الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ولا أرى ان الفستان اسفل تلك العقدة يحوي أي ازار ماذا لو شدت العقده او تحركت فانها بالتأكيد ستكشف صدرها

لسبب ما كان الدم يغلي براسي بمجرد التفكير بالامر لكن كنت اتردد من سؤال حول الفستان او اعترض عليه طالما انه يسترها فلا يمكنني ان اخبرها انه غير مناسب وطبعا ارتداءها العبائة كان سبب اخر انها ترتدي عبائه يغطي جسدها وفستناها ذلك كافي ان لا اسالها عن الامر

واستعدينا للخروج والذهاب الى شقة سعيد وما جعلني اتعجب انها حينما خرجنا من العمارة كانت لازالت تبقي العبائة مفتوحه من المنتصف وكانها قد نست ان تبربطها وامسكت بعبائتها فقط وهي تنزل بها الى الشارع وقد رايت كيف لاحظ المارة وبعض الناس فستانها وعبائتها الفمتوحه وانا ادعي انني لا أرى نظراتهم لها وكانني اسمح لهم بالنظر كي لا يشعرو انني انظر اليهم وارعبهم بكشفي لنظراتهم لزوجتي

07...تطور العلاقه بين الازواج

لدى وصولنا الى شقة سعيد نزلت مع زوجتي وانا احمل الحلوى بيدي وزوجتي تحمل معها الهديه

وقد صعدنا الى شقة سعيد وانا أتطلع الى رؤيتهم واستقبالهم او ما ترتدي زوجته بهذه الليلة

حينما فتح سعيد الباب كانت زوجته تقف خلفه وينظرون الينا بابتسامه وكانهم كان يقفون بانتظار وصولنا سلمت على سعيد ورحب بي حينما دخلت فكانت زوجته تقف خلفه فرحب حينما مددت يدي لتهاني لاصافحها كانت قد اقتربت مني لترحب بي بشكل مختلف حينما وضعت كتفها على كتفي وكانها تحتضنني

حينما رايتها تصافح زوجتي وتحتضنها أيضا وتقبل خدها

حينما التفت الى زوجتي سعيد أيضا ليصافحها فكان الامر كزوجته افترب بكتفه لكتف زوجي وكانه يحتضنها كتحية استقبال

فلم يكن بامكاني ان ارد هذا الامر بعد ان كانت زوجته استقبلتني بنفس الطريقة وانا بنفس الوقت قد شعرت برائحة عطرها علي وهي تحتضني عن قرب تلامس كتفي بكتفها

زوجتي أبدت لثواني مفاجاتها لانها لم تتوقع هكذا استقبال لكن ابتسامتها عادت لها وهم يستقبلوننا لندخل الى غرفة الضيوف

قدمت الحلوى لسعيد وهو يخبرني ان هناك العديد من الحلوى الا يكفي زوجاتنا

وهو يمازحنا

فجلسنا بالصاله وتجلس مع زوجتي حينما يجلس هو بجانبي وزوجتي تجلس بالمقعد المقابل

يدور بيننا حديث وقد كانت زوجتي تحاول ان تجلس على راحتها رغم انها لم تخلع عبائتها ربما لم ترد ان تخلعها امامي او انها تنتظر فرصة لكنها سمحت لعبائتها ان تفتحها وتكشف ساقها

حينما لم يكتم سعيد اعجابه بالفستان لزوجتي وانه معجب باختيارها

وزوجتي لم تكن تخجل هذه المرة من نظراته لها وأبدت ابتسامه وشكرته على كلامه

تخلل الكلام المزاح وتطليف الجو حتى بدا الجميع يأخذ راحته بالرد والتعليق على الكلام والأفلام والملابس

حتى بدات تهاني تسال زوجتي عن تجربتها للكريمات التي اخبرتها بها

زوجتي لم تمانع بالحديث وكانها تسالها عن رايها بمطعم

فردت عليها زوجتي انها استخدمتها بالفعل وانها مرطبة وساعدت بالتخفيف من الحساسية

ردت تهاني وهي تعيد حديثها انها تفضل ناعم

وهنا بدا الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن من خلال النظافة والكريمات

