Hend Wa Ekhwan Zawgaha

Story Info
Hend and her brothers in law.
29.2k words
0
609
00
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

هند واخوان زوجها

انا هند 18 سنة نجحت بالثانوية العامة بمعدل متفوق ولاكن وضع ابي المادي حكم علي بعدم الدراسة بالجامعة في ظل الظروف المادية الصعبة وظروف ابي الذي يعيل بيت مكون من 5 بنات وامي---وعلى ذلك وافق ابي على اول عريس تقدم لخطبتي ---عريس محمد 35 سنة يعمل بالحراسة الليلة في شركة ---يسكن بشقة بجانب شقة اهله ---شخص هادىء قليل الكلام وكان عضو في داعش ---شخصية شبه معدومة في وجود امه حتى اني اعتقد انا امه لها السيطرة عليه وعلى ابيه---لهو 3 اخوة باهر 20 يدرس في الجامعة لطيف ومحترم---سعيد 18 بالثانوية العام اصغر من بسنة متكبر واظنه لايحبني ---حسن 15 دلوع الماما--ولهم اخت سناء 37 سنةمحترمة ولاكن متحفظة----هاذا ما اعرفه عنهم بشهر خطبة---شهر وخطيبي لايفعل شيء حتى انا احكي له وكل شيء اعرفه من كلام البنات من المدرسة ---احاول ان افتح ازرار قميصي وامسك يده واضعها على بزازي ويعصرهم او امسك زبه من فوق البنطلون وهكذا حتى تفاعل معي قليلا---ليلة الزواج تاكدت انهم قالو له ماذا يفعل ولاكن هو حافظ ولاكن لا يفهم كثير وخصوصا انهو بخجل المهم مرت الليلة الاولى على خير وبعدها تعود علي واني اذا اريد سكس يفعل واذا لا اريد لا يفعل ولا يحاول------ كنت اظن ان الحياة بالسيطرة جميلة ولاكن وجدتها مملة ولاكن هاذا الموجود---

مرة شهر ونحن نسكن بجانب بيت اهله والوضع طبيعي --ذهبت الى بيت اهلي زيارة لمدة يومين ---رجعت بالليل لاتفاجئ ان صاحب الشقة يفرغ اغراضنا وان الشقة مستاجرة مفروشة ---ليست ملك كما قال لنا ---وكل ملابسي واغراضي موضوعة في بيت اهله --بيت اهله مكون من صالون وغرفة نوم الوالدين وغرفة نوم الاولاد وغرف فاضية --اتوقع انها اصبحت السجن الجديد لي ----يوجد بالبيت حمامين حمام للاب والام وحمام للجميع ---لم استطع ان اخبر اهلي لان ابي لا يريد مشاكل ووضعه صعب فخفت ان يكسرني امامهم-- فرضيت بالامر الواقع----

دخلت للبيت لاجد حماتي --فقالت لي -اذهبي الى غرفتك ورتبي اغراضك --

لم استطع الرفض واطعتها وانا ساكتة--

يوجد سريرين في الغرفة --جمعتهم على بعض ورتبت ملابسي واشيائي ولاكني لم استوعب الوضع---

دخلت حماتي لغرفتي--انتي محترمة يجب ان تصبري ---ممنوع الخروج من الغرفة الا بلبس متحشم وكامل --اذا اردت استخدام الحمام استاذنيني ---

اسبوع مرة علي وانا مسجونة لا اعرف اتكلم براحتي والتلفاز شبه ممنوع --وزوجي يسهر في عمله وفي النهار نائم--

لم يعد امامي خيار فاصبحت ممحونة على زوجي انتظره حتى يرجع واخرج زبه واركبه حتى يتعب زوجي --كل يوم جنس --بعد مرور شهرين والوضع اصبح لا يطاق--حتى وزني زائد وطيزي اصبحت بارزة بسبب الملابس التي لا يوجد لدي غيرهم --مع مرور الوقت اكتشف ان زوجي وابوه هم خرفان البيت يعملون بلا كلل او ملل ولا يتكلمون ---اما اخوته فلا يعملون فهم بتعلمون ---

