عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش

Story Info
عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش بالعسل الاسود
5.8k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش بالعسل الاسود

الفصل الأول

(١)

حسنًا أنا أُدعى عباس حلمى شاب مصري في الخامسة والعشرون من عمري، بدأت بالعمل مؤخرًا كمحامي متدرب في أحد مكاتب المحاماة في مصر، أملك جسدًا رياضيًا بلونٍ قمحي داكن، أعيش في حالة عِشق وإدمان مع حبيبتي مشاعل -سنتحدث عنها لاحقًا- رغم دراستي في بريطانيا لمدة خمس سنوات إلا أني ما زلت أسير العادات والتقاليد المصرية الريفية الغبية، فعلى الرغم من اعتناقي لليبرتينية والتنوير والمحبة والسلام والاشتراكية والحقوق المدنية والحريات الدينية واللادينية والجنسية والابداعية والفكرية والعلمانية وحقوق الانسان والربوبية التعددية والقيم الغربية الاوروبية والامريكية وعشقي للنساء إلا أن النمطية المحافظة ما زالت تسيطر علي وعلى حياتي بجلها ومجملها، فكنت مثالًا للاستشراف والمتظاهر بالفضيلة، الأمر الذي كان سببًا للكثير من المشكلات بيني وبين معشوقتي مشاعل فهي فتاة سعودية من عائلة سعودية غنية جدًا وقد عاشت حياةً لا تحكمها أي عادات ولا تقاليد و تملك أصدقاء وزملاء ولا تخجل من الضحك والمسامرة معهم من حين إلى آخر.

(٢)

لقد بدأ الصيف وأخيرًا بدأت أشعر بالشمس وهي تدغدغ بشرتي بالدفيء الذي يغمر جسدي وكأنه الملاذ الذي يعوضك عن قسوة الشتاء، أشرب قهوةً مثلجة وأخيرًا، إنني أعيش أجمل فترات السنة... قاطع سرحاني رنين هاتفي المحمول أوه إنه فؤاد لقد اتفقنا على السهر في الشاليه الليلة!

أنا: أهلا يا فؤاد! لا تخف اللبن والعسل الاسود والجلاب وعصير الفواكه جاهز والسماعات جاهزة في الشاليه كذلك والست أم كلثوم ستحيي سهرتنا الثنائية اليوم كما طلبت لا تخف.

فؤاد: هههههههههه حسًنا الظاهر أنك مجهز كل شيء ولكنك نسيت أهم شيء يا فالح!

أنا: نسيت ماذا؟

فؤاد: مفتاح الشاليه معي يا حبيبي كيف ستذهب لتجهز المكان؟ تعال منتجع شرم الشيخ وخذ المفتاح.

أنا: لا أصدق بأني نسيت المفتاح، سآتي لك فورًا.

أغلقت الخط غير مصدق بأني قد وقعت بهذا الخطأ وأدرت محركي متجه لمنتجع شرم الشيخ، فؤاد أحد أعز أصدقائي نحن مقربان من بعضنا بشكل كبير، تزوج مؤخرًا من حبيبته فتوح، الفتاة التي هاجر أهلها من الكويت قبل خمس سنوات بسبب ضيق الحال لأنهم من البدون، تعرف عليها فور وصولها لمصر، والآن هي زوجته.

(٣)

وصلت شرم الشيخ وكان المكان جنه لأي شخص، البكينيات في كل مكان، النهود الأرداف الأفخاذ كل شيء كان كاملًا ولكني لا أملك الوقت لكل هذا فقد وعدت فؤاد بتجهيز الشاليه وتوصيل المشروبات والثلج وتوصيل السماعات لسهرتنا اليوم، بدأت بالبحث عن فؤاد لمدة ربع ساعة حتى وجدته منبطحًا أخيراً، هممت بالذهاب إليه ولكن كانت تنبطح على جانبه فتاة يبدو أن الأخرق بدأ بموال الخيانة مبكرًا...

أنا: تصدق أنك اخوانوسلفى كافر! تترك الصاروخ هذا وتأتي للسهر معي أنا!

فؤاد: هههههههه تصدق أنك قليل أدب! فتوح هذا صديقي عباس حلمى كلمتك عنه من قبل!