فقالت لها ان زوجها يخبرها ان تجرب مثل زوجتي

وهنا لا اعلم ما دار بينهم هل كانو يتكلمون عن كس زوجتي وشعر كسها

وكانت تهاني تسخر وهي تقول له انها فكرت بالامر لعل زوجها يعلم ما تشعر به ومن طلبه لها ان تجرب

وهنا عادت لتتحدث عن طلب زوجها ان تشرب حليبة بعد المص

لكنها لم تكن تقل ذلك مباشرة فقط بقولها ان زوجها يطلب منها ان تجرب

وهي تسخر انها سترى ان كان هو أيضا يعجبه الروائح لو تركته بدون حلاقه وهي الان خمسة أيام بدون حلاقه وهي تقول انه بدا يشعرها بالوخز لان الشعيرات الصغيرة تحتك بملابسها وتجعلها تريك ان تحك المنطقة

وهي تسال زوجتي عن الامر ان كان الامر يضايقها

وجدت زوجتي تتحدث بدون تردد او خجل وكانها نصائح للمتزوجين عاديه

واخبرتها زوجتي انه بالبداية يكون به حرارة بسبب الحلاقه فان البشرة تكون حساسة اول يومين لكن حينما يطيل الوقت لا تشعر بشيء لكن عليها ان تبدل ملابسها كل يوم بسبب التعرق والرطوبة

ان زوجتي تتحدث عن رطوبه كسها وعن شعر كسها كانها تتحدث عن وجبه مطعم

وسعيد يخبر زوجته ان عليها ان تسمع نصيحة من مجرب وتسال زوجتي عن الامر ويقول لزوجته ان ذلك ربما يعجب كلينا

سخرت منه تهاني وهي تقول له ربما نرى كيف تشعر وانت تطلب مني ان اجربه أيضا

فيرد عليها لا اظن المشكلة بالطعم او الرائحة ربما انت فقط لا ترغبين بالتجربة

فتسال تهاني زوجي لا اعلم كيف النساء يجربن شيء كهذا..انه مقرف اليس كذلك

لكن زوجتي ترد عليها هذه المرة برايها وقالت لها ان الامر ليس سيء...بالبداية يبدو لاذع ومقرف لكن مع الوقت تعتادي عليه وعلى طعمه

ارادت تتاكذ تهاني من رد زوجتي لتسالها بخبث

طعمه هل كان يصب خارجا وجربته ام انه فعل كما فعل لي سعيد قد صب مباشرة

زوجتي حينما تحول السؤال حول المص والقذف ارادت ان تجيب بشكل غير مباشر لكن كلامها كان واضحا

وقالت لها انها بالبداية كانت تشعر بالمرارة لكن بعد ان جربته ودخل داخل حلقها اصبح الامر طبيعيا

بابتسامه تهاني تسالها هل شعرت انك تريدين ان تفرغي بطنك اول مرة

قالت لها زوجي لا...ربما يختلف الامر..لكنني اعتدت...اصبح طبيعي ابتلعه

تلك اللحظة اعجبها تهاني قول زوجتي انها تبتلعه فسالتها بحماس كيف كان بعد نظفته ام شربته مباشرة

هنا زوجتي اصبح الحديث عن المص واضح والقذف فردت عليها

انت تعلمي لم سؤال

فارادت ان تسالها او ترى ردها فسالتها من جديد

فقط اخبريني هل شربته...كم كانت..فرغه وشربته كله

زوجتي هنا نظرتي الي حينما كان سعيد يمازح زوجته عن اسالتها لزوجتي ربما يغير الحديث كي لا يجعل زوجتي تشعر بعدم الراحة

لكن زوجتي ردت عليها نعم..هذا وذاك...

