Asheqto Noha Zawgat Sadeeqy

Story Info
Asheqto Noha Zawgat Sadeeqy
10.8k words
0
105
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره

في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها

أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل

كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم

كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه

تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي

حتي أنتهيت تماما

قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟

أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا

سألني مره أخري نفسك في ايه معاها

قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها

سكت وليد كثيرا بعد كلامي

فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك

قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب

قولت له اتفضل

قال مش عايزك تروح تشوفها تاني

رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت

ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا

حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني

توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم

الجزء الرابع

بعد ما وليد فضل يحكي علي اللي عمله في السوق وشوفت الفيديوهات اللي هو صورها كنت وصلت لدرجه عاليه من الهيجان وزبري كان زي الحديده ومنيره نايمه جنبي ومتغطيه بملايه خفيفه فضلت اصحي فيها كأنها بقالها سنه ما نامت قومت شيلت الملايه من عليها لقيتها نايمه بالاندر بس رغم انها مراتي بس كنت حاسي انها مختلفه وكأني اول مره اشوفها

لقيت وليد بيقولي روحت فين

قولت له مفيش حاجه فضل يزن

صورت فخاد منيىره لحد الاندر

هاج اوي وفضل يصفر من جمالها ويقولي نفسي فيها وانا اقوله كفايه بقي انت اخدت منها حقك ثالث ومثلث ونايمه زي الميته

قال خلاص المسها بس واجيبهم وهي قدامي مش هنيكها

قولت له وانا بقي اللي لسه ماعملت حاجه مع نهي

قال لي لو هتغتصبها براحتك وهساعدك

فرحت اوي وقولت له تعالي مستنيك وهات القطره المهيجه معاك وعايز منوم

قال ربع ساعه اكون عندك

قفل وانا عارف انه بيسابق الزمن عشان يوصل حاولت اصحيها تاني مفيش

قولت اجرب معاها عشان اطمن قلبتها ونامت علي ظهرها وبعدت الاندر وحطيت لساني علي كسها كان بيوسع ولساني بيدخل وهي ولا هنا دخلت صوباعي لقيت كسها مستجيب اوي لسه بكمل لقيت الباب خبط عرفت انه وليد

قومت فتحت له دخل الشقه وزبره واقف وزي ما يكون هيزقني ويدخل

قولت له اهدي

هات المنوم عشان ماتصحاش مننا

اخدته ودخلت جوه رشيته عليها وهي طبعا مقتوله بس قولت زياده امان لأني عارف ان وليد مش هيسيبها

جيبت قميص شفاف ولبستهولها عشان اغريه وتكون متغطيه شويه ورجعت الملايه تاني وقفلت نور الاوضه وخرجت

شافني وقف من مكانه قولت له هندخل براحه عشان اصلا نومها خفيف رغم اني كنت بكدب وكمان هي واخده بنج بس كنت بعلي من شهوته ودخلت وهو معايا وسيبنا الباب مفتوح عشان لو حصل حاجه اكون انا قدامها وهو يهرب

قولت له انا هشيل الملايه

ل ما حته تتعري يبوسها

قولت كفايه كده وسيبه براحته وانا متاكد انها مش هتصحي كانت اتقلبت وبقيت علي بطنها رفع القميص وفضل يلحس طيزها ويبوس فخادها وانا بتفرج عليه لقيته بعد الاندر وبيلحس طيزها اوي وأنا بدأت اهيج كان مغرق طيزها بريقه بس كسها مش باين قال لي تعالي اقلبها شاورت لا

