ناهد وابو جوزها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قال: طيب هدي نفسك وانا هاكلمك تاني تكوني ارتاحتي مع السلامة ..
واتصلت بزوجي اخبرة باني قابلت ماما وذهبت اوصلها وطلبت مني ان أخبرك اني هافضل عندهم يومين فلم يعترض فطلبت منة ان يشتري هدايا لاهلي لاني لم يكن عندي فرصة اشتري شئ وماما كانت معي
فقال: غدا اشتري ماتريدي ..
ووجدت نفسي لوحدي في هذه الغرفة فنمت
حتى جاء بابا من عملة اسرعت الية احتواني
بين زراعية في حضنة الدافئ بحنان الاب
وقبلني من جبهتي حينها قارنت الفارق بين ابي وبين بابا محمود فبكيت ورأى ابي دموعي وسألني: هل حدث شئ بينك وبين صلاح ..
قولت: لا يابابا انا بس كنت مشتاقة لحضنك لانك كنت وحشني قوي ..
والحقيقة اني كنت اتمنى ان لم اكن موجودة
في هذه الدنيا
وفي اليوم التالي اتصل بي بابا محمود وهو يسبقني بالحديث انا تحت البيت ومعي كل ماطلبتية من صلاح ياريت حد ينزل ياخدة
واتمنى تكوني انتي لاني عامل ليكي مفاجائة
نزلت انا اشوف المفاجائة خوفا ان تكون ملابس داخلية فاضحة فيراها احد من اهلي
انما كانت فعلا مفاجائة عقد عقار فيلا بأسمي
ومعة مفاتيحها تخيلت لحظة انة هو زوجي ليس صلاح حتى هداية اهلي اللتي طلبتها من صلاح زوجي العزيز بابا محمود
قال: شوفي الهدايا اتمنى زوقي يعجبك ..
قولت: هل انت من اشتراها ..
قال: نعم صلاح ماكانش عندة وقت ..
وسألني هل انتظرك حتى افرجك على الفيلا ..
بسرعة فهمت ماذا يقصد
قولت: لالا خليها لما ارجع عشان اتفرج براحتي .. وكنت احس انة واحشني وفي نفسي ان اخطف منة قبلة سريعة
وزعت الهدايا وكأنني من اشتراها انها فعلا مثلما تمنيتها وقضيت عند اهلي اكثر من اسبوع كان بابا محمود يهاتفني في اليوم اكثر من مرة ولم يهاتفني زوجي ولا مرة
واخر اتصال من بابا محمود اخبرني انة ينتظرني تحت فطلبت منة ان يذهب ويأتي بعد عودة ابي من عملة
فقال: تعالي افرجك الفيلا ونرجع هنا تاني ..
قولت: فهمتك بس مش هاقدر انزل الوقتي .. فانصرف بابا محمود وانتظرت حتى جاء ابي من عملة وبعد تناولنا الغداء سلمت علية قبل ان ينام حتى لو جاء بابا محمود اذهب معة
وقولت: لماما ماتيجي معايا تشوفي الفيلا بتاعتي .. فرفضت
وقالت: يوم تاني عشان ابوكي يروح معانا .. فهمت انها مكسوفة من بابا محمود او لا يليق بها ان تذهب دون زوجها
ولاحظت ماما ان زوجي لم ياتي ولا مرة وبابا محمود هو من يأتي وكذالك يهاتفني وسألتني
فقولت: ان صلاح هو من يعمل اما بابا محمود قاعد فاضي وكثيرا ما يقوم بشراء مانحتاجة ويساعدني في عمل البيت احيانا ..
وذهبت مع بابا محمود وكان ينوي الذهاب الى الفيلا الا اني طلبت منة الذهاب الى البيت فانطلق مسرعا الى البيت وانا خلفة بسيارتي وعند وصولنا حاول احتضاني لكني منعتة
قائلة: اكيد صلاح عايزني الليلة ويجب ان اكون بحالة جيدة ..
