Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

صحيت سناء من النوم لقت نفسها في أوضتها في الأوتيل، لابسة هدومها وحست باللبن بتاع الرجالة اللي ناكوها إمبارح ناشف على جسمها وصدرها، ولقيت حوليها صور وهي بتتناك من خمس ثعالب، إتخضت وقامت مالقيتش جمال جنبها، وقعدت تعيط من اللي عملته وتندب حظها واللي جرى لها، وقامت خدت دش ونظفت نفسها من اللبن بتاع الخمس رجالة ولبست هدومها تستني جمال، وشوية رجع جمال وفتح الباب ودخل طبعا زعلان من اللي جرى ويتوعدها بالطلاق والفضيحة، وطبعا قعدت تبكي وتعتذر من جمال وتبوس إيده يسامحها وجمال مش راضي، ومر يومين على الحكاية دي وجمال يروح شغله ويرجع وهي تترجاه يسامحها وهو في نفسه يقول ده اللي كنت عاوزه، وجات الفرصة تالت يوم وهي تترجاه يسامحها، فقال لها ممكن أسامحك بشرط، قالت أطلب اللي إنت عاوزه، فقال لها إنت إتنكت من خمس رجاله في وقت واحد وبقيتي شرموطة، وبعد اليوم ده أنا أي وحده تعجبني حنيكها وما ترفضيش أو تعملي لي مشاكل،طبعاً بعد الفضيحة وافقت، ولما رجعو البلد، وعشان ترضيه راحت جايباله الشغالة وهي متزوقة ولابسة آخر موضة كأنها عروسة وطلبت منه إنه يمارس الحب مع ها قدامها فأخدهم جمال الإتنين على أوضت النوم وناكهم، وإرتاح جمال من زن مراته ومراقبتها ليه


