Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

*****

الكوكب الخامس والاربعون. كوكب ايلاج نيك مزدوج مع أبي وأخي


اسمي سهام وعمري 20 سنه . لي اخ يصغرني بسنه اسمه شادي. والدي دركي في قوى الأمن عمره 40 سنه ووالدتي مضيفه في شركه طيران تمضي معظم وقتها مسافره. بدأت قصتي أولا مع أخي الذي كان يحب الجنس بشكل غير مألوف: كل حياته جنس بجنس... نظراته للبنات وحركاته... طريقته في التكلم مليئه بالإيحاءات الجنسيه وخزانته مليئه بإفلام الجنس. كنت اتفرج على هذه الأفلام خلسه والعب بكعبة غرامي واشتهي الرجال الذين اراهم فيها. وفي احد المرات انقطع التيار الكهربائي بينما كان الشريط في جهاز الفيديو وتعذر علي سحبه وشاء القدر ان يدخل اخي البيت ويراني وانا احاول اخراج الفيلم فخفت كثيرا وحاولت ان ابرر ذلك بأني كنت أريد معرفه ماذا في الشريط لكن عندما سحبه من الجهاز استنتج ان الشريط واصل لأكثر من نصفه واني شاهدت الكثير منه فضحك وقال: "لا تخافي يا سهام.. هذا طبيعي.. من الطبيعي ان تحبين هذه الأشياء! انا مهووس بها!!! عندي الكثير من الأشرطه تعالي نتفرج معا!" عندما كلمني بهذه الطريقه شعرت بالطمئنينه لكني شعرت ايضا بالإثاره لأن التفرج على هذه الأشياء مع أخي غير مألوف! وضع فيلم عنوانه "ممارسة الحب في بانكوك" وجلس امامي وبدأت مشاهد الفيلم الفاضحه: "رجل يخرج ثعلبه من السحاب وفتاه تمصه" فضحك اخي.. وضحكت معه..... لاحظت انتصاب اخي فوق بنطاله فشاهدني وانا انظر ناحيه ثعلبه وابتسم ثم وقف امامي وفك سحابه واخرج ثعلبه وقال لي: "مصيه!" كنت خائفه... لكن اثارتي طغت على خوفي وخجلي فركعت امامه تماما كما في الفيلم وبدأت امصه فأدخل اخي يده تحت حماله صدري واخرج بزي وانحنى يمص حلمته ثم اخرج البز الآخر وصار يمص ويعضعض حلماتي بلطافه ثم بقوه مما اثارني وجعلني اتأوه فأدخلت يدي لا شعوريا تحت كيلوتي كي العب بكعبة غرامي لكن اخي لم يعطني ايه فرصه فمزع كيلوتي واجلسني على كرسي وانا مفتوحه الفخذين وركع امامي وما ان وضع شفايفه على شفايف كعبة غرامي الدافئه حتى شعرت بلذه لم اشعرها من قبل. نسيت ان هذا اخي من نفس الأب والأم وبدأت اتنهد بمحن وغنج . كان اخي خبيرا في اكل الكعبة غرام ولم يوفر جلده من كعبة غرامي إلا واعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخليه.... استمر بأكل كعبة غرامي بنفس الوتيره حتى ولعني من الهياج والإثاره فشلحت كامل ثيابي وطلبت منه ان يمارس الحب مع ني ويفتحني لأول مره ولم يخب ظني.. فما إن طلبت منه ذلك حتى تطاول عنق ثعلبه الغليظ فشلح كامل ثيابه ووقف امام سريري وهو يلعب بثعلبه الذي انتصب وريل طالبا ممارسة الحب واللعب

وبدون ايه مقدمات صعد اخي على السرير ومشى نحوي على ركبتيه ففرشخت له افخاذي الى اقصى حد وامسكت شفايف كعبة غرامي من كل طرف واظهرته له كزهره ورديه فوضع رأس ثعلبه على فتحه كعبة غرامي وغرزه دفعه واحده وبدأ يمارس الحب مع ني "فايت ضاهر" منزلا مني القليل من الدم فشعرت ببعض الألم لكنه لم يدم إلا لحظات شعرت بعدها بلذه ممارسة الحب الحقيقي فصار اخي يمارس الحب مع ني بقوه للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه ممحونه يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "ارجوك سأرتعش.. نيكني بقوه.. العب بحلماتي" وما ان طلبت منه ذلك حتى "دحش" ثعلبه في كعبة غرامي تلك الدحشه التي جعلت كياني يرتجف وصار يمارس الحب مع ني بسرعه