الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 02

Story Info
رحلة زوجين تحرر وعلاقات وتبادل واثارة واستعراض الزوجه
7.2k words
3.5
7
00

Part 2 of the 2 part series

Updated 12/20/2023
Created 12/19/2023
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الفصل 02..التسوق مع صاحبي وزوجته

بعد زيارة صاحبي وزوجته وتعرف زوجتي على زوجته كنت أحاول ان اسال زوجتي خلال ذلك عن رأيها بزوجته وعنهما

وقد أبدت انها مرتاحة بوجودهم وسألتها ان كان يزعجها زيارتهم او دعوتهم فأخبرتني انها لا تمانع وأنها مرتاحة بوجودهم وهما منفتحان جدا قد اخبرتني انها تريد ان أكون مرتاح أيضا خاصة انه صديقي المقرب فهي ستكون مرتاحة

اخبرتها انها صاحبي وهو صريح وجريء بمزاحه ليس عليك ان تجاملي او تتقبلي الامر ان كنت غير مرتاحة

قالت لي انها وجدته منفتحا ومرحا ويعجبها أسلوبه تعلم انه يمزح ولا يقصد السخرية بشيء

تكررت زيارتنا ولازالت زوجتي تتحفظ امام زوجها حينما تجلس معنا وتحولت زيارتهم او اجتماعهم وبدانا نخرج مع زوجاتنا ونصحبهم معنا

وكان صاحبي يخبر زوجتي ان فكرة ان نجتمع أفضل من الخروج لوحدنا وان تعيش الزوجات نفس أجواء الخروج والسهر كما نفعل على ان نجتمع كل نهاية أسبوع

وتحولت سهراتي مع صاحبي لنقضي وقت بوجود زوجاتنا ولا اعلم كيف اتعامل امام زوجته او زوجتي فحينما نخرج لوحدنا فهناك أمور للرجال خاصه ومزاح لا يمكن ان تتجرأ امام زوجاتنا

حتى صاحبي رغم انه يحب ان يتلصص بالأسواق والتعليق كانت الفترة الأولى ابهار زوجتي بالتصرف بشكل طبيعي

لكنه كان يجد التعليق على أي شيء امام زوجتي واحانا زوجتي اجدها تستمتع بحديثه وكلامه ومزاحه

أصبحنا نختار أماكن تتناسب أكثر مع زوجاتنا

زوجته كانت متألقة دائما ليس فقط بشقتنا وأماكن خاصه داخل أماكن مغلقه

لكن حتى حينما كنا نتسوق ومعهم كانت تبرز اناقتها لم تكن لتكشف او تخرج بدون غطاء او عباءة او حجاب

لكن داخل المجمعات والمحلات لم تكن لتجعل حجابها ساتر او عباءتها تخفي فستانها فكانت تمسك بعائلتها بيدها وأصحاب المحلات والموظفين كانوا ينظرون الى داخل عباءتها حينما تكشف لهم ما ترتدي و

ولم يكن صاحبي ليزعجه الامر حتى انهم يتوددون لها او تتحدث معهم لم يكن يشغله ان العامل يقف مع زوجته بشكل قريب ويتحدث معها مطولا

لكنها تترك مساحة المقبول بالحديث معهم ولم تكن سوى ابراز جمالها بشكل غير مباشر

زوجتي بعكسها عباءتها محكمه الغلق وكانت زوجته تتحدث مع زوجتي حول اختيار ملابس لنا ا عباءة جديدة لها للسهرات التي نخرج فيها الغير رسمية او غير عائليه

زوجتي لم ترد سؤالها وأبدت موافقتها وهي تقول لها ان كنت انا موافق

وزوجة سعيد تقول لها انني لا امانع وهي تنظر الي بابتسامه انني موافق مازحه معي

بذلك الوقت كانت زوجته تحاول ان تجعل زوجتي ترى نفسها وتهتم بنفسها كما تفعل وهي تشجعها بقولها كيف هي تختار ملابسها وكيف تدلل زوجها

كانت شجعتها في ذلك اليوم بشراء حجاب جديد يكون ستايل ولا يكون داكن حينما دخلنا محل النسائية قامت بعرض العباءات لزوجتي لتختار لها شيء مختلف