فسالتها من جديد وكيف تتحملي الامر الا تشعري بالغثيان

قالت لها زوجي لا....قد كان....اظن يختلف عنك...هناك من يعجبه والموضوع لا افكر بالرائحة او الطعم..فقط الامر يحدث

تهاني من نظراتها اشعر انها شعرت بالمحنه من الحديث عن الامر

حينما سعيد يمازحها ويقول لها ربما يمكنك ان تجربي الان رايت ان الامر فقط انك تفكرين بالامر

قالت له اخبرتك يمكنك ان تجربه انت أولا لنرى ان كان سيعجبك

ضحك سعيد قال لها ربما نرى ان كانت المشكلة لدي ام لديك

قالت له سميرة ماذا تريد ان تجرب مع فتيات فنادق وترى ان كان يعجبهم

قال لها لا لكن سميرة اخبرتك ان لا تفكري بالطعم والرائحة ربما يمكنها ان تعلمك كيف تفعلين ذلك

وضحك وهو يمازح زوجته حول تعليم زوجتي لزوجته كيف تبتلع حليبة بفمها

لكن تهاني فاجات زوجتي بقولها ربما تريد ان ترى ان كانت المشكلة بي وتجعل سميرة تحكم بالامر

كان كلامها كماء بارد وكانها تطلب من زوجتي ان تجرب كيف يصب سعيد بزوجتي

فضحكو وهم ينظرون الينا انهم يمزحون وانا أيضا كنت ابتسم نص ابتسامه

وتهاني تقول انتم الرجال لا يعجبكم شيء ان كانت سمينه او طويلة او مربربه

قال لها سعيد كل النساء يملك شيء فاتن بجمالهن وانت لك جمالك وسميرة لها جمالها الخاص

نظرت اليه تهاني وهي تقول اعلم ما تقصد انك تحسد صاحبك بزوجته

قال لها سعيد انني احسده وهو أيضا يرى انك أيضا تملكين جمال خاص بك

ونظر الي وهو يسالني اليس ذلك صحيح

انا اردت ان ارد رد دبلوماسي بقولي كل النساء لهن جمالهن الخاص والمهم بين الزوجين التفاهم فهو بالنهاية سيعشق زوجته

سعيد يرد بشكل ساخر لكن كلامه يوحي بامر اخر

وهو يقول ان زوجاتنا فاكهه ترغب ان تضعهما بسله ونتناولهما

كنا نحاول ان نغير الحديث كي لا يبدو الحديث غريبا حول أجساد زوجاتنا خاصة عن المص والقذف والاكساس

فقامت تهاني مع زوجتي لتساعدها باحضار الضيافه وهي تقول ان سعيد اشغلها عن ضيافتنا ونست الشاي بالمطبخ فغادت زوجاتنا وبقيت مع سعيد نتسامر ومضت دقائق حينما عادت تهاني وزوجتي المكان وقد كانت زوجتي قد خلعت لذا ذهبها مع تهاني عبائتها وعادت بفستانها لتبرز جسدها ربما كانت تهاني من شجعتها ولم تحاول زوجتي النظر الى وجهي ربما ترى انني غير راضي وجلست زوجتي بجانبي وكانت الربطة حول الرقبة التي تغطي رقبتها قد أصبحت على صدرها وأصبحت تكشف رقبتها الان وكشفت جزء من اكتافها لتبرز فتنتها واكتافها وشعرها بالكامل اصبح لسعيد

حينما تقدمت لتضع تهاني الاواني كانت تميل بطيزها على ناحيتي وقد عرضت مؤخرتها العريضة والرفيعه امامي

حينما أراد سعيد ان يمازح زوجتي وقد مالت ناحيته فصفع مؤخرتها لكن بشكل مازح معها فشعرت كيف ارتجت طيزها من لمس كفه على طيزها رغم انه ضرب عليها برفق

فوقفت واعتدلت زوجته بعد ان رايت كيف ارتج طيزها داخل الفستان من لمس يد زوجها لتنظر الى زوجها بعين كانها لا يعجبها ما فعل امامنا لكنها ردت عليه وهي تقول له الا يمكنك ان تنتظر حتى نكون لوحدنا أصبحت تتصرف كالاطفال

وهو يضحك ويمازحها

لا يمكنني مقاومه ذلك وانت تقفين امامي

فجرها ناحيته فجلست عليه دون ان تحاول ان تقوم من عليه لكنها كانت تقول له انك تتصرف بجنون لدينا ضيوف

وانا أرى كيف يجعل زوجته تجلس فوقه ويسخر منها وهي تحاول ان تقول له انها ثقيلة عليه ربما اجلس مع سميرة عليك ونجعلك تختنق

