ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و استمريت اتناك من زب ابي الكبير في طيزي و انا على تلك الوضعية و انظر الى امي و اراها تتمحن و تتغنج بينما كنت اتالم و احتمل الزب في طيزي لاول مرة الى ان سمعت صرخات اخي و بسرعة اعادت امي التقلب و رايت اخي يحول زبه الى بزازها و راح يقذف كمية كبيرة جدا من حليب زبه على صدرها و تتعرق بقوة و قد بلغت احلى رعشة جنسية بينما ازداد ابي هيجانا اكثر في نيكة عائلية و لواط قوي جدا و هنا شعرت بالحرارة الجنسية و فرحت لاخي لانه ناك لاول مرة في حياته. و صرت استمتع بزب ابي الذي وسع فتحتي و طلبت منه ان اجلس على زبه و اضع ظهري على صدره حتى تمص امي زبي و انا اتناك و كانت وضعية يعشقها ابي كثيرا حين انيكه و كنت اريد ان اعيشها و هو ما حصل حيث تمدد ابي على ظهره و جلست فوق زبه حتى غاب زبه كاملا في طيزي ثم رحت اهتز قليلا حتى اكتمل انتصاب زب ابي و هنا نمت على ظهري فوق ابي و راح يقبلني من رقبتي و كنت انا اتحرك فوق زبه و هو يخض و يهز بقوة من تحتي في نيكة عائلية قوية جدا و لواط ممتع مع ابي

و اكتملت لذة النيك حين امسكت امي زبي المنتصب و راحت ترضعه و تلحسه و انا هائج جدا و طلبت من اخي ان يحضنني حتى اقبله من فمه و رقبته و صرت استمتع من كل جهة و الشهوة تحرقني من فمي و زبي و طيزي بطريقة فريدة من نوعها جعلتني افقد السيطرة على اموري و باغتني زبي بالانفجار على وجه امي و بدات اكب المني عليها و هنا ازدادت رغبتي في تقبيل اخي من فمه و صرت ابادله القبلات كالمجنون. و اكملت القذف على وجه امي و صدرها الكبير الجميل بعد نيكة عائلية قوية جدا حتى شعرت ان زبي ارتخى و فقدت لذة الجنس لكن ابي لم يقذف و صرت اترجاه ان يقذف حتى ارتاح و كان في كل مرة يرد سوف تاتيني الشهوة و القذف قريبا لا تقلق ثم يخبط زبه بكل قوة و يدخله كاملا و احسست بتعب شديد على غرار امي و اخي و ابي لم يقذف و هنا قمت من زبه الذي كبر اكثر و اصبح لونه شديد الحمرة من كثرة ما ناك طيزي ثم امسكته بيدي بعدما مسحتها على صدر امي و لطختها بالمني ثم دهنت زب ابي بالمني الذي قذفته من زبي و اعدت الجلوس عليه و شعرت ان زبه صار يحتك بطريقة انعم و احلى في نيكة عائلية مجنونة جدا

اكمل لكم احلى ذكرياتي مع النيك و الجنسفي نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة حيث لاول مرة انضم الينا اخي في فراش النيك و السكس و من غرائب الصدف ان اليوم الذي سينيك اخي امي هو نفس اليوم الذي سينيكني ابي فيه. و قد ناك اخي امي و رعشها عدة مرات رغم نقص خبرته الى ان قذف حليبه على صدرها بينما ابي لم يقذف و ظل ينيكني لمدة طويلة و انا على نفس الوضعية نائم على ظهري فوق زبه و هو ينيك و يقبلني ححتى قذفت المني و امي ترضع زبي و هنا صرت احس بزب ابي يحرقني داخل طيزي و اترجاه اني يقذف و يريحني لكنه لم يقذف و قد كانت احلى نيكة في حياته حين ناكني و لاحظ فتحتي الصغيرة تمتع زبه الكبير حين كان يحتك داخل امعاء طيزي في نيكة عائلية و احلى لواط. و بعدما دهنت زب ابي بالمني صار يمر داخل طيزي بطريقة اكثر مريحة و مثيرة و كنت مستمتع جدا رغم اني كنت متعب و طلب ابي من اخي ان يعطيه زبه يرضع بينما كان ينيكني رغم ان زبي اخي كان متدلي و مرتخي لانه قذف لكن ابي كان يمصه و يمضغه مثل العلكة و هي ينيكني على تلك الوضعية

ثم ادارني و ركب من فوقي و انا على وضعية السجود مرة اخرى و صار السرير يهتز بكل قوة و طلب من اخي ان يحك زبه على طيزه و من امي تقبله من شفتيه حتى يحصل على متعة جنسية مكتملة و كاملة. و قد تعبت كثيرا و انا اتناك من ابي و هو فوقي بجسمه الثقيل جدا الى ان سمعته اهته التي كان يطلقها عادة حين يقذف فقد كانت ساخنة جدا و كان يتاوه في اذني ثم شعرت بالمني الحار و الساخن جدا يتوزع داخل احشائي و زب ابي ينتفخ و يرتعش داخل طيزي بعد نيكة عائلية و احلى لواط و عند ذلك ضغط بقوة على رقبتي و عضني من اذني و هو يقذف و يسبني و يشتمني و تفهمت الامر لان الشهوة كانت في اقصى مداها. و لما قذف ابي في طيزي ترك زبه حوالي ثلاث دقائق حتى شعرت انه ذبل داخل طيزي و هنا سحبه و اخرجه و هو يقطر بالمني و استلقى ابي على ظهره فوق السرير و جبهته تلمع من العرق و قد تدلى زبه على فخذه الايسر و كل واحد منا قد شبع من اجمل نيكة عائلية و هنا كان لابد لنا ان نتوجه الى الحمام كي نزيل تعب النيك و ننظف اجسامنا

و نمنا يومها و كل واحد فينا منتشي و متشبع بالجنس الى ان طلع صباح اليوم التالي و قمنا جميعا و تناولنا القهوة و فطور الصباح و كالعادة كلنا عاري كما ولدته امه ثم لبس اخي ثيابه و خرج من البيت وبقيت رفقة ابي و امي حتى ناداني احد الاصدقاء كي نلعب مقابلة و خرجت و تركت ابي و امي وحيدين في البيت و هما عراة. لما خرجت كنت انظر الى اصدقائي و انا اتسائل في داخلي هل يمارسون الجنس في بيوتهم و يستمتعون في نيكة عائلية مثلنا ام اننا عائلة شاذة منيوكة لكني لم اتجرا و اسال اي كان و بينما نحن نلعب سقط شورت احد الاصدقاء فرايت طيزه و كانت جميلة جدا فمحنني و اردت ان انيكه لكني خشيت من ردة فعله و لم اكن احكي مع اصدقائي عن الجنس ابدا. استاذنت من صديقي ان اتوجه الى احدى الاشجار كي ابول و الحقيقة اني كنت اريد ان استمني فقد شعرت بشهوة قوية جدا و حين وصلت الى الشجرة اخرجت زبي الذي انتصب بقوة و بدات ادلكه بعيدا عن اصدقائي لكني اخفيته مرة اخرى ثم اعتذرت لاصدقائي عن اللعب بحجة اني مريض و متعب و الحقيقة اني فكرت بالاسراع الى البيت لان نيكة عائلية ساخنة جدا تنتظرني

كنت ارغب ان اشارك ابي و امي النيك و لم ارغب بتضييع تلك الشهوة بالاستمناء خاصة مع استحالة النيك مع صديقي و نحن جماعة كبيرة و من حسن حظي اني املك زب ابي و طيز امي و كسها حين ينتصب زبي. و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد حيث اني حين كنت متجها الى البيت مررت باحدى المزارع و لمحت رجلا سكيرا كان عمره مثل عمر ابي تقريبا و كان رجلا اسمر البشرة و كان يبدو عليه انه متشرد و حين اقتربت منه رايته يفتح سحاب بنطلونه فاهتز جسمي كاملا و انا اتلهف رؤية زبه و اكتشف زب اخر و قلبي ينب بقوة. و ما هي الا ثواني حتى رايت الرجل يسحب زب جعلني ارتعش في مكاني فقد كان زبه اكبر من زبي و من زب ابي و عرضه غريب جدا و له راس كبييييييير جدا و بدا مباشرة يتبول على الشجر و انا انظر الى زبه بمحنة و في داخلي اتمنى لو يشاركنا الرجل في نيكة عائلية و ينضم الى فريقنا في الفراش لكني كنت متاكد ان ابي سيرفض الفكرة جملة و تفصيلا. بقيت انظر الى زب الرجل و هو يبول و هو سكران و غير منتبه لوجودي امامه و انا اتمنى لو امصه لو ارضعه لو ادخله في فمي و انا اتمنى لو اراه يستمني حتى ارى حليبه

