Kawakeb Tatasadam Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كان بعض طلبة الثانوي يأتون إلى بيت الأستاذ طلعت للدروس الخصوصية وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصالة ستارة . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبة سوريين طبعا : كفاح ونضال وجهاد. كانوا فى غاية الوسامة والبياض واللطف ، وكانت أجسامهم رياضية ، كالقطط السيامية. وفجأة وهي لابسة جلابية بيت قصيرة وخفيفة وإذا هي تتقابل وجها لوجه مع الطالب كفاح وهو ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت في كفاح وأحست أن الطالب كفاح بيمسكها عفويا وأحست أن جسمها سخن من مسكة الطالب وقفلت على نفسها ولم تخرج .

وبالليل جلست لوحدها في غرفة التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسية اللي حدثت لها وأخذت باللعب بكعبة غرامها حتي كانت تبكي من الشهوة وتندب حظها العاثر وزوجها الأناني ويجب أن تصبر لأنه زوجها ويجب ألا تعرف أي أحد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها . كانت دائما تحارب الكبت والشهوة والحرمان .


ابتدأت تحس بتليفونات غريبة وعجيبة كلها غزل ورغبة جنسية من شاب أو عدة شبان وخاصة عندما يكون زوجها غير موجود كانت التليفونات بتقلقها وفي نفس الوقت ابتدت تحسسها بأنوثتها وأحست إن فيه حد بيهتم بيها وابتدأت ترد على التلفونات ما عادتش تقدر تصبر أكتر من كده.

عزة : آلو .

كفاح (بالشامية) : آلو . أهلين حبيبتي عزوز . أخيرا القمر رد عليا وعبرني .

عزة : انت تعرفني .

كفاح : طبعا . عز المعرفة .

عزة : انت مين ؟

كفاح (ما معناه بالشامية) : أنا كفاح اللي خبطتي فيه عند الحمام يا جميل يا العسل بشهده إنت . بحبك بموت فيكي وفي تراب رجليكي يا حلوة .

وظل يتلو عليها قصائد الغزل ، وكانت مستمتعة ومسرورة جدا بمغازلاته .. ولكنها ظلت تنهره وتتمنع لكن دون صد قوي .. ولكنه كان لحوحاً وظل يغازلها برقة .. ثم قال بأنه يرغب في لقائها ..

عزة : أنا ست متجوزة .. وجوزي يبقى الأستاذ بتاعك ..

كفاح : الحب مايعرفش الحدود والقواعد .. إن كنتي خايفة نتقابل في بيت صاحبي نضال .. وما تخافيش مش هيكون موجود .. هيبقى البيت فاضي علينا إحنا وبس يا حلو .. إوعى تقولي لأ .. وصدقيني مش هتندمي .. عايزك تبقي ملكة جمال .. البسي أجمل ما عندك ولو مفيش اشتري ..

ووصف لها العنوان واليوم والساعة .. ولكنها قالت بصرامة مصطنعة : قليل الأدب !

وأغلقت الهاتف في وجهه ..

وفي اليوم المحدد ذهبت عزة إلى البيت الذي وصفه لها كفاح ، بعدما ارتدت أجمل ما عندها ، لا ، بل اشترت أجمل فستان خصيصا لهذا اللقاء ، وارتدت حليها الذهبية من غوايش وحلق .. ودقت الباب .. ففتح لها وكان يرتدي روبا أزرق اللون ، على اللحم .. وأدخلها وقد فتح عينيه على آخرهما وفغر فاه ثم أطلق صفير إعجاب طويل .. وهو يرى الفستان الرائع الذي كانت ترتديه وجعلها حورية من السماء ، بل وأيضا امرأة شهية وأنثى ملتهبة ، صاروخ أرض - جو .. وقال لها وهو يشغل أغنية جميلة راقصة : تسمحي لي بالرقصة دي يا عزوز .

