عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فؤاد: يا ساتر ياستر شوف فخوذها!

انا: فخوذها دااافية لو سكرتها على زبك تذوب..

وتوالت الصور.. صورة تلو الأخرى.. كس مشاعل و طيزها ومقطع لي وانا انيك طيزها و مقاطع رقصها وبزازها وكل شيء يخصها.. مسك فؤاد زبه بيده وهمس باذني : الليلة هتشوفها تتناك امام عينك..

شعرت بالدوار من كلمته وبالغضب كذلك وبالشهوة وبالخضوع.. كنت انتظر هذه اللحظة بشكل عظيم..

عادت الحياة للجلسة مجددًا بعد عودة فتوح، نزلت بهوت شورت أبيض لا يغطي فيها شيء وبودي حفر يكشف صدرها وكتفها وكل جمالها..

فؤاد: يا هلا باللوز تعالي يا حبيبتي عندي لك خبر حلو..

فتوح: ماهو الخبر؟

فؤاد: مشاعل حبيبة عباس حلمى بتسهر معانا الليلة.. وختم كلامة بغمزه

فتوح: معقولة!! هالكلام صحيح يا عباس حلمى؟

أنا: صحيح يا حبيبتي

طلبت من فؤاد تشغيل أغنية قارءة الفنجان للعندليب وأخذت قمعا من الجلاب وكأسا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وخرجت للجلوس على البحر على أصداء عبد الحليم وأفكر بما حدث وبشكل أكبر فيما سوف يحدث..

كانت الحياة ضيقه بعيني.. كنت لا أستطيع أن أتحمل جلوس مشاعل مع زميل لها لتبادل أطراف الحديث، أما الآن فأنا أدعوها لمكان سوف تشارك رجل آخر فيه الفراش، كانت مشاعل تعلم عن سهرات اقماع الجلاب والشراب الفنكوشي واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش الذي أقضيها مع فؤاد، ولكنها لم تجرب الكأس رغم طلبها مني الأمر ورفضت رفضًا شديدًا حينها، أنا أملك بعض الوقت لألغي الموعد وأطلب منها العودة لمنزلها بأي حجة كانت، ولكن إن وصلت مشاعل هنا.. فأنا متأكد بأن كل حياتنا سوف تتغير، طبيعة علاقتنا ستتحول، قد تغضب مني وتراني كما يسمي المجتمع الرجل المتحرر "ديوث" إن علمت بأني قابل، وقد تطلب مني الابتعاد عن فؤاد بحجة تحرشه بها ، وقد تقبل وتتغير حياتنا لتصبح قحبة.. أم أبنائي المستقبليين قحبة!

كنت أعلم أن جميع الخيارات خاسرة.. ولكن هناك شيء داخلي يدفعني للاستمرار بالأمر وهناك شوق غير طبيعي للـ لحظة التي أرى بها حبيبتي تصل.

كانت الدقيقة تمر وكأنها ساعة من كثر شوقي وترقبي لما سيحدث بعد قليل.. بدأت بشرب كأسي على مهل دون أن أشعر بالوقت..

...

...

...

فتحت عيناي على مضض.. ماذا؟ كم مر من الوقت؟ دخلت مسرعًا للشالية..... إنها مشاعل! مشاعل حبيبتي السعودية وجيرلفريندي الربة الإلهة ذا ميكان جاديس ذا ميدينان جاديس الهانم سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها جالسة مع فتوح و فؤاد.. كانت ترتدي نفس ملابسها التي كانت ترتديها في عيد ميلاد صديقها، هذا الحفر المغري الذي يكشف إبطيها الناعمين الساحرين كلما رفعت يدها، والبدي الذي يرسم ملامح صدرها الناهد ويعطي نبذه بسيطة عن حلمتيها..

مشاعل: صح النوم حبيبي شفتك ع البحر نايم منها ترتاح ومنها تاخذ تان.

انا: هلا حبيبتي ها تعرفتي على الجماعة؟

مشاعل: طبعًا عرفت فتوح الجميلة وفؤاد صاحبك ابو ددمم خفيف

فؤاد: حبيبك أعز اصدقائي وكاتم اسراري من الطفولة..

أنا: خلونا من المجاملات.. حبيبتي تعالي بكلمك شوي..

أخذت مشاعل للمطبخ وجلسنا على طاولة الطعام...

أنا: حبيبتي انا اشرب وفؤاد يشرب وفتوح تشرب بعد، السهرة بالليل كلنا بنشرب، ادري اني رفضت من قبل بس الليلة انا راضي.

مشاعل: أكيد حبيبي راضي؟

أنا: أكير ياروحي راضي..

رجعنا لفؤاد وفتوح في الصاله وكانو في أحضان بعضهما يتبادلان قبله سريعة.. أحمر وجه فتوح يبدو أنها مازالت تشعر بالخجل من مشاعل التي كان على محياها نظرة من الغيرة الشديدة.. وكأنها تتسائل كيف لفتوح أن تفعل ذلك وأنا لا استطيع تقبيل حبيبي أمامهما..

تدارك فؤاد قائلًا: ما المشروع الآن؟ الساعة لم تكد تصل للثالثة عصرًا.

فتوح: ما رأيكم أن ننزل للسباحة في البحر قليلًا، الشاطئ خالي ولا يوجد عليه أحد وأقرب شالية يبعد ما يقارب الكيلو متر من هنا، ما رأيكم؟

مشاعل: ولكن أنا لا أملك سوى الملابس التي أرتديها لا أملك شيء لأنزل به البحر..

مشاعل: دعيني أصعد لتبديل ملابسي ونذهب للمحل الصغير الذي يبيع ملابس السباحة في بداية مدخل الشاليهات..

صعدت فتوح على عجالة ونزلت ببكيني زهري فاضح يكشف ثدياها ولا يكاد يغطي سوى حلمتيها وكان فخذاها مدهونان بواقي الشمس ويلمعان بشكل مغري جدًا..

وقفت السعودية مشاعل متسمره ومصدومة من منظر الكويتية فتوح.. لم تكن تتوقع أن يسمح فؤاد لها بأن تلبس البكيني امام الملأ وتحديدًا أمام صديقه..

لقد فهمت خطتهم! تعمدوا تقبيل بعضهما أمامنا ليثيروا غيرتها، وتعمدوا أن ترتدي فتوح البكيني لتثور غيرتها كذلك، وستندفع لسد غيرتها بكل ما أمكنها! يالهم من شياطين.. ولذلك قررت أن أشاركهم الخطة..

أنا: شو هالجمال يا فتوح!

فتوح: شو هالجمال؟ إذًا سنرى ما ستقوله عن مشاعل بعد قليل..

ارمقت مشاعل بنظره خاطفة إلي وكأنها تستأذنني.. فهززت رأسي بالمواققة وتصحبها غمزة وابتسامة.. مما رسم ابتسامة ضاحكة كبيرة على وجه مشاعل.. خرجت السعودية مشاعل والكويتية فتوح من الشاليه وركبا السيارة وانطلقا لشراء ملابس السباحة لمشاعل، وصببنا أن وفؤاد كأسينا وانطلقنا للبحر..

نزلنا للبحر ونحن نشرب كأسينا.. ولأول مره انتبه لجمال جسد فؤاد.. كان جسمه جميلًا ومشعرًا.. كم كانت تتغزل مشاعل بصدر الرجال المشعرين رغم أن صدري أملس، كان جسدي جميلًا أيضًا ولكنه ليس كجسد فؤاد..

باغتني فؤاد وأدخل يده في شورتي ليمسك قضيبي ويهمس..

فؤاد: هذا الزب الي دخل بزوجتي الكويتية فتوح اليوم ها؟

بربكه أدخلت يدي لشورتي كذلك لابد يده ولكنه ضل ممسكًا بقضيبي بدة فاستسلمت وبدت الربكة على وجهي..

