More than a Mistress Pt. 02 (Arabic)

Story Info
A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسية
3.6k words
3.77
11.4k
0

Part 2 of the 4 part series

Updated 06/09/2023
Created 01/06/2020
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد السفر والاستقرار في أحد ولايات شرق أمريكا، بدأت العمل لبعض مراكز الترجمة والتحقت (منة) بأحد المدارس الكبيرة كمعلمة حضانة. بمرور الوقت أخذت حياتنا شكلاً أكثر استقراراً مادياً وبدأت مهارات (منة) في كسبها علاقات اجتماعية لتساعدنى بدورها في الانخراط مع أصدقائها وأزواجهم وزوجاتهم.

تصنعت التحضر كلما رأيت الفتيات في الشوراع بجيبات قصيرة وسيقانهن البيضاء والسمراء اللامعة لكنه كان أمراً لم أعتد عليه. وجدت نفسى أطيل النظر لأقدامهن، فمع عودتى للمنزل من العمل يكون قد جن جنونى فصرت أطلب الجنس كثيراً وأدخل في حالة نشوة طويلة بعد الانتهاء. بالطبع لاحظت (منة) هذا التغير، فقبل كل شيء كانت هي أكثر تفتحاً وثقافة منى بسبب نشأتها الأكثر تحرراً عن نشأتى، مما أعطاها سلطة أكبر علىً فكانت تمنح الجنس وتمنعه وان كان لم يتخطى اطار الدلع واللبونة الذى أحببته وجعلته يغمرنى. لكن بعد كل هذا كانت علاقتنا تقليدية مع بعض التوابل البسيطة.

رغم كل التفاهم والمودة والحب إلا أنه كان ينقصنا شيء، أو على الأقل، كان ينقصنى أنا شيء ما. بعد أن اعتدت على هذا الانفتاح حولى واعتيادى على (منة) كنت قد بدأت أمل كعادة أي زوجين. بدأ هذا الملل يبعدنا رويداً رويداً عن بعضنا جنسياً وان كانت حياتنا الزوجية لم تتأثر بالدرجة المقلقة. تحادثنا سوياً في ما ينقصنا وما يمكننا فعله. كنا متأثرين بما حولنا وبما نراه أو نسمعه من أصدقائنا وحاولنا إضافة بعض المرح فسافرنا وزرنا بعض الولايات ونزلنا في كل أنواع الفنادق إلى أن صارحت (منة) صديقة لها عن ما يدور بيننا لتخبرها أنها مرت بتجربة مشابهة مع صديقها واستشاروا طبيبة متخصصة في العلاقات والتي كان لها أثر كبير على حياتهم الجنسية وبعدها بأيام أخبرتها صديقتها أنها حجزت لنا موعداً مع الطبيبة.

عندما أخبرتنى (منة) بما اتفقت عليه مع صديقتها لم أبد اعتراضى، من ناحية فحياتنا تُسيرها منة أكثر منى، ومن ناحية فأنا أريد أن أخوض هذه المغامرة فربما تساعدنا وربما أصارحها بمكنون صدرى الذى لا أفهمه وأخجل من أن أصارح به أحد.

جاء يوم أول موعد لتوقفنى (منة) عند عتبة الباب قائلة: "حبيبى، عايزاك متبقاش مكسوف وتقول كل اللى جواك". لأداعبها: " مين اللى قال ان في حاجة جوايا مخبيها عنك؟!" لترد بابتسامة واجب قبل أن نغادر طريقنا.

استقبلتنا مساعدة (د. جيسى) وما لبثنا حتى خرجت (د. جيسى) من مكتبها لتستقبلنا بنفسها وتدعونا للدخول. كانت شقراء، ذات بشرة حمراء قليلاً، ذات جسد صغير، ليس عليه أي مميزات طاغية لكن حضورها كان قوياً وجذاباً. دخلنا وجلسنا على كنبة مريحة في مقابل كرسى جلست هي عليه لتبدأ بتعريفها لنفسها وشهاداتها قبل أن توجه لنا الحديث: "عايزة أعرفكم واسمع منكم عن نفسكم". بدأت (منة) في سرد قصتنا بداية من القاهرة لكنها لم تطرق أبداً لما جئنا من أجله. بدا على (د. جيسى) الإنصات لكل ما نقوله ثم عادت هي: "إحساس أولى ان انتوا زوجين كويسين مع بعض ومفيش حاجة كبيرة هنواجهها بس اللى أنا محتاجاه انى أسمع كل واحد لوحده، هنحدد جلستين، الأول معاك، وبعدها مع (منة)، وبعدين نقرر شكل الجلسات وهتمشى ازاى". حددنا معادين مع المساعدة في طريقنا للخروج.


