Kawakeb Tatasadam Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يعني شوية في الكعبة الغرامية وشوية في العجيزة وهم بيتفرجوا على الحب الجماعي


عفاف .. مالك النهارده فين حليبك


جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب


عفاف.. عاجبك الحب الجماعي للدرجة دي


جلال .. عاجبني أوي


عفاف .. عايز تعمل زيه (وكان خطأ منها )


جلال .. نفسى أوي


عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجالة ونسوانهم ونمارس الحب مع بعض الرجالة يشوفوني عريانة ملط وأنا بيتمارس معايا الحب و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتمارسوا معاهم الحب .. مارس الحب يا عرص ونزل


جلال .. نفسي بس ممكن من غير رجالة ( جلال بعد الحوار المثير نزل حليبه علي عجيزتها ..وانتهت السهرة


في اليوم التالي جلال يفكر في ممارسة الحب فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف


جلال .. عملتي إيه يا شرموطة في الموضوع


عفاف ..موضوع إيه


جلال ..ممارس الحب يا معرصة


عفاف ..إزاي


جلال .. زي الناس يا كس أمك


عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف


جلسوا يتناولون العشاء وبعدها قال جلال النهارده هارش علي ثعلبي إسبراي علشان عايز أعمل معاكي فيلم بورن طويل ومش عايز ثعلبي يهمد أبدا الليلة دي


بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش وخرج لقى عفاف عريانة ملط علي السرير وبتتكلم في التليفون ما اهتمش نشف جسمه من المية وانتبه للمكالمة فعرف إنها بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصا إنها تتمتع بجسم يعجبه


أشار جلال لعفاف وقال .. تعالي عايزك


عفاف .. ثواني يا مُنى خليكي معايا . كتمت الصوت وقالت .. عايز إيه


جلال ..عايز مُنى


عفاف .. انت مجنون


جلال .. بس اعرضي الأمر


عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك


عادت عفاف للمكالمة وأنهتها..


جلال .. قولي لمنى


عفاف .. يعني انت بتتكلم بجد وعينك عليها يا عرص


جلال .. اسمعي الكلام يا كس أمك طلباتي تتنفذ


عفاف .. يعني إيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز يمارس الحب معاكى أنت اتجننت


جلال .. مش انتو أصحاب وبتتكلموا في ممارسة الحب


عفاف .. بنتكلم بس مش معقول الكلام ده إزاي


جلال .. اسمعي كلامي .مش منى جوزها ظابط في الجيش


عفاف .. أيوه


جلال .. يعني كتير بتكون لوحدها هي و الأولاد


عفاف .. تمام


جلال .. خلاص اتصلي بيها دلوقتي وقولي لها إني زعلان معاكي بسبب رفضك ممارسة الحب في العجيزة لأنو بيوجع وإنتي مش عايزة


عفاف .. أنا بحكي لها عن اللي بيدور بنا وهي تعرف إني بيتمارس معايا الحب في عجيزتى


جلال .. قولي لها إنك تعبانة من ممارسة حب إمبارح وكانت شديدة عليكي وإن أنا عايز اليوم زي إمبارح


عفاف .. وبعدين


جلال .. لازم تكلميها عني وعن ممارسة حبى ليكي وحلاوته وتقولي لها عن ثعلبي إنه كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضه بس افتحي ميكروفون التليفون علشان أسمع وتفهميها إني مش موجود نزلت أشرب سيجارة وقلت لك قدامك فرصة لغاية ما أرجع ألاقيكي جاهزة لممارسة حب العجيزة


عفاف .. آلو يا منى معلش جلال أصله متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهرة إمبارح صباحي