و لما اكمل الرجل السكير بولته اخفى زبه بسرعة كبيرة دون حتى مسحه بل اخفاه و بضعة قطرات تنزل من الفتحة و هنا صرت اكثر هيجان و اكملت طريقي الى البيت و انا اغلي من الشهوة لهفة على نيكة عائلية حامية جدا بعدما رايت الطيز و الزب في يوم واحد و كنت اتجه الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني من الانتصاب و قلبي ينبض بالشهوة الى درجة اني كدت ان اقذف و انا امشي. و بمجرد ان وصلت الى البيت و قرعت بدات افتح سجاب بنطلوني فانا كنت اريد ان تستقبلني امي او ابي و زبي يقابلهم لاني اعلم ان من سيفتح الباب سيكون عاريا تماما و كما توقعت فقد فتحت امي الباب و هي عارية تماما اول ما قابلني كانت بزازها البيضاء الكبيرة و قبل ان ادخل الباب اخرجت زبي المنتصب بقوة و الباحث عن نيكة عائلية رهيبة ثم دخلت و اغلقت الباب خلفي و طلبت من امي ان تسرع برضع زبي لاني لم اكن استطيع الصبر و احسست انها لو تتاخر قليلا فاني ساقذف حتى دون ان امارس نيكة عائلية فانا اليوم رايت طيز صديقي و زب الرجل السكران

ذكريات ايام المراهقة قصة عائلية طويلة الجزء الثالث

□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□

اكمل لكم احلى ذكرياتي مع النيك و الجنسفي نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي مع مرور الوقت صرنا نعيش للجنس و النيك فقط. و بعدما انضم الينا اخي الاصغر صار الجنس بيننا مثل وجبات الغذاء و العشاء حيث صرنا يوميا ننام في احضان بعضنا و لا نرتدي الملابس في البيت اطلاقا الا حين ياتينا الضيوف و من المفارقات اني ذهبت كي العب فرايت طيز صديقي و رايت زب كبير جدا و انا في طريقي الى البيت فصرت هائجا مثل الحصان فانا معتاد على رؤية زب ابي و زب اخي فقط و لا املك فكرة عن الرجال الاخرين و اسرعت الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني و حين قرعت الباب فتحت لي امي و هي عارية تماما و بمجرد ان اغلقت الباب حتى هجمت على حلمتها امصها و ارضعها و انا احس بشهوة غريبة و كانني انيك امي لاول مرة و طلبت منها ان ترضع زبي بسرعة لانني ساخن و بكل فرح و سرور راحت امي ترضع زبي و هي على ركبتها و ما ان ادخلت راس زبي في فمها و مصته حتى قذفت بسرعة كبيرة داخل فم امي افي نيكة عائلية جميلة و سريعة جدا

