Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قالت لى ماما: اقلع البوكسر يا روحى. وتعالى قرب مننا. اطلع ع السرير .. اااه انا بحب الطريقة اللى ابوك بيمارس الحب مع نى بيها.
ابتسموا لى هما الاتنين وانا باقلع البوكسر واطلع عالسرير جنبهم على ركبى.
قال لى بابا: شايف يا حبيبى ازاى تنيك كعبة غرام حلو. شوية تشتغل جامد وبسرعة وشوية حلو وبطئ زى كده. انا بانيكها بالطريقة دى بقالى ييجى نص ساعة لغاية دلوقتى. وهو شغال بثعلبه نيك فى كعبة غرام ماما بالحركة البطيئة.
قالت ماما وكانها بتنونو زى القطة: ماتتكسفش يا روحى. تعالى والعب بثعلبك. انا عارفة انك عايز تلعب بيه.
لفيت ايدى على ثعلبى وابتدت ادعكه بالراحة خالص. كنت خايف انزل لبنى على بابا وماما لو دعكته اجمد. ماكنتش متاكد انهم هيحبوا ده. ماكنتش متاكد من اى حاجة فى الموضوع ده.
كنت لسه قلقان ومتوتر. بس هايج اوى ومستعد اجرب اى حاجة. وفجاة اتفاجئت بان ماما لفت راسها وحركت وشها وقربته من ثعلبى الواقف ولمسته بشفايفها. تفت على راس ثعلبى. خيط رفيع من اللعاب بين راس ثعلبى وبق ماما.
قالت لى بابتسامة: اهو كده. كان شكلك محتاج مساعدة مع الثعلب الحلو ده.
قلت لها بعصبية: شكرا يا ماما. فعلا انا محتاج ده لان بقى ناشف اوى.
قال بابا: شفت عشان كده بحب امك اوى. دايما بتفكر فى مساعدة الاخرين. وانحنى وباس ماما بحب على شفايفها الحلوة.
باسوا بعض بسخونة وعاطفية واتاكدت ماما انى باشوفهم وهى بتمص لسان بابا. كنت عايز ابوسها اوى بس ماكنتش متاكد من حدودهم معايا ايه.
كانت الفرجة عليهم واللعب بثعلبى حاجة لكن اللمس حاجة تانية. ممكن يكون مش مسموح لى البوس واللمس.
قررت انى اختبرهم واشوف حدودهم لغاية فين.
لما خلص بابا بوسته مع ماما وابتدى يمارس الحب مع ها تانى حطيت كف ايدى على بطن ماما السكسية المسطحة. وحسيت بسخونية جلدها الجميلة وكان عندها حمى.
بصيت لوش ماما الجميل الاحمرر ولاقيتها تانى عملت الحركة بتاعتها. حواجبها معقودة بسبب الشهوة.
بقيت اجرا وابتديت احرك ايدى على بطنها من تحت بزازها لغاية شعرتها.
خرخرت ماما وقالت: ايوه يا روحى كمان. المسنى. محسسنى احساس جميل اوى. ماتتكسفش يا حبيبى. لو عايز تنزل
شفت نظرة الموافقة فى عينين بابا وصوابعى لمست شعرة ماما السودا الملعبكة وابتدت تتاوه وانا باشد فى شعرتها.
قالت ماما: اوووه ايوه ايوه ارجوك. شد اقوى. يا لهوى. شايف يا دكرورى ؟
قال بابا: ايوه يا حبيبتى. شايف. اخيرا ابتدا يتعود علينا.
مررت ايدى على جسمها تانى. المرة دى وقفت تحت بزازها. حطيت ايدى الشمال على راسها وابتدت الاعب شعرها الجميل.
ماما بصت فى عينيا وشفت الدموع فى عينيها السودا الحلوة الواسعة.
تاوهت ماما السكسية وقالت لى: احساس جميل اوى. المسنى كمان يا روحى. شد شعرتى كمان.
رفعت ايدى اليمين وحطيتها تانى على بزها. واخدت حلمتها الواقفة بين ابهامى وسبابتى وشديتها.
ابتدت ماما تتنفس بسرعة اوى وحطت ايدها على عجيزتى وغرست صوابعها فى طيازى.
صرخت ماما وقالت: ااااه يا لهوى. اففف
فجاة جسمها اتشنج. وفكها اتشنج وسكتت خالص. ورفعت نفسها فى نفس الوقت عشان تقابل طعنات بابا.
بدات تبكى دموع الشهوة والسعادة غير المحتملة على خدودها الحمرا وانا باشد جامد فى حلمتها الواقفة.
قال بابا: برافو عليك مضبوط كده يا جاسر. ماما بتجيبهم يا حبيبى. انت خليت مامتك تجيبهم.
اخيرا امى رجعت تتنفس ونزلت نفسها. عملت صوت سكسى كانه بين تاوه وخرخرة واغنية ودندنة.
ابتسمت لها وابتسمت لى.
قالت: يا لهوى. ده كان حلو اوى. رهيب اوى وشديد ومركز. اياك تبطل تلمسنى دلوقتى يا جاسر. خلينى اجيبهم تانى. بحب الاحساس بتاع ايدك على جسمى
حطيت ايدى الشمال على بزها وايدى اليمين على شعرتها. شديت حلمتها الواقفة وشديت شعرتها الكثيفة المشبكة اجمد.
بدات تنهج جامد تانى وابتدا بابا يمارس الحب مع ها بثعلبه التخين اطول واقوى. كنت شايف زنبورها الكبير بيتحرك كتير.
لمست زنبورها.
صرخت ماما وقالت : اووووه يا لهوى نيييك. يخرب بيت كسمك يا خول.
قرصت زنبورها المنفوخ. رفعت عجيزتها لفوق تانى.
قرصته اجمد.
بدات تصرخ بصوت عالى. الدموع غرقت خدودها الحلوة.
بابا ناكها اقوى.
شديت زنبورها المنفوخ اكتر.
غرست صوابعها فى طيازى.
صرخت ماما وقالت: اجمد يا جاسر. اقرص زنبورى الكبير المتناك اقوى. قطعه واخلعه من جسمى
"زى كده يا ماما ؟"
"زنبورى ! زنبورى المتناك ممم.. كعبة غرامى المتناك على نار. اووه يا لهوى"
قرصت زنبور ماما الجميل والحساس اقوى كمان.
صباعها الوسطانى دخل فى عجيزتى للاخر.
جسمها اتشنج واتخشب وهدى كذ مرة واخيرا نزلت عجيزتها على السرير. بابا خرج ثعلبه من كعبة غرام ماما.
قال: انا مش عايز انزل لسه. ده كان ممتع اوى. نادرا لما شفت امك بتجيبهم جامد كده يا ابنى. الظاهر انك عندك لمسة سحرية.
عملت ماما نفس الصوت السكسى بتاع المرة اللى فاتت. خرجت صباعها من عجيزتى وحطته فى بقها.
بصت فى عينايا وهى بتمص صباعها وتذوق طعم عجيزتى. ابتسمت لى تانى وبعدين بصت لبابا.
امرت بابا وقالت له: يا دكرورى انده ياسمين ورمزى. بسرعة يا روحى. ماتضيعش وقت. انا هايجة اوى.
اختى ؟ ماما عايزة بابا يجيب اختى وحبيبها؟ واو !
ماكنتش مصدق ودانى. دى عايزة اختى وحبيبها ينضموا لنا. قام بابا بسرعة من السرير وساب الاوضة بسرعة.
كنت لوحدى مع ماما السخنة العريانة. قعدت وانحنت على ثعلبى الواقف. مناخيرها كانت قدام ثعلبى.
شمشمت فيه وكانها عايزة تعرف ريحة ثعلبى. وبعدين طلعت لسانها ولحست راس ثعلبى.
لسانها السخن لمس فتحة ثعلبى.
كانت مجرد حركة سريعة. فجاة حسيت بالدوخة تانى. كنت سكران بالشهوة. ماكنتش متاكد اذا كنت باحلم ولا كل الحاجات اللى بتحصل دى حقيقية فعلا.
بابا جه اخيرا وكانت على وشه نظرة سذاجة. قلت اكيد ياسمين ورمزى رفضوا دعوته. بس انا عارف اختى وعارف انها مش ممكن تضيع فرصة انها تشوف بابا بيمارس الحب مع ماما ومش ممكن تفوت الفرصة دى ابدا ابدا. وكان عندى حق.
بعد ثوانى قليلى دخلت ياسمين ورمزى الاوضة. وكانت ياسمين سخنة كالعادة وكانت لابسة برا من غير كب ومفيش كولوت. كان شعر كعبة غرامها بنفس اللون والكثافة بتاعة شعر كعبة غرام ماما. وكان ثعلب رمزى واقف وضخم ع الاخر وعلى وشه ابتسامة عريضة.
قالت اختى: يا لهوى يا متناكين. انت هنا يا جاسر انت كمان ؟ ايه اللى جرى لكم الليلة يا جماعة ؟ انا قلت اكيد عاملين فينا مقلب ولا حاجة.
قال بابا: لا يا روحى. دلوقتى هتشوفى انا قلت لك ليه ماتلبسيش حاجة.
قالت اختى: و**** معلش يا سى بابا. انا ماكنتش هالبس حاجة خصوصا انك ظهرت فى الاوضة عندى وثعلبى واقف تلاتة متر قدامك وعريان قدامى بالشكل ده.
قال رمزى: فعلا يا دكرورى انت خوفتنا ورعبتنا لما ظهرت وعجيزتك عريانة بالشكل ده.
كله سكت فى اللحظة دى.
كلنا كنا بنبص لبعض ومحدش عارف يعمل ايه بعد كده. كنت اتمنى بابا وماما مايغيروش رايهم او يرجعونا لاوضنا.
غيرت ماما وضعها على السرير واتسندت على راس السرير. فتحت رجليها عالاخر وخلت الكل انتبه.
قالت ماما: ياسمين اطلعى يا روحى عالسرير ونامى جمبى. عايزة احضنك والعب فى بزازك الحلوة وحبيبك اللذيذ بيمارس الحب مع ك فى كعبة غرامك السخن. يا دكرورى، جهز ثعلب رمزى لبنتك السكسية وبعدين حطه جواها
شفت المنظر وانا مش مصدق وبابا بيمسك ثعلب رمزى بايده وبيدعكه.
بابا بايسكشوال ! مش معقول بس كووول اوى. ايد بابا بتدعك ثعلب رمزى.
كان رمزى متفاجئ فى الاول بس سرعان ما سيطرت متعة ايد بابا على جسمه.
حسيت احساس جديد فى راسى.
بطل بابا دعك فى ثعلب رمزى وشده ناحية كعبة غرام اختى وحط راس ثعلبه قدام كعبة غرام اختى
فارق شفايف كعبة غرام اختى بايده اليمين ودخل ثعلب رمزى جواها بايده الشمال. تاوهت اختى من لمسة بابا غير المتوقعة.
قالت: ااااه يا بابا. ايوه كده برافو عليك. حطه فيا. ماتشيلش صوابعك الحلوة من على كعبة غرامى.. ارجوك.
قال بابا: مش هاشيلها يا روحى ابدا. اوعدك مش هاشيلها.
وما شالهاش.
قفشت ماما بزاز اختى الجامدة من ورا وابتدت بالراحة تلحس وتعض رقبتها وكتفها.
بصيت انا فى وش ياسمين الجميل. عينيها السودا الواسعة كانت حالمة ومليانة رغبة. صرخت صرخة متعة من بقها الحلو وابتدت ماما تشد وتقرص حلمات اختى الجامدة الواقفة.
همست ماما فى ودن اختى : بنيكك كويس يا روحى ؟
نونوت اختى زى القطط وقالت : ااااه ايوه يا ماما. حلو اوى اوى يا ماما
حطيت ايدى على بطن اختى ودعكتها زى ما عملت مع ماما قبل كده.
كنت بالمس اختى السخنة المتناكة.
تاوهت ونهجت وانا باشد شعرتها الكتيرة. كان رمزى دلوقتى بيحرك عجيزته لقدام ولورا بيمارس الحب مع كعبة غرام اختى السخن جامد.
صرخت اختى وقالت: اااااه يا متناكين. جننتووووونى اوى. اوعى تبطلوا تلمسونى. يا رمزى نكنى اجمد. هاجيبهم جامد اوووووى.
صرخت اختى واتخشب جسمها وجابتهم جامد اووووى على ثعلب حبيبها التخين.
بابا دعك زنبورها وماما شدت جامد فى حلماتها وانا شديت شعر كعبة غرامها الاسود.
ولما هدى جسم اختى اخيرا تانى طلع بابا ثعلب رمزى من كعبة غرامها وحطه فى بقه عشان يمصهوله.

انتهى الجزء الاول

ابتدى رمزى يمارس الحب مع بق بابا الحلو.
قال رمزى: يا لهوى يا دكرورى. انا بنيك بقك بثعلبى.
قال بابا: مم ممم
امرت رمزى وقلت له: نيك بق بابا بثعلبك يا رمزى. وحطيت ايدى ورا راس بابا.
قالت ماما: ايوه نيك وش جوزى يا رمزى يا روحى. نزل لبنك فى بقه الجميل. نيك وشه !
دخل رمزى ثعلبه كله لغاية زور بابا لغاية ما ارتاحت بيضانه على دقن بابا. وفجاة ابتدا ينزل لبنه السخن فى بق بابا.
سالته ياسمين: انت بتنزل لبنك يا رمزى ؟
قال رمزى: ااااااه .. فى بق ابوكى المتناك يا حبيبتى.
ضحكت ياسمين بشهوة وقالت: ده منظر قبيح اوووى. ابلع لبن حبيبى يا بابا.
لما خرج رمزى ثعلبه اخيرا من بق بابا السخن تبادلت اختى وامى بوس بابا ولحس بقه.
كانت الاوضة مليانة بريحة السكس والعرق. كلنا كنا عرقانين اوى وجسمنا سخن.
قالت ماما: يا جماعة الجو حر اوى هنا. يالا نخرج بره ونشرب ونروق شوية.
لما نزلنا راحت ماما واختى يعملوا لنا المشروبات.
قلت ياريت متكونش دى نهاية القصة على كده.
وبعدين سمعت صوت ماما الحلو جاى من المطبخ.
"يا دكرورى خد الولاد وتعالى هات المرجيحة والحاجة التانية من اوضة الالعاب لو سمحت.
كانت اوضة الالعاب ممنوعة عليا انا واختى. فيها اهلى بيخزنوا حاجاتهم بتاعة الجنس الجماعى ونزواتهم مع الناس التانية. جاب بابا المفتاح وقال لنا تعالوا ورايا.
كانت الاوضة مليانة بكافة انواع الالعاب الجنسية حاجات شفت زيها قبل كده وحاجات اول مرة اشوفها فى حياتى.
بابا ورمزى شالوا المرجيحة الجنسية بره الاوضة وانا شلت شنطة مليانة مراهم ومرطبات وزيوت والعاب جنسية واثعلبار وكرات شرجية.
بعد ما حطينا المرجيحة الجنسية بشوية جت ماما واختى ومعاهم المشروبات الساقعة. وابتدينا نشرب كوباياتنا.
ماكنتش مصدق ان النسوان السخنة الحلوة الاتنين دول اللى كانوا فى خيالى وشهواتى لزمن طويل انهم واقفين هنا دلوقتى عريانين ملط قدامى.
مش ممكن فشخ.
قالت ماما: اوكيه يا جماعة. عادة فى حفلاتنا الجماعية لما بينضم لنا اعضاء جداد ويكونوا مكسوفين شوية بنعمل حاجات تدوب التلج وتضيع الكسوف. مش عارفة اذا كنتم مستعدين لها لكن عادة هى حاجات بتدوب الجليد.
قلت فى نفسى: ماشى يا ماما. الساسبنس هيموتنى.
ولكن اختى كانت الوحيدة اللى ردت بصوت عالى لما لاقت ماما بتتكلم بالالغاز. وبغموض.
قالت ياسمين: اوكيه يا ست ماما. ارجوكى قولى لنا ايه اللى فى عقلك الوسخ.
قالت ماما : "اولا احنا ممكن نبلع تفافة بعض. مفيش حاجة مش هتعملوها بعدما تتبادلوا سوائل الجسم"
وبعدين ماما شدت شعر اختى واول ما فتحت اختى بقها عشان تعترض ماما تفت فى بقها. بلعت اختى تفافة ماما. وهى كمان تفت فى بق ماما. وشافتها بتبلع.
وبعدين جم الاتنين ناحيتى وتبادلوا التفافة فى بقى. وضحكوا وانا باحاول ابلع قبل الدفعة الجاية من التفافة ما تنزل فى بقى.
بابا كان قاعد على كرسى بيتفرج علينا وهو بيلعب فى ثعلبه ببطء.
قالت ماما : ايه يا رمزى. مستنى نتحايل عليك تيجى ولا ايه
انضم رمزى لدايرتنا الصغيرة وبدا يتف فى بق ماما وبق اختى. وانا مش واخد بالى راح تافف فى بقى.
يا ابن المتناكة !
انا ردتها له وتفيت فى بقه.
ماما واختى شدونى وقربونى لجسم رمزى. وثعلب رمزى بدا يحك ويدعك فى ثعلبى.
