Kawakeb Tatasadam Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ثم ذهبت وفتاها فى اليوم التالى إلى شقة رامز .. وتساءل الفتى : بتاعة مين الشقة دى يا ماما ؟ قالت : بتاعة واحدة صاحبتى يا حبيبى مش متجوزة وعايشة لوحدها .. استأذنتها فيها ساعتين زمن .. ودخلا .. وقررت أن يكون لقاؤهما فى غرفة النوم على الفراش .. وكان رامز دون أن تدرى قد وضع كاميرات مراقبة فى كل مكان بالشقة حتى المطبخ والحمام ليسجل لقاءها بابنها كاملا وبوضوح من غرفة سرية فى الشقة وادعى أنه خرج كى تكون على راحتها تماما فقد شعر بفطنته أنها رضيت واشتهت لقاء ابنها دون حاجة لغصب أو إكراه وبالفعل قدمت له أروع ما عندها دون أن تدرى أنه يراقبها بل ويسجل لها كل لفتة وكلمة وحركة وحرف .. أجلست فاتن ابنها أحمد على الفراش وخلعت عنه ملابسه شيئا فشيئا حتى أصبح عاريا حافيا وفعلت بملابسها المثل حتى أصبحت مثله عارية حافية .. وانحنت على ثعلبه تدلكه وتلحسه وتقول له : هيه ؟ صباح الفل ! إزيك النهارده ! أكيد مشتاق ... ثم نهضت وقالت لفتاها : ألا يشعرك بدنى العارى بشئ ؟ بدأت الغريزة تتحرك وتلح فى أعماق الفتى وقال : نعم يا أماه أود احتضانك ومص بزازك ممكن ؟ قالت فرحة : ممكن يا حبيبى ياللا .. بدأ أحمد يحتضن أمه وهى واقفة وهو جالس على طرف الفراش .. ويستشعر ببشرة ظهرها ولحم ظهرها .. والذى أثاره كما أثاره بدنها السميك الممتلئ .. وانعظ ثعلبه وهو لا يدرى ما هذا ولا لماذا .. قال لأمه : أليس بهما لبن ؟ قالت : كلا ولكن البزاز لها وظائف أخرى غير الرضاعة واللبن وظيفتها المتعة لك ولى .. للماص والممصوصة .. فبدأ الفتى يمص حلمة أمه اليمنى ثم اليسرى ويتلمس ثدييها ويقبض عليهما .. وبقى مع ثدييها لمدة نصف ساعة كاملة سارحا فى متعتهما ثم انتقل إلى شفتيها .. فلما شبع بوسا فيها .. قالت له : خللينى أنام على السرير عشان عايزاك تلحس كعبة غرامى .. فتركها ترقد .. وقال لها : ما هى كعبة الغرام ؟ .. أشارت له ولمست بإصبعها أشفار كعبة غرامها المتهدلة غير المختونة وقالت : هى دى كعبة الغرام .. تعالى المسها بإيدك .. فبدأ يتلمسها بفضول وتعجب ويقارن بينها وبين ثعلبه .. قالت له خلال ذلك : ده عضو الست واللى عندك اسمه الثعلب وهوه عضو الراجل .. فى الجواز يدخل ثعلبك فى كعبة غرامى وتطلع وتدخل وبعدين تنزل الحليب أقوم أحبل أو مش لازم أحبل .. إنما دى بتكون لذة ليا وليك .. ياللا انزل الحس بقى .. وكانت كعبة غرامها جميلة الشكل مغرية باللحس وقالت له : بس إياك من العض أحسن أموت فى إيدك بجد .. بعبصنى بصوابعك ماشى .. وشرحت له البعبصة فى كعبة الغرام بتكون إزاى .. فلما أشبعها لحسا فى كعبة غرامها واستلذ بماء كعبة غرامها .. قررت إتمام الأمر .. فجعلت يعتليها و أفسحت له بين رجليها وشرحت له وقبض على رجليها فى قبضتيه .. وبمجرد أن ذاق ثعلبه بئر العسل المسمى كعبة غرامها وغمس رأسه وعماده فى المهبل الجميل مثل ملاهى ديزنى لاند .. حتى شعر وشعرت معه أنه يخبئ تحت جلده وسذاجته فارسا مغوارا لا يشق له غبار فى أمور ممارسة الحب .. وقادته الفطرة والغريزة فأبدع فيها وأضاف عليها .. وشعرت معه بمتعة مطلقة مطبقة ما لم تشعر بمثله مع رجل من قبل قط .. وضمته إليها بشدة وعقصت رجليها وذراعيها حوله كالمقص تشده إليها وتسجنه سجنا لذيذا فى حضنها .. وفقدا الإحساس بالزمن ومروره .. وهو يمارس الحب معها مرة بعد مرة وكلما قذف فيها استمر ثعلبه منتصبا ناعظا .. مستعدا كالجندى النشط للقتال بلا توقف كأنه آلة قدت من صلب أو صخر .. من صوان أو فولاذ .. وانعقصت أصابع قدميها مرارا من شدة اللذة التى اعترتها والنشوة التى اجتاحتها مرة بعد مرة حتى طارت فوق السحاب فى عالم آخر غير هذا العالم .. عالم من خيال .. وهو يروى عطش كعبة غرامها وبساتين مهبلها وحدائق رحمها بثمرته الخصيبة الطازجة الشابة المليئة بالعنفوان مرارا وتكرارا .. ونام الفتى فى حضنها تلك الليلة ولا يزال ثعلبه مغمدا فى كعبة غرامها ومهبلها حتى الكوكبين الثعلبيين .. وعادا إلى بيتهما مع طلوع الفجر متأبطين ذراعى بعضهما سكارى بنشوة الحب.

