More than a Mistress Pt. 03 (Arabic)

Story Info
A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسية
3.1k words
4.12
10.4k
00

Part 3 of the 4 part series

Updated 06/09/2023
Created 01/06/2020
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مرت الأيام التالية طبيعية، أو اعتقدت أنها طبيعية، لكنى الآن قطعاً أعرف أنها لم تكن كذلك. ابتسامة (منة) لم تكن ترافقها، محاولات إغراء مستمرة لكنها لا تتطور للجنس. تمسك بقضيبى بلا مناسبة، حتى أنها أعطتنى جنس يدوى في المطبخ حتى كدت أن أقذف قبل أن تتركنى على حافة النشوة بنفس الابتسامة. المواضيع التي صارت تتحدث فيها كانت عن أن حياتنا ستتغير للأفضل مستقبلاً وأنها سعيدة أننا ذهبنا لـ(دكتور جيسى). وعندما سألتها عما يفعلنه في الجلسات أخبرتنى أنها جلسات عادية يتبادلن فيها الكلام على عكس جلساتى. لم أجرؤ على سؤالها عما تقصده بقولها "على عكس جلساتى". (د. جيسى) أخبرتنى ان كل ما يحدث سرى تماماً وأن حتى (منة) لن تعرف عما يدور.

أحسست كأنى محاصر بثلاث نساء يدبرن لى المكائد، منة ود. جيسى ومس إيما، وربما شيرى رابعتهم. نظرات منة الساخرة أقلقتنى. لكن الآن ما أخشاه وأفكر فيه هو جلستى القادمة مع (مس إيما). لذلك كنت أنتفض مع كل جرس للهاتف. هل (شيرى) المتصلة أم (د. جيسى)؟

بعد قرابة أسبوع اتصلت مساعدة د. جيسى لتخبرنى بأنى (ومنة) عندنا جلسة في اليوم التالى وفى نفس الموعد لكن (منة) بالطبع مع (د. جيسى) وأنا مع (مس إيما). كما نبهتنى بأن أصل في ميعادى وألا أتأخر كما المرة السابقة. أحسست أننى مفضوح وأن (د. جيسى) وربما مساعدتها عندهم تقرير كامل بما حدث عند (مس إيما).
في اليوم التالى سلمت على (منة)، وأنا متصبب عرقاً من فرط إثارتى، عند مغادرتنا للمنزل ليتجه كل منا في طريقه. قدت مسرعاً قدر استطاعتى حتى أصل قبل الموعد، فبالتأكيد صورة مؤخرة الرجل الأربعينى المعزبة لم تكن فارقت ذاكرتى. دخلت للمتجر سريعاً لأجد سيدة الكاونتر تشير تسلم على من بعيد بابتسامة ود، بادلتها الابتسامة وذهبت في طريقى بين الرفوف لأنزل الدرج المؤدى لمكتب شيرى.

ما أن رأتنى (شيرى) حتى رفعت حاجبها: " مين قال انك ينفع تمشى؟ انزل على ركبتك وخليك مكانك يا حيوان."

على الفور فعلت ما أمرت به وفعل عضوى ما يحبه بأن يستيقظ من سباته. أعتقد اننى يوماً ما سأخاف (شيرى) أكثر من (مس إيما). أتت إلى (شيرى) لتلبسنى طوق المرة السابقة وتصله برباط لتسحبنى ككلبها خلفها وأدخلتنى غرفة (مس إيما) ذات الإضاءة الخافتة وأدوات التعذيب المعلقة.

لم يكن هناك أثر لـ(مس إيما) داخل الغرفة مما حبطنى قليلاً. ما أن وصلنا لمنتصف الغرفة حتى سحبتنى (شيرى) لأنهض، ثم صفعتنى صفعة مفاجئة بيمناها على خدى الأيسر، تألمت وتأوهت، هممت بالاعتراض لتصفعنى صفعة ثانية على خدى الأيمن. امتلكنى الرعب وامتلئ قضيبى بالدم اللازم للانفجار فوضعت وجهى في الأرض وآثرت السلامة.