وحطيت ايديا على طياز رمزى وشديته وضميته ليا.
بوسته من بقه.
باسنى هو كمان. ومصيت لسانه. ومسك طيازى.
كان بوس الراجل مختلف اوى عن بوس الست. بوسته جامد وبعمق وبعنف.
حبيتها اوى.
قالت لى ماما: اوووه يا جاسر. انا مبسوطة اوى ان عقلك منفح زى باباك. انى اشوف اتنين رجالة وسيمين بيبوسوا بعض ويمارس الحب مع وا بعض بيخلينى هايجة اوى ومولعة ناااار.
يمارس الحب مع وا بعض ؟ هى متوقعة اننا ننيك بعض ولا ايه ؟؟
قررت ان مفيش مشكلة. انا استمتعت بالبوسة فعلا يبقى فين المشكلة ؟
قالت ماما: يلا يا روحى تعالى. اطلع ع المرجيحة. عايزة انيك عجيزتك بحاجة. متخافش هتحبها اوى.
خليت ماما خدتنى من ايدى وطلعتنى على المرجيحة. ساعدتنى اربط نفسى عليها. قعدنا دقيقتين.
كنت متعلق فى الهوا بمساعدة اربطة جلد قليلة. فتحت ماما الشنطة اللى انا جبتها من اوضة الالعاب وخرجت ازازة زيت وخيط فيه كذا كورة صغيرة. امرتنى انى اخلى رجلايا مفتوحين ع الاخر.
جابت مرهم على صباعها الصغير والوسطانى.
قالت بنعومة: دلوقتى.. ارخى عجيزتك يا روح قلبى. انا هابعبصك واكيد انت لسه ضيق هناك. بس متخافش ومتقلقش. انا هاوسعلك عجيزتك عالاخر.
استنى لحظة ! دى بتقول هتبعبصنى فى عجيزتى بصوابعها ؟ يا لهوى !
دخل صباعها الوسطانى فى عجيزتى الاول. وكان ثعلبى واقف وبيشاور على وشها الحلو وهى راكعة تبعبصنى.
"ياسمين تعالى امسكى ثعلب اخوكى عشان اشوف انا باعمل ايه هنا." امرتها ماما
حطت اختى صوابعها الرقيقة على ثعلبى وضغطته على بطنى. لمستها ولعت النار فى ثعلبى. بصت لى وعملت بوشها حركات مضحكة وطلعت لى لسانها.
بابا قرب كرسيه مننا. وكان لسه بيلعب فى ثعلبه. قربت ياسمين راسها عشان تشوف كويس ماما بتعمل لى ايه.
قالت ياسمين بسعادة فرحانة "ايوه يا ماما. بعبصيه. شايفة عجيزته الصغيرة بتبلع صباعك ازاى. منظر سخن اوووى"
"دلوقتى الصباع التانى .. هيخش اهو" قالت ماما
صباعها روعة فى عجيزتى الضيقة. حبيت كل لحظة من اللى بتعمله معايا. بعد ما دخلت صباعها التانى فى عجيزتى بشوية صغيرة بدات تحرك صوابعها وتنيك عجيزتى بيهم رايحة جاية. بصت ماما فى عينايا وابتسمت ابتسامة شيطانية.
قالت : دلوقتى هاحط الكور فى عجيزتك يا روحى.
دخلت الكرات الشرجية والخيط واحدة واحدة فى عجيزتى. واتفرجت اختى وماما بتحشى عجيزتى بالكور دى.
اترجتها اختى الهايجة: ممكن احط له الكور الباقية يا ماما ارجوكى ؟
يا لهوى !
وسعت ماما لاختى. ياسمين ماكانتش حريصة او حنينة زى ماما ودخلت الكور بعنف فى عجيزتى. بس ما اعترضتش على الحاجات الغريبة اللى النسوان المفضلة الاتنين بتوعى بيعملوها فيا.
كنت مبسوط اوى واستمتعت بكل لحظة. ابتدت ماما تمرر ايديها على جسمى كله. وتقرص حلماتى. وتشد شعر ثعلبى. وتدعك ثعلبى بالراحة بصوابعها.
قالت ماما: اوكيه يا روحى. ممكن تقوم دلوقتى. انا هاشيل الكور من عجيزتك لما تقرب تنزل لبنك.
نامت ماما بسرعة مكانى ع المرجيحة وامرتنى انى اخد ثعلب رمزى واحطه فى كعبة غرامها.
