ناهد وابو جوزها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قولت: لة وانا ابتعد عن بابا محمود حتى لا يسمع يا صلاح تعالى انا محتجالك عايزاك تنيكني زي اخر مرة كانت حلوة قوي ..
قالي: لما ترجعي ..
وقفل الخط
اختارت غرفة البس واتزوق فيها استعدادا للدخلة وبابا محمود دخل غرفتة يلبس ملابس الفرح ودخلت الحمام ازيل الشعر الزائد مع اني كنت ازلتة قريب لاكن عشان الدخلة نتفت كسي وبدى ناعم املس عشان حبيبي محمود اخذت شاور تاني ولبست كلوت جديد ابيض وبرا سنتيانة بيضا وما ينبغي ارتدائي قميص تحت الفستان لأنة سوارية وصففت شعري وانزلت منة خصلة خفيفة على جبهتي تعلوا الحاجبين وكحلت عيوني بالقليل حتى يغتسل قبل العودة وميكب بطريقة منسقة وخرجت لأجد حبيبي وعريسي قد اشعل االشموع ووضع الورود وكاسين وزجاجة شانبنيا واصناف فاكه وحين رأني خرجت من فمه صفرة اعجاب واقتربت اناملة تتلمس يدي ورفعها لفمة يقبلها واخذ علبة صغيرة من على الطاولة واخرج منها خاتم يبدو ثمين وضعة باصبعي بيدي اليسرى وقبل يدي مرة اخرى وشبك زراعي بزراعة عريس وعروسة وبدأت خطانا بالسير خطوة للامام واخرى للخلف كأننا راقص وراقصة بلية
وقالي: معقول انتي ملكي الليلة انتي عروستي ..
كان انيقا متألقا ولابس قميص ابيض وببيون وشكلة فعلا عريس ابتسمت واقتربت منة وحضنتة وكان عايز يبوسني منعتة بكفي على فمة حتى لا يبهدلنا الروج من بدري ما كنتش عايزاه يبوسني قبل ما نقلع وصوت موسيقى هادئة وفضلنا نلف في الشالية تقريبا ساعة نتمشي و عيوني في عيونة عيون فرحانة بتلاغي عيون مشتاقة نتمشي في التراس في الصالة وصوبعنا مشبوكة ببعضها حبيبين عاشقين واخذت خطواتي تجاه غرفتي علم ان حان الوقت عاد بي الى طاولة الورد والشمع وملأ كاسين شانبنيا ورشف رشفة من كاسة ورشفت انا من كاسي ثم وضع كاسة واخذ الكاس من يدي وضعة وحملني ودخل بي الى غرفتي فوجد قميصي على السرير وكذلك روب رجالي قصير وخفيف انزلني واقفة بجانب السرير وخلع عني فستان الفرح والبرا والكلوت والبسني قميصي وانا بدأت بخلع ملابسة والبستة الروب وكان منظر زبة مغربا فاجلت مصة الى ما بعد القبل لأرى منظرة وهو ملطخ بالروج وقبلتة من فمة وزحفت شفتي يمين ويسار واعلى واسفل وتركت شفتية بعد ما تلطخو بالروج وهو لا يدري فكلما طبع فبلة على جسمي فيحمر مكان القبلة وانا كذلك ونظرنا لبعضنا وضحكنا ثم تعانقنا بالاحضان وجذبنا بعضنا لبعض وكل يد من ايدينا تذهب الى ما تريد راحت اصابعة تدخل كسي ويدي تمسك زبة ونزلت انظر لزبة وهو في يدي وامام عيني
وبدئت اخاطبة وانبهة: عايزاك تنيكني كويس هاتقطع كسي هاتنيك طيزي .. واخذت امصة واعضة باسناني وامرر لساني من رأسة الى قاعدتة واخذ يدي حبيبي اوقفني في حضنة وانزلقت عنا ملابسنا ونمنا في احضان بعض عرايا عناق وبوس وبيدية باعد فخذايي عن بعضهما انفرج كسي مفتوحا طالبا النيك طالبا الزب واتخذ حبيبي رحلة اللحس ولسانة يغدو ويعود من كسي الى طيزي والعكس ويدخل اصابعة في كسي وفي طيزي سعدت بذلك لانة اذا داعب طيزي فسوف ينيكها ستأخذ نصيبها الليلة واستمر يلحس كسي ويعضة وياخذ زنبوري بين انسانة فيجن جنوني اصرخ لكي يتوقف عن اللحس وينيكني فلن يرحم صرخاتي مددت يدي التقطت اطراف اصابعة حس بيدي ونظر الى وجد دمع الشوق و****فة في عيوني فرفع فمة وتوجة بزبة الى كسي فرح قلبي وسال عسلي اغرق طيزي والفراش تحتي وكان يريد المداعبة برأسة زبة مثل كل مرة ينيكني فيها فقولت: بلهجة متعصبة لالا دخلة دخلة .. وضغط على فخذاي حتى التصقا بالفراش بجانب كتفيي كل واحدة بجانب كتف من اكتافي ورأسي وصدري بينهما فرتفع كسي وفتحت طيزي فدفع زبة في كسي
فقولت: اااه ايوة ايوة كمان كمان ياحبيبي ..
