الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 04

Story Info
رحلة زوجين تحرر وعلاقات وتبادل واثارة واستعراض الزوجه
27.1k words
0
3
00

Part 2 of the 6 part series

Updated 01/06/2024
Created 01/01/2024
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

12.. سهره مع كبل وصاحبه

بعد تجربة الاستراحة...لا اعلم كيف افتح الموضوع مع زوجتي وردة فعلها حتى على سبيل المزاح والسخرية من تصرفات سعيد وزوجته ورؤيته لها بملابس السباحة ودخولنا المسبح وتبلل ملابسنا وكشف أجساد زوجاتنا وتحرشاته لزوجته امامنا

لكن كيف اناقش رؤية زوجتي لزب سعيد قد رايت كيف تغير لونها

ظل اليوم الأول يسير بشكل طبيعي لم نذكر الامر حتى ولو بالصدفة او السؤال

زوجتي رغم محنتها وشهوتها التي لاحظت انها حينما تشعر بالاثارة تذهب للحمام لتفرغ شهوتها ولا تريد ان امارس معها الجنس وكسها مبلل بهذا الشكل

والمرة التي مارسنا فيها الجنس كانت تتفادى الحديث الجنسي معي وتكون شهوتها اقل وكسها لا يشتعل كالمرات التي مارسنا فيها الجنس بعد زيارتهم لنا او الحديث عنهم

حتى دعانا سعيد وزوجته بأحد الليالي لنشاركه العشاء تلك الليلة وقد رحب دعوته اخبرت زوجتي فلم تبدي عدم رغبتها سوى برد

فيبدو ان سعيد وزوجته قد بداو يركزون زيارتهم وسط الأسبوع بدلا من الزيارة نهاية الأسبوع فقط رغم انه يوم يكون تعب وجهد علي ان انام مبكرا لاني استيقظ لاجل الدوام لكن سعيد اصر انها تكون فقط زيارة سريعه نقضي فيها وقت معا

قد ذهبنا الى منزل سعيد فاستقبلنا كعادته رغم ان زوجتي لدى وصولنا كانها تذكرت الموقف الذي حدث

لكنه حينما ابتسم له وحياها وسلم عليها هذه المرة بدون أحضان استقبلته بابتسامه وردت عليه التحيه

كانت تهاني الليلة ترتدي بلوزه تغطي جسدها لكنها كانت تبرز شكل صدرها ولم تكن ضيقه لكنها ارتدت الجينز الذي برز حجم افخادها وعرض حوضها وحينما سارت معنا لتدعونا للدخول كنت انظر الى مؤخرتها وهي تسير امامنا وكيف تبدو مؤخرتها عريضة ورفيعه

حينما كنت انظر لزوجه سعيد وانا اكاد التهم منظر طيزها العريضة

كان سعيد لازال يقف مع زوجتي عند مدخل الشقة ولم يرافقنا وظل يتحدث معها ويسالها عن حالها ويفتح معها موضوع الاستراحة وان كانت قضت وقت ممتع وان نعاود التجربة

زوجتي لم تكن تبدي انزعاجها حينما جلست بالصاله كنت أرى زوجتي وهي لازالت تقف مع سعيد بالمدخل ويبدو انه اخبرها ان تخلع عبائتها وتعلقها بالعلاقه عند مدخل الشقة

ويبدو ان بعد كل التجارب بيينا لم يكن ذلك طلب محرج او شيء ممنوع فخلعت زوجتي عبائتها حتى دون ان يكمل جملته وتعلقها عند المدخل

ويبدو انها توقعت ان تهاني سترتدي شيء قصير كالعادة لكن تهاني ارتدت جينز طويل ومثير لكن زوجتي لم تتوقع ذلك فقد ارتدت فستان قصير لحد الركبة وفضفاض على جسدها ويتحرك مع حركتها ويبين جسدها

وقد سمحت لصدرها ان يبرز من فستانها

ولم أرى فتحه الصدر المكشوفه حتى الان يبدو انها قد وسعت فتحت الرقبة قبل وصولنا لشقتهم فلم تكن مكشوفه لهذا الحد لدى خروجنا من شقتنا

