القبطان هانى وزوجته وقصص اخرى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بدا زبى فى التعبير عن نفسه نفر شهق تحرك تاوه وهنا وجدتها تضع يدها على رجلى وتقول لى : نفسى ارد لك جميلك اللى عملته مع ماما ف غيابى

-- انا لم افعل شيئا

مدت هدى يدها الى خدى وحسست عليه وقالت: ستفعل كل شئ

وجدت يدى تتحرك لا اراديا تلمس يدها ترتجف تحس انها فى المكان الطبيعى

احست بى

-- انت مش مستريح تعال ندخل اوضة النوم

سرت خلفها لا اراديا جمالها افقدنى لبى توقف عقلى عن العمل كل جسمى مسخر لغريزتى الملعونة

اجلستنى وجلست على قدماى وزبى خبط فى طيزها من تحت

-- اه انت شقى اوى

وحسست عليه وقالت : انتظرنى ثوانى اخلع بس اخرج لما انادى عليك

خرجت وانا بالخارج سمعتها : يلا شرفنى هنا ده يومك عايزاك تغزونى

سمعت الكلمات احسست ان زبى كرجل فقد صوابه فى حرب لا هوادة فيها استجمع كل قواه ووقف منتظرا على شفير البنطال كان زبى انتصر على بنطالى البنطال يكاد يصرخ زبى يغلى يتافف

دخلت عليها. قنديل من نور فى حلة لونها ازرق تظهر اكثر ما تخفى اخذتنى فى حضنها وضعت شفتاى على شفتاها واخذت من رحيق فمها ما استطعت اسحب منها وارد اليها وجسمها كالكهرباء كالسمك غير مستقر فى مكان

خلعت لى بنطالى وقميصى وغيارى الداخلى ونمت على ظهرى وبدات تلحس جسمى كله حتة حتة بهدوء عجيب وانا احس برعشات فى جسمى مسكتها بقوة

-- انتى هتموتينى

دفعت زبى بداخل كسها البكر وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها شهقت انتفضت تحركت حركات لولبية الشمع يذوب فى حضنى وانا ادفع زبى للداخل هى تقبض عليه وتتركه يخرج وهكذا مرات ومرات و احسست انى انتهيت فقلت لها : انا هجيب

-- يا حياتى مكان ما يعجبك افعل بى ما تريد

لم احس الا وانا ادفع داخلها كل ما فى جعبتى من المني و نمت بجانبها و نحن نحتضن بعض و نقبل شفاه بعض بكل رومانسيه و عاطفية. و تعددت اللقاءات مع حبيبتى وجيرلفريندى هدى رومانسية وجنسية وعقلية وفكرية وروحية واصبحت تحت رعاية وامان واهتمام امها وابيها واعتبرانى ابنهما واعتبرتهما ابوى ووجدت فيهما الماذر فيجار والفاذر فيجار المثاليين كوالدى الراحلين الالهين و بعد الردود ساحكي لكم المفاجآت التي حصلت بعد ذلك.

==

قصتي مع سارة موظفة وكالة الأسفار

وكالة السفر هي جهة تساعد الناس على تنظيم الرحلات والعطل عن طريق عمل تدابير استعدادهم للسفر. فهي تحجز لهم غرفا في الفنادق، ومقاعد في وسائل النقل، كما تنظم لهم رحلات سياحية. وتعين لهم مرشدين يساعدونهم في الحصول على جوازات السفر والتأشيرات التي يحتاج إليها المسافرون إلى البلاد الأخرى، وتنظم الرحلات السياحية للأفراد والجماعات.

اقسام وكالات السفر

قسم السياحة الداخلية - قسم السياحة الخارجية - قسم الحجز (طيران - بواخر - فنادق) - العلاقات العامة - السياحة العلاجية - السياحة الدينية (الحج والعمرة) وهناك أقسام أخرى توجد في البعض ولا توجد في البعض الآخر