وفي الليل ناكني صلاح بدون رغبة احسست
من معاملتة اني قليلة الادب ولم افكر غير في شهوتي وكسي رغم انة لم يعاشرني مدة تذيد عن اثناعشر يوما ونام صلاح بجانبي وانا لم ارتوي وهناك من يلبي طلبي
فقبل ان ينام صلاح قولت له ماوحشتكش فقال انا عندي شغل بكرة عشان اوفر ليكي ما تحتاجي
فقولت: انا محتاجلك انت .. فرد
قائلا: انتي لم تفكري الا في هذا .. ثم سريعا ما غلبة النوم فعذرتة انة فعلا متعب ونهضت من فراشي لعلي اشاهد التلفاز ربما اشاهد فيلما رومانسيا يحرك شهوتي الا اني اجد بابا محمود يجلس يشاهد فيلما شبة جنسي 25 في المية فلم اجلس واتجهت الى المطبخ كاني اجهز شئ لزوجي ياكلة اقترب مني وحاول لمسي لكني لم استطع ان اتجاوب معة حتى لا يرانا زوجي او ماما والدتة
وقولت: لم ننتهي بعد لسة الشوط الثاني .. وضحكت حضنني وقبلني في لهفة
فقولت: زوجي ينتظر ربما لاحظ تأخيري وجاء هنا يستعجلني وشاهدنا ممكن يقتلني اما انت والدة فلم يستطيع احراجك .. وكنت اتمهل في ما اصنع حتى ينال جسدي بعض اللمسات من يده ومن جسدة وربما من زبة وعند خروجي من المطبخ
قال: بابا محمود هاتنزلي بعد الشوط الثاني .. ضحكت ضحكة عالية ثم
قولت: ساكون متعبة واحتاج الى االراحة .. وصعدت لزوجي النائم حاولت ايقاظة بحجة العشاء فلم يينهض
وفي الصباح بعد النظام المعتاد وانصراف زوجي مع والدتة وبدء بابا محمود في تناول وجبتة مني الذي انتهت بنيكة واحدة وكان متسرع وهايج جدا مما جعلة يقذف سريعا في كسي وتمددت على فراشة منتظرة الجولة الاخرى لكنة خرج من الحمام بعد ماتحمم قائلا: يلا بسرعة عشان نروح الفيلا بتاعتك ..
قولت: هذه بناء جديد ام كان يسكنها احد ..
فقال: وهو يتعجب السؤال ازاي ياحبيبتي اهديك بشئ قديم انها جديدة ..
نهضت مسرعة اقبلة كاني اشكرة
فقال: هناك هانحتفل بافتتاحها ..
وعلى الفور
قولت: لا هناك لا مش عايزة اعمل فيها حاجة من دي ..
فقال: انا عملتها عشان نكون براحتنا هناك ..
قولت: اذن هي ليست لي ..
قال: اليس العقد كافي ان يؤكد انها ليكي ..
قولت: كافي لكنك ترغب مشاركتي فيها وانا اريد ان تبقى هذه الفيلا نظيفة واسفة من كلامي معك بهذه الطريقة فرجائي ان تتقبل رغبتي لكي تتم سعادتي بالفيلا ..
فقال: يعني مش عايزة تتناكي هناك ..
قولت: لالا .. فبدء مغلوب على امرة في الجولة الثانية واستمرت هذه الجولة اكثر من ساعة ونصف ناكني خلالها في كسي وطيزي وفمي وبين بزازي وكنت حريصة ان يقذف داخل كسي حتى ارتوي
وخرجنا الى الفيلا وكانت بالفعل رائعة اردت ان اختبرة اذا كان هذا ثمن مايفعلة بي ام هي هدية فعلا؟
فقولت: لة اليس هذا الثمن اكثر من ما يجب ..
قال: ثمن ماذا ..
قولت: ثمن نومك معي نومك فوقي ثمن حتى تنيكني .. احتضني وحاول تقبيلي
وقال: هذا حقك لان كلنا نملك وانتي ايضا حقك ان تملكي شئ وانا املك فيلا تبعد عن هنا تقريبا كيلو ولم ارغب ان اخدك اليها لان تردد عليها كثيرا من النساء فأصبحت معروفة عند الجيران ..
فاشرعت بالخروج حتى لا تصبح هذه الفيلا مثل الاخرى وكنت على وشك ان اعطية ما يرغب لانة هو من يسعدني دون زوجي هو من يجلب لي كل شئ دون ان افكر فية هو يبقى معي النهار كلة يحاكيني يقول النكات المضحكة ومنها الجنسية هو حتى من اخذ باقتراحي ان نذهب الى المصيف هو من يفسحني حتى شرائي ملابسي كان هو من يدفع ثمنها
اما زوجي اهملني ولم يفعل شئ واحد من كل هذا حتى وهو ينيكني لم تكون مثلما كان في شهر العسل واحيانا يغلبة النوم وهو فوقي وزبة في كسي ويذهب في نومة قبل ان يقذف منية في كسي
وفي طريق عودتنا طلبت من بابا محمود ان نذهب الى النادي نأخذ كاس عصير
وجلسنا في ركن بعيد حتى لا يسمعنا احد فهو حريص على هذا دائما
وقولت: هل ممكن اشوف الفيلا المشبوها ..
استغرب كلامي
وقال: هي مش مشبوها هي معروفة لدا نساء كانوا دخلوها وبعض الجيران ليس كلهم شافوا هذا ..
قولت: يعني كنت بتنيك فيها ستات ولا هاتنكر..
قال: لا مش هانكر بس دا قبل ما تتجوزي صلاح ..
تاه عقلي دقائق في هذه الكلمة قبل ما تتجوزي صلاح او قبل ما أنيكك او قبل ما تبقي عشقتي
وقولت: بابا محمود انا حاسة انك انت جوزي وليس صلاح حتى وانت جايبلي هدايا اهلي كنت عايزة ابوسك امام البيت في الشارع واقول: لك حبيبي ياجوزي مش يابابا محمود ..
فقال: انا بحبك قوي ياناهد ومش قادر استغنى عنك ..
فقولت: في حدة وبصوت اعلى بقولك انا حاسة انك جوزي مش صلاح ..
قال: انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وانا مقدرش استغنى عنك يا ناهد ..
قولت: هل صلاح يعلم ذلك ..
فقال: بلهجة شديدة انتي جرى لمخك حاجة ..
قولت: نرجع لموضوع الفيلا المشبوها ..
قال: مستحيل تدخولها ..
قولت: انا عايزة اعرف موقعها عشان بفكر نستفيد منها هل تصلح اتيلية ملابس نسائية ..
قال: ورجال وشباب واطفال بس انا مش بفكر في كدا حالص ..
قولت: يعني لسة عينيك زايغة ..
قال: لا يا ناهد بعدك لا يمكن افكر في غيرك ..
قولت: اذن اترك موضوع الفيلا المشبوها دا عليا وانا هاخليها انظف فيلا بس بشرط انك لم تدخلها او تزورها ..
قال: موافق بس كدا الفيلا هاتخدك مني ..
قولت: مافيش حاجة تقدر تاخدني منك يازوجي الحبيب ..
فصمت قليلا ثم
قال: انا بحبك قوي ياناهد ..
قولت: الم استحق منك لقب مراتي ..
فقال: متسرعا انا جوزك وانتي مراتي وحبيبتي وعرستي ونفسي تنامي في حضني الليلة ..
قولت: تعرف يازوجي نفسي تنيكني حالا ..
قال: هانروح شقة من الشقق قبل مانروح البيت ..
وخرجنا من النادي لنذهب الى احدى الشقق وقبل ان نستقل السيارة رن تليفون بابا محمود وكانت ماما والدت زوجي صلاح زوجة بابا محمود تخبرة بانهم ينتظرونا حتى نتغدا معا ضحكت لبابا محمود
وقولت: حلمنا اتبخر ويمكن ماما مراتك مشتاقة ليك يلا روحلها تلاقيها الوقتي مستنياك على نار..
ظهر على وجهه موجة غضب
وقال: ياويلها الليلة ..
وبعد الغداء ذهبا بابا محمود وماما زوجتة الى غرفة نومهما للقيلولة وذهب زوجي الى غرفتنا وانا بقيت الملم السفرة الى المطبخ وبعد انتهائي ذهبت الى زوجي لعلة يطفئ لهيبي الذي اشعلة والدة ولكن دون فائدة حاولت احتضانة من اليمين ثم من اليسار ولم افلح في ايقاظة خرجت الى الصالة حيث مكان التلفاز وتذكرت بابا محمود وما يفعلة الان فتسللت الى الممشى امام غرفتهما وسمعتها تقول مش وقتة انا تعبانة خلينا بليل وهو يقول مش هاسيبك خجلت من نفسي وانصرفت بعيدا عنهم حاولت صنع فنجال من القهوة لكي احتسة بالحديقة لكني سمعت خطوات تغدو وتعود اصباني شئ من القلق ماذا يحدث الان في الطابق الاخر لحظات وساد الهدوء البيت وقبل ان انتهي من عملي في ما يلزم جلوسي بالحديقة اتى اليا زوجي ولفت انتباهي قضيبة المنتصب داخل ملابسة واحتضني من الخلف وغاص زبة بين اردافي مثلما غاص زب ابية اول مرة حينها تذكرت وقت ما حاولت احتضانة بمؤخرتي كي امحي اثار زب ابية ابتعدت عنة ليعلم انة اهملني فجذبني وحملني الى الطابق العلوي حيث غرقتنا ووضعني في سريري كما وضعني في يوم زفافي وحاول تقبيلي حاولت ابتعد بشفاهي عنة وتصارعت افكاري هل انا الان خائنة معة او ان صلاح زوجي الرسمي او انا خائنة مع بابا محمود الذي تعاهدنا انة زوجي وانا مراتة وسريعا تذكرت بابا محمود وما يفعلة مع ماما زوجتة اليس خائن هو الاخر
وبين محاولات صلاح زوجي في تقبيلي ومداعبتي وبين صراع افكاري وغضبي منة بسبب اهمالة لي هل يستحق مايريدة مني وقد تركني في السابق ليالي دون ان ينيكني وعندما وصلت يدة لكسي وادخل احد اصابعة في كسي من تحت كلوتي بعد ان ازاحة من حافتة من ناحية فخدي انفرج فمي وهم لساني بالخروج لفمة وتحركت يداي الية تتحسس جسده وبدء في خلع ملابسي حتى كلوتي ومص شفتي ولساني وبعدها حلماتي وعض بزازي عضعضة بحنية وراح عند كسي يشمة ويلحسة ويعضة بقسوة كانة يعاقبة بمافعلة مع بابا محمود كانة يعلم فصرخت من العض بصوت عالي فرفع فمة عن كسي وكان زبة منتصبا من وقت ما كان معي بالمطبخ فخلع ماتبقى من ملابسة وتوجة بزبة نحو كسي وادخلة مرة واحدة في كسي وكان قاسيا جدا صرخت صرخة عالية توقف ثم عاد ينيكني بعنف وياكل في بزازي وشفايفي وجسمي ورفع فخادي عن اخرهم وزبة يدخل ويخرج بسرعة حاولت جذب جسدة فوقي حتى يهدأ لحظة او لحظات فلم يتوقف
ونهض عني لكي يقلبني على ركبي وراسي على الفراش وطيزي مرفوعة لفوق في الهواء تمنيت ان ينكني فيها كما يفعل اباه وسريعا ادخلة في كسي وبدء العنف مرة أخرى وانا اتاوه وائن لذة ومتعة ماذا حدث لة هل وحشتة ام ان عملة حرمة من حقة كازوج والان يعوض ما فاتة مني ومن النيك واصبح ينيكني بسرعة وقسوة ويداه تجذبني من خصري ويحسس على فلقتي طيزي وراح اصبعة على فتحت طيزي فصدرت اهه ماحنة فذاد مداعبة اصبعة بفتحتي تحركت طيزي نحوة حتى يعلم لذتي بعملة فادخل اصبعة نظرت الية
وقولت: بحبك قوي بموت فيك وفي زبك ..
قال: لي بتحبي العب في طيزك ..
قولت: انا بحبك ياصلاح وبحب زبك انت كنت فين من زمان ماتسبنيش ياصلاح عايزاك تنيكني كل يوم كدا ..