ومد يده إليها ، فرفعت يدها إليه ، ولف ذراعه حول خصرها ، وبدآ يرقصان على أنغام الأغنية الحلوة .. وضمها إليه بلطف ، وغمر أذنيها بعبارات الحب والرومانسية والغزل .. فذابت بين يديه كالشيكولاتة المنصهرة ، ودخلت في عالم خيالي .. وكانت لمسات وضمات يده لخصرها وقرب أنفاسه من وجهها ، وقلبه يدق فوق قلبها ، وصدره يحتضن صدرها .. ووجدته بعد قليل يحملها بين ذراعيه ويتجه إلى غرفة النوم ويخلع عنها ملابسها ببطء وهو لا يكف عن غمر وجهها وشفتيها بالقبلات ، وأذنيها بأحلى الكلمات .. وجردها من ثيابها حتى أصبحت عارية حافية مستلقية في استسلام واستمتاع على الفراش .. حينئذ بدأ يخلع ملابسه ببطء أيضا وهو يبتسم لها .. ويداعب وجنتيها الحمراوين وشفتيها الممتلئتين الدافئتين ونهديها الكاعبين .. ويهبط بأنامله ليداعب كعبة غرامها .. حتى صار عاريا حافيا وكان ثعلبه جميلا أكبر من ثعلب زوجها وأجمل واعتلاها ورفع رجليها عاليا وبدأ يحرك رأس ثعلبه على كعبة غرامها حتى قالت له : دخله مش قادرة إمممممممم .. وبدأ الفتى السوري كفاح يدخل ثعلبه في كعبة غرام حبيبته وتوأم روحه المصرية الفاتنة عزة ، يدخله قليلا قليلا ، حتى ارتطمت بيضاته ببشرة عزة ، وشهقت عزة وثعلب كفاح يملأ جنبات مهبلها ويشبع جوعها الطويل الطويل .. ولفت ذراعيها حول ظهره تضمه إليها بقوة أكثر ، وتقول : آاااااااااااااااااااه .. نكنى يا كفاح .. كمااااااااااااااااااان .. عايزة كمان .. عمرى ما حسيت الإحساس الجميل ده .. مشتاقة أحسه من سنين إمممممممممممممم .. لذييييييييييييييييذ .. أححححححححححح .. طِعِععععععععععععععععم .. نكنى كمان .. كعبة غرامى جعان ..

فقال وهو مستمر في نيكها : هانيكك وأشبعك يا روحي .. لا يمكن أسيبك يا قمر بعدما لاقيتك .. عزوز يا حبيبة قلبي .. كعبة غرامك حلوووووووووووووووووووووووو .. إممممممممممممممم .. إيه الطعامة دي اللي في كعبة غرامك ..

وأخذ يداعب بإصبعه بظرها .. ويقرص حلمات نهديها .. ويهبط بوجهه إلى وجهها يمتص شفتيها بنهم وجوع ..

وبعد ساعة كاملة من ممارسة الحب المتواصل اللذيذ ، صاح : هانزل !

قالت : نزل في كعبة غرامي يا روح قلبي !

طوقت عزة ظهر كفاح برجليها وذراعيها ، وانتفض كفاح ، وأحست عزة بلبنه الوفير الغزير اللذيذ يغرق جدران مهبلها ، ويمتع كعبة غرامها .. وضمته إليها أكثر ، وظل يقذف لبنه في كعبة غرامها خمس دقائق كاملة حتى أفرغ ما عنده ، ورقد مسترخيا فوقها ، وراحا في سبات عميق لنحو ساعة . نهضت بعدها عزة من تحته وقبلته وهو نائم فاستيقظ وتمسك بها وقال : إلى أين أنت ذاهبة ؟

قالت : إلى بيتي . لقد تأخرت . لابد أن أعود قبل مجئ زوجي طلعت .

قال كفاح متبرما : حسنا . وإن كنت أود لو تبقين معي للأبد .