قصتي مع سارة صاحبة النهدين الجميلين و طيزها الرائع الفتان الذي يتمايل تارة يمينا و تارة يسارا ، وشفتين حمراوتين كأنهما الطحينة من السمسم ممزوجة بالعسل المصفى المولاسيز دبس السكر العسل الاسود، سارة فتاة فائقة الجمال صاحبة الصوت المثير ، عمرها لا يتجاوز 23 سنة مطلقة.وهي موظفة تشتغل في وكالة الأسفار أعرفها وتربطنا صداقة عميقة وطويلة منذ سنوات منذ تعرفت بها اول مرة وكنت دائم التردد على الوكالة لانني كثير الاسفار لاغراض العمل بمعظم الاحيان ولاغراض النزهة او السياحة باحيان قليلة. وقد خرجنا معا وتناولنا الطعام وتنزهنا بارجاء المدينة وحدائقها ومتاحفها وشوارعها وميادينها ومعالمها.. وكانت بيننا علاقة انسانية واخوية وابوية وروحية وقلبية وعقلية وثقافية وفكرية عميقة تكونت بالتدريج عبر الشهور والسنوات.. ذهبت ذات يوم من أجل أن أطلب منها تذكرة سفر لمدينة ليست بعيدة عني ، من أول مرة دخلت فيها الى الوكالة نظرت الي سارة بإعجاب و تبسمت في وجهي وضحكت. طلبت منها التذكرة و قالت لي أعطني رقم هاتفك الجديد

و أعطيته لها بدون تردد. وبعد مرور بضع أيام اتصلت بي و قالت أين انت يا حبي ؟

و قلت لها أنا في مدينة الفلانية

ثم قالت لي جيد سآتي الى خالتي هناك ، و عندئذ سألتقي بك ، كعادتنا

ووافقت و بالطبع سأوافق هههه. وبعد يومين اتصلت بي مرة ثانية و قالت لي أيها الأسد أين أنت ؟ و أين سنلتقي ؟.

حددنا المكان و كان الحديقة القريبة من مكان إقامتي. إلتقينا و جلسنا على الكرسي. بدأنا في الدردشة. حكت لي عن وضعها الخاص لاول مرة طوال علاقتنا الانسانية، أنها لم تذق حضن الرجل ولا حبه ولا ايناسه ولا طعم الزب ايضا منذ 6 سنوات كاملة. و بدأت تبكي ، احتضنتها الى صدري و قلت لها لا عليك من اليوم فصاعدا سيشبعك عقلي وقلبي وروحي وجسدي وفكري وايضا زبي ويشبع كل رغباتك ،

ضحكت سارة قائلة أحبك يا أسدي ولكن هل تحبني ام ستلبي رغبتي الرومانسية والجنسية لاجل خاطر صداقتنا فحسب.

قلت لها: صدقا لا ادري طبيعة مشاعري نحوك حاليا سا سوسو لاكون صريحا معك

سكتت سارة قليلا تفكر ثم قالت: حسنا انا اقبل ولنرى كيف ستسير بنا الامور والايام طالما لن تتضرر صداقتنا

ذهبنا الى غرفتي البسيطة. وبمجرد دخولنا من الباب قفزت سارة على ظهري ههههه ، رغم أن وزنها 85 كلغ لم أحس أبدا بهذا الوزن كأنها قطة تريد أن تأكل. وحملتها الى الغرفة ووضعتها على الفراش ، وهي تكاد تطير من الفرح ، قبل بدء المباراة الجنسية بيننا هههه اقترحت عليها ان نسهر قليلا و نأكل بعض المكسرات.

نعم أكلنا الكثير و الكثير. كلما أكلت لقمة ، تقوم بتقبيلي بشفتيها الناعمتين كالحرير أو أكثر. أجلستها في حضني كالقطة تموء ميااااو مياااااو ميااااو أريد زبك اللذيذ ،

خلعنا الملابس لبعضنا البعض ، وكانت تلبس في الداخل كيلوت أحمر صغير لها خيوط تمسكها على كسها و سنتيان ( توضع على الثديين ) لها خيوط أيضا يعني بيكيني رائع و مثير

قفزت سارة على زبي لما رأته كأنها رأت الكنز ههههه ، انتصب في ثوان لما لمسته بيديها الناعمتين. وبدأت تحركهما و تمص زبي ( لأول مرة في حياتها تمص زبا فلم تمص زب طليقها قط). وأنا أمسكها من شعرها و أضغط عليها لكي تمصه بقوة كانها طـفلة نهمة لنهد امها تقوم تجاهه بفعل الرضاعة هههه. أجلستها على ظهرها و فتحت لها رجليها لكي أقوم بلحس و مص كسها الراااااائع و المثير المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها امممممم اممممم لذيذ أكثر من العسل. أحبه كثيرا بل أعشقه ، أصبح رطبا من لعابي و عسل سارة. أنا ألحس و هي تصرخ اهااااات اااااه اااااااه اااااااه. إلحسه لي جيدا ، إنني أحبك كثيرا يا أميري أمووووووت عليك.

