضرلك الفطور قولت لا الدش اولا وفعلا دخلت اخدت دش وخرجت بقميص نوم ازرق قصير وحمالات ومتجهة إلي غرفتها فقولت علي فين قالت هلبس جلابية قولتلها ليه خليكي كدا احلي قالت بجد اقعد كدا قولتلها طبعا مش نفسك تبقي براحتك وتحسي انك صاحبة البيت قالت نفسي اوي قولتلها يالا بقا نجهز الفطار سوا قالت معقولة قولتها احنا قولنا الفترة دي هنعمل اللي عاوزينه اي حاجة نفسك تعمليها قوليلي ولو شايف أنه ينفع هقولك ماشي بس المهم لو قولتلك على حاجة لا متزعليش قالت أنا من ايدك دي لايدك دي وجهزنا الفطار وقعدنا جنب بعض نفطر كأننا عشاق وتفاجئت أنها عا

وزة تأكلني بايديها فوافقت وبادلتها انا ايضا وانتهينا من الافطار ووجدتها تنظر في عيني وتقول عمري ما حسيت بسعادة زي النهاردة انا بحبك اوي اوي اوي ودخلت حضني فقولت نشيل الاكل بقا واعمليلي شاي عشان اذاكر شوية قالت حاضر فقولت لها ومتلبسيش حاجة خليكي كدا ولو حد خبط متفتحيش انا اللي هفتح قالت حاضر يا حبيبي وهي فرحانه اوي ودخلت ذاكرت فعلا حوالي ساعتين او اكتر وكنت تعبت أو زهقت أو الأصح قولت بلاش اسيبها كتير لوحدها لقيتها داخلة تقولي اعملك شاي كنت أنا واقف اتمطع وبدون ما اتكلم وكنت اتثائب وفتحت لها يدي مع إشارة مني أنها تدخل حضني فجاءت تجري وحضنتني وحضنتها وقولت لها وحشتيني بس كان لازم اذاكر شوية قالت يا حبيبي مصلحتك اهم من اي حد حتي انا وبدون تفكير وجدت نفسي انظر في عينيها واقول لها بحبك اوي يا حلومتي لقتها فرحت فرحة هستيرية وهي تتنطط علي الارض وتقول ياااااه اول مرة تقولي بحبك من نفسك انفجرت من الضحك علي براءتها وفرحتها واحتضنتها وبوستها بوسة جامدة بمقياس السن بتاعي وقتها وكنا اقتربنا من المغرب فقولت لها البسي عشان نخرج وبدون ما تسال قالت حاضر يا حبيبي وجريت تلبس وانا افكر أنها عندما تكلمني لا

بد وأن تناديني يا حبيبي وقليلا تقول يا هيما فقولت هي محرومة من الحنان وصدقت ما لقت حد يحسسها أنها إنسانة ومحبوبة وان فيه حد بيخاف عليها ويحبها واخذتها وخرجنا وبكرة بقا اقولكم روحنا فين وليه وبعتذر لو زعلان أن حتي الآن مفيش ممارسة جنس بس انا بحكيلكم بالتفصيل اللي ارجوا أنه يكون مش ممل فلا تستعجلوا الجنس قادم اكيد وفي انتظار دعمكم ونقدكم ومنتظر نصائح من الإخوة الخبرة في الكتابة هل اسلوبي في السرد محتاج تعديل وماهو نوع التعديل

الجزء الرابع

طبعا في الاول احب اشكر كل الناس اللي بتدعمني واخص بالشكر بوسي لأنها متابعة جيدة لكل الأجزاء وتطالبني دائما بالسرعة في نشر الجديد

نرجع لحكايتي بعد ما خرجت انا وزوجة اخي احلام من البيت ولقيتها تضع يدها في يدي كأننا حبيبين وهي فرحانة جدا ولم تسأل عن وجهتنا وهذا كان سبب سعادتي لاني شعرت بأنها وثقت بي جدا وسلمت نفسها لي افعل ما اشاء فيها دون أي اعتراض منها بل وتشعر بسعادة وتفاجات أننا أمام سكن اخي الاكبر فنظري لي ولم تتكلم وطرقت الباب وفتحت لنا بنت اخي ودخلنا ورحبت بنا زوجة أخي وسألتها عن اخي فقالت إنه سافر مع اخي الثاني لحضور عزاء جدي وسألتني عن خروجي انا

