Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قررنا لاحقا الانضمام إلى فريدريك ونسرين ، وأسكر فريدريك نسرين ببعض كؤوس الخمر وأخذها إلى فندق ليقضى معها ليلة واحدة من المتعة بإذنى ... وهناك رقصت له بكامل ملابسها وبالحجاب ، ثم خلعت ملابسها وارتدت بذلة رقص شرقى رائعة ومثيرة وكانت تشبه الراقصة الجميلة لونا كثيرا فى بياضها وطولها ودلعها وحركاتها .. وأطعمته بيدها محشى ورق العنب و"كنافة بالثعلبيب والفول السودانى والسكر والشربات" وأطعمة مصرية صميمة كثيرة ..


*****

الكوكب التاسع والاربعون. كوكب جنس فى القارب


سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصف البحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب ثعلبه الضخم الرائع فى كعبة غرامى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..

وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..

شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..

وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.

وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كعبة غرامى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..

فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..

احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كعبة غرامى ، وأشفارى تختلج ..

أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..

ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..

فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كعبة غرامى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كعبة غرامى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب ثعلبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت ثعلبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى ثعلبى كمان ..

وأخذ يقبل عنقى .. وكان ثعلبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس ثعلبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كعبة غرامى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس ثعلبه تداعب بوابة كعبة غرامى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج ثعلبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كعبة غرامى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ يمارس الحب مع نى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة ممارسة الحب ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر ثعلبه وكعبة غرامها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل يمارس الحب مع نى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول ثعلبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كعبة غرامى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله


*****

الكوكب الخمسون. كوكب لعبة جنسية جميلة مع صديقة زوجتى
قبل ما اسيب بورسعيد واعيش فى القاهرة انا وزوجتى واولادى كان لزوجتى صديقة رائعة الجمال اسمها سماح ، كانت متعودة انها تيجى تزورنا وتبيت عندنا لانها كانت متزوجة فى بلد تانية ، ولانى كنت بحب اقعد اتكلم معاها وابص من تحت لتحت على جسمها الجميل اللى بيفكرنى بالفنانة الرائعة هياتم فى عز مجدها كنت برحب دايما بيها لما مراتى تقول لى ان سماح جاية ، وكنت بهزر معاها واعاملها فى منتهى اللطف والذوق ، وفى يوم من الايام كانت الساعة حوالى 10 بالليل رن الموبايل وكانت المتصلة سماح وطلبت تكلم مراتى و قالت لها انها كانت فى زيارة للدكتور عندنا فى بورسعيد والوقت اتاخر وعاوزة تيجى تبيت عندنا للصبح ، رحبت مراتى بطلبها وطبعا انا كمان رحبت ، وصلت سماح وحطينا العشاء وقعدنا ناكل ونهزر ، بأمانة كانت سماح فى الفترة دى فى منتهى الروعة كان عمرها 23 وانا عمرى 28 ، فى الليلة دى كانت فى منتهى منتهى الهيجان على سماح ، بعد العشاء سألت سماح ليه مش هتقعدى يومين ؟ قالت لى عشان تحضر البيت وتجهزه عشان جوزها قرب ييجى من ليبيا اللى كان بيشتغل فيها فى الوقت ده ،،، ويمكن يوصل بعد بكرة ، فقلت لها طب وهتسافرى امتى؟ قالت لى هصحى معاكم الصبح وانزل معاكم وانتوا نازلين شغلكم قلت لها وليه كده انتى تصحى براحتك واحنا هنكون نزلنا تفطرى وتفوقى وبالمرة تطبخى لنا شوية ارز بدرى بدرى عشان باجى من المدرسة جعان والهانم بتخرج من شغلها الساعة 4 وعلى بال ماتروح تجيب البنتين من عند امها بكون موتت من الجوع .. مراتى قالت لها اه ياريت يا سماح عشان باجى من المصنع هلكانة .... وافقت سماح وخرجت انا برة فى الصالة اشرب شوية شاى وسيجارة وامخمخ عشان احط الخطة التمام اللى تخلينى انفذ المخطط الجميل بتاعى .... قبل ما اكمل قصتى واحد فيكم هيسال وازاى اعمل كده مع صاحبة مراتى وياترى هى هتوافق على كده وللا لا اقول لكم ممكن عشان سماح اساسا كانت متجوزة بعد ماعملت عملية ترقيع بسبب علاقتها باخو مراتى احمد اللى مبيخبيش عنى حاجة لانه اعز اصحابى وياما عملنا سوا زى ما هحكى لكم فى قثث جاية ....
المهم .... وضعت خطتى وقمت انام عشان اكون جاهز للتنفيذ الصبح ....
صحينا تانى يوم الصبح نزلت اروح مدرستى اللى هى فى احدى المناطق النائية ببورسعيد ونزلت مراتى تروح المصنع اللى بتشتغل فيه بعد ما تودى البنتين لامها ..... ماروحتش المدرسة طبعا اليوم ده استنيت شوية فى القهوة لغاية الساعة ما بقيت 8.30 الصبح وقمت اخد بعضى ورايح البيت ..... وقفت على السلم قدام الباب وقمت متصل بسماح ردت عليا وهى منعوسة وقالت لى خير يا وليد فيه ايه ؟ قلت لها معلش اصلى نسيت دفتر درجات اعمال السنة بتاع الاولاد اللى عندى فى الفصل جوة على دولاب التليفزيون فلو سمحتى بس هاتيه وافتحى باب الشقة هتلاقينى واقف على السلم . استغربيت وقالت لى انت واقف على السلم ؟ ليه مخبطتش قلت لها معلش محبيتش ازعجك قالت لى ده بيتك قلت لها خلاص اعملى حسابك انا هدخل اجيبه . وقمت فاتح الباب ودخلت هى قفلت عليها باب الغرفة واستنت انا اخد الدفتر المزعوم وامشى ، فضلت اكركب جوة فى اوضه المعيشة شوية حوالى 10 دقايق هى خرجت من غرفتها وقالت لى الله هو انت لسة هنا منزلتش ليه قلت لها مش لاقيه فضلت ادور فى كل جزء فى البيت مش لاقيه والمشكلة كده ان انا اتاخرت على معاد المدرسة بتاعتى قالت لى دور عليه بهدوء وانا هدخل البس هدوم الخروج وانزل معاك قلت لها الله طب والاكل اللى قلتى هتعمليه ؟ قالت لى مكسلة والله قلت لبها لا معلش لازم النهاردة ناكل من ايديكى وادينى خلاص مش هعرف اروح المدرسة وهقعد معاكى اسليكى ....
بصت لى بدهشة وهى مبتسمة كده وقالت :تقعد معايا ازاى ؟ انت بتهزر ؟ قلت لها عادى مش احنا زى الاخوات ؟ قالت لى لا معلش انت مراتك صاحبتى ؟ ويمكن تتضايق منى لو عرفت بحاجة زى دى وثقتها فيا تنتهى .
