Hend Wa Ekhwan Zawgaha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم استطع الجلوس اكثر وباهر يثيرني بلمساته ...وانا انظر الى سناء التي تبكي وهي مسطولة...بما يفعله سعيد بهذه الظروف....طلبت ان اذهب الى المستشفى...اعترضت حماتي....ولاكنني اصريت لانني اذا بقيت بالمنزل سوف اكون فريسة لباهر...وانا في الوقت الحالي اركز على سناء...لا اعلم لماذا...غيرة تقتل قلبي...اريد ان اراها منبطحة وسعيد يغتصبها....هذا ما اريد....

ذهبنا الى المستشفى....حزنت كثيرا على حماي الذي كان يجلس على الارض يبكي....لا اعلم فقد اعجبني الجو بداخل المستشفى....فطلبت من باهر ان ياخذ ابيه الى المنزل وانا من سأبقى بجانب زوجي....

باهر قرر ان يبقى معي ويرجع ابيه للبيت....

سالنا الدكتور....

دكتور....المصاب تعرض للدهس وكانت السيارة مسرعة وتضرر العامود الفقري ...نسبة العجز70%...

لم تتحرك مشاعري....حتى لو مات.....لم يكن زوجي...كان غطاء ....لأمارس كما اشاء....

دخل غرفت العمليات...ودخلنا غرفت الاستراحة....اتى الشرطي وتكلم معنا...ان الشخص الذي دهسه بسيارته هو من اتى به الى المستشفى...وسلم نفسه للشرطة....بعد قليل اتى والد الشخص المتهم...وطلب منا التنازل في المحكمة عن ابنه ....وهو سيتكفل بالعلاج وسوف يتابع شركة التامين ليحصل تعويض لمحمد بدل الحادث....رفض باهر الحديث...واجل الحديث لبعد خروج محمد من العمليات...

باهر ينظر اليها ولا يحصل منها على اي رد ايجابي او سلبي.....ملامحها جامدة....تلبس الجلباب والمنديل....

لم يبقى احد لغرفة الاستراحة...وقفت هند....

هند...بدي انزل على الحديقة ....

باهر...ما تزعلي...بطلع بالسلامة...وبرجع احسن من قبل...

هند...ههه..هو كان قبل احسن....

طلعت من الغرفة ....اتفاجئ من ردها...معقول تكون مش فارقة معها...

الساعة التاسعة.ليلا..محمد بالعناية المركزة بعد ما طلع من العملية....اتصل باهر وطمن الاهل واتطمن انو استفرد بهند بالمستشفى....

انتظر منها ردة فعل انو يبسطها ويكونو عشاق بالمستشفى...واذا صار وقت و

مكان ...ممكن ينيكها....

لاكن هند دائما تفاجئه.....شلحت المنديل وشلحت الجلباب وضلت بفيزون ابيض و.بلوزة صفرة وشعر حرير لنص ظهرها....وكانت بدها تجننو الليلة....

باهر....لا هيك بننفضح....زودتيها...

هند....انت الوحيد...اخرس....هههههههه...وما تحكي انك زعلان....وما في حدا بعرفنا وقبل ما انام برجع البس....

باهر...طيب ضلك بالغرفة .....

هند...انا نازلة الحديقة ....بدي الناس تعجب بطيزي وجسمي...واذا بدك تيجي تعال بس بتضل ساكت...

باهر...شو بدك تخليني كلب.. الناس توكل لحمك وانا اتفرج...

هند....لحمي انت اكلتو حرام واطعمتو للناس بالمتحف حرام....خلص خليك هون...بدي انزل اتمتع شوي بنظراتهم واحتمال لمساتهم وارجعلك....

باهر حاول ينزل بس خاف ينفضح ....هي بس تلبس الحـجـاب بختلف منظرها ...بس هو الكل بحفظو...قرر يتفرج من الشباك ...وخصوصا انو احتمال يعمل مشكلة مع اي شخص بثقل عليها....