فقال: انتي احلى لبوة ..
قولت: انا لبوتك ..
قال: انتي احلى واجمل منناكة ..
اصبحنا نتهيج اكثر على ذكر هذه الكلمات
قولت: انا متناكتك وعلقتك نيكني نيك العلقة مراتك نيك اللبوة مراتك ومرات ابنك نيكني في طيزي ياحبيبي عايزة اتناك في طيزي اللبوة مراتك عايزة تنناك في طيزها العلقة مرات ابنك عايزة زبك في طيزها .. وظل ينيكني في كسي واصابعة تداعب بظري ويسرع في نيكي ثم يبطئ ويقترب من شفتي يقبلني وزبة لم يتوقف لحظة ومسكت بزازي ونظرت الى عيونة فالطقت حلماتهم مص وعض ويداي تذهب سريعة الى كل جزء من جسدة يمكنها ان تتحسسه وزبة يعزف على كسي لحن الشهوة لحن المتعة لحن النيك كأنة عصا الكمان وكسي هو الكمان وخصياه تضرب فتحت شرجي كلما دفعة دخل كسي تذكرتها اليس لها ان تنال حقها من هذا الزب الرائع
قولت: عايزة اتناك في طيزي عايزة زب تاني يدخل فيها ..
اخرج زبة من كسي ودفعة دافعة قوية في طيزي كما لو كانت كسي فانحشر بكاملة في طيزي دون تمهيد وهو يعلم كيف كان يمهدها ويروضما قبل استقبال زبة الضخم خرجت من فمي صرخة الم وكأني اول مرة استقبل زبة في طيزي
قولت: حرام عليك حرام عليك تعمل في حبيبتك كدا حرام عليك تعمل في عرستك كدا ..
قال: حبيبتي وعروستي ملكي وهاقطع كسك وطيزك الليلة يالبوة ..
قولت ملكك ياحبيبي انا ملكك وملك زبك نيك ياعريسي نيك عروستك ولبوتك عايزة تتقطع ..
وسحب زبة وحاول اعتدالي الى وضعية اخرى فلم استطيع الحركة نمت على باطني قليلا التقط انفاسي وحبيبي يحاول تعديل وضعي فلم استطيع الحركة فنام فوقي وادخل زبة في طيزي حسيت بحلاوة جسمة فوق ظهري التفت انظر الية مبتسمة
سئلني: مبسوطة .. رمشت بعيوني بنعم فقبلني من فمي وعنقي وكتفي وكان يجذبني من شعري عند دفع زبة في طيزي وزبة يتحرك داخلي مرة يمين ومرة يسار واسفل واعلى وارتعشت وانقبضت طيزي الية اثناء رعشتي وبدأت ترتفع لتلقي زبة وتنفتح لاستقبالة داخلها وكأنها ترقص ارتفاعا وهبوطا في سرعة رهيبة حتى تقوس جسمي فاصبحت طيزي عالية وصدري ورأسي على السرير وهو راكبني ومازال ينيكني وطلبت ان يداعب كسي باصابعة او ينيكي في كسي وفعل ما طلبتة منة وتناوب زبة على كسي وطيزي وهو
يقول: كسك نار ياحبيبتي ..
اقول: من زبك ياحبيبي هو من اشعلة وقذف فية ووقدوة ..
قال: طيزك حلوة قوي ..
اقول: انت من فتحها وحلاها ..
وقولت: عايزة زب تاني يدخل كسي .. فوقت الذروة لم تتمالك الانثى نفسها ينطلق لسانها يترقص جسدها كلما رهزها الزب عميقا في كسها او مؤخرتها بالذات لما يكون زبا شقيا مثل زب حبيبي محمود قلبني على ظهري لكي ينيك كسي ولكني جلست امامة لكي امص زبة اتلمس رأسة الناعمة بين شفاهي لعقتة بالكامل ونمت على ظهري رافعة افخادي كأني آأمرة بالنيك فلبى طلبي وبدأ زبة يعزف على كسي مداعبا شفراتي وبظري ثم ادخلة وظل ينيكني ربع ساعة اخرى حتى تسارع في حرتة وانزل منية داخلي في كسي وظل فوقي حتى طلبت منة الهبوط عني حتى احدثة في امر هام فهبط عني ونام بجانبي وامتدت يدة على خدي ووجهي فقلبتها وحضنتها في صدري قبلتها واسمتريت في تقبيلها
فقال: مبسوطة يا نناهد ..
قولت: كفاية اكون معاك ..
قال: عايزة تقولي اية ..
ذحفت بوجهي الى وجهة لكي اقبلة وانظر لعينية ووضعت خدي على خدة وفمي بجانب أذنة
وقولت: انا مش هاخد حبوب عشان نفسي احبل منك ..
انتفض جالسا
وقال: مش وقت الكلام دا ياناهد ..
ونهض وخرج وذهب إلى الشرفة ووقف متكئا سورها الحديدي ذهبت خلفة بعد ان ارتديت قميصي وحملت لة روبة فانتبة انة مازال عاريا التقتة بسرعة وغضب وراح بوجهة بعيدا عن وجهي حضنتة من ظهرة
وقولت: خلاص انت كفاية انت ابني وجوزي وحبيبي ومش هاقول كدا تاني ..
قال ياناهد من حقك يكون عندك اولاد بس انا عاجز عن حل هذه المشكلة لانك مش ممكن تحبلي مني وابنك يكون اخو زوجك ولو حبلتي من صلاح فلا يصح ان المسك وانا مش قادر ابعد عنك ..
قولت: انت ابني محمود يلا تعالى عشان ارضعك .. واخرجت احد اثدائي وجذبتة بلطف على صدري
وقولت: تعالى خد البزوز ..
فضحك وضكت ومال برأسة متجها بفمة الى صدري لمصة ولنبدأ رحلة جديدة من رحلات النيك ومر اليومان وعدنا في اليوم الثالث وبدأت اتنقل بين الفلل الثلاث من الفيلا مسكنا الى فيلتي الخاصة ثم الفيلا المشبوها اللتي اصبحت اتيلية للملابس الجاهزة المستوردة وغيابي عن البيت اصبح شئ مألوف شئ عادي وتراوضني الفكرة من جديد بان اجامع اثنان في وقت واحد وكل يوم بابا محمود يشعل ناري بها فينيكني في كسي وفي طيزي وكنت اسمع الرجال عندما تمر امامهم امرأة جميلة
يقولون: عايزين نغير زيت .. فسألت بابا محمود عن هذه الكلمة
فقال: لي معناها عايزين ننيك .. وذات يوم حسيت ان سيارتي غير طبيعية وعرفت من متابعتي لها انها محتاجة تغير زيت فذهبت الى الميكانيكي المعتادة اذهب الية
وقولت: لة افحص السيارة دول ان اذكر العطل فافحصها ثم ادار محركها فترة قليلة
وقال: عايزين نغير الزيت ..
تمسكت بالكلمة لكي اتخذها مفتاح لحديث اخر فما بعد
فقولت: مش عيب ياباش مهندس تقول كدا وانا بجيلك انت عشان ادبك واخلاقك
قال: يامدام انا مقصدش حاجة من اللي بالك انا قصدي اقول العربية محتاجة تغير زيت فلم اعلق واشارت لة بالموافقة وبدأ العمل وفعلا بدأ وعمل اللازم ودفعت لة وانصرفت بعد ما تأسف وانة لم يقصد ولابد أن اتي الية كلما احتاجت السيارة فا اشارت برأسي بالموافقة وارتسمت برأسي الفكرة بان هذا الميكانيكي وزميلة هما من يقومون بالمهمة المطلوبة وكنت اقود السيارة كثيرا وبدون حاجة لها حتى ينحرق الزيت واعود الى الميكانيكي وبدأ الاتيلية في الظهور والربح واخذت افكر في السفر خارج البلاد لجلب الملابس بنفسي
فقال: بابا محمود سوف اسافر معكي ..
ولم اعترض بالعكس سوف نقضي شهر عسل خاص ومميز
واقترب موعد غيار زيت السيارة ورسمت مخططي بان بعد غيار الزيت وعمل اللازم ان يذهبو معي ليأخذ كل منهم اجرة
وفي اليوم المحدد ذهبت الى الميكانيكي
وقولت: لة الزيت ..
بسرعة تذكر المرة السابقة وابتسم وابسمت انا معة
فقال هانغير الزيت وضحك ..