قلت لها عن نفسى مش هقول لمراتى حاجة ماتقوليلهاش انتى كمان .. قالت لى مينفعش ....ساعتها فهمت ان الامور مش هتبقى سهلة عشان كده لغيت الخطة الاصلية اللى كنت بفكر فيها وقررت الجأ للخطة البديلة قلت لها طب متزعليش منى بس اعملى لى كوب شاى هشربه وانزل على طول ... دخلت سماح المطبخ تعمل الشاى واتسحبت انا على غرفتها خدت الموبايل بتاعها وقفلته وروحت مخبيه داخل الصيديلة الموجودة فى مراية الحمام.. جابت سماح الشاى وانا فضلت اشربه وهى دخلت غرفتها تلبس هدومها عشان تلبس وتنزل ...بعد شوية خرجت وهى لابسة هدوم الخروج بتاعتها جيبة وبلوزة وطرحة و بتقول لى رن على موبايلى عشان مش عارفة حطيته فين قلت لها بكل هدوء مفيش داعى لانه مقفول ، انه شايله فى الحفظ والصون . اندهشت وقالت لى انت بتقول ايه ؟ قلت لها اعمل لك ايه يعنى .... مش عاوزة تعطينى ابدا ريق حلو رغم انك عارفة انا شايل لك معزة كبيرة قد ايه .. كانت فاكرانى بهزر و قالت لى طب ليه كده ؟ قلت لها بمنتهى الصراحة يا سماح انا يوم ما مراتى عرفتنى بيكى وانا ندمان وحاسس انى اتسرعت فى زواجى وانى كان لازم انى اتجوزك انتى ..قالت لى انت بتقول ايه قلت لها دى الحقيقة انتى مش حاسة انا بحبك قد ايه وبتمناكى قد ايه ومبحلمش بأى حاجة فى الدنيا غير انك تكونى فى حضنى ...قالت لى وليد ارجوك انت مراتك صاحبتى قلت لها وفيها ايه ماهو احمد برده كان اخو صاحبتك ... اتصدمت وقالت لى قصدك ايه قلت لها مفيش داعى للكلام الكتير انا عارف كل حاجة عن موضوعك مع احمد ومع ذلك بحبك وعايزك فى حضنى ، ومحبيتش انى اقول لمراتى عن الموضوع ده ولا اقول لجوزك كمان .... بصت لى سماح وقالت لى يعنى الموضوع كده ماشى والمطلوب ؟ قلت لها هنلعب لعبة حلوة مع بعض ..... هتدورى على الموبايل بتاعك فى كل مكان فى البيت بشرط ... لو فتحتى مثلا درج الكوميدينو وملقيتيهوش تقلعى حاجة لابساها من هدومك وتدورى تانى ونفضل على كده لغاية حاجة من اتنين ... يا اما تلاقى الموبايل وساعتها تاخديه وتنزلى .... يا اما هتبقى عريانة خالص ويبقى انا كسبت وانتى ملكى لمدة ساعة تنفذى فيها اى حاجة انا عايزها ... وليكى الحرية انك توافقى ونلعب او ترفضى وتنزلى بس تنسى موبايلك للابد ... حاولت تقوللى كلام كتير عشان اعطيها تليفونها وتنزل لكن انا كنت مصمم ... ماهى دى فرصتى الوحيدة .... فكرت شوية وقالت لى يعنى تعمل معايا انا كده ؟ قلت لها انا بحبك متفتكريش ان قلبى جامداو انى وحش بس بجد انا عاوزك .... وبالطريقة دى ... بدات سماح تلين وانا اشجعها لغاية ما وافقت .... وبدات اللعبة ....
اول مكان هى دورت فيه كان درج دولاب التليفزيون وطبعا مكنش فيه حاجة ... بصت لى شاورت لها على طرحتها .... قلعت طرحتها ..... فتحت درج تانى ولما لقيته فاضى وقفت وبصت لى فشاورت لها على زراير بلوزتها ... وبدات تفتح الزراير وراحت خالعة بلوزتها .... وكانت لابسة تحت منها قميص جمالات بيج كان شكله تحفة على جسمها الابيض ودراعاتها اللى زى المرمر الابيض عريانة كده وبدون ارادة لقيت ايديا بتتمد وتحسس على دراعاتها .... رجعت للخلف وقالت لى لا انا لسة مبقيتش ملكك متلمسنيش ..... قلت لها كملى ...
كنا واقفين ساعتها فى غرفة المعيشة بالبيت والغرفة دى فيها سرير الاطفال .... والتليفزيون والكمبيوتر ودولاب الاطفال .... مدت ايديها ورفعت مخدة السرير .... وقبل ماتلف لى وتبص كالعادة كنت انا ورا منها وايدى بتفك لها كوبشة الجيبة ... قالت لى ايه ده ؟ قلت لها ده بس عشان متضيعيش وقت ... كملت هى وبدات تنزل جيبتها عشان اتفاجىء بان القميص البيج بتاعها قصير اوى يادوب واصل تحت كلوتها بالعافية .... كانت فخادها المربربة البيضاء حكاية .... صفرت وقلت لها : يا صفايح الثعلبدة السايحة .... اتبسمت على خفيف وقالت لى مش كفاية كده بقه ؟ قلت لها كفاية ؟ بتحلمى ؟ لاااااااا بد ان ادخل بكى ..... قالت لى طب بصراحة هو التليفون هنا فى الغرفة ؟ قلت لها بصراحة هساعدك عندك الصالون وغرفة النوم التانية ممكن تدورى فيهم .... خرجت للصالون وراحت نازلة قدام الكنبة الكبيرة على الارض تبص تحتها .... وكنت انا فى الحظة دى برفع طرف قميصها القصير واشلحه لفوق واقول لها مش عندك مش عندك .... وقمت ماسكها من تحت باطها موقفها ورافع قميصها لفوق ملقعهولها ولزقت جسمى فيها من ورا وحاضنها اوى وخليت ايدى اليمين تمسك بزها اليمين من فوق السنتيان وايدى الشمال تنزل على كلوتها تدعك في كوسها وتحسس عليه من فوق الكلوت ... هى كانت هايجة وبتحاول تتماسك ...... قلت لها كملى ... قالت لى مش قادرة ... قلت لها لازم ....دخلت غرفة النوم فتحت الدولاب وراحت قافلة واتدورت لى ومن غير اى كلمة مدت ايديها ورا ضهرها وفتحت سونتيانتها و راحت منزلاها من على جسمها ... لقيت قدامى تفاحتين بيض على صدرها وعلى كل تفاحة فراولاية حمرا تستاهل بؤك ..... طبعا فى فيمتو ثانية كنت واقف قدامها بالظبط وايدى بتدعك لها بزازها ... مسكتهم وضغطت عليهم بصوابعى ... وكنت بوشى قدام وشها بالظبط وبقول لها اتنفسى عاوز اشم ريحة نفسك .... قالت لى مش قادرة اكمل .... انا كمان عاوزاك دلوقتى .... طلعت لسانى وبدات الحس شفايفها فتحتهم دخلت لسانى جوة بؤها وبدات امصمص فى لسانها ... مدت ايديها وبدات تفك لى زراير قميصى مسكت ايديها و نزلتهم لبنطلونى وقلت لها خليكى هنا ملكيش دعوة بالقميص .. بدات تحسس على زوبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحة سوستة البنطلون وبدات تمسك لى زوبرى وتحسس عليه وكنت انا خلاص قلعت قميصى والتيشرت اللى تحته فى اللحظة دى وشفايفى بتاكل فى بزازها الجميلة وقمت حاضنها اوى وبدات ابوسها بعنف وقوة وانا بحضنها جامد من شفايفها لرقبتها لبزازها لكتفها و قمت نازل على ركبى ومسكت كلوتها نزلته على الارض وفى لحظة كنت ببوس تنتها ولسانى بيدور على كسكوسها و وبدات اعدى بلسانى من عليه وهى واقفة بتترعش وسندت ضهرها على الدولاب فرفعت رجلها اليمين وبدات ابوس ركتها واعضعض فخدها وانا رايح بشفايفى على كوسها الساخن وبدات احس بالعسل الساقط من كوسها من فرط شهوتها اللى هو مية كوسها العطرة ولزقت شفايفى على كوسها وسيبت لسانى يدخل جوة ويلحس ...يلحس .
بعد كده قمت وقفت ونزلت هلى تقلعنى البنطلون واللباس وشافت زوبرى اللى واقف ومتاهب للاقتحام وفى ثوانى كانت بتمص فيه بمنتهى القوة والحب والشهوة ....... وفضلت تمص وتمص لغاية لما قلت لها كفاية كده قومى ...قامت ....مسكتها وروحت بيها للسرير زقيتها نامت على ضهرها مسكت رجليها بسرعة وقمت فاتحهم وداخل بجسمى بين فخادها وفى لحظة كنت بحسس بزوبرى على كوسها طالع نازل بيه وروحت مدخله جواها وهى بتنتفض وبقينا جسم واحد وزوبرى داخل طالع جوة كوسها سيبت فخادها وحضنتها وانا بنيك فيها وكنت بعمل كل حاجة فى نفس الوقت زوبرى بيمارس الحب مع وايدى بتدعك فى بزاازها وشفايفى بتاكل شفايفها لغاية لما حسيت ان لبنى خلاص هييجى قمت مدخل زوبرى جامد للخر وسيبته ينطر جوة كوسها حمم الشوق الملتهبة .... وبعد ماخلصا نطر لفيتها تنام على جنبها الشمال ورفعت رجلها اليمين لفوق بايدى ودخلت جسمى تانى وانا نايم على جنبى وراها وقلت لها دخلى زوبرى جوة كوسك مدت ايديها و مسكته وراحت بيه لكسكوسها ودخلته وبدات انيك من تانى فيها و دورت هى وشها ناحية وشى وبدات ابوس فيها وهى تقول لى انا مكنتش اتخيل انى هتبسط معاك اوى كده رفعت دراعها وحطيت لسانى تحت باطها وبدات الحس عرقها واعضعض فى بزازها ... بعد شوية خليتها وقفت على ركبها زى الكلبة ووقفت انا وراها ومديت صوابعى على خرم عجيزتها ادعك فيه وهى بتقول لى لا بلاش كده مقدرش قلت لها لا دى احلى حاجة انتى جربتى قبل كده قالت لى لا بس اسمع انه بيوجع اوى ... قلت لها بس ممتع اوى اوى .... بليت صابعى بلسانى وبدات ابعبص فى عجيزتها وهى بتستجيب شوية بشوية لغاية ما حسيت ان خرم عجيزتها وسع شوية وروحت حاطط طرف زوبرى عليه وبدات ادخله شوية بشوية .... اكتر اكتر وايدى ملفوفة على بؤها عشان لو صوتت بصوت عالى وفضلت اسرع اكتر واكتر شوية بشوية وهى عاملة زى الكلبة عاوزة تجرى من زوبرى اللى مش راضى يرحم عجيزتها ..... خليتها تلف وتخلى وشها قدام المراية اللى جنب السرير ولما سالت ليه كده ؟ قلت لها عشان تشوفى نفسك وانتى مبسوطة وفضلت انيك فيها وايدى بتدعك فى بزازها المدلدلة .. شوية فى عجيزتها وشوية فى كوسها لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم تانى .... وفى لحظة ماجيت انطرهم روحت حاضنها جامد واخدها لتحت عشان تنام على بطنها وانا فوق منها ولبن زوبرى بيغرق كسكوسها الجميل .....
ومن يومها واحنا اتغيرت علاقتنا ببعض على الاخر .... قدام مراتى هى صاحبتها وحبيبتها ومفيش اى حاجة خالص .... ولوحدنا بتتحول لمجرد خدامة ملهاش غير سيدها الوحيد .... وليد

1...56789...17