قبلته من شفتيه وسارعت بارتداء ملابسها الداخلية وفستانها وجوربها الطويل وحذاءها .. وضمته .. وانصرفت .. واستمرت علاقة عزة بكفاح لعدة شهور تالية ، وتعددت لقاءاتهما في بيت نضال الذي يحيا وحده بعد وفاة والديه وزواج أخته ، حتى جاء يوم - سافر فيه طلعت إلى حماة في مأمورية وسيمضي هناك ثلاثة أيام - دعاها فيه كفاح للقاء في الكازينو هي وأصدقاءه نضال وجهاد ، وذهبت عزة ، وتحدث الأربعة معا في مواضيع عامة ، وأسئلة عامة ، ثم قرر كفاح تكملة الحوار في بيت نضال ، واصطحب عزة وصديقيه ، وهناك تبادلوا النكات والضحك وعزم نضال الجميع على عدة كؤوس من الويسكي ، وشربوا نخب الصداقة .. وأفرطوا جميعا في الشراب .. ولم تدرِ عزة بنفسها إلا في الصباح حين وجدت نفسها عارية حافية تماما على الفراش الكبير الذي شهدت صولاتها وجولاتها ومغامراتها وغرامياتها مع كفاح .. وقد تلطخ نهداها بالمني .. وأحست بكعبة غرامها أيضا متبلل بالمني .. ونظرت إلى الأريكة أمام الفراش فوجدت الفتيان الثلاثة كفاح ونضال وجهاد ملتحفين بالأرواب التي تكشف عن سيقانهم وهم ينظرون إليها في خجل ويطأطئون رؤوسهم .. وقبل أن تثور وتسألهم عما حدث .. عادت إليها ذاكرتها وتذكرت ما جرى ليلة أمس ، في لمحات براقة وخاطفة ، في تلك الليلة الحمراء ، وهي تخلع عنهم ملابسهم وتغريهم بالحركات والكلمات ، ويخلعون عنها ملابسها ويتناوبون على نيكها في كعبة غرامها وبين بزازها ، وهم يضحكون وهي تضحك في استمتاع وتشجعهم وتحفزهم بكلمات نابية ، وجريئة ، لإثارتهم أكثر .. كان شعورا لذيذا جدا ..

ووجدت عزة نفسها تنهض بعدما تذكرت كل ما جرى الليلة الماضية ، وجدت نفسها تنهض إلى الفتيان الثلاثة وتقول - ولا تدري كيف قالت ذلك - : نعم أعلم أن ما حدث ليلة أمس كان على غير إرادة ولا وعي منا ، وأنكم لم تقصدوا ذلك ولا أنا . وستقولون إنها آخر مرة ولن تتكرر . وأنا أقول لكم لا بل هي المرة قبل الأخيرة .

تبادل الفتيان الثلاثة النظرات المتعجبة والمتسائلة فيما بينهم ، وبينهم وبين عزة ، التي أضافت : نعم ، فعلناها وكنا غير واعيين . وأريد منكم أن نفعلها لآخر مرة ونحن واعون وفي وضح النهار .. ولكن أنبهكم أنها فعلا آخر مرة ، لأن حبيبي الأوحد هو كفاح ولا أحد سواه . فقط سأمنحكم مفاتني مرة أخرى وأخيرة وأستمتع برجولتكم مرة أخرى وأخيرة .. هيا !

وشعر الفتيان بالإثارة وابتسموا وزال خوفهم وحرجهم .. ونهضوا ببطء وأسرعت هي ورمت الملاءة التي تسترها عنها فبدت عارية حافية فاتنة أمامهم .. ونزعت عنهم أروابهم التي كانوا عراة حفاة تحتها .. وبدأوا جولة جماعية ممتعة جدا أخرى وأخيرة من ممارسة الحب اللذيذ .. وعادت بعدها المياه لمجاريها ، وعادت بعدها علاقة عزة بكفاح وحده دون سواه . ولم يحاول أي من نضال أو جهاد أو كفاح أو عزة خرق الاتفاق .. وكانوا نِعم الأصدقاء ..

وفي يوم بعد نحو شهرين من هذه الحادثة أحست عزة بشئ غريب وآلام بمعدتها وعلمت أنها حامل بأول طفل . وتساءلت هل هو طفل زوجها طلعت ، أم طفل كفاح أم طفل جهاد أم طفل نضال. تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها . واتولد الولد وكان شامي وسيم أبيضاني جدا يشبه نضال بشكل مش معقول ..

عندئذ اتخذت عزة قرارها وتطلقت من طلعت ، وتزوجت بكفاح ، وأنجبت طفلهما ، وسموه (قصي) .. ثم أتبعته بالثاني وأسموه (تيم) .. وأخيرا استقرت وهدأت وشبعت .. وأحبت .. وعاشت بقية حياتها في سورية في بيت دمشقي جميل ، في سعادة وهناء وهدوء وطمأنينة ، وكانت أخت كفاح "سلاف" الجميلة أعز صديقة وأخت لها ، وكذلك كانت أمه الطيبة (كندة) التي تذكرها بأمها ، وخالته (أمية) الفاتنة والهادئة ..