اتى الفرج واخيرا--حماتي اتاها عمل في مخيطة من الساعة 7 حتى الساعة5 تاتي للبيت تعبانة تعمل العشاء وتذهب لتستريح وتنام قبل العاشرة----

بعدها استطعت ان اتحرر ---فاصبحت اجلس على التلفاز واذهب للحمام من دون اذن واجلس مع اولادها واصبحت علاقتنا جيدة خصوصا اكثر شخص كنت اكرهه بالاول سعيد --انا متفوقة بالرياضيات --طلب مني اراجع دروسه وبدأت معه من الصفر ووجدته لا يفقه شيئ --اما باهر استطعت ان اجعله في صفي ليكلم امه ان تسجلني بالجامعة ---

مع مرور الوقت وافقت حماتي على ان ادرس نفس دراسة باهر وان اراجع جميع دروس سعيد وحسن ---

واصبح الوضع اكثر تحرر زوجي لا اراه كثيرا ومعظم وقتي مع الاخوة وبالليل البس فيزون وبلوزة طويلة مفتوحة قليلة من منطقة الصدر ونجلس حتى وقت متاخر نتفرج على الافلام والبرامج---الوضع كان طبيعي --

سجلت بالجامعة---وكل يوم اذهب مع باهر الى الجامعة ولاكن اللبس متحشم وواسع وصراحة كنت اريد ان اكون ملكة بالجامعة ولاكن حماتي تشددت على الملابس--

بدات اول حالة عندما جلست مع باهر بالكفاتيريا ومرة اصحابه وقالو له بطريقة خبيثة مبروك المزة --بس اللبس قديم --ومن الاحراج لم يستطع ان يخبرهم اني زوجة اخيه--هنا وجدت نفسي انظر اليه بابتسامة خفيفة واول مرة اراه جيدا ---

شاب وسيم وجميل ومتعلم لماذا تزوجني الاهبل وهاذا لا ---اعجبني كلام اصدقائه اني مزة لا اعلم لماذا---

المهم رجعنا للبيت وكعادتي لبست فيزون ولاكن مع بلوزة اقصر ليرى الجميع طيزي لا اعلم ولاكنني اريد من الجميع ان يعجب بجسمي وشخصيتي وخصوصا اني منذ شهر لم اسمح لزوجي بلمسي وبدات اشعر بشهوة جنسية--

باهر لا يراني بشكل شهواني ولاكنني اخيرا وجدت شخص بالبيت لا يبعد نظره حتى التفت عليه --واراه يركز نظره على طيزي البارزة--سعيد الشهواني برد قلبي لاني رايت باعينه نظرة ثقبت ملابسي وجسمي---بدات اراجع دروسه لان الامتحانات قربت وطلبت اجازة من الجامعة --اصبحنا لوحدنا كل يوم من الصباح حتى الظهيرة ---ولاكن انا ماذا اريد---اريد نظرات فقط لا اعرف---بعدها بدأت اشعر انهو وفي خلال دروسنا لا يشيل نظره عن بزازي وكنت اشعر بقلبي يدق بقوه والشهوة تخرج روحي وهو فقط ينظر---تعمدت لبس بلوزة مفتوحة اكثر وضيقة وفيزون اسود وربطت شعري لفوق حتى تظهر رقبتي البيضاء --ودخلت غرفته صباحا بعد ان تعطرت ---كان يلبس شورت فقط واول ما دخلت وشافني جلس --وجلست بجانبه ولاحظت ان الشورت انتفخ ----وبكل برودة احكيتلو اليوم الدروس صباحية في غرفتك لوحدنا ---

بدانا الدروس وانا ملتصقة به---وهو لم يحرك ساكن ولاكن زبه واضح انتفاخه من تحت الشورت وهو لم يحاول ان يخفيه--

وبعد دقائق شعرت بيده تلامس طرف مؤخرتي --ولاكن ابعدت شوي ولاكنهو وضع يده على طيزي --خفت ولم اتحرك---

ارتفعت يده لظهري ورقبتي--والتفت لكتفي ومن ثم نزلت لصدري--شعوري لا يوصف بدات بالانهيار ولاكن لا يجب ان اصمد وفي لحظة صمودي--وضع يده الاخرى على فخدي وبدات بملامسة شفرات كسي ---وقفت بسرعة واخبرته اني اريد ان اذهب للغرفة وارجع---هربت منه في اخر لحظة ولم اعرف ماذا افعل ---هل ارجع او لا---لم يخرج من غرفته جيد سوف اذهب للحمام لانظف السوائل التي خرجت من كسي---وعندما خرجت كان ينتظرني وهو لابس الشورت ومازال زبه نافخ---

قال لي سعيد---لا تخافي سوف اذهب للمطبخ لاحضر الفطور --ارتاحي انا لن ازعجك واذا اخفتك انا اعتذر--------

ياااااه صدمني هو انسان محترم وشخصية هادئة انهو مؤدب بعد ان ذهبت له ولبست لباس مغري ومازال هادئ---

خرجت من الحمام وجلست لافطر معه وسالني عن الجامعة ووجدت نفسي اخبره بقصتي مع باهر وانهم يعتبروني صديقته واخبرته ان ملابسي لا تعجب كل الجامعة وتسبب لية الاحراج --فنصحني ان اخذ ملابس واغير في حمامات الجامعة---

بعدها حاولت ان ابعد عنه حتى رجع زوجي ومددته على الارض في الغرفة واخرجت زبه وبدات عملية جنسية عنيفة --بعد ان انتهينا رايت زوجي يتالم من كثر الجنس ولاكن هيجاني قتلني---

تكلمت مع باهر في موضوع الملابس ووافق بسرعة وشجعني --شعرت انهو مبسوط اني سوف اكون مزة بجانبه--

ذهبت للجامعة مع باهر مع انني في اجازة ولاكن اشتقت لنظرات الشباب ولاكن هذه المرة دخلت حمام الجامعة وخرجت بفيزون ازرق فاتح وبلوزة سوداء تخفي نصف طيزي وحذاء ابيض لافت النظر ولاكن لبست المنديل---

رايت تعجب باهر الذي ذهل وقال لي لم اعرفك لولا المنديل ما هذه الاناقة---

بدانا اولا بالكفتيريا ورايت النظرات تخترق المؤخرة المنفوخة ---

جلسنا على طاولة نشرب العصير وكنت اهمس باذن باهر كانهو حبيبي او خطيبي او عشيقي---

واتكلم معه عن الشباب الذي ينظرون الى جسمي وهو يضحك --

ذهب الى محاضرته وتركني في وسط الكفتيريا وبعد قليل سمعت شاب يهمس وهو يمر من جانبي --طيزك لزيزة--

ولاكن لم اتكلم--مرة شاب اخر همس بشكل سريع تعالي جنبي ونامي في حضني ---فتركت الكفاتيريا وذهبت وانا اخرج من البوابة لمسني شاب بطيزي باصبعه ---لم التفت وهربت الى الحمام ولبس ملابسي ورجعت انتظره حتى اتى وذهبنا الى البيت---

كنت انتظر خروج حماتي لعملها حتى اذهب لسعيد لاخذ منه جرعة جنس مخفف---

ذهبت لغرفته وكان نائما ووصلت بجانبه وفتح عيناه فمسكت الغطاء وكشفته عنه لاتفاجئ انهو يلبس فقط كلسون وزبه واضح منتفخ --فنظر الي وضحك وقال صراحة كنت افكر فيكي---رجعت الغطاء بسرعة ولفيت ظهري واحكيتلو قوم البس---نهض وحضنني من الخلف وكنت اشعر بزبه يطرق باب طيزي---

تصنمت وخفت --ولاكنه همس باذني لا اريد اكثر من ذلك لا تتحركي اتفقنا ---لم اتكلم ووضعت يدي على وجهي---

انزل يده ليخرج زبه ويحركه على الفيزون ويعصر بزي بيده وبعدها وضع اصبعه في فمي وبعدها نزلها ليقرص كسي حتى عصرني بيده ليكب لبنه على طيزي وملابسي وهو يعصرني وبعد ان انتهى تمدد على السرير --