لا اعلم كيف تشجعه او تريده ان يتمنى ان يجعل زوجتي تجلس عليه

فتقوم تهاني من فوق زوجها وتجلس بجانبه وتحاول ان تسخر من تصرفات زوجها حينما أخرجت زوجتي الهديه لتهاني وتقول لها انها اشترت لها هديه خاصه وتتمنى ان تعجبها

حينما نظرت الى داخل الكيس تهاني ابتسمت وهي تقول لزوجتي كانك تقراين افكاري

وقامت واخرجت هي أيضا هديه لزوجتي واخبرتها ان لم يعجب زوجك الهديه اتركيه سالتهمك انا به

وضحك سعيد وهو يقول لزوجته وهل انا مدعو أيضا لنلتهمها سويا

تهاني تمزح معه وتقول له هل تريدها ان ترى ان كنت انا مشكلة ولست انت

سعيد رد ساخرا ربما نعلم اين المشكلة

وتسال تهاني زوجتي ساخره بسببك اصبح سعيد يطلب مني ان اجرب لانك اخبرتنا انه تحبي ذلك

نظرت لها زوجتي وهي تقول انا لم اقصد..لم اقل انني احب....

ضحكت عليها تهاني وهي تقول لها امزح معك

لكنها قالت لها كلنا نرغب ان نجعل ازواجنا يحضون باي شيء لكن ليس كل شيء تستطيع ان تقدمه لهم فلا املك مثل صدرك..وزوجي عشقة الصدور فلا اجد وسيلة لجعل صدري يبدو مثلك

اصبح الحديث عن صدر زوجتي

حينما قالت لها ربما نتبادل الاجسام انا املك صدرك وحبك لشرب ذلك الشيء وانا املك المؤخرة فانت لم تجربي الخلفي

زوجتي ضحكت بحرج هذه المرة عن ان سميرة تتغزل بصدرها وعن مصها وشربها ما اقذفه بفمها وبنفس الوقت كانت تشير الى ان تهاني تحب النيك الخلفي فكان ذلك الامر باب حول ما تحب زوجاتنا

سالها سعيد كانه يريد ان يرى ردها حول الهديه ويقول لها ما هي الهديه هل مثل هديتنا

قالت له تهاني لننتظر ونرى ان كان زوجها سيعجبه الهديه حينما يراها على زوجته

فرد سعيد ذلك ظلم نريد ان نرى الهديه ونحكم من هديته اجمل

قالت له تهاني هذه هديه متزوجين خاصه وليس فستان للمراهقين مثلك

وتضحك عليه

حينما كانت تريد ان تجلس وهي تمسك بهديه زوجتي وتمر بجانب زوجها قد دفعها سعيد ناحية زوجتي لتقع على زوجتي وهو يمازحها

لكنها بنفس الوقت كانت قد جلست علينا سويا فشعرت بجسدها وكتفها على صدري

وهي لا يبدو انها متفاجئة وهي تقول لزوجها انك لئيم لكنها لم تقم مباشرة من فوقي وهي تعلم ان طيزها اصبح على جسدي وعلى جسد زوجتي

وتقوم تهاني لتقوم بسحب ملابسها بعد ان كشف فخدها وهي تجلس فوقي كان فستانها قد كشف افخادها وكم بدت طرية وعريضه

واكملنا جلستنا وحديثنا بشكل طبيعي واخذ سعيد يقلب في القنوات والأفلام كي يعلق على أي مشهد من فيلم يوجد به امراة بصدر كبير ليحول الحديث عنها

وزوجته تقول له لا تشبع وكانني لا اكفيك

قال لها انني لا اشبع منك

فقالت له ساخرة مرتين باليوم يكفي فلست دواء تاخذه ثلاث مرات باليوم

ونحن نعلم انها تقصد انه ناكها مرتين

حينما زوجتي تنظر الي بابتسامه لا اعلم انها متعجبه من الحديث ام انها متعجبه من مرات النيك

فانا انيكها مرة واحده ولا يمكنني ان افعل ذلك اكثر من مرة وليس كل يوم بالكاد كل اربعه أيام مرة