أقبل جميع جسدها وصولا إلى لعبتي المفضلة ( النهدين ) ههههه ألعب بهما قليلا ثم أرضعهما مثل طـفل صغير برئ ثم استلقت على الفراش فاتحة ساقيها ورافعة اياهما عاليا مباعدة بينهما ودخلت بينهما انا ودفعت زبي في اعماق كسها ومهبلها دخولا وخروجا وهي بين اه واح واف ونكتها بكافة الوضعيات حتى ارتعشت وبلغت شهوتها عدة مرات وانزلت عسلها ثم شهقت انا وهي وزبي ينتفض ويطلق شلالا من اللبن في اعماق كسها. أما سارة فهي تضحك سعيدة جدا بوقتها أمضينا 3 ساعات هكذا بين قبلات وضمات وهمسات ولمسات ونظرات وصناعة حب مهبلي كاملة بين زبي وكسها حتى أخذنا النوم.

تأتي عندي سارة كل يوم تقريبا لمدة شهر. وعندما انتهت اجازتها ودعتني بمص زبي إلى ان ألقاها قريبا. سارة كانت تبكي كثيرا تمنت لو انها لا تفارقني ولو لحظة. تتمنى ان يبقى زبي في كسها طوال الوقت ليلا و نهارا. إنها مجنونة بي وبقلبي وروحي وعقلي ووجهي وجسدي وزبي. وانا مجنونة بكسها ونهديها وقلبها وعقلها وروحها وصوتها ووجهها وكلها

==

حنان المنتقبة ومجدى.....كاملة

قصة حقيقية تدور احداثها حتى يومنا هذا..انا حنان عمرى الان 26 عاما تزوجت من رجل متشدد ينتمي لجماعة سلفية بعدما كان ينتمي لجماعة الاخوان ويدعى حسين وانا فى السابعة عشر من عمرى وقبل زواجى كنت محجبة وبعد الزواج طلب من ان البس النـقاب فوافقت على الفور فانا كما اقنعنى اهلى وهو شديدة الجمال وجسمى جميل ومتناسق رغم حجابى قبل الزواج وكلما خرجت الى الشارع تلتهمنى نظرات الشباب والرجال واسمع كل انواع الغزل الحلو والقبيح..زوجى حسين رجل ميسور الحال رزقنا باجمل ما فى الحياة ابنى عبد الرحمن عمره الان 7 سنوات ولم يكن بينى وبين زوجى حسين بتلك الفترة اى خلاف الا مشكلة واحدة..ان امى امراة مسنة تسكن بالشارع المجاور لسكنى وكنت اطلب من زوجى حسين ان اذهب اليها لاقضى لها ما تريدة من اعمال المنزل الا ان زوجى كان يرفض..ولا يسمح لى الا بيوم واحد بالاسبوع لزيارتها..كان هذا مصدر خلافنا الوحيد..

و عندما كنت ادخل على النت ومواقع التواصل وأرى ما أرى كنت أشمئز مما أراه..كنت مغسولة الدماغ عبر اهلى وزوجى واهله وافكارهم الاخوانية والازهرية والسلفية وكنت أرى أن البنات والستات اللائي لا يغطين شعورهن ووجوههن ولا يرتدين العباءات ما هن الا عاهرات وشراميط والرجال والشباب الذين يتركون لبناتهم وزوجاتهم وامهاتهم وشقيقاتهم حرية ارتداء الملابس الغربية وكشف وجوههن وشعورهن ما هم الا ديوثين وفسدة لجيل فاسد جيل الانترنت والاتصالات جيل ضائع..