احكالي بامكانك تلفي نفسك-- لفيت حالي لارى زبه وقد بدأ يصغر وينام---

سعيد --لا تخافي انا كنت محشور لفترة علشان الامتحانات وما بشوف نسوان وانتي جميلة وجسمك بشبه جسم ممثلات السكس ما قدرت امسك نفسي---بس ما تزعلي ازا بدك ما بعيدها وازا بدك تعالي على غرفتي باي وقت بدك تعملي معي وانا مستعد لاي حاجة--- ما تتمسمري روحي غيري ملابسك واتغسلي وارجعي عندي نراجع الدروس-------

هون بخلص الجزء الاول

الجزء الثاني

استمرت هند باعطاء سعيد الدروس ولاكن بالصالة خارج الغرفة المجنونة ----وبلباس متحشم وبدون عطور لانها لا تعلم الى اين سوف تصل---

رجع باهر الى البيت وطلب من هند ان يتكلم معها على انفراد بخصوص الجامعة ووافقت---

طلب باهر من هند ان تذهب معه الى رحلة الجامعة الى المتحف العلمي لان جميع الاصدقاء سوف يذهبون وهو كما تعرف لا يوجد لديه صديقات ---احتارت هند لان باهر لديه الكثير من الاصدقاء لماذا انا---ولاكنها قررت خوض تجربة مثيرة لتختبر باهر ---وافقت لاكن بشرط لم يتوقعهو باهر باصعب الظروف---اريد ان اذهب بدون حـجـاب---نزل الشرط كالصاعقة لان الكثير من اصدقاء باهر يدعون ان صديقته ابتعدت عنه لانهو خجول ولا يبني علاقات مع البنات فذلك الامر الذي جعلهو يطلب منها الذهاب للرحلة العلمية(علشان يعجك نفسو وكان بدو يطلب منها تلبس ملابس حلوة ومرتبة بس مش من دون حـجـاب----

بعد اخذ ورد وافق باهر على امر فظيع جدا ----هند استعدت لهذه الرحلة بجميع حواسها اختارت اجمل لبس ولانها من دون حـجـاب فاختارت بلوزة قصيرة مفتوحة قليلا من الصدر وتسريحة شعر مرفوعة لتظهر بياض الرقبة وبفيزون اسود ---

اقنع باهر امه ان الرحلة ضروريا ---

خرجو من البيت الى الرحلة بملابس مستورة وواسعة وعند وصولها الى الجامعة دخلت الى الحمامات لتغير ملابسها لتخرج بعدها شخصية مختلفة جدا كانت البلوزة ضيقة تظهر ان صدرها كبير ---عندما راها وهي تنحني لتربط الحذاء وطيزها المربربة امامه شعر بشعور داخلي صعب فهمه-- وعندما نهضت راته ينظر بطريقة الاغبياء الممحونين---

هند----اول مرة بتشوف بنت بفيزون---

باهر---ههههه مش المشكلة الفيزون --المشكلة اني اول مرة بنتبه انك عنجد مزة---صراحة انتي ممكن تفضحيني---

انا بدرس بالجامعة من سنتين ما عمري اعرفت بنت --فجأة اعرف موزة خارقة صراحة لبسك لا يدل على انو صداقتنا محترمة---احكاها وهو بتلف علشان يروحو الباص--

هند---تعال ما تروح--انت اخر مرة تركتني بالكفتيريا --وسمعت حكي مخزي من الشباب --بس المرة توقع نسمع اكتر علشان هيك خليك فري وازا بدك تصير تتزعرن بلاش نروح--

باهر==انتي حاولي ما تتحركي من جنبي--

هند--هههههه ماشي بس مش يسمعوني حكي وانا معك مثل اول مرة--هههههه انت محترم وخلص بنجرب الرحلة المرة دي وبعدها بنقرر نعيد التجربة او لا--

طلعو بالباص وكانت اكتر لحظة محرجة لباهر اللي للحظة غمض عيونو---طلعت في الباص وباعلى صوتها احكت هااااااااااااااااااي يا جماعة الرحلة علمية بس كلنا لازم نفرفرش اتفقنا---طبعا الكل ساكت ما بعرفوها ---بس الشباب شافو الفيزون والصدر كلهم مع بعض احكو ---موووووووافقين---انحرج باهر وجلس بالمقعد بنص الباص وهي جلست لبرة وكانت هاي كمان غلطة ---بس هو عنجد حب يختفي شوي من الاحراج---

