ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية

Story Info
ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية طويلة
9.9k words
0
1
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية طويلة الجزء الاول

□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□

من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف فيها الا النيك و السكس و الزب و الكس و نتعرى امام بعضنا بطريقة عادية. و لابد ان ابدا بتعريف كل افراد اسرتي التي تتكون من ابي عمره الان 62 سنة و مازال نياك و زبه لا يرتخي الا نادرا و امي التي تحب الزب بشراهة غريبة جدا و عمرها 55 سنة و انا الاكبر في العائلة عمري 34 سنة و اخي اصغر مني بسنتين و اختي الصغرى و عمرها الان 26 سنة. و قبل ان احكي عن اقوى نيكة عائلية و التي لا اظن ان اي احد منكم قد عاش وقائع مماثلة في حياته علما ان ذكرياتي كلها حقيقية و لا يوجد فيها اي شيئ مستلهم من الخيال و اول شيئ اتذكره هو حين كنت صغيرا و كنت في حوالي العاشرة من عمري كنت ادخل رفقة امي نستحم سويا رفقة اخوتي و كانت اختي ما زالت لم تتكلم بعد و كنت ارى امي عارية و بزازها كبيرة جدا و انا انظر الى تلك الحلمات و معجب بشكل بزاز امي و في احدى المرات دخلنا نستحم و اذا بابي ينضم الينا و بالكاد استطاع الحوض ان يستوعبنا جميعا لكن ما ادهشني هو حين خلع ابي ثيابه كاملة و دون اي مبالات دخل معنا الى الحمام. كان زب ابي كبيرا جدا و مخيفا حيث كان حول عانته الشعر مثل الغابة و زبه متدلي و طويل و بقيت اقارن بين زبي و زبه الكبير و لا اخفي ان زبي انتصب و احسست بشيئ غريب و انجذاب غير طبيعي

و لما اكملنا الحمام رحت اراقب ابي و هو يمسح زبه الكبير و الشعر الذي يلفه و اتجهنا الى المطبخ بعد حوالي ساعة و كنا ناكل انا واخي في الطاولة و ابي و امي يقابلانا بينما اختي الصغيرة انذاك كانت تجلس فوق عربتها الصغيرة ترضع الحليب من القارورة. لاحظت ان امي تضحك و ابي يضحك و بدات في تلك المرة اشك في وجود امر ما يضحكهما و انتابني فضول غريب كي اعرف ما الذي يجري من تحت فحركت قطعة خبز حتى سقطت على الارض و اسرعت بالتقاطها لكن حين نزلت الى الارض رايت زب ابي يتدلي و قد اصبح اكبر بكثير مما كان عليه اثناء الاستحمام و كانت امي تلعب به و هو يتحسس على فخذها في نيكة عائلية جميلة جدا. و رغم اني اعجبت بفخذ امي و بزب ابي الا اني كنت غير قادر على الاطالة حتى لا يكتشفا امري ثم عدت الى الاكل و انا افكر في الجنس لاول مرة رغم اني لم اكن قد بلغت و صرت اراقب ابي من يومها و اتحين الفرصة كي ارى زبه و اسعد كثيرا حين اراه يستحم معنا و احيانا ادخل معه الحمام حتى اراه عاريا امامي اما امي صفرت اغتنم ادنى فرصة كي اراها عارية ايضا و هنا بدات نيكة عائلية تقترب

