الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ونظرت الي وهي تقرص زوجتي بفخدها ربما تعطيني زوجك لارى مهاراته

زوجتي تضرب يدها وهي تقول لها توقفي عن المزاح

قالت لها تهاني انني امزح معك لكن لو قدمت لزوجي خدمه التي يتمناها ربما اقدم لزوجك خدمه كي يعلمك أيضا ههاهها

كان الكلام وملامحها انها تمزح لانها كانت تضحك

وحاولت ان اجد وسيلة لتبريد الأجواء وانا الطف الجو كي يعلمو انه مزاح فقط

وسعيد يجاريني كي لا تشعر زوجتي بطلب تهاني لها بالجديه

لكن تهاني تحاول ان تكرر سؤالها وتجاري زوجها ان تلطف الجو أيضا وتقول لها صحيح علاقتنا قويه وان أي شيء بيننا لا يفسد صداقتنا بل يزيدها تماسك

كان سعيد لازالت يده على فخد زوجتي وكانه يتحسس من جانب الجلسه

لكنه كان يحرك أصابعه ليتحسس فخدها وقد جعل فستانها يكشف جزء من فخدها وهو يحرك يده قد سمح لفستانها ان يكشف فخدها قليلا ويرتفع

ولامس طرف اصبعه بشرتها وركبتها وشعر بملمسها

حينما كانت تحاول زوجتي ان لا تنظر الى يده وكانت تسحب فستانها كي لا يرتفع وهم يتحدثون لها كانت تهاني تجلس وتميل لزوجتي وهي تتحدث معها وكنت انا اجلس واضع يدي على المقعد حينما اعتدلت لتجلس وتضع ظهرها على المقعد كانت قد جلست على يدي كنت اريد رفعها حينما لمست طيزها وهي تجلس على يدي فنظرت اليها كانني اعتذر انني لا اقصد حينما كانت هي تبتسم لي ولازالت تجلس على يدي فقامت بدفع جسدها للخلف فاصبحت يدي على جسدها من الخلف لم ارفعها لكنني رفعتها عن ظهر المقعد فاصبحت خلف ظهرها واصابعي تلامس جسدها من الخلف وطراوة طيزها ولم تكن تمانع حينما كنت انظر لها كانت زوجتي أيضا لا تلاحظ اين اضع يدي

حينما كانت زوجتي تشعر بيد سعيد على فخدها ويتحدث معها عن علاقتنا معهم وصداقتنا وان الامر مجرد مزاح لكن يده كانت تتحسس فخدها

زوجتي كانت تنظر ناحيتي لكنها لا يمكنها ان ترى وجهي لان تهاني كانت تجلس وتخفي وجهي عنها وكانها تريد ان تعلم ان كنت أرى كيف يضع سعيد يده على فخدها وان لا يكون امر يزعجني فلم تكن ترى وجهي وتظن انني مشغول بالحديث مع تهاني التي كانت تتحدث معي لاشتري لزوجتي من متجر بالنت وكانت تنظر ناحيتي حينما يدي كانت خلف ظهرها واصابعي لازالت تلامس طراوة طيزها

لا اعلم ان كنت انظر لزوجتي وما يفعل سعيد او امنع تحرشه بها وانا اشعر ان زوجتي قلقة من رؤيته لها لكن لا يبدو انها تحاول ان تبعد يده

او افكر بطيز تهاني وانا اضع يدي خلف طيزها وهي جالسه وتعلم انني استمتع بملمس طيزها

كانت بنفس الوقت تلمح الى حجم عضوي وهي تسالني ان كانت كالموزه بالفعل...وتبتسم

وانا لا اجد رد لوصف الامر وأقول لها لا اعلم ربما

همست لي وتقول لي يا حظها سميره

ثم قالت لي هناك أمور كثيرة ربما نتحدث فيها ونفهمها

وانا لا اعلم ان كنت اريد ان ارفع يدي عن طيزها ام استغل اللحظة فحركت اصبعي اكثر فوجدها تحرك جسدها كي يمكنني ان احرك اصابعي ولا تضغط علي والمس طيزها فلا ارفعها ربما ظننت انها رفعت جسدها قليلا كي ارفع يدي لكنها لم تمانع انني لازلت اضع يدي طوال الوقت