*****

الكوكب الخامس والستون. كوكب ساعدتة انه يغتصب امي - منتديات بنات
5-6 minutes

انا احمد 15 سنة

كنت دايما اشوف امي وهي تقوم باعمال المنزل جسمها مشدود وجميل و كانت تدخل تستحمى كنت اشوفها من خرم الباب بجسمها الجنوني كنت اول ما اشوف جسمها ثعلبي يقف نار وكان نفسي اشوفها بتتناك لحد ما خطرت على بالي فكرة بحيث اننا عايشين لوحدنا اعرف اخليها تتناك وكان واحد جارنا كان برضة يحب يبص عليها وهيا نازلة من على السلالم وانا ابص له يدور وشة وكأن مفيش حاجة ومرة وهي نازلة راح مبعبصها وجري وهي مخدتش بالها مين اللى عمل كده وانا ثعلبي وقف اول ما شفت كده قلت يبقى انا اتفق معاه انه يمارس الحب مع ها واحنا في البيت جهزت منوم وحطيتة في العصير واديتة لامي وهي على السرير شربتة وراحت نايمة اخدت منها الكوباية وحطيتها بعيد وهزيتها عشان اتاكد انها مش في وعيها ورحت جايب الواد وقلت له ساعدني نكتفها وكتفناها في السرير بوضع الكلب وعجيزتها الكبيرة مرفوعة لفوق وكانت عجيزت امي قد راسها بحوالي 7 او 8 مرات واللى يشوفها يهيج جدا وانا كنت قبل ما اديها العصير قلت لها انا نازل عشان لما تيجي تفوق تتاكد اني مش موجود المهم امي اكتفت وحط على بقها لاصق وغمى عينيها و راح جاب مية ورشها على وشها عشان تفوق وفاقت لقت نفسها مكتفة جامد في السرير حاولت تحرك نفسها وتحرك ايدها ورجلها وتحاول تحرك عجيزتها يمين وشمال مفيش فايدة المهم راح شال الشريط اللى على عينيها ورماة وانا كنت واقف وراهم يعني شايف عجيزت امي كاملة ادامي ونفسي اقوم انيكها المهم هو راح مطلع ثعلبة و كان كبير جدا وطخين ويفشخ وراح وراه لامي امي برقت بعنيها وشهقت بدون صوت لانها مكتومة باللاصق وبدأت تفرك بجسمها ولكنه لا يبالي وبدأ يلطشها على عجيزتها بأيدة وكان الصوت عالي اوي من لظلظة عجيزت امي وبدأ يبل صباعة وثعلبة ويبل خرمها وكعبة غرامها وبدأ يفركهم وراح راكب على امي وحشر ثعلبة في خرم عجيزتها ودخل الراس بس لقيت امي بتتأووة جامد وبتحرك عجيزتها بالتواء و انا ثعلبي كان هيخرم البنطلون و راح مدخل حتة اكتر بدأت امي تتلوي تحت منه ولسة ثعلبة في الربع وراح مدخلة اكتر وخرمها بيوسع لحد ما وصل لبضانة انا مصدقتش ان الثعلب ده كلة جوا عجيزت امي لانة كان كبير جدا وبدأ يهز جواها وامي عمالة تتوجع جامد وتصرخ بدون صوت وعجيزتها بتتلوي ووشها احمر ولأن عجيزتها كبيرة اعطتة فرصة انه يعد ويستريح عليها وبدأ يمسك بزازها بحنية وبعد خمس دقايق نيك خرج ثعلبة قيت خرم امي كبير اوي وراح شايل اللاصق من على بقها وقال لها لو صرختي انا هنطر لبني في كعبة غرامك طبعا امي خافت وفضلت ساكتة وراح نازل يلحس كعبة غرامها بلسانه سمعت صوت امي بتتأوة بحنية وتقول اممممم اااااه وبدأ يدخل صباعة في عجيزتها ولسانة جوة كعبة غرامها وراح مدخل ثعلبة في كعبة غرامها وفضلت يهز جامد جدا لدرجة اني سمعت صوت السرير بيزيأ ومن شدة الهز بزاز امي كانت بتطلع لأدام وللوراء بسرعة وكان منظرها مهيجني نيك و فجأة بدأت امي تتاوة بحنية وتقول اه اه اه نيكني نيكني نيكني ثعلبك حلو اوي ما تسيبنيش اوعى تخرجة وبدأ يمارس الحب مع ها في كعبة غرامها وعجيزتها وهي هيجانة و شهوتها على اخرها والواد كمان هاج عليها و ببص على كعبة غرام امي لقيت الميا بتنزل منها عرفت انها هايجة جدا وكعبة غرامها بدأ يبل ثعلب جارنا وهو عمال يمارس الحب مع ها وكعبة غرامها احمر من كتر ممارسة الحب و فجأة سمعت جارنا بيقول ااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وثعلبه جوا كعبة غرام امي عرفت انه فرغ لبنة جوا كعبة غرامها وفضل على كده كتير وراح مطلع ثعلبة ومفيش ولا قطرة لبن طلعت من كعبة غرامها راح قالها بلعتيهم كلهم يا شرموطة راحت هيا ضحكت ضحكة صغيرة اوي وهيا مبسوطة وخرمها كان واسع جدا وراح فكها شوية وراح ماشي هيا اتفجأت اني كنت شايفها وقالت لي كان ممتع اوي قلت لها وانا كمان همتعك وبقيت انيك امي كل يوم ونمتع بعض كتير وشوية شوية نجيب جارنا يمارس الحب مع امي ويمارس الحب مع ني معاها فوتكم بعافية