تهاني تسخر منه لن اجرب الهديه اليوم فانت بالتأكيد ستجن من هديه سميرة

سعيد يعلق على هديه زوجتي ويقول اعلم انها ستكون هديه اود التهمك بها واشكر صاحبة الهديه بنفسي

وتهاني تقول له اترك صاحبه الهديه

خلال الوقت كنا نتسامر فاقترح سعيد ان نلعب الحصى الدومينو كانت على الطاولة وكان يسخر انه يلعب مع زوجته وهي سيئة باللعب هو يتعمد يجعلها تفوز لانها اذا فازت ينال هو نصيبه من فوزها

لم نمانع وزوجتي لم تكن تعلم كيف تلعب بها لكننا اقترحنا ان نجرب لنقضي الوقت باللعب

فوضع سعيد الحصى على الطاولة وجلسنا على شكل فريقين انا وزوجتي وهو وزوجته بفريق

كان يدعي ان زوجته لا تجيد اللعب وكانت تتصرف كانها لا تعرف كيف تعد الحصى لكنها كانت تضع الحصى الصحيح في كل مرة وقد مرت جولتين وانا أرى انه يشير لزوجته كيف تلعب وماذا تفعل كي تجعل حصاها يغلق على حصانا وكانها تعلم ما املك من حصى

رايت كيف يقوم سعيد بالغش وهو يلعب مع زوجته وكيف يكشف حصاه لها كي تعلم كيف تلعب لعبته ضدنا وما ان جاء دوري حتى قامت هي برمي حصاها لتغلق علي الخط وتجعل زوجتي لا تلعب لانها لا تملك حصى لعب يكمل حصاها فيلعب زوجها ويغلق طريق أيضا فلا املك انا أيضا حصى

وهنا يلعب الزوجين علينا ونحن ننتظر حتى يمكنني اللعب وزوجتي لا تعلم كيف تلعب فهي ترمي اقرب حصى تراه ويمكن ان تلعب به

حينما انتهى الدور بفوز سعيد وزوجته بالجولة الأولى

فقلت له انك تغش وزوجتك تعلم حصاك باللعب كيف علمت ما املك انا

قال لي انك تتذمر لانك لا تعرف ان تلعب

قلت له زوجتي لا تعرف اللعب وانت وزوجتك تخادعون

فقال لي موافق لنغير الفريق

قلت لنرى كيف يمكنك ان تلعب الان لوحدك وانا اعلم انه لن يمكنه التغلب علي وزوجتي معه لانها لا تجيد اللعب

فتقوم زوجتي من مكانها وتجلس ناحية سعيد وتغير مكانها بمكان تهاني حيث تصبح تهاني معي باللعب وهكذا على الأقل اعلم كيف اللعب معها

بدءنا اللعب وبالفعل كانت زوجتي لا تفهم إشارات سعيد باللعب وكانت تلعب بأكبر حصى تملكها

وتبتسم وتظن انها تخلصت من اكبر حصى وكانها ستفوز

لكنني أقوم بغلق الطريق على سعيد فيطوف الدور لتهاني وتلعب وهكذا اقفل الحصى على سعيد من جديد وزوجتي لا تجد حصى تلعب به فتخسر

وقد كشفت لعبته مع زوجته انه يغش

بعد ذلك كانت زوجتي تشعر بالخسارة وهي لا تعلم كيف تلعب لكن سعيد قبل بداية الدور يضع لها ارقام كبيرة على الطاولة ليشرح لها ويخبرها ان كانت تملك حصى مماثل تقوم بعد الحصى على الطاولة والحصى الذي تملكه كي تلعب وهكذا يمكنها ان تخمن

وقال لها اننا نتسلى لا تخشي اللعب وامرحي

بدانا اللعب

وبدا العب زوج ارقام كبيرة لكن تهاني لم تكن تملك نفس الرقم لتلعب وكان زوجتي علمت ان تهاني لا تملك حصى مماثل وقد فهمت الفكرة

بدات زوجتي تلعب تكمل الدور فقام سعيد بوضع حصى يطابق حصاها فكانت تبتسم واتسع فمها وهي تنظر انها تتحكم باللعب خاصة حينما اتى دوري لم اكن املك حصى مماثل