*****

الكوكب الثانى والسبعون. كوكب رجالة العيلة المتحررين
الجزء الأول

انا نسرين، بدرس برة في بلد اجنبي بيقولولي فيكي شبه من روبي، بس انا مقلبظة ودبدوبة عنها،وجوزي كان معايا بس من يوم ما اتخانقت مع جوزي وسابني ونزل مصر وانا في حالة نفسية زي الزفت، ومضغوطة في دراستي وكارهة الدنيا باللي فيها، مع ان زميلاتي كلهم بيقضو وقت كويس واجوازهم واخدين بالهم منهم على طول، بالذات صاحبتي الانتيم امل، هى الوحيدة اللي كانت جدعة معايا على طول وبتراعيني وبتسمعني، ودايما بشوف جوزها واخد باله منها ومابيفارقهاش لحظة، ده حتى بيعملنا الشاي واحنا بنشتغل ونذاكر، كان نفسي جوزي كان يبقى جدع كده زي سامي، وبسبب كل ده ماعدتش طايقة حاجة في الدنيا وبطلت اخرج حتى من شقتي، لغاية ما ابن عمي ماجد جالي وهو كان عايش في بلد قريبة مني بس مسافة كبيرة بالعربية، وجالي مخصوص عشان يحاول يفك عني شوية، من اول يوم وهو بيهزر وبيضحك وبيجيبلي هدايا وانا كنت بدأت افك شوية، بس كان لسه حتة الغيرة من امل صاحبتي وجوزها، حتى ماجد اخد باله وهو بيسألني عن مشكلتي مع جوزي،وقولتله اشمعنى جوزي مايبقاش زي سامي جوز امل، ضحك وقالي كل واحد بياخد نصيبه، على العموم سامي ممكن يتجوز اربعة لو يهمك، قومت ضاحكة. وبعدين افتكرت حظي الاسود وقومت معيطة، قام مطبطب عليا وقالي قد كده قلبك واجعك، طب انا هوريكي ان ماكانش سامي ده ولا فارق معاه مراته اصلا وهيركع تحت رجليكي، اتخضيت وقولتله ايه اللي انت بتقوله ده، انت فاكرني ايه، قالي فاكرك واحدة ست من حقك تحسي ان فيه حد بيموت عليكي ويرجعلك ثقتك في نفسك، قولتله بس دي صاحبتي وانت ابن عمي ازاي تقول كده، قالي انا حاسس بيكي وعايز الضحكة ترجع تنور وشك زي زمان، واحنا مش هنعمل حاجة لصاحبتك، انتي كل اللي عايزاه تسمعي كلمة حلوة وخلاص، ولسه هفكر، قالي من غير تفكير عشان انا لازم ارجع شغلي، النهاردة الموضوع ده يخلص، اسمعي الكلام وصدقيني هترتاحي، قولتله هنعمل ايه يعني، قالي خلي جوز صاحبتك ييجي ينام معايا النهاردة وانتي تنامي عند صاحبتك، الشقتين في نفس الدور وقولي عشان نخلص الورق المتأخر عالكمبيوتر، قولتله طيب وبعدين، قالي انا هنام في الاوضة اللي جوا وهو هسيبه ينام عالكنبة اللي بره، وانتي بعد شوية تقولي ان جايلك تليفون من جوزك بيحاول يصالحك وشكله هيرغي وتستأذنيها تكلميه بره البيت عشان تاخدي راحتك، واول ما تخرجي تيجي عالشقة وتخبطي، وبما ان سامي هو اللي نايم في الصالة هيقوم يفتح، والباقي خليه عليكي بقى يا شاطرة، قعدت افكر كده وانا بقول لنفسي لا مستحيل اعمل كده، بعدين قولت لنفسي، انا مش هخون صاحبتي، انا بس هتكلم معاه شوية افك عن نفسي ولو حتى فيه اي حاجة، اهو ابن عمي جوا وهيلحقني على طول، وزي ما اتفقنا، بعد معاد النوم روحت خبطت عليهم، فتحلي سامي قولتله امال ماجد فين، قالي نايم في الاوضة جوا، فيه حاجة يا نسرين، قولتله لا بس نسيت ورق عايزة اراجعه