انا شاهندة وزوجي احمد ح. وابن خالتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ل امي منها تخبرني الأطفال ناموا تعالي صباحا خذيهم... فأطمئن قلبي ان خطتي سارت كما كنت أتوقع بنوم الأطفال..! وبعدها عدت اتفرس ملامح وليد بن خالتي ونحن عرات متحاضنين وانا أتأمل هذا الإنسان كيف احبني وعشقني واكتشف فتنتي وجمالي... الخ من الأمور التي سردتها ثم انتقلت لفكرة ان هذا الإنسان ناكني وعشت معه الحب والدلال والرقة والرومانسية وناكني بكل حب بعدها وانا سارحة بهذه الأفكار والتأملات وانا اتفرس وجهه بدأ يفتح عينيه... على صوت المؤذن.. ففتح عينيه بحب وابتسامة قائلا صباح الحب يا احلى بنت عم.! قلت له صباح الخير حبيبي... بعدها قبلني... لكنه قال رفع حاجبيه كأنه نسى شيء قال يجب أن اغتسل.. **** الفجر.!!! فضحكت من قلبي لاني أحسست بسذاجته وتناقضاته حقا.. وهو ينطق ذلك بصدق دون سخرية وكأنه لم يفعل شيء... قلت له يالسذاجتك.!! اي **** وانت قبل ساعات نكتني نيك لم ينيكني احد لي غير زوجي؟!!! فضحك ساخرا من نفسه... فقال يجب أن أذهب كي لا تراني الناس اخرج من بيتك.. سألني هل نلتقي مرة أخرى قلت له حسب الظروف... فقلت له وليد هل نسيت اذا عاد زوجي لا نستطيع أن نلتقي بعد؟! فنزل هذا الكلام كالصاعقة عليه و هل كأنه غاب عنه ذلك...! ف

حزن قليلا وانزعج... قال كيف....؟! لا اريد ان اتركك لم اشبع منك ومن حنانك ورقتك وجمال وانا ايضا قلت له ذلك أن اسلوبك مغري سأشتاق له لكن دعنا للظروف لننتظرها ونرى أين تأخذنا.. فسألني هل انت ندمانه... قلت له بصراحة لا.... فتعحب.! قال ألم تشعري بالندم وانت ستلتقين زوجك على نفس هذا الفراش؟ قلت زوجي اصلا موافق هذه الأفكار والرغبات في ان اعيشيها بخيالاتي... فقال الغبي بسذاجة سائلا هل زوجك ديوث؟! فنزلت كلمته كالصاعقة على كرامتي وكرامة زوجي برغم كل الذي عشته مع وليد...! قلت له بدون وعي حقير انا سلمتك جسدي ونفسي لاشعر بالمتعة مع التغيير لاقرب الناس لي بعد زوجي لقرابتك بالدم احببت ان اجرب قضيب اخر... وزوجي يقدر متعتي وشهواتي وانت تقول لي زوجك ديوث... ؟! زوجي ليس ديوث ايها الساذج وإنما يحترم رغباتي ويستمتع بمتعتي.. هيا اذهب ولا أريد رؤيتك بعد الآن... وانا انتهزت الفرصة الذهبية التي اعطاها لي وليد بسذاجته وقلة خبرته وقلة تفهمه للرغبات دون جرح كرامة احد.. فانصعق حين رأى وجها اخرا لي... تذلل شعرت بندمه وتأسفه لي بعد أن تفهم مقام زوجي لي وفهم ان المتعة شيء ورغبة عيش الاحساس خارج إطار الزواج شيء آخر وتبقى الحياة الزوجية