عدت الأيام سريعاً كعادتها وجاء معاد جلستى مع (د. جيسى) مصاحباً لفترة لا جنس منذ أكثر من أسبوع فكنت في أشد الحاجة للجنس كما كنت محبط لعدم حصولى عليه. صاحبنى التوتر والتفكير فى هل علىً أن أخبرها بما أحسه أم أنها أيضاً لن تستوعب ما أمر به والموضوع كله ليس أكثر من خدعة. ما أن وصلت حتى أدخلتنى المساعدة سريعاً لأجد (د. جيسى) ببنطال أبيض واسع وبلوزة بيضاء تجلس على نفس الكرسى وتحته سجادة صغيرة سوداء و..و..كانت حافية القدمين كأنها تجلس في بيتها. جلست أمامها على الكنبة قبل أن تبدأ هى الحديث: " أول حاجة عايزة أأكد عليها ان كل حاجة هتتقال أو هتحصل هنا فهى سر بيننا بس مقدرش أقول أي كلمة لحد إلا بإذنك ولا حتى مراتك ونفس الكلام معاه". ثم استطردت: " عارف ان نسبة كبيرة جداً من المشاكل بتبقى محصورة فى نقص العلاقة الجنسية اللى ترضى الطرفين والنقص ده في الغالب بسبب ان الطرفين مبيصارحوش بعض باللى جواهم واللى عايزينه". ثم أكملت: "فعشان كده عايزة أسمع منك ايه المشكلة وايه اللى بتحبه وايه اللى بتكرهه عشان أقدر معاك نقرر ايه اللى يوصلك انك مبسوط". هممت بالرد قبل أن تقاطعنى: "عايزة أسمع منك من الأول خالص حكايتك والبيئة اللى طلعت فيها وفترة مراهقتك وبعدها نيجى ليك انت و(منة)"


بدأت القصة من جذورها. أخبرتها أننى نشأت في بيت بسيط مادياً ومتوسط اجتماعياً وأننى وحيد بلا اخوات وكيف
أثر هذا على. حصلت على أفصى درجات الدلع والحنان صغيراً لكن ما لبثت أن كبرت قليلاً حتى أصبحت عصب البيت، واعتمد أهلى على، كنت أحسه حملاً ثقيلاً على سنى. حكيت كيف أن مراهقتى كانت هادئة وبلا مشاكل، بل وبلا علاقات وتخطيت قص اعجابى بأقدام البنات زميلاتى أو عقاب معلماتى لى الذى كنت أحبه وأنتظره وأتسبب لنفسى بالوقوع فيه. أخبرتها بشكل الجامعات في مصر وأننى لم أكن على قدر كافى من الثقة لأبدأ كلام مع إحدى الفتيات وأننى استبدلت هذا بالتركيز فى مذاكرتى مما منحنى مستوى أكاديمى أعلى من زملائى. ثم سفرى للخليج وأن بعض من الثقة بدأ يتخلل وجدانى كلما كسبت المزيد من المال. ربما المال الشىء الوحيد الذى أعطانى الثقة يوماً ما. باقى الأحداث منذ بداية تعارفى على (منة) كانت تعرفه من الجلسة السابقة.

وضعت (د. جيسى) قدمها اليمنى فوق اليسرى مما منحنى رؤية أفضل لباطن قدمها اليمنى قبل أن تقول: "واضح ان حياتك الاجتماعية كانت هادية بس في نفس الوقت الجنس عندكم من المحرمات وده جزء من ليه ملكش تجارب جنسية قبل منة وليه لحد دلوقتى بتحاولوا تستكشفوا نفسكم". سكتت قليلاً قبل أن تكمل: "عايزاك تكلمنى عن خيالاتك الجنسية قبل منة وبعدها". بدا علىً عدم فهمى لما تريدنى أن أخبرها لتقول هي: "الأسهل، هسألك أسئلة مباشرة وانت تجاوبنى عليها بصراحة على قد متقدر. ممكن تحس بالإحراج شوية من شوية أسئلة بس ده ضرورى عشان أقدر أفهمك أكتر".