منى ..يعمل إيه


عفاف .. يعمل زي جوزك ما بيعمل


منى .. بجد مش فاهمة


عفاف .. سيكو سيكو يا بت


منى .. ضحكت .. وماله ما يعمل


عفاف .. يا بنتي ده إمبارح السهرة كانت صباحي من ورا ومن قدام مع بعض


منى .. مع بعض في وقت واحد


عفاف .. في وقت واحد


منى .. وإنتي استحملتيه


عفاف .. ده هراني وكان فيلم بورن شغال والممارسة جماعي وكان عايز واحدة تانية معايا


منى ..ده كلام ممارسة حب واغتلام .. أنا من زمان لم أسهر زي سهرة إمبارح اللي كانت بينكم .إنتي عارفة أن محسن بيبات فى الجيش كتير . راضيه واسمعي كلامه يا بختك ..عموما عرفيه إنك مستعدة لممارسة الحب بس بشرط .. يجيب زيت ويدلك عجيزتك وبحنية يلعب فيها عشان تقدري وتغتلمي


عفاف ..يا بنتي ده كان عايز واحدة تانية معايا ثعلبه جامد موت


مني .. وإيه يعني


عفاف .. ثعلبه طول بعرض أصلك مجربتيش


منى .. أنا بأتخيله يا بختك بيه المهم روحي مارسى الحب وبكره أحكي لى أو أنا هانزل أشرب شاى معاكي وأسمع منك.سلام


جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في ثعلبه وقال .. بس دلوقتى هي تعبانة بكره نكمل


وبدأ جلال يمارس الحب مع عفاف وبعد نصف ساعة التليفون رن وظهر رقم منى


جلال.. ردي وكلميها بسرعة بشوية شرمطة ولكن على المداري على أساس إني ما أعرفش حاجة


عفاف .. آلو يا منى


منى .. الظاهر إني اتصلت غلط كان قصدى أكلم محسن في الشغل


عفاف .. ولا يهمك الليلة شغالة تمام


مني .. يخرب بيتك جلال سامع


عفاف .. مش واخد باله ( عفاف بصوت منخفض) أصله محشش ونازل تحت بيلحس آآآآآآآآآه)


منى .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى


جلال يسمع المكالمة ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتح لك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت لها


منى ..إزاى جلال هيعرف


عفاف ..مالكيش دعوة.(عفاف بصوت عالى ) جلال هات لي أشرب . وقالت .. هو دلوقتي خرج بره هاحط السماعة و أفتح الصوت بس إوعي الولاد يسمعوا


منى .. الولاد ناموا وأنا لوحدي علي سريري


عفاف .. تمام اقفلي باب الأوضه كويس وكأنك عريانة ملط وشاركيني ممارسة الحب أنا عازماكي


مني .. حاضر


جلال .. المية


عفاف ..مرسي يالا نكمل


جلال ..(بصوت عالي) .. كعبة غرامك حلوة اليوم


عفاف ..حلوة كل يوم


جلال .. نامي علي وشك علشان ألحس عجيزتك


عفاف .. بس بالراحة يا أبو ثعلب جنان


جلال .. الفيلم بيتعاد النهارده تاني تيجي نتفرج عليه


عفاف.. وبعدين تغتلم وتطلب مني واحدة تانية معايا


جلال .. ما أنا مغتلم فعلا أنا نفسي أمارس الحب مع واحدة تانية معاكى دا أنا ثعلبي كفاءة


منى تتلوى وتتمحن وسايحة خالص ومش عارفة تعمل إيه


عفاف ..يعني لو جبت واحدة معايا تعرف تمارس الحب يا خول


جلال .. (ضربها علي عجيزتها بالقلم جامد بصوت عالي وقال ) يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أمارس الحب معاكى إنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها بس إنتى هتجيبى مين