ربما لم ترد ان اعلق عليه خلال الطريق لكنها ارادات ان اره لدى دخولها شقتهم فيبدو الامر طبيعي بالنسبة لها وانا لا اعلق او اعترض عليه

بدانا سهرتنا معهم حول تجربة الاستراحه وانها كانت ممتعه

تهاني كانت تشير الى زوجها الا يحرجنا

وهو يقول لها لم الاحراج كنا نقضي وقت جميل ولا خجل بين الأصدقاء

تهاني ارادت ان تمزح مع زوجها حول تجربة وانه يحرجنا وبنفس الوقت تقول لزوجها عليك ان تكون رومانسي اكثر وليس فقط امامهم

ليرد سعيد على زوجته انه لم يكن يمثل برومانسيته معها وان ليس على الأزواج ان يخلقو ما يعكر مزاجهم ويعيشو الحياة دون ان يخفي الاخر مشاعره

تهاني ارادت ان تمزح معنا وهي تقول لزوجها الا يكفي انك اصلحت حمام السباحة الداخلي لم يكن هناك شيء لنخفيه عنك واحمد قد رايتم الكثير

انا بررت انني لم اكن اعلم انكم بالمسبح لانها كانت تقول اننا راينهم بملابس السباحة

لكن سعيد قال لها انه لم يرى شيء..ربما احمد راى الكثير لكن انا لم أرى

غمزت تهاني لزوجها لا تصدق انه لم يكن ينظر لزوجتي

وهو يقول لها لم احظى بالكثير لقد كانت خجله وغاصت تحت الماء لحظة دخولنا

فردت عليه زوجته هذا يعني انك كنت مهتم بالنظر لها

رد عليها زوجها وكانه يقول هل تلوميني على جمالها ويرد موجه الكلام لي ان صاحبي يملك زوجة فاتنه من يملك من جمالها لابد ان يحسده عليها

فتجامل زوجته كلامه وتشجعه لتقول لنا ليس هناك شيء نخجل منه خاصة لاقرب الناس الينا...

وهي تغمز لنا وتقول ربما المرة القادمة عليكم ان تسالونا أولا ان كنتم تريدون صيانه المسبح ربما نسمح لكم بالدخول

خلال ذلك قالت تهاني لزوجتي انها أيضا رات أمور كثيرة...هي الان تعلم الفرق بين ازواجنا

زوجتي كانها لا تفهم ما تعني وتقول ماااذا ؟

قالت لها تهاني كنا نتحدث من قبل عن الفرق بين ازواجنا وربما انت رايت الان شي عن زوجي همممم لا اعلم ان كان ينافس زوجك الان

قالت لها زوجتي لم أرى شيء ولا اعلم ما تقصدي

قالت لها تهاني الامر طبيعي لا تاخذي الأمور بحساسية انني فقط أقول انني رايت كيف انك رايت زوجي بغرفة الملابس وهو......

لا خجل من ذلك...اخبرتني انك رايت العديد من الأفلام وتفرجنا معا على أفلام اننا كبار لا نخجل من ذلك

قالت لها زوجي الامر مختلف اظن ان ذلك امر خاص..ولم نكن نقصد ان نذهب الى هناك...ثم انني لم الاحظ وارى شيء

قالت لها تهاني وهي تريد ان تجعل زوجتي تشعر بعدم الارتياح بسؤالها ان كان ايهما اكبر

لكن زوجتي فهمت من سؤالها ولم ترغب ان تتحدث عن الامر

لكن سعيد قال لزوجته اخبرتك ان الامر غير مقصود اعتبري انك ممرضة امر طبيعي..ثم انه ليس بوضعيه الاستعداد

ضحك سعيد ليلطف الجو عن الحديث عن زبه

فقال لها ربما يخلع احمد كي تكونو متساوين

نظرت الى سعيد لمزاحه عني فضرب كتفي مازحا بكلامه ليشير انه فقط يمازحني

ولكنه قال انه وزوجته لا يشعرون اننا نحتاج ان نشعر بالخجل وان علاقتنا مفتوحه لنصارح بعضنا وانه يسعده ان نتحدث عن حياتنا وعلاقنا مما يحسن العلاقة بين الزوجين

كان سعيد خلال جلستنا ينظر لزوجتي التي كانت تهاني تضيفها فتميل زوجتي لتحمل كعكه بيدها لتقدمها لزوجتي حينما زوجتي كانت تميل لتاخذ من يدها

كانت فتحه الرقبة لزوجتي وفتحه الفستان المثلثة تكشف طراوة وحجم زوجتي التي كنات تتدلى وتتراقص امام سعيد الذي كان يجلس بجانب زوجته وهو ينظر اليها وهي تقدم لزوجتي وبنفس الوقت كان يلتهم منظر صدر زوجتي بعينه

كان يعلق ويقول الحلو للحو

وهو يتغزل بزوجتي وزوجته كانها تشجعه وتوافقه عن جمال زوجتي وتقول لزوجها ان زوجتي جميلة لدرجة انه يفكر ان يلتهمها

فيزيد من الكلام المعسول ليقول لزوجته هل ناتي بالسكين لنقطع من حلاوتها قطعه

وتضحك زوجته وهو يضحك وينظر الي وانا ابتسم ببرود على حديثهما عن زوجتي

بنفس الوقت كان ساق زوجتي العارية وفستانها القصير يكشف الى ركبتها لكنني اعلم ان سعيد كان ينظر بين افخادها حينما كانت تعتدل زوجتي بجلستها كانت قد فتحت ساقها فكشف بين ساقها فظهرجزء من فخدها وهي جالسه

ويبدو ان زوجتي رات نظراته لاسفل فستانها لوهله ظننت انها ستغطي او تسبح فستانها لكنها تناولت الكعكه من يدها وبدات تاكلها وتركت ساقها مفتوحه لينظر سعيد الى ساقها واسفل ملابسها ويبدو ان ذلك قد اثارها

بعد وقت كان سعيد يتحدث بجواله ويقول انه بالشقة الان وكانه ينتظر المكالمة فاغلق الهاتف ولم تمر خمس دقائق حتى سمعنا صوت الباب فقام سعيد ليفتح الباب فسمعنا صوت صاحبه خالد يستقبله عند الباب

زوجتي لم تعلم ما تفعل فلم تتوقع زيارة غريب اليهم وهي ترتدي ملابسها القصيرة وهذه المرة الثانيه التي يراها فيها خالد بدون عبائة او حجاب لكنها لم تكن ترتدي ملابس قصيرة او فتحه الصدر تكشف لحمها

وضعت يدها على فتحه الفستان لتشده لعلها تستعد لتستر صدرها وهي تتوقع دخول خالد الى المكان وان سعيد سيقوم بضيافته كالمرة السابقة

وحدث ما توقعت فدخل خالد الى المجلس ليرانا نجلس ويرحب بنا

فتقف تهاني لتسلم عليه وقد اقترب ليضع كتفه بكتفها فيقبل خدها امام زوجها كتحيه أصدقاء يبدو انهم معتادين على هذا العناق

كما يفعل سعيد مع زوجتي في كل مرة نزورهم يستقبلنا بطريقة وديه اكثر من اللازم لياخذ فرصته بان يلتصق بزوجتي

تغزل خالد بعد ان اقترب منها ليخبرها ان رائحتها زكيه وان عطرها فواح

وهي تقول له وكانك لا تعلم نوع العطر وهو العطر الذي اهديتني إياه

فيرد عليها خالد ان العطر لمالكته اجمل من رائحته وان العطر اختلط بجسدها فهو يفوح بروائح تختلف عن العطر نفسه

وينظر الى ناحيتنا وكانه يتذكر اسم زوجتي ويرحب بها ويسلم علي ويحفظ البروتوكولات بيينا ان لا يحاول ان يحتضن زوجتي كما فعل مع تهاني

فعلاقته مع سعيد تسمح له ان يرحب بزوجته هكذا

لكنه يجد من الأسلوب ليتغزل بزوجتي امامي خاصه وهو يراها ترتدي ملابس قصيرة فان كلام الغزل بوجودها بفستانها القصير سمح له ان يمتدح جمالها وفستانها

بعد ان جلسنا لبعض الوقت وهي تسمع اخباره ودار الحديث عنه وعن حياته المرحة وسفراته ومغامراته

كانت تهاني تجر كلامها معه لتسمع حديثه عن السفر والنساء

وهي تقول له يجب ان تجد امراة تجعلك تستقر من الحياة التي يعيشها

وهو لا يمانع بالاستقرار لكنه يقول لو كانت بنص جمالها وفتنتها ربما يفكر

وتهاني ترد عليه انك لا تتوقف عن الكذب في كل مرة اسالك..