اتحرك الباص وكل شخص بدردش مع اللي جنبو او بلعب في الموبايل --

هند----شو بدك تضل ساكت---احكي اي اشي--

باهر---انتي تسببتيلي باحراج ---لبسك وجسمك وكمان صوتك العالي --هند انتي بتفضحينا ممكن اي شخص يوصل لاهلي--انا مبسوط انو ما في الي معارف شخصية كتير بالجامعة والحلو انك في اجازة ومعظمهم ما بعرفوكي--

هند---انت بتفكرني مغفلة--انت بدك تتفاخر انك مصاحب موزة وهاد الاشي اعرفتو من اول ما وافقت اني اغير ملابسي بالجامعة وتتفاخر انو بتقدر تزبط موزة---وانا ما بقصر معك وازا بدك بقوم احكيلهم اني بحبك ---

باهر -- لا خلص انتي صادقة وانا ما بعرف بنات وانتي بتساعديني ---

هند--- خلص ما تزهقني بكفي اخوك ما بشوفو وامك خانقتني واخوتك مربوطة معهم بالدراسة --اليوم بدنا نفرفش --انت بدك تكتب بحث عن اكتر من شغلة بالمتحف --انا بدي الف بالمتحف واتفرج ماشي وبضل الف وارجعلك---

باهر--ماشي بس ديري بالك هدول وحوش ---

هند---هم وحوش وانت مسكين---ما تخاف لبسي بدل على اني قوية ---

اثناء حديثهم مر شاب من جنبها ولمس كتفها وضحك استفزت هاي الحركة باهر وقبل اي مغامرة --مسكته هند واحكتلو-----شو اتفقنا خليك فري هاي لمسة ويمكن مش مقصودة ---لف وجهو على الشباك وهو معصب--

طبعا توالت اللمسات ووصلت للمس البزاز --لاكن هند وبخبث مالت على باهر وباستو واحكتلو حبيبي مطولين لنوصل--طبعا باهر مات او انقتل او تجمد -- اكتر من عشرين ثانية وهو مش عارف شو بحصل ---كل اللي شافو اللقطة اتفاجئو انو هاي الملكة بكل ما فيها بجسمها ولبسها السكسي وجمالها معجبة بباهر وبتحكيلو حبيبي---بعدها ولا اي شخص قدر يلمسها وكلهم بتهامسو بس ما بقدرو يحكو لانها اخرستهم----

نرجع لباهر اللي كان بدو يرد عليها رد قاسي وفكر بكف او بهدلة او حتى توقيف الباص ورجوعهم للبيت وانهاء المهزلة ---ولاكن تفاجئ بزبو اللي وقف --بمجرد لمست شفايفها خدو--- وشم عطرها ولمست بزازها كتفو ---

حاول يحكي بس تفكيرو بزبو برد جسمو وما قدر يحكي---طبعا هند اللي اصبحت عبارة عن افعى لمحت موقفو وسرقت النظر لزبو وعرفت --- وما قدرت تتراجع----مالت عليه وحطت راسها على صدرو واحكتلو---انا عملت هيك علشان اردعهم لانهم ازا زادوها بنعمل مشكلة وبننفضح ما تزعل---

نظر الها وهي منحنية على كتفو وشاف خط بزازها --حاول يبعد نظرو بس ما قدر ومع حركة الباص شاف بزازها كيف بنخضو ---

وقف زبو كامل وكانت بتنظر على زبو اللي نفخ البنطلون---رفع ايدو بهدووووء على كتفها وضمها---وهي بحركة خبيثة مثل كانها بتحاول تحضنو من خصرو ---حكت ايدها بزبو بطريقة قوية--نقز من محلو وحط ايدو على زبو وهي ضحكت وابعدت عنو وبكل هدوء احكتلو----

هند--اروح اجلس على كرسي تاني---

باهر---انا عنجد اسف -انا اول مرة بنت بتجلس جنبي وبتحضنني وكمان ملابسك مغريات---انا عنجد اسف---

هند وبكل خبث---لا انا اسفة صراحة ثقلت عليك لانو انا محرومة --اخوك ما بعرف بالرومانسية --وانا مش قصدي الطم بتبعك --هههههههه وصار وجهو احمر ---عادي نرجع نحضن بعض لاني اتريحت او لساتو واقف---ههههههه==

باهر اللي وجههو مثل حبة البندورة---لا ارتخى ما تخافي هاد وقوف طبيعي انا اوقات بقوم من النوم بكون واقف---

وبدون ما يقصد صار يحكي عن زبو الاهبل وهي استمعت للاخر--

باهر --هاي حالة --ما تفكري انو بشعر باشي اتجاهك--

خلص حكي --رجعت وحضنتو وهو رجع بكل سرور لنظرتو على بزازها --ووقف زبو وهي ضحكت من قلبها المرة --بس ما ابعدو---احكتلو اكيد اشي عفوي--احكالها عادي--المهم هند عملت نفسها نايمة -واثناء نومها مالت اكتر وحطت راسها على فخدتو جنب زبو تماما---وضلت اكتر من نص ساعة يحتك راسها بزبو ==وبزازها يخضو يمين وشمال --ورفع ايدو على بطنها علشان ما تقع --ومع الوقت رفعها لبزازها وحرك شوي ---ووسع نظرو لفخادها والفيزون --وضل هيك يفرك بحركة خفيفة ببزازها وكمان لمس طيزها وحاول يلمس كسها بس ما قدر ---لما جاب شهوتو بالبنطلون واتريح --وطبعا بطلتنا كانت حاسة بكل اشي وكسها بنزل شهوة وبدها تموت لانها ما بدها تخرب على المسكين انبساطو--حست بهيجان وعصرة خفيفة بايدو اليمين على طيزها وايدو اليسار على بزها وبعدها هدوء عرفت انو خلص --واتزكرت سعيد نفس الهيجان ونفس الهدوء ----وبكل هدوء---

هند--باهر اكيد عفوي --ههههه

باهر اتشنج --انا -انا -انا-انا--

هند--عادي ما تتاثر ما صار اشي واعتبرني نايمة --بس الرائحة قوية لازم تمسحو بسرعة بلاش حد يشمها---

اعطتو محارم وراقبت الوضع بالباص الكل مشغول اللي بالتلفون واللي بصاحبتو واللي نايم---

اخد المحرم ودخل ايدو جوا مع تنزيل بسيط للبنطلون بين زبو نايم---انتبه انو هند بتضحك عليه---

باهر --ابعدي نظرك هاد غلط الحكي--

هند ---ماشي---بس كل هاد وعفوي كيف لو انك قاصد --هههه

باهر---انا اسف جدا واعذريني--

هند---انت انسان وقفت معي بقصة الجامعة وقصة اللبس واستحملتني كتير --وما معك فلوس تتجوز --وما بتعرف بنات تعمل معهن عفويتك ههههه--علشان هيك انا موجودة دائما ازا بدك

تعمل هيك واكتر شوي وازا ما بدك عادي انسى اللي حصل---

طبعا هند اقتبست الحكي من سعيد اللي احكالها ازا بدك انا موجود دائما---

وصلت الرحلة للمتحف اللي بتكون من 4 طبقات --طبقة تحت الارض حمامات ومغاسل وطبقة ادارة واستقبال وطبقتين المتحف---

نزل باهر للحمامات --وطلعو الطلاب للطابق الرابع اللي في غرف ا3d ---وكان في اكتر من شاب ما ابعدو نظرهم عن هند --وبدهم يتحرشو فيها و ازا شافوها متقبلة ما في مانع يزيدو العيار---

باهر طلع يبحث عنهم بالطابق الثالث --والطلاب دخلو قاعت 3d ومعهم هند اللي كانت اول مرة بتشوف هيك وبتسبح في الفضاء وهي على الارض--المهم انو في شخصين ما لبسو النظارات وكانو خلف هند اول ما سنحت الفرصة قرصها واحد بطيزها --

هند كانت تتفرج على القمر وطريق دورانو--وشعرت بايد تقرصها من طيزها --فكرت بباهر بس مستحيل يعملها ---عملت دراسة سريعة بعقلها للموقف الغرفة عتمة يعني لو شلحت النظارة ما بشوف اشي ---قررت تغامر لمرة اخرى---