عفاف .. (بدون تفكير) إيه رأيك في منى


جلال .. منى مين ؟


عفاف .. جارتنا


جلال .. مرات محسن


عفاف.. يا عرص ما انت عارفها إيه رأيك فيها


جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100


عفاف ..طيب لو جبتها لك


جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت


منى هاجت أوي أوي أوي وقالت أنا معاكم وسامعاكم وحاسة إني شايفاكم


جلال ..ثعلبي عايزك يا مني


منى .. أنا عارفة من عفاف إنك محترف ممارسة حب ومدمنها وكمان عايز تمارس الحب معاها النهارده في عجيزتها مارس الحب معاها يا جلال مارس الحب معاها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطة دى معاها عمدة ممارسة الحب في مصر مارس الحب معاها وسمعني عايزة أجيب نشوتى على صوتها المتناك


عفاف .. إيه رايك يا كس أمك إنتي تجربي جلال أبو ثعلب عال العال


مني ..نفسى .. ده أنا سامعاكم وهتجنن مش قادرة


جلال .. طب تعالي اتفرجي وأنا أخلي عفاف تلحس لك وتريحك و مش هالمسك ما تخافيش


منى .. ده أنا نفسي أشوفكم و أشوف ثعلبك عفاف حكت لي عنه


عفاف .. خلاص انزلي


منى .. مش هاينفع حماتي نايمة مع الأولاد في أوضتهم علشان محسن بايت فى الشغل


جلال .. خلاص يا مغتلمة عفاف تطلع لك وتقول إنها زعلانة معايا وبعد شوية تنزلي معاها تصلحينا وتقولى كده لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام حامارس الحب معاها معاكم


منى .. كلامكم كله ممارسة حب واغتلام .. موافقة بس أدخل آخد دش وأتعطر وأتمكيج عشان نيجي لك


جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أمارس الحب


طلعت عفاف لمنى حسب الاتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت .. يا عفاف هنرجع لأيام زمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكلة


منى .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط


أم محسن ..إزاي يا منى الساعة دلوقتي 12 عيب يا بنتي


منى .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني


أم محسن .. روحي يا بنتي


نزلوا المتناكين علشان يعملوا ممارسة الحب


فتحت عفاف الباب وقالت .... أدخلي يا عروسة برجلك اليمين


منى .. أنا خايفة


عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني


دخلت منى وجلست في الصالون ودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع منى


جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالوا


منى لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا هامشى


عفاف لجلال ..دي منى عايزة تمشي


جلال من غرفة النوم .. تمشى إزاي طب جت في إيه وهتمشي في إيه هوه دخول الحمام زي خروجه


عفاف .. خلاص تعالى شوف


منى في غاية الخوف من المواجهة


يخرج جلال من غرفة النوم عريان ملط و ثعلبه شادد خفيف وابتدا يتملى ويمتع نظره من منى وجمالها .. كانت منى طويلة عن عفاف بس مليانة زيها وبيضا عكس عفاف القمحية .. وكانت من مواليد برج السرطان وعندها 30 سنة .. وكانت تشبه ممثلة البورنو باتريشيا ميجور Patricia Major فى شعرها الاسود الناعم الفاحم وملامح وشها .. كانت لابسة قميص نوم دانتيل بمبى أقرب للأبيض وفوقيه روب من نفس نوعه ولونه وخامته وفى رجلها شبشب شفاف كعب عالي جميل حلا رجليها اللي ضوافرها ملونة بالأوكلادور الأحمر.. وكانت ريحة الياسمين بتفوح منها بطريقة تجنن.. كانت هادية أوي زي الملاك .. وفيها خفة الدم المصرية أكتر من عفاف ..


مني أدارت وجهها وقالت .. يا عفاف بلاش النهارده خليها مرة تانية


عفاف .. خلاص بس إستني شوية معقول في 10 دقائق حليتي المشكلة


جلال .. منى يا متناكة بصي لي شوفيني عموما إنتي مش هاتمشى دلوقتي اتفرجي علينا ..

