الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وهي تحتضني ولا تصدق انني انيكها بهذا الشكل واتحرك فوقها وهي تلف ذراعها خلف ظهري لتحتضنني وبدانا نقبل بعضها وانا اكاد اشعر التعب من النيك وانا امص شفتها والحس وجهها

حتى بدأت اقذف من حرارة كسها لم اتحمل ان استمر دون ان اقذف داخل كسها وانام فوقها أحاول ان اجمع انفاسي بما حدث الليلة رغم انها كانت نيكة سريعة

لكننا كنا نلهث من التعب والمحنه وقد قذفت زوجتي شهوتها معي وانا اقذف ولم نتحرك من مكاننا وقد نمت بجانبها ولا نعلم سبب شهوتنا بهذا الشكل

الفصل 04.. زوجة صاحبي المثيرة

خلال الأيام كانت زوجتي تتفادى النظر او التعليق حول سعيد حينما اذكر اسمه كانت تحاول ان لا تعلق بتعليق افهم منه اعجابها به

سالت ان كنت سأدعوهم نهاية الأسبوع لأنها اخبرتهم انها ستعد العشاء بنفسها تلبيه طلب سعيد كضيافة له

وانا اخبرتها انني لم التقي معه لكننا نتوقع ان يكونوا يعلمون بذلك بعد ان اتفقنا بالأمر وكانت يبدو انها تريد ان تتأكد فتسالني نهاية اليوم هل التقيت مع صاحبك او تحدثت معه وانا أخبرها انني نسيت

في يوم كنت اتصل مع سعيد حول امر هام وأخبرني ان امر عليه بالمنزل

بتلك الليلة كنت اتصلت به واخبرته انني بالطريق وهو أيضا قال انه سيتواجد بالشقة لدى وصولي وهو برفقه أحد اقاربه وسيارته بالورشة الان وهو سيكون موجود لدى وصولي

حينما وصلت لشقته كنت قد قمت برن الجرس لأتوقع ان يتواجد بالشقة

كنت انتظر عند المدخل حينما فتح لي الباب لأرى زوجته تهاني تقف وتبتسم لي

وانا اعتذر عن زيارة متأخرة واسالها ان كان سعيد موجود

قالت لي لا...هل تحدثت معه

قلت لها نعم قال انه بطريقه الى هنا توقعت انه وصل

قالت وهي تههم حسنا يمكنك ان تنتظره إذا فهو بالطريق لابد ان يصل باي وقت الان يمكن ان تنتظره بالمجلس

كنت أحاول ان لا انظر لزوجته وقد كانت تقف خلف الباب ولا اعلم كيف ادخل الى الشقة وقد كنت أرى كتفها العاري وذراعها وهي تقف خلف الباب وتنظر الي

حينما اخبرتني ان ادخل كانت قد فتحت الباب لي لأتقدم لأدخل الشقة

فدخلت الشقة وانا اعلم انها لوحدها

وانا اتردد وأقول لها ربما يمكنني ان اتي بوقت اخر

لكنها أصرت ان ادخل الى الشقة

وكنت أحاول ان لا ارفع عيني لها وقد لمحت انها ترتدي ملابس قصيرة لركبتها وقد لمحت بياض ساقها الطويلة وكان الفستان يكشف فتحه الرقبة وجزء من اكتافها وصدرها كم تبدو فاتنه بهذا الفستان

وأقول ان وجودي معها وهي ترتدي ملابس كهذه لن يكون جيدا بنظر سعيد زوجها ان تتضيف رجل الى شقتها بغيابه

اخبرتها انني سأتصل به لأخبره انني سآتي بوقت لاحق

وقد اتصلت به لأخبره انني اتيت اليه وهو ليس موجود فرد على انه اضطر الى ان يذهب الى مشوار مع قريبة وسيعود مباشرة

لكنني اخبرته ان لا بأس ولا يحتاج للعجلة فانا سآتي بوقت لاحق

لكنه رد ان ذلك مستحيل انني بالطريق وأخبرني انه أخبر زوجته ان تضيفني بالمجلس لحين وصوله

وانا أقول في نفسي انه لا يعلم ما ترتدي زوجته امامي وانا اشعر انني اسبب لها الحرج او لي

شعرت كأنها كانت تنتظر قدومي وقد ارتدت هذا الفستان وتعطرت وقد شممت رائحة شعرها وانا امر بجانبه لتتقدم امامي وانا سير خلفها لأدخل الى المجلس وتطلب مني ان ارتاح واجلس انتظر بالكنب وأنا أفكر متى سياتي صاحبي وكم سأنتظر من الجيد ان لا يأتي ويراني مع زوجته وهي هكذا ربما ذهبت لترتدي شيء او ترتدي عباءتها قبل مجيء زوجها

انتظر لدقائق حينما عادت وهي تحمل بعض العصير لتقوم بضيافتي وتضعها امامي وهي لازالت ترتدي الفستان كم ان بشرتها ملساء وناعمه وهي تنحني امامي وانا انظر الى اكتافها وشعرها وهي تميل ناحيتي

وتسالني ان احتجت الى شيء وانا اشكرها واسالها ان اتصل سعيد

وهي تقول لي لا تقلق هل مللت من وجودي

قلت لها لا.. أعني

ابتسمت وجلست لتتحدث معي وقد كانت تجلس بمقعد قريب مني وانا انظر للأسف اتفادى ان تلاحظ انني انظر لأكتافها وذراعها العاري او لساقها وهي جالسه

واخذت تسألني عن زوجتي وعن أمور أخرى وانا أحاول ان أتأقلم مع وجودها ولا أبدى شيء

بعد وقت اخبرتني انها كانت تنوي ان تذهب لتستحم بعد عمل البيت وهي تهز فستانها انها متعرقه وتحتاج الى حمام وان اخذ راحتي بالمكان بغيابها وهي تبتسم لي وهي تخبرني انها ذاهبه لتستحم وخيالاتي تجعلني اتخيلها داخل الحمام عارية وتستحم

حينما ذهبت بقيت انتظرها بالمكان وقد تركت باب المجلس مفتوح وكان يكشف مدخل البيت الصالة الداخلية

بقيت انتظر حينما بدأت اسمع صوت حركتها وهي تسير داخل الشقة وقد رفعت راسي وكأني لمحتها تسير داخل شقتها وكأنني رأيت ظلها ولم أرد ان اتجسس بالنظر اليها

لكن الامر شدني لأنني كأنني لمحت ساق وأفخاذ تتحرك داخل الشقة وقد رايتها وهي تلف الفوطة حول جسدها وربما تستعد لتذهب الى الحمام وهي تحمل ملابس بيدها يبدو انها خرجت لتأخذ ملابسها

وبقت تتجول داخل الشقة بالفوطة وانا قد شعرت انني اتبعها بعيني حتى انني ملت براسي لأحاول ان اتلصص عليها وانا أخشى ان تراني بنفس الوقت

لكن بشرتها الناعمة وذراعها العاري ومنظر ساقها وأفخاذها وهي تسير بالبيت قد شدني خاصه انني كنت اراها من الخلف فلم تكن لتراني او تنظر ناحية المجلس حيثما اتواجد

ولا اعلم ان الباب المجلس كان مفتوح ويمكنني رؤيتها

وحينما استدارت رفعت طرف عينها وقد شعرت انها كانت تنظر ناحية المكان الذي اجلس فيه هل رأتني انظر اليها وبنفس الوقت كانت تبتسم لكن لم ترفع وجهها ناحيتي لكن طرف نظرها وعينها بدت انها تنظر الي ولا اعلم ما تعني او انني اتخيل

وغابت عن المكان وبقيت انتظر وقد قمت بتشغيل التلفاز لأبدو انني اشغل وقتي بشيء وانا انتظر

بعد مضي وقت كان قد وصل سعيد انا اجلس انتظر وكأنني كنت لوحدي

وقد دخل سعيد علي لوحده وانا أقول من الجيد انه لم يدخل ليرانا معا

ورحب بي واعتذر لتأخره وعن قريبة الذي ظهر فجأة واخذ يشرح لي ما حدث

ويخبرني ان كنت شعرت بالملل بالانتظار وهل زوجته قدمت لي الضيافة

وانا اشكره وأخبره انها كانت كريمة وقدمت لي الشاي

وهو أكمل بقوله جيد وقد اخذنا الوقت بالحديث حينما كان يجلس بالمقعد المجاور

لمحت زوجته من جديد يبدو انها تسير داخل الشقة وقد خرجت هذه المرة وهي مبتلة الشعر وانا اتفادى ان يراني انظر ناحيتها او يشعر انني أرى زوجته

لكن منظر ساقها وملابسها القصيرة جعلتني اتمادى بالنظر أطول حينما أجد سعيد ينظر ناحية أخرى لجواله او للتلفاز

وكانت هي تطيل بقاء وسط الشقة حيث اراها

بعد فترة ذهب سعيد ليتحدث مع زوجته وانا بقيت انتظر وبنفس الوقت لا اعلم سبب طلبه زيارته وما الامر المهم فلم يتحدث عن شيء يجعلني اتي بهذا الوقت بشكل عاجل كما طلب يبدو انه نسي او ان السبب كان تعطل سيارته بالورشة كما أخبرني

حينما سمعته يتحدث مع زوجته وقد دخلت معه زوجته لأراها وهي تقف امامي بجانبه بدون حجاب كالعادة او عباءة لكنها استبدلت فستانها القصير باخر يغطي ساقها وكأنها لا تتكشف امام زوجي لي

وتتحدث ولا تخبره انها جلست برفقتي بغيابه

حينما كانت تحمل معها كيس صغير اخبرتني انها هديه من زوجها لزوجتي

وانا انظر ليدها وهي تحمل الكيس

وانا أقول ما هذا؟ لا داعي يكفي قيمة الفستان

قالت لي زوجته انها هديه لكما خاصه لكن لا تفتحها واعطها لزوجتك

امسكت بالكيس وقد كان مغلق بشكل حراري يحتاج الى تمزيقه لفتحه فلم أرد فتحه او النظر اليه لأسال زوجتي عنه لاحقا

استأذنت بعد وقت قصير لتأخر الوقت عنهم وعدت للبيت واخربتها انني كنت برفقة صاحبي وزرته بشكل عاجل

ولم تحاول ان تسال عن الامر حينما اخبرتها عن هديه تهاني سألتني عنها فقلت لها ان تهاني اخبرتني ان لا انظر اليها وان اعطك الهدية مباشرة دون النظر اليها

ابتسمت زوجتي حول سر الهدية واخذتها دون ان تفتحها امامي واخبرتني ان أبدل ملابسي أولا

خلال السهرة كنت قد سالت زوجتي عن الهدية ان كانت نظرت اليها

قالت لي انها اتصلت بتهاني لتشكرها

وسألتها ما هي

قالت لا شي امر نسائي فقط ليس مهم

ولم تعطني مجال لأسالها ولماذا لا تريد ان اراه

الفصل 05.. كلام في الجنس بين الأزواج

بعد تلك الزيارة لم اصارح زوجتي بما حدث وكيف كانت ترتدي زوجة سعيد امامي وانا أفكر ان أخبرها كي لا يصارحها زوجها او تهاني تتحدث معها وتظن انني أخفى عنها شيء

لم أرى نوع الهدية التي اهداها سعيد وزوجته لزوجتي

كما ان زوجتي اخفت العلبة عني ولم تخبرني انها مواد خاصة للنساء

وكنا ننتظر ان تأتي زيارتهم لنا وقد كانت الزيارة هذا الأسبوع بشقتنا حيث ان زوجتي تحضرت تلك الليلة لتجهز الطعام وقامت بطهي بعض الطعام وتحضير المقبلات والسلطة لتبدي اهتمامها لزيارتهم او لإبهار سعيد بطهيها

بعد زيارتنا لهم كان تقبل زوجتي لوجود تهاني معنا بدون عبائه وحجاب بعد مضي الوقت أصبح وجودها طبيعيا