فؤاد: لا ألومها فزبك تخين وحلو..

أنا: فؤاد أخرج يدك من شورتي أنا محرج..

فؤاد: ولكن يبدوا لي العكس..

كان قضيبي ينتفخ بيديه بشكل سريع

قلت ضاحكًا: لو المسه بالغلط ينتصب لا تفرح

اخرج فؤاد يده من شورتي وضحك..

تبادلنا أطراف الحديث منتظرين عودة الفتيات فاتنات المملكة والامارة المطلتين على الخليج الفارسي ذواتا الجمال الفارسي الساساني البارثي الاخميني الاشوري الكويتي السعودي..

والحق انهن فعلن.. ماهي سوى دقائق حتى انفتح باب الشالية المطل على الشاطئ لتخرج فتوح ومن خلفها مشاعل..

كانت مشاعل ترتدي بكيني أسود.. لم أصدق المنظر وكان قضيبي يكاد يقفز من مكانه.. ثدياها المكتنزان المثيران وكسها المرسوم بدقة وحلقت الخصر المغرية وشعرها الذي رفعته، التفت مشاعل وكأنها قد نسيت شيء بالشالية وتحدثت لفتوح وعادت للشالية بينما اكملت فتوح طريقها إلينا.. كانت طيز مشاعل تبتلع كل شي داخلها وظاهرة بكامل اثارتها.. ما أن اقتربت فتوح حتى قالت..

فتوح: لبوتك جاهزه يا فؤاد..

ورميت نفسها باحضاني وبدأت تاكل شفتي وهمست: الليلة حبيبتك عروسه وانا عروستك..

مدت يداها لقضيبي لتجده منتصب وغمزتلي وابتعدت عني

عادت حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل وخرج صديقي المصري مثلي فؤاد لاستقبالها وادخالها البحر.. ذهب لها ومسك يدها وبدا يدخل البحر معها كان منظرهما مثيرًا.. كنت قريب من فقد سيطرتي على نفسي ولكني صمدت..

مشاعل: انا محرجة جدًا

فؤاد: محرجه ليش حبيبتي؟ ما أحلاك

مشاعل: شكرًا لذوقك

فؤاد: شكرًا لذوقي؟ الأعمى بيشوف جمالك يا حبيبتي.. شايفه صدرك ما أحلاه؟

ارتبكت مشاعل وارمقتني بنظره رأتني اضحك فارتاحت

أنا: بس لا تظلم فتوح فؤاد صدرها عظيم كذلك..

ضحكنا جميعًا رغم الغضب الواضح على وجه مشاعل والتي غارت جدًا من مدحي لصدر فتوح.. كانت تعلم مسبقًا بهوسي بالجسد الكويتي..

بدأت فؤاد يستميل مشاعل لصفه وانا اناظرهما واسمع ضحكهما.. فاقتربت مني فتوح وقالت

فتوح: حبيبي خلينا نستأذن بأي حجة ونراقبهم.. قلت تمام

فتوح: يا جماعة انا وعباس حلمى بنرجع الشالية نعبيلنا كاستين وراجعين..

دخلنا الشاليه وانا بقمة شهوتي فما كان مني الا أن اثبت فتوح على الحائط لأنزل وابعد سليبها وأبدأ بلعق خرم طيزها بجنون.. كانت شهوتي لا يمكن السيطرة عليها.. ضحكت فتوح وقالت..

فتوح: مشتهي؟ زبك بينفجر لأن حبيبتك نازله ببكيني مع صاحبك؟

أنا: ايه ايه!

فتوح: الحس طيز زوجة صديقك فؤاد اخذ ثارك من الآن لان حبيبتك السعودية مشاعل بتكون شرموطة تحت زب زوجي المصري..