وكانت تقف مع زوجتي مع البائع وهي تقلب في العباءات التي بعضها تبدو كفساتين وليست عباءة ساترة بعضها ملونه وعليها رسوم والوان مبهره

زوجتي لم تكن فقط تعلق على انها ليست عباءة وهي ملونه برسوم على ظهرها واكتافها

لكن تهاني كانت تجيد ان تجعل من الامر طبيعي لها وتخبرها انها الموضة الجديدة هذا اليوم

كانت تمسك تهاني العباءة لتقايس طولها امام زوجتي حينما كانت زوجتي تعلق انها تبدو ضيقه لا يمكن ان ارتدي عباءه هكذا

قالت لها تهاني انها مناسبة سترسم عليك بشكل جيد وتناسب جسمك

كان عامل المحل يقايس بعينه جسم زوجتي وارى كيف ان عينه كانت تنظر لجسدها وصدرها واي اين وقعت عينه

كان صاحبي سعيد يتظاهر انه مشغول ويترك لزوجاتنا التسوق ويقف بمسافه عنهم ليجدو الوقت

لكن حينما كان البائع ينظر الى جسم زوجتي وتهاني تمسك بالعباءة لتقايسها على جسم زوجتي كان سعيد أيضا قد كان ينظر اليهما واعلم انه أيضا يناظر جسم زوجتي التي شجعتها تهاني ان تجربها بغرفة الملابس وترتدي العباءة لان

رغم ان زوجتي كانت ترفض حتى فكرة شراءها لكنها شجعتها ان تجربها فقط لا يحتاج الى شراءها

كانت تهاني تشجعها ان تجرب حينما تظن زوجتي انهما يقفان بالمحل وأننا لا نراقبهم تذهب معها تهاني لممر صغير بستاره داخليه للتبديل لتجرب العباءة الجديدة

رغم انها عباءة لكن زوجتي كانت تشعر انها ستجرب ملابس سهره او ملابس سكيسيه فلم تجرب ملابس بمحل من قبل

وانا اسمع همسهم ويبدو ان زوجتي لا توافق عليها وتخبرها انها ترص على جسدها لكن تهاني تصر على انها مناسبة وجيدة وتخبرها ان تتحرك بها وتخرج معها من الغرفة لتسير زوجتي بالمحل وهي تمسك بالعباءة بيدها وكان ظاهرا كيف يبدو صدرها مستديرا بالعباءة يشد جسدها

لم تكن مشدودة كثير ولا تبرز جسدها لكن زوجتي كانت تشعر انها تبرز مفاتنها بشكل كبير وهي ترى اختلاف الشكل والحجم بعد ان كانت ترتدي عباءة واسعه لا يلاحظها أحد الى عبائها تخبرها تهاني انها ستايل جديد

حينها زوجتي اكتفت من تجربة العباءة واخبرتها انها ستعيدها الان

لكن تهاني كانت تحمل معها عباءة زوجتي القديمة وتخبرها انها ستخرج بالعباءة الجديدة وهي مرتديتها وتجربها

وهي تضحك على زوجتي انها لم تكن فقط للتجربة بل لتشتريها وترتديها

وهي تسير معها لجهتنا ويقترب سعيد وزوجته تشير اليه انها اشترت عباءة جديدة اليوم تقول انها ستجعلني أكون كريما مع زوجتي واشتري لها هديه وادللها

حينما كان سعيد ينظر الى زوجتي وعينه ترسم ملامح جسدها الذي لم يره بهذا التشكيل والتحديد والتفصيل باستدارة صدرها وحجمه

وهو يتغزل بها ويقول لها انه اختيار جيد يجعلها أكثر اناقة

زوجتي تخجل من نظراته وتغزله بها التي اعتبرها مجامله لها ولم تجد شيء ترد عليه

لكن تهاني تجر زوجتي لخارج المحل وتجعلني احاسب وينتظرونني بالخارج حينما ارهم يقفون خارج المحل ويبدو ان سعيد كان يتحدث مع زوجتي برفقة زوجته وهو يبدو انه يمازحها حينما كانت زوجتي لا تحاول النظر اليه وتبتسم ابتسامه خجل