شيء آخر.... علما انني أشعر أني مسيطرة عشت مع وليد كل ما كنت اتمناه ولا يستطيع أن يعيرني لأنني بالنهاية ابنت خالته فكل ما يسيئ لي سيسئ له أمام المجتمع والناس.. وحتى أمام زوجي لا يستطيع أن يعيرني لأنني أبنت خالته اولا وأخيرا!!!! وهنا بدأ وليد يتذلل لي كي لا يخسر علاقتي به بعد تعلقه بي وصار يبكي بحرقة ويعتذر شفقت عليه بداخلي لكن كابرت لاحقق حلم رغبتي وهي ان اجمع بين وليد وزوجي وينيكني بدلال وحب ورومانسية ويشبعون هذه اللبوة ولا يستطيع اي احد منهم ان يقلل من كرامتي لان بالاخير هذا زوجي وهذا ابن خالتي... فضحكت بنفسي وانا سارحة بهذا التفكير بكل ثقة وقوة.. وقلت لنفسي مداعبة حقا انا امرأة فريدة.!! ثم افقت على وليد يحاول تقبيل يدي معتذرا حاول النزول لقدماي يقبلها ليعبر عن اعتذاره... رفضت وقلت له هذا الاعتذار غير متكافئ مع خطأك.. لكن انت بن خالتي بالنهاية وعشت معك شيء جميل لا انساه كأنثى.. لكن لا أريدك أن تهبط بكرامتك لاقدامي... لا يا وليد... اذهب الان وانا امثل عليه حتى أقنعه بغضبي عليه رغم جرحه لي ولكرأمة زوجي بتلك الكلمة... ذهب وليد.... انتظرونا في الجزء الرابع

الجزء الرابع

بعدها....... ذهب وليد... اغتسلت

وذهبت لأمي احضرت اطفالي.. وعدت للمنزل كلمت زوجي واخربته بكل التفاصيل وادقها دون أي نقص.... فصعق زوجي مندهش... واحسسيت بغضب غيرته لكن فهم اني اخطط ان اجمعه هو ووليد بن خالتي وعليه ان يرد كرامتي وكرامته بكسر عين وليد من خلال ان ينيكه أمامي حتى يبقى يشعر بالانكسار أمام زوجي وهنا ابدأ بأقتطاف متعتي مع الاثنان.. فاعجبت الفكرة زوجي... وعدت اكمل خطتي بأتقان... مضىت الايام ووليد يراسلني ويتصل ولا ارد وعاد زوجي من السفر وتحججت لوليد ان لا يراسلني كي لايقع هاتفي بيد زوجي ويتسبب لي بمشكلة ولكن لم اصالح وليد.. وصار وليد يراقب زوجي متى يخرج ومتى يذهب للعمل حتى يراسلني ويشرح لي ويعتذر ويبين ندمه وخبرني ان الكلمات خرجت منه بسذاجة.. مضت الايام وصار شهرين ولم اصالح بن خالتي وليد.. زوجي يعلم بكل تفصيل ما يحصل فقال لي ضاحكا للظرافة يا قحوبة ماذا فعلتي بالولد رغم استحقاقه وتشوقي انيكه لنيكه زوجتي وحبيبتي لكن بدأت اشفق عليه... فضحكت معه وشكرت ر*******ي على هذا الزوج المتفهم لرغباتي وشهواتي... حسدت نفسي عليه فعلا حتى وليد برغم ما عشت معه من احساس فهو لا يقارن بزوجي ومعشوقي الاول والأخير لكن ماذا افعل انها متعة عيش ال

احاسيس الممنوعة المرغوبة والممتعة للنفس واللذيذة... وهنا خطرت لزوجي فكرة هي ان التقي وليد وانا ادخل عليكم.!! قلت فكرة جيدة وناجحة..! لكن لم اهتم بتفاصيلها لثقتي بعقل زوجي.! قررت ان اجيب رسائل وليد... وبعد دلال كنت استمتع به بدأت الين معه واتقبل اعتذاره... بعد دردشات طويلة حتى عدنا انا ووليد لحالنا السابقة لانتي بصراحة انا صرت اشفق عليه لندمه ولتعلقه بي... ولا اخفي انا ايضا احبت اسلوب وليد ومتشوقه لقضيبه لكن هذه المرة بمتعة مختلفه وهو ان ينيكني هو وزوجي.! مجرد تخيلي للفكرة ماء كسي يسل وحده وكسي ينبض بدقات وحكات كنبضات القلب تنمي عن الاشتهاء الجارف...! وليد أخبرني انه متشوق لي دون صراحة القول بأنه يرغب بنيكة أخرى من كسي... تعجبني طريقة تحفظه بالادب فيها رقة هكذا أشعر.. رغم معرفتي بتعلقه في جسدي ونفسي وبالأخص عشق كسي ومجوني ولن ولن ولن ينساني ما دام حيا لن ينسى ابنت خالته الشبقة اللذيذة الماجنة بكل ثقة الانوثة من معنى... اخبرت زوجي ماذا أفعل؟ قال واعدي وليد لينيكك..! سارت قشعريرة كهرباء بجسدي زوجي يطلب مني مواعدة وليد لينيكني ياااااه احساس مغاير لم احسه من قبل بلسان زوجي مختلف فهو حقيقي وليس خيال يطلب