وكان سعيد يميل بجسده على زوجتي حتى لامس كتفه كتفها وراسها اصبح بالقرب من وجهها وكانه يحاول ان يشم شعرها وقد كانت تحاول ان تجمع ساقها من التوتر ومن تودد سعيد لها

زوجتي ربما ارادت ان تقاوم لمساته وتوقفه عن لمس فخدها وتقوم من مكانها لتذهب للمطبخ وتقول انها ستاتي لنا بشيء بارد وتشعر بالعطش

رايت سعيد يقوم ويلحق بها للمطبخ وهو يقول لها ان كانت تحتاج مساعدة فلا ترد عليه ويلحق بها دون ان ينظر الينا

وابقى ان وتهاني وهي تسالني ان كانت لا تضايقني

فقلت لها لا باس...انني بخير

راتني انظر ناحية الباب لارى من مكاني اين ذهبت زوجتي وما يحدث

حينما نظرت الي وقالت ربما زوجتك تحتاج الى مساعدة من زوجي ربما ترتاح معه او انني اجعلها غير مرتاحه

قلت لها لا اظن...انها تحبك أيضا لكنها غير معتادة على كلام

قالت لي انها ثقافة ونحن بالغون بالنهاية نحن نستمتع بوقتنا ولا نقصد السخرية اننا فقط نمرح ونقضي وقت

هل يزعجك زيارتنا وحديثنا

وانا أقول لها لا...فقط لا اريد ان يفسد زيارة هذه الأمور

سمعت زوجها وهو يسال زوجتي اين اين...

وتهاني تمزح معي ربما يصب لزوجتك العصير ويعجبها ما رايك

وانا اعلم انها تقصد ان زوجها يفكر بمص زوجتي له وتشرب حليبه

وانا لا اعلم كيف ارد عليها وانا أقول لها لا اعلم ان كانت زوجتي تريد

قالت تهاني ربما تخشى ان تفسد علاقتكما..هل تظن ان علاقتكما ستتاثر هي تخشى ردة فعلك

قلت لها تعني ان اقبل ان...

قالت نعم...العصير نتحدث..هههاها

وهي ترد علي بتلميح انها يمكن ان تاكل الموز أيضا

سالتها ربما سعيد لن يعجبه ذلك

قالت لي اذا كان يساعد زوجتك فلا اظن انه سيمانع ان اساعدك

كنت انظر لشفتها وهي تعضها باسنانها وتمصها لداخل فمها فكانت يدي على فخدها فتجرات ان أرى ان كنت افهم عمليا فمددتها لداخل فستانها فلامست اصابعي فخدها فتوسعت عينها وهي تشعر باصابعي على فخدها

وقد شعرت بحرارة بشرتها على اصابعي وقد تنهدت بصوت خافت وانا المس فخدها

قد فتحت ساقها كي تسمح لاصبعي ان تتحسس فخدها من الداخل ونفحت أنفاسها بوجهي وششمت رائحة فمها ولسانها يكاد يخرج من شفتها

وما ان سمعت خطوات زوجتي وسعيد قادمه وصوتهم رفعت يدي من فخدها

لكنها اعتدلت بجلستها دون ان تغطي ساقها وتسحب فستانها الذي كشف فخدها وظلت جالسه ونص فخدها ظاهر وهي تنظر ناحية زوجتي وهي تحمل ابريق العصير بيدها وخلفها سعيد وكانني شعرت ان سعيد كان يضع يده خلف زوجتي لا اعلم اين وصلت يده لظهرها ام اسفل ظهرها لكن ملامح زوجتي يبدو انها صامته ومتررده او تقبل ما يفعل او ان امر طبيعي وانا اتخيل

فتقدمت زوجتي لتنحني وقد لاحظت كيف تبدو فتحه صدرها وكانها أصبحت أوسع من قبل فهل كشفت صدرها بالمطبخ مع سعيد ماذا حدث هناك ام انها من الحركة قد كشف فستانها صدرها وعادت وجلست على المقعد المجاور برفقه سعيد

وقامت بخدمتنا لتصب لنا العصير وقد سمح ليده وهي واقفه ان يضعها على ظهرها وكانه يسندها بيده وهي تنحني