حينما سرنا خلفهم وسارت زوجتي بجانبي وكأنها ترى ان كنت اتقبل ارتدائها عباءتها الجديدة وانا ابديت لها انني لا امانع عبر ابتسامتي لها كدليل انها جميلة عليها وهي تمسك بذراعي وانا اسير معها وتشعر ان الامر لم يكن سيء حتى الان والعباءة الجديدة ساتره عليها رغم انها تبرز وتشد على جسدها وتبين تفاصيل وحواف جسدها المستدير

قد كان سعيد وزوجته يسبقوننا بخطوه وهم يلتفون الينا ان كنا نستمع بالتسوق معهم ويقترح سعيد ان تناول العشاء بالمجمع

خلال ذلك كانت تهاني اشارت على زوجها بشراء فستان وقد توقفوا عند أحد المحلات ونظرت الى زوجتي وتقترح عليها ان يرو المحل

ودخلنا المحل وهو محل ملابس نسائية حتى ان تهاني كانت تشير الى زوجتي الى نهاية المحل حيث يوجد هناك قسم لملابس اللانجيري المثيرة

وزوجتي دفعتها مازحه انها لن تذهب الى هناك وتهاني تمزح معها انها تحتاج الى شيء جديد لا خجل ان تشتري أمور لزوجتك

قالت لها زوجتي مازحه ربما تحتاجي انت

ردت عليها تهاني انها لديها العديد من الملابس وزوجها يحتاج الى تقليل نشاط هذه الفترة لأنه طماع وهي تحتاج الى راحة منه

فهمت زوجتي من مزحها ان زوجها يحب معاشرتها وهي تعبت منه

تلميحها لزوجتي ان زوجها قوي وينيكها طوال الوقت

جعل زوجتي لا يعجبها الحديث عن الامر لتحاول ان تتخطي الحديث عن الامر

ولم تكن تهاني سوى انها تحاول ان تفتح الحديث معها دون احراجها ولا تحاول ان تسألها بأمور خاصة دون ان تشعر ان زوجتي تجيب عليها او لا يعجبها الحديث

قامت تهاني باستعراض ملابس من المحل لزوجتي وأشارت الى زوجها ان كان يعجبه الفستان

فينظر لها سعيد وهو يقول سيكون جميلا عليكما وتكونان فاتنين ما رأيك

تهاني وافقت على ان تختار فستان نفس الشكل لها ولزوجتي حينما كانت زوجتي تتردد بقبول عرضها لكن تهاني كانت تشجعها بشكل ما ان يختاروا نفس الفستان وكأنهما صديقتان مقربتان يرتديان نفس الفستان

وهي تخبرها ان تجرب شيء مختلف وتجدد زوجها كل يوم قبل ان تنجب أطفال وتعيش لحظات زواج سنوات الأولى بدون قيود

كان الفستان هديه تهاني وسعيد لزوجتي وسعيد يخبر زوجتي انني سأكون محظوظ برؤية الفستان عليها

وكأنه يلمح انه يتمنى رؤية الفستان عليها

ذهبنا بعد ذلك الى الدور الأخير حيث يوجد هناك مطاعم مفتوحة وطاولات داخل المجمع لكنها كانت مختلطة ظننت اننا سنتناول الطعام بمطعم عائلي او منفصل لكن سعيد اختار هذا القسم المفتوح بحجه ان المطاعم هنا أفضل

قام بحجز الطاولة وذهبت زوجته لتغتسل

وتقدمت مع سعيد لطلب الخدمة اوقفنا أحدهم وهو ينادي على سعيد

نظرنا الى الشخص وكان صديق فريد واسمه خالد صديق قديم لكن لم أكن اتواصل معه منذ زمن