قال لي لو ماجيتش هقلبها انا واللي يحصل يحصل حسيت انه ولع بجد

قولت له هتنيكها؟؟

قال لي اه

قولت له بس كده هنيك نهي قال لي اخطفها واغتصبها لو عايز

قولت له يبقي منيىره بتاعتك بس اسمع كلامي وافق طبعا

قلبتها فعلا وجيبت طرحه سودا تقيله وغطيت عينها وفضلت ماسكها

وهو ماصدق قلعها الاندر وفضل يلحس كسها ويحط صوباعه يفرش بيه حسيت انها بتتحرك قعدت علي، بطنها عشان لو صحيت اكون قدامها وقولت له بتصحي خلص ومتضيعش وقت بصوابعك ركب ورايا علي بطنها وراح داخل في كسها مره واحده وانا بتابع حركتها رغم انها مغيبه عن الوعي بس اول ما دخله رفعت ظهرها من علي السريرورجعت دماغها لورا ولولا اننا احنا الاتنين تقال عليها كانت لزقتنا في السقف من كثره النطه

ووليد ما صدق فضل يرزع بكل قوته كأنه داخل مسابقه وفضل كثير علي الوضع ده وبعدين جابهم جوه وقام من عليها وقومني من فوقها عشان نفسه يبوسها وزبره جوه من غير حد عامل حاجز وفعلا نام عليها وحط زبره مره تانيه وهو بيبوسها من شفايفها وفضل ينيك علي الهادي اوي وعمال يبوس فيها ويلحس حلماتها فجاءه حس انها بتتحرك تحت منه

الجزء الخامس

وقفنا لما وليد حس ان منيره ببتحرك تحت منه قام وجري وطلع اخد هدومه وجري بره الشقه وطبعا انا ركبت مكانه عشان ما تحس بحاجه بس كانت لسه نايمه وبتتقلب عادي وقومت من عليها وروحت جيبت سرنجه وطبق فيه مياه وفضلت اسحب اللبن من كسها ولما السرنجه خرجت فاضيه دخلت مياه وفضلت اسحب كثير لحد ما حسيت ان كسها فضي من اللبن قولت كده تمام البسها هدومها بقي زي ما كانت فضلت أدور علي الاندر ما لقيته ماكان قدامي غير وليد اكلمه . تخيل وانت بتكلم صاحبك بتسأله علي أندر مراتك

لقيته مبسوط طبعا من الحفله اللي اتعملت علي شرف منيره وبيقولي هي مراتي ولا مراتك عشان تسألني علي أندرها قولت له بتكلم جد خليني اتصرف

قال أنا اخدته وهحتفظ بيه

طبعا اللي حصل حصل قولت له اوك نكمل بكره وروحت غطتها بالملايه وجيبت اندر حطيته علي الكوميدينو جنبها

صحيت تاني يوم لقيت نفسها عريانه لبست الاندرو كملت لبس هدومها وحضرت الفطار وسكتت كان لازم افاتحها عشان ما تشك في اي حاجه

لقيتها بتحط الفطار جيت من وراها وحضنتها وبصراحه وانا بحضنها ولسه هتكلم اتخيلت ليله امبارح فزبري وقف شويه وكان بامس طيزها ومحسوس بتقولي في ايه قولت لها كل خير انتي ازاي بقيتي جامده كده من غير ما اخد بالي ضحكت وقالت لا ياراجل ازاي بقي قولت لها امبارح بليل كنتي شعله نار، ورغم انك نايمه بس كنت متكيف اوي وشها اتغير شويه وقالت سيبني طب اكمل الفطار وطبعا سيبتها وكنت حابب اوصل الرساله واشوف رد الفعل والنتايج كلها هتيجي ورا بعض خلصنا فطار وبنشرب الشاي لقيتها بتقولي طب لما هو حصل وانت مبسوط برضه تقلعني الاندر وتسيبه علي الكوميدينو طبعا مكنتش عارف بتسأل بخباثه ولا ناسيه وده سؤال عادي بس انا كنت جاهز بالاجابه

أندر ايه اللي سيبته هههههههه

اندرك دلوقتي بيضرب عليه عشره ههه

انت عملت ايه ياعلاء؟؟

ولا حاجه كل ما فيها اني سخنت وهيجت اوي وقلعتك الاندر، وانا برميه وقع من الشباك طبعا مش هسيبك وانزل للاندر وفضلت معاكي وبراقب الاندر لحد ما لقيت واحد جه اخده وشمه ومشي بيه قولت رزقه ههههههههههه

فضلت تضحك وتقولي كده تخلي عسل كسي علي كل لسان

قولتلها امبارح لو عشره كانوا شربوا من كسك كان هيفضل يجيب

لاقيت عينها نورت

قولت لها انتي بقي فاكره ايه من امبارح

قالت بص انا كنت نايمه اه ومش قادره افتح عيني بس كنت حاسه ان جسمي بيتنهش وفضلت مستمتعه لحد ما حسيت ان في، سيخ حديد سخن دخل كسي مره واحده

قولت لها ما هو زبري اللي متعوده عليه ولا في تغيير

قالت لا كان متغير

قولت ازاي يعني

قالت انا مش بتكلم في الحجم بس كنت حاسه انه مش زبر اصلا كان زي ما انا وصفته بالظبط سيخ حديد يعني صلب مش مثني وكانه متسخن عليه لدرجه اني حسيت ان عسل كسي اتبخر لما دخل

ضحكت وقولتلها اه انتي كان عاجبك الموضوع بقي

قالت مين مايحب المتعه

ضحكت وقولت لها طب لو خيرتك نيكه عاديه ولا زي امبارح تختاري ايه

قالت زي امبارح عارف انا كنت حاسه ان في ١٠ ايادي بتلعب في جسمي

قولت لازم اتك علي الكلمه دي

قولت لها انا عارف انك كنتي هايجه وكسك ما بطل ينزل عسل وكده عرفت كل شهر اخلي مره منهم اجيب خمس افراد عليكي عشان يبقوا عشر ايادي

ضحكت ضحكه عاليه اوي وما علقت خالص وقالت خلاص عرفت اللي حصل وارتحت ممكن بقي اشوف انا بعمل ايه هنا سيبتها طبعا بس قولت ليكي رجعه تاني بعد لما أفكر في نفسي وحضرت خطه مبدئيه عشان نهي وكلمت وليد علي الماسنچر عشان نتقابل واحكي له علي اللي في دماغي

ودي نهايه الجزء الخامس لو عجبكم اعطوني تعليقاتكم عشان اكمل او لا

الجزء السادس

وقفنا لما واجهت منيره باللي حصل وقالت احساسها وكلمت وليد عشان افهمه ممكن نعمل ايه وبالفعل اتقابلنا علي القهوه وعلي فكره وليد شغال في مركز صيانه كبير للسيارات بدأت معاه كلامي بعد السلامات وقولت له فاكر وعودك قبل ما تدخل علي منيره ولا ناوي تخلع

قال فاكر لما قولتلك لو عايز تغتصبها براحتك بس اعمل ده بعيد عن وعن شقتي تمام

قولت له لا الموضوع مش كدا بس اهم حاجه اني اخدت موافقتك

كانت في أفكار كثير في رأسي انا مش عايز نهي وهي نايمه زي منيره ووليد انا عايزها صاحيه وتدلعني وتخون جوزها معايا وطبعا عارف ان الموضوع ده هيطول بس مش مهم لان المتعه في المشوار