و حين كنت اقذف كنت اتاوه و اصرخ بقوة من الشهوة و هنا سمع ابي صوت انفاسي فاسرع الينا فوجد امي تلحس المني و هنا سبني و شتمني لانني لم اخبره انني سانيك امي و اقنعته اني احسست بشهوة غريبة و قوية لم اتمالك نفسي فيها و اخبرته اني لو لم التقي امي لكنت قذفت في ملابسي من شدة الهيجان. اما الشيئ الذي حيرني هو انني رغم ذلك بقي زبي منتصب بشدة و الشهوة تغمرني و كانني لم اقذف في فم امي و اقترب مني ابي و امسك زبي فزاد من تهييجي و حين طلبت منه ان ينادي على اخي كي نتنايك و نمارس نيكة عائلية اخبرني انه غير موجودلانه ارسله الى السوق. نزل ابي رفقة امي على ركبتيهما امام زبي و كل واحد منهما ينافس الاخر على مص زبي و كنت احيانا اخبط زبي على وجه ابي و هو يخرج لسانه كي يلتقط الراس في فمه و احيانا اخرى اضعه على وجه امي ثم وضعت زبي بين بزاز امي الكبيرة و رحت انيكها من صدرها في اجمل نيكة عائلية و سكس محارم بينما كانت امي تمص و ترضع زبي ابي الكبير جدا. ثم ادرت امي و هي في وضعية السجود و ادخلت زبي في طيزها الذي كنت احبه كثير و كان ابي مستلقي على ظهره و امي ترضع زبه

و الشيئ الذي كان يجذبني في طيز امي هو صغر الفتحة عكس كسها الذي وسعة ابي من كثرة النيك بزبه الكبير و لم يكن ينيكها من كسها لانها تخاف عكس زبي الذي كان كبيرا نوعا ما و لكن ليس بحجم زب ابي. بقيت انيك امي و انا احس بشهوة لذيذة و جميلة جدا حيث استطعت ان اتمالك نفسي و لا اقذف و اطلت مدة النيك و استمعت و لاول مرة منذ ان بدانا نيكة عائلية قذف ابي المني قبلي و كنت دائما اقذف و هو ما زال ينيك حيث كنت هذه المرة ذائب و زبي في خرم طيز امي و هي تتاوه و تمص بقوة و ابي مستلقي و زبه الكبير ينيك حنجرة امي حتى سمعته يطلق صرخات الشهوة القوية و اخرج زبه من فم امي و راح يقذف بكل قوة على صدره و بطنه حتى ارتخى زبه و امي تلحس له المني بينما انا اواصل اجمل نيكة عائلية و زنا محارم مع امي. و قد بقيت انيك لمدة حوالي 10 دقائق بعدما قذف ابي حيث ان زبي انكمش جدا و احسست ان امي قد بلغت رعشتها رغم اني انيكها من الطيز فهي امراة شهوانية لا تمل من الجنس و النيك على غرار ابي

و بدات احس انني ارغب بالقذف حيث صارت اللذة التي تتجمع داخل الزب اثناء ممارسة الجنس ممتعة اكثر و الرعشة تقترب و كنت اريد ان اقذف بطريقة جميلة فصرت اصرخ اه اه اها اه زبي سينفجر و هنا سحبته فرايت ابي و امي يسارعان نحو زبي كي يلتقطا قطرات المني التي سوف يكبها زبي. حين رايت وجه امي و وجه ابي امام زبي احترت على من اقذف و كل واحد منهما كان يخرج لسانه و ينظر الي بمحنة و كانه يترجاني ان اقذف عليه و هنا قررت ان اقذف عليهما بالتساوي فانا احب ابي و امي بنفس الدرجة و كنت اقذف عليهما قطرة بقطرة واحدة لابي و اخرى لامي في نيكة عائلية جميلة جدا. و كان المني يخرج من زبي على وجهيهما و يرسم شكل خط يشبه المايونييز الى ان اكملت القذف و طلبت منهما ان يلحسا زبي و كانابي يلحس عن يمين زبي و امي عن الشمال حتى نضفا زبي و ارتخى و هنا راحا يتبادلان قبلات جميلة جدا و كل واحد يلحس منيي من على وجه الاخر و يتحسسان ظهريهما و طيزيهما ثم قمنا الى الحمام كي ننظف اجسادنا و انا اتذكر تلك الايام الجميلة حين كنت صغيرا و استحم و انا ارى زب ابي و طيز امي