كنت اظن ان علاقتى بالجنس مع زوجى الشيخ الاخوانوسلفى حسن جيدة وهى علاقة شرعية ومعنى شرعية عندى وعند الشيخ حسين انه يبدا الجنس بالبوس ثم يدخل زوبره فى كسى بالوضع التقليدي الطبيعى..انا تحته وهو بينكنى واذا تبقى وقت يرفع رجلى على كتفيه وينكنى حتى ينزل لبنه فى كسى وهكذا..

حتى جاء اليوم الموعود فتغيرت حياتى كلها..حدث بينى وبين زوجى الشيخ حسين الخناقة المعتادة وعلا صوتنا اريد ان اساعد امى وهو يرفض..فى نفس اليوم رن جرس الموبايل وكنت منهارة فانا اعشق امى.. واذا بصوت رجل يسال عن شخص فهمت ان الرقم خاطىء وكان يعرفني ولم اكن اعلم وكان يراقبني ويتابعني وقد تنكر من قبل مع صديقة لي وهي اخته بملابس امراة منقـبة مثلنا ثم ذهب بدعوى الذهاب لمشوار مهم مع صديقه الذي قدم نفسه على انه زوجها، وكان يستطيع ترفيع وترقيق صوته كالنساء، وخلعنا انا وصديقتي النـقاب والحجـاب عن وجهيهنا وشعرينا واخذ هو يتاملنا من طرف خفي دون ان ادري واعجبته جدا واحبني وكانت صديقتي اخته من قبل قد صورتني بوجهي وشعري مكشوفا من قبل دون ان ادري بطريقة خبيثة مخادعة صوت وصورة وفيديو وصور لانه اراد منها رؤيتي لما اخبرته انه لا امراة في مثل جمالي وفتنتي وحسني وجدته يقول بصوت المراة الذي يجيده برقة وترقيق وترفيع انت ليه صوتك حزين كدة ؟فى إيه ممكن اعرف او اساعدك ؟طالت المكالمة تحدثنا عشرة دقائق..فقد كان حنوناا هادئا شعرت انه يفهمنى -- طبعا كل هذا وانا اظنه امراة صديقة لي ولصديقتي التي هي اخته,ويشعر بى ولكن لماذا سمحت له بالكلام كل هذة المدة بالرغم من عدم معرفتي به؟..

تعددت المكالمات بيننا كل يوم..واعطيته رقم حسابى على الفيس بوك.. وادمنت مكالماته ورسائله..طوال ثلاثة شهور احدثة ليلا ونهارا واظنه امراة..ولا يقطع حديثنا الا عشاء زوجى الشيخ الاخوانوسلفى حسين ونيكته التى لا تستمر اكثر من 10 دقائق..عشقت الفيس ورسائله فقد اصبحت انام والموبايل بين احضانى واصحو قبل ان اغسل وشى.. انظر الى الرسائل واقراها.. واذهب بسعادة لبدء يوم جديد من الرسائل والمكالمات.. حتى افصح عن وجهه وصوته وانه شقيق صديقتي وقد اعجب بي ورأى وجهي وشعري ويعلم عني الكثير الان من دردشاتي الطويلة معه وانا اظنه امراة وطلب مني ان يرانى..وانصدمت بحقيقة انه رجل ورآني بشعري ووجهي وحتى بملابسي الصيفية المكشوفة والقصيرة بحمالات وعارية تكشف ساقي وفخذي ونهدي وانا جالسة مع اخته وصورتني صوت وصورة وصورا وفيديوهات.. كنت ارفض وبإصرار.

انا سعيدة هكذا..لا اريد ان اخطئ فى حق زوجى الاخوانوسلفى الشيخ حسين..ولكننى اريد تلك السعادة التى اشعر بها..وعندما الح مرات ومرات وافقت وذهبت إليه..انه مجدى رجل فى السادسة والثلاثين من عمره..منفصل عن زوجته مطلق.. كما اعلم.. تقابلنا فى سيارته ورأي وجهى للمرة الاولى برضاى وبعلمى انه رجل لا امراة والذى لم اكشف عنه الا لزوجى ومحارمى.. وقد رفضت أن أخرج معه بالاماكن العامة والخاصة.. وتحدثنا وكلمني عن التنوير والعلمانية واللادينية والربوبية التعددية والكمتية والفنون والحريات الجنسية والدينية والابداعية والفكرية واقنعني بها عبر محادثاتنا السابقة وبالسفور والتبرج وخلع غطاء الراس والوجه ووضع يديه على كتفى فرفضت.. ومرت معه ساعة كاملة كالثانية الواحدة..ثم طلب مني مقابلة ثانية فى شقة اخيه المسافر لرفضي الاماكن العامة..

