Kawakeb Tatasadam Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ن الذي يمارس الحب مع ها زوجها اياد لانها كانت تقول
له وهو يمارس الحب مع ها بشويش يا إياد موتتني يا إياد.

اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب
وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي
ان اشتري لها بعض الخضروات…
وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة…
فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات …وعدت اليها بها….
وفي تلك الليلة تعمدت ان أتأخر عند أختي ولم اذهب الى بيتنا حتى جاء زوجها
ورحب بي وتعشينا سويأ ..
مما زاد في تاخر وقت عودتي ... فطلبت العودة الي بيتنا بعد العشاء ..
فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد…
ففرحت كثيرا
وبعد ان سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهم
فأتصل سامي زوج اختي بأهلي ليخبرهم انني سوف ابات عندهم
فلا يقلقوا ….
وكأن اختي احست بما اخطط له .. خاصة وانها قرأت القصة تلك .
فكانت متلخبطة…تتلعثم بالكلام …
وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد انتهاء العشاء
وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت…
ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر…
وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا…
وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها
عندما تلاحظ انني نظرت اليها..
ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها …
واغلقت الباب….ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي….


-fcdde4e7c219ea72a7ff487acbfacc76.jpg

وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته
ويعود الى عمله في المطبعة…
وبعد ان اغلق الباب الخارجي ....
تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها
وتلبس قميص نومأ قصيرا …اقتربت منها بحذر وخوف شديد …
فرفعت طرف القميص بيدي فرايت عجيزتها
وكانت شفرات كعبة غرامها بارزة من الخلف…
حيث لم تكن تلبس كلوت… فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي
بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها ...

كان ثعلبي منتصبا الى ابعد الحدود …والتصقت بها من الخلف
وصار ثعلبي يحك باشفارها….
وجسمي شعلة من نار….ودقات قلبي سريعة جدأ….
وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع
بعجيزتها وكعبة غرامها للخلف….
فدخل ثعلبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..
فشهقت وقالت بشويش يا سامي…بشويش…
{ وهي تتعمد بالقصد اسم زوجها }
فانفجر ثعلبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي
وارتعش كل جسمي …
وما ان شعرت اختي بثعلبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت
تئن وتقول آه آه سامي…موتتني يا سامي…وجاءتها رعشتها …
فشعرت انها ستبلع ثعلبي من شدة هيجانها وانينها….
وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان…
وبقي ثعلبي داخل رحمها وازداد انتصابا…
فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة
وتئن..وارتفع انينها ..
وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر
في ايلاج ثعلبي داخل رحمها
حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي
حتى لا تسمع صوتي
مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها خالد وليس زوجها سامي..
وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..
وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى
وخصوصا وقت الرعشة ولذتها….
مددت يدي وصرت العب في حلماتها وثعلبي ما يزال داخل رحمها
وكلما حركت يدي على احدى حلماتها
تزداد في الانين والتهيج….
وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها
ولكنني لا اريد ان اكشف امرها
ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد
ان الذي يمارس الحب مع ها هو زوجها سامي..
حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الاحراج او الخيانة ...
خاصة وانها اختى التي احبها و هي تحب زوجها..
وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه
التي اتتها من الرعشة ...
مما زاد ثعلبي تهيجا وانتصابا…
واخرجت ثعلبي من كعبة غرامها وصرت اداعب بظرها براس ثعلبي وهي تئن بلا انقطاع
وتقول موتتني يا سامي …لا تنسى اني حامل…شوي شوي…ارجوك..ابوس ايدك... ياليت كنت مو حامل منشان تحبلني بطفلك يا خال.. قصدي يا سامي.. بس مو مهم. الجايات اكتر من الرايحات
فاوشكت على القذف وادخلت ثعلبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة ....
وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة….
وضغطت ثعلبي باتجاه كعبة غرامها بعد ان انتهيت من القذف….