و بمجرد ان دخلنا الحمام و فتحنا الماء حتى رن جرس البيت فاسرعت عاريا و جسمي مبلول الى الباب كي افتح و كنت اعلم انه اخي و حين فتحت له الباب كان اول سؤال يطرح علي هو هل مارستم نيكة عائلية في غيابي. حاولت ان اكذب عليه و قلت له لا فقط لعبت مقابلة و جئت كي استحم و هنا صدقني و لكن حين دخل الحمام و وجدني رفقة ابي و امي عراة نستحم غضب بشدة و راح يصرخ و يشتم لانه لم يكن يريد ان يضيع اي نيكة عائلية تحدث في البيت و بما انه الاصغر و هو في سن المراهقة فقد كان دائما اكثرنا حرارة في النيك و زبه لم يشبع بعد من طيز ابي و امي لذلك الح علينا ان نعيد النيكة حتى يشبع زبه و الا فانه سيغضب و ينتقم منا بطريقته الخاصة و هنا لم نجد ما نفعله و احترنا في الكيفية التي سوف نرضيه بها. بسرعة خرجنا من الحمام و نظفنا انفسنا و رحنا الى الغرفة و جلسنا على طرف السرير و طلبت من ابي و امي ان يرقصا رقصة ساخنة و يقبلا بعضهما بطريقة حامية كالتي نشاهدها في افلام الاغراء حتى نهيج و نمارس نيكة عائلية اخرى بحضور اخي الاصغر

مع مرور الوقت صرنا نمارس نيكة عائلية انا و ابي و امي و اخي الاصغر حيث صار النيك بيننا جزء من حياتنا و يوميا تقريبا نعيش سكس محارم جماعي و كاننا ازواج و كان اخي الاصغر حديث العهد بالجنس لذلك كان اكثرنا حرارة. و في الجزء السابق حين دخلنا نستحم لم يكن معنا اخي و لكن بمجرد ان فتحنا الماء و بللنا اجسامنا حتى رن الجرس و لما فتحت كان اخي هو الطارق و حين وجد جسمي مبلل علم اننا قد مارسنا الجنس فغضب و بدا يصرخ و يعاتب و يلوم لانه يرفض ان نمارس الجنس في غيابه لانه يحب ان يعيش معنا نيكة عائلية يوميا خاصة و انه حديث البلوغ و زبه مازال لم يشبع من الطيز و الكس. و لحظتها كنت بارد جنسيا لانني نكت مرتين و لكن حين دخل اخي علينا الحمام و الح علينا ان نخرج مرة اخرى الى الغرفة و نمارس الجنس اخرج زبه امامنا و كان زبه منتصب و هنا تذكرت طيز صديقي الذي كان في سن اخي تقريبا و طيزه بيضاء مثل طيز اخي و تذكرت زب الرجل السكران الذي كان كبيرا جدا فانتصب زبي بقوة و صرت واقف في صف اخي اطلب من ابي و امي ان ينضما الينا كي نمارس السكس

امسكت اخي و صرت اقبله بمحنة شديدة و انا اتحسس جسمه و اعريه و قد مضى وقت طويل لم انكه فيه و طلبت من ابي و امي ان يتبادلا قبلات حارة امامنا و كنت اعلم ان شهوة ابي منطفئة فهو حين يقذف في الصباح لا ينتصب زبه الا في المساء و لكن و لانه ناكني و ادخل زبه في طيزي عرفت انه سيهيج لو اتركه ينيكني ثانية. هنا امسكت زب ابي بيدي و بدات ارضعه له و كان طريا مثل العجينة و استطعت ادخاله كاملا في فمي و صرت اعضه كالعلكة بينما كان اخي يمص بزاز امي و يلحس و ابي يتحسس زب اخي الذي كان منتصبا جدا. ثم ركب اخي فوق طيز امي و هي على بطنها فوق السرير بعدما دهنها بالفازلين و بدا يدخل زبه الذي كان اصغر الازبار في العائلة لذلك ادخله بسرعة كبيرة و هنا جئت انا من خلفه و دهنت زبي بالفازلين و حاولت ادخال زبي في طيز اخي و صرت احشر زبي بقوة في طيزه لكني تفاجات بابي يحوال ادخال زبه في طيزي و صرن ثلاثتنا فوق جسم امي نمارس نيكة عائلية قوية و غريبة جدا الى درجة انه كاد يغمى عليها. و لم نستطع تحقيق تلك الوضعية الصعبة و لم يكن من خيار امامنا الا ان نضطجع جميعنا على جنبنا الايمن و تكون امي هي الاولى و ابي هو الاخير ورائي