نزلت على الحديقة...وجلست على المقعد ...لايوجد بالحديقة انثى غيرها...حتى ان الشباب استغربوا ...يوجد على الاقل عشر شباب .....جلست ونعفت شعرها..وبدات تنظر لمن حولها ...دقائق...واقترب منها ثلاث شباب....

شاب..انتي محتاجة اشي ....

هند...لا حابة اتنفس انخنقت من جو المستشفى...

شاب..مين عندك مريض...

هند...لا ما تخاف هاد زوجي بين الحياة والموت...

تفاجئ الشباب من كلامها ....

الشاب...شكلو مش نافع او ما بتحبيه...

هند...ههههه زوجي نافع وبحبو....بس شو اعمل قلبي مليان حنان بكفي زوجي وكتير ناس....

باهر يراقب وهو على اعصابه. ...ولاكنه تفاجئ ان زبه وقف....معقول ....الدياثة تثيره...

جلس بجانبها شابان وبقية الثالث واقف....وقت قصير ....وقفت معهم لتتمشى...نزل باهر ولحق بهم...

كانو يتناوبون على بعصها ....والتحسيس على كتفها...ولمس بزها...واحدهم اتى من خلفها وحضنها بطريقة هستيرية..وبدأ يهز بجسمه عليها...وهي تغنج وتتاوه....لحق باهر بها...ولاكنه خشي الفضيحة....لا يوجد مكان بالمشفى ليفعلوا بها ما يتمنون ولاكنهم استمروا معها نصف ساعة وبعدها ...اكتفت وانسحبت ...مع رفضهم....توجهت مباشرة لغرفة الاستراحة واخرجت ملابسها وتحجبت....استغراب باهر وصل لدرجة ضربها كف اوقعها على الارض....

هند...انت حيوان ....لا تلمسني يا كلب....

باهر....انتي حيوانة وشرموطة.....انتي حقيرة...

هند...يجب ان تتعود او فلتعتزلني....المتعة للجميع...

باهر تراجع واستذنب نفسه وساعدها على النهوض....ابتعدت عنه ....لتذهب لغرفة زوجها ....لحق بها ووقفا يشاهدان محمد من خلف الزجاج......

احتضنها. باهر وقبل راسها وتاسف....افعلي ما تريدين...ولاكن بتعقل....

هند....انا افعل ما اريد وبأي وقت ومع اي شخص....

باهر...ههههه. موافق...ولاكن بحذر ....

هند..اسأل الدكتور بالنسبة للقدرة الجنسية...رجائا..

باهر....ههههههههه...هل هذا الموضوع مهم ....

هند...يجب ان اعرف ....

ّ.......................

ما حصل بالمستشفى برهن لباهر ان هذه الانثى....مجنونة واي فكرة تخطر في بالها تنفذها...يجب ان يكون حذر معها....

..................

بعد خروج باهر مع هند الى المستشفى.....

ادخل سعيد امه الى غرفتها...وتكلم مع حسن ليتواجد بجانبها....

وذهب هو للصالون ليجد الفريسة لوحدها...بملابس مغرية....وقد قرر ان الليلة هي ليلة رجوع سناء الى التعريص.....

جلس بجانبها...والتصق بها ووضع يده على كتفها...وهي لم تلتفت اليه....

سناء...انت حيوان بدون مشاعر....

سعيد...تتذكرين ...عندما اصريت على الرجوع لابوسمير قبل ان يتوفى...وهددتك ان احكي لمحمد عن كل شيء...

كنتي بشخصية العاهرة القوية...ولم تخافي بل تكلمتي بكلام جعلني اخرجك من قائمة الاهل واضعك بقائمة اسفل اشخاص بحياتي...قلتي لي ساعتها ان محمد اهبل ولو بدي بفتح طيزي لزبو ....انتي زرعتي بداخلي الحقارة والدنائة وعلمتيني فنون الدياثة والشذوذ.....انصحك بتقبل حقارتي ....ونحاول ان نتفق فيما بيننا....لاني بعدها لن اصبر ..وستعرفين معنى الاغـتـصـاب....

انتهى من حديثه....نظرت اليه والدموع في عينيها....

نهضت...ونزلت راسها...ودخلت الغرفة وتركت الباب مفتوح...خضعت لسعيد...

كان يريد الدخول ...ليكمل ما بدأه...ولكن رجوع ابيه اوقف العملية...او اخرها....تعامل مع ابيه....ودخل غرفة اخته...وكان حسن ينظر اليه من غرفته.....

دخل اليها واقفل الباب ووضع الرضيع على السرير.....

مسك اخته من بزازها الكبار وشدها ....ليقبلها بفمها ويسحب لسانها وينزل مباشرة لكسها...ويداعبه براس لسانه باحتراف..ويميل بلسانه على اخر كسها ويضع اصبع بطيزها...ويبدأ...بمصه بطريقة جنونية وعضه عضات ترسل كهرباء لقلب اخته...اول الحدث كانت ملامحها جامدة ولاكن مع الافعال التي فعلها بمهبلها انهارت وكان انهيارا كامل القواعد...ابعدته..ونزعت كامل ملابسه ...وهجمت على زبه...ليفعلو حركة 69....

كان الوضع مشحون المص من الجهتين جنوني ...لم يتحمل ..ونزل لبنه في فمها وهي استقبلته ولم تخرج زبه من فمها حتى اخر قطرة...حاول تكميل مهمته ولاكن ابعدته...ونهضت...وذهبت لتغتسل...خرجت من الغرفة وهي تلبس المنشفة ليشاهد حسن جسم اخته...اول جسم عاري يشاهده او نصف عاري....وبعدها وقف سعيد على الباب يلبس الكلسون فقط....نظرت اليه ومازالت الدمعة لا تفارق عينها....شاهد حسن المشهد الذي يورث الدياثة والمحارم في بيت الجنس...ذهب حسن لسريره لايفهم ماذا حدث ولاكن المهم جسم اتخيله الليلة لاستمني...ويتخيل الوصول لهذا الجسد الرائع......

انتهى الجزء........

الجزء الثامن

..عادت هند وتركت باهر مع محمد.....

دخلت البيت ....الكل في البيت ولاكن ملتزمون في غرفهم...الاب اخذ اجازة...والام لم تستطع مغادرة الفراش...

وسناء...محطمة نفسيا وتعرف انها لن تغادر البيت حتى يشبع سعيد...ولن يقبل بالمص...فهو يريد كامل الجسد....

حسن...خرج من غرفته ينتظر...الجسم الابيض الذي تخيله بجميع انواع السكس....يريد رؤيته...

اما العريس....سعيد...نهض من النوم وذهب الى احد اصدقائه ...وعده ان يؤمن له عمل بمحل ملابس....

ذهبت لغرفة حماتها لتخبرها وتطمنها على ابنها....

وتكلمت مع حماها بخصوص التعويض والتنازل عن القضية لان الشخص ساعد في اسعاف محمد....واخيرا تريد دخول غرفتها...لتستريح جسديا...ولتستريح فكريا...عن طريق رؤية سناء مكسورة....وجدت الباب مغلق تأكدت ان شيء ما حصل....

فتحت سناء الباب وما زالت حزينة مكسورة ....

رؤيتها بهذا الوضع تفرح هند كثيرا وجعلها تتنفس الصعداء....هند تعلم لماذا تشعر بالنصر كلما رأت سناء مكسورة ....فسناء كانت رافضة لهند قبل العرس.وا انتقدت فستان عرسها...وايضا بقت متحفظة في العرس....وبعد كل ذلك ...تظهر حقيقة انها عاهرة بالاجرة...واخيها قواد عليها...هند كرهتها...ولن تبعد عنها حتى تراها مثل الايام الخوالي واكثر...

ذهبت هند الى المطبخ....وهي تعلم ان حماتها لن تنهض من فراشها...وان سناء..نفسيتها مدمرة...

لبست فيزون بدون ملابس داخلية...وبلوزة نص كم بيضاء...حاولت لفت انتباه سناء ...للبسها المتحرر...ولاكن سناء لا تستطيع التفكير....فسعيد اغتصبها فكريا....

خرجت من المطبخ ولم تشعر بسعيد...فذهبت لغرفة المراهقين...دخلت بهدوء متسللة وفي فكرها سعيد...متشوقة لمعرفة احداث الليلة الماضية....

ولاكنها وجدت حسن متمدد تحت الغطاء ويلهث ويتحرك بطريقة تدل على انهو يستمني....لم تفكر بالتراجع ...فهذه فرصة لتجعله تحت جناحها....

كشفت الغطاء..لترى زب اكبر من زب زوجها ...تقريبا بنفس حجم زب باهر...جسم قمحي ولا شعرة.عليه....ويمسك ...بكلسون اخضر ويضعه على زبه....

تفاجئ حسن وغطا نفسه...واعتذر وارتبك ....

هند...هههههههه عيب تسرق ملابسي الداخلية...

حسن...انا اسف ولاكن الكلسون مش الك...وما تحكي لحدا...

هند...انا ما بفضحك...بس الكلسون لمين...

حسن...هاد الكلسون لسناء....شفتها لابستو بالليل بعد ما طلعت من الغرفة...

هند....عادي مو مشكلة ....ازا لاختك بتقدر توخدو ....بس شو كانت تعمل بالليل....

حسن...ما بعرف دخل عليها سعيد ...وبعد فترة..طلعو وكانت زعلانة ولابسة الكلسون الاخضر...وهو لابس كلسون احمر....انا ما بعرف اذا لازم احكي لحدا او لا ....لانو اكيد بعملو حرام....صحيح...

هند....صحيح....بس انت برضو صرت مثل سعيد...لانك سارق الكلسون...وتتخيل اختك....بس اهم اشي ما حدا يعرف...اتفقنا...

حسن....اتفقنا...وعنجد انت انسانة محترمة....وانا بحبك...

هند....ههههههه...بتحبني او بتحب تبعصني بالمطبخ....اكشف عن زبك اشوفو ما تستحي انا مثل اختك...اكشف وما تخاف....

كشف عن زبو ...جلست هند على السرير ....ومسكتو...وبلشت تفرك بزبو....وحسن متجمد ومتمتع....مسكت ايدو وحطتها على بزها واحكتلو امسك واعصر ما تخاف....ما تحمل معها ثواني نزل لبنو...

هند...بوس ايدي اللي متعتك...

قبل ايدها وشكرها...وهيك وسيطرت على مستقبل الدياثة في البيت ...وقررت انها ما تحكي لسعيد وتصير تخطط لوحدها....واعطت اوامرها لحسن بسرقة كمان كلسون....

....وانو يطلع برا البيت ويرجع بعد اربع ساعات.....

جهزت الغداء ....وجهزت ملابسها وملابس باهر بحقيبة....وصلت الغداء لحماتها...وطلع حماها على الشرطة يتنازل ....وجلست بالصالة تنتظر سعيد....دقائق ووصل ....

هند....وصل الشيطان...

سعيد....هههههههههههه...الطيور على اشكالها تقع...كيف زوجك..

هند....هههه...اخر شخص ممكن اتوقع يخاف على صحة زوجي انت..شو عامل لاختك...وضعها سيء...

سعيد...هاد اخوي...وهاي اختي...وكل شخص بيوكل نصيبو...انا احكيتلك قصتها علشان ما تحزني عليها او تعملي فيها مصلحة اجتماعية...اختي افسدت حياتي...وانا صغير...وكان ممكن انها تتسبب بفضيحة تلاحقنا لاخر العمر...ما بزبط تتوب وتعمل شريفة...صراحة مش قادر استوعب انها تصير محترمة....وانا شخصيا مش متزكر كم شخص ناكوها.....

هند....افهمتني غلط..هههههه..انا بدي التفاصيل ....

احكالها القصة بالتفاصيل المملة وهي ما احكت اي اشي صار بالمستشفى...