تمر الايام و انا اكبر و ارى يوميا ابي يتعرى امامي و امي ايضا و احيانا ادخل غرفتهما فاراهما ملتصقان يقبلها و احيانا اراه راكبا فوقها و حين يراني يلف الرداء على طيزه ثم ينهرني و يامرني بالانصراف الى ان وصلت الى حوالي الثالثة عشرمن عمري حيث بدات علامات البلوغ تظهر علي و صرت احس بالشهوة و اشتهي جسم امي و زبي ابي و اتمنى نيكة عائلية معهما. ذات يوم احسست بانتصاب قوي و لاحظت ان زبي كبر جدا و بدا الشعر ينمو و احسست برغبة شديدة في دلك قضيبي و ناديت اخي الاصغر مني في السن بسنتين و اخذته الى الغرفة و كشفته له زبي و طلبت منه ان يعطيني رايه في زبي فاعجبه و اكد لي ان زبي كبير ثم اخرج زبه و كان زبه صغيرا جدا و لم ينضج بعد ثم عرضت عليه ان يحلب لي زبي و انا احلب له زبه و بما اننا تعودنا على التعري امام بعض منذ الصغر فقد كان عاديا ان نلمس ازبار بعضنا بل و نمارس نيكة عائلية دون ادنى مشكل. و امسكت زب اخي الصغير و كانت اختي بدات تكبر و تعلمت الكلام و كانت ترانا ماسكين ازبارنا و رحت العب بزب اخي الذي انتصب بينما بدا يدعك قضيبي و احسست بشهوة قوية في نيكة عائلية جد ساخنة

و رغم اني كنت سخنت بشدة حين كان اخي يلعب بزبي الا ان اصدقائي في المدرسة اخبروني ان الاستمناء بالصابون حلاوته ليس لها مثيل و هنا استاذنت اخي و اسرعت الى الحمام و احضرت صابونة ثم دهنت بها زبي و طلبت منه ان يدهن يده و دهنت يدي و بدانا نستمني لبعضنا اين كان اخي يحلب زبي و انا احلب زبه و بالفعل احسست بمتعة قوية جدا حتى اخرجت من زبي سائل ابيض كثيف جدا يشبه المخاط و علمت انه المني الذي يقذفه الرجال و احسست بنشوة و برجولة عالية جدا و انا في نيكة عائلية مع اخي. ثم اخفيت زبي و رحت انظفه لكن اخي تبعني و طلب مني ان اقذف مرة اخرى و اخبرته اني احس بتعب و الم في زبي و لا يمكنني اعادة الكرة و في الليل تعمدت الدخول الى غرفة ابي و امي حتى ارى الزب او البزاز و الطيز كي اشحن شهوتي مرة اخرى لامارس نيكة عائلية مع اخي لانني كنت اريد ان انيك طيزه في الليل

لما دخلت الى الغرفة وجدت ابي عاريا تماما و زبه يصل الى وسط فخذيه تقريبا و امي عارية و هي تمشط شعرها و عرفت انه قد ناكها و حين نظرت الى زبه نهرني و طلب مني الخروج لكني رحت اتكلم معه و اتظاهر اني احتاج الى نقود كي اشتري في الغد لوازم المدرسة. هنا امسكني ابي من يدي و هو عاري تماما و جلس على السرير و انا انظر الى زبه الكبير جدا ثم قال يا بني انت كبرت الان و لا يصح ان تدخل علينا و نحن على هذه الحال ثم لمس زبي و هو يضحك و قال قريبا سيسبح زبك كبيرا مثل هذا و اشار الى زبه الكبير الشهي الذي ناك ماما نيكة عائلية و كان بالفعل ضخم و له راس كبير جدا و خصيتين مثل حبتي اجاس كبيرتين. و تعمدت تمرير يدي على فخذ ابي حتى المسهما رغم اني كنت اريد ان المس زبه واتحسسه و انا اتمنى حين اكبر ان يكون لي زب كبير مثل زب ابي و نمارس نيكة عائلية كاملة لنعيش اجواء السكس و النيك

المهم قمت و اتجهت الى الباب كي اخرج من غرفة ابي و انا قد رايته عاريا تماما هو و امي و ما ان وصلت الى الباب حتى ناداني ابي و طلب مني ان اعود اليه و حين وصلت عنده لمس زبي مرة اخرى ثم نظر الي و سالني هل بلغت فلم ارد عليه و هنا طلب مني ان اخرج زبي لكني رفضت و بقي يلح ثم امسكني بقوة كبيرة و فتح سحاب بنطلوني و ادخل يده الضخمة و امسك زبي و اخرجه و انا شعرت بخجل من ابي حين لمس زبي و قد انتصب زبي بقوة كبيرة حتى ضحك ابي بشدة ثم نادي و امي و قال لها تعالي يا امراة انظري الى ابنك صار رجلا و له زب كبير مكتمل. اقتربت امي حتى دققت في زبي ثم ضحكت و ردت عليه صح زبه كبر لكنه ليس بحجم زبك و هنا راح ابي يتحسس زبي و يدلكه مثلما كان اخي يفعل ثم سالني هل تحس بشهوة فلم اجبه ثم اقتربت امي و قالت لا اظنه بلغ ثم طلبت مني ان انظر الى بزازها و حركتهما بطريقة دائرية ثم الصقتهما مع بعض و ضغطت على حلمتيها حتى احسست اني سانفجر و انا غير مصدق ان ابي يلعب بزبي و امي تغريني في نيكة عائلية جميلة جدا