و كما كان متوقعا فقد جاء اخي من خلف امي و ادخل زبه في طيزها و انا ادخلت زبي في طيزه و زب ابي في طيزي و كنت استقبل اكبر زب في طيزي و ملانا اطيازنا بالفازلين حيث فرغت القارورة بسرعة و كان زب ابي يشق طيزي بكل قوة و احيانا يرتخي داخل طيزي فيخرجه و يستمني قليلا حتى ينتصب و يعيد ادخاله. لحظتها كنت انيك اخي و ادخل زبي في طيزه و انا اتخيل نفسي انيك صديقي الذي رايت طيزه و كلما ضخ ابي زبه في طيزي اتخيل زب الرجل السكير و نحن في نيكة عائلية غير مسبوقة و لا توصف حلاوتها و استمرينا نهتز فوق السرير الذي كان يصدر اصواتا قوية حيث كان بدا يهترا من كثرة النيك فوقه. و في اللحظة التي بدات فتحة طيز اخي تنغلق على زبي و هو يتاوه عرفت انه بدا يقذف داخل طيز امي و قد هيجني اكثر و زادت متعتي لانه سيتوقف عن الضخ و سيتركني اكمل النيكة على راحتي و بالفعل صرت اكثر استمتاع لما توقف اخي عن نيك امي و صرت انيكه و انا اسبه و اشتمه كالعادة مثلما كان ابي يشتمني حين ينيكني اما امي فقد قامت و اقتربت من ابي حتى يلحس المني من كسها و هو ينيكني في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا

و قد دنت امي بصدرها من وجهي حيث كان طيزها و كسها في وجه ابي و صدرها في وجهي امص حلمات بزازها اللذيذة بينما انيك اخي و زب ابي في طيزي و لم اتوقف عن صفع فلقات اخي و اللعب بهما حتى جاءت شهوتي و بقيت اكب المني بقوة كبيرة داخل طيز اخي الذي ذكرني بطيز صديقي. و مرة اخرى نطفئ شهواتنا جميعا و يبقى ابي ينيكني و زبه الكبير يعذبي و حتى قارورة الفازلين جفت و طلبت من اخي و امي ان يساعداني على اخراج شهوة ابي كي ارتاح من زبه الكبير جدا و عندئذ وضعت امي مرة اخرى كسها على وجه ابي كي يلحسه بنما التف اخي من وراءه و راح يلحس طيز ابي لانه كان يثار جدا حين يلحس احدنا طيزه و صار ابي يصرخ بقوة كبيرة و شهوته تتضاعف و هو مستمتع في نيكة عائلية من كل جهة من الزب و الطيز و الشفتين و يزداد تهيجا مع كل دفعة من زبه داخل طيزي الذي صرت احس و كانه صار مثل الكيس الموسع من كثرة ما اكلت الزب من ابي في نيكة عائلية رفقة افراد العائلية

و اخيرا سحب ابي زبه الذي صار حجمه اكثر من حجم زب الحمار و استلقى على ظهره و نزلنا جميعا نرضعه و نمصه حتى يقذف على وجوهن و كانت قطرات مني ابي كبيرة جدا و ساخنة و كان النصيب الاكبر من المني في وجه امي لانها اول من وضعت وجهها على زب ابي. و حين قذف ابي بعد نيكة عائلية صغر حجم زبه كثيرا و كان يوما ساخنا جدا مارسنا فيه الجنس اكثر من المعتاد و لذلك لم نمارس الجنس في الليل لاننا تعبنا خاصة و ان السكس صار امر تقريبا يومي و كنا بحاجة الى نفس جديد و شخص اخر ينضم الينا كي تنتعش النيكة اكثر. و تمر الايام و انا صرت رجلا ناضجا و اخي وصل الى سن العشرين و تصبح اختي الصغيرة اطول من امي و كانت هي الحلقة المفقودة في نيكة عائلية و لما ظهرت عليها علامات البلوغ و الانوثة كان لابد من ان نضمها الينا و كلن مثلما كانت امي هي من عملت لنا اختبار البلوغ ببزازها و ابي حين يدلك لنا الازبار كنت اريد ان اختبر انا جسم اختي كي اذوقه و هي عذراء غير مفتوحة و لم تذق الزب و لم تمارس نيكة عائلية معنا بعد و لم نذق كسها و طيزها و لم تذق ازبارنا