واحلام فقولت لها قولت اجي اشوفكم عشان هتوحشوني الايام القادمة قالت ليه قولتلها الامتحانات بقا علي الابواب ولقيتها فرصة أن أمي وأبي مسافرين قولت اعمل معسكر مغلق ولا اروح عند حد ولا حد يجي عندي عشان اركز الكام يوم دول قبل عودة امي وطبعا ناس كتير هتيجي البيت تعزيها قالتلي جدع ومردتش اسيب احلام لوحدها لأنها هتتحبس معايا بردو قالتلي بردو جدع وحنين وضحكنا ومشيت وروحنا عند اخويا التاني وحكيت لزوجته نفس الكلام وبعد ذلك ذهبنا لزوجة اخي فكلنا نسكن في حي واحد وحكيت لها نفس الكلام فعرضت علينا أن ننام عندها كل ليلة وانا رفضت واقنعتها أن دي تعليمات امنا فقالت طيب خلي بالك من مرات اخوك قولتلها دي حبيبتي وحضنت احلام أمامها وقولت ردي انتي بقا يا احلام قالتلها هيما ده حبيبي منحرمش من حنيته عليا ابدا واستأذنت من زوجة اخي فأصرت أن نتناول العشاء عندها فوافقنا واتعشينا وقولت لأحلام كفاية كدا يالا بينا ردت زوجة اخي الكبيرة وقالت والشاي قولت هشربه من ايد احلام وانا بذاكر وخرجنا من عندها واخذتها خارج الحي في الشوارع العمومية نتمشي مثل أي حبيبين وكانت بدون مبالغة عاوزة ترقص من الفرحة وممسكة يدي بطريقة العشاق وكوعي يضرب في بزازه

ا وقالت لولا الشارع والناس كنت حضنتك وبوستك دلوقتي قولتلها ليه يعني قالت كل ده وليه ده احلي يوم في حياتي كلها قولتلها لا ده اجمل يوم في حياتي انا قالت طيب ليه قولتلها مش تقولي انتي الاول قالت لا قول وانا بعدك حسيت انها فرحانة اني مسيطر عليها بس سيطرة بحب وده تفسيري لكتير من اللي حصل بعد ما كبرت وفكرت في اللي حصل وهي لما كبرت أكدت الكلام ده فقالتلي بص يا سيدي ده احلي يوم عشان اخيرا لقيت حد حنين وبيعاملني معاملة حلوة وبيحسسني أن ليا لازمة وحاجات كتير مش عارفه اقولها وانت بقا يا حبيبي اجمل يوم ليه قولتلها انا بشوف الافلام وبقرأ قصص عاطفية وعرفت أن فيه حاجة اسمها اول حب وانا حسيت انك اول حب في حياتي يعني انتي كدا بقيتي زوجة اخي وصاحبتي وحبيبتي لقيتها مسكت ايدي جااامد وبتقولي وانا كمان بحبك وبموت فيك وكنا قربنا علي البيت قولتلها تحبي نفضل كدا شوية ولا نرجع البيت قالت لا كفاية كدا ونروح البيت وفعلا روحنا البيت وكنا بعد التاسعة مساء فدخلت الحمام اخدت دش ولبست بنطلون ترنج فقط وفي نيتي اني سوف انيكها في هذه الليلة وطلبت منها أن تاخد دش فقالت طيب البس ايه قولتلها زي الصبح وتخلي شعرك مفرود قالت حاضر