مسكت ثعلب رمزى الثقيل فى ايدى وحطيته قدام شفايف كعبة غرام ماما البينك. دخلته جواها وصرخت هى من المتعة.
وقفت انا على يمين ماما واختى وقفت على شمالها. لعبنا فى بزازها الجميلة. ورمزى ابتدا يمارس الحب مع ها اسرع واقوى. انحنت اختى على بز ماما الجامد وخدت حلمتها الواقفة فى بقها.
جميل اوى فشخ
عملت انا نفس الحكاية. ومصينا بصوت عالى حلمات امنا وبدات ماما تتاوه اعلى وتحاول ترفع عجيزتها وتضرب كعبة غرامها فى ثعلب رمزى.
فجاة رمزى نزل لبنه وهو بيصرخ. خرج ثعلبه من كعبة غرام ماما ونزل لبنه على جسمها كله وعلى ثعلبى. انحنت اختى ومصت ثعلب حبيبها وهو بينزل.
ماكنتش قادر اصدق ان كل ده بيحصل فعلا.
اختى اخدت مكان رمزى قدام ماما وركعت. دخلت لسانها فى كعبة غرام ماما المليان شعر. وناكته بلسانه دخول وخروج. ولما خرجت لسانها قربت شفايفها من شفايف كعبة غرام ماما المشعر ومصتهم ولحست زنبور مامتنا بلسانها.
انحيت وبوست بق اختى وبعدين مصيت زنبور ماما. بوست كعبة غرام ماما ومصيت زنبورها جامد. وبعدين اتحركت وبوست ماما بعمق فى بقها الجميل.
قالت ماما السخنة: بوسنى اجمد يا روحى. استعمل لسانك. مص لسانى. مم.
دخل بابا ثعلبه فى كعبة غرام ماما جنب وش اختى على طول. لحست ياسمين كعبة غرام ماما وثعلب بابا. كلنا كنا سكرانين بالشهوة.
حط رمزى ثعلبه بين شفايفى انا وماما. بوسنا راسه انا وماما. وماما مسكت ثعلب رمزى وحطته فى بقى.
كنت بامص ثعلب متناك لاول مرة فى حياتى وحبيت ده.
ماما وانا تبادلنا الادوار فى مص ثعلب رمزى وبيضانه المدلدلة. ومسك بابا راس اختى وحط ثعلبه فى بقها. ابتدت تمصله واحنا بنتفرج.
قالت ماما: ايوه يا روحى. نيك وش الشرموطة الجميلة دى. نيكه كويس. دى بتحب كده.
امر بابا اختى: قومى يا لبوة. هانيكك من ورا.
انحنت اختى على جسم ماما. ومسك بابا جنابها ودخل ثعلبه فى كعبة غرامها من ورا. ابتدا يمارس الحب مع ها جامد اوى.
قالت ماما: نيك بنتك يا وسخ يا منحرف. نيك الكعبة غرام الضيق ده. نيك بنتنا الصغيرة الحلوة. نيكها.
ماما وانا بوسنا شفايف ياسمين ولحسنا وشها وهى بتترجى بابا يمارس الحب مع ها اقوى.
"بابا اه يا بابا. نيكنى يا بابا. يا بابا نكنى ارجوك. اقوى يا بابا. اسرع يا بابا.

سالها بابا وهو بيمارس الحب مع ها: انا عمرى ما سالتك اللى مكتوب فى الوشم التاتو بتاعك.
قالت ياسمين: مكتوب نكنى جامد يا بابا. بوسنى يا جاسر. اوعى تبطل يا خول. بوس اختك المتناكة.
بوستها جامد. تاوهت وصرخت فى بقى. ماما لحست وشوشنا واحنا بنبوس بعض. حسيت بايد ماما بتشد بيضانى وبعدين شدت ثعلبى وابتدت تدعكه بايدها. بطل بابا نيك اختى فجاة ورغم اعتراض اختى سحب ثعلبه من كعبة غرامها.
معلش يا روحى انا مش عايز انزل لبنى لسه. وقعد على كرسى.
قالت ماما: اوكيه يا شباب ويا بنات. محتاجين ناخد استراحة.
قعدنا ع الكراسى كلنا. وكنا سخنين وعرقانين ووشوشنا حمراااا.
ثعلبى وقف تانى وانا بابص على جسم ماما. كنت عايز انيكها اوى.