قفل جلال باب الشقة بالمفتاح وقال .. تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يمكن تغير رأيها


عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو ثعلب جنان هي الخسرانة


بدأ جلال يلحس لعفاف كعبة غرامها وقال لها خللي صوتك عالي علشان منى تسمع


عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..بالراحة ثعلبك نار كعبة غرامى كعبة غرامى هينزل مارس الحب مارس الحب أوي كعبة غرامى هتجيب


وجلال كان قاسى أوى


منى عمالة تلعب في بزازها وكعبة غرامها وتتألم في صمت


خرج جلال و عفاف إلى الصالون وقال يا منى إنتي ليكي واجب الضيافة اتفرجي علي صاحبتك وهي بيتمارس الحب معاها في كعبة غرامها


مني تشاهد من غير كلام


جلال لعفاف .. انزلي يا كس أمك على الأرض ومسك ثعلبه وهو يفرش لعفاف على شفايف كعبة غرامها وقال لمنى .. خلاص مش هالمسك بس ريحي نفسك وخللي كعبة غرامك تنزل .. هوه محسن مارس الحب معاكى علي الأرض قبل كده ؟


مني ..أيوه


جلال .. بيفرش لعفاف كعبة غرامها .. بيمارس الحب معاكى كويس


مني .. أيوه


جلال .. بيمارس الحب معاكى كل يوم


عفاف .. فين وفين ده مش معاها


جلال .. تعالي يا مني امسكي ثعلبي شوية ( منى خايفة )


جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطة نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحي صاحبتك؟!


منى قالت .. بس من غير ما تمارس الحب معايا


عفاف .. ماشى كلامك


عفاف شدت مني جنبها وقالت لمنى .. يا متناكة امسكي ثعلبه و ساعديه يحطه في عجيزتي


منى مسكت ثعلب جلال بإيديها البيضاء الناعمة اللي زى القشطة وصوابعها الملبن اللي زى الزبدة وضوافرها الجميلة الطويلة النضيفة اللي بتلمع وقامت بالتفريش في شفايف كعبة غرام عفاف ولحست عجيزتها وقالت ..إيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي .. عجيزتك عسل يا فيفي


عفاف .. أيوه كده اسخني


منى .. أنا مولعة زي النار


جلال .. يا منى مصيه علشان يدخل في عجيزتها أنا بمارس الحب فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. ) فاهمة يا كس أمك

عفاف .. فاهمة يا أخويا وأنا أقدر


بدأت منى في المص ونسيت عجيزة عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت .. جلال ممكن تحطه فيا بس في عجيزتي ما تجيش عند كسي و ما تجيبشي لبن في عجيزتي من جوا


جلال .. لأ يا كس أمك لازم يتمارس الحب معاكى فى كعبة غرامك وأملاه لبن وأحبلك وتجيبي مني عيال .. دي الحفلة دي على شرفك إنتي وعشان خاطرك.


منى .. خلاص ماشي بس ممكن شوية زيت عليه أحسن ده أكبر من زب محسن بكتييييير


جلال لعفاف .. هاتى الزيت يا معرصة بسرعة


منى قالت .. هانزل البانتيز بس المرة دي وبعدين مرة تانية أبقى ....


جلال .. لا المرة دي ولا بعد كده .. لازم ملط يا شرموطة وفي كعبة غرامك.وريني عجيزتك وكعبة غرامك


جلال نزل لها البانتيز وقلعها هدومها حتة حتة حتى السوتيان والبانتيز البيض لغاية ما بقت زيه وزي مراته عفاف عريانة ملط وقال .. عجيزة شرموطة أوي وجسم يهبل وكعبة غرام ملهلب .. ولحس لمنى عجيزتها وكعبة غرامها ومص بزازها وهي بتغنج وتصوت