قام بتحية سعيد وسعيد رحب به ووقف معه حينما كانت زوجتي تقف بجانبنا

حينما نظر الى سعيد وهو يمزح معه هل هذه زوجتك كم انت محظوظ

رد عليه سعيد وهو يقول له انها سميرة زوجه احمد

نظر ناحيتي وكأنه يحاول ان يتذكر ملامحي وهو يقول اوه نعم مر زمن طويل

مزح معه سعيد وهو يسأله ان كان لازال يهرول حتى الان

ورد عليه خالد انه حر لا يربط نفسه بزواج

وكان سعيد يسخر منه انه يعيش حياته هكذا

فرد عليه خالد انت تعلم ذوقي...هل لديك زوجه لي ربما تهاني تقبل ان أكون لك ضره

وهو يضحك عليه

حينما كانت تهاني تقف خلفنا وتسمع حديثنا كان خالد قد لاحظ مجيء تهاني

فحياها بابتسامه وهي ردت عليه وكأنه مقرب منهم وحيته باسمه

ولم يكن ليخجل خالد من الرد عليها ويفتتن بها

وما لاحظت انه لم يكن الوحيد الذي يتودد لها

فكانت تهاني تمزح معه وهي تسأله عن سبب غيابه وعدم زيارته لهم طوال المدة ان كان قد تزوج بالسر

وهو يخبرها انه يحب ان يعيش حر ويأكل الفواكه والخضار المختلفة

وهي تسخر منه ان يحذر من التسمم بسبب الخضار الفاسدة

وتضحك معه

حينما يرحب بنا ويحاول ان ينظر لزوجتي ويبدي اعجابه بابتسامه لزوجتي وهو يقول انه سعيد برؤيتنا ويتطلع الى لقائنا ويلمح الى انه سيحفظ رقمي ليتم التواصل معي مستقبلا

بعد رحيله جلسنا نتناول الطعام ونتداول الحديث الودي وقد كنت انظر الى تهاني وهي تتناول وتأكل الطعام وتلعقها بشفتها بشكل مثير حينما كانت قد كشفت عباءتها وهي تتناول الطعام ليرى الجميع أسفل عباءتها هي تتناول الطعام وتظهر فستانها وهي تجلس على الطاولة

حينما كان سعيد يحاول ان يجذب انتباه زوجتي له بابتسامته وحديثه

ويبدو ان زوجتي أصبحت أكثر انفتاحا معه

الفصل03.. الزيارة لصاحبي وزوجته

قد أصبح لقائنا مع سعيد وزوجته تهاني امرا مرتقبا ربما لزوجتي التي لاحظت انها كانت تتنظر زيارة تهاني لها كل نهاية أسبوع

وقد أصبحت تختار نوع العطر المناسب والفستان

في الأسبوع التالي بعد نهاية أسبوع من لقائنا السابق رأيت زوجتي قد ارتدت الفستان الهدية الذي اهدته لها تهاني

كان فستان غالي الثمن لكنها كانت معجبه بالتطريز والشكل رغم انه كان فستان يستر جسدها بالكامل وطويل لكنه كان يبرز خصرها ربما كان من الأفضل توسعه الفستان رغم ان صاحب المحل قال ان الحجم فري سأجز أي ان حجمه يتناسب مع أي جسم وله عقد وشرائط لتعديله حسب عرض الجسم وتوسعته

ولكن زوجتي اختارت ان تجعل الفستان يبرز حوضها ويشد صدرها من الأسفل فيرفعه فيبدو ككرة مستديرة داخل الفستان

وانا أقول انها سترتدي العباءة فلم أفكر بالأمر ان امر كبير

في ذلك الأسبوع قررنا ان نجتمع بمنزل سعيد وكانت المرة الأولى التي أزوره بمنزله مع زوجتي وقد كنا نقضي الوقت معه بمجلسه الخاص بشقته مع رفاقه وكان مكان تجمع لنا

هذه المرة لم أكن اعلم ان كنا سنجتمع بشكل عائلي ونلتقي بمكان واحد كما حدث مع زيارته لي

حملت معي علبه من الحلوى بالطريق فكرت ان اشتري شيء للزيارة

وقد استقبلنا لدى وصولنا من الباب وهو يرحب بنا وهذه المرة قد صافح يد زوجتي فلم ترده او تتوقع ان يصافحها بيده حتى انه قد ضم كفها بكفه بالكامل واعلم كيف تبدو تلك اللمسة ان كان قد شعر بطراوة يدها وهو يبتسم لها وقد دعانا للدخول الى شقته