وافقت فانا صاحبة مبدا ان المرأة لا تعطى نفسها الا بارادتها.. وانا احببته عقلا وروحا وفكرا وصوتا وايناسا..اريد حديثه..وليس الجنس.. ولم اعلم ان هذا اليوم سيغير مجرى حياتى كلها.. ذهبنا الى شقة اخيه.. و قد كان بارعا فى الحديث معي و يشعر ما بداخلى.. تحدثنا كثيرا.. واقترب منى واراد تقبيلى ولكننى رفضت.. رغم رغبتى ثم وضع اصبعه فى فمى..فوجدتني امص اصبعه برغبة وشهوة لم اعهدها فى نفسى وصلت الى عض اصبعه بعنف..ووجدته يخرج لى زبه لامصه!!

وبالرغم من دخول زب زوجى الشيخ حسين فى كسى الاف المرات..ولكننى لم المسه ولم اذقه.. ولكنني قبلت له زبه.. وما ان وضعته فى فمى وتذوقت حلاوته حتى اصابنى الهيجان ولم ادرى ما افعل وما اقول.. فقد خلعت كلوتى وجلست على زبه بعنف وشهوة.. فقد تغيرت قواعد اللعبة انا من انيك مجدى انا من ادخلت كسى فى زوبره..

لم اعد تلك المرأة التى تنام على ظهرها وتفتح رجليها للنيك دون حراك.. وما هى الا دقائق بسيطة إلا وقذفت عسل كسى على زوبره وفخديه.. واغرق هو كسى بلبنه.. فقد انزلنا فى وقت واحد..شعور لم اعهده.. ولم اعرفه من قبل.. وكاننى اتناك للمرة الاولى فى حياتى..علا صوتى دون مراعاة لشئ..لم تستمر كل هذه النياكة سوى 5 او 6 دقائق ولكنها اخرجت ما بداخلي وما لم يخرجه زواج 8 سنين من المتزمت الارهابي الداعشي التكفيري القمعي الظلامي حسين..

ذهبت الى البيت ورحت فى نوم عميق.. وعندما استيقظت..حدثته وكان حديثا مختلفا فقد زالت كل الفوارق بيننا.. تعددت اللقاءات بيننا حتى اكثر من اربعة شهور حتى اننى وصلت الى درجة انني امص له زوبره من البداية حتى يقذف لبنه فى فمى وابتلعه كاملا.. لدرجة انني من طلبت منه ان ينيكنى فى طيزى ويفض بكارتها واغرق كل جسمى بلبنه حتى شعرى كذلك!! بالنصيب مع مجدى عرفت ما قيمة بزازى وطيزى وكسى.. وعرف مجدى كيف يتعامل مع كل جزء من جسدى..كنت دائما احكى لاحدى صديقاتى الاخوانوسلفيات مثلى بالمقرأة وكانت تسالنى الم تشعرى بالندم و كنت اقول انى على استعداد لاعيش عمرى معه ولست بنادمة على شىء الا بعده عنى وعاد اخوه المسافر الى شقته التى نذهب اليها.. ومر اسبوع دون لقاء ودون نيك فشعرت اننى على حافة الاصابة بالجنون.. وطلبت من مجدى ان ياتى الى فى غياب زوجى فزوجى حسين يعمل باحدى الشركات الكبرى.. ويذهب الى عمله فى الصباح ولا ياتى الا بعد السابعة مساء.. اتى مجدى وناكنى على سريرى.. حتى جاء اليوم الذى راتنا فيه زينب اخت زوجى الاشد منه تزمتا ودعشنة واخوانوسلفية راتنا فى غرفة نومى راتنى وانا عارية حافية ومجدى كذلك راتنى وانا امص له زوبره وكانت صدمة لى ولها.