مني مواعدة بن خالتي لينيكني... ثم قاطع خيالاتي... قائلا واعديه كما ترغبين والباقي انا أكمله وانا سأخذ الأطفال إلى امك لتأخذي راحتك كما تحبين... حقيقة زوجي ذكي جدا ويصعب احيانا تحليل عمق تفكيره لكن أثق به جدا لانه صائب في الغالب الساحق وبارع بالتفكير جدا وجربته خلال حياتي معه التي بلغت حوالي عشرة سنوات وجدته بارع في التحليل والتفكير والاقدام قوي الشخصية كله ثقة حتى من كثرت ثقته بنفسه كنت احسبه سابقا غرورا لكن اكتشفت بعد ذلك حد الذكاء عنده هي التي تجعل الأخر يحسده ويُتهم عليها في أنها غرورا.. لان استنتاجااته اغلبها صائبة وفي مكانها الصحيح.... اعشقك يا زوجي ليس لك مثيل رغم متعة كسي التي ترغب بعيش الجديد.... بعد هذه التأملات حضر زوجي بعد أن تجهز للمغادرة لبيت اهلي واطفالنا معه والساعة تقريبا العاشرة ليلا وقال لي اخبري وليد انني في الخالةل وسابقى في الخالةل حتى يطمئن ويأتي بثقة دون خوف وانا سأخذ الأطفال لأمك... الغريب كنت أجهل ما يخطط له زوجي.. فسألته طيب هل ستبقى عند اهلي وانا بشكل ساخر اسئله؟! قال لا لكن سأعود بعد أن يخرج وليد اقنعيه ان يخرج الساعة الثالثة ليلا وبعدها سأتصل بك وأعود والأطفال معي... اقتن

عت بفكرته لثقتي به... لكن لا أعرف سرحت متأملة ماذا سيستفاد زوجي من ذلك... كنت أشك انه يخطط لشيء ما لا يريدني ان اعرفه.! فقاطع تأملاتي كأنه قرأ أفكاري قائلا لا تسرحين وثقي بي... فانا اريد وليد يتعلق بكسك اكثر... فاقتنعت بكلامه ولم ادقق اكثر بالتحليل حتى اعثر على ثغرة يبادرني من خلالها الشك... قلت له طيب وقابلته وخرج مع الأطفال ذهب لبيت امي... وواعدت وليد قلت له بالتفصيل زوجي سيبقى في الخالةل الليلة واخذ الأطفال لبيت امي تريد أن تراهم فمضى شهر ولم تراهم وسيبقون عندها للصباح... فشعرت بصوت سرور وليد لسماعه ذلك... وحضر نفسه وأتى خلال نصف ساعة كأنه كان متزين بثيابه وينتظر... وطرق الباب وانا كنت قبل قليل خارجة من الحمام لاتهيء لنيكة جديدة مع قضيب وليد وزب وليد الممتع ورقته ودلاله... ذهبت للباب قلت من؟ قال افتحي انا وليد فاندهشت ففتحت بسرعة... فقلت وليد ما هذه السرعة لم اكمل من ارتداء ثيابي ووضع قليلا من الميك آب يا حبيبي..! فقال انت هكذا أجمل ياااااه شكلك مثير وانت بمنشفة الحمام وانت تلفيها حول صدرك وتصل فوق ركبتيكي..! يااااه كم انت جميلة بجميع الظروف... عجبني كلامه الذي اعتدت عليه شعرت بصدقه بذلك وصدق تغزله... كنت مت

شوقة لرشقة زب أخرى من وليد قفلت الباب بالمفتاح وهو يقبلني لم يصبر وهو يهمس حبيبتي شهرين وانا اعيش أقوى عذاب أحر من جهنم نفسها.. ألم... مرارة...وجع.... قاتل... وانا استمع له وهو يحتضنني من خصري ويضمني اليه بلهفة... كنت مستمتعة لأبعد حد بكلامه الذي يغذي غرور نفسي... قلت له بدلال ودلع انت المخطأ... فشعر بخطئه حين ذكرته فقال نعم يا ابنت الخالة نعم انا مستعد ان اعتذر لزوجك ولكن اعتذار له لأجل قطيعتي بعدم مواصلتكم ولكن حقيقة الاعتذار سببه تعرفيه... فتأملت بكلامه قلت لنفسي كم انت ساذج يا وليد ولا تعرف زوجي وشهامته هل تظن ان زوجي يقبل بمتعتي معك دون مقابل؟! كم انت ساذج فعلا ولا تعرف ان زوجي مع متعتي سينيك طيزك كالمرأة حتى يكسرك بنفسك وأمامي وامامه.... وانا أحدث نفسي فقاطعني وليد هاااااا حبيبتي ماذا تقولين أين سرحتي.؟ قلت له لا كنت افكر بكلامك... لا... لا حاجة لتعتذر لزوجي بذريعة القطيعة وانت تقصد اعتذار لأجل وسمه بالديوث... يكفي انك اعتذرت لي وشعرت بندمك حقيقة.... ودعنا ننسى لنستمتع..... عاد وليد بن خالتي يرويني بشغف عاشق فارق معشوقته وعاد لها بلهفة الطفل لأمه... اثارني ذلك وزاد امتاع عطش غروري وشهيتي الانثوية لهذه الاحا

سيس... وذهبنا للغرفة وعشت مع وليد اكثر مما عشته اول مرة وأكثر متعة وأكثر جرئك وأكثر بذائة ممتعة.. حتى وهو يعتليني قال لم أكن أعلم عندي ابنت عم بهذه الشبق واللبوة التي لا تشبع من الزب.... اثارني... كررت قولي له حبلني يا وليد اريد *** منك...طبعا وانا في قمة الشهوة كل رغباتي وكلامي نابع عن حقيقة ساعة المتعة... كما قلت سابقا جنون الشهوة يغيب العقل يجعل النفس تتكلم بشكل حقيقي وترمي التقاليد والاعراف وحتى عشرة الزوجية والحب عرض الحائط... نعم انه عهر ومجون المتعة واللذة.... وانا اصرخ ووليد يدك كسي بزبه هيا وليد حبلني اريد ولد يشبهك... وهو قال حقا ترغبين يا بنت خالتي... قلت نعم يا ابن خالتي حبلني اريد ولد ساسميه وليد... وهنا بدأت الشلالات منه تدفق بقوة بكسي ومهبلي حتى شعرت انني امتلئ بشهوته وصارت تسيل من كسي ولا زال زب ولي في كسي وهو يحضنني.. بعد مضى حوالي وقت بربع ساعة ونحن على هذا الحال ننهل قبل ومص وسكون ورضا كل منا للأخر... قال احبك اشكرك يا اميرتي... قلت له اشكرك حبيبي اشبعتني حقا... وهنا... ظهر صوت اعرفه... قائلا بسخرية.... ها حقا حقا؟! كأنه يردد بشكل ساخر ما قلناه..... ولكن بنبرة مرعبة اعرفها.... فرميت وليد من حظني ووليد

نفسي تماما فزع وتغطى بالشرشف كالأنثى.... وجحضت عيناي.. انه زوجي انه زوجي واذا به واقف بباب الغرفة... من الصدمة قلت له متى انت هنا...؟؟!!! انتظرونا في الجزء الخامس

الجزء الخامس

بعد أن شاهدت زوجي بباب الغرفة في الجزء السابق... من الصدمة قلت له متى انت هنا... قال دخلت البيت من اول ما احتضنك السافل وانت بالمنشفة... تسللت خلف باب البيت اسمع ماذا تقولون يا سفلة... وبعد أن شعرت بدخولكم للداخل تسللت للبيت.! كان زوجي كأنه لم يمثل... اختلطت عندي الأمور وبالأخص عندما كان يحمل مسدس... ارتعبت قلت سيقتلنا حقيقة اختلطت الأفكار عندي هل كان يستدرجني لكي أقع بالخطأ وثم يمسكني متلبسة ليقتلني انا ووليد بن خالتي؟! حقيقة عشت الرعب... اردت ان انطق وافشي بأنه من طلب ذلك ورضى به لكن قال لي اششش اذا نطقتي بكلمة افجر راسك بطلقة انت وهذا السافل و اجعل الناس كلها تعرف سفالتكم، حيث كل من يسمع عنكم تزدري نفسه من وساختكم.... ووليد كان كالمرأة ترتعد فرائصه لم أكن اعرف ان ابن خالتي بهذا الجبن... حقا رقته كان تدل على منسوب انخفاض الهرمون الذكرى هكذا قرأت مرة واخبرني زوجي بذلك بأن الخشونة وجهورية الصوت تدل على ارتفاع نسبة الهرمون الذكرى