وزوجتي كانت تشعر بالبداية بعدم الارتياح باجتماعنا كأزواج مع بعضنا

لكن مع الوقت أصبح الجلسة مرحة ومزح وحديث طويل شعرت فيه بالراحة ليكون الكلام أكثر انفتاح حتى ان زوجتي بدأت لا تهتم لعباءتها ان كانت تكشف فستانها وهي جالسه واعلم انها لاحظت عين سعيد على صدرها وجسدها وهي جالسه وكانت لا تحاول النظر اليه وتبتسم وانا اعلم ان تلك اللحظة كانت تشعر بالتوتر والاثارة من نظراته

انتهت زوجتي من تحضير الطعام وجهزت المكان في انتظار قدومهم

ودخلت الى غرفتها لتستحم وتتجهز وترتدي ملابسها

حينما وصل سعيد وزوجته دعوتهم للدخول الى المجلس واستضافتهم

كانت تهاني قد فلت حجابها لدى دخولها الشقة على اكتافها

وكانت عباءتها ترتديها على اكتافها وهي مفتوحة منذ دخولها وقد ارتدت الفستان القصير لركبتها فرحبت بهما وسلمت على سعيد حينما رايته يحيني بحرارة وبعد ذلك مدت تهاني يدها أيضا لتمد راسها وكتفها ناحيتي كتحيه بالأكتاف وكأنها تقبل قبلة على الخد

وقد شممت رائحة شعرها على وجهها وقد غطى شعرها علي

وجلسنا ننتظر زوجتي ونتحدث وانا لا اعلم ما تختار زوجتي حينما تأتي وهل ستجلس معنا بعد زيارتنا لهم المرة السابقة وكيف استقبلتنا زوجته

بعد وقت رأيت زوجتي تدخل علينا المكان وكانت ترتدي فستان جديد يبدو انه الفستان الهدية

وقد كنت انظر لها بتعجب لأنها خلعت حجابها ولم تكن ترتدي حجاب وفلت شعرها على كتفها ولم تكن ترتدي عباءتها أيضا وكأنها ترد ضيافتهم بنفس الجريئة كوننا اعتدنا زيارتهم وانا رأيت زوجته

كأنني لا املك حجه ان اعترض على وجودها بهذا الشكل

كان الفستان ساتر على جسدها لكن كان يبرز صدرها بشكل كبير وقد ظهر كيف يبدو مستدير ومفتوحه الرقبة لم يكن يعرض خط صدرها وبشرتها لكنه كان كافي برؤية طراوته واستدارته بفستانها

وقف تهاني وسعيد لتحيتها وقد تقدمت تهاني لتصافحها وتمسك بيدها وتشدها لها كي تحتضنها وتمدح جمالها وشعرها

ومد سعيد أيضا يده ليمسك بيدها ليحييها وقد مد راسها أيضا وكأنها يريد ان يحتضنها لكنها وضع كتفه بكتفها دون ان يلاصق بها وقد وضع خده على خدها كتحيه وهو يمسك بيدها ويخبرها كيف يبدو الفستان الهدية جميل عليها

اخذنا وقت بالحديث وقد ساعدت تهاني زوجتي وبقيت مع صاحبي الذي كان يبدو على وجهه الانبهار من رؤية زوجتي وبقينا نتحدث وهو يسألني عن رأيي بالفستان الهدية وانه اختياره

قلت له لماذا لم تخبرني؟ لا يعجبني المفاجأة

قال لي انا أيضا لم أتوقع ان تجربه زوجتك. اشعر انني محظوظ

قلت له توقف عن النظر أنك تخجلها

قال لي زوجاتنا يشعرن بالارتياح واظن ان فكرة ان نجتمع مع زوجاتنا أفضل من خروجنا بدونهم هل رأيت كيف انهن يبدون سعيدات بالتعرف على بعضهن

قلت له الامر جديد على زوجتي ولا اعلم كيف وافقت ان تجلس معنا هكذا

قال لي سعيد لا تجعلني اشعر أنك غير مرتاح مني وانا أرى كيف تنظر لزوجتي...انني اعلم ما تفكر فيه فلا تجعل الامر كبير وتصرف بشكل طبيعي اننا سعيدين بزوجاتنا وتعارفهم فلا تفسد الامر ولتشجع زوجتك ان تشعر بالراحة بوجودنا أكثر لأنها تخشى منك عليك ان تجعلها تتصرف بإرادتها ولا تخشى أنك تغضب منها

قلت له انا وزوجتي متفقين ونثق ببعضنا

قال لي إذا لا مشكلة حينما تتصارحان فان علاقتكما تكون قوية وثقتكما أكبر

كان الحديث يطول ويصبح أكثر جرأة حينما فتح الجهاز ليعرض لنا المستحضرات كان قد عرض لنا مقعد وقال مازحا هذا كرسي للمتزوجين

نظرت زوجتي وهي تسخر وهل يوجد مقعد للمتزوجين

قال سعيد نعم انه مقعد استرخائي للوضعيات الحميمية

احمر وجه زوجتي لأنها سألته عنه

قال لها لا حرج فتلك أمور خاصة للمتزوجين وهو مريح وانا أحاول ان اطلب لي واحد لكن المقعد لا يملك ميزه تجعل النساء يفعلن أمور او تجربة أمور جديدة

وهو ينظر لزوجته وهي ترد عليه هل تقصد انني باردة

قال لها لا لكن هناك أمور النساء لا يحببنها ربما سمعت عن بلع الرجل...

نظرت اليه تهاني وهي تقول له انت مقرف تعلم ان هذه أمور أفلام النساء لا يفعلن ذلك

قال لها ليس كل النساء

نظر لزوجتي ولي وهو يسألها عن رأيها فترد زوجتي لا اعلم...ربما بعض يرغبن به

قال لها هل رايتي

فردت تهاني انها لا تعلم...أنك جعلتني أجرب مرة وقد شعرت بالقرف

سألني سعيد هل جربتم أنتم ذلك

قلت له وانا انظر لزوجتي نعم بضع مرات لكن لست اجبرها على ذلك

فسألني سعيد بجرأة وكيف كان الامر

قلت له مختلف....

نظر لزوجته وهو يقول هل رايتي

فردت عليه تهاني بسخرية ربما إذا عليك ان تجرب صاحبك ربما يعجبك الامر

بدا الحوار غريبا ان نتحدث عن قذف بفم زوجاتنا ولا يمكنني ان اصارحهم ان زوجتي تحب مص زبي بعد القذف وتشرب حليبي...وزوجتي من ملامحها لا تريد ان تقول لهم ذلك

بعد سخرية تهاني من زوجها ليجرب شربه مني

ظننت ان الامر أصبح الحديث جدي

لكن سعيد سال مرة أخرى الموضوع مجرب وسمعت صاحبي يقول انهم جربوا ذلك ربما الامر يحتاج تعلم

فقالت له ان طعم مقرف ورائحته كريهة

فقال لها لماذا تظني المشكلة مني ربما انت تشعري بذلك

انا حاولت ان احول الموضوع الى ثقافة جنسية كي لا يكون التحدث عن تجربتي انا

فقلت له ربما الامر له علاقة بالطعام والتغذية واللحوم كما ان الشحوم تجعل الجسم والتعرق رائحته مقرفه الامر له علاقة بالطعام

فقال لزوجته هل رايتي...ربما الامر صحيح لو اخذنا نصيحة تناولت اطعمه وخضار واطعمه مكثرة للسيولة السائل المنوي ربما يحل المشكلة

قالت له تهاني لا اظن...

فقال لها كيف تعلمي هل جربتي أحد غيري او تعلمي ان كان احمد له رائحة مثلي او طعم مختلف

كانت تلك جريء توقعت ان ينتهي الحوار هنا ان يتحدث عن تجربتها لاحد

قالت له وكررت كلامها جرب انت وأخبرني

فنظر سعيد ليسال زوجتي هل رأيت الامر مختلف وهل هو مقرف لك

نظرت الي زوجتي وهي تتردد بما تقول لكنها تجارات لتقول لا اعلم اجده طبيعي...ربما كما قال زوجي الامر له علاقة اطعمه

قال لي سعيد انظر كيف ان لك زوجه احسدك عليها وتجرب معها

فلم يعجب تهاني كلامه فقالت له وهل انا أصبحت لا اجعلك ترتاح وافعل ما تريد ربما تريد ان تجرب مع أخرى