ثبت كلامنا فى مكان بلا كلام وارتدى مجدى ملابسه وخرج مسرعا وعنفتنى زينب بعنف كادت تصل الى الضرب.وعلا صوتها.وهى اخت زوجى الكبيرة وزوجها متوفى منذ سنوات وخرجت وهى غير مصدقة ما راته فانا التى لا يرى احد وجهى بتناك فى غرفة نومى وعلى سرير اخيها وفى المساء عادت زينب تطلب منى انهاء العلاقة من اجل زوجى وابنى والابتعاد عن الرذيلة والفجور والفحشاء والخطيئة والرجس والنجاسة والعهر والعودة الى العفاف والفضيلة والتوبة عن كبيرة الزنا الخ من الكلمات التى لا يستعملونها ضد سفكهم الدم وتخريبهم الدول والعقول وقمعهم الحريات والفنون والعلوم لكن يستعملونها لتشويه الحب والجنس والا فعذاب القبر والنار وسترجمني هى واخوها واقاربنا ولن استطيع الهرب من مصيرى المحتوم بالقتل منهم ولو هربت فى ابعد مكان سيلاحقوننى ويرجموننى حتى الموت تنفيذا للحد

..زينب لم تدرك اننى لا اشعر بكلامها ولا تهديداتها الوحشية الدموية الداعشية فانا فى حالة من العشق لدرجة انى لا اسمع ولا ارى الا صوت وكلام حبيبى العلمانى التنويرى مجدى..استمرت علاقتى الجنسية بمجدى على فترات متقاربة وقد عشقنى مجدى ايضا وطلب الزواج منى بعدما ثرت على توجهات وافكار زوجى واخته واسرته وانرت الدنيا بنور وجهى وشعرى بلا اى غطاء او عائق وعدت امراة ترتدى الفساتين والكعب العالى والجونلات والبلوزات والتوبات وترتدى كاى امراة مصرية بالستينات والخمسينات والسبعينات والثمانينات او اوروبية او امريكية او يابانية او صينية او هندية حالية

وانا عازمة على ان اطلب الطلاق من زوجى حسين واشترى شقة خاصة لمقابلتنا وزواجنا المحتمل.

وصلت رسائلنا على الفيس الى 122 الف رسالة فقد همت به وبحبه وبجنسه معى شعرت انى امراة

حتى وهو بينيكنى كنت اشعر انى انزل عسلا من كل مكان فى جسدى فقد كنت اعلم ان الكس فقط هو من يقذف العسل

ولكن كان كل مكان فى جسدى يقذف عسله او عبارة غير مفهومة ورعشة تكاد تزهق روحى من فرط النشوة

انا الان حامل لا اعرف هل الحمل من زوجى حسين او من حبيبى مجدى.. بعد ان عرف مجدى بحملى طلب منى عدم المقابلة مرة اخرى وتقتصر حياتى على الموبايل والفيس.. وخيرنى مجدى اما الزواج به والطلاق من حسين واما لا مقابلات بعد الان.. لا نيك..لا حب..مر على ذلك شهر كامل اكاد اجن لا اعرف ما افعل.

زوجى حسين يضايقنى ويذيقنى العذاب الوانا منذ غيرت ملابسى وافكارى ومعتقداتى ولم يفعل معى اى شئ جيد قبلها وبعدها ولا يوجد سبب لا يجعلنى اطلب به الطلاق فورا من ضرب واهانة وقمع حرية وتشويه وغسل مخى هو واهلى واهله عن غطاء الراس والوجه..ومجدى ادرك تماما حبى له وعشقى لنيكه ومتعتى.. وافق زوجى الشيخ حسين اخيرا -- بعد تهديدات من صديق لمجدى محام محنك قبطى -- وافق على ان اتطلق منه واخذ ابنى معى لنعيش سويا فى اى مكان حتى لو محافظة اخرى.. اكاد اجن شوقا وعشقا وجنسا وانا ذاهبة اخيرا مع ابنى الذى يحب مجدى ومجدى يحبه وسيربيه على التنوير والعلمانية والحريات والقيم الاوروبية كاملة كما افاقنى من الظلامية..