فجاء دور تهاني فوضعت حصى وقد أصبحت زوجتي تتنطط وهي جالسه بعد ان شعرت ان تهاني وضعت حصى مماثل لحصاها مما جعلها تضع حصى فيكمل سعيد الدور ويغلق اللعب

وينتهي الدور وهي تنظر بفرح لسعيد وهو يقول لها الدور لنا

فتفرح بفوزهم لأول مرة فيرفع سعيد يده للاعلى ليصفق بكفه مع كف زوجتي فترفع زوجي كفيها وتصفق مع كفي سعيد بالفوز

وانا أقول حسنا الدور الثاني لنا

كنا نلعب ثلاث انتصار يكون فريق فائز

يلعب سعيد الدور الثاني وقد لمحت كيف انه قبل ان يجمع حصاه بكفه ليرفعه كان يجعل زوجتي تراه فكانت زوجتي تنظر ناحيته وانا اعلم انه جعلها تنظر اليه بطريقة ما بان أشار لها ربما اسفل الطاولة قد أشار لها بقدمه ان تنظر اليه

فنظرت زوجتي ناحيته وقد رات حصاه وابتسمت وهي تعلم ما يملك ويمكنها ان تقوم بعد الأرقام التي تملكها معه

كنت اريد ان افسد خطتهم

لكن تهاني كانت لا تساعدني باللعب لاني لا اعلم كيف أقوم بالغش معها

فكانت الجوله الثانيه صعبه علي وكلما وضعت حصى لارقام كبيرة اكتشف ان زوجتي تملك الحصى فتقفز من مكانها مع كل مرة اضع حصى ويكون بصالحها

هذا الدور قد اغلقه سعيد مبكرا والجميع يملك حصى فكان صاحب اكبر عدد يخسر

نظرت زوجتي وهي تكشف حصاها بعد اغلاق الدور لتعلم من المنتصر

وسعيد دون ان يجمع حصاه او يرى حصى الذي نملكه يقول لزوجتي الدور لنا

فتكشف تهاني الحصى فيظهر لها ارقام كبيرة تجعلنا نخسر

حينها وقفت زوجتي وهي ترفع يدها وقد وقف معها سعيد وكان يحتفل معها

وقد لاحظت انه لف ذراعه حول خصرها ربما كاحتفال

وتنظر الي تهاني وتقلب شفتها بعدم رضاها للنتيجة حينما كان سعيد يلف يده بخصر زوجتي بيده كان قد وضع خده على خدها ليقبلها قبلة الفوز

ربما تقبلت الامر وكانها قبلة الفوز فلم تكن قبلة فقد كانو يحتفلون ولا اعلم

لماذا شعرت بالفرح ربما لرؤيتها تمرح بشكل هستيري للفوز وقد اشعلها الحماس باللعب لأول مرة

الدور الثالث كان تحدي لينهي الجولة الثالثه ويفوز بالدور

قلت له لا تفرح كشفت لعبك الان لن تفوز مجددا زوجتي يمكنني ان اعلم حصاها من عينها انها تفتح عينها في كل مرة يكون الحصى كبيرا او تشعر اننا نغلق عليها الطريق

قال لي انك تتعذر بزوجتك وهي افضل منك

قلت له انك تغش قد رايتك

قال لا تبحث عن اعذار

قلت له هذه المرة لن تفوز

قال سنرى وقد بدانا اللعب وكان بنيتي ان اكشف حصى تهاني كي يمكنني ان اسيطر على الدور

وكان تهاني سيئة باخفاء الحصى ربما كان السبب بفوزهم

لكنني كنت اراقب زوجتي لانها سيئة باخفاء نظراتها ان كان الدور جيد او سيء

وبالفعل بدا الدور بانني سمحت لتهاني ان تلعب أولا وانا اعلم حصاها حينما اتى دور زوجتي جعلتها تضع حصى سيرتها كي يخدم حصاي

اتى دور سعيد كان لا يملك فمرر الدور لي وكان اللعب لصالحي بان جعلت تهاني تلعب كما اريد وهنا كان دور زوجتي ولم يكن بوسعها الا بوضع حصى تملكه مطابق فجاء دور سعيد فكان أيضا يريد ان يتخلص من حصاه