و رغم اني لم اكن اريد ان اخبر ابي ان احس بمتعة و شهوة الا ان حركات امي الساخنة و طريقة دعك بزازها امامي و لمسات ابي المثيرة جعلتني احس برعشة اقوى من التي احسست بها لما استمنى لي اخي في الصباح و شعرت ان زبي يدغدني بقوة و بحلاوة قوية جدا حتى خرجت قطرات المني بقوة كبيرة على صدر ابي المشعر. بقي زبي يقطر و ابي غير مصدق اني اقذف على صدره و لاحظت ان زبه انتصب بسرعة لما رءاني اقذف تلك الكمية و بتلك القوة و ظننت انه سيغضب و يضربني لكنه التفت الى امي و هو يضحك بقوة و قال انظري ابنك صار رجل يقذف و بامكانه تعويضي حين اغيب و سيكون له مستقبل و شعرت باحلى نيكة عائلية رغم اني لم اكن مارست الجنس بعد. و كنت اريد ان انيك اخي في تلك الليلة لكني احسست ببرود و تشبع و لم ينتصب زبي عليه و لم اخبره بما حصل مع ابي و امي في نيكة عائلية خفيفة و ساخنة جدا و نمت في تلك الليلة و انا احس بنشوة قوية جدا وغرابة كبيرة بما حدث مع ابي و امي

في الصباح دخلت استحم و كان معي اخي و قد عادت الشهوة تدب في زبي مرة اخرى و رغبة نيكة عائلية و ممارسة الجنس تراودني و تعرينا انا و اخي و رحت اتحسسه و المس طيزه البيضاء الجميلة و بينما انا على تلك الحال و زبي في قمة انتصابه حتى انفتح الباب و دخل علينا ابي و امي و من دون اي مقدمات خلعا ثيابهما و دخلا الينا. ازدادت شهوتي و رغبتي حين رايت امي عارية و تذكرت بزازها كيف كانت تتحرك البارحة و ترتعد و هي تعجنهما و تحركهما امامي و نظرت الى زب ابي فرايته منكمش و خصيتيه الكبيرتين المشعرتين معلقتان من اسفل زبه. و قد انتصب زبي على جسم امي العارية و زب ابي مرة اخرى فنسيت اخي تماما و لاحظت ان امي تنظر الى زبي بمحنة كبيرة و انا انظر الى بزازها الجميلة و حلماتها المنتصبة ثم امر ابي اخي ان ينشف جسمه و يغادر الحمام حتى نبقى لوحدنا و عرفت اني سامارس نيكة عائلية اخرى و كنت متاكد انها ستكون احلى و اجمل

ما ان غادر اخي الحمام حتى رفعني ابي و اجلسني على حجره و احسست بزبه الساخن يلامس فتحة طيزي و هنا جاءت امي و احتضنتني بكل حرارة ثم قبلتني من فمي و كانت اول مرة اذوق حلاوة القبلة المثيرة و اخرجت لسانها و لحست وجهي كاملا حيث هيجتني اكثر بينما كان ابي يتحسس على صدري و يلعب بزبي في نيكة عائلية رائعة جدا. ثم طلب مني ان اقوم و لاحظت ان زبه بدا يتمدد و يطول و وقفنا انا و ابي و بقيت امي جالسة و قربنا ازبارنا من وجهها و امسكت امي زبي و زب ابي ثم قربتهما حتى لمس راس زبي راس زب ابي الذي كان كبيرا جدا و راحت امي تحك ازبارنا و مرة تلحس زبي و مرة زب ابي في نيكة عائلية ساخنة جدا. و لم يتوقف ابي عن التحسس على جسمي حين كانت امي تعلب بازبارنا ثم امسكها من شعرها و طلب منها ان ترضع زبه فقط و صارت امي ترضع زبي ابي بقوة و لم اجد الا ان التففت من وراءها و امسكتها و صرت اتحسس على صدرها و حلماتها المنتصبة و بدات احك زبي على طيزها في احلى نيكة عائلية و سكس محارم عائلي مع ابي و امي.