واصلنا احلى نيكة عائلية مع ابي و امي و اخي الصغير حيث صرنا نمارس الجنس بشراهة و بحرارة كبيرة بيننا و كل واحد منا قد فتحت طيزه و مع مرور الوقت كبرت اختي الصغيرة و بدت عليها علامات الانوثة و الجمال في الوقت الذي بدات بزاز امي تترهل و طيزها تتجعد. في احدى الايام كنا في قمة النيك عراة و رغم ان اختي كانت ترانا على تلك الهيئة حين كانت صغيرة الا انها لم يسبق لها ان شاركتنا و لاحظت انها صارت جميلة و تحركت شهوتي نحوها لاول مرة و في المساء من ذلك اليوم تحدثت مع امي و ابي حول موضوع انضمام اختي الينا و اتفقنا ان نخبر جسمها و مدى شهوتها. و كما كان الامر فقد احضرناها و بدا ابي يعريها امامنا و بمجرد ان خلع ثيابها حتى صار زبي مثل الخشبة فقد صارت تملك جسم جميل جدا و لها بزاز صغيرة و حلمات منتصبة جدا بينما طيزها كان صافي و ساحر اما كسها فقد التف الشعر حوله و حتى نختبر مدى شهوتها كي نضمها معنا في نيكة عائلية مكتملة بجميع افراد الاسرة فقد طلب ابي مني ان الحس كسها و اتحقق من نزول ماء شهوتها. فتحت رجليها و انا مشتهيها و اخرجت لساني و بدات اداعب بظر كس اختي بطريقة جميلة جدا حتى سمعتها تئن تتغنج بكل قوة و هنا نظرت الى ابي و اشرت له بعيني انها ملتهبة و جاهزة للنيك

و كانت المشكلة الكبرى حول من يفتح كسها و يكون عريسها فقد بدانا نتجادل حول الامر و كل واحد فينا مصمم على ان يكون زبه اول زب يفتح اختي خاصة ابي الذي كان يلح بقوة كبيرة بينما انا كنت ارغب بقوة ان اكون اول من ينيك اختي الجميلة. اتفقنا على خطة عادلة و هي ان نخرج لها ازبارنا و تختار هي من ينيكها و يفتح كسها لكنها اختارت اخي الاصغر لان زبه صغير و هنا عارضنا ثم اتفقنا على ان نعمل قرعة و من خرجت وقته هو من ينال شرف فتح كس اختي التي سوف تنضم الينا في نيكة عائلية و حياة سكس المحارم. و كانت المفاجاة ان الورقة المكتوب عليها اسمي هي من خرجت حين سحبتها امي و قد حاول ابي ان يجعلني اتنازل عن الامر بل عرض علي اموالا كبيرة مقابل ان اسمح لزبه ان يدخل في كس اختي اولا لكني رفضت. و انتظرت المساء على احر من الجمر و حين حان الوقت قامت امي كالعادة ترقص عارية و تعمل عرض ببزازها التي رغم ترهلها الا انها كانت لاتزال تجعل ازبارنا منتصبة و هنا دخلت اختي العروسة و هي ترتدي فستان زفاف ابيض جميل كانت امي تحتفظ به ثم طرحتها على السرير و عريتها و سطحتها على السرير في الوقت الذي كان ابي و اخي جالسين على كرسييهما يتفرجان و هما ماسكين ازبارهما اما امي فقد كانت تعطر جسم اختي و تتهيئ الفراش