اخرجت زبي المصري مسرعًا وادخله بطيز الكويتية فتوح وبدأت انيكها بدون وعي

فتوح: آآهه نيكني! نيكني عباس حلمى حبيبي

دخله كله.. نيك طيز زوجة صديقك..

شرمطها على أيدك مثل ما راح يشرمط حبيبتك..

كنت انيكها دوون وعي يُذكر بل بشهوة عارمة تسيطر على المشاعر والتفكير.. لففتها بسرعه واسندت ظهرها للحائط وبدأت بنقبيل شفايفها بحين أن قضيبي كان يلامس كسها.. حتى بدأت ادخله بكسها..

أنا: عاجبك زبي بكسك يا قحبة؟ عاجبك واهو يغوص داخلك يا ممحونه؟

فتوح: بس؟ هذا اقصى ما تملك؟ فؤاد وايد احسن وبيكيف مشاعل عدل الليلة.

وقف كلامها ثقيلًا علي مما جعل جنوني يشد مره اخرى وابدأ بحفر كسها بزبي وهي تصارخ من الألم لا المتعة.. حتى نزلنا شهوتينا مع بعضنا البعض..

بدأنا بتقبيل شفتي بعضنا بهدوء ورومانسية.. قبل أن ينغزني قلبي وطلب مني التأكد من فؤاد ومشاعل في البحر..

كان منظرًا ساحرًا.. كانت مشاعل محمره من الخجل في الوقت الذي كان فؤاد يلتصق بها عن عمد ويغمرها بجسده.. كان خبيثًا بنظراته ولمساته.. كان يتأبطها وهي بشدة الخجل والاحمرار، متأكد بأنها تعيش في قمة حيرتها.. تضارب الشهوة والخجل، كان منظرًا مغريًا، اشعل فتيل الغيرة الحارقة والشهوة الداعرة لدينا نحن الاربعة، الشهوة التي جعلت قضيبي ينتصب فورًا رغم اني قد افرغت شهوتي للتو، اعطت جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل الربة الإلهة سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها فؤاد ضهرها تحاول الهرب منه مازحةً، فركض إليها و احتضنها.. احتضنها على حين غرة والتصق صدره في ظهرها والماء يغمرهما الى صدريهما، اغراني الأمر قررت العودة إليهما ولكن امسكتني فتوح من يدي..

فتوح: على وين؟

أنا: البحر؟

فتوح: حبيبي اتركهم لوحدهم.. خليه يلعب براسها شوي؟ ما ودك تشوفها تناك قدام عينك؟

أنا:....

فتوح: من انتصاب زبك عارفه اجابتك يا حبيبي.. احنا ناس مجانين.. لاتخاف ما راح اشوفك بنظره بايخه.. ما أنا زوجي نفسه.. ينجن لو شاف زب بكسي..

أنا : في أحد غيري ناكك؟

فتوح: أكثر من خمسة مصريين جامعيين مثقفين متنورين علمانيين ليبرتينيين لادينيين ربوبيين تعدديين كمتيين مثلكما انت وفؤاد ناكوني.. غير وغير فؤاد طبعًا.. وثلاثة منهم مازلت ع تواصل انساني وثقافي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي معاهم زي ما انا معاك ومع فؤاد..

أنا: بس خمسة كثير يا فتوح..

فتوح: وما أدراك؟ ممكن مشاعل الي نايكينها أكثر..

أشعل كلامها الشهوة في قلبي.. وانا اعلم اني ابو عذرة مشاعل ولا احد سواي انا وفؤاد فعلًا ناكها لم ينكها احد غيري وغير فؤاد؟ ولكنني ورغم يقيني بوفائها ولولا علمها كما علمت لاحقا وسماعها لحوار صوتي مرئي بيني وبين فؤاد ابوح فيه برغبتي واثارتي ان ينيكها ما قبلت مشاعل ابدا ان تتناك منه الا لانها علمت ان تلك رغبتي ومتعتي وهو ما اختبرته بنفسها بحديثها الذي ساحكيه بالسطور القادمة فتخيلت وتساءلت لاثير نفسي رغم انه لم يحدث هل مصت لصديقها السوري حسن في عيد ميلاده اليوم؟ هل تذوق شهد شفتيها؟