احمر وجهي ونظرت حولي فلم اجد زميلة فاحص الكهرباء
قولت: فين فاحص االكهرباء ..
قال: في االطريق ..
فهممت بالانصراف حتى لينقضي العمل مرة واحدة وحتى اجلب نقود لاني نيست
قال: الاسطى عادل الكهربائي وصل على اول الشارع ..
قولت: ساذهب احضر لكم نقود ..
قال: فلوس اية يامدام احنا نعمل اللازم والفلوس اي وقت عشان نشوفك مرة تانية ..
قولت: موافقة على تذهبو معي بسيارتكم ليأخذ كل منكم اجرة ..
وتم عملهم
وقولت: لهم اتبعوني ..
وذهبت الى اقرب شقة وكانت بالطابق الاول ووقفت امام العمارة واشارت لهم ينتظروني وصعدت لكي استطلع الشقة اذا كانت خالية انزل اعزمهم على مشروب وانفذ مخططي واما اذا كان زوجي بها فاطلب منة نقودا للميكانيكي وانصرف بيهم الى شقة اخري اريد ان انفذ رغبتي حتى يهدأ جسدي
وصعدت وفتح الباب وتجولت من مكان لاخر حتى سمعت همس واهات وتاوهات اقتربت من الصوت انة دخل هذه الغرفة الصوت ليس غريبا صوت ماما والدت زوجي بسرعة تذكرت كلام بابا محمود حين قال الكل بعمل كدا وفتحت الباب لاجد زوجي صلاح فوق امة وهما عاريان وزبة في كسها ينيكها نيك الازواج التفتا الى ورئاني صلاح وامة وكان حسمها ابيض مغري لك الحق ياصلاح وهموا بالنهوض حتى يرتدو ملابس اسرعت الى خارج الشقة ولم ادري كيف نزلت السلم او حتى كيف ركبت السيارة لم اعلم الى اين اذهب والى اين اهرب فانا مثلهم خاينة وسبب مجيئي الى هذه الشقة هو الخيانة فكيف كان حالي اذا كنت مكانهم ولم اتذكر الميكانيكي ولا اجرة كل تفكيري اين اهرب وبعد ان اتلفت اعصابي وبدأ الصداع يقتلني ويداي ترتعشان وضوء النهار يتسرب ولم اعد استطيع قيادة السيارة اوقفت تاكسي
وقولت لسائقة تعالى وصلني مش قادرة اسوق فركب مكاني وانا بالخلف وذهبت الى بيت ابي ودفعت للسائق اجرة وطلبت منة ان ينادي احد من اهلي فحملوني الى البيت وجاء طبيب اعطاني مهدئ واتصل بابا محمود
قولت: لهم ان يبلغوا صلاح برغبتي في الطلاق واذا ارادو الفيلا والسيارة ياخذوهم وبعد عدة ايام جاء وسيط من طرف صلاح بعقد الفيلا الذي كنت حفظتة في غرفتي وحاول الوسيط ان يصلح بيننا فرفضت بشدة وهممت بطردة الا ان ابي هدئني وقال للوسيط امهلنا بعض الوقت فصرخت وقولت لة اخرج من هنا اخرج برا فصفعني ابي على وجهي اخذتني امي في حضنها وانصرف الوسيط وبدأت أتذكر غياب ام صلاح كل يوم يتبعها فورا بذهني فعلي مع زوجها محمود واتذكر البقعة اللتي بمفرش السرير يقارنها عقلي بذهابي الى الاسكندرية فالكل خائن الكل سافل ولاكن الشئ الذي يميزني اني اعلم عنهم ولا يعلمون عني سوى محمود فانة لم يجرء افصاح ما فعلناه وبعدم افصاحي عن سبب الطلاق ربما يظن انة السبب وطبعا صلاح وامة يعلمو علم اليقين انهم السبب ويتمنون سكوتي وكثرت الهدايا الثمينة من الثلاثة وكان ابي يحاورني دائما منذ اتيت محاولا معرفة السبب فلم اخبرة بشئ الا برغبتي في الطلاق وقرر ابي تنفيذ طلبي وخلال ايام تم المراد فرأيت الحزن على اهلي جميعا وانا لم ادري هل حزنت لهذا الخبر ام سعدت وعلم صلاح من احد اصحاب العقارات اني ابحث عن معرض للملابس فأهداني معرض كبير طبعا مش لخاطر عينوني وكذلك فعل محمود واهداني ملابس مستوردة وام صلاح اهدتني مصوغات كثيرة ينفتح من اجلها محل ولم تتوقف الهدايا رغم اني لم اطلب شئ...

إنتــــهت

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story