حتى جلست بجانبه ومدت له كاس العصير وهو يشكرها

ظلت صامته طوال الوقت سوى بهمس سعيد لزوجتي وكانه يتحدث معها وكانت تهاني تحاول ان ترى نظراتي لزوجها وزوجتي معا وكانها تقول ان الامر سيكون على ما يرام وتهمس لي وهي تقول الامر سيكون ممتعا والجميع يرتاح

حتى استاذنت تهاني ليرحلو ويتركونا الليلة فقد تأخر الوقت وكان علي عمل صباحا فلا تريد ان تبقى لوقت متأخر على ان نلتقي بعد يومين بنهاية الأسبوع القريبة وانها مشتاقة للقانا من جديد

09... كبل يقترح قضاء وقت باستراحه

سهرتنا وحديثنا هذه المرة اشعل الحوار بيينا ورغم ان زوجتي تشعر بالحرج بالحديث عن العلاقات الجنسية التي بدات كثقافة جنسية

وكنا نقول انها أمور للبالغين فالرجال يتحدثون عن زوجاتهم وامور جنسية امام اصدقائهم

وزوجتي أيضا تتحدث مع صديقاتها حينما تجتمع النساء عن علاقتهم بأزواجهم وكلها أمور بين ثقافة جنسية

كان الامر طبيعي بالبداية حينما فكرنا ان نفتح الحديث بين زوجاتنا طالما اننا نتحدث بين أصدقائنا فالأمر بنصيحة صاحبي سعيد امر طبيعي فهو يحب ان يصارح زوجته بكل شيء وقد بدت زوجته متفهمه ومتحرره بالحديث بهذه الأمور

لكن النظرة التي تحولت مع الوقت اننا اصبحنا نتحدث بأمور خاصه خاصة حينما اصبح الحديث عن النظافة والكس اصبح السؤال مباشر وعلمو ان زوجتي كسها مشعر وكس تهاني ناعم زوجتي تحب المص وتشرب المني وتهاني لا تحب...تهاني تعشق النيك الخلفي

هذه تحولت ليست كثقافة ونظافة جنسية بل اصبحنا نتحيل زوجاتنا بشكل مختلف واصبح سعيد لا يتحدث عن علاقته مع زوجته بل تحول الى اعجاب بصدر زوجتي واعجاب بمصها

زوجتي من الحديث عن جسدها وكسها بالزيارة الأولى تحولت بعد ذلك انها تريد ان ترد عليهم وكانها يعجبها الحديث رغم انها تدعي الخجل وانها لا ترغب لكنها تفتح مجال ليسالو اكثر

في اخر زيارة لها لا اعلم ما حدث مع سعيد وزوجتي بالمطبخ لدى عودتها لنا كان سعيد يضع يده خلف ظهرها او طيزها لم اكن أرى بوضوح

وكذلك وجهها يدل انه ربما تغزل بها او تحدث معها بأمور خاصه جعل ملامحها تبدو متوتره او خيالاتي تخبرني ان وجهها يدل انها تشعر بالمحنه لم اكن اعلم الشعور ولم يكن شعوري هذه المرة بالغيرة فقد تحول الى الفضول والى الفخر ان زوجتي مثيرة وهي كانت تشعر بانوثتها مع كل مرة يزور فيها سعيد وزوجته

تهاني لا اعلم ما تلمح لي ويبدو انني لمست طيزها بالخطأ قد جعلها تنظر الي بطريقة ان كان يعجبني ملمس طيزها وهي تبتسم لي وانا رغم انني لمست طيزها بالخطأ لكنني وجدت الفرصة التي اردت ان أرى ردة فعلها ولم ارفع يدي عنها فكان لمس طيزها شيء من الخيال ان ترى الطيز الرفيعه وان تشعر بلمسها

حينما دخلت زوجتي تلك الليلة الى غرفتها أبدت انها متعبه وانا لدي عمل مبكرا فكان علي النوم ودخلت لتغسل جسدها من رائحة العرق