فاتى دوري وهنا توقفت للحظة

لدي حصى لو وضعته الان أغلقت اللعب وهكذا انهي الدور وحصاهم يكون اكبر من حصانا

لسبب لم اقم بلعب الدور واغلقه لا اعلم لماذا

هل لا اريد الفوز على زوجتي ورؤيتها تخسر بعد ان كانت مستمتعه باللعب

ام انني اريد ان أرى فوزها بعد رؤية سعيد يستغل كل مرة يفوز فيها مع زوجتي

وانا اراه كيف يضع يده حول خصرها وخده على خدها وزوجتي تقفز حوله وكيف منظر صدرها يقفز من فستانها

فوضعت حصى خاسر مما جعل تهاني لا تلعب لا تملك الحصى وجعل زوجتي تشعر بالسعادة لانها بدات تتخلص من الحصى الذي تملكه ولحقها سعيد بان وضع حصى جعلني اتوقف عن الدور فقد كانت لعبتي تفتح اللعب لهم

وتهاني تلعب بحصى يفتح لزوجتي فيكون اخر حصى بيد زوجتي وقد علمت انها ستغلق الدور من عينها وهي ما ان رات حصى تهاني حتى توسعت عيناها وبانت اسنانها من الفرح

فوضعت الحصى وهي تنتظر رد فعل سعيد ليخبرها انها تفوز بالجوله الثالثه وتنهي الدور

فترفع يدها وتقوم من مكانها فرحا وترفع كفها لسعيد الذي هذه المرة حضنها لنفسه ولف ذراعه حولها وقد جعل صدها يلتصق بصدره وراسه على كتفها يحمسها وقد شعرت انه لامس شفته رقبتها وهو يحتضنها

وانا اريد ان أوقف فرحتهم او احضانهم وأقول حسنا هذا يكفي انتهت اللعبه

ونظرت الي زوجتي بنظرة انتصار وهي تقول لي هل كنت تقول انني سبب خسارتك

لازال سعيد يضع يده حول خصر زوجتي حينما انتهت الفرحة كانت تهاني قد قامت من مكانها لتاتي لنا بالشاي كوقت مستقطع بنهاية الجوله وفوز سعيد وزوجتي

حينما جلست زوجتي وهي تشير الى سعيد كيف لعبت الدور وهو يشرح لها بالحصى على الطاولة وقد بدو انهما منسجمين معا وهو يحرك الحصى ويشرح لها اللعب وكيف انها فازت علي

بدو منشغلين ويضحكون وهي تضربه على كتفه وهو يمازحها ولأول مرة اشعر ان زوجتي لا تراقبني وهي تجلس معه

عادت أيضا تهاني ولم تكن تبالي للعب فهي مزاجيه للمرح لا تبالي للخسارة فكلها لعبه حينما جلست بجانبي أيضا انسجمت معي وقد مالت ناحيتي وهي تتحدث معي وقد كانت كاشفه ساقها وهي جالسه بجانبي وقد كانت المنطقة بين الركبة وفخدها كخيط رفيع بساقها الناعمه وهي تمسح بيدها على فخدها وهي تجلس بجانبي وتقوم بضيافتي الشاي الساخن من يدها

بدات اشرب الشاي وتهاني منشغله معي بالحديث حول جوالها

وانا انظر لزوجتي التي كانت أيضا تجلس وسعيد قد اقترب منها وراسه قريب من راسها وهو يمزح معها ويبدو ان كلامه لم يعجبها او احرجها فابتسمت ابتسامه وهي تعض شفتها وكانها تقول له تادب وتحرك عينها له كانها تشير له ان زوجته موجوده

وهو يضحك لها بعد ان انتهينا قلت انني اكتفيت من اللعب لانهي جلستهم بجانب بعضهم

حينما قمنا من طاولة سارت زوجتي امام سعيد لتجد مكان تجلس فيه حينما جلس سعيد بالكنب كانت زوجتي تريد ان تمر لتجلس ناحيه الأخرى حينما دفعت تهاني زوجتي تمزح معها فاصبحت زوجتي تضع يدها على سعيد بعد ان تعثرت بدفع تهاني على زوجها