طلبت من وليد يضع لها جهاز Gps في عربيتها بدون علمها بس يكون متطور وأخدت رقمها والفيس بوك بتاعها وطبعا وليد كان بيوافق من غير ما يسأل وتاني يوم وليد قال لمراته ان عربيته عطلت ومحتاج عربيتها وبالفعل اخدها المركز وركب الجهاز وكلمني قال كله تمام وبعت لي رابط عشان اقترن موبايلي مع العربيه وأصبحت العربيه تحت سيطرتي موقع وأيقاف عن بعد وصوت داخل السياره وبحكم اني كان ليه في برامج الهكر بعت لها لينك طبخ وبالفعل فتحته فورا وكان تليفونها بكل ما يحمله معايا فضلت اقلب في تليفونها لقيت ان في واحده صاحبتها بتطلب منها يروحوا يصيفوا وهي بتقولها هتاخد اجازه وتروح معاها لان صاحبتها تمتلك شقه في الساحل وكلمت وليد سألته عن الموضوع ده وقال ان مراته قالت له علي المصيف ده ولما قال ييجي معاها قالت دول صحباتي وكلهم حريم والموضوع ٣ ايام مش كثير وهتاخد مفتاح الشقه من صاحبتها ويروح هو يكمل الاسبوع معاها فرحت جدا للكلام ده خصوصا ان الموضوع مترتب بعد يومين لقيت نهي بتكلم صاحبتها ان الاجازه اتوافق عليها ويوم السبت يروحوا مع بعض وصاحبتها طلبت منها تيجي معاهم الجمعه ونهي رفضت عشان في مشاوير هتعملها قبل السفر فصاحبتها قالت خلاص احنا نسافر وانتي تيجي ورانا واتفقوا علي كده فعلا وطبعا وليد وافق علي اي حاجه لاني مفهمه علي الموضوع وقال لمراته اوك بس بلاش تكلميهم الا لما توصلي عشان هيقولوا بلاش تجيبي أكل معاكي وكلام من ده لكن لما تروحي فجأه هتكوني أشتريتي اللي انتي عايزاه ورحبت بالفكره اللي هي اصلا بتاعتي لاني كش عايز صحباتها يعرفوا انها بالسكه ويطمنوا عليها وبالفعل يوم السبت الساعه ٣صباحا اتحركت نهي بالعربيه من غير ما تكلم حد كنت انا حضرت كل حاجه ومشيت وراها بربع ساعه وكنت دايما سايب مسافه بينا كبيره وبعد بوابه اسكندريه كان في طريق كبير عباره عن صحرا طبعا وكان بينا وبين اول قريه اللي هي عليها العين وهيستكمل فيها المشهد حوالي كيلو واحد وهنا قررت انفذ اللي في دماغي عطيت اشاره التنفيذ لان كان معايا عربيه تانيه فيها ناس تبعي مطلوب منهم يحسسوها انهم هيغتصبوها وبالفعل وقفت عربيتها عن بعد وطبعا اول ما العربيه وقفت كانت بسرعتها ونهي لما حست بوقوف العربيه خرجت عن الطريق علي الجانب عشان مفيش حد يخبطها وكمان تاخد راحتها في التصليح او تكلم حد بعد ايقافي للعربيه مباشره والعربيه بدات تهدي كانت الرجاله ظهرت جنبها وبيعاكسوها ويطلبوا منها تقف عشان يتعرفوا وطبعا العربيه اصلا ماشيه بطئ وهتقف ولما وقفت ركنوا جنبها ونزل اول واحد رايح يكلمها شتمته وبتقوله يمشي قالها لو احنا مش عجبينك وقفتي ليه ولا حد غيري منهم اللي عاجبك كان بيتكلم بالمنطق ومش عاطيها فرصه تتكلم وقال لها انتي وقفتي وبتدلعي علينا بس انا معنديش وقت للدلع ودخلوها عربيتها عشان اسمع اللي بيدور واوصل في الوقت المناسب وهجموا عليها طبعا كنت متفق مع اتنين بس عشان الموقف يكون واقعي وفعلا واحد كتفها والتاني قطع هدومها وهو بيلحس جسمها وفضلت تصوت قال له نيمها واول ما سمعت الكلمه كنت هجمت وكان زيدان بالفعل رش البنج وشافتني قبل ما تروح خالص وانا بتشاجر معاهم