اسمها فتوح بضم الفاء والتاء كاسم زوجة امير الكويت الاسبق

صعقني فؤاد بكلامه! هل يعقل أن تكون هذه الفتاة زوجته! كيف له أن يجعلها تخرج أمام الناس بهذا الشكل! كان ترتدي بكيني لا يستر شيء بل بالكاد يغطي حلمتيها وكسها! ولكن يا لها من فتاة تملك وجهًا وكأن الملائكة قد رسمته في لحظة من الثمالة، عنقها كان طويًلا وحبات الرمل التي تعلقت به وكأنها تنتجي اللـه بألا يسقطها، ونهداها المتفجران النهد الذي عُرِفن به الكويتيات بتكوره وليونته فلو لمس أحدًا كتفها سيضلان يرتجان لنصف ساعة، أم فخذيها المتباعدان لا أعرف كيف لفتاة أن تملك كهاذين الفخذين!

قاطعت فتوح صدمتي: أهلا عباس حلمى، كيف حالك يا أبو الصواريخ.

أحمر وجهي ورددت: أهلا بزوجة أعز أصدقائي.

فؤاد: احنا هنقضيها مجاملات! أجلس عباس حلمى خلينا ندردش شوي، ما قلت لي ما رأيك بذوق صاحبك؟

رغم صدمتي من فؤاد إلا بأني تجرأت: بصراحة يا زين ما اخترت أعتقد ما في بنت بالمنتجع تملك هذا الجمال.

فتوح: يوووووه يا عباس حلمى أنتو مصريين تجاملون كثيرًا.

أنا: بذمتك مش حته بلدي على قولنا احنا المصريين؟

فتوح بعد أن احمر نهداها قبل وجهها: خلااص يا فؤاد لا تحرجني.

أنا: خلاص يا فؤاد أعطيني المفتاح وخليني أروح أجهز المكان.

انطلقت لمنطقة ساحلية، بدأت أوظب المكان وأوصل السماعات وأخرج اقماع الجلاب اللذيذة وزجاجات اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه رائع في شرم الشيخ مصر ولذلك اعتدنا أنا وفؤاد أن نأتي هنا ونسهر سهرة هادئة بين الحين والآخر ولكن هذه سهرتنا الأولى بعد زواجه من فتوح... آآه يا فتوح ما أجملها.. بدأت بالانتظار والتململ فقررت أن أسلي نفسي بالموبايل فكان أول اشعار في وجهي من سناب شات إنه من فؤاد أرسل لي على الخاص، فتحته ويا لهول ما رأيت! إنه يصور مع فتوح بوضعيات غريبة... ثدياها كان جميلين بشكل فاتن، حتى حلمتها التي رُسمت ملامحها من وراء السنتيانة، لقد صور فؤاد أكثر من أربع صور فقط لطيزها أنا متأكد بأنه كان يقصد ذلك، كان طيزها يبتلع ما يرتديه كان طيزًا فاجرًا، استوعبت للحظة بأن قضيبي بدأ بالانتصاب! انتصب على زوجة صديقي الكويتية...

(٤)

مرت ساعتين تقريبًا وأنا أنتظر وصول فؤاد، بدأت الساعة تقارب التاسعة مساءً، ولكن لم أشعر بالملل أبدًا فقد كنت أستمتع بكأس من السكوتش ويسكي وأدخن سجائري على أنغام كونشيرتو دي آرانخويث للموسيقار الإسباني خواكين رودريغو تحت ضوء خافت ولا أرتدي سوى الشورت، وكان عقلي يأخذني بعيدًا حول ما قد حصل اليوم، هل يعقل بأن يسمح فؤاد لزوجته أن تلبس البكيني أمام الجميع؟ وبالذات أمامي! امتدحها أمامي وأرسل لي صورها بالخاص، هل يعقل أن يكون فؤاد يريدني أن أنيكها؟ هل فؤاد ديوث؟ هل يرغب بأن يرى قضيبي بين فخذي فتوح؟ أم أني أبالغ؟

قاطع صوت طرق الباب حبل أفكاري وذهب لأفتح الباب لفؤاد..

*****: مرحبا عباس حلمى

أنا: أ أ أ.. أهلًا فتوح!

فتوح!! فؤاد أحضر فتوح معه!!

أنا: تفضلي يا فاتي أدخلي الصالون، ولكن أين فؤاد؟

فتوح: فؤاد نسي يشتري سجاير راح يشتري ويرجع.

أنا: تمام، لكن خبريني شنو هالجمال والذوق؟

-كانت ترتدي فستان سهرة أسود، عاري الذراعين وفاضح الصدر رغم أنه طويل بعض الشيء، رافعة شعرها بطريقة مثيره متمكيجة بميك أب ألوانه داكنة ولكنه خفيف-

أحمر وجهها خجلًا وقالت: تسلم عيونك الي تشوفني جميله، فؤاد يعشق يشوفني متأنقة بكل وقت حتى لو ما كنا بوحدنا، وقالي بأن بنروح نسهر ونشرب وبصراحة يا عباس حلمى أنا لم أتذوق اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بحياتي ومتحمسة جدًا بأني أشرب!

أنا: أول مره تشربي! إذًا موضوعك عندي لا تمشي ورى زوجك وخليك معاي أنا مفهوم يا غزال!

فتوح: هههههههه مفهوم يا سيدي.

صعدت لدورة المياه لأقضي حاجتي وفور نزولي..

دخل فؤاد الشاليه وشافنها ما بعض وبدأ مزاحه المعتاد..

فؤاد: كشفتكم بالجرم المشهود! خنتوني يا خونه!

فتوح ضاحكة: آه خناك أصلًا لو ما لحقت علينا لكنت حامل الحين.

ضحكنا جميًعا وقمت لتشغيل الست أم كلثوم التي لطالمًا عشق فؤاد الشرب على أنغام صوتها وبدأ فؤاد يعطي فتوح بعض المزه لتأكل قبل أن تشرب خوفًا عليها من دوار اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش.

أنا: فؤاد أنا من سيسكب لفتوح أول قدح عسل اسود ولبن (مع شئ من حبوب الفنكوش) لها بحياتها.

فؤاد: يا مفتري أنا زوجها موجود تقوم أن تشربها.

فتوح: آه يا فؤاد وعدت عباس حلمى يشربني اليوم راحت عليك يا حبيبي.

فؤاد: طيب إذًا روحي جلسي قربه علشان يهتم فيك طول السهرة وأشرب على راحتي لي دهر ما شربت.

قامت فتوح وهي تضحك وجلست جنبي.. جنبي جدًا.. بل ملاصقة بي.. حتى بدأت أحس بالتوتر والتعرق الخفيف.

أنا: هذا كاسك الأول يا فتوح استمتعي فيه على أنغام الست.

فتوح هامسةً: تسلم أيدك يا حبيبي بس لا تخليني أشرب كثير أخاف نخون فؤاد جد.

ضحكت فتوح بعدها ضحكه وكأنها استدعت بها الشيطان ليأتي إلينا ويسكب علينا كل أشكال العهر والشهوة، طال الوقت وهرب ولم نشعر به حتى أصبحت الساعة الثانية عشر عند منتصف الليل، لم تكن فتوح قد شربت سوى ثلاثة كؤوس إلا أنها كانت في عالم آخر فكما يقول محبي حبوب الفنكوش حبة الفنكوش تنططك زي الفرفوش، فؤاد كان في آخر مراحل السهرة فرأسه بدأ يثقل كثيرًا ولكن قاوم النوم وصدح لزوجته: فتوح!! قومي ارقصي خلي الليلة تشعلل شوي!

أنا: ترقص! ترقص على أم كلثوم يا مفتري!

ضحكت فتوح وقالت: من عيوني حبيبي هقوم أرقص.. ثم التفتت علي ووضعت شفتيها عند اذني واكملت: واشعللها.

بدون أي شعور وحتى قبل أن ترقص بدأ قضيبي بالانتصاب!