*****

الكوكب السادس والستون. كوكب امي اغتصبت ادامي - منتديات بنات
4-5 minutes

في يوم راجل كان بيخبط على باب بيتنا فتحت له لقيت شاب كبير الجسم وبيقول لي انا بتاع الكهرباء دخلته ولما شاف امي قاعدة فضل يبص كل شويه عليها ولما خلص قال لي ممكن اكلم الاعطال من عندكم قلت له اتفضل دخل ومسك التليفون وقعد على الكرسي وفضل يبص على امي وصدرها ولما قامت ودخلت الاوضة فضل باصص على عجيزتها الكبيره بعدها قال لي ممكن بعد اذنك تروح تشوف لي مكتوب كام على العداد والمشكلة اننا ساكنين في شقه فيها دورين نزلت اشوف له العداد وطلعت ما لقتوش في غرفه الجلوس رحت اوضه امي لقيته مسكني جامد وراح مكتفني بحبل وانا مش قادر عليه طبعا عشان هو جسمه ضخم وراح مكتفني في الكرسي وانا مش قادر اتحرك خالص و امي صوتت راح كاتم بقها بلزق وراح مكتفها وهي عماله تخبطه على ضهره عشان يسيبها لكنه قدر عليها بسهوله وراح مكتفها في السرير على بطنها بس كتفها بطريقة بحيث ان عجيزتها تكون مرفوعه و تاخد هي وضع السجود لدرجه انها مش قادره تحرك ايدها او رجلها نص حركة وراح مقطع جلبيتها وخلع لها الكيلوت ظهر كعبة غرام امي الاحمر وعجيزتها الكبيره وراح مقلعها السنتيان وراح محسس بأيده على كعبة غرام امي من ورا كام تحسيسه لحد ثعلبه ما انتصب وكان ثعلبه ضخم جدا راح نزل على كعبة غرام امي وفضل يلحسه بلسانه وعمال يقفش في طياز امي الكبيره وامي مش عارفه تبص عليه حتى ولسانه بيخترق كعبة غرامها من كبره بعدها قام الراجل ولحس خرم عجيزتها و راح مدخل راس ثعلبه في عجيزت امي وهي بتصرخ من غير صوت راح مدخل نصه وامي رفعت راسها لفوق موضحه الوجع راح مدخله كله و فضل يهز ثعلبه الضخم جوه عجيزت امي و راح راكب فوق امي وقفش بزازها الكبيره وثعلبه لسه جوه عجيزتها وفضل يهز جامد وجسمه لازق في جسمها وانا مش عارف اعمل حاجة راح مخرجه من عجيزتها لقيت خرمها واسع وراح حشر ثعلبه في كعبة غرامها من ورا لقيت ثعلبه اتغرق بسوائل كعبة غرام امي حتى انه بيدخله بسرعه ومن غير امي ما تعمل اي تعبيرات وفضل ثعلبه جوه كعبة غرامها ربع ساعه وعمال يقول هو مش عايز ييجي ليه راح فك رجلها وعدلها ونيمها على ضهرها وراح قال لها لو اكلمتي هنزله في كعبة غرامك وراح فاكك اللزق منطقتش امي بكلمه واحده و راح حاشر ثعلبه في بقها وقال لها مصي يا شرموطه بدل ما انزله في كعبة غرامك فضلت امي تمص ثعلبه العملاق راح مطلع ثعلبه ونزل على شفايفها وفضل يمص شفايفها ويبوسها وراح مدخل ثعلبه في عجيزتها حط رجلها فوق رجله لحد ما وصل ثعلبه الى اعماق عجيزتها وراح قافش بزازها وفضل يبوسها من بقها ويلحس شفايفها بعدها دخل ثعلبه في كعبة غرامها وفضل يضرب العشره في كعبة غرام امي بعد ما حط اللزق تاني وفضل يضرب العشره ونام عليها عشان يحس بحضنها راح مخرج ثعلبه ووراه اللبن بكميه كبيره بعد اللى اتبقى جواها راح فاكك ايد واحد من ايدها عشان تاخد وقت طويل عشان تفك نفسها وراح لابس وماشي


*****

الكوكب السابع والستون. كوكب
ناهد ... وابو جوزها
قصة حقيقية
لم يتغير فيها الا الاسماء

بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت
مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي
وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا
حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة
ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز
وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا
ولاكن قسم اخر غير الذي درستة
وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا
فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب
صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا

وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنة يحتضنني ويراقصني واحتواني بزراعية على خصري ويدية تتحسس اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفية ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدرة احسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي اكثر واكثرفالم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من ان اسقط من بين يدية فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر لة صدري فنظر لة وتغزل بكلام لم اسمعة من قبل ثم انهال على حلاماتي بفمة وكأنة يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسة وحاول خلع قميصي عني وساعدتة في ذلك ثم كيلوتي ووضع يدة على كعبة غرامي المبلل وكنت اخشا ان يلومني على هذا البلل
ولاكنة بدأ يدعب كعبة غرامي وتخلص من ملابسة ورأيت ثعلبة ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدرة يدغدغ حلاماتي وثعلبة مددا بين شفرات كعبة غرامي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من ماء كعبة غرامي ورفع افخادي وداعب برأس ثعلبة من اعلى كعبة غرامي حتى اسفلة وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس ثعلبة على اول طريقة وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفا ودفع بثعلبة في كعبة غرامي فأنزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كعبة غرامي منطلقا فية حتى اخر حدودة فماكان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعة بيداي عني فلم يقطع الثعلبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منة وتسارع في نيكي وضربات متتالية من ثعلبة في كعبة غرامي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسدة فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمة واستمر يمارس الحب مع ني حتى قذف بداخلي منية ثم حاول النهوض عني فجذبتة ثم حاول فمنعتة حتى تراخى ثعلبة في كعبة غرامي فلم استطيع قبضة وبقائة داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذت قسطا من الراحة اعتدلت ونظرت الى كعبة غرامي لكي اطمئن بما حدث بة الا انني اجدة ملطخا بدمي ومائي ومنية الذي سال من كعبة غرامي حاولت تنظيفة قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني حيث انظف كعبة غرامي قال لي اية رأيك الان اجمل او من قبل فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وثعلبة يغوص بين اردافي ويدا تمتد لفتح نافذة المدخة كي تجذب الدخان ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة
وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي
ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري
واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء
وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالدة معا هل اضاجع والد زوجي هو الاخر ودون ان أنتبة وجدت يدي تتفقد بين اردافي حيث المكان الذي غاص فية ثعلب بابا محمود وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز فقلت لا اتناول الفطور الان فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك
ذهبت الى زوجي احتضنة وهو يقول يلا ننزل وانا احتضنة اكثر ثم لففت نفسي جاعلة مؤخرتي على عانتة لعلي اجد ما يمحي اثار ثعلب بابا محمود فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا قائلا الا تطعميني فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة فقلت لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا اقول لة روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي و ها مرة اخرى يغوص هذا الثعلب بين اردافي
وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي فقولت لة شاربك قال ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة فسألني احلقة وتسمعي الكلام فقولت احلقة الاول فسألني مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي
وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه
وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا اقول نعم يابابا
عايز حاجة فقال تعالي وقوليلي اية رأئيك
خلاص حلقتة
ايوة
طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها
افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي
لالا لما تيجي ماما
طيب ياناهد
ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي
ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وحملني وحاولت الافلات منة الا انة كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوتة حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ ثعلبة يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت ارتديتة من اجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست اجمل الملابس وتزينت وها هو الان فوقي فلماذا امنعة وكثرت محاولاتة الى ان ثبت ثعلبة بين اردفي