هند....روح كمل عليها...الجو فاضي ....خد راحتك ...اذا سالتك عني احكيلها اني بالحمام ...اتفقنا....

دخل سعيد الغرفة....وهو مصر انو ينيك اختو من طيزها ويفهمها انو خلص انتي رجعتي لحضني وتحت امري...

كانت سناء نايمة على بطنها.....سعيد ما اعطاها مجال تفكر.... سكر الباب وهجم عليها ...ومزع البيجامة و.البلوزة ...حاولت تقاوم...لاكن ضربها كف ووقعها على الارض...وشلح ملابسو. ...واطلع زبو ..واختو متمددة تحتو...وشايفة زبو واقف وبيضاتو الكبار....

سعيد...هششششش..ولا كلمة...بدك اكمل ضرب واهانة...بكمل وبتمتع...بدك تتعاوني برضو موافق...

سناء...هند وابوك واخوك. في البيت...بننفضح....

سعيد...ما تتدخلي الوضع مسيطر عليه...لفي طيزك بدي ارجعلك ذكرياتك...

سناء...انا بترجاك نيكني من كسي...انا تعالجت لطيزي...وبصعوبة اقدرت انتهي من محنتها...

هجم عليها ولفها غصب عنها وضربها كفوف على طيزها ...كان الصوت قوي ...يرن بأذن هند ...اللي كانت تتنصت على الباب....كل ما تقاوم الضرب يزيد...لما شعر انها استسلمت....ابعد فلقات طيزها...وما كان بحاجة للتوسيع...لانو واسع...بس فترة طويلة ما انتاكت منو...

دخل زبو كامل وبطريقة سريعة....سناء ما قدرت تتحمل حاولت تهرب بس سعيد متمسك بخصرها وزبو فسخ طيزها...صرخت واترجت اخوها ...بس ما فايدة...بلش يدخل ويطلع وبعنف...والكفوف على الطيز ما وقفو ...مسك شعرها وشدو ...وساعة كاملة من النيك وبعدها بشوي نزل لبنو بطيزها...واتمدد فوقها....

انسحبت من تحتو وهي تشعر بدمار نفسي....وهو ضل متمدد على الارض....

سعيد...ما خلصنا......بسبقك على الحمام وبتلحقيني...

طلع لابس منشفة على خصرو...مجنوووون ...

هند جالسة بالصالة....

سعيد...ادخلي لعند امي وما تطلعي من عندها الا لما اعطيك اشارة...

هند..شو لابس يا مجنون...وسناء بتطلع بتكشفنا...

سعيد...بنفسك احطمها وارجعها عاهرة مثلك...اعملي مثل ما بحكيلك وبسرعة لانها بدها تلحقني على الحمام....

دخلت الشيطانة على غرفة حماتها...وحماتها نايمة ما ازعجتها...ضلت عندها كحماية فقط...

دخل الحمام....بعد شوي دخلت سناء بجسمه الضخم ...188طول...وزننها95...بيضة.شعرها. بني...من انواع النسوان اللي بزازها مدليات..وعروق بزازها خضر وزرق واضحات..وحلماتها سمر...وصلت عندو تحت الدش....نزلها على زبو....

سعيد...مثل ما مصت امس بدي تلحسي وتلعبي بلسانك...وتبلعي اللبن....

بلشت تمص وتلحس...وكل شوي ببعد عنها وبحكيلها تنزل تلحس بيضاتو بس...عذبها...نزل لبنو على وجه اختو....بعدها امرها تفرك ضهرو وبيضاتو وكل جسمو....

خلصو الدش...طلعت هي بالاول ودخلت غرفتها...وما سكرت الباب من اللخمة....طلع سعيد لغرفتو ولبس واعطى اشارة لهند...دخلت هند الغرفة على سناء اللي كانت لابسة كلسون وبس... للحظة وقفت الارض عن الدوران جسمها بيجنن مثل اجسام ممثلات السكس اللي بشوفهن على تلفون سعيد .....اعتذرت هند ورجعت للخلف وطلعت ....

حملت هند الاغراض وذهبت الى المستشفى....

نام الوالدان...ونام حسن ....

سعيد جالس على التلفزيون وسناء بجانبه...بائسه ...يائسه....

سعيد...شو بدكي تضلي زعلانة....باتصل على شادي ...اكيد متزكرتي...شادي..مالك نادي كمال الاجسام...اللي كنتي...تعشقي زبو اللي مثل زب الحمار....كان كل جسمو عضلات ..لما ينيكك ويضرب جسمو بضهرك وزبو الضخم بطيزك كنت انزل لبني بملابسي وانا اتفرج....وهو بفكرك صاحبتي او جارتي....لو يعرفك مستعد يقتل زوجك ويغتصبك....هو صديقي على الواتس وبنتراسل ....ازا بدك...

حاول يذلها بعلاقات قديمة...ويذلها بالجنس...وبالكلام....حتى يخرج منها اصلها الفاسد ...ونفسيتها القديمة...المتقبلة للعيش كعاهرة...

سعيد...تعرفي انا بفكر انعش ذاكرتك بشخص او شخصين او ثلاث....يزوروني في البيت...وانت اكيد بتذكريهم....كانو عمال في ورشة اخر الشارع...كنتي توخدي معك شرشف علشان ما تتوسخي....كم واحد من الورشة ناكك مش قادر اتذكر....انا بدي افهم كيف فكرتي تصيري محترمة بعد كل العلاقات الزبالة اللي عملتيها....

واخيرا سناء قررت الرد....

سناء....كل حديثك لا يهم لاني اعرفك اكثر من نفسك....انا كنت بخاف اطلع على الشارع او اروح لاي مناسبة..او ادخل السوق...علشان ما حد يتذكرني او يعرفني..وخصوصا اني معظم تعريصي وانا لابسة المنديل ...يعني بعرفوني...وحاولت الاحق معظم اللي مارست معهم ...اللي قدرت اعرفهم....واعرفت انو ابعاد عني وانا في بيت زوجي مستحيل يتعرضولي...ولو حاول حدا يبتزني بقتلو...

بس انا انسيت انو العفن بداخل بيتي ....انا انسانة اعرفت اني في يوم بدي ادفع الثمن...بس ما توقعت يكون بالطريقة الحقيرة اللي عاملتني فيها....انا كمان يومين برجع لزوجي وبوخدني...وبوعدك...ما بتشوفني كمان مرة....

سعيد.....انا بوعدك.اني بكون دائما عملك السيء اللي برجعك لنقطة البداية....انهضي مصي زبي ....

سناء...احنا بالصالون...

فتح البنطلون واطلع زبو...

سعيد....اسرعي ومصي علشان زوجك يوخدك لبعييييد......

نزلت ترجع زبو تحت البنطلون....بس مسك راسها ودخل زبو بفمها...وبلشت نياكة الفم....مددها ودخلو لحلقها ....وناكها من فمها....لما نزل لبنو كلو بمعدتها...وكانت ايدو تفشخ كسها....««طبعا حسن كان يراقب من شق الباب كما امرته هند....راقب كل حركة بالبيت وبس ارجع بتحكيلي»»»»

دخلو الغرفة...ومدد اختو على الارض...وبلش لحس بكسها...وبراس لسانو...يداعب فخداتها وجوانب كسها...لما شعر انها بلشت تتجاوب وتذوب وتتأوه..وتضغط بايدها على رأسو...وهو بلش يدخل لسانو بكسها...ويعض شفراتها عضات قوية...كل عضة تخرج معها صيحة وأنين...زاد بالمص والعض وقرص الحلمات وبعص الطيز حتى شعر ان اخته ذهبت لعالم اخر وبدأت بالكلام...نيكني...دخل زبك بسرعة...افشخني....وفي نشوتها ومحنتها...تركها وابعد...وهية تتلوا...وتفرك كسها...ولا تستطيع تخليص شهوتها باصابعها....رجع لها مباشرة وبدأ المص واللحس ودخل زبه في كسها وناكها بكل الاوضاع ساعة كاملة حتى اتت شهوتها وجاب لبنه في كسها ...نهض عنها وجلس على السرير وهي متمددة على الارض تتاوه وتهذي....

سعيد....شو رايك ...ما حدا بعرف يزبطك غيري....لا جوزك ولا غيرو....تعالي لحضن اخوكي وانا بمتعك....وما حدا غيري بلمسك الا يكون برايك وانتي تختاريه.....ما تزعليني....هاد اشي تعودتي عليه....ولو بعد خمسين سنة بتضلي اجمل انثى بنظري....من هذي اللحظة انتي حرة ازا بدك تروحي....بس يكون عندك علم اني اي وقت بحب انيكك بنيكك لو على فراش زوجك .....

سناء رجعت الى محنة طيزها بعد ان ناكها سعيد من طيزها ولاكن المتعة التي وصلت اليها من اللحس والمص ونيك الكس جعلتها تتراجع واحتمال ان تطلب من سعيد البقاء بجانبها....فهو محترف بلسانه وزبه............وخصوصا ان زوجها بعد ان اتفق معها على عدم لمس طيزها ونيكها من كسها فقط...لم يمتعها ....ولاكنها كانت ملتزمة بالوعد الذي قطعت على نفسها ان لا يمسها غير زوجها...ولاكن بعد الاحداث التي حصلت بدأت تشعر بالحيرة... ...........

انتهى الجزء. ..............

الجزء التاسع

....ذهبت هند للمستشفى وتركت سعيد يفعل ما يشاء بسناء..وتركت حسن يأخذ جرعة دياثة اكبر....وصلت المستشفى...فوجدت باهر يتكلم مع الطبيب....

باهر...انا لا اعرف ما هو شعورك اتجاه اخي محمد....ولاكن المسالة تتعقد...سيبقى عاجز عن المشي بشكل ابدي...ويحتاج الى عمليات....ليحسنو من وضع الحوض والاعضاء التناسلية...وهذا ما كنتي تسالين عنه...لن يستطيع الممارسة لمدة عشر اشهر على الاقل...وبعد اربعين يوم على الاقل يحتاج الى عملية في اوروبا...

هند....انا ايضا لا اعرف ما هو شعورك اتجاه اخاك....الموضوع يحتاج ترتيب اكثر...اولا يتعالج هنا وعندما يحتاج الذهاب الى اوروبا سوف نتفق ....الان ممكن ان ازوره واتكلم معه....

باهر...الدكتور بيسمح بس خمس دقائق....

دخلت عند محمد وهية تبكي حزنا على حالته وفي قلبها لا تعلم هل تبكي ام تفرح....

عاهدت محمد على ان تبقى خلفه كل العمر ولن تتخلى عنه...محمد لا يستطيع الحديث الا قليلا ...... شكرها ....

باهر شاهد الموقف وسمع الحديث...للحظة ظن انها تابت ....ولاكن بمجرد خروجها...تحدثت اليه بشكل صارم...

هند....لا نمارس اي علاقة بالمستشفى...اذا اردت نذهب للبيت...انفقنا...

باهر....انا زبطت مكان خلف المستشفى عند حاوية الزبالة الكبيرة...وبالليل ما في حدا بروح هناك....

هند...هاد القرار برجع الي....في البيت انت هيجت وبلشت تنهبل وصرت فضيحة والمهم تنيك...وغير هيك بتعاملني...احيانا بطريقة متوحشة ....انا عندي مشاعر...افهم...خليك رقيق وحنون في نيك كسي بزبك

باهر....موافق...بس برضو انتي لازم تحترمي نفسك وما تفضحينا...الشباب طول اليوم ببحثو بالمستشفى عنك....

اتفقو ان المستشفى للحديث والاتفاقات ولن يكون هناك اي نوع من الممارسة.....

في البيت تفاجئ الجميع برجوع سناء الى بيت زوجها....

اتصلت الام عليها...لتأكد سناء انها رجعت لبيتها لتستقبل زوجها...وتذهب معه الى المستشفى....

استمر الحال على هذا،، الروتين....

حسن...نقل كل ما شاهده لهند التي كانت ترجع للبيت لترتاح...وترجع للمستشفى....هند كالعادة اعطته جرعة استمناء مع بعض القبل ...

سعيد يذهب للعمل بمحل الملابس ويرجع للبيت بساعة متأخرة....لا يستطيع اخراج سناء من راسه...كل يوم يتصل عليها ولا ترد نهائيا....

الام ...رجعت لعملها ...بعد ان زارت ابنها واتطمأنت على صحته...ولم يخبرها احد انه لن يمشي على قدميه...

الاب رجع الى عمله وتابع موضوع التامين والتعويض...

باهر...ترك هند والبيت وذهب ليسكن مع احد زملائه...لان امتحانات الجامعة النهائية.اقتربت...هذه مشورة الام...واكدت هند على هذا الامر.....

البيت اصبح هادئا...ولايوجد به الا حسن .....

بالمستشفى تساعد هند الممرضات على تنظيف زوجها وترتيب حاجاته من لبس ودواء....وتستقبل الزوار...خصصوا لها غرفة بجانب غرفة زوجها.الذي لا يمل من شكرها..

بدأ بطنها بالظهور ....لم تعد تلبس الجلباب او العبائة...تلبس بنطلون جينز او قماش...وبلوزة طويلة...لم يعترض زوجها...الذي مستحيل ان يزعجها باي شيء...

بعد مرور اكثر من اربعين يوم...والوضع اكثر من هادئ...حتى حسن لم تعد تلمسه...كل همها زوجها...وجدت شخصيتها بمساعدة زوجها....ولاكن ان تصبح سيء يجب ان تعرف انك تجذب كل شيء سيء حولك...

دخلت الممرضة واخبرتها ان لديهم زيارة...وكانت تلبس بنطلون جينز...وبلوزة قصير تظهر طيزها...وفخديها الجميلان...وصدرها النافر...

دخل شاب كله عضلات وصوتها مبحوح قليلا...كالوحش...ولاكنه قصير...ومعه رجل كبير بالسن هو والد الشخص الذي دهس محمد....اذن هذا هو الشخص...

جلسوا واطمأنوا على محمد....الذي استنكر الموقف لانه تذكر الشاب...وبعد البكاء من الشاب...والبكاء من الجميع واولهم انا تعاطف محمد مع الشاب...انتهت الزيارة وخرج الجميع من غرفت محمد الذي استدعى الطبيب بعد حالة الحزن التي اتعبته...خرجنا وتكلمنا بطريقنا لباب المستشفى....

الوالد...انا يا بنتي بتكفل بزوجك وبعلاجو والتأمين بدفع كل اشي حتى لو العلاج بالخارج...وانا بأمن لزوجك عمل ومصروفكم بالمستشفى والعلاج الخارجي....انا بعرف انو وضعكم متوسط ..وعلشان هيك انا وقفت محامي علشان يجيبلكم فلوس التأمين والتعويضات...وانا مستعد لأي خسائر.....بس المحكمة بدها تحكم ابني ثلاث سنوات...حق عام ...وبسبب الاضرار اللي اتسببها لزوجك....بدي اعمل كتاب استرحام...يكون زوجك موقع عليه علشان المحكمة تجعل الحكم مع وقف التنفيذ....ابني اطلعتو بكفالة....ومثل ما انتي شايفة....ندمان وبعتذر....

هند....عمي الحج احنا ما بدنا فلوس وما بدنا نحرمك من ابنك....بس صحة زوجي اتاثرت كثير..واتاكدنا من الدكتور انو بدو يعيش مشلول....زوجي بصرف على اهلو وبعلم اخوتو وانا حامل....كيف بدو يعيش مشلول....انا ما بدي اطمع فيكم...بس انت شايف وعارف وسألت عنا...شوف المناسب وتأكد انو كتاب الاسترحام انا بكتبو وبوقع زوجي عليه...