وعنف حتى صرت ارتعش واصرخ تحته فبدأ يقذف معي ويتأوه قأئلا: "يلا اجا ضهري حبيبتي... جيبي ضهرك معي". فعانقته وصرت اصرخ معه من اللذه وشعرت بهزه الجماع الفعليه معه. بعد القذف ظل اخي فوقي وثعلبه ومنيه في كعبة غرامي وفمه يشبع عنقي مصا وتقبيلا... صرت افكر في نفسي: "كم كنت غبيه طوال هذا الوقت! كان يجب ان افعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياه جنسيه فعليه وقررت ان اعوض عنها بالمزيد من المضاجعه مع أخي فصار يمارس الحب مع ني كل يوم كأني زوجته وفي كل مره يتفنن في ممارسة الحب فتاره يمارس الحب مع ني من كعبة غرامي وطورا من عجيزتي واحيانا يقذف في كعبة غرامي وخلال القذف يسحب ثعلبه ويغرزه في عجيزتي ويكمل قزفه فيها ويسحبه من عجيزتي وهو لا زال يقذف ويضعه في فمي لينفرغ ما تبقى من مني في ظهره وبيضاته

وفي احد الأيام وبينما كنا نتضاجع في السرير حصلت الكارثه عندما دخل والدي علينا ورأى بأم عينه ما نفعله فوقف مندهشا وهو ينظر الينا... لم نتكلم كلمه واحده... وأصبت بالدهشه عندما بدأ والدي بخلع ملابسه كاملا واتى نحونا فنظرت الى ثعلبه الغليظ الذي انتصب من الإثاره وامسكته بيدي وبدأت امصه. وقف اخي بجانب ابي فأمسكت بأيورهم وصرت امصها فأنعظ والدي وكبر ثعلبه اكثر ولاحظت انه اطول واغلظ من ثعلب اخي فبدأ سائل كعبة غرامي ينزل استعدادا لدخول ثعلب ابي الذي وقف كالعامود استعدادا لمضاجعتي

طرحني والدي على السرير ثم وضع وجهه بين افخاذي وبدأ يمص كعبة غرامي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا ان يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنبوري بنعومه بأسنانه ثم صار يمصه ويفرشي كعبة غرامي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت ارتعش وخلال ارتعاشي فرشخ والدي افخاذي اكثر ووضع كعبة غرامي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني اصرخ واتأوه كالشرموطه: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه. ... آآآآآآآآآآآآهههههه مصني.... مصص كعبة غرامي وغراسسسسيييييي.... آآآآآآآآآآآآهههه!" بدأ المني ينزل من كعبة غرامي في فم والدي فأمسكته من رأسه ودفعته نحو كعبة غرامي كي ادفنه في فمه للأبد وقد ابلعته كل ما نزل... استلقيت بعد ذلك على ظهري على السرير وافخاذي مفتوحه... صرت افتح شفايف كعبة غرامي وانظر لأبي ففهم مرادي واعتلاني وغرز ثعلبه في كعبة غرامي غرزه أجحظت عيوني من عنفها وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه ويدفع ثعلبه الى اقصى حد ممكن ويسحبه.... استمر كذلك ربع ساعه سحب ثعلبه بعدها ووقف بجانب السرير وقال لأخي بالحرف الواحد: "نيكها امامي كي اتفرج" ولم يتردد اخي الذي كان يتفرج على ابي وهو يمارس الحب مع ني فصعد على السرير واتى من فوقي وغاص بأيره في رحمي وبدأ يمارس الحب مع ووالدي يشجعه: "نيكها.. جبلها ظهرها... ابسطها لأختك..." فصرت اصرخ من هياجي ولم يعد عندي اي خجل... فكيف اخجل بعد ان ناكوني بهذا الشكل... وبينما كان اخي يمارس الحب مع ني صعد والدي على السرير وقرفص فوق وجهي ووضع ثعلبه في فمي غائصا به في حلقي.. وصار يمارس الحب مع ني من فمي... ثم سحب ثعلبه وادلى ببيضاته فوق فمي ففتحته للآخر كي استقبلها ولم استطع لكبر حجمها فوالدي بيضاته كبيره جدا اكبر من بيضات اخي وكيس بيضاته مثير لونه بني ومجعد ومطاطي... وضعت بيضه من بيضاته في فمي وصرت املطها وامصها ثم فعلت نفس الشيء بالبيضه الأخرى فصار والدي يئن ويتأوه من إثارته ثم طلب من اخي ان يحل مكانه كي يرجع ويمارس الحب مع ني من كعبة غرامي