وقد تبعناه الى الصالة حيث جلسنا ونحن ننتظر بالمكان ولم نرى تهاني وكنت اظن انه سيدعو زوجتي لتجلس مع زوجته بغرفه خاصه للنساء ونجلس مع بعضنا هنا فلديه شقة كبيرة ولديه مكان لضيافة النساء

لكن المفاجأة حدث لدى رؤيتي لتهاني ترحب بنا وانا اسمعها وهي ترحب بزوجتي

وزوجتي ترفع راسها وقد كانت تبتسم لدى سماع صوتها لكنها بنفس الوقت كانت تنظر الى تهاني ولا تعلم كيف ترد عليها

تهاني كانت ترتدي فستان الجديد الذي اشترته ولم يكن ذلك فحسب انها كانت تكشف فستانها وبنفس الوقت كانت ترتدي العباءة

هذه المرة لا اعلم ان كانت تشعر بالراحة بشقتها فلم تكن ترتدي عباءتها ودخلت ورحبت بنا بدون أي غطاء للراس او عباءة

ولا يمكنني القول انها كانت ترتدي ملابس فاحشة فقد كانت ملابسها ساتره فكان نفس فستان زوجتي اشتروا نفس الفستان

كنت انظر لسعيد ربما ان زوجته لم تتوقع وجودي بالمكان وهي تدخل ولعل ذلك احراج انها ستتفاجأ بوجودي ربما ظنت ان سترى فقط زوجتي

وتوقعت ان أرى ذلك بملامحها ان تتفاجأ بوجودي بانها لا ترتدي عباءتها امامي

لكن كانت تبتسم لي ولزوجتي وترحب بنا وكان سعيد أيضا يتصرف بشكل طبيعي وهو يرى زوجته تدخل على رجل بفستان بشكل طبيعي

وليس كالمرة السابقة ان كانت زوجتي تجلس بمكان بعيد مع تهاني وانا المح جسدها من بعيد

قد جلست مع سعيد بالمقعد المقابل لنا وبدا يرحبوا بنا وعن زيارتنا ويفتحون بعض المواضيع عن العمل والملابس والإكسسوارات

وبدا يتحول حديث حول أمور النساء والكريمات

لكن الحديث تحول بشكل ما عن أمور ادويه او كريمات بسبب ان زوجتي اخبرتها ان لديها حساسية من بعض الكريمات او المواد التي تجعل بشرتها تتهيج

كان السؤال طبيعي حينما بداة تهاني تتحدث عن النظافة والعناية بالبشرة والروائح اثناء الاستحمام وماذا تستخدم

وعن الروائح للرجال فنصحت وقالت ان زوجها يستخدم صابون مخصص للرجال مطهر ومعطر لمنطقة الخاصة

كان الحديث غريب ان تتحدث عن نظافة سعيد لمنطقة خاصة وزوجتي تعلم ما تقصد بالمنطقة

وتهاني تتحدث كأنها معلومة صحية بدون حرج ان هذا الصابون يطهر المنطقة ويزيل الروائح فلا تشعري بالقرف منها ولها رائحة زكيه للمتزوجين

وهنا بداة تتحدث انها تحبب ذلك لأنها تجعل العلاقة بينهم برائحة ونظافة يرتاح لها الأزواج

وقد وجهت لزوجتي الكلام ان استعملها انا أيضا

وكأنها تلمح لزوجتي انها سترتاح اثناء المعاشرة من المنطقة حينما تكون نظيفة

كان الامر بالنسبة لزوجتي غريبا لكنها كانت تجاري انها أمور صحية وطبيعية

حينما علقت تهاني ان الشعر يجلب التعرق والفطريات ويحتاج الى عنايه

حينما فتحت الباب لتقول انها تستخدم أيضا للنساء

لكن تهاني كانت جريئة وهي تقول انها لا تستخدمها لأنها تبقى المنطقة دائما ناعمه ولا تحب ان تترك المنطقة لفترة طويلة

وكان حديثها انها تحلق كسها وهو ناعم

وكأنها تسال زوجتي ان كانت تترك المنطقة وزوجتي تفهم سؤالها وهي تخجل من الحديث عن الامر خاصة بوجود سعيد

كيف تقول ان كسها مشعر...لكن زوجتي تحاول ان تتهرب من الإجابة ولكنها تجعل سميرة تفهم ان كس زوجتي به شعر