" مارست العادة السرية قبل الجواز؟"
- بصوت متردد: "اه"
" وبعد الجواز؟"
- فكرت في الكذب قبل أن أتراجع: "اه"
" معدلها كام مرة في الأسبوع قبل الجواز وبعده؟"
- "3 مرات قبل الجواز لكن بعده ممكن مرة لو في علاقة ومرتين لو مفيش"
"كويس. مبسوطة أنك صريح معايا. ايه اللى بتتخيله عشان توصل للنشوة؟"
- لم أجب وأخذت أنظر بعيداً عنها حتى لا تخترقنى بنظراتها.
"هناخدها واحدة واحدة. بتتخيل دايماً حاجة أو سيناريو معين ولا كذا حاجة؟"
- "أعتقد كذا حاجة بس مش كتير"
"طب اللى بيثيرك في الحاجات دى حاجة معينة في الجسم ولا السيناريو نفسه؟"
- لم أفهم جيداً ما تعنيه لكنى حاولت جاهداً التوضيح: "طبعاً الاتنين. يعنى في حاجات في الجسم بتشدنى أكتر لكن القصة نفسها بتساعد"
"ايه اللى بيشدك أكتر؟ صدر الست ولا مؤخرتها ولا مهبلها ولا شعهرها أو حتى رجلها؟"
- لمعت عينى لحظة عند ذكرها للقدم لكنى اخترت المراوغة: "أعتقد انى بحب المؤخرة أكتر"
"طب والسيناريو، مين بيبدأ؟ هل انت بتغوى البنت ولا هي اللى بتغويك؟"
- بسذاجتى جاوبت سريعاً: "هي اللى بتغوينى"

عندها اعتدلت (د. جيسى) في جلستها وبدا كما لو أنها وصلت لشىء ما لكنها وصلت بنفس الهدوء: "وقتنا قرب يخلص بس عايزة أسألك سؤالين. البنت في خيالك لما بتبدأ تغويك، بيتطور لعلاقة جنسية ولا لأ؟ والعلاقى دى مين بيبقى فوق ومين تحت؟"

" غالباً بيتطور في دماغى لجنس كامل الا لو وصلت لنشوتى قبلها وفى الغالب هي بتكون فوق بس مش دايماً"

"انت كده هتخلينى أسأل كمان سؤال. تقصد انك ساعات بتوصل لنشوتك وانت بتمارس العادة السرية من تخيل الاغواء اللى بيكون قبل الجنس؟"

هززت رأسى بنعم. ابتسمت (د. جيسى) قبل أن تقوم واقفة لتخبرنى أن جلسة اليوم انتهت وتسلم على يدى لتتلاقى عيناها في عينى وتخبرنى: "وانت خارج هتحدد معاد الجلسة الجاية اللى هتبقى برضه لوحدك بس ملحوظة أخيرة عايزة أسأل عنها. لاحظت من بداية الجلسة انك بصيت على رجلى أكتر من مرة. ده حصل ولا أنا اللى اتهيأ لى؟"

أحسست بالعرق يخرج من مسام جلدى وينتقل من يدى ليدها واحمر وجهى قليلاً قبل أن أنفى التهمة بتلعثم: "لأ لأ محصلش وأنا آسف لو في حاجة ضايقتك منى".

ابتسمت ابتسامة واسعة: "متضايقتش خالص. أنا بس جزء من شغلى انى أحاول أفهم كل حاجة عنك. حصل خير".

غادرت سريعاً ومررت على مساعدتها التي سلمتنى معاد الجلسة القادمة. وذهبت إلى البيت مباشرة. ما أن وصلت حتى استقبلتنى (منة) واطمأنت علىً وعلى ما حدث. بالطبع لم أخبرها إلا تمام وكله تمام وأشياء من هذا القبيل. وجاء اليوم التالى وذهبت منة لمعاد جلستها. وعندما عادت كان على وجهها علامات الرضا وعندما سألتها ردت عليا مثلما رددت أنا عليها بالأمس.

مر أسبوع قبل أن يحين موعد جلستى الثانية مع (د. جيسى)، مر وأنا أفكر في ما سيحدث. تقريباً كل ما يقال قد قيل لكنى أحس أن عندى عبء البوح بما أريده لكنى أخشى تبعاته. أحسدكم هذه الأيام لنشأتكم في وجود الانترنت الذى من خلاله رأيتم العالم واكتشفتم نفسكم بنفسكم باكراً.

وصلت باكراً عن موعدى فانتظرت بضع دقائق قبل أن أُدعى للدخول. وجدت (د. جيسى) عكس المرة السابقة، ترتدى بنطال وبلوزة جلديين أسود اللون، وأيضاً حافية القدمين، ربما هو شيء تفضله في العموم. حاولت ألا أنظر لقدمها لكنى هابنى ملبسها وأحسست بالرهبة في وجودها، أحسست بوخز بين ساقى كالذى أحسه عند السرح مع خيالاتى.

دعتنى للجلوس وبادرت الكلام: "الجلسة اللى فاتت كانت هايلة وشوفت فيها حاجات كتير وان كان جلستى مع (منة) كانت أكثر انفتاحاً وحسيتها فاهمة نفسها أكتر منك". بقيت صامتاً لتكمل هي: "أنا تقريباً عندى تشخيص مبدأى عنك وايه اللى انت محتاجه، وزود ايمانى بحالتك رد فعلك النهاردة لما شوفتنى وشوفت لبسى. رغم ان دى حاجة مفهومة ليا ومنتشرة بس حاسة انك حتى مش عارف حاجة عنها". لم تنتظر أي رد منى ولم أبدى كأنى عندى ما أقوله لتقول هي: " جلسة النهاردة هتكون قصيرة لو مشيت على توقعى. هسألك فيها كام سؤال بس وبعدها هنبدأ نتكلم عن اللى هنعمله."
"قبل مبدأ ممكن بس تجيب الطقطوقة الصغيرة اللى في الكورنر دى وتحطها ادامى؟". بلهجة شبه آمرة طلبت أن أحضر طاولة صغيرة. ثم طلبت أن أضعها أمامها قبل أن تطلب منى الجلوس مرة أخرى دون أى شكر. أصبحت مهتاجاً وأحسست بقضيبى يستيقظ من نومه. بدأت أتصبب عرقاً أمام ابتسامتها الهادئة.
رفعت قدميها لتضعهما على المنضدة الصغيرة ليصبح باطن قدميها الرائعين أمامى لتقول: "عايزاك تجاوب بـ اه أو لأ بس. رجلى حلوة؟"
فاجأ سؤالها قضيبى ليقفز انتصاباً لأضم ساقىً خوفاً من فضيحتى. أتلعثم ويهرب الكلام من لسانى لأومئ بنعم. عادت لتسألنى: "عايز تبوسها؟". لأرد بنفس هزة الرأس.
"للأسف مش هينفع تعمل كده طبعاً لأن العلاقة ما بيننا بروفيشنال وبس". أصابت لا وعيى الهائج بالإحباط قبل أن تعود بابتسامة إغراء : "عالأقل في الفترة دى".
عدلت وضع قدميها لتضع واحدة فوق الأخرى مع ابقائها فوق الطاولة. بقيت في حالة السكر التي انتابتنى لتقول هى: "أنا تقريباً وصلت لتشخيص حالتك وايه اللى انت محتاجه وان كنت لسه موصلتش لإيه حدوده!" قبل أن تكمل: " انت شخص اتولد ما بين دلع جامد لدرجة خلتك مدلل ولما كبرت بقيت محمل بمسئوليات كبيرة بيتم تحميلها للذكور وصورة عن معنى الذكر وعن اللى المفروض يكونه عشان يبقى راجل. الصورة النمطية دى خلتك تشيل مهام البيت لوحدك لأنك راجل والوحيد فى البيت بس دع فى نفس الوقت كان كتير عليك ولأنك متقدرش تخالف الصورة اللى أهلك وأصحابك وكل مجتمعك مستنينها منك فبدأ يظهر عندك شخصية تانية موازية وعبرت عن نفسها على هيئة خيالات معينة بتجيلك ولأن الخيالات دى عيب فانت مقدرتش تصارح بيها حد ويمكن حتى نفسك بالشكل الكافى فكتمت الشخصية دى وكنت عايز تموتها بس مقدرتش. انت وسط الناس كلها كنت شخص عادى وراجل زى مهما مستنيين منك لكنك في الحقيقة شخص أضعف من كده وعايز حد أقوى منك يشيل عنك وده بيفسر انت ليه بسرعة اتجوزت (منة) رغم انك مكنتش تعرفها كويس، لأنها باين عندها الشخصية القوية اللى شدتك ليها من غير متعرف".

