انا شاهندة وزوجي احمد ح. وابن خالتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي... حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه.. رغم حبه وعشقه لي..! بعدها وليد قال نلتقي غدا.. انتهى الجزء الأول

انتظرونا في الاجزاء القادمة ( ارجوا الدعم )

الجزء الثانى

وصلنا في نهاية الجزء الأول إلى......

بعدها وليد قال نلتقي غدا.. تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي.. فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة خالتك، ربما يعلمون ان زوجها غائب.. قال بالعكس انا اخاف عليك أكثر من نفسي... وقال انا لا اتي الا اذا انت قررتي.. فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي.! قلت لنفسي لاختبره.. فقلت نلتقي بعد اسبوع.. فقال نعم كما تأمرين اميرتي.. ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني... فصدقت كلامه حول ارضائي... وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك قلت اك استقبل كل كلام لك... حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته.. لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة ج

علني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد... ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور... لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء ام النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة☺️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد..! قلت نعم.. قال هل تعلمين ما ذلك... قلت نعم اعرف... فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني.. قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي.! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه على وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة.. قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك.! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بك فأنت أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت خالتي وكم انا نادم حقا... انت كنز اضعته اقسم بـالـ*******ه.. فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقاً.. فقلت في نفسي ا

صبر يا بن خالتي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة.. كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا.. ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة..... وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته... قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا... وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد اسبوع... قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط ام لشخصي ككل؟! قال انت ذكية وداهية... بكل صراحة اقول لك انت شخصية مميزة... ادهشني كلام وليد حقا.. شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر... صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب.. ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة.. وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يااميرة... خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غداً.!!

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع ابني وهو يقول م

اما أشعر بالجوع.. نهظت قبلت ابني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت.. خرجت طهيت الغداء لاطفالي.. اكلوا حتى شبعوا.. اتصلت بأمي.. حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن خالتي... اختلفت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم... فقالت لا يستحون صديقاتك... فتدلعت عليها بدلال ارجوك يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم... فقبلت بذلك... لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا... قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت امي وودعتهم.... عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا... واخترت أجمل الثياب... حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد... اخترت طقم اشبه ببدلات الباري.. اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم.. خيوطه على

الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع..... لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت... وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء... صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسارخصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر... وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة.. حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك تلنظرات والانداشات بكل فتون وجنون ومجون.! جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني امي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة.. طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب.. وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطي

ع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة.! فتحت الباب على مشراعيه ليراني جيدا.... تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه نحو ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه.. انا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته... قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك... ماذا بك حبيبي... فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة... قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة... مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها انا ابنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة... انا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني... ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني... لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة... فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة... مما جعلني اتأثر عليه... بادرته الاحتضان.. والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم.... احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص.... مسحت دموعه وقال اعذريني... لقد عكرت مزاجك ايتها الأ

ميرة... ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له.! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقابلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله... استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية... قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي.. قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه.. شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل... قال لا ارجوك... هذا ما اردته... فاخذ الكأس مني وانا مستغربة... هل أعجبه ذلك... قال قبل أن تنطقين نعم... انظري للكأس كيف أعطيته جمالا.. فاندهشت ولا اخفي اني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق.. ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس... شعرت بلذة ومتعة السلوك.... شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكاتي وتصرفاتي.. شعرت بحرارة

عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي.. وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة.... الخ من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن خالتي.... بعدها صار يغازلني قال خائفة؟! قلت لا... شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي.. قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة... فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت وليد دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث... انا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة.. لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني.!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت انا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء ال

هافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل... فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان وضعت راسي على كتفه وههو وضع خده على شعري وصار يشكمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة.. احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قرأت أفكاري.. وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي.. حقا شعرت أميرة بين يديه.... فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي

تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر.. نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل... بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب بدأ يعتصر اثدائي بن خالتي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. انتظرونا في الجزء الثالث