حينما قالت لها زوجتي ان لديها حساسية من ازالته بشكل مستمر فهي تبقي لفترة

سعيد أراد ان يجعل الحديث أكثر احراجا وهو يسخر علي ويقول لزوجته

ليس كل الرجال يحبونه مثلك بعض الرجال يفضلون تركها كما هي

تهاني ارادت ان تجعل الحديث أكثر غرابة وهي تقول لزوجها انها لن توافق على طلبه

وكأنه تريد ان تخبرنا ان سعيد يريد ان يجعلها تترك كسها بشعر

كيف تحول الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن بطريقة النصائح الطبية

وكان امر طبيعي فهي أمور متزوجين

حينما احمر وجه زوجتي وهم يتحدثون وتعلم انهم يعلمون ان كسها به شعر

وتهاني تخبرها ان هناك طرق للعناية بالمنطقة وبنفس الوقت تنظف منطقة وتترك جزء لإرضاء الشريك

لكن بنفس الوقت تحولت حول كريمات ما بعد الحموم والجسم والبشرة وعنايه

لتحاول ان تجعل الامر طبيعي

تذهب تهاني لتقدم الضيافة لنا وتخرج من المكان حينما يجلس سعيد مكان زوجته ويصبح قريب من زوجتي حيثما كانت جالسه بالقرب من زوجته

فيدور بيننا كلام عن العمل والعائلة والشقة والطعام والوجبات

وانه يحب ان يتناول طعام البيت ويلمح الى انني اخبرته انها طباخه جيده

وهو يقوم بأخبارها انه سيكون سعيد بتناول من يدها

وهي تجامله ان الزيارة القادمة ستحضر العشاء وتكون زيارة لدينا

وهو يوافق ويتحمس لذلك

يذهب سعيد لزوجته او هكذا ظننت انه ذاهب ليرى ما تفعل زوجته بالمطبخ حينما رايته يذهب الى الحمام

حينها اسمع صوت تهاني وهي تطلب من زوجها ان يأتي لأمر ما

لكن سعيد ان ينادي علي ويطلب مني ان اذهب لأساعد زوجته وهو داخل الحمام وانا أرد عليه نعم...ولا أجد سوى ان أذهب لأرى ما تريد زوجته

كان الامر غريبا ان اذهب لزوجته وهي لوحدها خاصة وهي ترتدي الفستان

حينما رايتها تقف ناحية المغسلة وتحاول شد أنبوب لتقوم بفتحها

حينما سألتها وانا أحاول ان لا انظر اليها

رغم ان منظر طيزها العريضة وهي تقف بظهرها لي كان مثيرا والفستان كأنه صمم ليجعل طيزها تبرز بشكل أكبر والوانه تبرز المنطقة وتظهر شكل ارتفاع مؤخرتها

كنت اريد ان أبدى لها انني أقف خلفها وانا أتوقع ان ترى زوجها ربما سأسبب لها الحرج ان أكون معها وهي تقف هكذا

لكنها بعكس ذلك قالت لي بكل برود وابتسامه بوجهها او كالعادة زوجي الكسول يجد من يقوم بالأعمال بالنيابة عنه

وانا أقول لها لا باس كلنا سواء لا يوجد ازعاج

وهي تشير الي ان أقوم بفتح الانبوب الذي بدا متصلبا وهي تحاول فتحه

فتقدمت وانا انتظرها لتتحرك من مكانها كي لا أبدو انني أقف بجانبها ويكون امر غير طبيعي

لكنها فقط أعطت مساحة لي للمرور بجانبها دون ان تبتعد عن المكان لأتقدم اليها وانظر الى الانبوب الذي بدا انه صدا وعليه زيوت وابخره جعلته متصلب

لكن لم يكن من الصعب فتحه حتى انني وجدت انه يفتح بمجرد ان تقوم بإدارته وانا أقول لا اعلم سبب طلب مساعده ولا يبدو ان من الصعب عليها ان تقوم بذلك

لكنها كانت تراقبني وكان تميل بكتفها وكأنها تريد ان ترى ما افعل مما جعلني اشعر بكتفها على ظهري من الخلف وقد تعمدت ان اطيل ربما لأرى ان كان بالخطأ او انني بداة اشعر بدفء ذراعها وكتفها على جسدي فأثارني الامر

شكرتني وانا امسح يدي بمنديل من اتساخ الانبوب وهي تعتذر مني لتعبي بمساعدتها

وانا أخبرها لا باس

فأحاول ان اعود لكنها توقفني لاقف معها قبل ان تنتهي لأرى ما تفعل وهي تقول لحظة فتطلب مني ان احمل من الطاولة الشاي وبعض الكعك المحلى

فتميل معي ناحية الطاولة وقد شعرت بشعرها يلامس وجهي وقد ششمت رائحة عطرها ووجهها قريب من وجهي وانا امسك بالصحن لحمله وهي تقوم بتنظيم ووضع ملاعق لأحملها قبل ان احملها واعود لزوجتي واجد ان سعيد كان يجلس ويتحدث مع زوجتي وبدا قريبا منها وهو يستعرض لها بجواله عن مواقع التي تشتري منها زوجته الكريمات واسمعهم يتحدثون عن الامر

حينما قمت بوضع الاواني من يدي والشاي على الطاولة

وسعيد ينظر الي وهو يمازحني ان زوجتي قد اشغلته معها ويتأسف

وانا أرد عليه لا عليك يسعدني ان اساعد

ويكرر هو ساخرا انني زوج مثالي فهو لا يساعدها بشيء

تنتهي زوجته وتعود لتجالس زوجتي وتجلس بجانب زوجها وهي ترى ان زوجها يجلس مع زوجتي ويفتح جواله لها وتشاركهم الحديث عن منتجات حينما عادت لتتحدث عن منظفات المناطق الخاصة

وقد رأيت وجه زوجتي انها لا تريد ان يعرض لها هذه المواد او الحديث عنها

سالت تهاني زوجتي عن رأيها بالفستان الجديد عليها

وزوجتي ترد انه جميل جدا عليها

وتهاني تسألها ان جربته كما طلبت منها ان يرتدو نفس الفستان معا

وزوجتي تهمس لها انها فعلت ذلك

لكن تهاني تحرجها ان كانت ترتديه وتريد ان تراه

زوجتي لا تعلم كيف تعرض لها فستانها وزوجها موجود

لكن تهاني تجلس معنا بدون عباءة وزوجتي لا تعلم كيف تبدي انها محتشمة امام زوجها

تهاني تخبرها ان ترى فستانها زوجتي قامت بفتح العباءة لتعرض الفستان لتهاني لتراه لثواني انها ترتديه

سعيد لم يفوت فرصة كهذا ولم يكتفي فقط بالنظر وهو يقول لها انه يبدو عليهما جميل

وهو يتغزل بفستان على زوجتي

زوجته كانت تشكر زوجها انه أعجبه وهي تلمح من أجمل الفستان يناسب من أكثر

سعيد يعلق انهما كفاكهتان لو تخلطها بسله لالتهمها

لا اعلم ما التمليح الذي يريد ان يصل له بقوله تخلطها لتأكلها

تهاني ترد مازحه لزوجتي ان الرجال مهما فعلت لا يعجبهم شيء ارتدي أي شي دائما يفكر بأمور أكثر

سعيد وهو يلمح وكأنه يقصد زوجتي

ويقول لتهاني ليس كل النساء يملكن كل الصفات وكل النساء لهن جمالهن الخاص ولا عيب ان يعجب الشخص بكل النساء لكن قلبه لواحده

زوجته تسخر مازحه معه وتقول وهل النساء أيضا يسمح لهن ان يعجبن برجال اخرين ام أنتم فقط

يرد عليها تعلمين ان جمالك لا يمكن مقاومته لا يمكنني اصارع كل الرجال لأنهم يرون كم انت جميلة

زوجته تبتسم على غزله لها وهي تقول له خبيث

وينظر ناحيتها ليقبلها امامنا بشفتها قبلة رومانسية صغيرة

وانا أحاول ان اتفادى النظر ولا اعلم كيف انظر لأمر شخصي بين زوجين

وبنفس الوقت قد سمعت كيف ان قبلته قد أصدر صوت من شفتها بدا مثيرا وانت تتخيل كيف تبدو شفتها الطرية