طبعا الشباب الثنين بضوء الموبايل الخافت يترقبوها حتى تطرف في القاعة --واقتربو منها ووضع احدهم ايدو على كتفها وهمس باذنها --ما تخافي شوية لعب خفيف ---

واثناء ملامسة ايديهم كسها وطيزها وبزازها --عملت كمان دراسة سريعة في عقلها---اكتشفت انو لو شالت النظارة ما بتعرفهم--وكمان خلص عرفو كيف يوصلولها يعني طبقت مقولة(اذا تعرضت لاغـتـصـاب ولم تستطع الهروب فحاول ان تستمتع)---

حضنها واحد من ضهرها وواحد من بطنها والتقت ايديهم ببعض اثناء بعص طيزها وبعص كسها ---اللي من الامام دخل ايدو من تحت البلوزة وعصر بزازها--اما اللي من الخلف فدخل ايدو داخل الفيزون ووصل لخرمها وحاول يخرقو باصبعو --

لاكن هي همستلو ----ممنوع-- اتفقنا لعب خفيف--وبحركة سريعة اطلع ايدو ولفها على بزازها ومص رقبتها---هي بلشت تذوب--

-اللي من الامام مسك ايدها وهمس لها ممكن --فهمت شو بدو بسرعة ودخلت ايدها عند زبو واتفاجئت انو صغير ---

-ضحكت-وهمستلو --البنات بعرفو انو فرفور---وعصرت زبو وابعدتو ولفت على التاني --ودخلت ايدها وهي متاكدة انو هاد اكيد زبو كبير لانو ضخم واصابعو ضخمين اللي بعصت طيزها بطريقة مباشرة---واول ما مسكتو اتفاجئت ---حكالها --ههههه ما تتفاجئي --زبي وانا تحت امرك وما تخافي عندي كتير طرق تطلعك من تحت زبي مبسوطة----

ثبتت حالها--واحكت---ما تنغر انت وصاحبك منيح اللي وافقت اعطيك علاقة خارجية لاني ما بعرفكم ---

كان باهر يبحث عنها بالقاعة -----طبعا الطلاب ما ضل كتير منهم بالقاعة يعني ازا بتدخل بضوء تلفونك الخافت بتشوفها---وهاد اللي صار شافها واحد من طيزها وواحد من كسها والمصيبة رافعين البلوزة وبلعبو ببزازها-- والمفاجئة ايدها داخل البنطلون بنطلونه وبتتحرك حركة سريعة والشاب بلش يفرك بكسها وبتاوه وبعدها تنهد وحضنها وهي اطلعت ايدها وشمتها واحكت بصوت مسموع ---ههههه نفس الرائحة--وبسرعة ابعد الشاب ووقف محلو الشاب الثاني ---احكتلو شو بدك العب بالفرفور----وبلشت تعمل مثل ما عملت مع اللي قبلو بس هاد كان ببوسها من ثمها وبفرك بكسها اقوى ولما وصلت النشوة عصرها بجسمو وبعصها يعصة خلاها تبعد عنو وتطلع من حضنو مع شتيمة الو ولامو-----باهر متجمد بس هو اللي سبق وجاب لبنو عليها --ما قدر يحكي بس المشكلة انو زبو وقف كمان مرة ---هاد المرة الشيطان تدخل وحكالو ---جسم بلا حساب وانت الاحق فيه---طلع برة القاعة واستناها ---وصلت وهي تمسح ايديها من اللبن ----

باهر--كيف القاعة--

هند---عنجد هاد المتحف بتشوف شغلات جديدة---

نزلو على الطابق الثاني واللي في بدا يكتبو الطلاب ابحاثهم---وهند بتحاول تعرف مين الشخصين اللي متعتهم --

باهر بفكر كيف بدو يعيد المشهد اللي شافو منها اتجاه الشابين---

باهر---شو في حاسس انك مضيعة حاجة---

هند غضبانة من اللي صار وبدها تموت لو ما تعرفهم فردت عليه رد قاسي جدا---

هند ---ضيعت عمري لما وافقت على اخوك الخروف---

تغيرت ملامح وجه باهر وبانت فيها نظرة العتب انك بتحكي على اخوي خروف ---

باهر---شكرا الك ---انت عنجد مربية ---اخوي خروف وانا خروف --بس اللي اغتصبوكي بالقاعة رجال ---اوقات بشعر انك مظلومة وعيشتنا تسببت بالضغوطات اللي عليك--بس انا اكيد فاهم غلط على كل انا بعرف مين اللي لعب بشرفك وتاكدي انك صرتي لعبة بايدهم---دبري حالك واطلعي منهم بلاش انا التافه الخروف اخليكي تندمي يا محترمة=--