قررت أن أصعد لاستحم بعد ماء البحر والنيكة السريعة، دخلت الحمام وبدأت بالشاور الدافئ انتظر بقية السهرة، بدأت افكر بمظهر مشاعل اول ما اقبلت علينا بالبكيني.. كان مظهرها مثيرًا.. كانت سكسية و نهداها فاتنان.. نظراتها نظرات عاهره.. كانت تتدلع و تتشرمط بشكل غريب..

فجأه وجدت يد تمتد لزبي دون مقدمات.. ادرت رأسي لأجد مشاعل عارية معي تحت الشاور.. بدأت بعض شفتيها ومص لسانها بكل شهوة وبدأ قضيبي ينتصب مجددًا..

مشاعل: ماهذه التطورات؟ لقد قبلت أن يراني فؤاد بالبكيني!

أنا: هذا صديقي الحميم المقرب من الطفولة كاخي فؤاد، يحق له ما لا يحق لغيره..

مشاعل: وقد يريد اكثر من ان يراني ببكيني..

أنا: حينها لكل حادث حديث.. وضحكت

مشاعل: أعتقد أنه يريد اكثر فعلًا..

أنا: وما ادراك؟

مشاعل: لمس طيزي وصدري اكثر من مره ، وضعط زبه على طيزي بعد.. واصدمك اكثر؟ سحب خيط السليب ولسبه بطيزي..

أنا: وعلشان هيك حلمتك منتصبه؟

انصدمت مشاعل فعلًا من انتصاب حلمتيها وانحرحت..

أنا: لا تخافي ماني معصب.. خلينا نشوف مواهبك اذًا..

مشاعل: ماراح تعصب؟

أنا: لا..

خلصنا الشاور ونزلنا أنا ومشاعل وقامت مشاعل بارتداء بكيني آخر قد شرته وارتدت فوقه شال شفاف..

نزلنا وكان فؤاد وفتوح يشربان كأسين من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وكانت زوجته الكويتية فتوح ترتدي فستانًا يبرزان ثدياها الكويتيان، وبحلمتين بارزتين من خلف الفستان ويفصل خصرها وردفها بشكل فاضح، ولكن جيرلفريندي وحبيبتي السعودية مشاعل كانت اذكى بكثير فنزلت كاشفة لحمها بشكل مثير ومغري... كانت عاهره رائعة..

أول ما نزلنا.. استدرك فؤاد.. أنت ساعدت فتوح في أول كاس لها.. وأنا من سيساعد مشاعل في أول كاس ونكون متعادلين يا عم..

أنا: حقك يا عيوني..

جلست فتوح بقربي ومشاعل بقرب فؤاد الذي لايرتدي سوى الشورت وبدأ يصب لها كأسها الأول، قامت مشاعل برمي نفسها على فؤاد وكأنها تريد أن تأخذ علبة السجائر الي بجنبه.. لقد رمت بثقلها عليه!! احتكاك جسدهما ادى لانتصاب زبي بشكل كبيييييير لاحظت فتوح وغمزت لي..

بدأنا بشرب الأنخاب.. وكانت عيناي لا تسقطان عنهما..

اقترح فؤاد نخب ثديا مشاعل المتفجرين

واقترحت مشاعل نخب عضلات بطن فؤاد اللذيذه

واقترح فؤاد نخب شفتي مشاعل

فتوح: شفتي مشاعل غارقتان باللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه اجزم ان طعم شفايفها لذيذ

انا: علينا ان نجد احدا يحكم

فؤاد: انا من سيحكم..

مدت مشاعل شفتيها ضاحكة وقالت: هيا احكم

قام فؤاد بضم مشاعل والتهام شفتيها..