ومنذ تلك المرة لم يقربها رامز وهى زهدت فيه .. لكنه دعاها باستمرار إلى شقته ليتكرر نفس ما جرى بين الفتى وأمه مع ابتكار أوضاع جديدة وتمرس الفتى أكثر وأكثر .. وامتلأت خزانة رامز بالأشرطة التى تصور مغامرات أحمد وفاتن .. ولم يقتحم عليهما لذتهما إلا مرة أو مرتين أحب الجلوس والمشاهدة والاستماع على الطبيعة وكلاهما يظن أنه لم يسبق له مشاهدة ذلك من قبل وأخبرت فاتن أحمد بأن رامز هو شقيق صديقتها وأحيانا يتواجد فى الشقة . وكان أحمد محرجا فى البداية لكن أمه أثارته وأثاره وجود شخص ثالث يراقب.

والمرة الثانية والأخيرة التى تدخل رامز فى سياق متعتهما .. هدد الأم بفضح أمرها لو لم تقبل بأن يمارس معها الحب أمام ابنها هذه المرة وكفى .. ممارسة حب الوداع . والغريب أن الفتى شاهد ممارسة الحب كلها الممارسة مع أمه ولم يبد عليه الضيق بل على العكس دلك ثعلبه وقذف فى النهاية .. فأمه لما رأته مستمتعا بما يجرى عليه من رجل غريب غير أبيه وغيره .. أخذت تخرج له أفضل ما عندها من مواهب الإغراء والغنج والإمتاع فكان من حظه ومن حظ رامز الذى مارس الحب معها لساعتين عدة مرات و فى عدة أوضاع وقذف فيها وابنها يشاهد ويبتسم ويدلك ثعلبه. بل ونهض وأمه تمارس الحب فى وضع القطة وهبط بفمه تحتها وأخذ يلحس زر وردها وهى تمارس الحب. ويشعر بثعلب رامز يتحرك فى مهبل أمه فوق لسانه حتى خلب لبها.

يقول أحمد : هذه قصتى مع أمى ملاكى قطتى .. لحمى يضم لحمها .. يعانق لحمها .. يلاطف لحمها .. يمتزج بلحمها .. يرتطم بلحمها .. يلتصق بلحمها .. وهى تحتى كالعجينة الطرية المستسلمة الطائعة . وأنا أتأمل بدنها الجميل من قدميها إلى ساقيها إلى ردفيها وبطنها ونهديها وذراعيها ويديها وعنقها وكتفيها .. وأتأمل تقاطيع وجهها الجميل المنقنق المسمسم الننوس .. وأنفها وعينيها ورموشها وحاجبيها وأذنيها وشفتيها وخديها وجبينها. وأخذت أمارس الحب معها وأقبل يديها فى الوقت نفسه. وألحس قرطها وغوايشها الجميلة .. وأداعب أنامل قدمها بقدمى .. وأحك قدمى فى خلخالها الذهبى السميك. وكانت تطعمنى بيدها الجميلة الكنافة والبسبوسة التى أحبها بعدما ننتهى من متعتنا .. وأطعمها ..
الكوكب الثامن. كوكب زبيدة وفتى توصيل البيتزا

أنا سامي .بعد أن فرغت من ممارسة جنسية طويلة وممتعة مع زبيدة صديقتي في يوم عيد ميلادها الموافق السابع من يوليو سألتها إن كانت قد استمتعت من ممارستي معها فردت قائلة : إلى حد ما ...! .. ردها هذا جعلني أستنقص رجولتي فقلت لها : هل هناك من الرجال من هم أكثر فحولة مني .. فردت والضحكة تجلجل من سخريتها لسذاجة سؤالي فقالت : أنت ممتاز يا سمسم يا حياتي إنما كنت أمازحك على الأقل بالنسبة لعمرك فأنت رجل مكتمل الرجولة وبالغ السن يا مسكين.. لكن هناك فتى حديث السن مراهق ومع ذلك لم أرى مثله قط ...! فسألتها : من ذلك الفتى ...؟ فقالت : لا ليس كما تظن .. ليس زوجي على كل حال وليس من عشاقي الذي حكيت لك عنهم بما فيهم فتى التدليك والماساج.. بمناسبة هذا اليوم المفترج المبارك المعظم المكرم اللي هو عيد ميلادي اسمع حكايتي مع هذا الفتى إن كان لديك متسع من الوقت ومتسع من الصدر دون تبرم .. فقلت لها : كلي آذان صاغية فابدأي سرد تفاصيلها .. فشرعت تحكي قصتها مع ذلك الفتى فتى البيتزا ... قائلة (والكلام التالي كله على لسان زبيدة) :

رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة وإذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطء تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأنه ذهب لمحل البيتزا المجاور لمحل عمله وأن فتى البيتزا -الذي اختاره بنفسه كما قال- سيحضر لتوصيل 4 علب بيتزا وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ويسلمني الطلبية ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا وإذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه الفتى ... كنت شبه عارية .. ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يكن أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (بشكير) كانت مرمية على الأريكة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ، فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالفتى أمامي باسما يقول بأنه قد حضر لتسليم البيتزا في العنوان الذي أخبره زوجي به ... فأردت تناول العلب منه فقال : لا مهمتي إنى أدخلها للمطبخ بنفسي لأنها تحتاج معاملة خاصة . قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : منين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا أتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل العلب وحقيبة عمله .. لم أتوقع أن يكون فتى توصيل الطلبات بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، رغم صغر سنه البادي على ملامح وجهه فقد كان من الواضح أنه في سن المراهقة ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم فتى التوصيل النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليسلمها الجاتوهات والتورتات من لابوار .