"قدامك 30 ثانية بالظبط تبقى فيها عريان وعلى ركبتك"

فاجانى الطلب لكن لم يكن هناك وقت للتفكير فبدأت فوراً في نزع ملابسى قطعة تلو الأخرى حتى بقيت بكلوت أبيض دائماً ما ألبسه. رفعت (شيرى) حاجباها لأعلى في استنكار وبنظرة آمرة دون أن تتكلم كأنها تنزع هي بيها كلوتى. تلكأت ثانية وكنت سأنزعها لكن الصفعة كانت أسرع من تفكيرى. على الفور كنت عارياً تماماً مثل الرجل الأربعينى السابق. وضعت يدى على عضوى في محاولة تغطية ما يمكن أن يتبقى من كرامتى لكن (شيرى) الصغيرة المرعبة لم تسمح بهذا: "إيدك ورا ضهرك يا خول، وتفضل واقف متتحركش لحد مجيلك تانى"

قالتها وخرجت وتركتنى وحيداً مع رجولتى المتناثرة على أرضية الغرفة. مر الوقت على كدهر، أقف أنا وعضوى، ربما لا يريد هو الجلوس لكنى بالتأكيد أتعبنى طول الوقوف وأريد الجلوس لكنى أخشى أن أعصى أمر (شيرى). بالتأكيد أصبحت مرعوباً منها أكثر من (د. جيسى) و (مس إيما).

أخذت أفكر في الأسابيع الأخيرة وفى صديقة (منة) التي أوصت بـ(د. جيسى). هل كانت التوصية مصادفة أم انها تعرف (د. جيسى) وأسلوبها. لو صح هذا فهى بالتأكيد جزء من هذه المؤامرة ومن إذلالى. هل هي حقاً مؤامرة؟ لما لا يمكننى الهرب؟ الأمر بسيط، كل ما على أن أرتدى ملابسى وأغادر هذا المكان. بالطبع لا يستطيع أحد ان يمنعنى، حتى (شيرى) هذه من الممكن أن أرد لها الصفعات في طريقى للخروج. حسناً، هيا، تحرك يا رجل!

الأمر أننى لأ أستطيع. أنا مشلول في مكانى بفعل هرموناتى وعضوى المنتصب ورجولتى المبعثرة والتي يبدو أنى اريدها هكذا. أريد هذا الشعور وهذه الاحاسيس. أريد أن اتذوق طعم قدم (مس إيما) وأن أتلقى عقابى منها على ما اقترفته وما سأقترفه من أخطاء. أريد أن أحيا تحت جبروت هذا الجمال.

سمعت صوت فتح الباب من خلفى، التفت لأنظر لأجد إلهة الجمال ذات الشعر الأحمر (مس إيما). كانت مرتدية لفستان جلدى أزرق اللون يصف جسمها الرشيق، قصير جداً ليكشف عن أغلب ساقيها ناصعى البياض، لينتهى بحذاء أحمر ذو كعب طويل مقتوح من الأمام بفتحة صغيرة جداً يبرز منها أصبعين فقط من تلك القدم الساحرة، تلك الأصابع المطلية على الطريقة الفرنسية. بإشارة من يدها اليسرى أمرتنى ألا أنظر ناحيتها. أطعت. جاءت لتقف بجانبى، التقطت الرباط الموصول برقبتى، وبسحبة بسيطة لأسفل كأننى كلب مدرب وجدت نفسى على الأرض على أربع أنظر لقدمها المخدرة. كنت على وشك الانفجار، لم يسبق أبداً لعضوى أن أحس بهذا الانتفاخ، يريد أن يصرخ ويقذف شهوته تحت هذه الشيطانة. أشارت بسبابتها لأسفل تجاه حذائها دون أن تتكلم. كخاضع فطرى حتى وان لم أكن مدرباً، انحنيت على الفور تجاه حذائها لأطبع قبلات لا تنتهى، قبلات خضوعى وذكوريتى المجردة. ترى ما الذى تفعله (منة) الآن بينما أنا أقبل حذاء امرأة أخرى، عارى تماماً ومنكفئ علو وجهى كالعبيد. هل يمكن أن تتخيل ما آلت إليه الأمور في غضون أسابيع قليلة بدونها؟!

مرت الدقائق كثوانى وأنا أطبع عشرات وربما المئات من القبلات بينما يتخلل أنفى رائحة قدمها العطرة ممزوجة بمسك عرق ثناياها المحبوس داخل جدران هذا الحذاء. تركت (مس إيما) الرباط من يدها ثم تقدمت لتجلس في كرسيها وعلى عرشها، أصبت بالإحباط لتركها لى خلفها. لم تقل كلمة، فقط جلست بمفردها كأننى نكرة لا وجود له.

فتح الباب مرة أخرى، لم أنظر، بالطبع ستكون (شيرى). أحسست بوقع حذائها المقترب حتى وصلت أمامى ليصبح في نطاق نظرى جزء من ساقها البنية التي تشبه العسل. لاحقاً سأعلم أن مذاقها أفضل من العسل. انحنت لأسفل بجسدها لتصبح ركبتها أمامى، التقطت رباط عبدهم غير المدرب، وسحبتنى خلفها حتى أصبحنا أمام (مس إيما).

"أوامرك يا مسترس؟" أثار انتباهى أكثر مخاطبة (شيرى) لـ(مس إيما) بلقب مسترس، ربما هناك تسلسل للقوى. وجدت نفسى بجوار (شيرى) بأننا معاً خاضعين لـ(مس إيما).

"أول حاجة مش عايزة منظر بتاعه ده واقف كده. هو لسه مش عارف ايه اللى هيحصل له فخلينا نعشمه الأول. عايزة أشوفه بيجيبهم بإيده قدام رجلى".

نظرت لأعلى شاعراً بالزهو لأننى أخيراً سأحصل على بعض الراحة لكن لاذ ذلك الشعور بالفرار على إثر صفعة أصبحت مألوفة من (شيرى) ليرتد نظرى لأسفل مرة أخرى.

" سمعت (مسترس إيما) يا شرموط؟ قوم اقعد على ركبتك وامسك رجولتك المدعية بإيدك، قدامك 30 ثانية بالظبط تكون جايبهم" وجهت لى الكلام (شيرى) قبل أن تضيف: "صدقنى لو مجيبتهمش قبل 30 ثانية هتندم انك اتولدت أصلاً في يوم من الأيام".

على الفور نهضت على ركبتى وأمسكت قضيبى، لم أعد أفكر في كيف قبلت كل هذه التنازلات حى أكون عارى امام اثنتين يصغرني في العمر وبكامل ملابسهم وأمسك بعضوى لأداعبه وأقذف به امامهم. أخذت في مداعبة قضيبى بعنف وعلت أنفاسى، بالتأكيد لن أحتاج اكثر من الثلاثين ثانية. ربما مر خمسة عشر ثانية ومازال لدى متسع من الوقت. أحسست بحركة (شيرى) من خلفى لتضع كلتا يديها الباردتين على مؤخرتى هامسة في أذنى: "هتجيبهم يا خول؟" لأطلق صرخة على إثرها تدفقت أنهار بيضاء من المنى لتسقط وتستقر على الأرض أمام حذاء (مس إيما) مباشرة.
-
كنت ألهث من فرط الحماس والذروة ولكم تمنيت لو كان بإمكانى الآن أن أحصل على قسط من الراحة لكنى بداخلى أعلم ان هذا ضرب من ضروب المستحيل. جاءتني (شيرى) ببعض المناديل وأمرتنى بأن أذهب وأنظف ما لوثته بمنيي. فعلت ما أمرت به.

ذهبت (شيرى) لأحد أركان الغرفة الموجود بها دولاب بعدد من الأدراج. بينما وجهت (مس إيما) حديثها لى: "دلوقتى تقدر تهدى شوية وتركز في اللى هقوله ليك. في شوية قواعد هتمشى عليها. سمعان الكلام هتلاقيك بتتكافئ، عصيان أوامرى أو بس كسل منك هتتعاقب جامد لدرجة مش هتتخيلها."

استطردت الحديث مرة أخرى أثناء عودة (شيرى) مرة أخرى تجاهنا: " رقم 1، في وجودى دايماً لازم تكون عريان، وعلى ركبتك، إلا لو أنا أمرتك بغير كده."
" رقم 2، اوعى تتكلم أبداً إلا لما يتوجهلك كلام، ودايماً كلامك معايا يبقى (حاضر يا مسترس) (أوامرك يا مسترس)."
" رقم 3، في تسلسل دايماً في المكانة، مش كل العبيد زى بعض، (شيرى) عبدتى زيك بالظبط، لكن في غيابى انت خاضع ليها وشرموطتها."
"رقم 4، أي ست في العالم انت أقل منها وخاضع ليها، أي إهانة منك تجاه أى أنثى في أي مكان هتتعاقب بسببه."
"رقم 5، دايماً وأبداً هيتحط قفل على كسك بمفتاح، ومش هيتشال إلا بإذن واحدة من سيداتك وممنوع أبداً إنك توصل للأورجازم وتجيبهم بدون إذن من واحدة ست"

فهمت طبعاً أنها تقصد عضوى بقولها كسك لكنى لم افهم ماهية القفل. لكن الكلام عموماً قد أيقظ قضيبى مرة أخرى وأصبح نصف منتصب. أردت أن أسأل عما تقصده بالقفل: "هو ايه القفل اللــ...؟"

لم أكمل السؤال إلا وكانت صفعة من (شيرى) على وجهى: "مش مسترس إيما قالتلك اوعى تتكلم إلا لما يتوجهلك كلام؟"
نظرت في الأرض في رعب من صفعات (شيرى) المتلاحقة. ثم جاءت (شيرى) بقرص من الثلج وضعته على قضيبى لأشهق من الألم والبرودة المفاجئة لينسحب قضيبى في ثوانى أمام ثلجها. وعلى الفور فهمت ما هو القفل، فـ(شيرى) وضعت قضيبى في قفص حديدى وأحكمت عليه الخناق قبل أن تضع قفل عليه وتعطى المفتاح لمسترس إيمى.

قامت (مسترس إيما) من مقامها ونظرت لى لأسفل: "واحدة واحدة هتتعود عليه وهتعرف ان كسك ده مش ملكك وإنه امتياز لازم تعمل حاجة كويسة عشان ياخد شوية حرية."

أحسست بوخز في قضيبى، يريد ان يتمدد من فرط الإثارة لكنه لا يستطيع ولن يستطيع. تلاحقت الأفكار بداخلى عن إذا كانت هذه الإثارة تستحق التضحية بحرية عضوى؟ ألم يكن الهدف من هذه الجلسات أن تحسن علاقتى الجنسية بالأساس مع (منة)؟ أين هي الآن مما يحدث لى؟ ماذا سيكون رد فعلها عندما تعرف بهذا؟

لم تستمر هذه الأفكار سواء لحظات حتى قطعتها (مسترس إيما): "دلوقتى نقدر نتكلم. انت النهاردة هنا عشان تتعرف على شكل حياتك بعد كده. علاقتك بمراتك اللى هتكون هي ست البيت. وناس جديدة هتدخل في حياة مراتك وانت هتبقى مطيع ليهم زى مهتكون مطيع ليها. ولأن مراتك هتكون جديدة عالوضع ده وممكن متعرفش تتعامل معاك في الأول فانت هتفضل تتابع مع (د. جيسى) في حالة أي انتكاسة ولو المشكلة كبيرة فـ(جيسى) هتجيبك هنا. معنى إنك تيجى هنا تانى يعنى انت جاى تتعاقب أشد العقاب وبس."

سحبتنى من طوقى قبل أن تجلس مرة أخرى لتكمل: " واحدة واحدة ده هيبقى أسلوب حياتك وهنعرفك على دورك فيه وحدود خضوعك ده إيه. انت النهاردة دوقت المعاملة الحلوة وسمحتلك تجيبهم بس غلطت بعدها واتكلمت بدون إذن فلازم تتعاقب عشان تبقى عرفت أساس علاقتك بأى ست، اللى هي الجزاء والعقاب."

لم أفكر جيداً فى ما قالته، فبعد كل شيء لم يتبقى أي دم يذهب إلى عقلى، فكل الدم يسارع الوصول لعضوى الذى شارف على الانفجار من محبسه. بحركة من يدها، أشارت (مسترس إيما) لـ(شيرى) التي لم تحتاج سوى الإشارة حتى تفهم ما تريده مولاتها. جاءت إلى وأخذت طرف الطوق من (مسترس إيما) قبل أن تسحبنى خلفها علر كبتى باتجاه السرير، لأعرف بداخلى أن مصيرى الآن كمصير الرجل الآخر في الجلسة السابقة. سحبتنى لأعلى لأقف ثم بدأت (شيرى) في ربط أطرافى الأربع بأطراف السرير العملاق، لأكون في غضون دقائق مقيد الحركة من كل أطرافى ومؤخرتى باتجاههم.

"إيه رأيك يا (شيرى) في الغلط اللى عمله؟ نعاقبه بإيه؟" وجهت (مسترس إيما) كلامها لـ(شيرى).

"اللى تشوفيه يا مسترس وإن كنت شايفة إن أول عقاب ده لازم يكون كفاية إنه يحطله نظام يمشى عليه."

"برافو عليكى. عشان كد دى هتبقى حفلة عقاب. الأول هيكون فى اسبانكنج بالإيد وبعدها بفرشة شعر وبعدها بمعلقة خشب، وهنشد شوية بالكرباج والخرزانة."

أصابنى الرعب من كثرة العقاب فهذا أكثر بكثير مما عوقب به الرجل السابق. أحسست بـ(شيرى) على الفور تتحرك لجلب كل الأدوات التي ذكرتها لها (مسترس إيما).

"أنا مستحيل ألمس بإيدى طيزه النجسة دى، فانتى هتبدأى الاسيانكنج ب20 واحدة" وجهت المسترس كلامها لـ(شيرى).

أحسست بيد (شيرى) الناعمة تربت على مؤخرتى قبل أن تعلو لتهبط سريعاً عليها. شهقت من الإثارة قبل أن توجه (مسترس إيما) الكلام لى: "عايزة بعد كل سبانك تشكر شيرى".

نزلت الثانية على مؤخرتى اليمنى أقوى من الأول لأجيب سريعاً: "شكراً يا شيرى"

"تؤ تؤ تؤ..." قاطعتنى (مسترس إيما) قبل ان تضيف: "اسمها شكراً يا مس شيرى، فاهم يا شرموط؟"

"أمرك يا مسترس" لأستطرد سريعا: "شكراً مس شيرى."

جذبتنى (مس شيرى) من طوقى بيدها اليسرى لتسحب رأسى قليلاً للخلف مما يجعلها في وضع أكثر تملكاً لجسدى العارى.

سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).
سبانك..شكراً (مس شيرى).

توالت الصفعات سريعاً بين مؤخرتى اليمنى واليسرى اللتان بدأ يتراكم بهما الألم وشعور بالحكة لكنه لا يزال يطغى عليها المتعة أكثر. فأنا لم أكن أصدق أننى أعيش هذا الحلم الذى طالما حلمت به.

انتهت (مس شيرى) من صفعى بيدها وتركت مؤخرتى لتهدأ لدقيقة، قبل أن أحس بوقع أقدام خلفى ليهوى على مؤخرتى اليمنى واليسرى في ذات الوقت. أطلقت صرخة ألم من قوة الضربة، ونظرت سريعاً خلفى لأجد (مسترس إيما ومس شيرى) وفى يد كل منهما فرشاة شعر عريضة. لم يأخذ الأمر نصف ثانية حتى صفعتنى (مس شيرى) على وجهى والتي أصابت جزء من عينى. نظرت مرة أخرى أمامى لأتردد لحظة قبل أن أقول: "شكراً مسترس إيما، شكراً مس شيرى).

"جود بوى." قالتها (مسترس إيما) لأشعر بالفخر على الفور فأنا هذا الجود بوى الذى تمنيته من الجلسة السابقة.

لم تمر عشرة ضربات مزدوجة حتى أحسست أنى على وشك البكاء. نعم أنا في النعيم الآن لكن الألم أكبر منى. صحيح أنى الآن مجرد لعبة في يدهم لكنى لا أريد أن أبكى امامهم. أخذت في متتالية الصفع فالصراخ فالشكر لسيداتى. بعد قليل لم اعد أحصى الصفعات حتى توقفن لأبدأ في استعادة أنفاسى.

قضيت الساعة التالية في الصراخ من مختلف الأدوات الخشبية ثم الكرباج وفى النهاية الخرزانة. أخذن في التناوب بينهما في تعذيبي وتوالت ضحكاتهم على ردود أفعالى. وبقيت أنا على استحمالى حتى انهارت بعد ثلاث ضربات من الخرزانة وأخذت في البكاء المتلاحق طالباً الرحمة والاعتذارات عما فعلته وما لم أفعله. توقفن بعد قليل وأنا لا أزال أبكى. وبدأت (مس شيرى) في فك وثاقي رباط بعد الآخر، ثم سحبتني من رقبتي لركن في الغرفة ووضعت وجهي ملاصقاً للحائط، وأمرتني برفع يداي لأعلى: "اوعى ايدك تنزل لتحت أو تلمس طيزك."

بالطبع لن أفعل فأنا لن أستطيع أن اتحمل أي عقاب آخر اليوم.

لا أعرف كم من الوقت قد مر علىً وانا في هذا الوضع المهين، أعتقد ربما ساعة كاملة، ربما أقل وحرقان مؤخرتى الشديد هو ما جعلني أعد كل ثانية مرت على أمل بعض الهدوء لمؤخرتي المحترقة. أخيراً جاء النداء من (مس شيرى): "نزل ايد يا خول، وانزل على ركبك وازحف لهنا."

على الفور كنت على الأرض في طريقي لـ(مسترس إيما ومس شيرى). قدر سعادتي وراحتى أنى أخيراً أنزلت يدلى إلا أنى لا أزل أحترق. ما أن وصلت عند قدم (مسترس إيما): "عايز تبوس رجلى؟"
أومأت سريعاُ بنعم.
"طيزك حارقاك؟"
هززت رأسى مرة أخرى.
"طب بص. زى مفى جزاء وعقاب على كل حاجة فكمان في جزاء لو تقبلت عقابك كويس وانت كنت جود بوى وسمعت الكلام لحد دلوقتى فهيبقى في مكافأة على كده."
كاد قلبى يطير من الفرحة قبل أن تكمل: "تختار حاجة من الاتنين. يا اما شيرى تحطلك مرطب على طيزك عشان تريحها، يا اما هسمحلك تبوس رجلى."

بالطبع أريد تقبيل قدمها لكني كنت أموت من حرارة مؤخرتى. أريد حتى حكها لتهدأ قليلاً. ماذا على أن أفعل؟ خرجت إجابتي على نحو فاجأني نفسى. يبدو أنى في الطريق لأن أكون عبد مطيع.
"على قد طيزى حارقانى أوى وهاموت والمسها لكن مفيش حاجة عايزها دلوقتى في الدنيا أكتر من انى أنال شرف بوس رجلك يا مسترس."

ابتسمت (مسترس إيما): " جووود سليف. كده بسرعة بتتعلم. بس اختيارك ده ملوش لازمة وحتى لما أديك الاختيار بيبقى منح منى وبمزاجى أمنعه."
"أمرك يا مسترس"

أشارت لـ(مس شيرى) التي ذهبت مسرعة وجاءت بكريم ترطيب وبدأت بوضعه على مؤخرتى. رغم إحباطى أنى لن أقبل تلك الأقدام الشريرة إلا انى أحسست براحة عميقة فور ملامسة المرطب لمؤخرتى، كأنه مكعب ثلج وضع على سطح محترق. أحسست بنعومة يد (مس شيرى) على مؤخرتى وللحظة مر على خيالى فكرة لو أنها وضعت أحد أصابعها بداخلها فأحسست بوخز شديد في عضوى، لكنى طردت الفكرة على الفور فهذا لا أحبه ولا أتمناه.

ما أن انتهيت (مس شيرى) حتى امرتنى (مسترس إيما) بشكرها على اهتمامها بمؤخرتى.
"شكراً مس شيرى على انك ريحتى طيزى."
"العفو" تبسمت وصفعتها صفعة خفيفة قبل أن تكمل: "ولسه هريحها كمان وكمان" لتضحك هي و(مسترس إيما).

أخذت (مسترس إيما) طرف طوقى لتسحبنى قليلاً لأعلى:" النهاردة يا شرموطة اتحطلك قواعد اللى هتمشى عليها مع مراتك ومعايا ومع عى أي ست في أي حتة. كمان عرفت ان في ثواب وعقاب لكل حاجة هتعملها. انت معدتش حر، انت دلوقتى سليف لكل الستات اللى في العالم. فاهم؟"

"أمرك يا مسترس."

"غير كده كسك ده معدش ملكك، ده ملك مراتك وأى حد هي تديله السلطة دى. هي لسه مش عارفة بس قريب أوى هتعرف. ولسه كتير هتعرفه وتتعلمه بالوقت لحد متوصلوا لشكل العلاقة اللى يرضيها واللى يخيلك دايماً هيجان وتحت رجليها."

"ممكن أتكلم يا مسترس؟" طلبت ووجهى في الأرض
"اتفضل"
"ممكن بس تشيلى القفل لحد مهى تعرف عشان مش عارف اقولها ايه لما تسألنى؟"
"دى مشكلتك يا خول. ياريت تعرف وتنيكك من غير ما تتحتاج لينا."

بالطبع أخرستنى الإجابة ولم أجرؤ حتى على النظر لوجهها الجميل، لكنى حقاً لا أعرف ماذا سأفعل حتى أختبئ من (منة).
" وقتك النهاردة خلص معايا. شيرى هتاخدك تطلعك برة وتقولك ايه اللى هيحصل معاك." قالتها وغادرت الغرفة على الفور.

على الفور جاءت (مس شيرى) بحقيبة بلاستيكية صغيرة وضعت فيها كل ملابسى، ثم جاءتنى وسحبتنى لأعلى لأقف وفكت الرباط الموصول بطوقي قبل أن تصله بالقفص السجان لعضوى وبلا أي كلمة سحبتنى خلفها سريعاً ممسوكاً من عضوى.

خرجت بى خارج الغرفة وبدأت في صعود السلم المؤدى للمحل. تلكأت وقاومت للخلف قليلاً. استدارت لى وفى عينيها نظرات وعيد، قابلتها أنا بأقصى درجات الاستعطاف، قبل أن تتجاهلنى وتستمر في الصعود وسحبى خلفها.

حمدت الله أنى الهدوء يسود على المتجر. لم أسمع أي صوت، ولم أقابل أي أحد. المرة السابقة كنت بملابسى أما الآن فأنا عارى تماماً ومربوط من قضيبى. المرة السابقة كنت قد خضعت لكنى الآن عبد ذليل.

اتجهت (مس شيرى) بى في اتجاه باب الخروج، قبل أن تقاطعنا صوت ضحكة من خلفنا لأنظر فأجدها الفتاة الضخمة على شباك المحاسبة: "ايه ده ايه ده..هاتيه هنا فرجينى"

ابتسمت (مس شيرى) قبل أن تغير اتجاهها وتسحبنى لتلك الفتاة. أخذت الفتاة الرباط على الفور لتسحبنى من خلف الكاونتر لألف في اتجاهها. كانت جالسة على كرسيها وساقيها مفتوحتان. كنت في مستوى طولها وأنا واقف وهى جالسة. أخذ التوتر يزيد أكثر في أكثر ومعه تزايد احساسى بقضيى الباحث عن الهروب من سجنه.

"مش انت اللى من فترة جيت تسأل على مسترس إيما وقولت إنك بتسأل على واحدة اسمها إيما؟"

يبدو ان (مسترس إيما) محكمة سيطرتها على الكل هنا حتى هذه الفتاة الضخمة، كما أحسست أنها تورطنى أمام (مس شيري) كأنى لم أبين الاحترام الكافى للمسترس في أول مرة: "أيوة انا" أجبتها بصوت منخفض.

أمسكت بقفص قضيبى بقوة بيسرها وأخذت في دعكه، ثم سحبتنى لأعلى منه حتى أصبحت على أطرف أصابعى وهى مستمرة في سحبه لأعلى لأشعر بألم شديد بين ساقى: "اسمها أيوة أنا يا مس جاكلين. متعرفناش كويس المرة اللى فاتت يا كسمك."

تركتنى لأنزل وأتلوى بين آلامى لأجيب سريعاً: "آسف يا مس جاكلين"

"خديه بقى قبل ما زباين يجوا لأن اللى هيجى وهيشوفه كده غالباً مش هيروح"

سحبتنى (مس شيرى) مرة أخرى خلفها حتى باب المتجر: "أنا فخورة بيك النهاردة وحاسة انك هتبقى سليف كويس. وعشان كده انا هكافأك، انزل بوس رجلى"

لم أفكر، على الفور نزلت على ركبتى، لتصبح مؤخرتى العارية والحمراء في مواجهة الشارع ليراها أي من العربات المارة. أخذت في تقبيلها بنهم كبير. كنت سعيداً جداً كطفل مدلل فخور بمدحه.

أمرتنى بالتوقف قبل أن تعطينى حقيبة ملابسى لتأمرنى بالوقوف لتنزع عن عضوى الرباط ثم سمحت لى بارتدائهم عند الباب.

"الجلسة الجاية ليك هتكون مع د. جيسى. هي هتحدد المعاد وتتصل بيك. عايزاك تشرف مسترس إيما عندها عشان مضطرش أعاقبك تانى."
قبل أن تصفعنى صفعة خفيفة لأغادر بعدها وأنا حزين على مغادرتى هذا الكابوس الجميل.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

Similar Stories

The Office Ogler Ch. 01 I get caught ogling the ladies in my office...in NonConsent/Reluctance
Friends and Family 01 Family's Secret.in BDSM
Dose of Maya Ch. 01 Maya is in control. A foot fetish intro.in Fetish
The Story of Odilia Ch. 01 Odilia is sold as a naked slave in a public slave auction.in NonConsent/Reluctance
Sabitha's Sissy Maid Pt. 01 A dominant lady fulfills her dream of having a sissy maid.in BDSM
More Stories