طبعا هند بعد ما حكت حطت ايدها على تمها وعرفت انها لخبطت بالحكي---

وهون اطلعت كل الكيد والخبث اللي عن النساء--ونزلت دمعتها من عينها---

هند---انت اللي اعملتو بالباص هيجني وانت انبسطت وسبتني للذئاب تنهش بلحمي وعرض اخوك ---انا ما خططت اني اطلع على الرحلة انت اللي خططت--ومش بعيدة تكون متفق معهم وعلشان هيك طولت بالحمام--وكانت القاعة عتمة --وحاولت ابعدهم بالاول --بس حسيتهم متفقين لانهم اكيد عرفو منك انو انا هايجة روحو لها لو رفضت اضغظو عليها----

وبلشت تبكي---

باهر كان بدو يخوفها علشان يصل لجسمها بحرية قلبت الحكاية جد وصار فيها انعدام ثقة--وكل اصابع الاتهام عليه --

سمحلها تلبس لبس مغري وكمان تقلع الحـجـاب--وكمان وقف زبو على زوجة اخوه وجاب لبنو وهي نايمة----وسابها للذئاب تنهش لحمها وهو شاف بالباص كلهم بحاولو معها===

ما قدر يحكي معها وسكت وهي كملت حكي ومعاتبة ودموع----طلع معها على مكان بعيد عن المجموعة --وحضنها وبلش يراضي فيها --وكان الحضن امامي وما قدر يثبت ووقف زبو---هي ضحكت واحكتلو بعدين مع عفويتك اللي بدها تفضحنا----ضحك باهر واتشجع واحكالها انا بدي انزل غرفة الكهرباء بحانب الحمامات مباشرة-

--همست باذنو وانا معك يلا---نزلو ودخلو الغرفة مظلمة كحل----احكتلو ما تدخل انا بدي ازبطك--هجمت عليه بوس واحضان --وهو ما قدر يتحمل --دخل ايديه الثنتين من تحت الكلسون والفيزون--وعصر فلقات طيزها ورفعها --علشان هو اطول منها --وبلش يبعص بطيزها وقدر يدخل راس اصبعو--بدها تعترض احكالها هششششش وما تخافي ما بدي اعمل اشي ثقيل بس هيك لعب----

---هي فتحت الزرار واخرجت زبو ---وبصقت على ايدها وبلشت تجلخلو --همستلو بصوت خفيف ==حبيبي افرك كسي---نقل ايدو لكسها الغرقان --بس ما بعرف كيف يفرك --دخل اصبعين وضغط عليهم لتحت بقوة لانو بهاي اللحظة جاب لبنو فكان الضغط بالاصبعين على كسها بشكل كبير ---صار عندها متعة كبيرة ونزلت عسلها---هو ما انتبه لشغلتين مهمات---الاولى انو هي سابتو ونزلت على الارض علشان المتعة الشديدة---الثانية نزول باقي اللبن على وجهها بشكل مباشر وكمية لا باس بها ----------ومنها كمية بسيطة اتت بالفم مباشر وطبعا نقطين على صدرها---المشهد الاخير كان بدل على معركة جنسية شرسة بتفتح ابواب كتيرة بالمستقبل--------

-----نظر الها وهو بعصر بزبو ومش قادر يبعد حتى فرغ الكمية علياها ---وهي من اول نظرة لطريقة القذف على وجهها --استغربت وبنفس الوقت شعرت بهيجان --لطريقت الامتاع اللي حصلت عليها---ثبات لمدة 10 ثواني---كسر الجمود انو نزل لعندها يشوف ليش تتاوه ----احكتلو بسيطة جبتلي ضهري--وفي لحظة انتبه للبن على وجهها وهي انتبهت لزبو خارج بنطلونو الاثنين بلشو يضحكو بشكل هستيري---