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استفرد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من الفتيان .. ألم يخش علي منه .. لماذا لم يختار فتى أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام لو سمحتي لحظة ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأرى ما يريد ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحة .. مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فطلب مني صينية واسعة ليضع عليها العلب كى لا تمسها الرطوبة فتفسد فدنوت قليلا لأفتح باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الصينية وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ... فدنا هو ليخرج الصينية مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : أوكيه بس أنا محتاج كمان ورق نشاف .. وتعجبت من هذا الفتى وطلباته وشعرت بأنه يتعمد إطالة اللقاء بيننا حتى يتمعن أكثر في بدني المختبئ تحت البشكير ويغتنم فرصة للانقضاض علي كالوحش بلا رحمة ولكن لم تكن لدي حيلة معه وقلت أطمئن نفسي لعله مخلص فعلا في عمله وحسن النية وأنني سيئة الظن بعض الشئ .. قلت له آه ورق النشاف .. فى الدولاب العالي ده اللي فوق الحوض .. قلت ذلك لعله يأتي به بنفسه ويوفر علي العناء والخجل .. ولكنه قال : لو سمحتي افتحي الدولاب وخرجي لي شوية من الورق عشان نحافظ على العلب الرهيفة دي .. رفعت جسدي لأصل إلى الدولاب العلوي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى ثوب النوم الخفيف جدا الذي لا يكاد يخفي شيئا بل يزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس البانتيز أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشافر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ البشكير لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو أنه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الجميلتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمرة : مالك مرتبكة وملبوخة ليه.. ؟ افتحي الدولاب ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول باب الدولاب ، وبارتباك شديد بدأت فتح الدولاب .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما إن شرعت في تحريك باب الدولاب لفتحه وإذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وأنفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... أرجوك سيبني يا فتى أنا زي أختك الكبيرة ... ارررحمني ... فأنا ست متجوززززة ... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده المراهق الملئ بالفتوة والمفتول العضلات حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ ثعلبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت أرجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا وخشي علي وشعرت بحب يكنه لي من أول نظرة .. فمن كثرة الاختناق والخوف أصبحت عيني زائغتين .. فخاف علي وخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بثعلبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة كعبة غرامي وتارة أخرى فتحة عجيزتي لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لثعلبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه ... وإن كنت أشعر بجانب شرير مظلم في عقلي يشتهي ذلك الفتى القوي العنيف المفترس ولكنني أخذت أصارع هذا الجانب وأمنعه من التحكم بي واستمررت في المقاومة ... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق ثعلبه مواطن عفتي ... أما ثوب نومي فهو لن يعيقه فهو يكاد أن يكون مفتوحا من كل الجهات .. فهو لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا أدري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة عجيزتي .. وبحركة سريعة أولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة كعبة غرامي وأشفار كعبة غرامي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : سيبك من لعب العيال ده وحاولي تستسلمي لأني مش هاسيبك ومش هتفلتي مني النهارده .. من الأفضل تهدي عشان تتمتعي بجنس ما دوقتيش زيه قبل كده ، لأن أنا خبير بإمتاع النسوان الشرقانة للجنس اللي زيك.. لم تبد عليه أي خبرة لحداثة سنه بالنساء بل هو فيرجن ويكذب ليغريني فقط.. بل كان من الواضح أن جسدي المثير الذي لم ير مثله من قبل هو الذي بث مثل هذه الحماسة وحركت الشهوة والفطرة التي صقلتها ربما أفلام البورن التي كان مدمنا لها ومواظبا على مشاهدتها وتعلم أسرار الحب الايروسى منها تلك الأسرار التي اكتشفت أني مجرد تلميذة بليدة وخائبة وفاشلة وجاهلة وسباحة مبتدئة في بحرها بحر علم الحب الايروتيكى .. كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة كعبة غرامي بثعلبه الطري المبلل بلعابه التمهيدي الكوكبي الثعلبي .. إمم كم كانت كمرة ثعلبه لذيذة الملمس عند أشفاري المتهدلة .. ورغم تشوقي لتذوق عسيلته واستطعام لذته إلا أن حياء الأنثى وبخني و عفة المرأة الشرقية نهرتني وواجبي كزوجة وفية لزوجها بالإضافة إلى كرامتي الجريحة -أن أنال هكذا كامرأة رخيصة من فتى أراه لأول مرة وأصغر مني بسنوات لا تقل عن الخمسة عشرة - وتمنعي الأنثوي كل ذلك منعني من الاستسلام له والاستمتاع به فحاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ثعلبه من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الشهواني .. حاولت عبثا أن ألم فخذي وإبعاد عجيزتي لقذف ثعلبه خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... هأصصصصرخ وأأأألم عليك الناس والجيران وأمة لا إله إلا الله مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... ولم أكن أنوي فعل ذلك حقا .. بل كنت أقول بلساني ما ليس في قلبي .. قلت له في قلبي .. مزقني أقتلني من ممارسة الحب .. لا تكترث لصراخي ومقاومتي وتهديداتي فأنا أشتهي مغامرة معك وليلة بين أحضانك وبدني تحت بدنك.. وكأنه سمع ما أقول في قلبي فقد حرك جسده إلى الخلف فأحسست بثعلبه الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام كعبة غرامي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس ثعلبه على بوابة كعبة غرامي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكعبة غرامي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق كعبة غرامي لكبر وضخامة ثعلبه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن أسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكعبة غرامي على ذلك الحوض المبارك الذي كان السبب في جمعنا ببعضنا ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران كعبة غرامي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة الممتزجة بلذة داخلية ماسوشية تجتاحني كلذة النساء اللواتي أدمن ضرب أزواجهن لهن خلال الجنس .