أنزلت قدميها من فوق المنضدة وابتسمت عندما رأت نظرة الإحباط في عينى: " الخطوة الجاية اللى هنعملها انى هحددلك جلسة مع زميلة ليا وان كانت مش زميلة أوى بالمعنى الحرفى، بس الجلسة دى مهمة لأنها هي اللى هتبين حدود ومدى اللى اكتشفناه مع بعض ده. المرة دى مش انت اللى هتحدد المعاد، هي هتحدد وهأكلمك في التليفون أبلغك بالوقت والعنوان".

قامت من جلستها كأنها هي من ستغادر أولاً: "رجع الطقطوقة مكنها قبل متمشى ومش عايزاك تحكى اللى حصل النهاردة لـ(منة). أنا هقولها في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة". قالت قبل أن تغادر الغرفة لتتركنى مع انتصابى وعرقى وأمر يجب على إنجازه. بقيت دقيقة حتى هدأت أو هدأ قضيبى. قمت وأرجعت الطاولة لمكانها ثم غادرت. وعند وصولى للبيت وجدت (منة* متلهفة لكنى أيضاً أخبرتها أنى على ما يرام وأن هذه تعليمات الدكتور (جيسى) بألا أتحدث عما يحدث لأجدها مبتسمة ابتسامة خبث: "آه إذا كانت تعليمات يبقى نسمع الكلام".

بقيت طول اليوم أتمنى أن أختلى بنفسى لأفرغ ما يحدث في خيالى لكنى لم أتمكن من هذا. اضطررت لانتظار موعد (منة) في اليوم التالى لأسارع إلى الحمام وأخرج قضيبى الذى بدأت بسرعة بدعكه على استحضار صورة قدم د. جيسى في ذهنى ولم ألبث دقيقة حتى قذفت ما في جعبتى لأحس أخيراً ببعض الراحة. عاودت الكرة مرة أخرى بعد ساعة وقبل وصول منة.

فى اليوم التالى جاءنى اتصال من مكتب د. جيسى لتخبرنى بموعدى بعد يومين مع سيدة تدعى (إيما) وأعطتنى العنوان وأخبرتنى بأن أعرف نفسى على أنى (حالة د. جيسى). لم أنفك أفكر فى ما الذى سيميز (إيما) هذه عن (د. جيسى)؟ وما الذى عنته (د. جيسى) عن حدود حالتى؟ أنا أعرف حالتى جيداً. ربما أحب بعض الأشياء المخجلة لكنها ليست ما تكوننى أو تُعرف عنى. ما حدث مع (د. جيسى) أنها اختلت بى وكنت في لحظة ضعف ليس أكثر. ربما ما فعلته بى فى الجلسة ليس علاقة (بروفيشنال) على حد وصفها. كل هذه الأفكار دفعتنى للاستمناء كلما سنحت لى الفرصة خلال هاذين اليومين، فكنت أحاول أن أذهب للبيت سريعاً بعد العمل وقبل موعد رجوع (منة).

ذهبت إلى العنوان في الطرف الآخر من البلدة في الموعد كعادتى لأجد العنوان ما هو إلا متجر للبالغين يحتوى على أفلام وألعاب جنسية. من خارجه أخذت أنظر للمكان الذى بدا عليه الهدوء فلا أحد يدخل أو يخرج. بقيت بضع دقائق أفكر أنه لا بد وأن هناك خطأ ما. ما علاقة (إيما) هذه بدكتور (جيسى) وما الذى ممكن يدفعنى للدخول لمكان مشبوه مثل هذا. بعد دقائق قررت أن أدخل لأسأل على (ايما) فليس لدى ما أخسره كما أنه لا يوجد هنا من يعرفنى فلا داعى إذن للقلق. دخلت المكان الخالى تماماً من الزبائن لأجد فتاة ضخمة الجثة تجلس عن شباك المحاسبة ما أن رأتنى أمامها حتى سألتنى عما أبحث عنه فأخبرتها أننى أبحث عن (إيما) لترد علىً: "تقصد (مس إيما)؟". أخبرتها أنها غالباً من أعنيه لترشدنى إلى باب في نهاية المتجر، عند نهايته سأجد سلم إلى أسفل حيث يوجد فتاة استقبال خاصة بـ(مس إيما). اتبعت التعليمات بينما تزوغ عيناى يميناً ويساراً لكل ما هو جنسى وبالتأكيد ما لم يخطر على بالى فى حياتى 90% من هذه الأدوات والألعاب. ما أن دخلت من الباب حتى وجدت المكان أكثر ظلاماً بإضاءة خافتة جداً، نزلت السلم لأجد أمامى مكتب صغير تجلس عليه فتاة يبدوا عليها صغر السن، ربما 20 عام، عرفت أنها على أنها (شيرى) قبل أن تسأل عما أريد. أخبرتها أنى على موعد مع (مس إيما) لترد: "هل أنت حالة (د. جيسى)؟". أحسست بالضيق لتعريفى بهذه التبعية فربما كان على (د. جيسى) أن تخبرهم باسمى! لكنى طبعاً أومأت بنعم.
"بس انت متأخر عن معادك 10 دقايق، ودى مش حاجة كويسة عند (مس إيما)، عموماً انت هتتحمل عقبات كده" قالتها باقتضاب قبل أن تدخل إلى غرفة أخرى ثم تعود بعد دقيقة لتخبرنى أنى عليا الانتظار. نظرت حولى فلم أجد أي مقعد للجلوس فبقيت واقفاً كما انا ربما ل 10 دقائق أخرى. قبل أن أهم بسؤال (شيرى) عن ان كان هناك خطأ ما أخبرتنى هى بأنه يمكنى الدخول الآن لـ(مس إيما).

طرقت الباب طرقتين قبل أن أدخل لأجد نفسى في مكان لم أر مثله فى حياتى. غرفة واسعة جداً بإضاءات متعددة بين الخافت والمظلم في أركان مختلفة، على الحائط يوجد كثير من الأدوات المعلقة رأيت بعض منهم في المتجر، بعضها يشبه أدوات تعذيب وعقاب والبعض يبدو لأغراض جنسية. وفى المنتصف كرسى عملاق كأنه عرش ملكى، ظهره أمامى ومقابله يبدو أن هناك سرير حديدى لم أتبينه جيداً لانعدام الإضاءة عنده تماماً. مشيت بعض الخطوات لأرى من جانب هذا الكرسى وجود فتاة ما عليه، مؤكد أنها (مس إيما).

المكان والإضاءة والمكان والأدوات المعلقة كلها أدخلتنى في حالة من التنويم المغناطيسى فلم أعد أفكر بعده. أصدرت صوت حفيف لتتكلم بعدها (مس إيما): "في العادى لو انت تعرفنى مستحيل تتأخر عليا، لكن اللى (جيسى) حكته عنك ممكن يعتبر عذر ليك. في الغالب اللى بيجى ليا هنا بيكون لأنه عايز يجى ومحتاجنى والحالات اللى بتبعتها (جيسى) بتبقى عارفة نفسها بس في حالة انكار لكن انت حالتك متأخرة عن كده، انت مش عارف أصلاً ايه حالتك. (جيسى) حكتلى عن اللى عملته معاك وانت النهاردة هنا عشان تستكشف نفسك".
أشارت بيدها أن أتحرك لأكون أمامها فذهبت لأجد نفسى أمام واحدة من اجمل من رأيت. فاتنة، متفجرة الأنوثة، بشعر أحمر نارى ويبدو عليها صغر السن، ربما في ال23 من عمرها. كانت ترتدى تنورة جلدية سوداء وقميص أبيض شفاف وحذاء أحمر ذو كعب عالى وتفوح منها رائحة مسكرة للوعى. أشارت لى لأسفل فاستجاب جسدى دوناً عنى ووجدتنى أنزل على الأرض وأجلس أمام كل هذا الجمال الطاغى قبل أن تعود لحديثها: "النهاردة انت جاى تتفرج بس وتعرف اللى شبهك عايزين ايه. في وجودى دايماً تبص في الأرض على رجلى الا لما اطلب منك غير كده. عايزاك تلف وتداينى ضهرك. بص عالسرير اللى هناك". فعلت كما أمرت قبل أنت تضغط على مفتاح بجانبها لإضاءة مصباح كبير فوق السرير لأرى ما لم حتى أصل إليه بخيالى.

رجل ربما في منتصف الأربعينيات، عارى تماماً، يرقد على ظهره، يداه وساقاه مفرودتان تمامً وفى كل منها رباط يربطه بطرف السرير. قضيبه قصير وسميك وفى قمة انتصابه، مربوط قضيبه بسلسلة مشدودة متصلة من السقيفة بدرجة تمنعه أن يفقد انش واحد من انتصابه. عيناه معصوبتان بعصابة حمراء وحول رقبته طوق مكتوب عليه عاهرة. وفى أنحاء متفرقة من جسده علامات وآثار تعذيب.

رغم كل الرعب الذى انتابنى إلا إنى كنت فى غاية الهيجان. لم أفهم ما هذا لكنى أعرف أنى أحبه وأحب أن أكون مكان هذا المسكين. ربما هذا ما يمكن أن يمنحنى ما أنتظره من الجنس.

قامت (مس إيمى) من كرسيها وربتت على رأسى بيدها اليسرى: "شايف؟ ده قريب كان زيك جاى من عند (جيسى) وان كان حالته أحسن منك ودلوقتى عبد ليا ولـ(جيسى). كل أمله انه يعبد رجل واحدة عمرها نص عمره. زى منتا شايف آثار العقاب واضحة على جسمه لأنه بيغلط وبيغلط لأنه محتاج يتعاقب. وطبعاً عارف ان في حد تانى موجود شايفه وبيتفرج عليه وهو كلب مربوط كده."
"صح يا كلبى؟" وجهت كلامها لهذا المسكين الذى أجابها سريعا: "أنا كلبك يا مولاتى"
"في كلب تانى هنا جاى يشوفك ويتعلم بس هو أصغر منك بكتير، شايفاه مكانك برضه لما يوصل لعمرك"
"صح يا كلب؟" ونظرت تجاهى. لم أقوى على رفع نظرى لكنى أومأت بنعم. نعم أتمنى ان أصير عبداً لمن هن مثل (مس إيمى).

فكت (مس إيمى) قيود هذا المسكين لتصل رباط بالطوق حول رقبته وتسحبه منه وتجعله يقف عند طرف السرير لتصبح مؤخرته حمراء اللون أمامى قبل أن تعيد ربط قدميه في قدم السرير وتضع يديه خلف ظهره وتربطهما ببعض. ثم أتت بكرباج معلق على الحائط وبدأت في تعذيب هذا المسكين الذى كان يرد بعد كل ضربة: "شكراً (مسترس إيمى) على عقابك لعبدك". كانت أول مرة أسمع كلمة مسترس، بالطبع أعرف الكلمة وأعرف معانيها بحكم عملى ومجالى لكنى أول مرة أسمعها من أحد ما، ويكون هذا الأحد رجل كبير في السن عارى ويضرب بالسوط على مؤخرته من أيدى فتاة فى نصف عمره!

شاهدت فى صمت، قضيبى موشك على الانفجار، وأنا في قمة الرعب. نعم، أخشى هذه الفتاة، أريدها بشدة لكنها كل ما أخشاه الآن. في تلك اللحظات لم يأت على بالى (منة) وكيف سأقول لها ما حدث أو كيف ستتحدث عنه مع (د. جيسى)!

انتهت من جلد مؤخرة عبدها المسكين لتأتى وتتحسس بيدها قضيبى الذى ابتسمت عندما وجدته في نموه الكامل قبل أن تخبرنى: "عايز تبقى مكانه يا شرموط؟". أتبعتها بإيماءة نعم.
"للأسف انت النهاردة هتتفرج بس بس أوعدك انك هتبقى أقل منه بعد كده" قالتها وصفعتنى علو وجهى صفعة خفيفة، ثم فكت وثاق العبد الآخر وسحبته من رباط طوقه لتجلس على عرشها ثم أمرته أن يجلس أمامها على ركبتيه، فأصبح جالساً بجوارى، هو عارى ولا يرانى، وأنا بملابسى وأراه.

نزعت (مس إيمى) حذائها ووضعته أمامى وأمرتنى أن أحمله ففعلت بالطبع، ثم شدت رباطه لأسف وكأنه يعلم معنى الإشارة فينكفئ ساجداً عند قدمها ويبدأ بحثه عن ضالته حتى يجدها فبدأ يوزع قبلاته على قدمها العاريتين بنهم مصدراً تأوهات نشوته. ظهرت ملامح الاستمتاع على وجه (مس إيمى) لتخبره: "جود بوى "

لكم تمنيت في هذه اللحظة أن أكون أنا هذا "الجود بوى". وددت لو نازعته على هذه القدم البيضاء. أردت أن أشم رائحتها العطرة وأتذوق مسك تعرقاتها.

بقيت فقط حاملاً حذائها كخادم مطيع لفترة أحسستها طويلة جداً ووجدت بنطالى مبتلاً من الأمام من خروج المزى من قضيبى الذى لم يعد يحتمل كل هذا. عندما انتهيت (مس إيمى) من عبادة عبدها لقدمها أمرتنى أن أضع حذائها ولكم سعدت لألمس قدمها الطاهرة بيدى وأن أضعها في حذائها.

دفعت عبدها بقدمها وأمرته أن ينصرف بعيداً فانزوى في ركن الغرفة ناظراً تجاه الحائط وكأن هذا مكانه المعتاد. أخبرتنى أن جلسة اليوم قد انتهت وأن شكوك (د. جيسى) في محلها تماماً. كما قالت أن الجلسة القادمة أيضاً ستكون معها ثم سأعود بعدها (لدكتور جيسى). جاهدت هرموناتى حتى استطعت النهوض لأهم على المغادرة قبل أن تدفنى (مس إيمى) لأسفل: "تؤ تؤ، أول مرة بس بتيجى على رجلك لكن بعد كده بتمشى وتيجى على ركبتك زى أى شرموط"

ثم ذهبت لحائط مجاور وأتت بطوق مكتوب عليه (عبد جديد ) وضعته حول رقبتى ثم أوصلت به رباط سحبتنى منه تجاه الباب . فتحت الباب وخرجت منه وأنا خلفها العبد الجديد. جاءتها (شيرى) مسرعة لتستلم منها رباطى وتوجيهاتها بإيصالى هكذا حتى باب المتجر. لم أصدق أذنى فمستحيل أن أخرج في العلن وأمام أحد الزبائن المحتمل وجودهم في هذه الوضعية، فعلى قدر حبى لكل ما مريت به إلا أنى لن أفعل هذا في العلن فبدأت في النهوض قبل أن تلحقنى صفعة رهيبة على وجهى من (شيرى): "اوعى بس تفكر تقوم، هنيكك" قالتها بكل الصرامة في الكون قبل أن تشدنى بقوة ورائها صاعدة السلم للمتجر.

لم أحس في حياتى بعشر هذه الإهانة فى أى موقف فى حياتى. مسحوب من رقبتى، أسير على أربعة، خلف امرأة لا أعرفها والتى توها صفعتنى كما لم يفعل أهلى في الصغر. حاولت ألا أنظر لأعلى وأنا أسير بين رفوف المتجر. حتى عندما سمعت من خلفى همسات ضاحكة لبعض القتيات لم أفكر حتى في النظر ناحيتهم فهذا فقط سيزيد من إذلالى.

عند باب المتجر أخبرتنى (شيرى) أننى يمكننى النهوض لأفعل كما قالت قبل أن تفك الطوق من حول رقبتى وأخبرتنى أن أنتظر مهاتفتها لى لتخبرنى موعد الجلسة القادمة.

وصلت البيت فلم أجد (منة) لأتخلص من ملابسى سريعاً وأقذف سريعاً مجرد ملامستى قضيبى بعض ثوانى. هدأت لبضع دقائق قبل أن أعاودها مرة ثانية وعندها فقط بدأت أحس بالهدوء والذى صاحبه رجوع عقلى لى فأحسست بالذل أمام نفسى فذهبت لغرفة نومنا ونمت عارياً كطفل صغير لايبالى.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
3 Comments
DSfeetLoverDSfeetLoverabout 4 years agoAuthor

Working on it

DSfeetLoverDSfeetLoverabout 4 years agoAuthor

Working on it

AnonymousAnonymousabout 4 years ago

Post part 3 please

Share this Story

Similar Stories

Susan Finds Her Mistress Two college students submit to beautiful professor.in BDSM
A Reluctant Caning Mary is forced to cane her slaveboy by her mother.in BDSM
Lisa's Trap Jake is lured in and punished by an ex and Raven.in BDSM
Isekai'd into Service Ch. 01 Magnus meets a woman that claims she owns him.in NonConsent/Reluctance
The Diary of Mistress X Woman journalist seeks mysterious Mistress X.in BDSM
More Stories