دخلت عفاف قالت .يا عرص إنت مابتشبعش لحس عجيزات وعض كعبات غرام ومص بزاز


جلال .. أصلها حلوة أوي


عفاف .. مين أحلى ؟


جلال .. انتو الاثنين شراميط وهيتمارس معاكم الحب في كعبات غرامكم وعجيزاتكم حالا


جلال دلك ثعلبه بالزيت و منى و عفاف عاملين الوضع الفرنساوي


جلال بيبعبص الاثنين في عجيزاتهم وكعبات غرامهم لكن مهتم بمنى شوية


منى .. دخله يا جلجل


عفاف .. كس أمك أنا الأول


جلال .. اسكتوا يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع آهات وشرمطة وغنج .. وبعدين أنا غيرت رأيي مش عايز أمارس الحب على الأرض هاننقل الممارسة لأوضة نومنا عش الزوجية على السرير.. يلا

قاموا الاتنين وراه عشان يدخلوا معاه الأوضة لكنه قال .. ادخلي انتي يا عفاف .. أنا هادخل منى

عفاف .. هادخلها يعني إيه ؟

جلال .. يعني كده .. وشال منى هيلة بيلة على دراعاته وهي بتضحك مستغربة ومبسوطة .. وقال لها وهو بياكل شفايفها أكل .. الليلة دخلتك يا عروسة .. غارت عفاف بس كتمت غيظها ودخلت وهما وراها ..

جلال نيم منى على ضهرها على السرير بحنان .. وقلعها الشبشب وبقت حافية وباس رجليها ومص صوابعها واحد واحد .. وهي مكسوفة .. وعفاف تقول .. يعني يا أخويا عمرك ما عملت معايا كده ..

جلال .. يا ولية دي ضيفة .. وانهمك مع منى كأنهم لوحدهم .. وقال لها وهو بيبص في عينيها .. ياااااه .. أخيرا .. ده أنا كان نفسي فيكي من زمان .. ونام عليها يبوسها ويلحس رقبتها وبزازها و كعبة غرامها وغمر جميع وجهها أنفا وخدودا وأذنين وعينين وشفتين بالقبلات .. وخللى كعبة غرامها تلمع زي المراية وتنقط زي عيش السرايا المنقوع في الشربات .. ولحسه لكعبة غرامها خلا ثعلبه يطول جدا وينتفخ وكواكبه تحته ورمت واتملت لبن لآخرها

همس لمنى .. إمسكيه وحطيه في كعبة غرامك بنفسك

مسكته منى وهي بتبص في عينيه والعوازل بيفلفلوا .. ودسته فى كعبة غرامها وساعة ما دخل طلعت طرف لسانها وغمضت عينيها ونهجت ..

همست عفاف في غيظ .. تنوه ورد ولا يبهتشي


دخله لمنى الأول في كعبة غرامها العسل نص ساعة وهي منهمكة ومستمتعة على الآخر ولافة رجليها ودراعاتها حاضناه و مطوقة جسمه مثل وضع المقص scissors وهو يدك بقضيبه حصون كعبة غرامها وجدران مهبلها دكا عنيفا ويهرس لحمه الطرى هرسا وخرجه منها وقلبها لوضع القطة (الفرنساوي doggy style) وابتدا يمارس الحب معاها في عجيزتها على الوضع ده شوية وبعدين رجعها على ضهرها للوضع الأولاني بس رجع رجليها لصدرها أوي عشان يكمل ممارسة حب في عجيزتها اللي زي السكر وقال لعفاف .. نامي تحتيها والحسي زر وردها وشفايف كعبة غرامها عشان تتكيف

جلال لمنى .. إيه كعبة الغرام المعسلة المهبلية ده .. والعجيزة القشطة دى .. والشفايف الكريز دي .. والصدر الكبير ده .. والجسم الطعم ده .. والإيدين الطرية دى والرجلين الحلوة دى.. إنتي جايباهم منين يا بت

منى ضاحكة متأوهة .. من أمي

جلال .. تسلم مجايبها

منى .. بس أحسن عفاف !