وبهذا تُعرف نسبة فحولة الرجل... هكذا مرت الفكرة بشكل سريع حتى افقت وعدت للرعب... الغريب ان زوجي كان هادئ ولكن بعيون مملوءة بغضب لو سقطت نظرتها على الأرض لاحرق أهلها وهنا اختلطت عندي الأمور بين انه يمثل او حقيقة... فبقي الرعب مسيطر على نفسي... ووليد لازال صامت ترتعد فرائصه كالانثى... فقال وليد ارجوك لا تقتلنا اقبل أقدامك افعل ما تريده وهو متكور على السرير مغطي نفسه بالشرشف... فتوجه زوجي بنظرة عينيه المخيفتين له... واذا بوليد كالفتاة المكسورة المرتبكة يطئطئ... مرتعدا....... لم أكن أعلم أن زوجي يملك قابلية الرعب حتى في نفوس الذكور... حقا انه رجل رجل رجل حتى لو قتلني... فمن العدل انصافه... في انه رجل تتمناه اي أنثى... ثم توجهت بنظري لوليد... قلت لاخبره بآخر كلماتي له حتى لو قتلني زوجي.... كم انت جبان يا وليد كيف تكون لي سند يوما ما وانت بهذا الجبن وترتعد فرائصك كالانثى أمام زوجي ولم تتملك الشجاعة لتقف عالاقل بكرامة دفاعا عن حبك لي؟ وانا اتكلم معه بكل صدق وليس محاولة لاستعطاف زوجي.......... هااااهاااا وليد؟! مالك ساكت كالمرأة؟! على الأقل قل له طلقها وانا اتزوجها... انا احبها.... تبا لك يا بن خالتي.... حقا اني اصبت عندما لم أرغب باي و

احد منكم... حقا اصبت انا عندما اخترت هذا الزوج.... ثم توجهت نظراتي لزوجي وقلت له اقتلنا..... فقال لا اقتلك لكن ساقتله وقبل ان اقتله سأعذبه واطلقك حتى ترين شماتة الناس بك... حتى تروين لهم خيانتك... لكن قبل ذلك الان اريد اتلذذ بتعذيب هذا السافل للحد الذي ينسيه طعم لذة جسدك.... فتلعثم وليد بالكلام... قائلا ارجوك اقبل أقدامك انا منيوك انا أنثى انا قحبة انا انا انا وهكذا صار وليد يصف نفسه بوصف العاهرات من شدة الخوف والجبن الذي لمسته بشخصية وليد صار منهارا بالألفاظ التي يصف بها نفسه ويبكي كالمرأة.... حقا تعجبت كيف عيشني هذا الشخص احساس بالرجولة والمتعة واللذة والرقة والرومانسية وهو يملك كل هذا الجبن؟!!! فهمت حينها ان الرجال كالنساء لهم عمق لا يستطيع احد ان يكتشفه الا بالمواقف وكما يقال الرجال بمواقفها... نعم وليد يملك مواقف يستطيع أن يتعامل مع رقة احساس الأنثى ولكن فيه جانب مخجل أمام الأنثى وهو الجبن واستعداده حتى بالتضحيك بي لو كنت زوجته.!!

فبين انا بهذا التفكير السريع واذا بزوجي ينهر وليد نهرة ارتعدت منها رغم عدم علو صوته بها... قائلا "" انهض" بدأ وليد يبكي متوسلا.... قال زوجي اوك سأتركك تعيش بشرط أن استرد كر

امتي ولا أريد أن أرى وجهك بعدها... قال وليد أمرني انا خادمك المطيع طول عمري ايها الشهم... لا أعرف لماذا احببت المداخلة رغم خوفي من رد فعل زوجي... قلت لوليد الان صار توسمه بالشهم؟! فنظرت له بأستحقار.!!! وهو شعر بذلك وطئطئ منكسرا ذليلا... بعدها صرخ زوجي بي اخرسي والا... اششششششش فصمت فورا.! بعدها طلب زوجي من وليد ان ينهض قائلا انهض، فنهض وليد بانكسار وتردد وخوف..! فقال لزوجي أمرني.... قال تعال ارضع ايري.!! هنا انا اندهشت وبدأت أعود لوعيي بأن زوجي فعل ذلك كي يحب رؤتي استمتاعي مع وليد دون علمي وعلم وليد... احب ان يرى مجوني بحرية مطلقة.... ليلتذ بمتعتي الحرة مع شخص غيره وبالأخص اشتهيه...! ومفاجئته لنا لأجل ان يخيف وليد كي ينيكه.!! ابتسمت وشعر زوجي بذلك فبادلني غمزة من عينيه في ان اندمج معه بالدور الذي يلعبه... وهنا نظرت لوليد كالمتفاجئ وهو يعيش بين احساس فكرة التعذيب تارة وفكرة الموت تارة وبين استحضار كرامة ذكوريته... فقلت له يا جبان ان لم تستحضر كرامة ذكوريتك من أجل حبك وعشقك لي كما قلت لي... تريد استحضارها أمام فحولة زوجي... حقا اشفق عليك يا وليد... وبدأت اندمج بالدور مع زوجي..... قلت لـ وليد انت لم تتعرف على زوجي بع

د.. بسبب قطيعتكم لم تعرفوا غضبه وجنونه... هل تعلم ياوليد عندما ابوك خالتي رفض زواجي من زوجي هذا... اراد زوجي ان يدبر له حادث سير ليتخلص من عدم موافقته؟!! هل تعتقد انه سيرحمك بعد أن نكت زوجته؟! بل سيفعل بك بما لا تتصوره... له وجه اخر انا لم أرى منه إلا ربعه في حياتي معاه..!! وهنا وليد بدأ يرتعش كالانثى... قلت مخاطبة وليد اعلم يا وليد انت الان أمام اكبر كتلة جنون بالعالم.!! وهو زوجي.!!! انهض وارضع له ايره وافعل كما يرغب فهو يريد الانتقام لشرفه... فاقبل ياوليد وكلك امتنان له لعله يرحمك بعدها.. وهنا وليد تحرك بارادته كان زوجي لايريد ان يرغمه ويريد ان يشعره بأنه حر الاختيار في ان يتعذب او يموت كرجل او يختار ان يكون منيوك كأنثى..! وهنا وليد وللأسف الشديد ابن خالتي الودود الرومانسي اختار ان يكون أنثى أمام زوجي... ونزل لبنطلون زوجي يفك حزامه وزوجي يقول له فكر جيدا هذه وصمة عار لك أمام ابنت خالتك وأمام نفسك.! كان زوجي يريد أن يتلذذ بخيار وليد المهين لرجولته.! فاخرج وليد قضيب زوجي وكان واقف كالسيف ذلك الاسمر الحنطي المغري المتصلب تصلبا لم اعهده من قبل، ربما كونه يعيش متعة جديدة او استثار لكونه راقب مجوني م

ع ابن خالتي او ربما بسبب فكرة انه سينيك من ناك زوجته..!! قال زوجي لوليد... أريدك أن تعيشني احساس مص أنثى لقضيب رجل وتمتعني برغبة واي تردد من افصاح رغباتك من خلال عدم شعوري بصدقها ساتراجع.. اسئل ابنة خالتك تعلم أن كلامي واحد لا أعود فيه أذا اتخذت قرار..! فقال وليد نعم حسب امرك... انا هنا تتقافذني الأفكار بين فكرة عشيقي الذي شعرت معه بكل لذة واحساس اني بدأت استلذ في ان زوجي سيكسر عينه للأبد كسرة لم يكسرها ربما رجل لرجل وأمام من؟!! أمام ابنة خالته التي صدق بحبه لها ولكن ماذا افعل فـ وليد فيه طابع الجبن.! المهم تذكرت كلمته بوصف زوجي للديوث وهنا اهتزت كرامتي... ووليد يرضع زب زوجي بكل مجون ولذة كأنه قحبة لم ترى الزب منذ سنوات... فتعجبت كلما تعرفت واكتشفت شيئا في شخصية وليد... فقلت لوليد هل ناكك احد من قبل؟! فنظر للارض ذليلا قائلا لا بكل هدوء وانكسار... امتعني هذا السلوك كلما تذكرت وصفه زوجي بالديوث.! ثم قلت بتفاخر لوليد وهو يمضخ بمتعة ومص ورضع زب زوجي... يا وليد ايها الساذج هل تعلم ان الديوث يستلذ فقط بمن ينيك زوجته ولا يرغب بنيك نياك زوجته؟!! قال نعم تعلمت من الدرس وها انا الان ادفع ثمن سذاجتي يا بنت الخ