من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الثعلب فقال لي ما اروع عجيزتك انها جميلة ولففت وجهي حتى انظر الية فالتهمت شفاه شفتي وبعد ان رأني قد استلمت بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولاكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما
فتمدد هذا الثعلب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحت شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الثعلب الرائع
وتمنيت ان يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربة ماجمل وجهك يابابا دون شارب
ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وثعلبة يضرب عانتي وكعبة غرامي واصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كعبة غرامي وبدأ لحسة والتهام كل مافية من ماء وادخل لسانة في كعبة غرامي وداعب زانبوري باصابعة وامتصة بين شفايفة ورفع افخادي فتيقنت بانة سايمارس الحب مع ني في كعبة غرامي ولاكنة لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كعبة غرامي وايضا فتحت شرجي ااااااااااااه بابا كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه
بحبك يابابا بحبك قوي وانت بتحبني يابابا ؟؟؟
بموت فيكي
اااااااااااااااااااااااه
اوووووووووووووووو
كفاية ياباااااااابا كفاية وترك فمة كعبة غرامي واعتدل ليضع ثعلبة على كعبة غرامي وبدأ يدغدغ كعبة غرامي وفتحت شرجي برأس ثعلبة وحينما وصل ثعلب عند فتحت كعبة غرامي فصعدت بكعبة غرامي قليلا محاولة التهام هذا الثعلب فدخلت الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ يمارس الحب مع ني في كعبة غرامي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو يمارس الحب مع ني وتجاوب معة كعبة غرامي فحين يدخل يسير كعبة غرامي في اتجاه هذا الثعلب كأنة يقول لة ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض علية كعبة غرامي محاولا اعتصارة وكأنة يقول ابقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسدة فوقي وتجذبة اكثر واخذ بابا يمارس الحب مع ني اكثر سرعة فكنت اشعر بانة احلى ثعلب لقد ناكني احلى من زوجي وهمس في اذني مبسوطة ؟؟فقولت لة هاطير من الفرح فقال بتحبي انيكك تاني في اي يوم فقولت اااااااااااااااه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي انت بتنيكني احلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك فقال بحبك بحبك قوي
بتحب تنيك مرات ابنك
ايوة بحب انيكك وبحب كعبة غرامك وعجيزتك
وعايز انيكك في عجيزتك
نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي
نيك كعبة غرامها وعجيزتها نيكني ياحبيبي يابابا وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت مائي كثيرة وسألني ممكن انيكك في عجيزتك ؟؟
فلم اعد احتمل السكوت فقولت نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في اي مكان فين صلاح يتعلم منك وانت بتنيكني
يعني مبسوطة
ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يابابا
واخرج ثعلبة وداعب بة فتحتي الخلفية
واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل ثعلبة فيها اكيد ساتكون اجمل ومع هذه المدعبة وكنت اتلذذ واذا بة يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف ثعلبة في مؤخرتي وانة الم فظيع اشعر بة لالالالالالالالالالالالا
ياااااباااااااااااااااابااااااااااااه
اااااااااااااااااااااااااااااااه
اخرجة ارجوك اخرجة لا يابابا
ابوس ايدك تخرجة لم اعرف من قبل انة مألم الى هذا الحد فقال لا تخافي اهدئي ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود ممارسة الحب وكنت اصرخ ولاكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى ثعلبة وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمة
وربما اطمئن على فتحتي واذاد في ادخالة حتى اخرة واسرع في حركتة وداعبت يدي صدرة وخدودة ثم جذبتة ليقبلني وقطع القبلة هامسا تحبي انزل فين و بسرعة قولت في كعبة غرامي في كعبة غرامــــــــــــــي يابابا
في كعبة غرام مرات ابنك
ونقلة من عجيزتي الى كعبة غرامي ومرة واحدة جذبني فوقة فاصبح مددا على ظهرة وانا اجلس فوقة وثعلبة مازال دخل كعبة غرامي وبدأ جسدي يتحرك فوقة واصبحت انا اتناك بنفسي وانا الذي اقبلة واضع حلماتي في فمة يمتصهما
اثناء ممارسة الحب
وقذف بدخل كعبة غرامي كل منية وكان ساخنا لذيذا اااااااااااااااااااااااااااه يابابا بحبك قوي
وظللت فوقة حتى تراخي هذا الثعلب داخل كعبة غرامي وانسحب روادا روادا حتى لا يمكنني التحكم فية بعد ونزلت ونمت بجانبة ويدي تتحسس صدرة
وقال لي هل كنتي سعيدة
نعم ولاكن مزقني هذا وكنت اشير الى ثعلبة
قال بتحبية