جلال .. إيه هتغير يعني ؟


عفاف .. وأغير ليه ؟ .. يعني مش هتمارس الحب معايا


جلال .. اسمعي الكلام دي ضيفة


منى .. يلا يا جلال أنا أتأخرت


جلال دخله لمنى في عجيزتها وبعدين يطلعه ويحطه في كعبة غرامها وهكذا ويخرجه لعفاف عشان تمصه سريعا

منى تقول لعفاف .. الحسي أسرع شوية لضرتك .. كعبة غرامي هتنزل حالا


منى .. شد شوية يا جلال بيوجع بس حلو أوي آآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأح أف إمممممممممم .. جميل .. لذيذ .. هاموووووووووت


منى نزلت مية كعبة غرامها على عفاف

جلال نقل ثعلبه لكعبة غرام منى لما حس إنه خلاص قرب ينزل وقال .. آآآآآآآآآآآآه .. كعبة غرامك بتحضن ثعلبي يا مُنمُن .. أأأأأأأأأأأأأأح .. حلوة أوي حوالين ثعلبي .. هانزل فيكي يا شرموطة آآآآآآآآآآآآآآآآآآه.


جلال نزل لبنه بغزارة في كعبة غرام منى وملأ مهبلها وطرق أبواب رحمها وفاض زائدا خارجا من حول كعبة غرامها وفضل ثعلبه واقف فمارس معاها الحب تاني في كعبة غرامها بس المرة دي ونزل فيها تاني وبرضه فضل ثعلبه واقف فدلكته له منى (handjob) بحنان ونظرات سكسية وهمسات كأن عفاف مش معاهم فاتغاظت وحب جلال يراضيها فنزل على عجيزة منى وضهرها ووش عفاف وصدرها

قامت منى ومسحت عجيزتها وكعبة غرامها ولبست هدومها وشبشبها .. وودعتها عفاف .. وقال لها جلال قبل ما يفتح الباب .. لنا لقاءات تانية قريبة .. مش كده يا مُنمُن ؟

نظرت منى لعفاف وجلال خجلة رغم أنها متيقنة من إدمانها للرجل وثعلبه الجبار في غياب زوجها الشرطي المغوار وشاعرة بأنه من يستحق لقب زوجها ولكنها قالت .. مش عارفة بصراحة .. مقدرش أوعدك

جلال .. لأ مينفعش كده قولي أكيد ..

منى بعد تردد .. خلاص ماشي . سلام

جلال .. سلام يا جميل.

غمزت له منى دون أن تلحظ عفاف ذلك غمزة وعد وإغراء ودست في يده مفرش كروشيه وهمست .. هدية صنعة إيديا وحياة عينيا فيها ريحتي عشان تفتكرني

وانتهت الليلة مع وعد بليال ومغامرات أخرى جديدة ومشوقة ومختلفة
الكوكب الرابع. كوكب الغلطانة فى الشقة

