الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره بشقته فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهره لم تنتهي

17...خالد يكمل سهرته برفقة الازواج

لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا

ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم

وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها

جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم

لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد

تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي

فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد

في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي

فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته

وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له

تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه

قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة

يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني

وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده

قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك

زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها

لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني

وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب

هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم

حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا

حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات

وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها

فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق

قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم

فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه

علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته

بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس

وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه

وانا المح الى نيكها من طيزها

زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا

خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده

ما هي مهارات سميرة...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم

كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير

سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف

لكن خالد لم يفهم ما يعني

فساله كيف ؟

قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...

ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني

وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر

فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك

فقال لا

فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره

فقال لا... لا يعجبها الامر

ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي

لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني

رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره

خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل

فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني

وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني

فقلت له كرد عام امر عادي

فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك

قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك

تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن

خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان

سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش

كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد

لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها

منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا

ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي

سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال

فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش

ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه

خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره

حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر

كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه

خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه

سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك

قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها

قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه

وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين

فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها

فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه

قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته

ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟

قال لا شيء اكملنا سهرتنا

قال له سعيد انت مجنون

ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي

رد عليه سعيد انت مجنون

سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم

لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام

وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه

فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم

فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات

ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...

خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك..للاسف لا املك الضمان الكامل

تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا

فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل

ضحك ساخرا

فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر

قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك

تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو

فردت تهاني ان زوجها يريحها

رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم

قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي

رد خالد ماذا عن سميرة..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق

احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك

حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك

فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح

فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا

وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...

وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك

وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك

تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم

فتقوم زوجتي وتلحق بها

حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي

سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا

فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه

لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها

لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل

لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد

اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره

قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء

بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء

خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه

وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة

وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به

ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات

ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل تحرش بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني

لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها

لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه

رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي

وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي

خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك

قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله

الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح

لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....

ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها

اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني

فرد عليه سعيد انك تحلم

اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود

ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها

قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك

لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه

وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم

بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم

فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء

فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه

رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها

ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا

قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك

قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي

وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا

فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني

وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله

قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه

نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك

صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة

قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي

خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي

أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين

قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه

قالت له تهاني توقف ليست مسابقة

ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني

وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل

18...الهديه

لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني

وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله

كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه

حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل

لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه

كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة

فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7

ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما

ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما

ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها

فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان

وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا

فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل

لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال

سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه

وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها

فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا

ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها

وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه

تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا

فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له

خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك

اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها

اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع

قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما

ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه

نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما

قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه

نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه

قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه

سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...

سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق

نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج

لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا

ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي

وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه

سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه

خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة

فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات...

وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد

هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟

ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط

فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام

1...345678