واخدت قميص احمر وكلوت (ده كان اسمه مكناش نعرف الاندر لسة هههه) وانا دخلت غرفة امي وفضلت أفتش إلي أن وجدت صباع روچ وبدرة كانت هي خرجت واجلستها وهي تفاجئت اني سوف اضع لها روچ وفعلا وضعت لها روچ وبدرة وهي مستسلمة تماما وارجعت متعلقات امي لمكانها مرة أخري ورجعت لقيتها واقفة أمام المرايا غير مصدقة ومبتسمة فوقفت خلفها وحضنتها وبوستها علي خدها وقولت لها انتي جميلة اصلا بس شوفي شكلك بقا احلي ازاي لقيتها لفت وبتحضني وتقول أنا بحبك بحبك بحبك بحبك وبتحضني جامد قولتلها استني هروح بقا اقفل الانوار في باقي الشقة عشان محدش يخبط علينا وهنام في غرفتك عشان بعيدة عن الطريق ومحدش هيشوف نورها وذهبت اطفئت الانوار ودخلت عليها وهي ما زالت تقف وقفلت الباب وحضنتها من الخلف مرة أخري وبوستها علي خدها وأيدي تضغط علي بزازها وزبي وقف وضاغط علي طيزها وهي لفت وحضنتني بقوة وقالت بحبك يا هيما انا مش مصدقة اللي انا فيه قولتلها وهو ايه اللي انتي فيه قالت حنان وحب وفرحة انا حاسة انك اخويا وحبيبي و.... قولتلها انا قولتلك اي حاجة عاوزة تقوليها أو تعمليها قولي ومتخافيش قالت أنا خايفة تزعل مني قولتلها انا بحبك ومش ممكن ازعل من

ك ده انتي اول حب في حياتي قالت ياخرابي علي كلامك الحلو ماهو ده اللي خلاني مجنونة قولتلها اتجنني وقولي كنتي عاوزة تقولي ايه قالت حسيت انك جوزي والنهاردة فرحنا لما عملتلي مكياچ وخلتني البس قميص نوم عرسان قولتلها طيب لما حسيتي اني جوزك كنتي فرحانة ولا زعلانة قالت طبعا فرحانه اوي اوي اوي قولتلها خلاص يا حبيبتي انا جوزك وانتي مراتي من دلوقتي وحضنتها وقولتلها بحبك يا مراتي اتنهدت وهي بتضمني اكتر وتقول وانا بموت فيك يا جوزي يا حبيبي وتلاقت الشفاه في قبلة طويلة والعب في شعرها واحسس علي ضهرها وهي تفعل كما تفعل وتوجهنا للسرير ونحن هكذا ونمنا وقلبتها علي ضهرها وانا نمت فوقها طبعا كنت بفكر في الطريقة التي كان ابي ينيك بها امي وفي نفس الوقت افكر في المجلة الجنسية الوحيدة التي رأيتها وهي تحضني بقوة وافقت من تفكيري علي صوتها تقولي آه حمامتك ناشفة اوي يا حبيبي قولتلها اسمه زوبر قالت عارفة بس اتكسفت اقول كدا قولتلها تتكسفي من جوزك حبيبك قالت لا يا جوزي يا حبيبي مش هتكسف منك تاني ونبوس بعض وادعك زوبري في كسها وافتكرت كلام أبي أثناء النيك فقولت ابدأ انا بالكلام حتي اشجعها أنها تتذكر كلام امي وهي تتناك فق

ولت لها كسك سخن اوي يا حبيبتي قالت احححح من زوبرك يا حبيبي نيكني جامد وهنا قومت من عليها وقلعت البنطلون وظهر زوبري أمامها وهي تنظر له ومديت ايدي ااخلع كلوتها وهي ساعدتني ورفعت القميص وهي لم تنتظر فخلعته تماما وبقينا ملط ونمت عليها مرة أخري وقولت لها افتحي رجلك شوية ففعلت وأدخلت زوبري بين وراكها وهي ضمت عليها وامسك بزازها اقفش فيهم وامصهم وابوس شفايفها وهي تحضني جامد وتقول كماااان احححححح نيكني يا حبيبي كمان بحبك يا جوزي وانا اقول وانا بموت فيكي يا مراتي وابوسها واقفش بزازها وهي تقول اححححح زوبرك سخن اوي علي كسي وانا اقول احححح كسك مولع علي زوبري وتقول نيكني جامد احححخ وانا اقول بنيكك اهو يا مراتي يا حبيبتي وطبعا معنديش خبرة التحكم في الإنزال فانزلت لبني بين وراكها ونزلت من فوقها ونمت جنبها وهي في حضني وهي تضمني اكتر كأنها تخاف أن اهرب منها والجزء القادم نكمل لاني حاسس ان الجزء ده طويل ولا تنسوني بدعمكم ونقدكم واحب اسأل سؤال في حد هاج من الجزء ده هههههه