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل ثعلبه إلى أعماق أعماق كعبة غرامي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق حليبه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ كعبة غرامي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. وارتجفت أعضائي كلها رغم أنفي من اللذة والنشوة الممزوجة بالخوف والألم .. وقالت لي نفسي أرأيتِ كم هو لذيذ الاغتصاب مع عنفه وخمشاته وإهاناته .. .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي ممتزجا - ويا للعجب وتناقض نفسي - بخيبة الأمل والتململ .. عله بعد أن قضى شهوته الملحة يخفف من نهمه وشدة افتراسه لي .. ولكن ويا لسعادة المرأة الشقية اللعوب بداخلي فما هي إلا ثوان وكان يعيد الكرة ويسحق كعبة غرامي ثانية بذلك الثعلب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. وكان هذه المرة متمكنا من ضبط نفسه فلم يقذف قط ثانية .. أصبح جسدي منهكا إنهاكا لذيذا حلوا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة واللذيذة .. استمر يمارس الحب معي بكل قوة دون إنزال فهمس ثانية في أذني : مفيش فايدة من المقاومة ده دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وجواكي وانتهى الأمر .. سيبيه تاني يلعب في كعبة غرامك عشان يمتعك ... لكن إذا استمريتي في التمرد ولعب العيال ده هتتحرمي من المتعة ويمكن يحصل لك ضرر وأذى من غير لازمة ، أما أنا فمقاومتك بتزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة ثعلبه الحديدي دك جدران كعبة غرامي الداخلية بعنف وللمرة الثانية ... وبدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ويعض شحمة أذني وكتفي ويقبل قفاي ويلحس خدي وقرطي ... شعرت بأن لا فائدة من المقاومة فقد اقتحم بثعلبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بحليبه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي هو من سبب هذا .. ألم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا الفتى الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا الفتى سوى كعبة غرام ممزقة ومبللة بحليبه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير علمه إياه جسدي الجبار وإدمانه لمشاهدة أفلام البورن كما عرفت منه لاحقا استمر يمارس الحب مع كعبة غرامي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من ثعلبه الضخم في دهاليز كعبة غرامي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ممارسة الحب المبرحة تلك ... حقيقة كان بارعا في ممارسته الحب ومحاولة إثارتي ... بدأت أسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بعجيزتي ... فسرت بين ثنايا كعبة غرامي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج ثعلبه المنتظم إلى أعماق كعبة غرامي .. فتبدل الألم الممزوج باللذة تدريجيا إلى متعة محسوسة خالصة نقية صِرف .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كعبة غرامك أروع .. إيه العجيزة والأرداف السكسية الحلوة دي .. كم أحسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليلة .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن اطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ثم تناول يدي وقبلها ولحس غوايشي ... استمر يمارس الحب معي بهدوء تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الأنوثة ، فبدأت كعبة غرامي تذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل كعبة غرامي .. فهمس : نعم كوني هكذا خلليكي كده حلوة .. هأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع عجيزتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من كعبة غرامي حتى انسل خارجا تاركا ورائه كعبة غرام مفتوحة كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون كعبتي ...فالتفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته بنظراتي ... همس : ما تخافيش هأرجعه بطريقة أكثر إمتاعا لك ... ولعنت نفسي الأمارة التي جعلتني أستسلم وأدوس على كرامتي وشرفي .. وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع عجيزتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك ثعلبه ليفرك به بوابة كعبتي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن كعبتي لزجة مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت عجيزتي من الخلف في مياصة وإغراء يمنة ويسرة كمن تستجديه وتغريه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدوء إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق أعماق كعبتي العطشانة ... ما أمتع ولوجه الهادئ في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى بـ "إمم" مايصة قصيرة و برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك وكطفلة مدللة تطلب القبلة على خدها... فحرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي ويقبل خدي الأيسر كثيرا جدا حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وثعلبه مستمر في دك جدران رحمي ... زادني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كعبتي للزوجة كعبتي المبتلة .