هاتجنن ومحتاج انيكها بشدة.
كانها قرت افكارى قالت ماما: هاخليك تنيكنى بعدما ما يمارس الحب مع ك ابوك نيكة تمام تطلع من عيمارس الحب مع . يالا قوم عشان نربطك فى المرجيحة. مش قادرة استنى اكتر من كده واشوفه بيمارس الحب مع عجيزتك الضيقة يا واااد.
سالت اختى ماما وبابا : يا لهوى .. صحيح بابا هيمارس الحب مع اخويا السكسى ؟ صحيح الكلام ده ؟
قال بابا: ايوه وحياة عجيزتك الحلوة الصغيرة يا روحى.
قام بابا واستنانى عند المرجيحة.
بقيت ماشى زى الماشى اثناء النوم.
بعد دقيقة كنت متعلق عالمرجيحة الجنسية وماما بتطلع الكور الشرجية من عجيزتى. اختى ورمزى واقفين على يمينى وشمالى وبيلعبوا بحلماتى.
فتحت ماما عجيزتى ع الاخر بايدها الرقيقة. ودخلت لسانها جامد فى عجيزتى.
لسانها السخن كان دلوقتى جوه عجيزتى وابتدت تنيك عجيزتى بيه.
قالت ياسمين: اوووه المنظر قبيح فشخ يا جاسر. ماما بتنيك عجيزتك بلسانها السخن. تصدق ده ؟
قلت لها: احساس جميل اوى فشخ
ناكتنى ماما بلسانها دقيقتين كمان وبعدين مسكت ثعلب بابا وضغطت راسه العريضة قصاد عجيزتى.
ضغطت ثعلب بابا جامد واخيرا دخل فى عجيزتى.
ثعلب بابا الكبير اخيرا كان جوايا
صرخ ونخر ونهج وهو بيدخل ثعلبه حتة حتة جوه عجيزتى.
اترجيته: بالراحة يا بابا. بيوجع.
امرتنى ماما بصرامة: اخرس خالص يا جاسر وخليك راجل. ابوك هيمارس الحب مع ك نيكة تمام بثعلبه الكبير واحسنلك تحب ده.
اعترضت وقلت لها: بس يا ماما ده طوله تسعة بوصة وتخين اوى فشخ. ماتتوقعيش منى ان اخد ثعلبه كله جوه عجيزتى.
قالت ماما: انا مش هاسمح له يوقف الا لما يغرس ثعلبه بعمق جواك لغاية بيضانه. وايوه تقدر تاخده كله كللللله .. دلوقتى اخرس خالص ما اسمعش حسك وخليه يشوف شغله.
قال بابا: يخربيتك ياض. عجيزتك ضيقة اوى فشخ.
قلت: اه يا بابا. ثعلبك كبير اوى.
قال بابا. احاااا اه يا ابنى. بحب عجيزتك. اففف
لما دخل نص ثعلب بابا فى عجيزتى حسيت ان عجيزتى انشقت نصين. خدت انفاس عميقة وبلعت صرخات الالم.
كنت عارف ان تصرفات ماما السادية القيادية المفاجئة دى تمثيل والحقيقة انها هيجتنى اوى اوى عشان كده لعبت معاها ومثلت زيها. اتنفست براحة لما حسيت بابا بيخرج ثعلبه لبره شوية ولكن دخله تانى اقوى.
قالت اختى: اوووه يا لهوى يا روحى شوف الثعلب الكبير ده بيفشخ ويوسع عجيزتك الصغيرة ازاى .. نيكه اقوى يا بابا .. ايوه كده دى الطريقة الصح لنيك العجيزت . نيك اخويا الصغير ابو شخة وريالة بثعلبك الكبيرررر.
اترجيته: لا يا بابا كفاية كده. مش هينفع يدخل اكتر من كده.
"اياك اوعى حسك عينك توقف يا دكرورى. لازم تدخل ثعلبك كله فى عجيزته. كل ثعلبك لغاية بيضانك ما تخبط فى عجيزته.
اترجيتها: اه لا لا
قالت ماما بهسهسة: بطل تتصرف زى الولد المدلع دلع مرق وخليك راجل.
قعد بابا عشر دقايق لغاية ما دخل ثعلبه كله فى عجيزتى. بص لى وابتسم. العرق ملا جبينه بس كان على وشه الوسيم نظرة رضا.
سالتنى ماما: شايف يا روحى. مش قلت لك ؟ اهو كل ثعلبه بقى فى عجيزتك. دلوقتى حان الوقت للمتعة الحقيقية تبتدى. هيمارس الحب مع ك جامد وتمام. مفيش حاجة بتهيجنى اكتر من انى اشوف اتنين رجالة حلوين بيمارس الحب مع وا بعض بالطريقة دى.
وبسرعة فعلا ابتدت المتعة الحقيقية.
ودخل ثعلب بابا كله جوه عجيزتى. وكان صوت فخاد بابا وبيضانه وهى بتضرب فى طيازى صوت جمييييل بالنسبة لى.
ابتديت احب الاحساس بتاع ثعلب بابا الكبير وهو مالى عجيزتى اوى كده.
خربشت ماما الجميلة بيضانى ودعكت ثعلبى وباست بقى ومصت حلماتى وتفت فى بقى. وقلدتها اختى.
سالتنى ماما: حاسس بايه دلوقتى يا روحى ؟ لسه عايزه يوقف ؟
قلت لها" يا لهوى لااااااا. نكنى اقوى يا بابا. نكنى اقوى ما عندك. بحب ثعلبك الكبير فى عجيزتى. اوعى تبطل تنيكنى.
"مش هابطل. اهو. خد كمان وكمان يا روحى. كده كويس؟"
"نكنى كمان يا بابا. نكنى تمام"
وبابا ما خيبش املى. ناكنى بكل اللى عنده. كان حياته معتمدة على نيكى جامد.
لاحظت من قبل كده ان بابا ممكن يمارس الحب مع للابد قبل ما ينزل لبنه. واتمنيت انه مايوقفش قريب.
قالت اختى: شايف يا بابا. مش انا الشرموطة المتناكة الوحيدة فى البيت ده. ابنك كمان شرموط ومتناك. شايف ازاى بيترجاك تنيكه اقوى. بيحب يتناك اوووى.
امرتها ماما: ياسمين بوسى اخوكى.
ابتدت ماما تضرب بابا على عجيزته وخلته يمارس الحب مع نى اقوى. واخيرا شفت نظرة اقتراب التنزيل على وش بابا.
سالته: هتنزل لبنك يا بابا ؟
قال لى: ايوه هانزل لبنى.
قلت له: ايوه يا بابا .. نزل لبنك فى عجيزتى. املانى بلبنك السخن.
وملانى بلبنه فعلا.
نزل دفعات ضخمة من اللبن السخن جوه عجيزتى المولعة. ابتسم لى وهو بيخلص اخيرا تنزيل لبنه فى.
باست ماما بقى. شغالين قبلات فرنسية ونتف ريقنا فى بق بعضنا انا وهى. لاقيت انه من الصعب اسيب شفايف ماما السكسية. بعد دقايق قعدت على كرسى وكانت عجيزتى مولعة نار. بس ثعلبى لسه واقف جدا. قربت اختى منى وطلعت وقعدت على ثعلبى. دخلت ثعلبى الكبير فى كعبة غرامها السخن وباستنى بعاطفية. اتنططت عليا بسرعة وقوة. اخيرا بانيك اختى ياسمين.
همست فى ودنى: ده سكسى اوى فشخ. عارف قد ايه بحبك يا اخويا الصغير الخول ابو شخة وريالة. هاجيبهم على ثعلبى الجميل جامد اوى دلوقتى.
بوستها بنعومة ولحست شفايفها ودقت دهان شفايفها بطعم الفراولة. دخلت لسانها فى بقى ومصيت لسانها.
همست لها: بحبك اوى يا اختى. بحبك اوى اكتر مما تتصورى. جيبيهم عشان خاطرى يا اختى. جيبيهم كلهم على ثعلبى.
"اووه.. يا لهوى. بحبك اوى اوى ياض يا ابو شخة انت."
"عجبك ثعلبى جوه كعبة غرامك ؟"
"اه اه"
"عجبك"
"بحبه فشخ"
"اتنططى اسرع يا اختى"
"اه اه اه"
"ايوه كده جيبيهم يا روح قلبى. جيبيهم كلهم على ثعلبى"
عيطت اختى ودموعها نزلت على خدودها الحمرا
جابتهم اختى وصرخت. سال عسل كعبة غرامها على ثعلبى الواقف وغرق بيضانى. ولما بطلت تتحرك لاحظت ان ماما بتتحرك ناحية المرجيحة الجنسية. كانت بتبص لى وبتشاور لى اجيلها.