أخذت فتوح الكويتية الآي باد الموصول بالسماعات وشغلت اغنية شعبية مصرية " يا بتاع النعناع" وتحزمت بشال ملقى بالصالون وبدأت ترقص، كان كل ما فيها يصرخ جمالًا، قدميها الحافيتين وطيزها الذي تشعر بهزته بأن الكون قد اهتز بك، بنهودها التي كان قلبي يرتفع بارتفاعها ويهبط بهبوطها، وابطها النعام الذي كان يطل علي كلما رفعت يداها، أصبح قضيبي كالصخرة وكان فؤاد يصفق منتشيًا ويرمقني بنظرات غريبة بين الحين والآخر، كانت كلما أرادت أن تهز طيزها تقترب مني بطريقة مجنونه وترمي طيزها عند وجهي حتى استطعت لوهله أن أشتم رائحة طيزها المثيرة! خفت جدًا ألا أسيطر على نفسي فسكبت كأسًا أخرى من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بشئ من حبوب الفنكوش التي تحاكي تاثير الكحول والخمور وتسكر شاربها او شاربتها لكن دون اي اثار ضارة كالكحول كما تمنحه هلاوس سمعية وبصرية سعيدة وامنة وروحية - ملحوظة من المؤلف : حبة من خيالي مستوحاة من فيلم واحدة بواحدة لعادل امام ومرفت امبن - وأكملت الفاجرة الكويتية رقصها حتى انتهت الاغنية، مع انتهاء الاغنية كان فؤاد قد بدأ في نومه، وأتت مجددًا فتوح لجانبي.

فتوح: ها أيه رأيك يا سيدي؟

أنا: أنا سكران ولكن صدقيني لم أرى شيء أشد إثارة منك يا فاتي.

مررت فتوح يدها على صدري العاري: مش بس أنا المثيرة بهالمكان ياحبيبي.

وضعت يدي على فخذيها: هذان الفخذان سرقا عيناي الليلة.

ضحكت فتوح وباغتتني بظربه ضربتها على طيزها: طيب وهذا الشيء الي هزيته هز أمام وجهك ما أخذ أنظارك؟

أنا: بل وأخذ شيء آخر يا حبيبتي..... وأخذت يدها وضعتها على زبي من فوق الشورت.

بدأت فتوح تتحسس على زبي وعيناها بعيناي وتعض شفايفها: هذا الشي يبدوا أنه مجرم وأكبر من شيء صاحبك.

لم أستطع السيطرة على نفسي ومسكت رأسها وهممت بأكل شفتيها، كنت كأسد قبض على فريسته وأخيرًا كنت أمص شفايفها وأدخل لساني في فمها وأحركه بشغف ومن أدخلت هي لسانها في فمي وفجاه أحسست بيدها داخل الشورت وتعصر زبي بجنون، كنت أشعر بأنفاسها الدافئة عند فمي وتستعر اثارتي مجددًا.

احسست بالذنب في هذه اللحظة بعد أن وقعت عيناي على فؤاد وهو نائم رغم علمي بأنه كان مخططًا لكل هذا، أبعدت رأسها عن رأسي بحنية وقالت لها: يا فتوح الي احنا بنعمله غلط صح؟

فتوح: لا ياحبيبي الي انتا عملته بإبعادك لشفتينا عن بعض هو الغلط.

أنا: بس فؤاد!

فتوح: ياحبيبي فؤاد نايم وما راح يعرف شيء وغمزت.

كنت في داخلي أعلم جيدًا بأن فؤاد كان سوف يعلم، بل أنه سيشعر بخيبة أمل لو صحا في الغد ولم يجدني قد عثت نيكاً في جسد زوجته، لذا قررت...

نزلت من على السوفة او الاريكة وجلست بين فخذي فتوح ورفعت فستانها ونزعت كل قطعة قماش منعتني من كسها، لأجد كسها في وجهي بماء شهوته، برائحة الكس الكويتي المعروفة، فغرست وجهي في كسها وبدأت أمصه وأكله ادخل لساني في كسها وأحركه بكل عنف وأغلقت فتوح فخذيها على رأسي وبدأت تشد شعريو تتأوه.

آآآه.. عباس حلمى انزل شويه.. آهة أكثر الحسني.. عض شفايف كسي.. آهة

كنت اشعر بأني بعالم آخر، فكما هو معروف لو لم تنزل بين فخذي فتاة كويتية فأنت لم تلحس كسا أبدًا، الكويتيات من أجمل نساء الأرض والكس الكويتي المشعر غليظ الشفاه مورق متهدل الاشفار لا مثيل له في كل العالم، طعمه سكر بنات واقماع جلاب من اثر العسل الاسود المصري المولاس مولاس قصب السكر الذي جعلتها تشربه، ورائحته رائحة الشهوة بحد ذاتها، كنت ألتهم كسها كالمجنون الذي كان متصوفًا طوال حياته ليجد نفسه مع أنثى أخيرًا، لم أكن أشعز بلساني وهو يتحرك حوالين كسها ويأكله كالمجنون فقد سيطرت رائحة طيزها المميزة علي فحركت لساني لأسفل كسها ولكن بالطبع لم استطع الوصول لخرم طيزها فعدت لرفع لساني ومن ثم بدأت التهم كسها بشفتاي وكأنا آكلهما كانت فاتي في عالم من الصياح والتأوه حتى أن توقعت بأن أرفع رأسي لأجد فؤاد صاحيًا، وأنا أعض كسها شعرت جسدها يرتعش وأهاتها تتشنج ففتحت فمي لاستقبال ماء شهوته السريعة، زوجة صديقي المصري مثلي الكويتية فملئت فمي بشهوتها، فأبقيتها في فمي ورفعت رأسي لأجدها تبتسم وترتشف رشفة من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وتاكل من اقماع الجلاب وكأنها فهمتني، فألصقت شفتي على شفتيها وفتحنا فمنا في ذات الوقت فاختلط ماء شهوتها و اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في فمينا وابتلعنا مشروب العهر، وأكملنا امتصاص شفتي بعض حتى أحسست بأني سأقع فوقها وأنام.

أنا: شنو عملنا يا مجنونه!

فتوح: مش مني واللـه من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، وبصراحة انتا ما تتقاوم *وعضت شفتيها*

أنا: كسك أجمل شيء ذقته بحياتي جد.

فتوح وضعت يدها على زبي وقالت بنبرة دلع: بس هذا الحلو ماذقته أنا ولا ذاقه كسي.

قلت ضاحكًا: بس يا طماااعة، علينا الآن أن نساعد فؤاد للصعود لغرفته وتنامين معه وسأذهب أنا لغرفتي، بس حبيبتي لازم ما يعرف شيء أبد.

فتوح بابتسامة ماكرة: آه طبعًا يا حبيبي ما راح يعرف.

قمنا وسندنا فؤاد وأصعدناه لغرفتهما وأغلقت الباب عليهما وذهبت لآخذ شاور، لم أكن قد افرغت شهوتي بعد، ولكني قررت الاحتفاظ بها لأن يوم الغد ستكون المغامرة أكبر وأخطر.

انتهيت من الشاور ودخلت لسريري وأفكر بما سيحدث غدًا، أنا لم أكلم حبيبتي وجيرلفريندي السعودية الثرية مشاعل اليوم وبالطبع لن أستطيع أخبارها بأن زوجة فؤاد الكويتية معنا في الشاليه لأنها ستغضب من هذا الأمر بعد أن حاولت قدر الامكان ابعادها عن جميع أصدقائها الشباب، كيف سأكلمها بعد أن خنتها، لا أعلم.... سنعلم غدًا ما سيحدث لأخلد إلى النوم.

إلى اللقاء مع الفصل القادم.

الفصل الثاني

(1)

كان الجو دافئًا، أشعة الشمس داعبت عيناي وكأنها تجبرها على الاستيقاظ، فتحت عيناي على مضض، بحثت عن موبايلي لأعرف الوقت، سحقًا إنها الساعة العاشرة صباحًا، لماذا أستيقظ في هذا الوقت! لم أنم سوى سويعات قليلة... ولكن حسنًا يبدوا أن القدر يريدني أن أستيقظ وأحلل ما قد حصل فجر اليوم، ارتديت الشورت ونزلت لصالون الشاليه كي أشرب قهوتي وسيجارتي وأفكر فيما سيحدث اليوم...

سحقًا! فؤاد كان مستيقظًا ويشاهد التلفاز! كان وجوده مباغتًا..

أنا: صباح الخير....

فؤاد: صباح الورد يا حبيبي صح النوم..

رميت عيناي في شاشة موبايلي هربًا من التحدث مع فؤاد، فوجدت رسالة من مشاعل، آه يا مشاعل لقد اشتقت إليك، كانت تطلب مني أن أسمح لها بالذهاب للاحتفال بعيد ميلاد صديقها حسن لأن جميع أهله مسافرين للسياحة...

كتبت لها: حبيبتي طبعًا لا! تكلمنا في هذا الموضوع أكثر من مرة!

مشاعل: حبيبي بس نتعشى بمطعم واحتفل بعيد ميلاده!