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركه يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف ممارسته الحب اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعاشتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر ثعلبه المنتفخ بعضلات كعبتي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : إنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. إنتي مثيرة جدا ... زادتني تلك العبارات نشوة وأرضت غروري الأنثوي بشكل لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وثعلبه غارق في أعماق كعبة غرامي وأخذ يمارس الحب معي بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن ثعلبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق كعبتي .. استمر هذه الممارسة الغرامية الممتعة لدقائق حتى واتتني ارتعاشتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني ويرهزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. وسألني عن مكان غرفة نومي أنا وزوجي فأشرت له بصعوبة .. فاتجه بي إليها وفتح الباب برجله و هو لا يزال يريني من متعة ثعلبه الكثير والعجيب .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام عجيزتي في حوضه فكان ذلك يزيدني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الفتى المدهش... يا لفتوته وشدة ثعلبه وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن أفرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك فتيان ورجال آخرون بمثل مقدرته على صغر سنه ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من كعبتي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفء أحضانها الحنونة ... إلا أنه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك الثعلب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع كعبتي الصغيرة استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في الممارسة الغرامية الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع كعبتي المثارة .. يا له من ثعلب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... تجاهلت طلبه وسوفت لأقوي من شهوته ولهفته علي وقلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم تثيره كعبتي المبتلة .. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي الحالي على عكس أزواجي وعشاقي الآخرين بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف حليبه قبل أن أستمتع ... أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال ثعلبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : ألم أقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدرة فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الثعلب الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... خلليه يرجع مكانه فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكعبتي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فأرقدني على ظهري على فراش الزوجية .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع قدمي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كعبتي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر كعبتي ومص زر وردي ... كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأت كعبة غرامي تذرف دموع الشهوة بغزارة .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... ورقد جواري على السرير وهز ثعلبه أمامي .. كان منتفخا ومتعرقا ، وقال لي : مصيه ، ورغم أنني لم أعلم مص الثعلب ولحس الكعبة إلا على يديه ورغم أن تلك أول مصة ثعلب لي في حياتي على الإطلاق لكنني أحببت أن يمارس الحب معي في فمي أيضا كما نلك كعبة غرامي .. فأمتع فمي وأذيقه من حلاوة هذا الثعلب الرائع والشهي .. فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فنهضت من رقدتي على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده وأدلكه تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت كمرته الناعمة الدافئة تمتعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن وأخيرا استطعت إيلاجه ولم أكتف بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ولكن قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... ثم سحبت داخل فمي الواسع الفسيح كله أمصه واستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة وطعم رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر ثعلبه ورائحة العرق من كوكبيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزادتني إثارة .. فبكل متعة أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس وعماده وأداعب بأناملي كيس صفنه وألحس جذوره وخصاه وأستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كعبتي من شدة الإثارة تقطر ماءها على أرض الصالة ... من براعة مداعبتي لثعلبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بثعلبه وكوكبيه ... قال مستسلما : كفاية يا روح قلبي .. يالا نبتدي ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني وسحبني على بدنه إلى أن أصبح وجهي بالأعلى يتطلع في وجهه بالأسفل، فانقض على شفتاي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى بساقه وأمسك بثعلبه ليوصله إلى ثغور كعبتي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر ثعلبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن انقلب بي وهو في أعماقي وأصبح فوقي وأنا تحته وطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ...قلت له بتلهف : ناوي تعمل إيه وناوي على إيه ...؟ قال : الطريقة دي هتمتعني وتمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بثعلبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرتفع لينزل بعنف على كعبتي اللي زي البغاشة على حد تعبيره.. استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعاشتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي بكلمات جنس مثيرة ويتغزل في كعبتي ويصفه ببئر العسل وشريحة التوست المغموسة في الشهد المصفى ... كان مرن البدن كالمطاط فبدأ يعبث ويبعبصني بأصابعه على بوابة فتحة عجيزتي التي أحسست ومن شدة ممارسة الحب مع كعبتي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة عجيزتي وممارسته الحب المبرحة يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : مارس الحب معي ... مارس الحب معي ... بقووووة ... جامددددد... ما ترحمنيش ... ماااارس الحبببببب .. مزق لي كعبتي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بعجيزتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة عجيزتي ... هو زاد من وتيرة ممارسته الحب وأوغل بعض أصابعه بفتحة عجيزتي حتى جعلني أرتعش وأصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف ممارسته الحب فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كعبتي الظمآنة... فسكنت حركته فوقي ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كعبتي ... كم كان لذيذا تدفق حليبه وكم كان مثيرا نبض ثعلبه وهو يقذف ... شعرت بأن كعبتي قد ارتوت فلما أخرجه ورقد بجواري على الفراش سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كعبتي وينسل إلى فتحة عجيزتي ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة عجيزتي ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بممارسته الحب الأخيرة ... قال : كم كنتِ رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما وحفاة ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطقه التناسلية مما علق بها من آثار الممارسة الغرامية المبرحة ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بعجيزتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة كعبتي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملء الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة عجيزتي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، لأول مرة أكتشف على يديه لذة كامنة في نفسي تنتظر فتى مثله ليستخرجها كالجوهرة النفيسة ويريها لي ويعرفني بها .. فلقد كنت ككل المصريات قطة مغمضة قبل زواجي وساهمت في ذلك تربيتي ومحاذير ونصائح أهلي وفقدت بكارتي بعد زواجي ولم أكن أعلم شيئا عن الجنس قبل زواجي إلا من حكايات مبتورة غير ناضجة لفتيات من عمري كن زميلاتي في المدرسة والجامعة ولم أمارس الجنس من الخلف أبدا مع زوجي من قبل يوما ولم أكن أعلم بمثل هذه الممارسة أصلا وبالتالي لم أعلم بأني يمكن أن ألتذ من هوة عجيزتي ويمكن أن أدمن ذلك أيضا وأهواه بجنون ... ولذلك استسلمت لهذا الفتى فيما يفعله بعجيزتي الآن وأخذت أتلقى منه متعه الحسية العديدة بترقب وشوق واستغراب وشعرت كأني عدت عذراء بنت بنوت .. (عذراء العجيزة) .. من جديد وأنتظر منه أن يفتحني ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة عجيزتي بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم عجيزتي ، وصفعني على اردافي مرات ومرات ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة عجيزتي ... كان خبيرا في لحس الارداف بصراحة .. بل كان مستمتعا بلحس اردافي مرارا وتكرارا .. وتعدى لحسه خرم عجيزتي ليمتد إلى كل شبر من أردافي مع تدليك فائق كأنه صيدلي سيعطيني حقنة ويلين عجيزتي لتكون متأهبة لها .. هذا جعلني أستبشر بممارسة غرامية ثالثة مغذية من هذا الفتى المدهش الوسيم تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت أن أفقده من إغفال زوجي لفنون ممارسة الحب المثير .. فقد كان لخمة مثلي وخيبة لا يعلم شيئا قبل زواجه بي واستمر جاهلا وكنت مثله جاهلة حتى فتح فتاي اللذيذ هذا عيوني لأعلم أني قطيطة جنس Sex Kitten بالفعل، فزوجي بالرغم من كونه رجلا يجب أن يكون مقطع السمكة وديلها وله مغامرات كأقرانه من الرجال قبل الزواج حتى وإن أنكروا ذلك .. إلا أنه كان لخمة ولم تكن له أية تجارب ولا معرفة بالجنس فكان كبنت البنوت مثلي تماما وما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة معي حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... الآن وبعد أن تفتحت عيوني واكتشف غباء زوجي وجهله وحمقه كم يغيظني منه ذلك أن أضاع علينا لحظات جميلة وممتعة كان من الممكن أن نقضيها معا بدلا من أن يكون الغريب عني هو من يدلني على تلك الكنوز الخفية من كنوز الجنس وثرواته وأساليبه ، الجنس الذي جعلني أدمنه ، الجنس الذي خلب لبي وجعلني بعد هذا الفتى أتقلب في أحضان الرجال وأنا على ذمة زوجي .. رجال كثيرون من جيراننا وممن ألقاهم في الأوتوبيس والشارع حتى التقيتك يا سامي فعوضتني عن كل هؤلاء فأنت ألف رجل في رجل واحد ... ألا يدرك زوجي هذا بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الأفعال من مص ثعلب و لحس كعبة غرام وأوضاع كاماسوترا عديدة للجنس .. ألم يسمع من زملائه عن متعة ممارسة الحب بتنوع أساليبه والإيلاج المزدوج (المهبلي - الشرجي) والإيلاج المزدوج الشرجي والإيلاج المزدوج المهبلي والممارسة الغرامية خلال النوم وممارسة الحب مع البزاز ومع الآباط ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي وبطرق لم أكن أعلم عنها شيئا ولم أعلم بوجودها حتى ... استمر هو في استنشاق عجيزتي ولحس وتدليك أردافي بإثارة لا توصف ... ودام لحس الفتى لخرم عجيزتي نصف ساعة كاملة ... كان من الواضح أنه سرح مع عجيزتي ونسي الدنيا وما فيها وفقد الإحساس بالزمن .. وكنت أحرك أردافي له في مياصة كطفلة مدللة أو قطة لعوب ... عاد إلى الخلف ليضع ثعلبه بين فلقتي ... وأخذ يحركه ويمارس الحب مع فلقتي دون إيلاج تماما كممارسة الحب مع البزاز .. أخذ يمارس الحب مع الوادي بين فلقتي اردافي حتى هيجني كثيرا وأغرق أردافي بكميات من سائله التمهيدي الذي زادني إحساسي بملمسه على اردافي إثارة وغلمة .. وضخامة ثعلبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة عجيزتي تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة كعبة غرامي التي أحس بأنها ملتهبة من كثرة الممارسة