و في الوقت الذي كانت امي ترضع زب ابي كنت انا في قمة شهوتي و انا احك زبي بين فلقتي طيز امي و احسست اني قريب من القذف لكن ابي اوقفني و طلب مني ان التف من خلفه كي احك زبي على طيزه و بسرعة كبيرة تحولت وراء ابي. لما لمس زبي خرم طيز ابي لاحظت انه اكثر حرارة من طيز امي و قد استمتع كثيرا حين كنت انيكه و احك زبي و حاولت ادخال زبي في الطيز لكني لم اعرف كيف فقد كنت هائجا جدا في نيكة عائلية قوية دفعتني الى ان قذفت بطريقة قوية و زبي بين فلقتي طيز ابي الساخن و الذي كان كبيرا ايضا. و بعدما قذفت احسست ببرود جنسي و تشبع لكن امي استمرت ترضع زب ابي و تلحسه و هو يتاوه و يئن بكل قوة الى درجة اني اشتهيت مص زب ابي فطلبت من امي ان تترك لي الدور حتى ارضع زب ابي و حين حاولت امساكه و لف اصابعي حول جذع زبه لم اقدر فقد كان زب ابي غليظ و كبير جدا و حتى لما حاولت رضعه لم ادخل في فمي الا الراس الوردي الكبير و الذي كان لذيذا جدا و بقيت ارضع زب ابي و اداعبه بلساني حتى قذف المني داخل فمي و كان المني دافئا جدا و حامض و ممتع و اكملنا اجمل نيكة عائلية في الحمام ثم اغتسلنا و لبسنا ثيابنا

المهم بعدما قذفت و قذف ابي في فمي لبسنا ثيابنا و خرجنا من الحمام حيث كان ابي على موعد خارج البيت بينما انا كنت بصدد الخروج للعب و كنا وقتها في عطلة الصيف و حتى ابي كان في عطلة و بقيت العب في الشارع و انا استحضر بزاز امي و زب ابي و طيزه حتى صار الجنس هو شغلي الشاغل. و بعد يوم كامل من اللعب مع الاصدقاء رجعت الى البيت في المساء فوجدت امي بروبها الوردي الشفاف الذي يكشف تفاصيل بزازها و حلماتها و طيزها تجلس على الاريكة و اخي الصغير معها يتفرجان مسلسل فكاهي بينما ابي لم يعد الى البيت بعد. و كنت ابحث عن شيئين فقط اولهما الطعام فانا جائع و لم اتنوال الغذاء و الامر الثاني هو الجنس و نيكة عائلية في الليل فقد صممت ان ابيت في الفراش بين ابي و امي و حتى ازيل اخر حاجز بيننا فقد اخذت اخي الى الغرفة و حكيت له ما دار بيننا لما خرج هو من الحمام و حكيت له عن زب ابي و جسم امي الى درجة انه ظن اني اكذب و لم يصدقني

في الليل دخلت الى غرفة والداي و تعرينا جميعا و توسطت ابي و امي و كنت اقابل امي و اقبلها من فمها و هي تقبلني بينما كان ابي يقبل رقبتي و يلعب بزبي و يحك زبه الكبير على طيزي الصغيرة التي لم يكن الشعر نبت فيها بعد. ثم فتحت امي كسها و امسكت بزبي و طلبت مني ان ادخله و الحقيقة اني لم اكن اعرف النيك بعد و لم انك كس من قبل لكني احببت هذه المغامرة و رغبت في نيك امي في نيكة عائلية رغم ان ابي كان ايضا يريد ان ينكها معي و قبل ان ادخل زبي في كس امي بصقت على يدها ثم مررت اللعاب على زبي و طلبت مني ان ادخل الزب في كسها. اههههههههههه لا انسى تلك اللذة التي احسست بها حين اخترق زبي كس امي فقد كان ساخنا جدا و لذيذا و كان زبي يتحرك داخل انبوب الكس بطريقة جميلة جدا و كانت لمسات ابي على طيزي تهيجني و تسخنني اكثر و حاول ابي ان يدخل زبه في طيزي بشتى الطرق لكنه لم يقدر و من شدة هيجانه امسكني بقوة و جذبني حتى خرج زبي من كسي امي و قطع عني اجمل نيكة عائلية كنت اعيشها في سكس محارم مع امي

