القبطان هانى وزوجته وقصص اخرى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

_ لا أعتقد

_ هل لاحظت أن الموظفين مكتئبين نوعًا ما، كنت أعتقد أني سأجدهم مكتئبين ثم يخيب ظني، لكن وجدتهم مكتئبين كما توقعت

_ هل تريد ممارسة الجنس؟

_ نعم، الجنس، لا أكثر من ذلك، لا أريد منك شيئًا اخر

خلعت قميصها، كانت ترتدي سنتيانة سوداء، اقتربت ووضعت يدي على صدرها، تذكرت الزمن الطويل الذي انتظرت فيه هذه اللحظة، وتزلزل جسمي حين وضعت يدي على صدرها، كنت أعلم أن هذا سيحدث، كان يدهشني حدوث هذا حين يلامس جسدي جسد امرأة، الآن سوف أرى عن ماذا كل هذا، لو تلتصق يدي بصدرها وأمضي الحياة هكذا، أركب معها الميكروباص وتذهب معي إلى العمل، ربما في عالم ما يفعل البشر هذا، لكن ليس في هذا العالم، ماذا سوف أفعل، هل أمارس الجنس كما يفعل الآخرون، أفكر في هايدجر، الوجود والتواجد ، وجود وتواجد، ليس من العسير تذكر هذا، كان يجب أن يكون لي كوخ في الغابة، ليس هذا وضعي الآن، ربما كان يجب أن نتزوج وننجب أطـفالاً، الناس أذكي مما كنت أتصور، يجب أن أفعل شيئًا

قفزت على السرير وخلعت كل ما عليها من ملابس وخلعت كعبها العالي وجوربها وصارت عارية تمامًا وحافية، خلعت ملابسي وأدخلت عضوي في فرجها، تكاد دماغي تغلي، أدخلته مرة ثانية، كانت هادئة تمامًا، أمسكت حلمتيها، لاحظت للمرة الأولى أنهما شديدي السواد، أدخلت عضوي ورفعت رأسي، من الآن لو قابلت شخصًا أعرفه سأضحك معه وأساعده فيما يريد. يوجد شعر مشذب جميل على عانتها، أضع يدي المتعرقة عليه وأحركه يمينًا ويسارًا ثم أضغط بيدي على عانتها، ربما كان الفاتح العربي ينتقل من حرب إلى حرب كي لا يعرف العالم ما يفعله حين يختلي بفتاة مثل هذه، أدخل عضوي، عظيم أن عضوي صار ضخمًا يملأ فرجها، ألامس كل حواف فرجها، أقلبها على بطنها وأدخل عضوي، لم يغير هذا شيئًا، فيما كنت أفكر، ربما كتاب التاو تم تأليفه في نفس الوقت الذي كان يعيش فيه هرقليطس، ثدياها يهتزان ببطء، عينها تبدأ في الإغماض، قذفت مرة ثم أغمضت عيني وقذفت منيي في اعماق مهبلها مرة أخرى ثم مرة أخرى

قلت: هل يمكنني أن أراك فيما بعد؟

قالت: أنت تشك كثيرًا

قلت: حياتي صعبة، وجودك سيسهل الأمور كثيرًا

قالت: حسنًا، لكن بعد الامتحانات، أنت تعرف، الامتحانات تحتاج للتركيز

قلت: كنت أمزح معك، ألن تنسين هذا؟

قالت: ، أنا أحب أن أجلس في المقاهي، يمكنك أن تكون عونًا جيدًا لي

قلت:كما تريدين، ألقاك الأسبوع المقبل

قالت: ليست عندي مشكلة

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story