أنا شاب مصري عمري 22 سنة ، من مواليد 8 سبتمبر ، واسمي أحمد عازب وأبوي متوفيان وإخوتي متزوجون وأعيش وحدي وفي أحد أيام الشتاء الباردة كنت في البيت أتفرج على فيلم بورن لأني كنت مثارا وكنت أرتدي بيجاما كستور وأداعب ثعلبي من بين ثنايا الكولوت وفجأة رن جرس الباب فقمت لأرى من القادم فإذا بي أمام سيدة في أواخر الثلاثينيات غاية بالجمال بيضاء البشرة نوعا ملفوفة القوام ناهد كاعب محتشمة الملبس وجميلته في آن ، ترتدي فستان بنفسجي اللون وله حزام أنثوي أنيق ، وفوقه جاكت مفتوح من الفراء ، وحذاء كلاسيكي عالي الكعب ، وجورب طويل بني شفاف شارمين، وشعرها غجري منساب كستنائي ، وكان الكحل الأسود على ملتقى جفنها برمشها كثيفا جميلا ، تبدو من هيئتها أنها ربة عائلة وامرأة عاملة ذات عيال فكانت لذيذة كالفاكهة الناضجة والخمر المعتقة والجبن القديم والبسكويتة المحمصة فارتبكت وقالت أنه يبدو أنها أخطأت بالعنوان وهمت بالانصراف فاستوقفتها ودعوتها للدخول لالتقاط أنفاسها لاسيما وأني أسكن بالطابق الخامس وكان المصعد معطلا فترددت قليلا ووافقت أن ترتاح قليلا وتشرب كوب ماء فأدخلتها إلى الصالة ورحت أحضر لها الماء وعصير الليمون ناسيا جهاز تشغيل اسطوانات الليزر (السي دي) دائرا ولما عدت وجدتها جالسة تتفرج على الفيلم ويدها تداعب كعبة غرامها من بين الملابس ولما رأتني عدلت من جلستها فقدمت لها الماء والعصير وسألتها عن اسمها فقالت اسمي عواطف وعمري 39 سنة في 6 مارس القادم وتبادلنا أطراف الحديث وعلمت منها أنها من مصر من المنصورة أصلا ولكنها من سكان القاهرة الآن ومتزوجة ولها ابن وابنة في سن المراهقة ، وكانت آتية وحدها لتزور إحدى قريباتها وهي جارتنا هدى بالطابق السابع وسألت أحدهم عن هدى فدلها على منزلي حيث إن لي أختا متزوجة تكبرني تدعى هدى ، وكثيرا ما كان ذلك يحصل كلما أتى زوار لزيارة طنط هدى جارتنا التي تسكن فوقنا بدورين .