وقال لها وهو يوجه كلامه لي مثلا هناك أمور بعض النساء لا يحببنها ان أحسد نفسي بها فزوجتي مثلا تعشق الخلفي

توسعت عيني وهو يتحدث عن نيك زوجته من طيزها...وزوجتي رفعت عينها عنه لا تريد ان يرى ملامحها بعد ان سمعت كلامه

وقال لزوجته وهو يخبرها عن نصيحتها لزوجتي وهو يقول

الم تقولي ان كريمات للمناطق الحساسة تجعل المنطقة نظيفة ونصحت سميرة باستخدام كريم

قال له ذلك شيء اخر

قال لها لماذا؟ السبب روائح والسوائل من التعرق والفطريات والنظافة كما ان الصابون منظف المنطقة...ليس كل النساء مثلك يحلقن المنطقة...بعض الرجال يحببن النساء حينما يتركن المنطقة بشعر وزوجة تلبي عشق زوجها

نظر الي وهو يقول لي اليس كذلك.. اخبرتني ان المرأة المثيرة هي التي تكون لها عانه بشعر

انا اردت ان انهي الحديث عن اكساس زوجاتنا فهو يلمح ان كس زوجتي كثيف الشعر وزوجته ناعم

فردت عليه زوجته تهاني بقوله لو طلبت ان اتركه له سأفعل لكن انا احبه نظيف وانت لم تطلب كما ان سميرة تتركه بسبب حساسية فالأمر مختلف

فرد عليها سعيد انا لم اقل لم يعجبني لو تركتي لم أجرب ربما...

فردت عليه تهاني حانقه يبدو ان سميرة تملك كل صفات التي تعجبك

كانت تلك صفعه وربما الغيرة اشتعلت وتحولت الى جدال حينما قالت انه معجب بزوجتي خاصة بصدرها والان كسها

وزوجتي شعرت انها تريد ان تغطي صدرها وتشد فستانها وهي تسمع عن اعجاب سعيد بها والحديث عن كسها وصدرها والان هو يعلم ان زوجتي جربت شرب المني

لكنه قال لزوجته تعلمي انني اعشق جمالك وكل النساء يملكن صفات كما انني أحب ان اراك جميلة والأخرين يروك جميلة ذلك امر افتخر به

قال لي سعيد اننا بالغين يمكن ان نناقش وننصح بعضنا

ونظر لزوجته وقال لها تعلمي كم اعشق جمالك ولكن انت أيضا أصبحت تتقبلي نظراتي لنساء اخريات وحينما اخبرتك بما اعلم لم تصدقي حتى رأيت بنفسك

نظر الى زوجته وهو يقول لي انني أخبر زوجتي بكل شيء وعلاقتنا قوية ونثق ببعضنا

كما الامر بصداقتنا فعلاقتنا مع بعضنا ونثق ببعضنا ونشارك بعضنا كل شيء نفكر فيه واعلم أنك تشارك زوجتك أيضا ما تحب فيها وتعشقه فلا اسرار بيننا

وحينها قال لي ان زوجتي تعلم كم انت تحب ساقها الطويلة وقد اخبرتها ان عشقك ساق الطويلة الناعمة منذ أيام الكلية وانت تظن انها جزء من جمال المرأة

تهاني نظرت الى زوجها وهي تنقزه بكتفه وهي تقول له ان ذلك سر بينا ليس عليك ان تقول ذلك امامه

قال لها انه رفيق العمر واعلم انه يراك جميلة أخبرني أنك لم تنظر اليها

رددت عليه الامر ليس هكذا من الطبيعي ان يرى أي شخص ان لديك زوجه فاتنه لا يعني ان لديه خيالات حولها

قال لي سعيد ان زوجتي تجد الامر اطراء لها ان تشعر أنك تراها جذابة ذلك امر جعلها تشعر بأنوثتها وجمالها ان زوجتي حينما صارحتها بنظراتك لم تصدق الامر هل تعلم لماذا؟

لأنها تظن ان لك زوجة جميلة وفاتنه ومثيرة جداً وحينما تنظر لزوجتي فأنها لا تصدق ان تنجذب لامرأة غير زوجتك ذلك يجعل لها جمالها الخاص وانا أجد انني محظوظ مثلك حينما رأيت أنك ترى ان زوجتي جميلة شجعتها ان تختبر ذلك عند زيارتك لنا...واخبرتني كيف كنت تنظر لساقها كانت تلك فكرتي

زوجتي نظرت الي وهي تقول لي هل زرتهم...لماذا لم تخبرني؟

رددت على زوجتي الامر ليس كما يقوله...قد دعاني الى منزله لم أتوقع ان تكون زوجته لوحدها

رد علي سعيد وهو ينظر لزوجتي ويقول انا اثق بصديقي وان أي شيء بيننا لن يغير طبيعة علاقتنا ببعضنا الطويلة فانا حينما أرى زوجتي تشعر ان صاحبي ينظر اليها وتشعر بانها جميلة ذلك امر يسعدني فانا اعلم ان يحب ان يرى ساق زوجتي ولا امانع.... وهو يعلم انا أيضا عشقي للصدور الكبيرة

وانا اخبرت زوجتي ان زوجتك تملك صدر بارز ومستدير وانا احسدك بذلك وانت تعلم كم اعشق صدور النساء

تهاني ردت على زوجها اظن ان ذلك يكفي لا داعي لأحراج سميرة وانت تتحدث عنها

قال سعيد انني امتدح صاحبي لأنه يملك امرأة بجمالها وعليه ان يعلم كم هو محظوظ بذلك...وانا سعيد انها سمحت لنا برؤية جمالها برؤيتها بهذا الفستان

ان زوجاتنا مثيرات وانا لا يزعجني ان يعجب بك كما ان زوجته أيضا ستشعر بنفس الامر وانا أتوقع انه أخبر زوجته عن اعجابي بالصدور وهي تعلم انني انظر لصدرها منذ اول يوم وكنت تعلمي بذلك

ردت تهاني لزوجتي ارجو ان تعذري زوجي فهو هكذا طبعه وانا اتحمل نظراته للنساء لكن ليس مع صديقاتي

قال لها سعيد لماذا؟ اظن ان سميرة ستشعر بنفس ما تشعرين به انها جميلة وقد رأيت كيف انها ارتدت الفستان لنا ولم تعد تشعر بالحرج وأننا نجعل حياتهم أجمل

سألني سعيد عن زوجتي وهو يقول الم تخبر زوجتك عن عشقي للصدور الكبيرة...اخرني أنك صارحتها بذلك...

قلت له وانا انظر لزوجتي لأفاجئها بقولي نعم وهي اخبرتني انها لاحظت ذلك

زوجتي نظرت الي لقولي ما قالته عنه وعن انها لاحظت نظراته

قال سعيد هل رأيت...وكيف رأيت ردة فعلها...لو كان الامر يزعجها لما قبلت دعوتنا

قلت له انها تقبلت الامر كزوجتك واعتبرت ذلك اطراء لها وهي تظن انها كانت جزء من نظراتك لها

سألني بجرأة وهل تظن ان الامر جعلها تشعر بالسعادة أكثر

قلت وانا انظر لزوجتي وهي تنظر لي بطرف عينها وأقول له نعم انها وجدت الامر مدح لها

فقال سعيد لا خجل بينا اننا نصارح بعضنا ونتقبل حب الاخر للأمر وزوجتي تعلم كييف هي علاقتنا ببعض وأننا نثق ببعضنا يجعل زوجاتنا يشعرون أكثر بالثقة معنا

لاحظت تهاني خجل زوجتي وأنها كانت تحشر نفسها بطرف المكان لتخفي نفسها خلف ظهري

فقامت تهاني وقالت لها تعالي ومعي لنأتي لهم بالعشاء سأساعدك يبدو ان الجوع يجعلهم يتحدثون بغباء

سحبت يد زوجتي وسارت معها للمطبخ لأبقى مع سعيد

وانا أقول له يبدو أنك افسدت السهرة لم يكن عليك ان تفتح الكلام بهذا الشكل قال لي لماذا انها نصائح متزوجين الرجال يتحدثون بذلك بشكل طبيعي هل تظن النساء لا يتحدثون عنا أيضا الفرق اننا نتحدث امامهم الان

قلت له ليس هكذا أنك تفسد زواجي وهي تعلم انني اتحدث عنها لك

قال لي قد رأيت كيف كانت تشعر ان الامر اثارها صدقني وستجدها تشعر بانها جميلة ربما انت لا تقول لها كم هي جميلة

قلت له أنك لم تقل لها جميلة أنك كنت تتحدث وكأنك معجب بها أكثر من زوجنك

قال لي زوجتي ستلطف الجو الان

وقد طال والوقت مع زوجتي بالمطبخ وانا وسعيد بدانا نتحدث ونتابع التلفاز وننتظر عودة زوجاتنا

حينما عادت تهاني كانت تحمل صحن الطعام كان زوجتي خلفها وقد مالت زوجاتنا الينا ليضعن الاطباق على الطاولة

وكان اعيننا على زوجاتنا وانا اعلم ان سعيد عينه على صدر زوجتي وهي تميل امامه وهي تنظر بطرف عينها وتعلم اين ينظر لها

وقد بان طراوة صدرها وهي تنحني امامه وخط صدرها وقد بان الوادي المظلم بين فلقتي صدرها رغم ان فستانها كان غير مفتوح سوى الرقبة لكنها حين عودتها مع تهاني وهي تنحني امامنا كأنني لاحظت ان فتحه رقبتها كان أوسع رغم انها كانت نفس الشكل ولا توسعها لكن فتحه الرقبة اثناء انحنائها بدت وكأنها قد سمحت لفستانها ان يتوسع وهي تنحني وثقل صدرها يجعل فستانها يتدلى

حينما كانت تهاني تساعد زوجتي قد مالت لليسار وقد برزت مؤخرتها امامي وهي تميل ناحية زوجها لترتب الطاولة كانت طيزها تبرزها وكم بدت عريضة ورفيعة وكل فلقة من طيزها الكبيرة يبدو منفصل عن الفلقة الأخرى

هل تهاني اخبرت زوجتي ان تسمح ان تميل بصدرها وهي تقوم بخدمتنا امام زوجها ربما تحدثا معا وهما بالمطبخ ان تجرب كل واحده وتخبرنا وزوجتي قد تبدو مترته وهي تنحني لكن شعرت انها اطالت الانحناء وهي ترتب مع تهاني

خاصة ان تهاني رأيت كفها على ظهر زوجتي وكأنها تجعلها تنحني أكثر ولا تسمح لها ان ترفع ظهرها وتبقى منحنيه لفترة أطول

حينما قالت تهاني لنا الرجال همهم بطنهم حينما تمتلا البطن يغيب العقل ويصبح التفكير بالكرش فقط ربما تتعقلوا من الحديث

قال سعيد لماذا اننا نمتدحكم فقط

قالت له سنرى حينما تمتلا بطنك ونعود للبيت ان كنت تشعر بالرغبة ام لا

وهي تبتسم له وكأنها تتحداه

وجلسنا وتحول الكلام اثناء الطعام الى مرح وتغير حديثنا الى أمور عائليه لتحول تهاني الحديث والتوتر الى ارتياح بعد تهور زوجها بالحديث بأمور كثيرة مرة واحده

يبدو ان سعيد يريد ان يصارح بما يفكر به ويرى رد فعل زوجتي

ولكن ماذا فعلت تهاني حتى جعلت زوجتي تتعمد ان تعرض صدرها لسعيد ماذا اخبرتها ان تعش اللحظة او تختبر زوجها او تختبرني ان كنت سأغار عليها

ولا اعلم بعد ان يرحلوا ونكون لوحدنا ماذا يمكن ان نتحدث عما حدث وكيف ستكون امورنا مع سعيد وتهاني بالمستقبل

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

Similar Stories

الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 03 رحلة زوجين تحرر وعلاقات وتبادل واثارة واستعراض الزوجهin Loving Wives
First BBC Experience My wife had her first BBC experience.in Loving Wives
Natalie Plans a Party But what about the "I promise?"in Loving Wives
Sex at Work can Follow you Home Ch. 01 Husband finds Younger Girls, tire of Immature Men their age.in Exhibitionist & Voyeur
Taking Sheila's pussy Our first threesome.in Loving Wives
More Stories