في الصالة ودخلت ومسكت الورق فعلا وعملت نفسي بقرا، وطلبت منه نشرب شاي وهو ما اتأخرش، انا بما اني كنت نايمة فطبيعي اني اكون بلبس النوم وبراحتي، كنت لابسة بدي كت استوميك ابيض ومش لابسة تحتيه برا ومن تحت بنطلون ليكرا اسود ماسك عليا اوي، وكنت لابسة عليهم روب قلعته وهو بيعمل الشاي عشان اعرف اقلب في الورق براحتي، هو جه شاف المنظر وتنح من بعيد وقام كح عشان اخد بالي والبس الروب وانا فعلا مسكت الروب وبعدين قولتله تعالى يا سامي انت مش غريب، قالي تحبي اسيبك براحتك عشان تعرفي تركزي قولتله لابالعكس، ده انا نفسي اتكلم وافضفض، قعد قدامي وعنيه بتطلع وتنزل، وانا عماله اتكلم عن مشاكلي مع جوزي وهو بدأ يقولي انتي تستاهلي كل خير، هو جوزك ماكانش عارف قيمة الجوهرة اللي معاه، بدأت احس ان كلام ابن عمي صح، حسيت ان انا ست بجد، وبدأت اخد نفسي اخيرا وابتسمت ابتسامة ثقة وحطيت رجل على رجل وبدأت اتمتع بالكلام اللي قالهولي، وهو بقت عنيه بتاكلني خصوصا ان البدي كان مبين صدري الكبير من الجناب غير حلماتي اللي كانت طابعه عليه ومش محتاجة مجهود عشان تتشاف، وبدأت احس اني هستسلم خلاص، وفلحظة افتكرت صاحبتي اللي انا قاعدة مع جوزها، وقومت قايمة من مكاني ولبست الروب وقررت امشي، لقيت فجأة ابن عمي طالع من الاوضة وبيقولي نسرين انتي جيتي امتى، قولتله بس نسيت ورق ورجعت اخده، قالي طب ماتقعدي شوية، انا زهقان ومش هعرف انام تاني دلوقتي وبص لسامح وقال سامح شكله كمان مش جايله نوم، قولت طالما ابن عمي موجود يبقى خليني شوية كمان، قعد يهزر شوية وكنا بنتكلم على الافلام والاغاني وجت سيرة صافيناز، وسامي بيقول مفيش ستات زيها، ده انا بشوف رقصها كل يوم، قومت قولتله ياسلام ياخويا ، امال بنات بلدك دول ولا مراتك المزة، قال مراتي حلوة اه بس مش لدرجة صافيناز، قام ابن عمي قايل، امال لو شوفت نسرين وهي بترقص زي زمان، فاكرة يانسرين لما كنا نتجمع كلنا في بيت العيلة وتقعدي ترقصي وانا اعمل نفسي بنقطك بالفلوس وانا مش معايا غير ورق متقطع، وقعدنا نضحك، قام سامي قال، معقولة بتعرفي ترقصي كويس، قومت بكل ثقة، هزيت صدري قدام وشه وقولتله احسن من صافيناز بتاعتك دي، قالي انا مقصدش، بس الستات اللي بتدرس بره وبتعمل حاجات مهمة ساعات بتنسى انوثتها، قام ابن عمي ضاحك وقايل تنسى انوثتها ايه، ده جوزها ماكانش قادر عليها من كتر مياصتها، قومت قايله ماجد ايه اللي انت بتقوله ده، قالي ماهو اللي بيقصف جبهتك اهو، قومت قايله وانا هعرفه مقامه وقومت داخلة الاوضة وانا غضبانة،وهما اتخضو وفكرو اني زعلت بجد، وغيرت هدومي واخدت الموضوع عند وقولت لازم اوريه سامي ده، هو عشان مابركز في شغلي مابقاش ست ولا ايه، وطلعتلهم بروب تقيل ومكشرة، قام سامي قايل انا مقصدش بجد سامحيني، روحت وانا مبوزة لغاية اللاب توب وقومت مشغلة اغنية على رمش عيونها اللي كانت بترقص عليها صافيناز، وقومت لفالهم وفاتحة الروب ورمياه عالأرض، ولقيتهم الاتنين فتحو بقهم من اللي شافوه، بدلة رقص بيضا ، وصدري المليان طالع كله بره وبطني عليها قماش شفاف لغاية وسطي المتحزم بحزام كله ترتر وتحتيه شورت ماسك زي الفيزون،قام سامي قال احا ايه ده، قولتله عشان اعرفك بنات بلدك بيعرفو يرقصو ولا لأ، وبدأت ارقص عالمزيكا واهز في كل حتة فجسمي، وصدري المليان بقى بيترج يمين وشمال وفوق وتحت ووسطي بقى ينزل ويطلع، وبقيت حاسة اني احلى ست في الدنيا وهما بياكلوني بعنيهم، وهما بقوا يشاوريلي عشان اعيد الحركات اللي بتعجبهم، بالذات حركة صدري وانا بنزل بيه وانا بهزه عليهم وهما قاعدين، والمزيكا خلصت، قولتله هاه، عرفت بقى يا سامي، قالي الا عرفت انا عمري ماشوفت حلاوة كده في الدنيا، قام ماجد قايله مش كفاية، لازم تصالحها بجد، قاله يعني اعمل ايه، قاله اعتذرلها وبوس رجليها، قولتله يعتذر ماشي يبوس لأ، قالي لأ ده احرجنا جامد ولازم يبوس رجلك، قاله وانا معنديش مانع، وقام نزل عند رجلي وقالي انا آسف وبدأ يبوس في رجليا الاتنين، قولتله خلاص كفاية، وهو مش سامعني، وبيكمل وايديه بتتحرك على رجليا الناعمة لغاية ركبتي، قومت موقفاه بإيدي وقولتله كفاية، قالي انتي لسه زعلانة وقام بايس ايديا، وبشيل ايدي من على فخدي لقيته نزل على فخدي وبيبوسه وطول اوي في البوسة، قولتله كل ده عشان طلعت بعرف ارقص، قالي مش بس كده، قولتله ايه تاني، قالي هو بس حاجة ماتتقالش ماينفعش بجد كفاية ابن عمك موجود، قام ماجد قاله قول انت مش غريب، اصل بصراحة ماتخيلتش ان صدرها يكون اكبر من صدر صافيناز ويترج بالشكل ده، انا حسيت انه هيدلدق قشطة، قومت قولتله ايه ده، بقى انا برقصلك وبقول مفيش حد غريب وانت عينك على صدري، قام ماجد قال معلش هو برضه مغلطش دي حقيقة،قولتله وانت كمان يا ماجد، قالي انا بقول الحق، وبعدين طالما حاجة فيكي حلوة افتخري بيها، قولتله طب اقولك على حاجة بصراحة ياسامي، انا طول عمري بتكسف بسبب ان صدري كبير اوي كده، مش عارفة اخبيه، قالي بقى النعمة دي حد يخبيها، ده انا لو مراتي عندها كل ده ماكنتش سيبتها لحظة، قومت قاعدة وانا بعيط وقولتله واهو جوزي سابني، قام قاعد جنبي وحط ايده حواليا بيحضني وقالي ده حمار مابيفهمش، وقام ماسح دموعي وقال لابن عمي تسمحلي ابوسها، قاله مقدرش امنعك وهي في الحالة دي، قام مقرب على شفايفي وقام واخدها بين شفايفه وعصرها وبقت بتدوب زي الثعلبدة وهو عمال يعض عليها بسنانه بالراحة وبقى بيلحس ريقي ويمص في لساني وانا دوبت خالص ييجي عشر دقايق على كده، اول ما سابني كانت الضحكة على وشي قام ابن عمي قالي لو اعرف ان بوسة بريئة زي دي هتفرحك كنت خليت سامي يبوسك من زمان، قولتله دي بريئة، امال لو مش بريئة كان عمل ايه، يخليك ليا يا سامي انا اعمل اي حاجة عشان خاطرك، قالي اي حاجة اي حاجة، قولتله طبعا كلام رجالة وانا بضحك، قالي نفسي اشوفهم بقى انا تعبت، قولتله تشوف ايه بس وانا اريحك، قام مشاور على صدري