وقلبني مرة اخرى على ظهري ورفع فخادي وناكني تاني بهذه الطريقة وكان يجذبني من كتفيي حتى يطمئن ان زبة بكاملة داخلي وارتعشت ونزلت ماء كسي اكثر من ست مرات منذ بداية النيك كنت انظر في عينية فتهرب عينية من نظراتي فتعود عنينية تنظر لعيناي فتهرب عيناي من عينية كاني خائفة ان يلمح فيهم مافعلة بابا محمود وبعد ما يقارب الساعة وزوجي ينيكني في كسي وكنت اتمني ان ينيكني من طيزي كما فعل والدة طوال عامان واسرع في نيكة لي اكثر فاكثر علمت ان حان وقت القذف تعلقت زراعيي على عنقة حتى لا يفلت مني ويخرج زبة قبل ان يقذف اخر قطرة وبعد انتهائة من القذف رفعت يداي عنة قليلا لكي اقبلة كاني اشكرة جاء في خيالي سريعا ليلة ما قال لي انتي مابتفكريش الا في هذا تمدد بجانبي ولم ينظر لي فكرت اعاتبة ولكني تراجعت لاني تنبهت اني خائنة اتكئت براسي على كفي وزراعي على شكل مثلث وتعلو وجهه نظرت الية نظرات متقطعة تنم على العتاب والحصرة على مافات مد يدة يجذب يدي الاخرى قبلها ونهض الى الحمام
في الصباح قبل ان يخرج زوجي مع والدتة جائني بابا محمود الى المطبخ واحتضني من الخلف فا باسرع من الريح هربت منة واتجهت الى صلاح اطلب منة ان يبقى معي هذا اليوم او ياخذني معة فرفض ونزلت اكمل عملي بالمطبخ احضر الفطور مع لمسات بابا محمود وكنت احسة ان يجعلها لمسات سريعة او يكف عنها حتى يخرجا زوجي وامة
وعلى الفطور
قالت: ماما والدت زوجي لم اخرج اليوم لاني تعبانة ..
قال: زوجي في حدة وغضب ومن يقوم بعملك اليوم ..
وجائتني هذه الجملة وسريعا
ماقولتها: خدني معاك وانا اقوم بعملها ..
فرفض صلاح
وقال: انتي يلزمك تدريب وانا مش فاضي للتدريب اليوم خليكي يوم تاني .. ابتسمت والدتة وقالت: راسك ناشفة زي ابوك حاضر هاخرج معاك ..
حاول بابا محمود لمسي ابتعت عنة
قائلة: ماتلمسنيش ياخاين ..
قال: خاين لية دي زوجتي وحلالي ..
قولت: دي زوجتك وماكان في الفيلا المشبوها كانو زوجاتك ..
قال: لا بس انا متعود على كدا ..
قولت: اذن انا خائنة وانت كمان خائن معي ..
قال: ياناهد سهلي الامر على نفسك انا بعمل كدا واكيد صلاح كمان بيعمل كدا ..
قولت: وانا كمان بعمل كدا هل زوجتك هي الاخرى بتعمل كدا ..
قال: انتي اتجننتي ..
قولت: اليس لها الحق ان تكون مثلي ومثلك ومثل صلاح وحتى لا تتركوها ترتاح يوم بالبيت عمل بالنهار مع صلاح وانت تهلكها في الليل وبالغصب ..
ساد الصمت لحظات فذهبت اصنع القهوة لكي نخرج من هذا الحوار وبعد دقائق شعرت بة يقف خلفي نظرت الية بابتسامة بسيطة
وقولت: لة الان عليك ان تاكل كل هذا .. وكنت قد وضعت فاكه كثيرة في الصحون
قال: لا دعي لهذا ..
قولت: الم تبذل مجهودا بالامس ..
فلم يرد على سؤالي
ففقولت: لماذا لا ترد والاجابة واضحة حينما طلبت زوجتك اجازة من زوجي الم تطلب الاجازة بسببك او بسبب نيكك لها طول الليل وتتسبب انت وزوجتك في تأخير شغل زوجي ..
نظر الي بضحكة عالية رجت المطبخ
وقال: انتي غيرانة بقى وحاول لمسي ..
قولت: لن تلمسني ..
قال: لية يا ناهد انا بحبك وانتي عندي بالدنيا ..
قولت: بدليل انك نيكتها طول الليل وسيبتني لابنك النائم وانت كنت عارف اني مشتاقة ليك ..
قال: ماتزعليش انا هاعوضك اليوم عن امبارح ..
قولت: اولا اليوم راحة ليك لانك مجهد من ليلة امس ثانيا لن تلمسني حتى تحكيلي ما حدث بالامس ..
قال: حدث كما حدث معك ولا اانتي تحبي تسمعي كل شئ بالتفصيل ..
قولت: لا بس اعرف سبب جريكم وارء بعض ذهاب وعودة ..