وهي تسخر وتمزح معه انها ملك زوجها وهو يملك مفتاحها

خالد يمازح تهاني ويقول انه يملك ماستر كي يمكنه ان يجربه

ضحكت تهاني على كلامه

وخالد يكمل كلامه ان مفتاحه مجرب اصلي

لم يكن خالد من النوع الذي يخجل من استخدام كلام مباشرة للحديث عن جسد تهاني فكان يسالها عن أمور خاصة جدا

حتى انه يسالها عن أمور نسائية سواء ادوية او كريمات حتى وصل الى اساله ان كان تشعر بالجفاف والحرقان وهو يتحدث عن منطقة الحساسة

فكان امر غير طبيعي ان يتحدث عن كسها

ولم تكن تهاني لتفكر بالرد عليه خلال ذلك

حتى انها تساله ان كانت علاقته مع النساء اصبح يعلم الكثير عن افضل الحلول للنساء

وهو يخبرها هناك أمور عديده يمكن ان تساعد الأزواج أيضا يمكن ان انصحك بها

وهو يدفعها بكفه ويقول لها لو تحتاجي خبرتي العملية أيضا

تهاني رغم انه تحرش صريح لكنها تتعامل معه كانه حديث بين رجلين أصدقاء يصارحون بعضهم ويمزحون وتقول له يمكنك ان تستفيد من خبرتك العملية لنفسك ستحتاجها لانك عازب في الأيام الخوالي

ويضحك هو وهو يقول لها أصابه مميته مازحا انها قتلته بردها

سعيد كان أيضا يجلس بالقرب منهم حينما بقيت انا وزوجي فقط ننتظر اليهم ولا نشاركهم الحديث وربما زوجتي أيضا ترى كيف ان علاقتهم مع خالد جدا مرحة ولم يبدو عليها الاستغراب بالحديث الجريء بقدر ما يبدو من ملامحها الاعجاب بشخصية خالد الجريئة وكيف انها ترى كيف ان صداقته مع تهاني وزوجها لا يوجد بها حدود او خجل او حتى تشعر تهاني بعدم الارتياح بل انها تجد دائما رد على تودده لها

حتى انها تشجعه بردها ان يخبرها اكثر عن جمالها وانوثتها الطاغية ويقارنها بكثير من نساء تعرف عليهن وبعض اقاربه ويقارن تهاني بهن

استأذنت تهاني من خالد واصطحبت زوجتي معها لتساعدها بالمطبخ وبقينا الرجال ننتظر بالمكان وتهاني رافقت زوجتي للمطبخ لتقوم زوجتي لتساعدها بإعداد العشاء وهي تخبرها انها ببيتها وانها تريد ان تعلمها الطهي بطريقتها

كنت قد قمت من مكاني بحجه الذهاب للحمام ولم يلاحظ حتى خروجي من الغرفة سعيد وخالد الذين كانو منشغلين بسبب زيارة خالد انه كان يريده بامر ما فلم يكن الامر مهم بالنسبة لي وقد خرجت من الغرفة لاذهب لاقوم بغسل يدي حينما نظرت ناحيه المطبخ حيث تهاني وزوجتي يقفان مع بجانب بعضهما بالمطبخ

وانا اسمع تهاني تمازح زوجي ان كان اعجبها

زوجتي تقول لا تسالني امر كهذا

قالت لها تهاني فقط اخبريني انت رايت الفرق قد سمعت كثير عن زوجك من زوجي انه اكبر لكني لا اصدق...وقد رايت زوجي...اعلم انك رايته

قالت لها زوجتي لم أرى شيء كان الامر سريع

قالت لها تهاني لكن كنت أرى كيف تنظرين اليه

وكررت سؤالها هل كان بحجم زوجك امر اصغر

كي ترضي تهاني ردت عليها زوجتي انه كان مختلف

سالتها تهاني كيف ؟

ردت عليها زوجتي لا اعلم فقط مختلف

قالت لها تهاني لا داعي للخجل قد رايت أفلام ولا خجل من الوصف كانك تصفين فيلم...هل لديه نفس الشكل والطول

قالت زوجتي لها اخبرتك كان مختلف

سالتها تهاني بسرعه هل كان أطول

فردت زوجتي على سؤالها وكانها تضع اجوبه سريعه كي لا تضطر ان ترد عليها فقالت لها لا...

فصححت تهاني اجابتها بسؤالها اذا زوجك كان أطول...علمت ذلك..زوجي وصف لي الامر لكن لم اعلم كيف يبدو

سالتها زوجتي كيف زوجك يخبرك عن زوجي

فردت عليها تهاني لم يكن الحديث عن زوجك لكن بشكل عام كان يتحدث عن أصدقائه وصادف انه ذكر انه رائهم بدون ملابس وانه راى زوجك أيضا

كانت تهاني تضحك وبنفس الوقت تطمئن زوجي ان لا تأخذ الأمور بحساسية ذلك امر طبيعي انها مجرد تسال من باب الفضول

وتذكر زوجتي انها رات عضو زوجها فهي تعلم الفرق بينهما

قالت لها زوجتي كفى الان الحديث عن الامر...

فقالت لها فقط اخر سؤال من حجمه اعرض

ردت عليها زوجتي معترضة على الحديث واسالتها...لا اعلم...ان زوجك مختلف...

فسالتها من جديد ماذا تعني مختلف اكبر اعرض

قالت لها زوجتي برد جعلني اتعجب انها بالفعل كانت تنظر اليه فكان ردها لتهاني بقولها كان كبير واعرض اظن راسه مختلف

هنا فهمت تهاني ما تعني واخبرتها انها تعلم وهي تمازحها كي تتخيل زب زوجها وتقول لها ان البداية اصعب شيء خاصة حينما يكون بهذا العرض فانني احتاج لوقت

وتقرصها تهاني وزوجتي لا تحاول ان ترد على سؤالها لكنها تخبرها ان كل زوجه تعلم كيف تمتع زوجها وتعتاد عليه

كانت زوجاتنا تقوم بغسل الخضار بالمغسلة حينما قامت تهاني بتقليب القدر على النار الذي كان يغلي وهي تقلبه وتساعدها زوجتي

وحينما كانت تمر تهاني بجانب زوجتي كانت تقوم بصفع مؤخرة زوجتي مازحه وتقول لها ان تاكل جيدا كي تكبر مؤخرتها

سمعت خلال ذلك صوت سعيد ينادي زوجته فابتعدت عن مكاني فرايته يدخل اليهم المطبخ وهو يتغزل بالروائح بالمطبخ

وقد مد راسه ليشم القدر من خلف زوجته وقد التصق بطيز زوجته وقد كانت زوجتي تحاول ان تخفي نظراتها من مداعبه سعيد لزوجتهة وكيف كان يقبل رقبتها

وابتعد عن زوجته بعد ان دفعته بطيزها ليبتعد عنها ما واخذ يسال زوجتي عما تفعل حينما ادعت تهاني انها لا تنظر اليهم كي تجعل زوجتي لا تفكر كيف تهاني تراقب ما يفعل زوجها الذي اخذ يقترب من زوجتي ليقف خلفها وزوجتي قد ادعت ان تعطيه ظهرها كي يقترب منها وهي تقوم بالتقطيع ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

وتمازحه تهاني دون ان تنظر اليهم ان يحذر من السكين فهي حاميه بيد زوجتي كي لا تجرحه

وبنفس الوقت تساله ما يفعل هنا ؟

فيرد عليها كنت اريد ان اسالك نفس السؤال فقد ظننت ان احمد اتى الى هنا فقد خرج من المجلس ربما ذهب للحمام

همهم وهو يبحث عن سبب لبقائه وقد دنا من ظهر زوجتي واقترب براسه وكانه يحاول ان يشم رائحتها وهو يقول ان الرائحة زكيه وكانه يتحدث عن الطعام امام زوجته

لكن زوجتي تعلم انه يتحدث عن رائحتها وقد شعرت بقربة منها

حينما سمعته يقول انه ذاهب ليطمئن علي لانني اطلت البقاء بالحمام قد عدت الى المجلس وكانني خرجت من الحمام واجلس حتى اتى سعيد ليجلس معنا وقد تاكد انني موجود الان برفقه صاحبه خالد

وكان تهاني كانت تريد صحبته لتنادي عليه من المطبخ

وسعيد يدعي التذمر ان زوجته لا تتوقف عن طلب المساعدة لياخذ وقته ويتركنا فاجلس انا برفقه خالد ويعود سعيد الى المطبخ ليرى ما تريد زوجته وقد قضى وقت هناك ولم يعد

بعد مضي وقت عادت تهاني لتقدم لنا الضيافة والشاي كان لازالت زوجتي مع سعيد بالمطبخ لوحدها

تقدمت تهاني لتقدم لنا الضيافة واشعر انها تحاول ان ترى فتنتها امام خالد الذي لم يكن يحتاج لشيء حتى يعلق تعليق لتهاني لحظة انحنائها لتضع الاواني والدلة على الطاولة

كانت قد اتبسم وعلق تعليق بعد ان اصدر صوت اعجاب على شكل وووواااووو

وهو يقول تبدو كبيرة عن قبل ماذا تاكلي لتكبر هكذا

ظننت ان تهاني لن يعجبها المزاح مباشر حول طيزها وهو ينظر الى طيزها مباشرة وهو يعلق حول حجم طيزها

فتعتدل تهاني لكن بوجهها علامات الاعجاب بتعليقه لكنها كانت تقول له تادب والا ناديت سعيد يطرد

وهو يعلق ويرد لا اريد ان احرم من ضيافتكم لكن لا املك وسيلة انني فقط ابدي اعجابي

وكان الجينز المفصل على جسد تهاني يبرز حجم طيزها ويجعلها كبيرة وعريضة ولم تكن تحتاج الى ملابس ترص على جسدها فهي كانت رفيعه وعريضة بشكل بارز

تجلس تهاني وتضيفني الشاي

حينما يعيد خالد كلامه عن حظ سعيد بزوجته وطبخها

ويعلق ان تذوق طعام تهاني وانه يظن ان طعم زوجتي سيكون احلا من تهاني

كان يجامل تهاني ويمدح زوجتي

لكن جملة يتذوق زوجتي وكانه يمزح حول يلتهم زوجتي بمفهوم مختلف

وتهاني تقول له وكان طهيها لم يعجبه

فيرد عليها ويقول وهو يتغزل بها ان يعجبه كلها على بعضها

ويقول ان سعيد محظوظ ان يتذوق طهي زوجتين

ويغمز لتهاني ان زوجها الان مع زوجتي

كان خالد مزاحه ليس كسعيد ولا اعلم حدود المزاح معه وهل كان ليتحدث مع تهاني بنفس الكلام امام سعيد ام انه استغل غياب سعيد مع زوجتي بالمطبخ

تهاني وكانها تريد ا ترى ردة فعلي من كلام وتلميحات خالد عن سعيد وزوجتي

فتخبرني ان سميرة مرتاحه أيضا بالمساعدة بالطهي ومساعدتي

وتنظر الي وهي تسالني ان كنت لا امانع ان تساعدها

وانا أقول لها بالطبع

لم اكن اجد وسيلة لمعرفة ما يحدث مع زوجتي وسعيد بالمطبخ وترك خالد وتهاني دون ان يشعرو انني اريد رؤية زوجتي والاطمئنان عليها

وتهاني تغمز لي وكانها تلمح كيف ان زوجها يقضي وقت مع زوجتي بمساعدتها بالطبخ ويرتاح معها يجلعني اثور ان اريد ان اعلم ما يحدث

حينما دار بين تهاني وخالد حديث حول صحتها ربما انها تحدثت معه من قبل حول الكشوفات الطبيه وهو يريد ان يطمئن عليها

وقد علقت ان هرمون الحليب لديها مرتفع

فابدى تطليف الجو حول الأمور الطبيه الى التعليف حول هرومون الحليب ليقول لها احلا شيء الحليب مع الشاي

ردت عليه تهاني ساخرة لا يوجد سوى الحليب المعلب

وهو يقول انه يحبه دافيء طازج

ونعلم انه يقصد انه يود ان يمص صدرها

وهي تسخر ربما تجرب تشرب حليبك بنفسك

وهو يسخر منها ربما تجربي انت طالما ان حليب زوجك لايعجبك وربما فاسد فلدي انا طازح

لا اصدق ان الحديث تحول عن صدرها والحليب والان هو يخبرها ان تشرب حليبة ويقصد المني

وهي توخزة بساقه وهي تساله هل سعيد يخبرك بكل شيء

رد عليها خالد ان سعيد يعلم بعلاقاتي ويسالني ان كن يقومون بذلك

قالت له لازلت تخرج مع تلك الفتاة المتزوجه انها قذرة ليس كل نساء قذرات مثلها

قال لها ربما تتعرفي عليها لتعلمك دروس لتسعدي زوجك فيبدو انه يتمنى ههاها

وتهاني ترد عليه لا اعلم كيف انت عازب للان لو كنت شاذ صدقت السبب لكن ان كان لدي عشق للنساء لم لا تستقر

فيسخر ويعلق لانها ستغار منك ههاهاه

قالت له تهاني ربما نبحث لك عن زوجك لعلك تعقل

لكنه يرد عليه انه مرتاح خاصة حينما يتناول الطعام مع كل اصدقائة المتزوجين لم يفكر بالزواج

وقال مازحا معها ان لا يوجد زوجه تتحمله لانه يحب النف

سخرت منه وردت عليه ان أي امراة يمكنها ان تطفي عشر رجال...أنتم الرجل لا تملكون الا كلام ولا يمكنكم ان تتحملو لعشر دقائق

ضحك على كلامها وهو يقول اشم رائحة شواء يبدو ان سعيد قد جعلك تشتعلي

ضحكت عليه وهي ترد على تلميحاته يبدو ان الحديث عنك اغاضك فلا يمكن ان ترد على نفسك

ضحكا على مزاحهما الجنسي حول قوة الرجال

وقد دخل سعيد علينا ليجلس معنا وحيمنا سالته تهاني عن زوجتي اخبرها انها انتهت من الطهي والاكل جاهز ذهبت لتغسل وجهها فيبدو ان حرارة المطبخ والبخار قد جعلها تشعر بالضيق

بعد وقت دخلت علينا زوجتي وقد بدا وجهها احمر وقد غسلت وجهها بالماء وقامت بالجلوس معنا وتتصرف بشكل طبيعي وقد رسمت ابتسامه بوجهها

لتجلس بجانب تهاني التي كانت تجلس بجانب خالد حينما جلس سعيد على مقعد ليقضو الوقت بالحديث وزوجتي لاحظت انها لا تريد النظر الى سعيد رغم انه يحاول ان ينظر اليها مباشرة ليرى نظراتها له لكنها كانت تتفادى النظر اليه

خلال ذلك سال خالد عن تجربتنا بالاستراحة

فيبدو انه يعلم اننا قضينا الوقت بالاستراحة

وتهاني تشكره فقد كان هو صاحب الفكرة ومن قام بالحجز لسعيد بمعارفه

وعاد ليقول لتهاني انه سعيد ويحسدنا ان نقضي الوقت الجميل بالاستراحه والسباحة مع اجمل فراولتين

ضحكت عليه تهاني تقول له المسبح عائلي انت تعلم ان هناك مسبح داخلي للنساء

سخر قائلا لماذا ؟ كلكم بالغين متزوجين من المؤسف ان لا تقضو وقت معا

ضحكت تهاني باستهزاء انت وخيالك العازب تظنو متزوجين مثلك

فيرد خالد ساخرا هل علمت لماذا لا اتزوج لانكم تفقدون اهم شيء بالعلاقه بعد الزواج

فيسخر خالد من سعيد ان بطاريته تحتاج الى شحن

حينما يرد عليه ساخرا انه يمكنها ان تعمل ويمكنه ان يشحنه هو أيضا

فيضحك خالد ويقول له لو احتاج الى شحن يخبره فهو بالخدمه

فاي تلميح يقصد وهل مزاحهم هكذا خدمه شحن يقصد بها زوجتي لكن ربما انا ابالغ فهو مزاح معتادين عليه مثلنا الرجال نمزح بيينا لكن الفرق ان سعيد وخالد يمزحون بامور النساء امام زوجاتنا