==

نجاة المتزوجة وصاحب العمارة سى احمد

وأخيرا وجدت من يشبع رغباتي

انا نجاة صاحبة 23 ربيعا جميلة بيضاء شعري أسود طويل يصل إلى أسفل ظهري عيناي سودوان كبيرتان جميلتان لدرجة أن قريباتي دائما يقولون لي لك عينين رائعتين وشفتين منتفختين متوردتين، تزوجت من مراد يكبرني سنا في حدود 35 سنة رجل نحيف الجسم قوي البنية سارع الشيب والتهم جزء كبيرا من شعر رأسه ، خجول قليل الكلام يعمل بدائرة حكومية ، كنا نسكن بمنطقة ريفية ، بعد زواجنا بسنتين انتقلنا إلى إحدى المدن واستأجر زوجي ممراد سكنا في إحدى العمارات ، بقيت الأشهر الأولى وحيدة لا نزور جراننا ولا يزوروننا حسب توجيهات زوجي ، أما أقربائي فنادرا مايزوروننا. في أحد الأيام بينما كنت ذاهبة إلى الطبيب مع زوجي وإذا بسيارة فخمة تقف أمامنا وإذا برجل يكلم زوجي...أهلا مراد كيف الحال؟....إلى أين أنت ذاهب ؟

رد زوجي إلى الطبيب... تفضل لأوصلكما....

ركب زوجي ثم فتح لي الباب الخلفي وركبت، مشينا قليلا فبدأ الرجل يرسل لي نظراته من خلال مرآة السيارة ، تجاهلت ذلك في البداية لكن مع تكرارها رفعت عيني فوقعت على عينه وأحسست بسهامها، ثم قرب يده ليغير من وضع المرآة فأدركت أنه يريد أن يتصفح ملامح وجهي الجميل ، وكان يفعل ذلك دون أن يلفت انتباه زوجي الغافل وكان يحدثه ويمازحه وسأله عن ظروف العمل ويعرض عليه خدماته قائلا...إذا أردت شيئا فأنا مثل أخيك...

كنت أشعر أنه يوجه الكلام لي ،ونظراته الشهوانية لم تتوقف عل تصفح وجهي ، كان رجلا في الأربعينات وسيما ناعم الشعر حليق الوجه ، بل يظهر من شياكتة ورائحة عطره أنه أنيق. أوصلنا إلى الطبيب وشكره زوجي ، ومشينا قليلا فأحسست بسهام نظراته مازالت تخترق جسدي... استدرت غفلة عن زوجي فرأيته مازال يرقبني...قلت لزوجي من هذا الرجل ؟

قال هذا سي احمد صاحب العمارة التي نسكن فيها -- لاحقا علمت انه فقير معدم جامعي اي نعم لكنه لا يجد عملا وخدع زوجي بغياب صاحب العمارة واسرته بسفر طويل لسنوات بانه صاحب العمارة فقط كي يحلو في عيني بماله وثرائه ونفوذه علينا ويحصل علي-.

عدت إلى البيت ومازالت نظراته تخترق جسدي بل أصبحت أشعر بقشعريرة تسري في جسدي كلما تذكرت نظراته...

بعد أيام خرجت إلى الشرفة لأعلق بعض الملابس فرأيت سيارته ،ذهبت إلى النافذة وبقيت أطل من الشباك بعد مدة رأيته خارجا من العمارة كأنه أسد خرج من عرينه فهو من نوع الرجال الذي تحس بقوتهم وجبروتهم ورجولتهم ، تعمدت فتح النافذة وإغلاقهاحتى ألفت أنتباهه وما أن رآني حتى انتصب قائما يتفحص النافذة كأنه ينتظر أن أفتحها ليراني ثانية. أحسست بذلك... وتعمدت الخروج إلى الشرفة لأخذ شيئا فأشار لي بيده فتجاهلت ذلك وعدت إلى النافذة أطل من الشباك...تساءلت ماذا يريد مني فهو في مثل سن أبي وأكيد أنا في مثل سن بناته لو لم يكن اعزبا وبتولا...

وقف مدة ثم انصرف...ومن هذا اليوم كلما فتحت النافذة أو خرجت إلى الشرفة إلا ورأيته في المقهى المقابل للعمارة ينظر لي وفي بعض الأحيان يلوح لي أو يشير بيده أو يرسل لي ابتساماته ، وكنت أنا أتجاهل ذلك رغم أنني أحس بإحساس غريب...رجفة في جسدي...سرعة دقات قلبي.. وفي أحيان أخرى أحس ببلل في مهبلي...لم أفهم ما حدث لي....