قال: هي ماكانتش عايزة شدتها من ملابسها فتقطعت ملابسها وتعرى صدرها فخرجت تجري وانا خلفها حتى وصلت غرفتكم وانا احاول ردها عن الدخول حتى لا نراكم عرايا كما يحدث بين الازواج وكنت خايف اني اشوفك عارية تحت صلاح واغير عليكي ووجدنا صلاح نائم وحدة فايقظتة لتشتكي مني فنهض صلاح ونظر لنا بدهشة ..
وقال: لي ازاي تبهدلها كدا ..
قولت: هي مراتي وانت ليس لك حق ان تحكم بيننا وحملتها وخرجت الى غرفتنا ولكي ان تفهمي ما فعلتة بها ..
توقعت من حديث بابا محمود ان سبب تهيج زوجي وانتصاب عضوة ومضاجعتي بهذه القوة قد يكون تهيجة على منظر امة وهي شبه عارية ويحملها والدة لكي يضاجعها او اغضبة ابية فجاء ليفرغ طاقتة فيا على كل حال انها كانت نيكة ساخنة ولذيذة فكيف احصل عليها مرة اخرى كيف اعري لة صدر امة او كيف اجعل بابا محمود ان يغضبة ليخرج طاقة معي مرة اخرى بل اتمنى تكون مرات ومرات
استمر بابا محمود يأكل الفاكه من يدي حتى اغلق عيناه ظننت انه نائم فتسللت الى المطبخ لاعداد طعام الغداء وبعد عدت دقائق وجدتة خلفي ويحضنني ويقبلني ويدة اليمنى على كسي واليسرى على صدري تجاوبت معة لحظة وبنظرة من عيني الى الطعام الذي اعدة للغداء ابتعدت عنة متجهة الى ما اصنع
وقولت: الاكل هاتحرق وانت كمان تعبان من امبارح .. فتركني اعد الغداء وبعد لحظة خرجت لاحضر الفاكه لكي اطعمة بيدي فطلب مني اطعمة بفمي بشفايفي وضعت قطعة من الفاكه في فمي واقتربت بشفاهي من شفاه فقتسم القطعة بيني وبينة ولم تبتعد الشفايف بل نظل في القبل وهكذا استمرينا حتى انهيت الطعام والفاكه ولم تنتهي القبل والاحضان
وجاء زوجي ووالدتة واحضرت الطعام وبعد الغداء قمت انا برفع السفرة الى المطبخ وكانت تساعدني ماما والدت زوجي وهمست لي
قالت: عايزة اهرب من محمود هاروح انام في غرفتك بجانب ابني صلاح .. نظرت لها بابتسامة وتذكرت امس وما فعلة بي صلاح امس ربما يفعلة اليوم مرة اخري لن اترك الفرصة
قولت: لها ومازلت الابتسامة على شفتي حتى اخفف الصدمة وكأنها دعابة لائة كل واحدة تروح لجوزها .. فتوسلت لي
وقالت: انا يابنتي تعبانة من الشغل مع صلاح طول اليوم ومحمود ممكن يتعبني ..
تهيألي انها كانت عايزة تنهي الجملة وتقول زي امبارح لكنها توقفت عن الكلام ربما انتبهت لما تتقول فرفقت بها بموافقتي فصعدت تنام بجوار ابنها زوجي وانا كلي نار غيظا منها وبدئت انظف في المطبخ وكلما انهيت عمل ابدأ بعمل جديد وكان بابا محمود يأتي ويجدني متعصبة فيعود من حيث جاء وبعد المجهود الذي قومت به في المطبخ صنعت القهوة وجلست مع بابا محمود نشاهد التلفاز ولا يدري احدنا لما في هذا التلفاز وينظر كل منا للاخر بالحيرة والغيظ وكان مجلسي بعيدا عن بابا محمود فأشار لي ان اقترب منة رفضت
وقولت: ممكن يأتي احدهم في اي لحظة وينكشف امرنا ..
فقال لن المسك ولكن اتحدث معك في امرا هام .. فقتربت منة انا على مقعد وهو على مقعد اخر
فقال: اية رأيك في رحلة انا وانتي ..
قولت: ازاي وامتى وفين ..
قال: بكرة ها نروح اسكندرية نقضي هناك يومين ..
قولت: وصلاح ها يوافق ..
قال: احنا ها نسافر وهاكلمة من هناك وها قولة عندي شغل في اسكندرية واخدت ناهد معايا عشان تريحني في السواقة وهانرجع بليل ..
قولت: طيب بتقولي يومين لية واحنا هانرجع بليل ..
قال: هاكلمة تاني بليل وها قولة ما قدرتش اخلص الشغل وهاستنى لبكرة وهكذا اليوم التالي ..
قولت: فهمت بس عايزة انزل البحر واعوم ..
قال: هاننزل البحر ونعوم وكل طلباتك ..
وانقضت الليلة ما بين احاديث بابا محمود وبين عمل قهوة ومشاهدة تلفاز ومروري كام مرة امام غرفتي لعلي اجد والدت زوجي تخرج ثم اعود مرة اخرى حيث يجلس بابا محمود وكان يطلب مني نذهب غرفتة لكي ننام انا وهو وطبعا كنت اعترض حرصا ان ينكشف امرنا وانتهى الامر باني ذهبت الى غرفة خالية وقفلت بابها من الداخل ونمت حتى افقت على طرق شديد على الباب فنهضت مفزعة من شدة الطرق وفتحت الباب واذا بصلاح
يقول لي كل دا نوم الفطور جاهز ..
ذهبت الى غرفتي لكي ادخل الحمام واغسل وجهي وخرجت من الحمام واذا بي اجد مفرش السرير قد تغير لم اعطي الامر اهتماما ربما والدت صلاح لم تريد ان تتعبني فغيرت المفرش حتى لا انام على عرقها بالمفرش السابق
وبعد افطار الجميع ذهب صلاح مع والدتة
وقال: بابا محمود يلا اوام عشان نسافر..
وكان قلبي يرجف خوفا وفرحا بنفس الوقت ورفعت السفرة الى المطبخ ونظفت كل شئ وراح نظري صدفة تجاه الغسيل وبالقرب من المغسلة والمح المفرش الذي كان على سريري ليلة امس وسوس شئ بداخلي ان اطلع علية ووجدت علية بقعة يعرفها الجاهل قبل الواعي انها ماء شهوة امرأة لم أجرء مجرد التفكير بشئ في ذهني ام وابنها لا لن اظن بشئ ربما حلمت وناداني بابا محمود ليخرجني من ظنوني
قال: يلا يا ناهد ..
بالطبع اعرف مسبقا مايريد
وبعد ساعة كنت اغتسلت جيدا وتزينت ولم ناخذ معنا اي ملابس حتى لا يشعر زوجي ووالدتة ان الامر مدبر وركبنا السيارة ومازلنا بالقرب من البيت
اتصل بابا محمود بزوجي وابلغة بانة مسافر لانهاء عمل بالاسكندرية وسوف يعود في الليل وهل ممكن اخذ ناهد معي تساعدني بالسواقة ..
فقال لة زوجي: ابقى هات لها هدية ..
ووصلنا اسكندرية واشترى لي فستان سوارية ابيض كانة فستان فرح او خطوبة وقمصان نوم وكلوتات وحملات صدر ومايوهات وشنطت ادوات تجميل وماكولات وكل ما يلزمنا ولم نذهب الى فيلتنا خوفا من زيارة مفاجائة من صلاح ووالدتة واتخذ لنا شالية بالاجر حتى لا يعسر علينا احد
ومجرد ما انقفل علينا الباب التصق كل منا بالاخر بلهفة وشوقا وكأننا جسدا واحد واشتبكت شفانا في التحام عنيف كلما فض احدنا الاشتباك يلتحم الاخر وهو يجذبني من خصري وانا اجذبة من رأسة لكي لا تفارق شفاه شفتي ويدية تعبث بين فخذايي يدا من الخلف واخرى من الامام وانفرجت فخذاي ليسهل لة ما يريد وينجذب كسي ليدة شوقا وحبا لما يفعلة وتلقائيا نزلت يدي على يدة اللتي تعبث بطيزي تضغط عليها كي تساعدها بما تفعلة بينما يدة الاخرى لا تحتاج مساعدة فهي تقوم بعملها كما ينبغي تجاه كسي وارتفع فستاني اثر هذه المداعبة حتى انكشف صدري فلتهمة بين اسنانة عضا ومص وتوقف قليلا لكي يقول: لي بحبك .. فجذبتة من رأسة مرة اخرى الى صدري وكأني اقول لة لا وقت للكلام انة وقت الفعل افعل بي ما تريد بل افعل ما اريد