ولم اكن اتفاجا حينما تفحصت ملابسها وكليوتها كان غارقا كانه داخل قدر ساخن من كثرة البلل لم أرى كس زوجتي يجعل كليوتها رطبا بهذا الحد كنت اعلم انها تكون بمحنه وشهوتها عاليه وارى حينما اخلع كليوتها البقعه الرطبة لكن هذه المرة كان كله رطبا حتى البلل

ورغم ان زوجتي حينما تكون بمحنه وكسها يكون رطبا كانت تسارع ان تطلب مني ان اطفي شهوتها وان انيكها بعنف وان أرى كيف كسها مشتاق لزبي

هذه المرة قالت انها متعبه وتريد ان تنام رغم شهوتها لكنها ربما بعد رحيل سعيد وزوجته لم تكن تريديني ان ان أرى كسها بهذا الشكل والحرارة فأسالها عن سبب محنتها

ربما تفرغ شهوتها الان بالحمام فكانت تترك الباب مفتوحا حينما تستحم ربما ادخل عليها لانيكها

لكن هذه المرة أغلقت الباب وهي لا تفعل ذلك الا من في أيام الدورة او انها تنظف جسدها وتحلق ساقها اما حينما تستحم كانت تنتظرني لافتح عليها الحمام وانيكها بالحمام

فهل كانت لا تريد ان اراها تستحم هذه المرة ربما كانت تلعب بكسها لتطفي شهوتها بنفسها لأنها لم تكن تريدني ان أرى كيف ان شهوتها مولعه الان

ادعيت النوم لاراها تدخل وتراني على الفراش وصوت أنفاسها وهي تجلس تجفف جسدها قبل ان ترتدي ملابس النوم انها متعبه وليس صوت تعب بل صوت يدل انها كانت تلعب بكسها ونزلت مائها وشهوتها

فكانت صوت أنفاسها يدل انها قد ارتاحت الان ونامت بعد ذلك نوم عميق دخلت في نوم سريع لحظة دخولها الفراش

لم نتحدث عن الامر خلال ذلك ولا على جرأتهم او حديثهم او اعلم ان لازالت تريد لقائهم من جديد وتكرار الزيارة فلو لم يعجبها الامر ربما اعترضت وأبدت انزعاجها لكنها لا تبدي رضاها ولا انزعاجها

لكن حينما يأتي موعد زيارتهم الاحظ حماسها وابتسامته وتورد خدها من فكرة زيارتهم لنا

لم يكن هناك نظام محدد لاستقبالهم او زيارتهم فكانت كل أسبوع بشقة

قبل نهاية الأسبوع وجدت سعيد يخبرني ان نقضي نهاية الأسبوع وكانت هناك عروض نهاية الشهر لحجز استراحات فاقترح ان نغير أجواء الشقق الى ان نستأجر استراحة

بدت الفكرة جميلة وزوجتي حينما اخبرتها فرحت بذلك فلم تذهب من قبل الى مكان مختلف

وكان هناك مسبح وجلسه ومكان حتى للنوم فكانت استراحة متكاملة

ويوجد قسم نسائي حمام سباحة للرجال خارجي بالهواء الطلق امام الشجيرات والاعشاب الطبيعيه فكان منظر جميل ويوجد جلسات خارجيه وجلسات داخليه ومطبخ

وهناك مسبح مغلق وهذا مصمم للعائلات والنساء فكان من المكن ان يقضين زوجاتنا هناك وقت بالسباحة لوحدهم

اصبح كل شيء متفق عليه واخبرني ان نذهب سويا وان نتحضر فطلب مني ان اشتري أغراض وحاجيات والفحم واللحم واي شيء نحتاج للشوي والطبخ فذهبت للتسوق واخبرت زوجتي انني سامر عليهم أولا واتصل بها حينما انتهي لتستعد وتحضر حقيبتها لهذا اليوم

بعد ان اشتريت الحاجيات مررت بمنزل سعيد حسب اتفاقنا كي نذهب سويا

حينما طرقت باب شقته واتوقع وجوده فتحت زوجته لي الباب ويبدو انها لم تكن مستعده فقد كانت ترتدي ملابس البيت الخفيفه وتبدي تعجبها بحضوري الى البيت

فسالتها عن سعيد فقالت لي ظننت انه معك الان لقد اخبرني انه ذاهب لشقتك واخبرني ان اتحضر بعد ساعه لنذهب معكم

قلت لها ربما فهمت خطا لقد اخبرني ان اشتري الحاجيات وان اتي الى هنا

اخبرتني ان ادخل ولا اقف كي تعلم اين زوجها وما نفعل الان

وانا ترددت ان ادخل الى شقتها وهي ترتدي ملابس البيت الخفيفه وكانت جسدها يبرز من ملابسها فلا يبدو انها كانت ترتدي ستيانه ومنظر طيزها البارز يمكن رؤية شكل كليوتها وسرتها بدت كحفرة عميقة برزت من شكل فستانها

فتعذرت لكنها فتحت الباب لتكشف نفسها لادخل الى البيت ولم اعلم ما افعل واتركها تفتح الباب بهذا الشكل فيرانا الجيران

فدخلت الى الشقة وانا امسك بجوالي لاتصل بسعيد انتظرت لبعض الوقت

وتهاني تسالني ان كنت اريد ان اشرب شيء او تخدمني بشي وكنت اشعر انها تتدلل لكوننا لوحدنا وانا انتظر رد سعيد ربما يأتي الان ويرانا معا بشقته

فحينما رد سعيد علي رحب بي قال اين انت قد مررت عليك بشقتك اخبرتني زوجتك انك خرجت

قلت له هل ذهبت لشقتي اين انت الان قال لي لازالت هنا مع زوجتك اخبرتني انك ذهبت للتسوق

قلت له ظننت انك ستستعد وانا اتي اليكم

فقال ربما فهمت خطا انا قلت ان اتي اليك لنذهب للتسوق معا

فيسالني اين انت الان ؟

فارد عليه انا عند شقتك

فقال جيد اذا لتاتي انت وزوجتي وانا سانتظرك هنا مع زوجتك

فسالته هل انت لازلت بشقتي ام ستعود

قال لي وكانه يبدي لي انها فرصة جيده وسعيد بها ويخبرني ان زوجتي سمحت له ان ينتظرني بشقتي

هل سمحت له زوجتي بالدخول حينما تركتها كانت ترتدي ملابس البيت لو لم تغير ملابسها فأنها ستكشف صدرها وأفخاذها له كيف كانت وماذا ترتدي الان

لكنني فكرت ان زوجتي ربما سمحت له بالدخول للمجلس وربما هي الان ذهبت لترتدي ملابسها

لكنه رد سريعا وهو يتحدث الى زوجتي وانا اسمعه وهو يقول لها انه زوجك قد ذهب لزوجتي وسيأتون الى هنا ان لم يكن لديك مانع ان انتظر هنا

فترد عليه زوجتي وبدى صوتها قريبا لدرجه انني شعرت انها تقف بجانبه لان صوتها كان واضحا

فقال لي حسنا سننتظرك وستذهب زوجتك لتستعد

ماذا يعني تستعد هل راها بملابس البيت لا اعلم ماذا انتابني وانا اتخيل وجوده معها الان لوحدهم والوقت الذي سأنتظر فيه تهاني حتى تنتهي

فقلت له حسنا واغلق الخط

اخبرت تهاني ان تتحضر وقالت لي ان اخذ راحتي بالمكان لتذهب لتبدل ملابسها

فذهبت الى غرفتها وقضت وقت وانا انتظر وقد طال انتظاري لها لتتحضر

وانا افكر ان كلما طال الوقت معها كان سعيد يقضي وقت أطول مع زوجتي

كانت تهاني تتعذر حول تأخيرها وهي تنادي علي من داخل غرفتها انها ستنتهي بسرعه وانا أقول لها حسنا ونحن نرد على بعضنا وانا اتخيلها كيف تبدل ملابسها داخل غرفتها الان حتى ان صوتها كان واضحا اوانا اتخيل ان باب غرفتها كان مفتوحا وكأنها تريد مني ان ارد عليها او انظر ناحية غرفتها لأرد عليها

ربما ادعي انني لم اسمع ما تقول وأكرر لكنني كنت احافظ على اتزاني ان لا اتجرا بالتصرف وتخيل أمور ليست حقيقيه وهي فقط تتصرف بشكل طبيعي

وقد نسيت امر زوجتي وما تفعل الان مع سعيد بعد ان كنت افكر بها قد شغلني التفكير بتهاني امر زوجتي

حينما انتهت تهاني واحضرت حقيبتها توجهنا الى شقتي وانا أحاول ان اتصل على زوجتي واسالها لكنها لم ترد علي ربما كانت بعيدة عن الجوال وبدات اقلق حينما طال انتظاري بالرد

حتى وصلنا الشقة وصعدت مع تهاني الى الشقة وكانني اتخيل أمور أفلام كان خيالي الجنسي مضحك وانا أقول في نفسي انها خيالات غبية لكن منظر زوجتي لسبب ما حضرني وسعيد ينظر لجسدها وربما يجلس معها ويتحسس جسدها او يدخل غرفتها ويتجسس عليها ماذا ستفعل

لكن انا أقول في نفسي ان الأفكار هذه بعيدة لا اعلم لم تدخل بعقلي

حينما دخلنا الشقة كانت كل الأفكار بعيدة عن خيالي حينما رايت سعيد يجلس لوحده بالصاله ينتظرنا ورحبت به وجلست تهاني مع زوجها حينما ذهبت لأرى زوجتي فكانت بغرفتها وقد تعجبت انها لم ترتدي ملابسها للخروج حتى الان وكانت ترتدي ملابس البيت

ولكنها كانت تحضر حقيبتها وانا أقول لها انك لم تستعدي للان

فنظرت الي وهي تحاول ان تخفي ردها عني وتقول انني احضر الحقيبة الان قد انشغلت بالتنظيف المطبخ والحمام لم اقم بغسلة الليلة الماضية

قلت حسنا

وانا أقول كان هناك وقت طويل هل كانت مع سعيد بهذه الملابس هل فتحت الباب وهي ترتدي ملابس البيت ام انها ارتدت شيء ساتر

وهل يحتاج وقت طويل حتى ترتدي ملابس او تحضر حقيبتها فنحن لن نسافر انها فقط استراحة وبعض الملابس الخفيفه والمناشف والفوط والصابون ليوم واحد

فسالتها بشكل غير مباشر لاعلم انها كانت مع سعيد فسالتها ان قدمت لسعيد الضيافه وكيف الوضع

فقالت نعم كان ينتظرك بالصاله وقد قدمت له بعض العصير المعلب

قلت لها جيدا

وانا امازحها وأريد ان اعلم من ردها ان كان هناك شيء

فسالتها ارجو ان لا يكون ازعجك بمزاحه

قالت هااا..

توقفت لوهله وهي تدعي انها تقوم بترتيب الحقيبة وقال فقط لا...كنت هنا طوال الوقت وكان ينتظرك

قلت حسنا واخبرتها ان نتجهز لنذهب للاستراحة الان

وعدت الى سعيد وزوجته وقد بدو يجلسون قرابة بعضهم وهو يداعب زوجته وينظر الي ويبتسم ويسالني ان كنا جاهزين قلت له نعم حالا

بدأت احسب الوقت منذ وصولي واتصالي من منزل سعيد وقد كان هو قد وصل لشقتي مرت اكثر من أربعين دقيقة حتى خرجنا من شقته وتجهزت زوجته واخذنا مسافة الطريق لشقتي كان وقت طويل وبرغم ذلك زوجتي لم تغير ملابسها او تحضر حقيبتها كان امر جعلني اتخيل واشك

وبنفس الوقت صراحتي وعلاقتي مع سعيد القوية لن يجرؤ ان يقوم بأمر وكذلك زوجتي ربما كان هناك تحول بعلاقتنا معهم وبذات ترتاح بوجودهم واصبح امر طبيعي رؤيته لزوجتي بدون عبائة وحجاب حتى أصبحت ترتدي ملابس تكشف ساقها وجزء من صدرها

وكيف اتحدث عنه وانا من كنت مع زوجته الان وهي ترتدي ملابس البيت فسعيد أيضا ربما يظن انني تعمدت ان اذهب لشقته وارى زوجته وانني ادعي انني فهمت خطا بكلامه انه من كان يريد ان يزورني أولا

الان علي ان لا افكر بامور غريبة وان نستمتع بوقتنا لنقضي وقت بالاستراحة

10..مغامرتنا بالاستراحه 1

بعد ان اجتمعنا مع سعيد وتهاني وتحضرنا للذهاب الى المنتجع الجميع كان متحمس وحملنا معنا التجيزات والملابس وقدنا بطريقنا لنشتري الفحم للشوي الثلج للتبريد بصندوق المبردات

زوجاتنا جلست بالمقعد الخلفي للسيارة يتسامرون خلال الطريق وسعيد كان يجلس بجانبي حينما كان يستدير ليشاركهم الحدث كان وجهه دائما على زوجتي ليتحدث معها وهي جالسة بالخلف وقد ارتدت فستان يبرز صدرها ولم تغطي فستانها بعبائتها حتى خلال الطريق فكنت أحيانا الاحظ المارة بجانب سيارتنا يطلون لداخل السيارة فيكون صدر زوجتي بارز من ملابسها بشكل كبير ولم تكن تخفي فكان ابراز صدرها وترك عبائتها مفتوحه بالاماكن العامة امر جعلني اناظر الطريق واتفادى ان نتوقف باماكن وطرف الشارع فتكون فرجة للناس ولم تكن زوجتي تلاحظ ان صدرها كان بارزا او انها كانت تشعر بالاثارة بكشف فستانها بالطريق

رغم انها تحاول ان تخفي نظراتها حينما نتوقف ويكون هناك احد يقف بجانب نافذتها وينظر من خلال النافذة كانت لا تحاول ان تنظر اليه لكنها كانت تشغل نفسها بالجوال فينظر لها دون ان تغطي عنه وربما ذلك اثارها انها كانت تتعمد ان تميل بجسدها لناحية النافذة فتكون الرؤية افضل له

لدى وصولنا الى الاستراحة استقبلنا عند البوابة المشرف او الحارس للمكان وسمح لنا بالدخول واخذ يطلعنا على المكان والخدمات ونظام الوقت والعمل واقسام ونهاية اليوم سياتي ليغلق المكان

اعجبنا المكان كثير كان واسعا رغم انني ظننت ان الاستراحات بجانب بعضها مغلقة وتغطي عن الاستراحات الجانبية لكنها كانت تغطيها بشجيرات وسياج ولم يكن هناك جدار بين الاستراحات لكن الجلسات كانت بعيدة فكانت تبدو انها مخفيه ولا يمكن لاحد من الاستراحات الجانبيه ان تطل علينا فلم يكن ذلك امر يجعلني افكر ان ذلك سيجعلنا لا ناخذ راحتنا بالجلسه

بدات زوجاتنا تفرغ الحقائب داخل الغرفة وترتب وتنظف الطاولات وكانت هناك جلسات داخليه ومقاعد وتلفاز

جلسنا بالحديقة الخارجية ولازالت الشمس ساطعه وحارة فترة العصر لكن المكان كان داخل الاستراحة جميل وهناك هبه من الهواء الخفيفه والأشجار خلقت جو جميل

جلسنا جميعا بالحديقة الخارجية وتناولنا بعض الفطائر واسترخينا حينما زوجاتنا انشغلن بالاسمتاع بالمكان والحديقة وكان هناك طيور زينه داخل الاستراحة فكانت اشبه بحديقة

قامت زوجاتنا بضيافه بالطاولة الخارجية حينما خلعت عبائتهم وبداو يشعرون بالارتياح بالجلوس معنا بعد مضي الوقت بملابسهم وبدات زوجتي تعتاد ان تجلس امام سعيد بملابس وهذه المرة لم تكن تخفي جمال صدرها واستدارته فقد كانت الكرتين بارزيتن وانتفاخ صدرها وارتفاع صدرها وفلقة صدرها تكاد تنفجر من فستانها

وسعيد لم يكن ليفوت التغزل والنظر لصدرها بقوله ان الفستان يبدو عليها جميلا

ويجعلني أيضا ابدي اعجابي بزوجته وهو يشير الى زوجته بقوله زوجاتنا تبدون مرتاحات اليوم ويستمعن بوقتهن ومتاقلمات على بعضهن من الجيد ان تصبح زوجاتنا قريبات من بعضهن ويصبحن أصدقاء