الجزء الثالث

حين بدأ يعتصر اثدائي بن خالتي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. هبط وليد هبط يقبل بين اثدائي ولما علم اني لم أقوى على الوقوف حملني بين ذراعيه وارقدني على السرير ذو الاغطية البيضاء التي ينعكس عليها الوان الإضواء الهافتة وبالأخص الوردي... شعرت حين حملني وارقدني اني سندرلا... ورقد بجانبي وحركاتي بين السكر وهو يدللني ويدلعني وبين الاثارة والمتعة الانتشاء بذلك.. صار وليد اجرء حين وضع يده وهو يقبل شفتاي على حلماتي بعد أن ظهر احد اثدائي من قميصي عندها شعرت بالنار بدأت تلهب ثديي وجسدي وسرت إلى كسي ومائي اخذ يتدفق بشكل غزير.. ثم

نزل يلتهم حلمات ثديي واحد تلو الأخر وهو يعصرهما مرة بقوة ومرة بلطف ويديه تسري كهربائها في جسدي كله حتى تشوقت لرشف شفتيه مرة أخرى احتجت ان امتص شفتاه وهو بدأ ينزل عند رغباتي سريعا كأنه يفهمني ثم صعد على جسدي فاحسست بخشونه جسده مع رقته في اعتلائي ياااااه احساس جميل اعتلاني ابن خالتي وعاشقي الذي اشتهيته... لم أصدق اني بلغت هذه المرحلة ولم اتوقع ان الامور ستأتي بهذا الحال.. اخذ وليد يلتهم سفاهي وانا التهم سفاهه وهو يوزع مصه ورضعه وقبلاته بين شفتي وبين اثدائي حتى شعرت بشي صلب بدأ يضغط على كسي من فوق ملابسه وملابسي وفهم اني اريد ان اخلع سترته وبدأ هو بخلع ورمي سترته وربطة عنقه ثم بدأ يبادر لخلع ملابسي وابتدأ يرفع ثوبي من سيقاني للأعلى وانا افتح طقم قميصه وبدأ يخرج صدره المثير الحنطي الذي فيه شعر مثير وذو رائحة مغرية لكل أنثى نعم انه عطر جسد الذكور المغري.... وظهرت امامه فقط بلباسي الأحمر الروماني المغري وهو ينعكس على لون بشرتي واثدائي ذوات الحلمات النافرتات له بسبب الاثارة واللَاغراء الذكوري وما فعله بي من مص ورضع ورشف شفاه وعصر وفرك لجسم واثدائي وبعدها خلعت له قميصه ورماني بلطف للخلف على ظهر بع

د أن صعق بشكل اثدائي وتقسيم جسدي وخصري وانعكس لون لباسي الروماني على جسدي وارتمى بجسمه على جسدي بأحتضان وصدره يطهن اثدائي بشعره وحماتي تتحسس كل صدره بلذة وشهوة ومتعة وعشق وهيام جنسي وهو يرشف شفاهي ويشرب عسلها... وقضيبه من بنطلونه واقف كالسيف يحتك بكسي من خلف اللباس وبنطلون فبدأت تجن باللذة والمتعة وصرت أمد يدي باحثة عن حزام بنطلونه لافكه واحرره.. بلغت مرحلة ارخاء البنطلون له ما عليه إلا سحبه فخلع بنطلونه سريعا وبد يعصر اثدائي ويده بدأت تتلمس بطني ذاهبا نحو مكامن عفتي نحو كسي ونزل بخشونك ممزوجة بالرقة واللطف المثير والمغري تتلمس كسي من فوق اللباس ثم بعد أن شاهد لذتي وفهم اني اطلب الكثير وان لا يعذبني رغم لذة هذا العذاب ومتعته نتيجة رقته وبطئها لأنني اريد ان أشعر بكل تفاصيل اسلوب وليد بن خالتي الذي صرت اتلذذ واعشق اسلوبه... وبدأ وليد حبيبي بأدخال يديه التي شعرت بخشونتها على بطني واثدائي.. بدأ يسسلها برقة ولطف واغراء وإثارة ومتعة نحو كسي من جهة صرتي ويدبي بها دبيب الحشرة على الجسد ولكن برغبة ولذة وتشوق لها... ااااهااااه يا وليد خرجت مني عفويا لتلامس اصابع وليد اشفار كسي العائم بماءه من أثر الشه

وة وهو يرضع صدري ويعصره بنفس الوقت وحينا أخرى يرشف شفتي قبلا ساحقة... اخذ وليد يفرك اشفاري ولازال لباسي ارتديه ولكنه يعطي إثارة بضغط يد وليد على كسي وبعدها وليد نهض اخذ يستل لباسي ببطئ مغري كأنه يفتح علبة حلوة واخذ يأن من الفتن بجسدي وانفاسه الحارة تتعالى زفراتها وهي تمر مر لهيب الصيف على خدي ووجهي وصدري وبطني وسيقاني فضلا عن شمه بعبق قاتل لكل جزء بجسدي كانه مدمن مخدرات يحاول ارتشاف اكبر كمية من المخدر ليرتاح لكن هيهات وليد كلما يرشف يجن اكثر ويعطش اكثر نعم انه جسدي الانثوي المغري الذي طالما تغزل به زوجي وقال انك أنثى فريدة... نعم يا زوجي هذا هو اعدادك النفسي لي تعال وانظر زوجتك وهي تسبح باللذة والمتعة بكل تفاصيلها مع ابن خالتها الذي اشتهته وهو يرويها باسلوب لطالما رغبته من حب ودلال وَرومانسية ورغبة وجنس... بعدها وليد نزل يقبل صرتي حتى عانتي ويداه تعصر اثدائي وساقاي مفتوختان لوجهه وانا افيق من سكر وادخل بسكر جديد بكل حركة ولمسة وأسلوب... نزل يقبل اشفاري اخذ يمصهم بنهم بين البطئ وبين السرعة برقة ولطف ومرات بقوة... صرت ائنن من اللذة... قلت وليد عد إلى صدري فتوجه قبل أن اكمل جملتي اعتلاني ولازال لباس

ه الأبيض يفصل عيره عن كسي لطالما تشوقت لهذا لرؤية هذا العير منذ أن شعرت به عندما تصلب في حديقة الأسماك في المنتزه... اخذت اسحب لباسه وهو يعتليني يرضع ويمص اثدائي لحد العشق والنهم... شعرت به عاشق متيم لتلك الاثداء وهو يقول اثداءك تقتل اي مخلوق من شكلها ورسمتها ولذتها... انت فاتنة بكل شي يابنت الخالة.. فاتنة مثيرة.... بدأ قضيبه يتحرر من لباسه واذا أشعر به انه قفز كالثعبان بوجه الفريسة لكن زب وليد قفز من قوة هياجه على بنت خالته على جسدها الفتان المثير المغري... هذا ما كنت أشعر به من أسلوب وليد وآثاره بمفاتن جسدي... مددت يدي واذا به قضيب لا يختلف عن قضيب زوجي الا قليلا قصير ولكن أعرض قليلا لكن شعرت بصلابته ربما لانه مثار لأول مرة على جسدي كونها اول تجربة له مع بنت خالته وربما انا أحسست به لاني الأمس قضيب جديد غير الذي تعودت على ملمسه... لكن مجرد احساس ان هذا القضيب لعشيق غير زوجي فهو بحد ذاته فكرة تثير هيجان الحجر... احتضته بيدي تشوقت ان امصه ارضعه قبل أن يغزو كسي... دفعت وليد فهم اني احاول النهوض... جلس للوراء مرتكز على يديه وساقيه مفتوحتان ولكن قدميه على السرير اي مكسور الركبتين فهم اني اريد مصه ورضاعته فعن

دما نظرت لقضيبه سارت قشعريرة بجسدي وبالأخص عندما نظرت لعيون وليد في انه مقدم لا محال على نيك ابنت خالته.. وانا ابادله النظرات واسترسل له خواطري عبرها التي فهم استرسالها.. هيا وليد نيك بنت خالتك الماجنة.. توجهت للقضيب غازلته بملمسي قلت له قضيبك جميل يا وليد شعر بالفخر حيث قضيبه من النوع الذي يعجبني.. كان قضيبه من النوع النائم على بطنه وامتن من قضيب زوجي بقليل برغم انه اقصر قليلا لكن راسه كبير... اغراني بحيث شعرت بكسي ينبض تشوقا لغزوه.... مصيت له راسه ووليد يطالعني وانا اوزع نظراتي بين عيون وليد وبين التمتع بالنظر لقضيبه وانا امصه تارة والحقه بلساني وتارة أخرى ارضعه رضعا وجدت خصيتيه جميلتان من النوع المغري وذات الكرات الكبيرات سرحت بخيال وانا ارضع وافرك خصيتي وأحدث نفسي وليد كبير الخصيتين... ربما قذفه اكثر من زوجي نعم او ربما وخصوصا اول تجربة له معي فحافزه اكبر للقذف.. بدأ ماء قضيبه يسيل كالدمع من شدة اثارته احببت ان العقه له ومصصته ثم نزلت العق وامصمص خصيتيه ذات الرائحة المحببة والمغرية والمثيرة... ثم بعد ذلك ارتفعت اقبل بطنه وصدره واشم صدره... احببت ان أشعره بانوثتي المغرية وفنون مجون ابنت خالته

احببت ان اعلقه بي اريه انني أنثى حقا بكل شي حتى الجنس... ارتفعت اقبل رقبته وجدته يشعر بالمتعة ومصعوق من اللذة...صرت اقبل شفتيه... ثم بدأت بالخدر على رشف شفتيه بعدها نزل يرضع اثدائي وحلماتي ويعصرهن بدأت اخدر اغيب عن الوعي مرة أخرى... بدأت أشعر بفنان تدله فطرته رغم احساسي احيانا بعدم خبرته كزوجي لكن مجرد فكرة ان هذا شخص آخر سينيكني غير زوجي وهو بن خالتي الذي اشتهيته وبعلم زوجي وحدها فكرة تخفي عيوب وليد مع قلة عيوبه لحد الان....! عاد وليد يسمعني احلى كلمات غزل عفوية تخرج منه قائلا كم انت ساحرة ايتها الأميرة الفاتنة.... وهو يعصر ويرضع وانا بدأت اتشوق بجنون لغزوه لكسي بذلك القضيب وكيف سينيكني بن خالتي وليد اه اه اه اااااه بدأت اتلوع هيا وليد نيك ابنت خالتك ادخل زبك بي بسرعة، كسي متشوق لغزو ايرك وهنا ارتفعت حدة الجأش عند وليد وشعرت بقضيبة يتصلب اكثر كأنه يريد يشق العروق ووضع قضيبه على بظري واشفاري وسارت كهرباء في كسي... تذكرت لمسات زوجي وافاعيله... ربطت بين فكرة زوجي بخيالي وابن خالتي الرقيق الهادئ المفتون عشقا بابنه خالته التي سينيكها بحب ورومانسية يا زوجي كم كنت اتمنى ان ترى مجون عهري يازوجي... وانا لازلت

بين حديث نفسي وبين تلذذي بمداعبات قضيب ولي لكسي بدأ وليد يحرك زبه على فتحة كسي شعر بسمك قضيبه لا أعلم ربما من قوة الرغبة واحساس تجربة نيك ابن الخالة لبنت خالته المتزوجة جعلتني أشعر باحاسيس مختلفة للقضيب.. نعم انه المجنون ومتعته ولذته تجعل المرء يشعر بأحاسيس ممتعة جميلة... صحت هيا وليد نيكني ادخله... فدخله ببطئ بين السريع والمتوسط كشخص يحاول ان يبتلع لقمة بدون ماء... ياااااااه ياااااااه احساس كهرباء مختلف رائع لذيذ.... وانا استشعر قضيب وليد يتدفق في مهبلي حتى استقر لم يصل لنهاية رحمي ذلك اشعرني في انه عندما يدكني بقوة لا يؤذيني كقضيب زوجي الوحش.... رغم اني شعرت بقضيب وليد يملئني ومحشور بضيق في كسي.. بدأ وليد يرهزني برقة ومتعة وأسلوب جميل أحببته وهو جاثم على صدري براسه يرضع اثدائي بدأت احضنه ارفع راسه لينظر بعيوني المملوءة منتهى الشبق.. هيا دكني أقوى حبيبي.. بدأ يعطيني كما اريد بدأ يجأش بالاثنين من المتعة بصوته اللطيف المختلط بخشونة... دكني دكني اسرع قلت له شق كسي برهزك يا وليد نيك ابنت خالتك بقوة نيكها اشبعها زوجها لا يكفيها انها تريد زب كزبك ونياك مثلك تريد اثنان يدكوها زوج وعشيق لها.... دكني دكني

بدأ وليد يسرع يرهز أقوى.. قلت له نام على ظهرك قال ماذا؟! اكتشفت انه ليس بتلك الخبرة رغم اغرائه الجسدي لي.... ربما لانه تعود على تقاليد خالتي او كان يتصور ان النيك الرومانسي فقط للحبيب وغير ذلك يعتبر للعاهرات هههههه تبسمت... صحت به بسرعة... نام واذا بقضيبه قائم ومائل قليلا نحو بطنه وراسه المغري ركبت عليه كالفارسة على الفرس.. قلت له انا الأميرة اليس كما تقول والاميرة تحب الجلوس على الفرس... تبسم طاعوني... احلى مافي وليد بن خالتي يطاوع رغبتي ويريد ارضائي... هنا شعرت بقوة شخصيتي أمامه رغم اثارتي به رومانسيا وجنسيا... اسلوب وكاريزما... جلست على رأس قضيبه بدأت انزل انزل.. شعرت من إمارات وجهه ان هذا الوضع جميل ومثير له... بدأت ارتفع وانزل وانا اريد اتحسس بكل لذة واحساس ومتعة اير بن خالتي وهو واضع يدي على طيزي.. وأحيانا على خصري... شعرت معه مختلف الاحاسيس كملكة واميرة ورقة ولطف ورومانسية... احاسيس أعجبتني بأسلوب وليد بن خالتي لأنها عفوية ربما... بدأت انزل واصعد وهو يفرك اثدائي شعرت انه يتطور معي لتصل اثارتي ومتعتي للكمال معه بدأ يعطيني كما أرغب من إثارة ومتعة وانا في هذا الوضع... بدأت اصرخ من الاثارة وانا ادك كسي بقضيب

ه انيكك يا بن خالتي ها أنا انيكك بكسي انيكك بدأ يستلذ بكلامي ويثيره... لم يسمع ربما ولم يعيش هكذا تجربة بحياته وبالأخص لم يتوقع ذلك بابنة خالته... رعشت على قضيبه أربعة او خمس مرات لا أعلم بالضبط كلما ارعش ادخل برعشة أخرى فاختلط عندي العد من أثر المتعة بهذه التجربة... صار يهتف نعم حبيبتي نعم ابنة خالتي اجلسي بكسك الجميل الرائع على قضيبي لينيكك ويشبع كسك هو لك تحت الأمر والطاعة... نزلت ارتشف شفتاه تقديرا له ورغبة لحبه ورغبة لنفسي بالعطش لشفاه غير شفاه زوجي... رجعت نمت على ظهر طلب مني ذلك رفع سيقاني نزل بقضيبه يغزيني بقوة تحول لجرئة اكبر وخشونة اكبر ولكن مخلوطة بلطف ودلال ورقة وحب ورومانسية بدأ يدك كسي.. يخاطبني ها بنت خالتي عجبك ايري عجبك...؟ قلت نعم جدا جدا.. وانا في قمة اللذة والمتعة وساقاي مفتوحتان وركبي ملصقات لبطني تقريبا واثدائي تهتز أمامه وحلماتهن نافرات من اللذة ويداي تلامس طيزه احيانا وأحيانا صدره وأحيانا رقبته ووجهه وهو يدك كسي... سوف تأتيني جاءتني الشهوة أين اقذف..؟ قلت اقذف بكسي... قال تحبلين قلت بلعت مانع... ورغم ذلك حبلني يا وليد حبلني اقذف جزء من منييك بكسي واقذف الباقي حتى لو قطرات على اث

دائي احب ذلك من شخص غير زوجي اريد أشعر بالمتعة... ياوليد.... هيا حبلني بدأ قضيبه يسمك ويقوى كلما اثرته بتلك الكلمات التي تلسعه وتأثيره وتلسعني لذة ومتعة حقا في لحظة الاثارة والمتعة رغبت ان يحبلني... نعم انه جنون الشهوة وعشق ساعة المتعة واللذة... صرخت حبلني حبل بنت خالتك يا وليد... بدأ منيه يتدفق بقوة يرتطم بعنق مهبلي وانا اشعر بحرارته ثم اخرج قضيبه وحوله لاثدائي وقذف باقي قطرات منيه على حلماتي وانا استشعر حرارة منيه... يااااه يااااه شعرت بمتعة لم اشعرها من قبل مخلوطة بأغلب انواع الاحاسيس الممنوعة مع بن خالتي الذي منيه يسيل بحرارته على اثدائي وبقايا منيه تسيل من كسه ذلك المني الأبيض الذي طالما اشتهيته.. والذي ارتع بأنتساء به الآن.. بعدها هبط وليد يقبل شفتاي ووجنتاي وقال بهمس اعشقك احبك يا اجمل أميرة بالكون.. ثم غفونا متحاضنين يغطينا شرشف ابيض نمت تقريبا بين احضانه حوالي أربعة ساعات وفتحت عيني ووجدته نائم بكل لطف ورقة وحنية كالطفل بين احضاني رغم احتوائه لي بين ذراعيه وصدره وباقي أجزاء جسدي ملقيه بين جسده من بطن وسيقان ملصقات لبطنه ومرميه بين سيقانه.. تذكرت لم اتصل بأمي.. بعدها سحبت هاتفي... وجدت رسائ