وكي ترفع نفسها كان تبدو لا تريد ان تقوم من فوقه وكانها تقوم بثقلها عليها

فدفعت بيدها على صدرها لتقوم فامسك بخصرها فاجلسها على حضنه

وتهاني تضحك وتقول لزوجها هل انا ثقيلة الان أتمنى ان تختنق وفدعت تهاني نفسها تمزح مع زوجها وكانها تضع ثقلها هي أيضا عليه وهي ترى ان زوجتي أصبحت تجلس على زوجها وزوجها قد وضع يده حول خصر زوجتي ليرفعها لكنه قد شعر بطراوتها وهي تجلس فوقه

على الكنب كان قد استغل جلوس زوجته بطرف الكنب فيجلس هو بالمنتصف بين زوجتي وزوجته ويتركني اجلس بجانب زوجته لكن بمقعد منفصل

كان ما حدث لعب أطفال وكيف اتصرف انا وارى زوجتي جلست بحضنه وكيف اخبر زوجتي كيف تصرفت بذلك وقد جلست تهاني فوقي قبلها فكان الامر مشترك

كان سعيد يلمح لي حول خسارتي باللعب لكن ليستفزني ويقول لي انني سريع بالخسارة المهم ان لا أكون سريع أيضا بالمنام

وهو يسخر وانا أقول له ربما زوجتك تصدق كلامك انك تتحمل لفترة أطول

قال لي زوجتي تعلم...

وهو ينظر لزوجته ويشير لها ان كان كلامه صحيح

وهي تقول له توقف عن حديث

التفت سعيد لزوجتي وهو يخبرها عني وعن تجاربنا وكيف انني كنت اخجل من التصرف امام النساء لدرجة الخوف وكانت الفتيات يعجبن بي اكثر منه لكنني كنت لا اجيد التحدث معهن

فكان يسخر وزوجتي لم تشعر بالغيرة من كلامه لانه يتحدث عن المراهقة قبل زوجنا لكن حينما كان يميل بجسده ليقص لزوجتي عن تجاربنا ودراستنا وعن مواقف بالحياة لاحظت ان يده كان يلمس بها فخذ زوجتي

وكانت زوجتي تضحك وتميل على كتفه وهي تضحك من كلامه معها وقد وضع كفه على فخدها

وبدل ان ترفع يده عن فخدها كانت تضع يدها فوق يده وكانها توافقه على حديثه وقصصه عنا

تهاني تتغزل بي وتقول لزوجها انها محظوظه بزوجها يبدو انه كان لطيف قبل زوجنا وتقول لزوجها ان زوجها مثل العسل لذلك انت طعمك مر

وتلمح من جديد عن حليب زوجها وطعمه

سعيد يستغل الامر ليسال زوجتي هل مشكلة الطعم حقا

قالت زوجي لا اعلم لكن بالنسبة لزوجي لا اجد مشكلة

فتساله تهاني هل تريدها ان تحكم عليك كي ترى انني المشكلة..ربما ان زوجها ليس مثلك ولست انا المشكلة وربما يعجبني انا أيضا ما رايك

ضحك سعيد وكانه تحدي مزاح

وهو يقول لا لا...لا اقصد...أعني انك عليك ان تجربي أولا

فردت تهاني على كلامه وكانها لم تفهم وهي تقول له

تقصد اجرب صاحبك أولا لارى الفرق

ضحك سعيد لزوجته وهو يجعل كلامهم للضحك فقط ويقول لها لا اعني ان سميرة تقول لك ان التجربة بالبداية صعبه لكن مع تكرار تعتادي عليه

فتكرر تهاني مزاحها وتقول اممم ظننت انك تريدني ان اجرب مع صاحبك

فيسخر سعيد ربما علينا ان نساله عن الخلطة التي يجعله زي العسل او سميره كيف يعجبها وتعلمك سر الطهي

فتمزح تهاني مع زوجها سر الطهي والطبخ ولا يعجبك طبخي ربما يعجبك طبخ صاحبك مع سميرة

وتغمز لزوجتي وهي تقول لها ان زوجي هكذا دائما يستفزني لاغير منه وهو يتغزل بغيري..لكنني اثق بصحبتنا هنا وارتاح معكم فلا اخجل من الحديث معكم