توالت الأيام وصورة سي احمد مسيطرة على مخيلتي فأصبحت كثيرة السرحان... وكنت عندما لا أراه في الشارع أحس بفراغ كبير ووحدة... وكنت كلما خرجت إلى الحمام إلى ومشى ورائي بالسيارة دون أن يثير انتباه الناس...

مع مرور الأيام توطدت العلاقة بيننا فأصبحت أرد على تلويحاته وإشاراته بابتسامات عذبة تزيد من جنونه.

ذات يوم سمعت طرقا على الباب...ليس من العادة أن يطرق أحد على بابنا ، ربما أحد أقاربنا جاء من الريف ليزورنا قلت..من؟..من؟....من؟....

لا أحد يجيب فتحت الباب فوجدت كيسا وتساءلت من وضعه هنا؟ ماذا يوجد فيه ؟

فتحته فوجدت بعض الهدايا...قارورة عطر من النوع الرفيع وبعض الحلويات والمكسرات... وورقة... أخذت الورقة عرفت أنها منه...أسرعت إلى النافذة فرأيته في سيارته ينظر إلى النافذة فتحتها وبدأت أقرأها وأنظر إليه...أحبك....حبيبتي.... يجب أن أتحدث معك.... لماذا تحرمين نفسك... فأنت جميلة جدا....خسارة أن تكوني محبوسة بين أربع جدران.... يجب أن ألتقي بك وفي أسرع وقت...أنت كذلك تريديني لا تحاولي أن تكذبي على نفسك....

قرأت الرسالة وأحسست بالإحساس نفسه...رجفة...ارتعاش...اضطراب...قلق...وخوف...ومع كل هذا بلل كبير في مهبلي...

أرسلت له ابتسامة كبيرة واغلقت النافذة...عدت إلى تساؤلاتي ماذا يريد مني ؟ فأنا متزوجة....

وفي أحد الأيام خرج زوجي في حدود السابعة صباحا بعدما حضرت له الفطور وعدت إلى فراشي لأستلقي قليلا ، فسمعت طرقا على الباب ،ربما زوجي نسي شيئا، تقدمت من الباب وقلت...من؟

افتحي يانجاة فأنا احمد....

تراجعت للوراء...وتساءلت لماذا جاء ؟ وفي هذا التوقيت...

افتحي يانجاة أرجوك أريد أن أتحدث معك... افتحي وإلا سيكتشف الجيران أمرنا....

كنت مضطربة هل أفتح له الباب ؟ هل أسمح برجل غريب يدخل منزلنا؟ لم لا... ألم تكن أمي تدخل ابن عمها عندما يذهب أبي للمزرعة ، وكانت ترسلني إليه وانا طفلة ذات 4 سنين ، ألم تكن أمي تقول لي أنا وأخي الصغير اخرجا والعبا في الخارج ولا تأتيا إلا عندما أناديكما ، ألم تكن تخرجنا وتبقى هي وابن عمها ساعات وحدهما في البيت. ألم تكن أمي بعد انفصالها عن ابن عمها هذا قد اقامت لها علاقة مع صاحب سيارة أجرة ؟

استطعت وفي لمح البصر أن أسترجع هذه الذكريات ، وتذكرت يوما كنت عائدة مع أمي من بيت خالتي وإذا بسيارة تقف أمامنا ركبت أمامه وركبت أنا في الخلف ، أمي بفستانها السوداء وبجسمها الممتلئ فما أن ركبت حتى نزعت العباءة وبقت تضحك مع الرجل الغريب صاحب السيارة الاجرة وتقهقه وكان الرجل يلاعبها ويتلمساها ، وفي أحد المنعرجات ، نزلت معه وقالت لي ابقي في السيارة واياك أن تنزلي ،

ولما تأخرت نزلت وتتبعت طريقهما فوجدته نائما على الأرض وأمي فوقه تتأرجحه عاريين حافيين يمارسان الحب الحلو وعدت إلى السيارة وانتظرتها حتى عادت وهي تضحك في قمة السعادة... وقبل أن نصل ألى مدخل الريف نزلنا...