زوجتي أيضا احمر وجهها وهي تنظر كيف يقبل زوجته امامنا رغم انها قبلة صغيرة كي لا تبدو قبلة شهوانية

لكن المنظر لوحده واللحظة كانت مثيرة

تلك الليلة كانت غريبة وتطور في علاقتنا معهم لتبدو أكثر تحرر

زوجته بدون حجاب وبدون عباءة

زوجتي تضطر لتفتح عباءتها امام سعيد لتعرض الفستان وسعيد لا يخفي كيف ينظر الى زوجتي وفستانها

حديث حول اكساس زوجاتنا وكيف اننا كنا نتحدث عن كس تهاني محلوق وأملس وناعم وزوجتي كسها به شعر بطريقة غير مباشرة

في نهاية اليوم شكرنا دعوتهم وضيافتهم وكنت اشعر بالتعب لاستأذن منهم لنكرر الزيارة القادمة تكون بشقتنا

ولا اعلم كيف سيبدو الامر بالزيارة القادمة

بعد ان عدنا لشقتنا كنت انظر الى زوجتي بعد ان دخلت الحمام لتغسل جسدها وما ان خلعت ملابسها امامي ورات شعر كسها بين أفخاذها

مباشرة كنت أتذكر الحديث عن كسها امام سعيد وأننا كنا نتحدث عن كسها

كانت زوجتي قد دخلت لتستحم وانا انظر الى كليوتها بعد ان دخلت الحمام وشعرت انه رطب وبه دفيء ربما بسبب الحر والرطوبة والتعرق

حينما انتهت كانت قد ارتدت ملابس نوم شفافة وانا اعلم حينما ترتدي ملابس انها تشعر بالإثارة وتريد معاشرة بنهاية اليوم

وقد دخلت معها الفراش وانا احتضنها واشعر بدفيء جسدها بعد ان استحمت

بدأت بمص شفتها وانا احتضنها الى صدري وقد ذابت وهي تان من قبلتي لها وشعرت بجسدها وهو يرتعش بمجرد لمسي لها وقد مسحت صدرها بيدي وانا اضغط عليها

وقد عادت لي أفكار كيف ان سعيد يحب الصدور الكبيرة فوجدت انني أعلق دون ان اشعر لكن اتغزل بها وبصدرها

وانا أقول لها كم أحب جسدك وصدرك الناعم

وقد تجرات ان أقول لها وانا ارجو ان لا تفهم كلامي بشكل مختلف

ان سعيد يتمنى صدر زوجته كبير كم اشعر انني محظوظ

ابتسمت لي وهي تعلق كل الرجال يعشقون الصدور الكبيرة

وانا أرد عليها انا من حظي انني املك أجمل زوجه مثيرة وصدرها مثير

وكأنها ترد على بالمثل لترى ردة فعلي وتقول لي ان سعيد أيضا زوجته جميلة وتملك جسد مثير

وانا أنكر علمي بذلك وانا أقول لها لم الاحظ

وهي تسخر مني وتقول عينك تقول إنك كنت تلاحظ

ابتسمت لها ربما لكن ليس مثلك

زوجتي تقول ان زوجها أيضا محظوظ بزوجته وكل امرأة لها جمالها وفتنتها الخاصة وهي تملك مؤخرة رفيعة

قلت لها انت أيضا لديك مؤخرة كبيرة

قالت وهي تبتسم على كلامي انها تملك مؤخرة طرية لكنها ليست كتهاني رفيعة وبارزه

بدأت اتحسس طيزها وانا اقبلها وأهمس لها انا تعجبني هكذا

وحاولنا ان لا نطيل الحديث عن سعيد وزوجته وابدا بمص صدرها وحلمتها وهي تصدر أصوات المحنه وانا الاعب جسدها المثير

واتحسس صدرها والمس كسها الذي كان رطب من اول لمسه شعرت بحرارته

تلك الليلة قد عشنا جنس بشكل مختلف وانا انيكها كنت اشعر بحرارة كسها

وربما هي أيضا شعرت بتصلب زبي غير العادة وهي تان وتسالني ان كنت اخذت حبه منشط جنسي

12