الة.! أعجبني منظر وليد وهو عاري كالقحبة وهو يرضع اير زوجي الذي بدأ منيه يتدفق في فم وليد والذي طلب زوجي منه أن يبلع منيه حتى صار يسيل القليل منه على شفاه وليد كسيل مني على شفاه العاهرات وانا بدأت اصورهم بهاتفي... شعرت بالمتعة ولذة غريبة وزوجي ينتقم من كرامته ولكس زوجته من وليد بن أعمى احببت ان أوثق هذه اللحظات لاذكر وليد اذا يوما من الايام تنفس ولو بفكره.! كنت اتمنى ان انزل مع وليد ارضع زب زوجي أعجبني احساس اولاد الخالة نرضع زب هذا الفحل الذي ناكني وفتحني وحبلني وسينيك بن خالتي الذي ناكني! احساس ولا اروع ولا أمتع ولا زلت انتظر دهشات أخرى للأحداث اسمتع بكل تفاصيلها....!! طلب زوجي من وليد ان ينام على بطنه ثم غير رأيه فقال اذهب للحمام وضع مزيل شعر لطيزك اريدك كطيز المرأة!! فرد وليد لا حاجة فأنا ازيل شعر عانتي وطيزي وهنا انصعقت حين تذكرت ووليد ينيكني انه لايوجد شعر في طيزه ولكن بسبب انشغالي بالشهوة مع وليد لم اركز اكثر... وانا الان مندهشة من هذا التصرف لان الرجال غالبا ما يحلقون عاناتهم وشعر خصياتهم للنظافة او لإعطاء القضيب شي من الجمالية... والاغراء لاثارة رغبة الأنثى اكثر وبمتعة دون تقزز من الشع

ر...!! فاحببت ان اتداخل قائلة وليد لماذا تحلق شعر طيزك هل كنت تحضر للقدر لينيكك زوجي؟! وفيها ضحكة بسخرية وشرمطة حتى شعرت بزوجي يبتسم وانا اهيئ نفسية نياكي ابن خالتي لزب زوجي... فقاطعني زوجي مداخلا ارضعي زبي يا قحبة لانيك ابن خالتك كالشرموطة..! نزلت كلمة قحبة كالعسل على مسامعي نعم احب زوجي يدللني بالألفاظ البذيئة المثيرة قلت له تأمر يافحلي.. رضعت زبه رضعا لم ارضعه من قبل لزوجي وخصوصا لعاب وليد عليه واني اقوم بتحضير زب زوجي لينيك بن خالتي زادني متعة في الرضع والمص وتدليلا قضيبه لينهض مرة أخرى... واذا بزب زوجي لم اعهده من قبل يقف كالحديد وانا اداعب مسمع وليد هل تعلم ياوليد ان هذا الزب كالوحش كان يفشخني في الليل ثلاث مرات او اربع... لا ينام هذا القضيب ويا وليد وخصوصا انه يتأخر جدا بالقذفة الثانية.. يعني سينيكك للصبح يا وليد... وانا أشعر بطيز وليد يضطرب ككس أنثى بكر خوفا من القضيب... نعم انه زب زوجي الذي ترتعد له اكساس النساء واطياز الرجال... لا زلت اتذكر كلمات زوجي وهو يقول احبك واخاف عليك فلذلك لم ترى من ساديتي بالجنس غير النصف..! فاخبرت وليد بذلك احببت ان ارى طيز وليد يرتعد مرة أخرى واستلذ بارتعاده من

زب زوجي احساس خالجني احببت ان اعيشه.... فقال زوجي كفى الان دورك لتوسعي طيز وليد نيكيه بابصبعك ثم اثنان ثم ثلاث وهكذا... احبك يا زوجي شهامتك حتى على اطياز الرجال ترأف بهم... كم انت شهم... فقال لي نعم ولكن بنفس الوقت احب احساس ان ارى هذا السافل الناكك كيف سيستلذ بأصبعك في طيزه..! بدأت المس وليد اعمل له مساج وأخبره بهمس بذريعة لا اريد زوجي يسمع لكن زوجي كان مندمج معي في إجادة إكمال الدور لأجل المتعة... فهمست بإذن وليد... عيش احساس المتلذذ ياوليد اترك نفسك تستمتع وطيزك ينتاك باصبعي.. هز راسه فشعرت انه موافق... بدأت اتحسس ظهره وطيزه حتى وصلت لفتحة شرجه طلب زوجي ان اعيشه لذة مص الشرج حتى يتجاوب اكثر... فعندما فتحت طيز وليد تعجبت واندهشت انه كطيز أنثى رغم حنطاويته المغرية لي بجسد وقوام وليد.. ولكن لم أتصور ان ابن خالتي يملك طيز وشرج مثير يثير الازبار اذا شاهدته... وقمت بلعق شرجه ولحسه وهنا بدأ يرتخي شيئا فشيئا، وبدأ وليد بالتلذذ بلحسي أعجبني احساسه بالتلذذ كأنثى شعرت بشي مختلف جديد مع ابن خالتي وهو يتلذذ كانثى بلحق ومص شرجه ويتهيج بنفس الوقت حيث شعرت به يرفع نفسه فنظرت أسفل خصيتيه وجدت قضيبه متصلب جدا فاكتشفت