وبالفعل نامت خالص ونقلوها جوه عربيتي وركبنا العربيات الثلاثه بعد ما شغلتلهم عربيتها ووصلنا فعلا القريه طبعا انا كنت مغطيها وهي جنبي علي الكرسي فالوضع يبان طبيعي وعربيتها برخصتها وقال له عربيه المدام بتاعت البيه ولما قفلت في السواقه نامت معاه في عربيته وانا سوقت واحنا هنوصلهم ونمشي علي طول برضه مفيش اي مشكله ودخلنا بالعربيات ووصلت الشاليه بتاعي وركنت عربيتها في الجراچ وطبعا رميت شنطه هدومها عشان باقي الخطه وكانت علي السرير طبعا قلعتها كل هدومها ولبستها چاكيت بدله بتاعي بس علي الاندر اللي المفروض ما قلعته لانهم ما لحقوا وغطيتها بملايه وزرعت كاميرا لاسلكيه في الاوضه عشان هحتاجها بعدين وقعدت جنبها كأني نايم علي كرسي في الاوضه وحاطط كمدات علي راسها كنوع من رسم الدور طبعا قامت مفجوعه من المنظر وهي علي سرير وتعتبرعريانه وبتقولي حرام عليك انا متجوزه عملت فيه ايه طبعا انا صاحي اصلا فوقت من تصنع النوم أهدي بس لو سمحتي مفيش حد لمسك وانا دافعت عنك سكتت مره واحده وانا بتكلم وقالت انا افتكرتك وانت بتدافع عني فعلا

قولت لها متخافيش انتي في امان

قالت امان بعد ايه كانت بتتكلم وهي بتعيط قولت لها كل اللي حصل ان هدومك اتقطعت واخدوا عقابهم علي ده غير كده انتي بامان طبعا اللي علي جبينها وقع وكان عباره عن بكيني قطعه واحده عامل بيه كمدات واول ما شافته قولت لها انا اسف كنتي سخنه عملت لك كمدات ومفيش حاجه موجود هنا غيره اعمل بيها كمدات هديت شويه وقالت شكرا قولت لها بلاش تتكلمي لو سمحتي انا مش عايز شكر انا عايزك تجمعي الطريق وكويسه طبعا انا كنت بفهمها هتعمل ايه وعطيتها تليفونها المقفول ولقيت وليد بيطمن وقالت له انا وصلت

وكلمت صاحبتها قالت لها انها هتتحرك بكره معلش ولو عرفت تتحرك بليل انهارده هتتحرك وقفلت قولت لها كده تمام ممكن تقومي تاخدي دش تفوقي ومعلش تلبسي جاكت البدله تاني عشان مفيش هدوم لحد ما اشتري ليكي قالت هي عربيتي فين اخدوها

قولت لها برضه عربيتك في امان جبتها هنا في الجراچ عرفت انها هتلاقي هدوم تلبسها وقالت انا مش عارفه اشكرك ازاي

قولت لها تشكريني انك تكوني كويسه وتبطلي عياط عشان حرام الوجه الجميل ده يتلطخ بالدموع ولو اعرف انك هتنهاري كده كنت ضربتهم بالنار ابتسمت بعد الكلام وقالت ممكن طلب انا عربيتي فيها هدوم تجيب منها الشنطه سالتها فين قالت في العربيه علي الكنبه أستغربت من كلامها وقولت لها ازاي بس تمام هنزل اوك طبعا نزلت قلبت مفيش حاجه وانا اللي رامي الشنطه في بدروم الشاليه وهنا فكرت فكره تانيه وطلعت قولت لها بصي هو انا نزلت ملاقيتش الشنطه عشان كده كنت مستغرب وانتي بتقولي بس لاقيت كام حاجه من الهدوم الداخليه تقريبا وقعزا في الارض وهما بيرموا الشنطه كنت بقول كده وانا وشي في الارض عشان تتطمن بكل مافيها وقالت ممكن تجيبهم هتعبك وبالفعل نزلت البدروم فضيت الشنطه وطلعت كام اندر وبكيني قطعه واحده وطلعت بيهم وهي لسه علي السرير وعطيتها الحاجه وقالت هما دول بس قولتلها انا ما كنت هجيبهم عشان ما تخافيش تلبسيهم وعشان كده اول مره طلعت فاضي قامت من علي السرير وعدلت البدله وقالت بص يا استاذ؟؟؟