كان المنظر مرعبًا.. مشاعل لم تتفاعل مع فؤاد ابدًا

ولكن فؤاد استمر بمص شفتيها..

مصها بكل شغف حتى قامت مشاعل بضم فؤاد ووضعت يدها الاخرى على رأسه..

باغتنا فؤاد جميعًا بسحب خيط سنتيانتها ليننفس ثدياها.. رمى فؤاد وجهه على ثدياها وبدا يعض حلمتها

كانت تمسك رأسه وتتمحن آآهه عضها.. عضها حيل عذبني عورني..

في هذه اللحظات ادخلت زوجته الكويتية فتوح يداها في شورتي وبدأت تلعب بزبي..

لم يتحمل فؤاد وقام بتعرية جيرلفريندي وحبيبتي الربة الإلهة مشاعل سلطانة وهانم الحجاز ونجد وملحقاتها من كامل ملابسها وبدأ بلحس كسها كان يلحسه بلهفه وكانت تتمحن بصراخ.. فتحت عينها لترى يد فتوح في شورتي.. فما كان منها الا أن دفعت فؤاد وعرته هو الآخر.. ورأت زبه شامخ وكبير برأس منتفخ.. شهقت من الصدمة وبدأت ترضعه.. آآه زبك كبير طعمه عسل.. ابيه يدخل فيني الليلة.. وكانت تأكله وتدخله حتى بلعومها.. وترفعه وتمص بيضاته وتستنشقها.. ريحتها مغرية.. ريحتها تذبح..فؤاد رد شمي ريحة بيضاتي يا قحبة.. ومصيها يا شرموطة.. بدأت تمص كالقحبة التي لم ترى زب بحياتها.. قام فؤاد بدفعها وبطحها على بطنها.. وفتح طيزها وشم خرم طيزها ولحسه.. سكر فؤاد من ريحة طيز مشاعل الفاتنة وبدأ بادخال زبه بطيزها ونيكها.. آآهه دخله دخله كله لا تطلعه ابد.. زبك احلى من زب عباس حلمى..

كانت كلماتها تهيجني بل تجنني.. كان ينيكها بعنف وعيناها بعيناي وتبتسم كالشرموطة.. كانت تستمع بزب فؤاد.. مستمتع جدًا.. حبيبتي تحت زب رجل غيري.. تحت زب صديقي.. كان لحمها يختض

نزل فؤاد بجسمه على طيزها،، قام فؤاد وسكب بعض اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في خرم طيز مشاعل ووضع فمه على خرمها.. دفعت مشاعل اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بفم فؤاد بكل قوتها واكمل لحس خرمها.. وادخل زبه مجددًا في طيزها وهو يلعب في حلمة صدرها وهي تتمحن.. آهه دخله بطيز شرموطتك.. ابي اخلص ما اقدر امشي..

قررت النزول لوجه مشاعل لاستمتع اكثر بوجهها.. اقتربت وهي تختض من زب فؤاد.. اقتربت معي فتوح وبدأت ترضع زبي وانا امص شفايف جيرلفريندي وحبيبتي مشاعل وهي تناك من صديقي المصري مثلي فؤاد زوجة الكويتية فتوح.. فركت مشاعل يدها بكسها لتتلطخ بماء شهوتها وفركتها بوجهي وقالت : شوف شهوة حبيبتك على زب صديقك..

كان فؤاد يفرم طيزها بزبه ثم جعلها تنظفه من طيزها بمصها اياه بفمها ثم دفعه ليفرم وينيك مهبلها وكسها الذي لم يدخل زب قبله ولا بعده غير زبي وهي تتمحن.. آآه قريت انزل.. احفرني اكثر..

بهذه اللحضات... طشر فؤاد شهوته في اعماق كس ومهبل مشاعل و مشاعل كذلك، ونزلت شهوتي في فم فتوح..

كان الأمر أشبه بالحلم..

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story