اخذت زوجه سعيد باحضار العصائر والفواكه مع زوجتي واخذت تقوم بتحضير الشاي بالسخان الداخلي

حينما كانت زوجتي تقوم بوضع سله الفواكه بالطاولة وتساعد تهاني

قد مرت من ناحية سعيد وقد كان يجلس حينما مالت بجسدها للطاولة فعرضت طيزها امامه وهي تنحني

أراد ان يساعدها فمد يده للسلة ليساعدها لكنها اخبرتها ان يرتاح وستقوم هي بخدمتنا

لكنه لازال يمد يده ناحية السله وقد لامس ذراعه صدر زوجتي من حنبها وقد لاحظت كيف ان صدرها قد اعتصر بذراعه برفق

ظنت زوجتي انها من تضايقه فابعدت نفسها لتسمح له بالامساك بالسلة

وغابت لتعود وتحمل صحن اخبر من الفواكه والمكسرات لتعود لنفس المكان

هذه المرة وقف سعيد ليجعلها تمر بجانبه فاصبح يقف بجانبها فكانت تحمل بيديها فامسك بما تحمل بيدها وامسكت باليد الأخرى الصحن

فمالت لتضعها وهذه المرة أعاد يدفع بكتفه وذراعه ناحية جسدها فلامس صدرها من جديد هذه المرة زوجتي لم تبتعد بل تركت له الوقت ربما يضع الصحن ويبتعد هو لكنه كان يوجهها ان تبعد السلة من وسط الطاولة لتضع هي صحنها وهو يرتب المكان فكان يلاصق فيها ولازال ذرعه على صدرها حتى بدات يبرز صدرها للاعلى بسبب دفع ذراعه على صدرها

حينما كان يمد الصحن بيده للطاولة كان قد جعل كفه هذه المرة قريب من صدرها فلامس طرف أصابعه صدرها بظهر أصابعه ليبدو انه لا يتحسسها انما يمد يده وصدرها هو من كان على أصابعه فلم تبدي زوجتي انزعاج ربما فكرت ان ذلك غير مقصود فهو يحاول مساعدتها

حتى انتهت ورحلت لتعود للداخل وتساعد تهاني بتحضير الشاي

حينما عادت تهاني كانت الطاولة مستديرة فجلست تهاني بالكرسي الذي بجانبي وكانها تجلس مقابل زوجها لكنها بهذه الطريقة جعلت زوجتي تجلس بجانب سعيد

فدار بيينا حوار حول المكان وراينا بالشاي الذي اعتدته و ومتى ستقوم بالشواء اللحوم والدجاج بالفحم

فكان راي سعيد اننا نترك العشاء حتى المساء ونستمتع بالاجواء أولا وبعد ذلك نسبح بالمسبح الخارجي

وقد كان هناك مسبح خارجي كانت الفكرة ان اسبح انا وسعيد بالمسبح الخارجي وزوجاتنا حينها ستقوم بتحضير وتبهير الدجاج وتقطيع السلطة وبعد ذلك ننتهي ممن السباحة ونشارك زوجاتنا الشواء فكانت فكرة جيده نقضيها وزوجاتنا يقضون الوقت

زوجه سعيد كانت تجلس بجانبي وفستانها القصير لدى جلستها قد ابرز جزء من فخدها واكتافها كانت عارية لكن زوجتي ارتدت فستان لاسفل الركبة وفستانها يغطي ذراعها لكن صدرها كان بارز وفتحه الصدر هذه المرة واسعه

بعد وقت قام سعيد ليدخل ليرتدي ملابس وبوكسر للسباحة وانه سيدخل الحمام أولا واخبرني ان اسرع والحق به وجلست زوجاتنا تتسامر عند الطاولة

حينما كانت تمسك تهاني بموزه قبل ان تاكلها وتقول لزوجتي هل يذكرك هذه بشيء

فتضربها زوجتي بساقها كي لا تلقي مزاح حول الموز وما تعني

تهاني امامي كانت تقول لزوجتي انني لاحسدك لو ان ذلك صحيح

وانا أقول وكانني لا افهم وادعي انني سمعت شيء واسالها ماهو الصحيح ؟