و بكل قوة وجه ابي زبه المنتصب جدا الى امي و احتضنها فتح رجليها ثم مددها على ظهرها و رفع رجليها على كتفه و ادخل زبه بكل قوة و انا ارى زب ابي يدخل في كس امي و هي تتاوه و تصرخ حيث كان زب ابي اكبر من زبي بكثير و جعلها تتغنج من اعماقها. اما انا فقد كنت هائجا جدا و لمست زبي فوجدته لزجا جدا من كثرة ما افرزت امي من كسها لما ادخلت زبي في كسها و وجدت ابي يطلب من ان ادخل زبي طيزه حتى تكتمل حلاوة نيكته في اجمل نيكة عائلية حيث علمت انه يحب ان ينيك و الزب في طيزه لكني كنت اميل الى امي اكثر و ارغب بشدة في ادخال زبي في طيزها الجميل الذي كان ابيض و ناعم عكس طيز ابي الاسمر المشعر. امسكت زبي و انتظرت حتى غير ابي الوضعية حيث جعل امي تركب فوق زبه في وضعية الفارس ثم احتضنها حتى انكشفت فتحة طيزها امامي و هنا امسكتها من صدرها و لففت يداي حولها و التصقت بها و قد كان زبي جف و انعدمت لزوجته لكني وضعت زبي على كسها حتى صار يحتك بكسها و بزب ابي و خصيتيه و قد امتلا زبه و الخصيتين بالسائل اللزج

و بدات ادفع بعد ذلك زبي في طيز امي و انا احس انه يدخل فزادت من صرخاتها و اهاتها حتى صرنا و كاننا في الغابة الى ان ادخلت زبي كاملا في طيز امي في نيكة عائلية و جنس محارم لا توصف لذته. و كنت اخبط زبي داخل طيز امي بكل قوة بينما كانت هي تهتز و تستمتع فوق زب ابي الذي كان يخرق كسها و اختلط الحابل بالنابل حيث صرت احاول تحسس بزازها فالمس ذراع ابي و حين يحاول تحصص طيز امي يجد نفسه يتحسس طيزي و كانت اول ليلة نمارس نيكة عائلية كاملة و بما انني كنت قد قذفت في الصباح و استمنيت بعد ذلك فقد استطعت ان اتحكم في نفسي وبقيت انيك لمدة طويلة من طيز امي الى ان شعرت اني لن استطيع مواصلة المغامرة و ان زبي قد وصل الى مرحلة الرعشة فادخلته كاملا ثم قبلت امي من رقبتها و امسكت بزازها و ضغطت بقوة كبيرة و هنا بدا زبي يتفجر داخل طيز امي و احسست ان اقذف كمية كبيرة من المني غير مسبوقة. و لما اكملت القذف احسست اني كرهت الجنس و قررت الا اعود الى هذا السلوك الشاذ و ندمت و لم اكن اعرف ان الرجل بعدما يقذف يكره النيك لكن بمجرد ان ينتصب زبه مرة اخرى يصبح مثل المجنون على الجنس

و استلقيت على السرير على ظهري و انا ارى امي فوق زب ابي الذي لا يمل من النيك و هما في نيكة عائلية نار امامي و كنت اريد ان اتعلم اساليب النيك لانني في اول مراحل المراهقة و لا اعرف عن النيك الا ما رايته منهما. و ظل ابي على تلك الوضعية و امي فوق زبه حتى احسست به يتاوه بقوة و مدد ساقيه و فتحهما و عرفت انه يقذف في كسها و حتى هي صارت عرقانة جدا و وصلت الى رعشتها من كثرة النيك و اتمت على حضنه و هو يمسكها من فلقتي طيزها في منظر جذبني كثيرا حيث التحمت معهما و التصقنا جميعا عراة و نحن متعبون من النيك و شعرت ببرد شديد جعلني التحم معهما و ادخل بينهما حتى احصل على الحرارة علما اننا كنا نشغل المبرد بدرجات حرارة منخفضة في الغرفة من شدة الحر. و امرت تلك الليلة و نحن نائمين و ملتصقين بعد نيكة عائلية قوية جدا كانت بداية لايام اكثر حرارة جعلتني اصبح شريكا لابي و امي في فراشهما مثلما اشاء و لم يبقى الا اخي الصغير الذي سينضم الينا فيما بعد في عالم النيك و سكس المحارم العائلي

ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية طويلة الجزء الثاني

□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□

قد كنت في المرة السابقة حكيت كيف نكت وسط ابي و امي بعدما مارسنا الجنس. و تمر الايام و الشهور و انا احس نفسي متزوج مع امي و ابي حيث احيانا انيك امي و احيانا اخرى انيك ابي و مع مرور الوقت صرت اختار طيز ابي احيانا و احيانا اخرى طيز امي او كسها حيث صرت امارس اللواط و زنا المحارم مع امي و كنت دائما بعدما اكمل النيك احس بالندم و اقرر عدم العودة الى ذلك الفعل و وصل بي الامر ان فكرت في الانتحار و قتل ابي و امي باستخدام سم الفئران. في احد الايام نمت مع اخي و كنت لم انم معه تقريبا منذ شهر و حين راح يلبس البيجامة تفاجات لما رايت منطقة زبه منتفخة فاسرعت اليه و نزعت عنه الكيلوت و اذا بي ارى زب اخي الذي كان صغيرا جدا قد كبر و اكتمل و امتلا بالشعر و عرفت انه بلغ و الحقيقة كان اخي خجول و لم يجرب الجنس معنا لذلك فكرت مباشرة ضمه الينا حتى نمارس نيكة عائلية كاملة و ممتعة.

في تلك الليلة قررت ان اعلم اخي الصغير الجنس حيث تعريت امامه و قارنت زبي بزبه حيث ان زبي كان اكبر و اكثر كثافة من حيث الشعر ثم امسكت زبه الدافئ الذي كان منتصبا جدا جدا و فتحت فمي و رحت ارضعه و كنت امص بكل قوة حيث اعجبني زب اخي الذي استطعت ان ادخل اكثر من النصف داخل فمي عكس زب ابي الذي لم اكن ادخل شوى الراس. و بقيت امص راس زب اخي الذي بدا يرتعش و يتاوه لانه لم يذق حلاوة الجنس و لم يمارس معنا نيكة عائلية حتى بدا زبه يدفع المني داخل فمي و انا مستمتع به و لم انزع زبه من فمي حتى ارتخى و صار صغيرا جدا بعد ان مسحت له المني عن اخر قطرة. و حتى ازيل عنه كل الخجل تعريت امامه و قررت النوم معه يومها و رحت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا من كثرة ما مارست نيكة عائلية مع ابي و امي صرت امارس الجنس احيانا دون اي شهوة او رغبة بل فقط لاشباع زبي و امتاعه و افراغ المني منه. و علمت اخي كيف يلحس فتحة الشرج و كيف يحك زبه عليها كي يزيد من تهييج مستقل الزب و علمته ايضا كيف يمص حلمة الصدر و يلحس الكس و الخصيتين و الزب