تلذذه اثارته من فتحة الشرج... لكن وليد بدأ يرتفع اكثر كأنه يحاول مني إدخال لساني في شرجه وانا فهمت ان وليد يملك قابلية ان ينيكه احد ولم يكتشف ذلك او يشعر بلذة اذا ناكه رجل... فحكم التربية والتقاليد لم تجعله يكتشف ذلك فالفضل كل الفضل للساني وزب زوجي... بدأت ادخل اصبعي حتى دخل كله بصعوبة وهنا وليد بن خالتي بدأ يتمحن كأنثى وأدخلت اصبعي الأخر وشعرت انه مستمتع وانا انيكه وزوجي بدأ يلعق ارداف طيزه وتارة أخرى يصعد يلحس ظهر وليد ورقبته واذنه كأنه يتعامل مع جسد أنثى فبدأ وليد يستسلم لقبلات ولحس زوجي ونيكي لطيزه باصبعي حتى نظرت لزب زوجي وهو يتوجه لطيز وليد بعد إخراج اصبعي من طيز وليد... وانا افكر كيف لهذا المسكين سيتحمل هذا الوحش، فدخول الزب في الطيز اول مرة مؤلم وبالأخص طيز الرجل لان أعصاب كثيرة حول شرج الرجل وهذا ما يدزيد قوة شد سرج الرجل اكثر من الأنثى.. نعم هذا ما قرأته مرة.! بدأ رأس زب زوجي يغزو شرج وليد ووليد مستلذ قليلا مع الم... وبدأ يدخل هذا المارد حتى آفاق وليد من تلذذه بعد أن دخل نصفه فقط... بدأ يتوجع كأنثى أخرجت هاتفي بدأت صور فديو وهو يخرج ويعود يدخل لأكثر من النصف ووليد بتوجع كأنثى تحت هذا

الفحل... ويزئر كالاسد بصوته وهنا دخل كل زب زوجي بوليد وجلس على وليد واحضنه كما يحضنني اي كما يحتضن أنثى وبدأ يلعق اذن وليد ويداعبه ويرهز حتى وليد بدأ يستلذ قليلا وينكسر كبيريائه ويخضع لفحولة زوجي ويدخل بدور الأنثى واللذة دون تصنع منه.. بدأ زوجي يدك وليد يدك ويدك وينيك...... اخبره ان يجلس على أربع وقف زوجي وركبه ونام على ظهر وليد ويرهز وينيك وليد بقوة ووليد اختلطت عنده اللذة والألم فهو يدخل بلذة ويفاجئه ألم هذا الزب...وزوجي يركب طيزه كأنه راكب طيز قحبة... طلب زوجي من وليد ان ينام على ظهره ويرفع ارجله كأمرأة مستعدة للنيك جلس وليد ورفع ساقية ومخلوط وجهه بالحياء لأننا ننظر اليه وزوجي ينظر له وهو يوزع نظراته علينا... بدأ زوجي يزئر كالاسد الغاضب بشكل سادي... وخنق وليد من رقبته على الفراش وهو يدك طيزه ووليد رافع ساقيه بيديه كقحبة... ويطلب زوجي من وليد النظر بعينيه.... فنظر واذا بها نظرات مخلوطة بالانكسار واللذة والألم والخجل... وزوجي يردد يا منيوك كيف هو زبي؟! ووليد يقول انه طويل مؤلم... وزوجي يقول هل تسلذ بهذا الألم.. قال نعم لكن مؤلم لم تتعود طيزي على هكذا زب وحش... فتدخلت قلت ياوليد اطلب من زوجي ارجوه ان يقذف في