و لاول مرة اقبل اختي و احسست و كانني انيك للمرة الاولى فلطالما انتظرت انضمام اختي الينا في اجواء نيكة عائلية منذ وقت طويل و بدات اقبلها وانا اتحسس جسمها و اعيش ليلة دخلة جميلة جدا و انا اعلم ان اخي و ابي يحسداني على هذه النيكة المثيرة. ثم لحست كسها مرة اخرى و انا انظر الى ابي و اخي من حين لاخر و استفزهم بطريقة ساخنة جدا و انا ارى الحصرة على اعينهما ثم بصقت فوق كسها و لحست البصقة مرة اخرى و كان طعمها قد اختلط بطع الكس و ادخلت لساني في كسها حتى دغدغت بظرها الى ان بدات اختي تئن بطريقة جميلة و جدية لم تعتد عليها. بعد ذلك امسكت بزبي الذي كان يغلي و رحت احكه على شفرتي كس اختي الصغيرة الجميلة و نحن في نيكة عائلية كاملة رفقة كامل افراد اسرتي و احسست ان كس اختي يريد ان يبتلع زبي رغم ان كسها كان صغيرا و لم يذق الزب من قبل ثم ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة لم اذقها من قبل فلا كس امي و لاطيزها و لا طيز ابي بتلك الحرارة و اللذة. و حتى افرازات كس اختي كانت اقوى و الذ من افرازات كس امي

و جاءت احلى لحظة في حياتي عشتها حين فتحت عروستي التي كانت اختي امام انظار امي و ابي و اخي حين دفعت زبي بقوة كبيرة حيث دخل نصفه بسرعة ثم احسست ان غشاء بكارة اختي يمنع زبي من الدخول اكثر خاصة حين صارت تصرخ و هي خائفة من العملية. لكن قوتي و حرارتي و شهوتي اجبرتني على التعامل مع الوضع بقوة حين اكملت ادخال زبي كاملا و احسست بتمزق في كسها حين دخل بقية زبي كاملا في كس اختي الصغير الذي كان يلف حول زبي و هو يخنقه و انا اغلي و هي تصرخ باعلى صوتها في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا. حين ادخلت زبي في كس اختي احسست ان كل النيكات التي كنا نمارسها بلا اي قيمة مقارنة بهذه النيكة التي فتحت فيها كس اختي و حتى صرخاتها و اهاتها كانت احلى من اهات امي التي كان كسها واسعا جدا و صرت اضخ بقوة كبيرة و بطريقة مجنونة بزبي داخل كس اختي و كنت اثبتها حتى لا تتحرك و هي تحرك ساقيها فقط

و بقيت فوقها حوالي ثلاث دقائق فقط حيث حرارة كسها و ضيقه و لزوجته العائلية لم اكن معتادا عليها رغم اني كنت احيانا اتحكم في نفسي و لا اقذف بسرعة و لكن الكس الجديد في ليلة الدخلة في احلى نيكة عائلية دفعني الى ان اقذف بسرعة كبيرة و من حسن حظي اني تفطنت للامر و اخرجت زبي و انا اقابل اخي و ابي و اقذف فوق بزاز اختي الصغيرة. و قد كنت اقذف بلذة كبيرة و مختلفة جدا على كس اختي الساخن و انا ارى اخي و ابي يستمنيان و هما يشعران بالحسرة على تفويت هذه اللحظة الجنسية التاريخية الى ان افرغت حليبي و جاءت امي تمسح الدم من على زبي و من كس اختي و هي ايضا تتذكر اجواء نيكة عائلية التي كنا نعيشها مع كسها في السنوات الماضية. و قد تركنا اختي ترتاح بعدما تجاوزت ليلة دخلتها حيث قررنا الا ننيكها لمدة اسبوع حتى يرتاح كسها علما ان ابي في ذلك اليوم بات كالمجنون و هو غاضب لا يكلمني لكني اهتديت الى فكرة جعلته ينسى كس اختي و تصالحنا بسرعة كبيرة بعد ان عرضت عليه ان ينيك اخي من طيزه التي كانت مازالت صغيرة لانني انا فقط من ناكه و زبي اصغر من زب ابي