الغرامية ... حين كان ينزله إلى كعبة غرامي كنت أتفاءل بأنه سيلبي لي رغبتي الدفينة للمرة الثالثة .. الجنس مع فتى أصغر مني بمراحل .. فكان يثير مشاعري ويلهب شبقي بهذه الحركات المموهة ... توقف لحظة حتى ظننته سيبعد ثعلبه ثم عاد ثانية يفرش فتحة كعبة غرامي ... أنا دون إرادة دفعت بعجيزتي لأشعره برغبتي في الممارسة مرة ثالثة ... يبدو أنه فهم رسالتي ... وأخيرا دس ثعلبه بأكمله في كعبتي وأنا منحنية كالقطة الشبقة وتنهدت وتأوهت في حنين له واشتياق كأنه يغزوني ويجتاح مهبلي للمرة الأولى في حياتي وشعرت به يبلل فتحة عجيزتي ببعض الريق ... وضغط إصبعه الوسطى على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف إصبعه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة كما في المرة السابقة لعذرية عجيزتي ... أزاحه قليلا ... فسألني: عايزة ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمة لما قد يقوم به ... قال : خلاص ... الظاهر إنك عايزة كده .. قلت : وعرفت إزاي...؟ قال : مش قلت لك إني خبير في فنون الممارسة الغرامية ...! هوه جوزك بيمارس معاكي وهو يبعبص عجيزتك زي ما باعمل دلوقتي ... وهوه ثعلبه كبير ؟ قلت له بهدوء : جوزي ! سيبنا منه دلوقتي ... الصراحة أنا ما كنتش أعرف إن السكس ده مزاج وكيف قبل ما أقابلك يا واد .. حمدت الله أنه نسى كلامى عن عشاقي وأزواجي السابقين دعه يظن أن زوجي الخائب الأخير هذا هو الوحيد بحياتي وأنه الرجل الثاني بحياتي بعده .. ثم أضفت لأغير الموضوع : حط صباع تاني كمان عايزاك تبعبصني في عجيزتي وانت بتمارس معايا الحب .. قال ضاحكا: البعبصة طالعة من بقك زي العسل .. قال : معندكيش كريم مرطب أحسن صوابعى توجعك ... قلت له : حاول من غير كريم أنا حاسة كده إنى هاستمتع بيهم أكتر من غير كريم ... قال : لكن .. قلت له : خلاص بقى أنا قلت لك جرب وعلى مسؤوليتي ... أخذ يبعبصني بإصبعيه السبابة والوسطى في عجيزتي وهو يمارس الحب معي بثعلبه في كعبتي .. وأتت رعشتي مرات كثيرة لا أستطيع عدها .. حتى قذف في كعبتي للمرة الثالثة لهذا اليوم .. ومع ذلك لم يشبع وأخرجه مني وكان شامخا منتصبا ناعظا كما هو .. كأنه لم يقذف ولو مرة واحدة اليوم .. قلت له دون تفكير:المرة دي عايزاه في عجيزتي ... قال خائفا علي بحنان : بس يوجعك بلاش .. قلت .. لأ عايزاه مهما يكون .. قال لي وهو ينظر متفحصا فتحة طيزي : بس واضح إنك ما مارستيش قبل كده من ورا .. قلت له : فعلا دي هتكون أول مرة ليا وأنا حاسة بإثارة زي ما أكون رجعت بنت بنوت من تاني بس المرة دي عجيزتي هي اللي هتتفتح مش كعبتي .. تناول قدمي الصغيرة في يده وأخذ يمصها ويلحس أصابعها بلهفة وحب كطفل يلحس الآيس كريم والمثلجات .. أو كمن يقزقز لب وهو يفكر .. ثم استسلم أخيرا ووافق لما رأى العزم باد على وجهي وعلم برغبتي بتجربة هذا النوع المثير من الجنس وأنني ماسوشية أتلذذ بالألم الممزوج بالمتعة .. فقال : موافق يا ستي هوه أنا أقدر أرفض للجميل طلب أبدا .. ضحكت وقلت له : بس بشرط وإلا أزعل منك .. قال : إيه هوه ؟ قلت : أما تقرب تنزل تنزل على بزازي أو ضهري زي ما تحب بس مش في عجيزتي .. قال لها : أوامرك يا باشا .. ثم حملني إلى الصالة مجددا لأنه أراد أن يمارس الحب معي هذه المرة على سجاد الصالة .. وأنامني على ظهري ورفع ساقي حتى لامست أفخاذي صدري ، فظهرت فتحة عجيزتي أمامه بوضوح مع فتحة كعبتي وغمس إصبعه في كعبتي وأخذ من حليبه وسوائلي ودسها في عجيزتي ودهن بها ثعلبه حتى اطمأن لترطيب شرجي ثم بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن عجيزتي قد انشقت وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : حاسة بوجع ...؟ قلت : شوية ... لكن استمر ... قال : ما تخافيش الوجع هيروح مع الممارسة متنسيش إن دي أول مرة تذوق فيها عجيزتك طعم الثعلب ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ونتيجة السوائل اللزجة التي دسها الفتى في عجيزتي ... وضعت أصابعي على كعبتي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... وأمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع عجيزتي وفرك زر وردي لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف عجيزتي ... وانعقصت أصابع قدمي لذة ولحست شفتي واستمر هو بفرك وعجن ودعك ودلك نهودي ودعك جدران عجيزتي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا خبر .. عجيزتك ضيقة جدا وسخنة ... يخرب بيت دى كعبة ودي عجيزة .. إنتي مرة مالكيش حل بصراحة .. عجيزتك ولا تتاقل بكنوز الدنيا ... ده جوزك طلع حمار بصراحة إنه ما يستمتعش بالكنز ده ولا عرفك بالمتعة دي ... كان فحيح همسه ودك ثعلبه لأعماق عجيزتي قد جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك إلا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ثعلبك لذيذ أوي ... إمممم ... مارس الحب معايا .. مارس الحب معايا ..ماااارس الحب ... عجيزززززتي ... ما ترحمنيش ... قطع لي عجيزتي ... دخله لجوه للأعماق لجوه خالص .. ... زقه جامد ... استمر يمارس الحب معي حتى واتتني الرعشة الثانية ... فصرخت .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... وشعر باقتراب رعشته فنفذ ما طلبته منه واشترطته عليه وأخرج ثعلبه من عجيزتي وأفرغ كميات هائلة ووفيرة من لبنه اللزج الثمين على ثديي وكان شعورا رائعا جلب لي الرعشة الثالثة من نهدي إلى كعبتي وكل أنحاء جسمي .. وأخذت أوزع السائل الحلو على أنحاء صدري ككريم المساج أو مرهم الحماية من الشمس ، ما أمتع حليبه وهو يتدفق ليسقي بشرتي وما أروع لبنه وهو يختلط مع شمع نهودي وأدوات أمومتي وآلات رضاعتي .. فما كان مني إلا أن قبضت عليه أضمه إلي وألتهم شفتيه وحضنني و حملني كاللعبة مستسلمة بين وعلى ذراعيه من جديد ليدخل بنا غرفة نومي ويرقدني على الفراش وظننته اكتفى وتعب وذبل ثعلبه وانسل داخلا في شعر عانته (شعرته)، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. وقال : عايزة تاني .. ابتسمت له وهو يعلوني وقلت في نفسي ما انت كمان عايز تاني وهززت له رأسي أي نعم زدني من حبك زدني .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفع ساقي مرة أخرى حتى لامست أفخاذي صدري وتبدت له فتحة عجيزتي مجددا ودسه قليلا في كعبتي وتوغل في الأعماق وقال : أنا واد بتاع بزاز وكعبات غرام بصراحة رغم حبي برضه للعجيزات .. بس صراحة كعبتك دى متتسابش ومش ممكن أسلاها .. حاجة تانية .. قلت له وأنا أتصنع الغضب : يعني عجيزتي مش عاجباك ولا إيه .. قال : الاتنين حلوين .. بس كعبتك .. يا سلام على كعبتك .. متقوليليش .. دى بميت عجيزة سيبك انتي الطبيعي مفيش أحلى ولا أحسن منه .. العجيزة دي تحلية وتسلية ع الماشي بس الأساس هوه الكعبة والكعبة لا يُعلــَى عليها .. هخلليها في كعبتك المرة دي كمان .. قلت له : زي ما تحب أنا كده مستمتعة وكده مستمتعة ... قال : هامتعك دايما ... فعلا بدأ يمارس الحب معي في كعبتي وقد قبض على ساقي في يديه يحركهما كما يشاء ثم يترك ساقا ليداعب زر وردي بإصبعه فيجن جنوني وتشتعل شهوتي أكثر مما هي مشتعلة وأنا راقدة على الفراش وكعبتي مستسلمة بكل شبق لعبث ممارسته الحب ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : يمكن يكون ده جوزي ... قال : قومي ردي عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : سيبه جوه وهنروح ونقوم مع بعض عشان أرد عليه ... قال مازحا : جوزك يشوفك من التليفون وتبقى مشكلة ويزعل ... قلت : خلليه يشوف ... هاحس بمتعة ما تتوصفش وأنا باكلمه وثعلبك في كعبتي .. فما تفوتش علي الفرصة دي ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ، وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت سيبه واستمر في عملك .. هيتصل تاني ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والفتى يزيد من فعله الممتع بمهبلي .. وبغنج وأنات متعة أقول ... آللللو .. فيرد زوجي : مالك فيكي إيه فيه حاجة بتوجعك .. سامع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي بس ما شبعتش نوم بعد اتصالك الأولاني .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : الدليفاري جه ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثثت الفتى على أن يزيد من وتيرة ممارسته الحب معي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : مالك ما بترديش يعني .. الدليفاري جه ...؟ رديت عليه بمكر وبغنج أكبر : أيييييوه .. جه قبل ششششوية .. وبعدين رجع وخرج عشان يجيب لي شوية حاجات من السوق طلبتها منه .. لأن طلبيتنا كانت آخر طلبية فقلت أخلليه يعمل لي شوبينج ... قال : لا صوتك متغير باين عليكي تعبانة ...خلاص ماشي ... سيبيه يتسوق وأنا هأدفع له أجرته لما أرجع ... ثم أردف قائلا على فكرة النهارده مش هارجع الضهرية لأن عندي شوية أعمال مطلوب أخلصها فهأفضل في الشغل لحد ستة بالليل ، فممكن تعوضي نومك .. وما تستنينيش على الغدا يا حبيبتي ... أبديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي ولا يهمك .. هأنام وهاخم في النوم ... بس ما تتأخرش علي بعدما تخلص شغلك .. قال : لا مش هأتأخر .. فأغلقت السماعة .. والفتى ما زال يدك بثعلبه أعماق كعبتي .. التفت إليه والفرحة تملأني وقلت : متعني يا حبيبي .. فالوقت قدامك مفتوح بإذن مسبق من جووووووزي .. اسحق عجيزتي وكعبتي زي ما انت عايز وبالطريقة اللي تعجبك ... استمر في شغلك يا حياتي فزي ما سمعت المحروس مش هييجي .. فقدامك الوقت اللي تعمل فيه كل اللي انت عايزه ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر يمارس الحب معي بعنف لم أعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت أصرخ ... مارس الحب معي يا مجنون .. مارس الحب .. أحلى ما فيك جنانك .. وبحب فيك شبابك وفتوتك دي ... نمارس الحب لغاية ما يسمع الجيران صريخي وأنيني وغنجي .. ما أمتع ضخامة ثعلبك وهو يملأ تجاويف مهبلي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة ممارسته .. ثم حملني مجددا إلى غرفتي الزوجية وعاد يضاجعني وأنا تحته أواجهه وهو فوقي يتسلى في أكل قدمي والتغزل في وصف كعبتي اللي عامل زي البسكوتة الطِعمة ولا زي شريحة التوست بالعسل الأبيض سايح ونايح .. آه من أوصافك يا واد ..ليرتكز ثعلبه عموديا على فتحة كعبتي ، وأنا بدوري رفعت عانتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع ممارسته الحب بذلك الوضع .. وأتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق ثعلبه في كعبتي خاق باق... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : إنتي منيوكة ... يا شرموطة .. يا لبوة .. يا لايجة ... كعبتك صغيرة وجميلة وناعمة زي الحرير ومفتوحة زي البير ... اتحملتيه من غير أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، وممارسته الحب تزداد عنفا : يا شرموطة قربت أنزل ... قلت له : أرجوك عايزاه على ضهري فأخرجه مني وأجلسني على يدي وركبتي في الدوجي ستايل وأدخله مجددا وبدأ يمارس الحب حتى قارب الإنزال، وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجهه وصوبه إلى ظهري فتدفق حليبه غزيرا لامعا أبيض كحبات اللؤلؤ ليستقر على منحنيات ظهري وينساب ويلتصق بأردافي ... ما أمتع الحليب على ظهر وصدر المرأة منا ومص الثعلب بعد خروجه من معركة ممارسة حب مذهلة ... نظفت له ثعلبه من الحليب ومما علق به من سوائلي الحميمية وآثار الممارسة المبرحة ... قال : انبسطتي ... مش كنتي متضايقة في الأول ... اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي .. احتضنني وتغطينا بالملاءة وقال : أحلى حاجة بعد الجنس النوم في حضن أجمل وأطعم قطة يا قطة ! ونمنا في حضن بعض وقد تشابكت أيدينا وتلاعبت أقدامنا.

1...34567...25