رجع والدي الى كعبة غرامي واتى اخي وقرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي فصرت امص وادلك بيضاته في فمي بينما كان ابي يمارس الحب مع ني ويمص حلمات صدري بنفس الوقت... بقينا كذلك لفتره ثم قال لي والدي: "مبسوطه حبيبتي? اطلبي اي شيء نعمله لك... اي شيء تحبينه نفعله..." قلت له بخجل: "احب ان.. ثم سكتت!" قال مشجعا: "قولي حبيبتي.. لا تستحي! بعد كل الذي حصل تخجلين? قولي ماذا ترغبين ان نفعله لك?" قلت: "احبك ان تنيكني انت واخي بنفس الوقت من كعبة غرامي وعجيزتي!" فقال: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههه هه يا حبيبتي بكل سرور سنحقق امنياتك.... هذا سيثيرني لدرجه سأقذف في كعبة غرامك المني مثل الحنفيه...!" نظر لأخي قائلا: "سمعت أختك? فلنبدأ معك اولا... تنيكها من عجيزتها لأن ثعلبك اصغر.." وضع ابي فرشه السرير على الأرض فأستلقى اخي على ظهره وثعلبه قائم كالعامود... فبصق عليه بصقه كبيره ودهنها عليه بيده فصار يلمع مما اثارني كثيرا فقرفصت فوقه وعاينت رأس ثعلبه على ثقب عجيزتي وجلست عليه رويدا رويدا حتى غاص كليا في عجيزتي... وبدأت اصعد وانزل عليه واتنهد من اللذه... ورجعت بجزعي للوراء كي افسح المجال لأبي ليعتليني ويحطه في كعبة غرامي فركبني ابي من الأمام وفات بثعلبه في صميم كعبة غرامي وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه ومن كثره هياجي بدأت ارتعش وانزلت على ثعلب والدي مما زاد في ليونه الدخول وجعل ثعلبه ينزلق بسهوله اكثر كون كعبة غرامي ضيق جدا نظرا لعمري فبدأ ابي يمارس الحب مع ني كالمجنون: "ايوا حبيبتي... جيبي ضهرك... جيبيه بلا حدود... اصرخي تحتنا... قولي اي شيء ونحن ننيكك" عندها تشجعت وفقدت كل خجلي وصرت اقول اي شيء اريده بلا خجل: "نيكوني... احلبوه في كعبة غرامي وعجيزتي..." نظرت لوالدي وقلت له: "افتح لي حنفيه الحليب التي وعدتني بها في كعبة غرامي" وما ان قلت ذلك حتى جن جنون والدي وبدأ يمارس الحب مع ني بقوه جعلتني اصرخ فعلا وبدأ والدي بالتأوه: "سأقذف حبيبتي... وهذه اجمل "حنفيه حليب" في كعبة غرام اجمل ابنه!" وبدأ يقذف ويصرخ: "آآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..." وقال لأخي وهو يلهث: "جيبو معي وافتحلها حنفيه حليب في عجيزتها كمان!" وبدأ اخي يقذف في عجيزتي وشعرت بالمني يتدفق من ايور ابي واخي في كعبة غرامي وعجيزتي وبدأت ارتعش واصرخ كالممحونه: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآه... إملأووووني حليييييييب... آآآآآآآآه..." انحنى والدي فوقي بحنان فوقي وأيره لا زال في كعبة غرامي وصار يقبلني من عنقي كاللبوه التي تداعب اولادها... وبقينا كذلك لفتره ثم ذهبنا للحمام واستحمينا معا... ومنذ ذلك اليوم صرت زوجه لأبي ولأخي يمارس الحب مع ونني متى يريدون وركبت لولب كي أنتاك كما ووقتما اشاء بلا حبل

*****

الكوكب السادس والاربعون. كوكب هو واليوغوسلافية

أنا واليوغوسلافية

بدأت قصتي عندما كنت في السابعة عشرة من عمري عندما جاء ليسكن في حينا عائلة جديدة تتكون من ثلاثة بنات وأمهم وكانت البنات تبلغ الأولى الثامنة عشرة من عمرها واسمها مرام والثانية في التاسعة عشر من عمرها واسمها مريم والثالثة غرام وتبلغ من العمر العشرين وأمهم التي تبلغ من العمر السابعة والثلاثين .