و يومها اتعبت زبه من المص و الرضع و قد جعلته يقذف ثلاث مرات كاملة حتى صار يخفي زبه و كلما احاول لمسه يتالم و تركت في تلك الليلة ابي و امي ينامان وحدهما رغم انه ناداني في الليل كي التحق بهما. و كنت متاكد ان ابي لن يستطيع ان ينيك امي لوحده فهو قد شبع من كسها و جسمها و كان يحب ان يراني انيكها امامه او ينيكها و انا احك زبي على طيزه حتى يقذف و احيانا يحب حين احلب له زبه بعدما ينيك امي و اساعده على القذف حتى يشعر باللذة في نيكة عائلية بطريقة جد ملتهبة و لذلك صرت اجد نفسي احيانا تائها بين النوم مع اخي و ممارسة الجنس و اللواط معه حيث كان طيزه جديد على زبي و زبه ايضا ممتع لطيزي و يدخل بسهولة و بين النيك مع ابي و امي. و مع كل تلك الافكار التي كانت تدور في ذهني قررت ان اكون همزة وصل بين اخي و امي و ابي حتى نعيش اكمل نيكة عائلية و نستمتع بالجنس دفعة واحدة على السرير و عرضت الامر على اخي و وصفت له جمال بزاز امي و حلاوتهما و روعة المص و لحس الحلمات و متعة ادخال الزب في طيز امي و كسها كما اخبرته عن زب ابي حين ينتصب و قد كان عادة يرى ابي يستحم معنا و زبه مرتخي

و من جهة اخرى فقد اخبرت ابي برغبة اخي الصغير بالانضمام الينا و ممارسة الجنس الجماعي و اللواطي في نيكة عائلية كاملة و ممتعة و لم يصدق ابي الخبر و اكد لي ان اخي مازال صغيرا و زبه لا يقذف و يستحيل ان ينضمام الينا لانه لا يعرف اصول النيك و الجنس و حتى ابرهن لابي طلبت منه ان احضر اخي كي يختبره فواقف. و مثلما حدث معي اول مرة حين بدات النيك مع ابي و امي فقد اجتاز اخي الامتحان نفسه حيث احضرته امام ابي و طلب منه ان يخرج زبه و بمجرد ان رءاه حتى صدقني فقد صار زب اخي مشعر و كبير و بدا ابي يحلب زب اخي و كشفت امي عن بزازها و راحت تغريه بهما و لم يحتج اخي سوى لبضع ثواني حتى كان زبه ينطف بقوة على يد ابي الذي طلب منه ان يتعرى كلية حتى يكتشف جسمه كاملا. فرحت كثيرا حين علمت ان اخي سينضم الينا كي نمارس نيكة عائلية و لم تعد تنقص سوى اختى التي كانت وقتها في العاشرة من عمرها و انتظرنا الليل بفارغ الصبر حيث تعشينا يومها بلحم الخروف و اشهى الاسماك كي نملا ازبارنا بالمني

و في الليل دخلنا الى غرفة نوم ابي و امي و كلنا عزم على نيكة عائلية استثنائية و غير مسبوقة و جلسنا على طرف السرير انا و اخي و ابي بينما قامت امي ترقص لنا على انغام هيفاءوهبي و اغنية بوس الواوا و اخرج كل واحد منا زبه. كان زبي ابي اكبر زب بين الجميع و ياتي خلفه زبي ثم زب اخي و كنا نلعب بازبارنا و نحن نرى امي تتعرى و تعمل عرض بزاز جميل جدا و تنحني كي تبرز لنا طيزها الكبير و بينما كان زبي مرتخي قليلا كان زبي ابي منكمش تماما و الامر مفهوم فقد كنا دائما نشاهد جسم امي و لم يعد يغرينا كثيرا فلطالما مارسنا نيكة عائلية مذ سنوات بينما كان زب اخي مثل الحديدة منتصب على جسم امي المغري الجميل. و ظلت امي ترقص و تهز جسمها ثم اشارت باصبعها لاخي كي يذهب اليها و فتحت رجليها و امرته ان يلحس كسها و يدخل لسانه بين الشفرتين في منظر ساخن جدا لم نكن متعودين عليه انا و ابي و امي لما مارسنا من قبل نيكة عائلية و هنا وقفت ازبارنا بقوة كبيرة و نحن نترقب ردة فعل اخي و كيف سيمتع كس امي للمرة الاولى في حياته

المهم بعدما تجاوز اخي اختبار البلوغ و تاكد ابي انه قد صار يقذف قررنا ان نسهر مع بعض في الغرفة و نسبقى ننيك بعضنا الى الصباح. و بدات امي ترقص و تعمل رقص تعري و اغراء ساخن حتى اخرجنا ازبارنا و رحنا نستمني على جسد امي المثير و هي عارية تماما و اشارت امي الى اخي كي يقترب ثم طلبت منه ان يلحس كسها. و بما ان اخي كان ناقص خبرة فقد كان يخرج لسانه بطريقة خجولة و انا و ابي ننظر الى بعض و نضحك على الموقف و امسكت امي راس اخي و ادخلته بقوة في كسها حتى تهيجه و تدخله معنا في احلى نيكة عائلية و في اجواء الجنس الجماعي. و لم نتمالك انفسنا و قمنا انا و ابي و اقتربنا من امي و امسكت ازبارنا و راحت ترضعهما بالتناوب بينما ظل اخي يلحس كسها و هي تتاوه بكل قوة و تطلب منه المواصلة و كنت اثناء ذلك الوقت انظر الى ابي و الى زبه بمحنة كبيرة خاصة لما يحتك راس زبي براس زبه الكبير

و ارتفعت شهوتي اكثر و اكثر مع مرور الوقت على انغام هيفاء وهبي و انا اتخيل نفسي انيك هيفاء الجميلة و تعرينا حتى اصبحنا عراة ثم تمددنا انا و ابي على السرير و رحنا نقبل بعضنا بكل متعة و لذة و امي تتناوب بين مص زبي و زبه و اخي الصغير لم يتوقف عن لحس كسها بلسانه الناعم حتى صارت تصرخ بقوة من الشهوة. ثم استلقت بيني و بين ابي و طلبت من اخي ان يركب فوق كسها و ينيكها حتى يذوق نيكة عائلية لاول مرة في حياته و لحظتها كنت انا امص بزتها اليمنى و ابي يمص اليسرى و امي تتغنج باعلى صوتها و رغم ان زبي اخي كان هو اصغر زب في العائلية الا انه جعل امي ترتعش و و هو ينيكها و بقينا انا و ابي نرضع البزاز و نمص و امي تتناك من اخي. ثم قام ابي و عانقني حيث ركب فوقي و طلب مني ان ارفع رجلاي لكني خفت من زبه الكبير و لطالما حاول ابي ان ينيكني لكنه لم يستطع ادخال زبه ابدا في طيزي رغم محاولاته المتكررة لكن في تلك الليلة كان مصمما جدا الى درجة انه طلب من اخي ان يخرج زبه من كس امي المبلول بماء الشهوة و ادخل ابي زبه في كس امي ثم ضخه حوالي خمسة مرات و اخرجه يقطر بالماء و اللزوجة و تحول نحو طيزي بسرعة كبيرة حيث نطح زبه خرم طيزي بقوة

احسست كانني اصبت بصعقة كهربائية حين فتح راس زبه طيزي و كان زبه لزجا جدا و انزلق بسرعة داخل طيزي و كان را زبي ابي اكبر من حبة البيض و رغم الالم احسست بلذة غربة جعلتني احاول ارخاء عضلات طيزي حتى يدخل زب ابي كاملا خاصة حين رايت اخي ينيك امي في نيكة عائلية ساخنة بتلك الطريقة المثيرة. و احسست ان زب ابي يدخل في طيزي و يفتحني بقوة و كانني اصبت بامساك و كدت اصاب باغماء لكن اجواء النيك و الجنس شجعتني و كنت كلما ارتفع الالم اخذ مصة عميقة من حلمة امي اللذيذة الى ان ادخل ابي زبه في طيزي كاملا و كانه مزق احشائي و قطع امعائي و صرت اصرخ و اتجاه ان يخرج زبه لكن ابي كان ينيك و يصرخ و غير مبالي و يقول هذه احلى فتحة انيكها في حياتي هي احلى من كس امك و طيزها و صار يخبط زبه داخل طيزي بكل قوة حتى احس ان خصيتيه تصطدم بطيزي و بقي ينيكني قليلا ثم امرني ان اتقلب على وضعية السجود. لما درت رايت امي في نفس الوضعية و صرت اتناك من ابي و هي تتناك من اخي في نيكة عائلية قوية جدا في ليلة ساخنة