أنا: لا! انتهى النقاش.

مشاعل: الي تشوفه حبيبي، أنا اسفه...

بدأت أشرب قهوتي، وأدخن سيجارتي وأرمق فؤاد بنظرات خوف وترقب، وأراقب الدرج أنتظر نزول فتوح ليكتمل توتري وخوفي، للحظة استوعبت! لقد لحست كس الكويتية فتوح أمس والآن أرفض لحبيبتي وعشيقتي وجيرلفريندي السعودية طلبًا سخيفًا كهذا!! يا لي من حقير!!

فتحت الواتساب فورًا وأرسلت لها..

أنا: حبيبتي أنا أسف، روحي احتفلي معه واستمتعي.

مشاعل: حبيبي من جد!

أنا: طبعًا حبيبتي روحي احتفلي.

مشاعل: تسلم يا حبيبي جد كان بخاطري أحتفل معاه.

شعرت بشعور غريب من كلامها فأطردت بكلامي قائلًا..

أنا: حبيبتي عندي شرط..

مشاعل: تامر أمر حبيبي ما هو شرطك؟

أنا: احجزوا غرفة برايفت في المطعم..

لم أعرف لماذا طلبت هذا الطلب.. استغربت من نفسي ولكنه كان طلبًا عفويًا.

مشاعل: برايفت؟ لماذا؟

تداركت قائلًا: لا أريد أن يراكم أحد حبيبتي.

مشاعل: تامر أمر حبيبي

أنا: شرط ثاني حبيبتي..

مشاعل: ما هو الشرط؟

أنا: صوري صوره للذكرى معه وابعثيها لي حبيبتي.

مشاعل باستغراب وتعجب: تامر حبيبي.

انتهت المحادثة مع جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل على صوت خطوات فتوح تنزل من الطابق الثاني... مرتديةً بكيني أسود اللون يضغط على نهديها وكالعادة يرسم ملامح كسها.....

(2)

مرت ساعة كاملة من الحديث الجانبي الممل والذي يثير النرفزة، فأنا أعلم أن شيء ما سيحدث، كلام معين سيقال، نقاش قد ينطرح، هذا يومنا الثاني هنا، سنسهر سهرة يوم الجمعة، ويجب أن يُقفل باب هذا الصمت.. كنت شاردًا أفكر في هذا الصمت وريبته وكذلك في طلبي الغريب من مشاعل! لماذا طلبت منها هذين الطلبين؟

قاطعت فتوح تفكيري ونهضت وجلست بجنبي..

فتوح: عباس حلمى! ما رأيك نروح نغطس شوي بالمسبح؟

أنا: هههههههه ولماذا لا تنزلي مع زوجك؟

فؤاد: هههه يالنذل أنا ما أحب المسبح روح أسبح معها..

مسكتني فتوح من يدي وخرجنا للمسبح الخارجي وبدأت تنزل ونزلت أنا من خلفها...

فتوح: اللـه يلعنك كسي يحرقني! تلحسني وما تنيكني!

أنا: فتوح يا مجنونه اسكتي فؤاد بالصالون...

فتوح: أنت ما تفهم؟ أنت مو عارف أن فؤاد عارف وراضي؟

عملت روحي مجنون وغبي: فؤاد يعرف! مستحيل!

ضحكت فتوح بشرمطة وقالت: تبي الأثبات؟ حاظر..

قامت فتوح بدلع بفتح سنتيانتها ورمتها من شباك الصالون، لتنطلق ضحكة متفجرة من فؤاد من داخل الصالون ويصرخ: بدأتوا يا فجره!!

انقلبت ألوان وجهي وبدأت أشعر بالرعب يتسلل إلى صدري وبالدم ينطلق إلى قضيبي..

لم أتمالك نفسي ورميت رأسي بين نهديها تلك الربة الإلهة الكويتية السلطانة الهانم وبدأت بمص حلمتيها وعضها لتبدأ بالتأوه بصوت عالي لتشد انتباه فؤاد.. لم أكن أبالي سوى بغرز زبي في كسها وتفجير شهوتي بها..