انا ورفع فستاني للاعلى فرفعت يداي حتى يخرج الفستان من رأسي واخذ يمص حلمتي ويدة تعبث بكسي مرة اخرى فارتعش جسدي وخارت فخذاي وهويت الى السقوط فتلقفني حبيبي بابا محمود وتشبست يداي بعنقة ونزلت ماء شهوتي اغرقت كلوتي وحملني حبيبي الى ميدان الحب الى ساحة العشق الى حلبة الصارعة الحرة الذي يخرج منها الطرفان مهزومان حملني حبيبي الى السرير تمددت ومازلت متعلقة بعقة كم كنت مشتاقة لحضنة لشفاه ليدية تعبث بجسدي لزبة يلاكم كسي وطيزي وتركني لحظة خلع فيها ثيابة وقد تمالكت نفسي لخلع كلوتي ورفعت فخذاي فنفرجت شفاه كسي مبتسمة معلنة استعدادا لبدء الصراع صراع الحب و****فة صراع الشوق والنيك اقترب بزبة من كسي وهو يداعب كسي من الخارج يداعب بظري زنبوري برأس زبة فصرخت قائلة: دخلة بقى دخلة كلة .. فأدخلة كلة مرة واحدة فانزلق سريعا فشهقت
وقولت: حبيبي حبيبي. حبيب كسي نيكني ..
وبدء ينيكني وهو يقبلني ويمص بزازي وحلماتي ويجذبني من كتفيي ليدخل زبة بكاملة دخل كسي وارتعشت مرة اخرى
وصرخت: باعلى صوتي بحبااااااااااك يانييكي ..
فقال: لي بحبك وانتي لبوة كدا انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك وانت سبعي وحبيبي .. وارتعشت كثيرا وعند كل رعشة اصرخ واتشبس بجسدة جذبا لجسدي ولكسي
واقول: لة عايزة اشبع منك عايزة اشبع من زبك .. وهو ينبكني وانا اجذب رأسة يقبلني ويمتص لساني فجذبني بقوة وظل جاذبني وانا متشنجة بحضنة انة القذف قذف الطرفين معا في لحظة واحدة وظل فوقي وكل منا يلتقط انفاسة في سرعة رهيبة ثم هدئنا ونزل من فوقي ونام بجانبي وكلانا ينظر للاخر وعيوننا تقول لبعضها حكايات يتعسر اللسان عن سردها ومد يدة تاخذ يدي تشابكا تعلو وتهبط كأنهما يرقصان رقص الطير
وقال: لي صلاح قالي اجيب لك هدية انت نفسك في اية ..
قولت: نفسي في حبك في حنانك في حمايتك نفسي في حضنك نفسي في قساوت زبك ..
قال: لا هدية اشتريها ليكي ..
قولت: انت اشتريت خلاص انا عايزة انزل البحر ..
قال: نتغدى وننزل البحر ..
نهضت من السرير بسرعة احضر الغداء وكان عبارة عن وجبات جاهزة وناديت حبيبي للغداء وبين لحظ واخرى كنت اطعمة بفمي وهو يطعمني حتى انتهى الطعام ولا ننتهي من الحب بابا محمود هو الغذاء المعنوي والجسدي لقلبي
ذهنبنا الى البحر وكان خاليا فبهذا الوقت الكل مشغول بعملة فلم تكن اجازة صيف الشاطئ والبحر ملكنا الان احضان وبوس ومداعبات في كل جسمي حتي وصلت الى كسي في البحر بالمياة وعلى الشاطئ حتي نام حبيبي فوقي على الرمال واخرج صدري وعضعضة ومصمصة وما المانع اذ لم يكن هناك رقيب وبعد رحلة الحب والمرح بالبحر والشاطئ عدنا الى الشالية لتجهيز احتفالنا بالعرس سوف اتزوج الليلة حبيبي بابا محمود اخذت شاور لكي ازيل اثر البحر من جسدي وخرجت عاريا على صوت بابا محمود وهو يخبر زوجي بعدم رجوعنا الليلة لانة لم يتمكن من انهاء عملة ويطلب منة ان يأتي هو وماما نقضي يومين معا اخذت الهاتف من بابا محمود اتوسل الية ان يأتي هو ووالدتة وكان بابا محمود يداعب كسي وانا بكلم زوجي حتى