وسألتني لماذا تشاهد أفلاما بورنوجرافية؟ أليس لديك زوجة ؟ . فقلت لها إني عازب ومحروم من النساء ولهذا أنفس عن نفسي بمشاهدة الأفلام فسألتني وهل تشعر بالمتعة بعد المشاهدة ؟ ، وكان من الواضح أن علاقتها الحميمة بزوجها قد انقطعت منذ أمد بعيد ، وأنها نسيت الجنس والرجال حتى ذكرها فيلمي بذلك كله من جديد ، وشعرت أني وقعت في نفسها كما أنها وقعت في نفسي. فأجبتها إني أثناء المشاهدة أمارس الماستربيشن كي أشعر بالمتعة. فاحمر وجهها من الخجل وهمت بالانصراف فقلت لها أنها بإمكانها البقاء قليلا ومتابعة مشاهدة الفيلم معي وفعلا جلسنا نتفرج على الفيلم فتهيجت وصرت أتحسس ثعلبي أمامها وهي تتفرس فيه بإعجاب فقالت لي إنها ترغب برؤيتي وأنا أمارس الماستربيشن. فطلبت منها أن تحلب لي ثعلبي فرفضت فخلعت الشورت وبدأت أحلب ثعلبي متعمدا إثارتها بنظراتي وآهاتي ولهاثي وحركات يدي فوق ثعلبي وكانت تراقبني وهي تضع يدها على كعبة غرامها والأخرى على نهديها من فوق ملابسها حتى أحسست بأني سأنزل حليب ثعلبي فأمسكت بثعلبي وراحت تمصه وترضعه حتى أنزلت الحليب بفمها فأخذت تلحسه وتبلعه ثم قمت لأغتسل ولما عدت وجدتها قد بدأت في التجرد من جميع ملابسها أمامي بإغراء حتى أصبحت عارية حافية بانتظاري على السرير فرأيت بزازها العارمة وشعر عانتها الأسود الكثيف ، كانت جميلة الجسد جدا كفينوس في لوحات بيتر بول روبنز ، وما إن رأتني أقترب منها وأدنو وأتجه نحوها حتى جذبتني نحوها من يدي واحتضنتني وضمتني إليها بشدة وأمسكت ثعلبي وراحت تلحسه وتمصه بشهوة بالغة فرحت أمصمص شفتاها ولسانها وأمسح على شعرها وأشم عطرها وألحس أذنها وقرطها الذهبي المطعم بالزفير الأزرق وأهمس لها بأعذب كلمات العشق وأحلى ألفاظ الغرام ثم مصمصت حلمات بزازها الورديتين وهي منهمكة برضاعة ثعلبي فنزلت بيدي أتحسس أشفار كعبة غرامها الجميل الشكل فبرز زر وردها الحلو فأخذت ألحسه وأمصمصه متخذا وضعية 69 واستمرينا باللحس والمص ثم قلبتها على ظهرها ولثمت قدميها ومصصت أصابع قدميها إصبعا إصبعا ثم رفعت رجليها ورحت أحك ثعلبي بين أشفار كعبة غرامها لأثير زر وردها وأتحسس شعر كعبة غرامها الكثيف الذي يثيرني ويهيجني فأنا أعشق المرأة المشعرة العانة ثم أدخلت رأس ثعلبي بكعبة غرامها ورحت أحركه بطريقة مهيجة ثم دفعته مرة واحدة مخترقا أعماقها فصرخت من الألم ورحت أمارس الحب معها بشتى الأوضاع فجلسنا القرفصاء ولفننا أرجلنا حول ظهرينا ومارست الحب معها وهي في حضني وأنا في حضنها ، وأجلستها فوقي وأنا راقد على ظهري ، وهي تواجهني ، وثدياها الكاعبان يتدليان فوق فمي كثمرتين شهيتين ولم أفوت الفرصة معهما ، وثعلبي يصول ويجول بأعماق كعبة غرامها اللذيذة ورفعت يديها فرأيت شعر إبطيها الأسود مما زاد من هيجاني فسحبت ثعلبي من كعبة غرامها وهو بقمة الانتصاب وجعلتها تتخذ وضعية القطة وبللت فتحة كعبة غرامها بلعابي كثيرا لأمتعها وبدأت أولج ثعلبي في كعبة غرامها مجددا حتى دخل كله واستمتعنا معا متعة تعاون ومحبة امتدت لنحو ساعة لكوني أتحكم بشهوتي جيدا وأمنع قذفي لأطيل ممارستي الحب مع هذه المرأة الناضجة الطَعمة حبيبة قلبي عواطف حتى أحسست بأني سأفجر حمم بركاني الثائر بداخلها فأعدتها للوضع التقليدي أي الرقود على الظهر وأنا فوقها وهي تطوق ظهري بذراعيها وفعلا قذفت حليب ثعلبي بداخل كعبة غرامها وفيرا غزيرا وكانت تئن منتشية ، وأذاقتني عسلها وأذقتها عسلي ، وبقينا ساكنين على هذا الوضع نتشرب الإحساس الجميل ونستمتع بحضن بعضنا لنحو ساعة أخرى ثم قمنا لنغتسل معا. كنت أشعر معها بشعور الابن المشتهي أمه الحنون ، وشكرتني وهي تقول بأنني أعدتها إلى شبابها ومراهقتها وأنها تشعر معي الآن أنها عادت فتاة شقية وأنني أدخلتها في مغامرة مجنونة لكنها أحلى من العسل وكشفت لها عن جانب جديد لم تكن تعلم بوجوده من شخصيتها ، وودعتني بعد أن وعدتني بزيارة أخرى وطمعت ليس في زيارة بل في زيارات ، وتمنعت لكنني أيقنت أنها لا تقل عني شوقا ورغبة ولم أدعها تذهب إلا بعد أن تبادلنا أرقام الهواتف وعرفت عنوان منزلها كما عرفت عنوان منزلي ، وأهديتها خاتم أمي. وذهبت لتصعد إلى هدى كما أرشدتها ثم لتغادرها إلى منزلها وزوجها وأولادها ، ذهبت وذهبت روحي معها وأخذت قلبي معها.