القصة بدأت عندما قامت الأم بالطلب مني ان اذهب لشراء بعض الاغراض من البقالة ذلك لأن جميع بناتها مشغولات بالدراسة وان الوقت كان متأخرا قليلا وبالفعل ذهبت لشراء الاغراض وعندما رجعت دعتني للدخول الى المنزل لأساعدها ببعض الاعمال .
وانا كنت اتمنى ان تطلب مني الدخول وذلك لأنها من اصل يوغسلافي وهي جميلة جدا وقوامها ممشوق وصدرها يقف وقفة الفرس واردافها تكاد تتفجر ولباسها لا يكاد يدخل بجسمها فقلت في نفسي لماذا لا ادخل لعلي استمتع ببعض النظرات اليها او لبناتها الجميلات فمرام الصغيرة بدأ جسدها بالنضوج وهو بالفعل جسد يتوهج من الحرارة وانا ام اكن اعرف معنى الجنس الحقيقي في ذلك الوقت كنا نعرف القليل عن بعض النظرات وعندما دخلت لم ارى احدا من البنات موجودا في الصالة فسألت الام وكأنني لا اعرف : هل تعيشين لوحدك هنا ؟
فقالت انها تعيش مع بناتها وانهن يدرسن الان في غرفة النوم الخاصة بهن .
ودعتني لأدخل الى المطبخ وبالفعل عندما دخلنا قامت بتحضير العصير واثناء ذلك كنت اسرق بعض النظرات الى تلك العجيزت التي لم ارى حجما كحجمها وجمالا كجمالها ولاحظت المرأة انني استرق النظر اليها فبدأت بتحريكها مرة لليمين ومرة للشمال بكل هدوء ولطف وهي تنظر الي بنظرة لم ارى بحياتي مثلها .
وبصراحة بدأ ثعلبي يصحو من سباته قليلا وحركت مشاعرا لم اكن احسب لها حساب وقالت لي لماذا تنظر الي بهذه النظرة في شي ؟
فقلت لها ابدا
فقالت كيف ما في شي وانت الك اكثر من عشر دقايق بتتفرج على عجيزتي وانا عاملة حالي مو دارية
فقلت لها وبكل خجل وعفوية بأنها اجمل عجيزت اراها في حياتي
فضحكت وقالت كيف لو تشوف طياز بناتي وخاصة مرام وغرام
فقلت لها يا ريت
فضحكت وقالت ايش تعرف عن ممارسة الحب
فقلت لها والله ما بعرف شي اكثر من العجيزت والبزاز والكعبة غرام
فقالت لي تعال افرجيك
واخذتني على غرفة النوم ويا ويلي على غرفة النوم فكلها صور لعاريات وانا اول مرة فحياتي ارى مثل هذه الصور وحينها قام ثعلبي قومة لم اعرفها من قبل وبصراحة تفاجأت كثيرا لأنو راح ما يخزق البنطلون وجلست على طرف السرير وصارت تحسس على بزها وقالت عمر شفت مثل هذا الصدر
فجاوبتها لا
فقالت شو حاب تشوف اليمين او الشمال
وانا ما كانت تفرق معي المهم اشوف فكشفت عن بزها اليمين ويا ويلي حلمة مو طبيعية كبيرة وزهرية واقفة وقفة أبطال في معركة وطبعا انا اغمى علي من كثر المحنة فصرت العب بثعلبي من ورا البنطلون وهي تلعب ببزها وقالت لي تعال ارضع
وانا ما تحملت وصرت ارضع منها وهي تعلم في وتقول لي مص الحلمة وعضها
وكشفت عن بزها الثاني وصرت العب فيهم بشراهة وهي صارت تلعب بثعلبي وبكل عنف سحبت البنطلون عني وشلحتني الكلسون وسارت تلعب بثعلبي بيدها وانا العب ببزازها وانا من كثر الانتصاب طلع الحليب مو بس من ظهري ومن بطني كمان حسيت كأنو روحي طلعت وانا بلعب ببزازها وصارت تشرب في وتقول كمان كمان
وتغنج بصوت خافت كثيير اه اه اه اه كمان كمان العب عضهم
وبعدين صارت تعلمني كيف أمصمص شفايفها ورقبتها وهي تلعب ببزها بعدين شلحت البلوزة ونزلت البنطلون ويا حبيبي مو لابسة شي تحت وصارت قدامي زي ما خلقها ربنا وأنا شفت هالمنظر متت من الفرح وشلحتني انا كمان وصارت تغنج على الواطي وتقولي هذا كعبة غرامي ويا ويلي شو هل الكعبة غرام كبير وزهري
وانا اول مرة يشوفو
وقالت لي الحس لي اعتبرو زي البوظة او الكريم والحس
ونامت على ظهرها وحطت راسي بين إجريها على كعبة غرامها وصارت تشد لدرجة حسيت اني داخل كعبة غرامها وريحة الكعبة غرام مثل العبير وكل ما ألحس تزيد وتقول كمان كمان نيكني بلسانك حبيي نيك
وبعدين قالت لي دخل ثعلبك جوا
فقلت لها لا هذا زي النار
قالت لي ذوق حرارة الكعبة غرام ذوق
وبديت ادخلو شوي شوي وحسيت اني مدخل ثعلبي في ناررررر نار احلى من هيك ما في وبديت انيكها شوي شوي شوي وهي تصيح وتقول كمان كمان نيكني بدي كمان
وحست انو ظهرها اجى اكثر مرة حسيت ثعلبي مبلول داخل كعبة غرامها كأنو تحت الدش وبعد ما خلصت باستني من شفايفي وحطت لسانها بثمي وبدت تمص شفايفي وتقول لي خلي سر بينا وانا رح اعلمك كل شي
ولما جيت اطلع والا بناتها كلهم واقفين عند الباب وسامعين كل شي وعارفين كل شي

*****

الكوكب السابع والاربعون. كوكب الخطيئة .. أمى وقارئ عداد الكهرباء
الخطيئة
ولدت في عائلة فقيرة الحال قبل خمسة وثلاثون عاما. كانت لدينا منزلا صغيرا جدا كانت تتكون من غرفة واحدة , هي كانت غرفةنومنا جميعا.كنا نجلس وناكل فيها ايظا.عندما كبرنا نحن الاولاد اضطر والدي ان يبني غرفة اخري بجوار غرفتنا الوحيدة. فكان بابا الغرفتين تطلان علي ساحة المنزل,فكانت الغرفتان ترتبطان ببعظهما بواسطة شباك صغير . ففي الركن الاخر من ساحة المنزل توجد ما يسمي بالحمام والمطبخ. كان والدي يعمل في الانشاءات فكان عمله شاقا جدا لم يعد هذا العمل يناسبه لانه اصبح كبيرا في العمر,ولاكن كان لابد ان يستمر في هذا العمل لكي يستطيع اعالة عائلته . والدي في الخمسين من عمرة وهو يكبر والدتي بحوالي عشرون سنة لقد تزوج من امي عندما كانت في الخامسة عشرة .زوجوها له عنوة لانه ابن عمها. انجبا معا ستة اطفال مات اثنان ونحن الاربعة انا اكبرهم واسمي رياض اما اختي سحر فهي تصغرني بعام,سمر تصغر سحر بعامين اما وسام فهو اصغرنا جميعا. سابدأ بالرواية واقص عليكم ما جري لنا عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري . انا كاي ولد في سن المراهقة بدات مشاعري الجنسية تظهر وفي الاونة الاخيرة تعلمت ممارسة العادة السرية فكانت الفتيات شغلي الشاغل وبالرغم من كل محاولاتي مع اي فتات لم تكن اية واحدة لترضي بي ,عندما بلغت الرابعة عشرة تيقنت بان الناس تهمهم كثيرا المظاهر ,وكان الناس يعرفون فقر حالنا من الملابس التي كنت ارتديها. لقد تأثرت كثيرا بذلك واثرت ذلك في شخصيتي واصبحت معقدا . انا واخوتي كنا ننام في غرفة واحدة والنوم كانت علي الارض حيث لم تكن لدينا اسرة كي ننام عليها وكنا ننام الواحد بجانب الاخر لقلة الفراش ولكي نحتفط لانفسنا بالدفئ وخاصة في ايام الشتاء.في الاونة الاخيرة رايت او احسست بان امي كانت تقترح علي ان انام في الجهة الثانية اي في الجهة التي كان وسام اخي الصغير ينام. حيث كنت انام بجانب اختي سحر منذ طفولتي.ففي البداية لم اكن اعرف بان امي تخطط لابعادي عن سحر, ولكني فهمت في النهاية ,ولكني رفضت اقتراحها بحجة ان اخي وسام ينام وهو يتحرك كثيرا اثناء نومه والكل كانت تعرف ذلك . بصراحة انا لم افكر ابدا باختي سحركانثي ولا حتي بعد اقتراح امي. في احدي الليالي كنت نائما عندما سمعت صوت والدي ياتي من الغرفة التي ينام فيها مع امي..وهو يقول,,,لا لااستطيع فانا تعب جدا..ثم امي تقول ..انك تعب كل يوم اتذكر اخر مرة؟ ثم قالا اشياءا بصوت خافت جدا بحيث لم اسمع شيئا واضحا ,علي الاكثر كانت تبدو كمشاجرة ثم سكت الاثنان فلم اعد اسمع شيا بعد ذلك. بعد عدة ايام سمعت شيئا مماثلا اختتمتها والدتي ببكاء متقطع خافت. ففي احد الايام في حوالي الساعة العاشرة صباحا عندما كنت اهم باحظار واجباتي المدرسية في غرفتنا نحن الاولاد حيث كانت البقية من اخوتي في المدرسة لانهم كنوا يذهبون الي المدرسة صباحا ام انا فكنت اذهب الي المدرسة بعد الظهر,دق احدهم الباب فكنت امينا بان امي ستفتح الباب لانها كانت في المطبخ علي ماكنت اظن,عند مرور عشرة دقائق قمت من مكاني كي اري من كان الطارق فرايت رجل قارئ مقياس الكهرباء وهو يمسك بذراع والدتي وهو يتكلم معها وهي تدير راسها يمينا ويسارا فكانت محمرة الوجة فلم اكن اسمع كلامهما ,استطعت ان اسمع اخر شئ قالته امي..لا انا متزوجة ولدي اطفال عندها خرج الرجل من المنزل . امي كانت امرأة جميلة فكانت شابة انذاك ربما كانت في الثانية والثلاثين او الواحدة والثلاثين. في الايام التالية لاحظت تغيرا مفاجئا علي تصرفاتها حيث بدات تهتم بنظافتها واصبحت تمشط شعرها وبدات تزيح غطاء راسها كلما غاب والدي من البيت ,بعد ثلاثة ايام تكرر زيارة الرجل كنت مشغولا في الداخل كالمرةالسابقة بأحظار واجباتي المدرسية..هذه المرة دخلتٌ من خلال الشباك الموجود بين الغرفتين الي داخل غرفة والداي كي اكون قريبا منهما لاسمع ما يقولان اوربما لاراهما من خلال الشباك التي تطل علي المكان الذي يقفون فيها, فسمعتها تقول لماذا جئت ابني في البيت ثم انا قلت لك بأني متزوجة ارجوك اذهب اذا يرانا احدا ستكون فضيحة..قال الرجل لا استطيع فانا احبك واريدك ..قالت امي وهي تتلعثم لا وكيف لالا يجوز اذهب ولا ترجع اذهب ارجوك ابني هنا ..قال الرجل وهو يمد كيسا اليها خذي ما اسمك خذي هذه هدية لك .لم تقبلها امي في البداية ولكن الرجل اصر عندها قبلت الهديه تقدم الرجل منها فوضع قبلة خاطفة علي خدها الايمن .فاراد الرجل ان يقبلها مره ثانية لكنها امتنعت ,فتراجع الرجل قليلا فسألها عن اسمها ..ترددت في البداية ولكنها قالت اسمي فاطمة ..فقال الرجل وانا اسمي هشام ساذهب الان عندي ما اعمله سارجع بعد يومين ,حاولي تكوني لطيفة المرة القادمة فلا تخافي مني فأنا احبك .فخرج الرجل رجعت انا بسرعة البرق الي غرفتي وجعلت نفي منشغلا بواجباتي كاني لم احس بشئ .بعد ثواني قدمت الي غرفتي فقالت وهي تمد راسها من الباب ..رياض ماذا تفعل ..قلت لها دون انظر اليها الواجب ساخلص عما قريب ..لم تقل شيئا فذهبت..احسست بها انها دخلت غرفتها وبعد قليل اسدلت ستارة الشباك التي تفصل الغرغة التي انا فيها وغرفتها .فتعجبت في بادئ الامر ولكني قررت ان احاول النظر الي داخل غرفتها ولكن دون جدوي لم استطع رؤوية اي شي ففكرت مليا ثم مشيت علي اطراف اصابعي فاتجهت نحو باب غرفتها فلم يكن مغلقا كليا فدخلت ..كانت واقفة في وسط الغرفة كان واظحا انها لبست الجزء السفلي من ملابس داخلية حمراء اللون وكانت تهم بلبس الستيان فكان احدي نهداها داخل الستيان والاخرا واقفة شامخة كانت حقا جميلة ,عندما راتني صرخت بوجهي فطردتني واقفلت الباب. فهمت بانها كانت تجرب هدية الرجل.فلم تتطرق هي باي شي بعد ذللك. لاحظت انها تحاول بشتي الوسائل ان تجد لي عملا ان اؤديه كي اكون بعيدا عن البيت لليوم اللذي قاله الرجل بانه سياتي اليها ففي صباح ذلك اليوم استيقطت وفكرت بالموعد فقررت ان اجعل نفسي مريضا ففركت عيناي حتي ااصبحت لونهما احمر وبدات بالتقيئ جابرة نفسي فسألتني اختي مابك يا رياض فقلت لها انا مريض جدا .فاخبرت امي قبل ذهابها الي المدرسة ...فجائتني امي وسألتني وحاولت ان تقول انني يجب ان اذهب لاجلب شيئا ما من بيت عمتي ,لاكنها عدلت من رأيها عندما رأتني اتقيئ فمست بيدها جبيني وقالت انت ساخن ,,فبدت علامة الحزن علي وجهها ثعلبما كانت لبقائي في البيت.فبقينا انا وهي بعد ذهاب اخوتي الي المدرسة حيث كان ابي قد ذهب الي العمل كعادته منذ ساعات الفجر. بعد ان جلبت لي قدح من الشاي مع قليلا من الخبز واللبن فتعمدت ان لا اكل كثيرا بالرغم من انني كنت جائعا لاظهر باني مريض جدا ..فقلت لها اريد ان انام ربما تساعدني ذلك علي الشفاء ..فشجعتني علي النوم هي الاخري ..فذهبت وسحبت الباب من خلفها دون ان تسدها تماما, سمعت خطوات قدميها وهي تبتعد نحو الحمام بعد ان دخلت غرفتها لفترة وجيزة,بعد ان تاكدت بانها تستحم فكرت بما ممكن ان يحدث ..فاتجهت الي الشباك التي تفصل بين الغرفتين رايت الستار كان يحجب داخل غرفتها فاحضرت مقصا واحدثت ثقبين صغيرين في القماش الحاجز بحيث كنت اري داخل غرفتها من زاويتين فبعد قليل سمعت طرقا علي الباب الخارجي فكنت اعرف بانها كانت في الحمام بعد ان طرقت الباب عدة مرات سمعت صوت امي وهي تقول من الطارق ؟ثم كانت قد عرفت الطارق لذلك قالت شيئا لم اسمعها ورجعت الي الحمام كانت تغطي جسدها بالمنشفة.لم تمر سوا دقائق والا خرجت من الحمام الي غرفتها وبخطواط سريعة ..فدخلت انا الفراش وجعلت نفسي نائما ..بعد مضي عشرة دقائق دخلت غرفة التي كنت انام فيها ونادت باسمي مرات متتالية ثم خرجت من عندي واغلقت الباب هذه المره وبحيث لم تحدث صوتا. وبعد عدة دقائق سمعت طرقا علي الباب الخارجي فسمعت خطواط قدميها وهي تمشي كي تفتح للطارق فبعد ان رايتهما من خلال ثقب الباب واقفان في الركن المقابل من ساحة المنزل وقد كانا يناقشان شيئا ما فجأة توجهت امي نحو غرفتي ..فسارعت و دخلت الفراش وجعلت نفسي وكاني غارق في النوم..فدخلت دون ان تحدث صوتا فنادت باسمي مرتين وبصوت خافت ,,عندما لم اجبها عادت واغلقت الباب من خلفها وبكل هدوء. فبعد لحظات سمعتها تقول للرجل وهما يدخلان غرفتها,,حاول ان لاتحدث صوتا كي لايستيقظ رياض ابني. وبعد ان اغلقت باب غرفتها قمت الي الثقب التي احدثته في الستار فرايت كيف ان امي ترتدي احسن واجمل ما لديها وهي واقفة وظهرها علي الجدار القريب من الباب والرجل امامها وهو يهمس اليها بكلمات الحب..فكنت انا غاضبا جدا في البداية ولكن شيئا ما منعني من ان افسد ما كانا يعملان. مد الرجل احدي يديه ومسح براحة يده وجنتها المحمره اصلا من الخجل فحاولت مرارا ان تزيح يده من علي خدها ولكن الرجل تقدم منها اكثر بحيث التصق بها وبدا بتقبيلها وبشكل مرن جدا وعندما نزل بشفتيه الي عنقها لم تتحمل هي فسقطت علي الارض مطلقة صوتا شبيها بالبكاء المحبوس في حلقها ولكنه منعها من السقوط واحتضنها وقادها الي الفراش التي ربما هي فرشتها قبل مجيئ الرجل..فمددها هناك وبدأ هو بتقبيلها لكنها غطت وجهها بذراعها وبدأ بتقبيل عنقها مرارا ومد يده وعصر احدي نهديها ثم الثانية..بدأت ترتعش وهي تحاول تغطية وجهها اكثر ..ربما انها كانت تخجل من فعلتها ولكنها كانت تريد ان تستمر,,فبعد قليل بدأ الرجل بفك ازرار ما ممكن ان تسمي فستانها ففتحهم الواحد تلو الاخر فكان جسدها جميلا جدا كانت تلبس ما اعطاها هذا الرجل كهدية من لباس داخلي لم اري قط انها او احدي اخواتي تمتلكن مثلها يوما. وبدا الرجل بتقبيل نهداها وحررهما من الستيان وبدأ بمصهما لمدة عشرة دقائق ..فكانت هي تديربراسها يمينا ويسارا وهي لاتزال تغطي وجهها فكانت تطلق بين الحين والاخر تنهيده احيانا خافتة واحيانا بشكل اعلا, نزل بشفتيه الي خصرها ثم الي سروالها المبلل بماء مهبلها وبدأ بوضع قبلات متتالية علي عانتها وفخذيها وفجأة امسك بطرفي سروالها وانزلها حتي انه رماها في الهواء, عندها مدت يديها وغطت عانتها ومابين ساقيها فرايت وجهها كانت محمرة لدرجة حيث لم اراها بهذا الشكل من قبل فاتحة فمها مغمضة العينين ..عندها قام الرجل فنزع سترته وخلع حذاءه و انزل بنطاله مع سرواله الداخلي بحركة واحدة وسريعة ثم تخلص من قميصه.. حاول مرتين ان يزيح يديها من علي مهبلها لكنها امتنعت.. عندها استطاع الرجل ان يباعد ما بين ساقيها فتقدم واستقر ما بين رجليها اخذا وضع القرفصاء فاخذ ثعلبه بيده كان منتصبا وكبيرا حاول ازاحة يدها عندما امتنعت قال لها ساذهب ان لم تزيحي يدك فبعد فترة من التردد ازاحت يدها فرايت مهبلها كان منظرا جميلا شعرت علي الفور بانتصاب ثعلبي كانت قد حلقتها ربما لهذا الرجل ,,عندما لامس الرجل مهبلها بكفه اطبقت فخذاها بحيث عصرت يده وقالت وعلي شكل بكاء خافت ,,قالت..أه لا ارجوك فباعد هو مابين فخذيها وبأقل جهد هذه المره وقرب راس ثعلبه من مهبلها وبدأ يمرره بين شفرتي مهبلها مرتين فكانت مبللة فادخل راس ثعلبه فيها فصاحت اخ يا امي اخ ااهه فدفع هو كله فيها وتمدد علي جسدها وبدأ يحرك وسطه فبعد عدة حركات رايتها وكانها تتشنج ثم بدا كل جسمها تهتز بهزات عنيفة ثم مدت يدها واحتضنته والصقته بجسدها وقالت,,اه اه اخخخخ هشام,,بدأ هشام بحركات سريعة يدخل فيها ويخرج عندها قالت امي ..لا تقذف بداخلي ..فاخرج ثعلبه بعد لحظات من كلامها فقذف بسائله المنوي علي بطنها وعانتها واصلا الي قمة اللذة ونظراليها وهو يبتسم ويقول..كنت رائعة يا احلي امراة رأيتها في حياتي ..فنهضت هي علي الفور وهي تنظف بطنها من المني ..فقالت دون ان تنظر اليه ..يجب ان تذهب الان قبل ان يستيقظ ابني فلبسا ملابسهما بسرعة فاراد ان يأخذ منها موعدا اخر ,لاكنها قالت لااستطيع لا لا يجوز فانا اقترفت ذنبا كبيرا فبدات بالبكاء ..فقال لها هشام,, هذا ليس ذنبا فانا احبك ان لم اكن متزوجا وان لم تكوني متزوجة ,لكنت تزوجتك ..عندها اختل توازني واناواقف خلف الشباك فارطدمت ركبتي بالجدار فاحدث ذلك صوتا ..سمعتها تقول يجب ان تذهب لقد استيقظ ابني ..فهرعت انا الي داخل فراشي وجعلت نفسي كاني نائم ..سمعت باب غرفتها تفتح وهو ربما خرج مسرعا من الدار..وفتحت امي باب غرفتي ونادتني مرتين عنما لم اجبها خرجت دون ان تغلق الباب ..فاتجهت الي الحمام

1...34567...17