قلت وانا امسكة بيدي واضربة بالاخرى نعم احبة ونهض ولملم ثيابة وذهب الى غرفتة كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت احاول الاطمئنان على اراضي المعركة التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لاجد بابا يجلس في الصالة وما ان رأني جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعلة في اول مرة ولاكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتوني بزراعية قلت
اتركة يرتاح شوية قال لم يرتاح الا فيكي
قلت طيب اتركني قليلا من الوقت
حتى اتفرغ لأشكرة وأكافئة
وهز رأسة بالموافقة وطلبت منة الانتظار بالحديقة وسألحق بة وصنعت القهوة ومعها انواع من الفاكهة وذهبت بهما الى الحديقة وقلت لة يجب ان تأكل هذا قبل القهوة وفعل ما اقولة ثم سألني كيف تشكرية وتكافئينة فقولت اقدمة لماما بدون شارب فقال لالا انة لم يحلق شاربة الا من اجلك
قلت بابا يجب ان لا نفعل ذلك
قال لي لا استطيع مقاومت جمالك
وجمال مؤخرتك
قلت اننا مخطئين ثم انك كنت تألمني جدا
ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى
وحتى الان لم استطيع الجلوس من الالم
قال لأنها اول مرة ولم تشعرين بهذا الألم في فيما بعد
لا يابابا لن افعل هذا في مابعد
وكنت اجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم اجلس انة من الألم الذي اشعربة في مؤخرتي
او ربما اترقب البوابة او الطريق
لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد
فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت انها ذهبت مع زوجي في الثامنة والنصف والان
الثانية والنصف آمن المعقول ان تتسوق كل هذا الوقت
وسألني بابا ماذا بيكي
قلت ماما لم تأتي بعد الم تبحث عنها قال لا تنزعجني فانها آتية قريبا او بعيدا وذهبت الى المطبخ لأجلب ما بة من اطعمة فقد عانت البطون جوعا
وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة
ظهرت الحيوية والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الالم الذي لم يذوب بعد
ومازالت اشعر بة في مؤخرتي
ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب
وبسرعة اخبرتة لكي يكف عن مايفعلة وقولت لها اية رأيك ياماما
قالت و**** برفوا عليكي عملتي
اللي ماقدرتش اعملة طول حياتي
وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي انام
كما تعودت على النوم بعد الظهر
ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي
في المساء حتى نتناول العشاء..
وكنت حرصة ان لاينكني زوجي هذه الليلة خشيا ان يكتشف اثار بابا محمود على جسدي .. وفي الصباح
والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدتة .. وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشئ الا شئ واحد قد اثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدتة كل صباح وبعد ان كانت تعود في الحادية عشرة صباحا
اثناء فترة شهر العسل انا وزوجي
الا انها بدأت التأخير بعد هذه الفترة
فلا تعود الا بعد الثالثة بعد الظهر
وكانت شكوكي في اين تذهب كل هذه الفترة .. وقطع تفكري في هذا الامر بابا محمود بالشروع في مشوارة الثاني الذي تخلى عن شاربة من اجله فقد اصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولاكني صرخت قائلة لن افعل ذالك مرة اخرى الم تفهم فماكانا منة الا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد ان انهيت ما كنت اقوم بعملة ذهبت الى غرفتي واخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم عددت القهوة والفاكهة وذهبت الى الحديقة فلم اجدة ولم ادري ان كنت في هذا الوقت غاضبة لعدم وجودة ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منة لانة لم يصر على حاجتة مني وذهبت الى غرفتة حتى نتناول القهوة هناك وبالفعل كان مددا في فراشة وقلت لة والدلال بين شفتي الم تشرب القهوة
..نظر الي من فوق نظارتة ويدية تميل بكتابة اعلى فخذية وقال متسائلا اشرب القهوة وبس .. وانتبهت بان مع القهوة بعض الفواكة والبسكويت
فمن الطبيعي ان اقول القهوة واللي انت عايزة .. وبسرعة مد يدة الى صدري وقال عايز من دا.. وقفت ضاحكة وقلت اللي انت عايزة من قهوة وفاكهة وبسكويت لا هنا واشرت الى صدري .. بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل القهوة .. واليوم لا تحرصي على ذلك .. لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ... لالا ااخذ شئا الا اذا اجهدت نفسي وانطفض من فراشة الي وامسك بي احتضنني وانا اقول لن افعل وبكل قوة اصرخ وادفعة عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدرة ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منة وانا اقاومة لا يابابا مش عايزة اعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانة لي ومال بي على فراشة ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجة