منى الليبية وحبيبها المصرى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:

- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس..... ده كان حقيقي...... بجد حقيقي.... حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي....

- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون.... اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبط

لم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً وحافية في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست

- كان حلم مثير زي النار.... لأ ده كان نار فعلا

تشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة

- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي, بتسيبني مولعه و سي سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟

- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجه

و كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس

- يعني انتي نارك قايده يا بت؟

فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه

- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني..... على سرتي..... فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي, و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي مايسه و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.

سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:

- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي........ مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.

- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده

- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.

- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت....... انا ماليش غير راحتك يا حبيبي...... ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص...... هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي..... صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه

- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش

- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق.... على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟.... هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟

- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي

- طب ده كان على اللون الاسود...... كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك

- يمكن السخونه كانت جامده شويه

- سخونة ايه اللي تعمل كل ده..... ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.

- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد

- ايه؟

- اخوكي مجدي يا ستي.... قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا

- ايه؟..... الواد مجدي ده باين عليه اتجنن............ هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟

- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد مجدي هاينيكني

- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاع حبيبك المنتظر من بعدي انا بس...... اتفقنا؟

- اتفقنا يا حبي

مالت اختي مايسه على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريع

غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي مايسه لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي وزوج اختنا مايسه سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية حافية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوحا على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا

- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟

- يا عم سامي اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!!..... خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي

- الايام دي يا مجدي انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد

- و مين سمعك يا سامي..... أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها

- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه يا مجدي

- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك يا سامي

- ايه في ايه؟..... انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط يا مجدي

- لا حبيبي سامي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده

- قول قول يا مجدي

- لا يا سامي انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك

- قول بقى قلقتني يا مجدي

- ابدا يا سامي البيت ده كان بتاع واحد ارهابي اخوانوسلفي داعشي كبير من بتوع فبراير 2011 ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه وارهابه ودعشنته وخطورته وعصابته, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب بويفريندها وحبيبها اللي من سنها وبتحبه وبيحبها من زمان برومانسية رهيبة هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اوضة النوم, ماحدش عرف يهرب منه الارهابي الملتحي العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدس و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا نيك قدامه

- و بعدين؟ وايه اللي حصل يا مجدي ؟

- أبداً يا سامي..... العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا نيك و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة

- دي موته بشعه اوي يا مجدي واجراميه؟....... ايه الافترا والارهاب والوحشيه دي؟

- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين راجل ارهابي مجرم ياما قتل ليبيين هو وعصابته من فبراير 2011 وشارك ف الحرب الاهلية هو وعصابته يا سامي

- و هوا فين دلوقتي يا مجدي؟

- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين بس اخو البنت الكبير دخل وعمل مجنون ودخل له العنبر بتاعه وشرحه موته موتة بشعة جدا زى موتة ابن المقفع على ايد ابو جعفر المنصور الخليفة العباسي, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه يا سامي.

- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها يا مجدي؟

- ياسامي امال انا باقول ايه م الصبح؟

- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط يا مجدي؟

- بس بس مراتك مايسه جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.

- قولي بس كانت فين يا مجدي؟

- مش في اوضتك ارتاح بقى يا سامي

و بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود........

........................

دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,..... و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني......

طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة.......

بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً..... انتقيتُ جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساقا على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلة

نصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي مايسه و زوجها سامي اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي......

ربع ساعة و عاد أخي مجدي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي مايسه على زوجها سامي أو لإنكسار أخي مجدي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري.....

دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:

- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا.... انا اتعشيت بره...... باي

.................................

تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروسا ليبية تزف لعريسها المصري فتى احلامها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممتُ فمي بيدي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسيا من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميق

لم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي المصري, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاءة بجانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة المصرية تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي..... لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي.... شفتاي..... حلماتي.... كسي.... صرخت رغما عني.... صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا مصريا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي الليبي البكر, أحسست بنار الغازي المصري الملتهب تخترق حصون كسي الليبي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاءة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي المصري التنويري العلماني, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً مصريا رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي الليبي بقضيبه المصري, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه المصري في كسي الليبي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي المصري لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي ومهبلي الليبي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي المصري, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه الفرعوني لا يزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي المصري في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي ونطير ونطوف انا وحبيبي المصري فوق خريطة ليبيا بلدي ومصر بلده ونرى ونعرف امورا واحداثا كثيرة بلحظة واحدة وقدرات روحية رهيبة خارقة.....

ترى ماذا حدث؟.....

من يكون حبيبي المصري

أين أنا الآن

هل لا زلت من سكان الارض؟......

أم في عالم آخر روحاني او اخروي او موازي

هل حبيبي من سكان الأرض؟......

هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟.......

أم تراه الجنون قد أصابني؟..................

لا اعلم

ولا اريد ان اعلم

المهم اني مع حبيبي المصري بالاحلام وباليقظة

صحوت من حلمي او يقظتي الى واقعي المعتاد واستقبلتني مايسه بالقبلات.. وبدأت أفكر متى ألتقي بحبيبي المصري الممتلئ البدن التنويري.. وبالليل كان سامي بشهوة ونشاط واهات منه ومن اختي يدك كس ومهبل اختي مايسه بمختلف الاوضاع من راعية البقر الى راعية البقر المعكوسة الى القططي الى التبشيري الى الملعقة جنبا لجنب وكلاهما عار حاف وهو يعض ويدعك ويقرص عنقها ووجهها وطيزها وظهرها وهي تقول: يخرب بيتك يا سمسم نيكة واحدة من زوبرك بتعوضني شهر لقدام.. سامي: دانا هكيفك يا منيوكة يا لبوة كل يوم من ده هيجتيني موت يا شرموطة.. مايسه: اح اح اح يا سمسم كمان اوووووف هجيب.. سامي: وانا كمان.. مايسه: اروي كسي المتناك الشرموط اح اح.. وارتعشا بقوة معا وهو يملاها بلبنه وهي تغرق زوبره في مهبلها بعسلها.. ها قد ارتاحت مايسه وسامي وما زلت ابحث بالواقع عن حبيبي المصري.. وابحث لاخي مجدي عمن تسعده

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story