لكن خالد يرد التحدي ليقول لسعيد ربما تهاني تحكم بيننا هههاا

زوجتي أيضا كانت تجد الحديث غريب وعلاقتهم مع خالد مفتوحه ومزاحهم لا تعلم حقيقته او مجرد مزاح أصدقاء

فياخذ خالد المزاج ليبعد عن تهاني ليقول لها انه يمكن ان يأتي بشهادة معتمده من صديقته

تهاني كانت تقول لا اظن ان شهادتها معترف بها

خالد يبدو انه أراد ان يشعل الحديث ليعود ليسال تهاني يمكنها ان تتاكد بنفسها انها شهادة من اكبر جامعات

ويبتسم ليكرر جملته ويقول انها شهادة من جامعه كبيرة جدا

تهاني تفهم المغزى من كلامه لكنها لا ترد سوى بضحكة استهزاء ها هااا

تهاني قالت جملة تجعلني انظر لمعنى كلامها وهي تقول له

جامعه...تقصد مدرسة هههاهااا....زوجي يعطيك دروس تخصص مقابل شهادتك فهو لديه درجة امتياز مقارنة بك

ربما كان المزح ساخرا

لكن ما كانت تقصد ان زوجه يملك جامعه مختصه مقارنه به

ماذا تعني مقارنه به ؟ هل رات عضوة

رغم ان فكرة المزاح ان اقلبها بخيالي جد

لكن ما كان يدور مجرد مزاح كمزاح الرجال ولم يكن سعيد ليزعجه مزاحه

وانا أقول ربما تهاني تعلم بامر ما من زوجها ربما زوجها اخبرها انه راى عضوة وارادت ان تخبر خالد بالامر بشكل غير مباشر

لكن خالد يرد عليها وعلى سخريتها بكلام أيضا غير مباشر ويخبرها انها تعلم ان شهادته بتخرج متفوق ويبتسم

وهي ترد عليه كم انت متاهي يبدو ان صديقتك قد جعلتك مغرور لتشبعها

تقوم تهاني لتنهي الحديث لتخبرنا انها ستقوم بتقديم الطعام الذي انتهت زوجتي من اعدادة فلابد انه الان جاهز بعد ان تركته زوجتي على نار هادئة

بدا الامر يصبح طبيعي والحديث اخذ مجرى طبيعي حول العمل

زوجتي وسط كل ذلك أصبحت تعتاد على مجالسة الرجال فقد كان وجود سعيد من قبل غير طبيعيا ان تجلس معنا مع زوجته لكن مع الوقت أصبحت تعتاد انه صاحبي وانها جلسة عائلية بين كبل متزوجين

لكن وجود خالد بحياتنا

وشخصيته ليست عاديه منفتح جريء ولعوب ويتحدث عن علاقاته بشكل طبيعي

واصبح فرض نفسه بوجودنا قد اجبر زوجتي ان تقبل وجوده بالمرة الأولى

هذه المرة الثانيه التي يتواجد معنا وزوجتي للمرة الثانيه تجلس معنا بدون عبائة ولا حجاب امام الضيف الجديد

فاصبحت تجلس الان بين رجال اخرين وبفستانها الذي اصبح اكثر جرئة

ربما كان البداية انها ترتدي ملابس جريئة كنوع من منافسه لتهاني التي ترتدي امامي ملابس جريئة

لكن زوجتي أصبحت أيضا تختار ملابس كانها تنافس تهاني لكن اصبح كانها تثير سعيد

وقد وجد سعيد حيلته ليكون مع زوجتي لوحدهم ربما تصرف معها بشكل غير لائق لا اعلم وهل كانت زوجتي تتقبل مزاحه أيضا حينما كانو لوحدهم

بعد ان تناولنا العشاء وكان الحديث اثناء الطعام حول العمل والصداقة وكان يخبرني ان انضم لجماعته من الأصدقاء مع سعيد

وكان خالد أراد ان يمازحني انهم يجتمعون الأصدقاء الرجال بمجلس للرجال لكنه أراد ان فقط على سبيل المزاح ان يقول لو اتيت مع زوجتك فستكون الجلسة اجمل معهم

123456...8