رفعتها من المسبح ومددتها على الأرض وصعدت فوقها.. نزعت كل قطعة قماش على جسدها وجسدي.. أصبحنا عاريين لأول مره.. مدت يدها لتمسك زبي وتشهق قائلةً: يا رووووحي!! دفعتني بشده لتصعد فوقي وتبدأ بمص زبي.. كانت تأكله بشرمطة ومحنه لا مثيل لها، كانت تأكله وترضعه، مصيه.. مصي زبي يا شرموطة..

كنت أهذي بجنون.. كنت أشيح بنظري بدون تفكير فصعقت لما رأيت فؤاد يشرب كأسًا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وشئ من حبات الفنكوش ويشاهدنا بمتعة! كانت النار تشتعل من بين عينيه.. لم أتحمل هذا المنظر فصعدت فوقها وبدأت بغرز زبي في كسها.. آآه نيكني.. نيكني يا حبيبي.. ذوقني زبك كنت أحلم أذوق طعمه.. كنت أدخل زبي فيها وأرضع شفتيها بنفس الوقت لعدم شد انتباه الجيران.. كانت تصرخ: ها يا فؤاد! تشوف الذكر الي بينيكني؟ تشوف زب الحصان يا حبيبي؟ رأيك فيه بكس زوجتك؟ كان كلامها يثيرني بدون أن أعرف السبب.. بدأت أشعر بالتشنج فأخرجت زبي من كسها واقربته من وجهها وادعكه تمهيدًا لسيل شهوتي الذي سيغرق وجهها.. وهذا ما حدث.. ماهي سوى ثواني حتى غرق وجهها بماء شهوتي...

انتهينا وأنا مصدوم من الموقف.. بدأت فتوح بالضحك بهستيرية.. وتوجهت لفؤاد ووجها ملوث بماء شهوتي وبدأت تمص شفتيه.. يقبلان بعضهما وشفايفها ملوثه بشهوتي.. إنها بفم فؤاد بل ابتلعها!

كان الأمر غريبًا لكنه ممتع.. ممتع بشده..

(3)

صعدت فتوح لأخذ شاور من عبث أمس واليوم، وبقيت مع فؤاد وحدنا، وبدأت لحظات الصمت.. ولكن قاطع فؤاد هذه اللحظات..

فؤاد: ما رأيك بما حدث؟

أنا: لم أفهمه أبدًا يا فؤاد رغم استمتاعي به..

فؤاد: زواجي من فتوح زواج متحرر يا عباس حلمى، أنا أحبها وهي تعشقني، ولكن زواجنا مفتوح، نستمتع ونحن نرى بعضنا نضاجع أطرافًا ثانية، هذا كل ما في الأمر..

أنا: حسنًا هو أمر راجع لكم.. ولكني استمتعت..

فؤاد: حقًا؟

أنا: اللحم الكويتي لا مثيل له، ولكن فتوح شيء آخر يا فؤاد! طعم كسها عسل! ومصها رهيب! جسمها جسم شرموطة فاجرة..

ضحك فؤاد وقال: إذًا أعتبرها حبيبتك يا حبيبي.

كنت سعيدًا جدًا بهذه التجربة، ومستمتع بمشاهدة ثقافة غريبة وجديدة والأهم أنها بعقل صديقي المصي مثلي وزوجته الكويتية فتوح، إنهم رائعين..

(4)

وصلني تنبيه من السناب شات.. كانت صورة من مشاعل حبيبتي وجيرلفريندي السعودية.. بدأ قلبي يخفق ودخلت متوترًا للبرنامج..

فتحت الصورة.. وكانت صدمتي!

كانت مشاعل مع صديقها حسن في غرفة مغلقة... كانت ترتدي جينزًا ضيقًا، وبلوزة سوداء حفر وضيقه تبرز كل ثنايا صدرها وتمسك بيدها بايب النرجيلة شيشة معسل الاعشاب الطبية الصحية.. كان حسن يداعبها حيث أتمى من خلف ظهرها وزرع رأسها من تحت إبطها ليظهر في الصورة..شعرت لوهله بإثارة منقطعة النظير! ماذا يحدث من المفترض أن أغضب! أن أتنرفز! ولكن قضيبي بدأ ينهض مجددًا!

فجأة وبدون سابق إنذار خطف فؤاد الموبايل من يدي وبدأ يعاين الصورة.. لم أستطع أن أخذ الموبايل من يده، رأيته يرى الصورة ليصفر معجبًا!!

فؤاد: مين الشرموطة!

أنا: ههههههه هذي مشاعل.

فؤاد: مشاعل حبيبتك!

أنا: يس حبيبتي.

فؤاد: يا ابن الكلب تملك كل هذا الجمال وحاسدني على فتوح! ومن الي معها؟

أنا: صديقها حسن..

فؤاد: أمممممم.. بس صديقها؟

أنا بغضب: طبعًا بس صديقها!!

فؤاد: يا حبيبي هدي أعصابك.. بس لبسها وكأنها مع حبيبها، بس يا حبيبي جد حبيبتك سكسيه.

أنا بحرج: ههههههه شكرًا.

فؤاد: عندي اقتراح.. ما رأيك تجي الليلة تسهر معانا؟

أنا: لا فؤاد لا.. ما ينفع.

فؤاد: عندي لك اقتراح..

أنا: ما هو الاقتراح؟

فؤاد: أطلب منها أن تأتي لتسهر معنا الليلة.

أنا: لا فؤاد لا.. مستحيل.

فؤاد: عباس حلمى حبيبي، إحنا أصدقاء وبنكون كبلز رائع! تخيل أنا وأعز أصدقائي وفتاتينا مع بعض! عمومًا إحنا نجارب مره إن أعجبكم الموضوع كملنا، إن لم يعجبكم فهي ليلة وخلاص.

أنا: مشاعل مستحيل توافق يا فؤاد...

فؤاد: معناتها أنت موافق، خلي موضوع مشاعل بظروفه..

أنا: لا أعلم فؤاد.. لست متحمسًا للموضوع.

قلتها وانا غير متاكد انني لا اريد ذلك..

فؤاد: طيب عندي اقتراح.. خليني أخذ بوسة من شفايفها ولك نيكه أخرى لفتوح كبداية.. إتفقنا؟؟

أنا:......

الفصل الثالث..

كانت الأمور تسير بطريقة دراماتيكية، أقل من أربعة وعشرين ساعة كانت كفيلة بأن تقلب كياني، حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل التي كنت أغار عليها من خيالها أصبحت أساوم على شفتيها مقابل جسد فتوح زوجة صديقي فؤاد المصري مثلي الكويتية..

لم أكن أعلم حينها كيف أفكر... قبل دقائق كان زبي في كس زوجة صديقي الكويتية فتوح وهو يتأملنا ويدخن، الآن أنا أفكر كيف أسهل الطريق على صديقي فؤاد ليفتتح جسد جيرلفريندي وحبيبتي.. ولكن لا أخفيكم.. أنا أشعر بأن ملائكة الكون تتراقص داخلي فرحًا والنشوة عندي قد تعدت القياس.. لم أجاوب على عرض فؤاد بعد ولكني رفعت الهاتف أمامه واتصلت على مشاعل دون تخطيط....

أنا: أهلا حبيبي.. شلون عيد الميلاد؟.... اهم شي غيرتي جو؟..... طيب حبيبي..... فتوح زوجة فؤاد راح تجي تسهر معانا اليوم ليه ما تسهرين معانا انتي بعد؟..... أهلك؟ قوليلهم أنك بتنامي عند وحدة من صديقاتك.... اكيد؟...... برسلك اللوكيشن على الواتساب.... اول ما تمسكي الطريق بلغيني.

أغلقت الهاتف.. ورأيت ابتسامه عريضه على وجه فؤاد..

أنا: أنا عملت الي علي.. خرج الموضوع من يدي الآن.

فؤاد: كل شيء علي انا لا تشيل هم.. لكن أنا ما أضمن أن الموضوع يوقف عند البوسة ياصديقي.

أنا: هذا إذا قدرت تاخذ بوسة..

فؤاد: الظاهر أنك ماتعرفني عدل.

أنا: نشوف.

فؤاد: طيب بما أن الأمور احلوت وريني صورها.

شعرت باستثارة غريبة من كلامة ودخلت على الالبوم في موبايلي ودخلت على فولدر صور حبيبي الربة الإلهة السعودية مشاعل الهانم السلطانة المليكة الملاك ورميت الهاتف في يد فؤاد.. كان زبي يسيطر على قراراتي بشكل واضح.. ولكن فؤاد لم يرضه أن يشاهد الصور بوحدة فاقترب مني لنشاهدها معًا..

12