بإيديه، قومت متنحة، قولتله انت عايز تشوف صدري عريان، قام قايل انا اسف لو هيضايقك بس انتي اللي قولتيلي اطلب، قام ماجد قال، مش للدرجة دي،قام سامي قالي باعتباري صديق، هبص وانا ساكت ومش هعمل حاجة، قولتله مش مكفيك اني بهزهم قدامك، قالي مانا بشوف صافيناز بتهزهم، بس عمري ماشوفت اللي تحت ده، قولتله تاني هتقولي صافيناز، قالي لأ خلاص آسف، قام ماجد قالي،سيبيني انا افكه عشان اعرف اوقفه لو فكر يعمل حاجة، لقيت ماجد جه من ورايا وبدأ يفك المشبك، وسامي قاعد على ركبه قدامي،ومفنجل عينيه،وصدري بيضغط عايز يطلع وفجأة راح منطور قدام وش سامي وهو شايف صدري الكبير، وقام قايل بصوت عالي ايه البزاز دي حرام عليكي، وعايزة تخبيهم كمان، وانا وشي احمر، قولتله ايه اللفظ ده، قالي ماينفعش اقول حاجة تاني، بزاز سمرا زي الملبن ولا حلماتك الواقفة والهالة بتاعتها مفرودة زي الوردة على كل بز، قولتله احترم نفسك ياصديق يا محترم، قالي غصب عني مش قادر، وهو بيقرب عليهم ويادوب شفايفه قدام حلمة بزي اليمين ونفسه السخن طالع، قولتله هما كده وانا ذنبي ايه، قالي ذنبك انك حرمانا منهم كل ده ومغطياهم بالجواكيت،قولتله واديك شوفتهم اهو يمكن يطمر فيك، قام ماجد قاله اوعى تلمسها بإيدك، قاله ماشي، المسها بحاجة تانية وقام بشفايفه واخد حلمة بزي اليمين ونازل فيها مصمصة، قولتله انت اتجننت بتعمل ايه، وهو ولا كأنه سامعني، قولتله ايدك ارحم من اللي بتعمله ده، قالب انتي اللي قولتي اهو عشان ماجد مايرجعش يتكلم، وقام بكل افترا، قافش بزازي الاتنين بإيديه وعمال يعصر فيهم كأنه عايز يفرقعهم وبدأ يعض باسنانه كمان كل حتة في بزازي ويقولي ده لبن وقشطة،وانا بتألم وكاتمة صوتي عشان مايحرجنيش قدام ماجد، واول ما مسك حلماتي الاتنين وبيعصرهم وبيرفع بزازي منهم مقدرتش وطلعت مني آاااااه،وقومت شداه على صدري وحطيت دماغه بين بزازي وحركتهم يمين وشمال على وشه وهو نازل لحس فيهم،ماجد قالي انتي بتعملي ايه، قولتله بعلمه الادب عشان يعرف ازاي انهم مش لقمة طرية، قالي هو فيه اطرا من كده، قولتله فيه طبعا، امال لو شاف اللي تحت الشورت، قولت لسامي كفاية كده هقوم بقى، وهو يتحايل عليا اخليني شوية، وانا قايمه قالي على فكرة الشورت بتاعك محشور، قولتله محشور فين قام راشق ايده في نص عجيزتي وقالي هنا، قومت صارخة آاااه ،بتعمل ايه يامجنون، قالي بطلع الشورت، قولتله مالكش دعوة بيه، وحشرت ايدي جوا عشان اطلع الشورت وهو كان ضيق اوي ومحشور جوا خالص،وعمالة اتنطط قدامهم، قالي مش قولتلك، قولتله طب طلعه من غير ماتلمسني، قام ساكت شوية وقالي هتصرف، وقام ماسك طرف الشورت من فوق وقام فالقه نصين لغاية الاخر مقطعه خالص، شهقت من الخضة و قولتله انت عملت ايه قالي حليت المشكلة، قام زقني على بطني عالكنبة وعجيزتي بقت في وشه،قعد يقول ايه الملبن ده، دي كمان كنتي مخبياها، قولتله اوعى تلمسها دي كمان، قام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربني بيه على عجيزتي، وبدأت اسمع صوت الطرقعة واقول آاااااااه، حرام عليك بتوجع بجد، لغاية ما ماجد قاله خلاص دي ورمت خالص، قولتله كفاية يا سامي امسكها ارحم، قام رامي الحزام وماسكها بإيديه الاتنين وبيعصر فيها ،قولتله مش حرام عليك الضرب ده، قالي هصالحك خلاص، وقام ماسك فلقتين عجيزتي باعدهم عن بعض ونزل بوشه ماحستش غير بلسانه على خرم عجيزتي، قولتله انت بتعمل ايه قالي بلحس ونزل لحس في خرم عجيزتي، قولت آاااه حرام بقى مش قادرة، قام بصباعه قالي اهدي خالص،ولقيت صباعه بيرشق في خرم عجيزتي وبيكمل للآخر وانا بروح خالص منه مش قادرة، قولت الحقني ياماجد اتصرف، قالي حاضر وقام ماسك عجيزتي فاتحها زيادة، وقالي كده هيدخل اسهل وماتحسيش بوجع، وسامي بدأ يدخل صوباعين مع بعض وانا هتجنن خلاص، وكان هيغمى عليا، قام سايب عجيزتي وقعدني على الكنبة وانا مش عارفة اقعد اصلا عشان عجيزتي وجعتني مني الضرب،ومش قادرة اقفل رجلي من كتر البعبصة فيا، قعدت يادوب وانا رجليا مفتوحة، هو شافني كده وقالي كمان الكيلوت ستان من قدام، قولتله اصل ماينفعش البس كيلوت تقيل عشان اعرف ارقص، قام ماجد قالي امال ايه اللي ملزق عليه ده هو اتبل كده ليه، قام سامي قاله ماتكسفهاش يا ماجد، ده عسلها، قاله يعني اجبلها فوطة، قاله بقى النعمة دي تتمسح بفوطه برضه، وقام فاسخ الكيلوت، وماسك فخادي فاتحها عالآخر وقالي شايفة العسل وهو مغرق شفايف كعبة غرامك، وانا مذهولة قولتله ايه اللي انت بتقوله ده، سيب فخادي خليني اقفل رجلي، قام محرك صوابعه على زنبوري وقعد يلعب فيه،وياخد العسل على صباعه ويدوقه، قالي حلو اوي، انا عايز كمان وقام نازل بدماغه وشفايفه بقت على كعبة غرامي ولسانه بيلحس جامد اوي وانا بإن بالراحة وبقول آااه بصوت مكتوم، ماجد قالي انتي كويسة، وانا في دنيا تانية، قولتله انا تعبانة اوي يا ماجد ،تعبانة اوي بجد، خليه يريحني بقى، قام ماجد قال لسامي ماتريحها بقى، قام سامي قاله اهو انت اللي قولت، وقام قايم وقلع البنطلون والبوكسر، وطلع زوبره كله قدام عينيا لما دوخت من منظره،وقام خلاني ابله بريقي، وقام واخدني على حجره وانا فاتحة رجلي ولقيته بيدخله بالراحة جوايا، وانا لسه بقول آاااه، لقيته بدأ يرزع فيا جامد وبيقولي ارتاحتي كده يا متناكة يا شرموطة ويدخله ويخرجه لما اتفشخت،ولقيت كعبة غرامي بيترعش، قام زاققني قدامه عالأرض وواقف، ونطر من ثعلبه لبن غرق بيه وشي، وخلص، لقيت نفسي عريانة خالص ولبنه نشف على وشي وجسمي متقطع من الضرب والعض والبوس، قومت وانا كده، قام ماجد جابلي الروب بتاعي اللي كنت لابساه فوق بدلة الرقص وملبسهولي، وقام حاضني جامد،قولته انت احن حد في الدنيا، متشكرة على كل اللي عملته معايا،اخيرا رجعتلي ثقتي في نفسي، ورجعت لصاحبتي وانا كده، وانا عايزاها تشم ريحة لبن جوزها على جسمي ونمت وانا اسعد ست في الدنيا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