*****

الكوكب الرابع والسبعون. كوكب ثعلب الاستاذ محمود وزوجته الشابة - معرص على امى
لم يكن طول ثعلب الأستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل إن غلاظته كانت هى أكبر المشكلات، حيث كان ثعلب زوجها الرجل الكبير العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلاثين سنتيمترا ، بل وكانت غلاظته وثخانته هى سلاح ذو حدين ، فكانت غلظة الثعلب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل المتعة والتلذذ بالثعلب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكعبة غرام والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل الأتجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا الثعلب الأسطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولات ومناورات ترتاح زوجة محمود أفندى مع الثعلب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بلا توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الأستاذ محمود لايمكن أن يتم استمتاعه بممارسة الحب أبدا إلا إذا أدخل ثعلبه فى طيظ زوجته بالطبع ، وهنا تكون الطامة الكبرى والأستغاثات والبكاء والمحايلات والمداورات والتهديدات وكل الحيل والألاعيب حتى ينزلق بعدها الثعلب المخيف الى عمق طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها المكتوم ، وبعد لأى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلات للأستاذ محمود ليخرج ثعلبه قليلا أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لأعلى ولأسفل حتى تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلاشك أن غلظة ثعلب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى ومع غيرها من النساء اللاتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إلا أنه كان يبدوا فى الأربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل الفضل فى ذلك يعود لأتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية ومن وصفات تقوى الثعلب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن ممارسة الحب وغير ذلك ، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب ثعلبه المتتع بلاحدود ، حتى أن الأنثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلاج وهى طريحة الفراش لأسابيع بعد أن يمارس الحب مع ها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى لأبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه ليمارس الحب مع ها مرات ومرات ومرات ، وكم كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لأنه كان يعتمد على خدماتى كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للأسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم المواعيد واللقاءات، أو مشاغلا للبنات والأولاد الصغيرات من أبناء وبنات العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة لايمكن تعويضها أو اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لأبى فى كل خطواته، وكان أبى يحبنى ويعشقنى لأننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى الأخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الإناث، وبداية خيوط الحديث بين أبى وبين الأناث الغريبات اللاتى يقابلهن أبى فى الأسواق أو فى الأماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح ثعلب أبى يعمل على مدار الساعة بلاتوقف ، فإذا استقر فى كعبة غرام أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل ملذات الحياة بفن وخبرات لامثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لثعلب أبى تنتظره وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لاتنفك تملأ الدنيا صياحا وشكوى وعويلا مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلام تحسدها عليه كل الأناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت ثعلب أبى وطرقه فى ممارسة الحب أكثر شهرة من الأساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات أبوزيد الهلالى سلامة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من ثعلب أبى لأننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن وتوسلاتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بكعبات غرامهن وطيازهن ، وهن ينفخن ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا فى آلام الوضع والولادة فى أشد حالات الطلق ، حتى أعجبت بثعلب أبى ورسمت له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللاتى قمن بشرائها منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للأسرار الخاصة بهن عن أمى وعن العالم كله. انتزع الأستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من ثعلبك جوة كعبة غرامى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة ثعلبك فى كعبة غرامى ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا ثعلبه الغليظ العملاق ، وأخذ يجففه من إفرازات كعبة غرامها اللامعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها وقبة كعبة غرامها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل ممارسة الحب كالعادة، وقال لها (شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه ، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لازم أشوف لى مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لازم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كعبة غرامها الأحمر المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟) قال الأستاذ محمود (بكرة لما أقابله لازم تبقى معايا، ولابسة ومتزينة على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودلالك) قالت زوجته الصغيرة الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى ( كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لازم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة واللا حضن واللا حاجة ماتتمنعيش ولاتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك علشان ينفرد بيكى ويمارس الحب مع ك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كعبة غرام امه موش راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولادخلت بيتك يادى الراجل ، بلاش تشتغل وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلاش وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل خدامة فى البيوت) ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى ممارسة الحب ثروة رهيبة لايمكن دفنها فى البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لابد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل المكاسب على الصعيد الأقتصادى والأجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين الجن والحيل والألاعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع الجنسية وأنواع ممارسة الحب والثعالب الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها ، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملابس وأفخر الأطعمة التى ستغرقها وتغرق البيت والأولاد كلهم والنقلة الأجتماعية الخطيرة التى سيترقى اليها جميع أفراد الأسرة بفضل القليل من الدلال والدلع والمياصة وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الأغنياء أصحاب الثروات والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا أولا وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى لانت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الثعالب الهائل وأنواعها والأحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ، كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعلا وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كعبة غرامها بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة. فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلات السينما فى الجمال والزينة وملابسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الأحمر كله قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الأثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لاترتدى الكلوت ولا السوتيان ولا حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمالا وجاذبية ، وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلال كراقصة هز بطن محترفة، وتهامست البنات والأمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والأرامل والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لأنه يمتلك جسد هذه الأنثى الشابة الجميلة كممثلات أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك اليوم فقط فقد أبى احترام هذه الأنثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها أيضا الى الأبد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح منذ هذه اللحظة غريبا عنى. ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية الأبتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع الا صاحب المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة الآنسة المدرسة بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة قبل أن يتذوق لحم هذه الأنثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهولا وهو يتأمل شفتى زوجة محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر بين فخذيها حتى انتصب ثعلبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد فيها الأحساس بثعلبه ونسى أن له ثعلب البتة، وأحس الأبن الشاب أن أباه قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لاحظت من مكانى معها أن الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان ثعلبه منتصبا فى جلبابه الأبيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى لون أحمر وردى من الأنفعال ، وعينيها مسباتان تتأملان ثعلب الشاب المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها بين ذراعيه ليمارس الحب مع ها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة، واتدركت أمى أن الفتى لايزال بكرا وخاما لاتجارب له وأنه لن يقدم على أية خطوة ايجابية ليمارس الحب مع ها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للأمام بشدة وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة الأستمتاع والأنفعال بثدييها الأبيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال الشاب فعلا وأمسك ثعلبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى منحنية على الأرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى التصقت به فخذها ملاصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملامس لبطنه وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلال وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه العادة السرية وكأنه إصبعه الأوسط ثعلب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس يريد ان يقول (اسمى .....) ولم يتم كلمته ، فقد لامست شفتا أمى شفتيه فى قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره ، واستسلمت له تغمض عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى ثعلبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع الكلوت من ثعلبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كعبة غرامها بين فخذيها فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الأرض، بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج الشاب ثعلبه المنتصب وطعن به أمى فى كعبة غرامها بقوة رهيبة وراح يمارس الحب مع ها بعنف وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما، ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الأكبر منها يمارس الحب مع أمى ، كانت تتحسس كعبة غرامها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس ثعلبى القوى المنتصب ، فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت أقبل لها كعبة غرامها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى فى مص الكعبة غرام ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست ثعلبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها (تعالى زورينى ، لازم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولازم تيجى تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلاص راح ييجى لى البيت كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب ملابسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لأبيه بشكل حاسم وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الأستاذ محمود وخبراته النادرة فى التدريس والتى لايمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لانجد لها مدرسين حتى الآن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون بالأزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الأستاذ محمود سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن قرب ولاشك أنها كنز لايمكننى الأستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز لأبنته فى دهشة لأنه لايفهم سر اصرارها على الأرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه بزوجة محمود أفندى الأنثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لأشياء أخرى تم الأتفاق عليها فى الحجرات الأخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ، وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ، وابتسمت أمى لأبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر). كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها بلاحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى والمأكولات الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لأنها كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها كعبة غرامها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كعبة غرامها وأنعم بحبها وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى لايريد ان يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى حجرة النوم وماذا يفعلان بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى الشاب عن كيفية ممارسة الحب التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف يمارس الحب مع ها أبى وما طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى ثعلبه يشتعل وينبعث منه الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه ليمارس الحب مع ها بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكعبة غرامها، فتستمتع بثعلبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولاتتركه يقوى على الوقوف أو الأنتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلال ورقة ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال ثعلبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع فجر اليوم التالى. حتى جاء يوم اشتكت أمى لأبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر عليها ولايعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم لايحتاجون له حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالأهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب الكبير وهو لايعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للأطباء وللصديقات ، بينما أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات الأسبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا الوقت فى الأيقاع بكثير من الأناث المثيرات ليمارس الحب مع هن ، حتى نادية الخادمة ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لأن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات