Ommy Wa Tareeqy Nahwal Deyatha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قمت على صوت ماما بتصحيني و هيا بتشيل الغطا من عليا ،، عشان اروح للدراسة و هيا بتقلي ..
ماما:: ي**** قوم ،،هو انت ماعندكش مدرسة اليوم ولا ايه ي**** ،،، بلاش كسل ...
كنت بفارع فيها و انا مستحلي النومة لغاية ما ابتدى صوتها يعلى و ابتدت تزعق ،،،، في الوقت دا قمت من مكاني و هيا خرجت بعد ما اتاكدت اني فقت خلاص ،،رحت على الحمام و انا ببص لقيت مريم بتفطر و لابسة لبس المدرسة ،كانت الساعة 7:30 ،، اتشطفت و دخلت لاوضة ماما عشان البس هدومي عشان كل لبسنا موجود في دولابها هيا ،،، ببص لقيت فريدة نايمة على السرير و رجليها لغاية فخاذها عريانين خالص كنت قربت عليها اكثر ناحية السرير و انا قالع سروال النوم و البوكسر بس و بمسك في زبري على منظر لحم فريدة و بمد في ايدي من غير باشعر و بلمس بالراحة و احسس عليها ،،، في الوقت الي كانت ماما بتنادي عليا ،،، اتفزعت فرجعت خرجت هدومي ،، لبستها و انا عيني على فريدة و جسمها .... رحت على المطبخ لقيت ماما جهزت لينا الفطار و هيا بتزعق في وشي و في مريم عشان اتاخرنا على الدراسة ،،،، ...
خرجت انا و هيا و مريم اخذنا تاكسي وصلنا الاول مريم لمدرستها الي راحت معاها ماما للمدير عشان الغياب بتاع مبارح و بعدين خرجت لقتني مستنيها في التاكسي كمان عشان تروح معايا و عشان انا كمان كنت غايب و كمان مطرود من الفصل قبلها بيوم ،،،، وصلنا و دخلت معايا ماما و كان كله تمام ،،دخلت الفصل بتاعي و ماما روحت على البيت .... كنت طول النهار سرحان في خيالاتي و في الي حصل و في جسم فريدة الي شفته الصبح ،،، ... كان يوم طويل جدا عليا ،،، كنت اول ما خلصت اخر حصة كنت خارج و انا منتشي فرحان اني مروح البيت ،، كنت بجري على البيت و انا في دماغي اني حلاقي ماما بتترزع في كسها من زبر و هيا بتتشرمط و صوتها جايبة الشارع كله و فريدة الي قاعدة مستنياني عشان انيكها زي مبارح ،،،،
وصلت البيت و كان دا كله في خيالي ،،، كنت عند الباب واملي اني اسمع صوت اه خارجة او تنهيدة ،،، بس مافيش ،فتحت الباب و دخلت ،، ...داخل و انا بنده في ماما ،، مرتين ثلاثة مافيش ،، في المطبخ في الصالة و لا في اوضتها الي كانت فاضية و سريرها مترتب و ريحتها فل و ياسمين ،،،، ... رحت على الصالة رميت شنطتي و قعدت على الكنبة ،،،و انا غير راضي على الحال دا ،،،، .. كان العرص الديوث الي جوايا هو الي مسيطر على كل رغباتي و خيالاتي ،،، زهقان ،، و بلعن في نفسي ،،،، قعدت يجي نص ساعة كدا لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح كانت ماما جاية و معاها مريم ،،،، داخلين ... خرجت لقيتهم لوحدهم كنت بسال بعيني عن فريدة ،،،، هيا فين ،، ليه موش معاك ،، راحت فين ،،،، و ماما الي بتكلمني و انا سارح ....

ماما:: اهلا يا حبيبي ،، انت رجعت من بدري ،،، اكلت ولا لسه ،،،،، كيمو ،،، انت يا واد ،،،، بكلمك رد ،،، ..
انا::: ( بعد ما فقت من خيالاتي) اه ، ايوا ،اي انا رجعت من نص ساعة كدا ،،،، لا ،،موش جيعان ،، ..
ماما:: طب روح كدا هاتلينا خبز و عدي على عمك مختار هات منه اللحمة الي وصيتها عليه ،،، و متتاخرش و تقعد تلعب مع العيال ،،فاهم
خرجت و انا على اخري ،رحت جبت الحاجة و رجعت لقيت ماما في المطبخ و مريم في الصالة ،،،،،، حطيت الحاجة على الطاولة و جيت خارج بس ماما ،، اتكلمت ..
ماما:: كيمو ،،، مالك في ايه ،، موش على بعضك ،،
انا:: لا مافيش ،، حاجة يا ماما
ماما:: تعالى هنا اقعد و قلي مالك ،،عشان نتفاهم على حاجات و نتفق ،،،
رحت قعدت و هيا الي راحت بصت على مريم لقيتها مندمجة مع التلفزيون و رجعت حطت كرسي قدام مني ،، و قالت ..
ماما:: بص بقا عشان كل حاجة تبقى باينة ليك و ليا و نتفق ،،، الحاجات الي شفتني بعملها مبارح دي ،، انا و عماد و انت و فريدة دي ليها وقتها ،، يعني ما تبقاش مفكر انه كلامنا حيبقى زي مبارح و احنا لوحدينا ولا تصرفتنا فاهم ، كل حاجة زي ماهيا ما تغيرتش ،، كل حاجة لازم تكون محسوبة ،عشان اختك و كمان عشان الجيران فاهم ،،موش عاوزة اي مخلوق يعرف بالي بيحصل فاهم يا حبيبي ،،
انا:: فاهم يا ماما ،،
ماما:: شاطر يا حبيبي و كمان عاوزاك تتلهي في مذاكرتك و تفرحني ديما عشان انا كمان ابسطك معايا فاهم يا حبيبي
انا :: حاضر يا ماما ،،،

كنت بعدها سالت ماما عن فريدة ،الي مارضيتش تحكيلي عليها غير شوية حاجات كدا بالمختصر ،، و انا الي مازلت سارح في خيالاتي ،،،، ... رحت بعدها على الصالة قاعد مع مريم نتفرج ،، جهزت ماما الاكل ،، و اكلنا و بعدها قعدت ماما تذاكر لمريم و انا كمان ادرس ،، كملنا و كان وقت النوم ،،، ...

عدت فترة كبيرة يجي شهرين او اكثر و احنا على نفس الحالة ،،مافيش اي شي يذكر جديد ،، ماما تشتغل و انا و مريم بندرس و فريدة ما جاتش ولا حتى سمعت ماما تتكلم معاه في التليفون و مافيش اي حاجة بتحصل ،،، كنت مواضب على الدراسة و متوفق بشاهدة المدرسين بتوعي خلاف مريم اختي الي علامتها كلها زفت و المدرسين بيشتكو منها و من تصرفاتها ،،، كنت تقريبا بنسى او بتناسى لغاية ما في يوم ،، كانت عندي حصة وحدة ،كملتها و مكانش عندي مزاج اروح لاي حته مع اصحابي ففضلت اني اروح ،،، و انا في اول الحي بتاعنا كنت بلمح في فريدة ،، خارجة من بيتنا ،، جريت عشان الحقها بس لما انا وصلت كانت هيا بتركب في عربية كانت الضاهر انها مستنياها ،، ...
كانت هيا راكبة ورا لانه من قدام كان في اثنين راكبين ،،، رجعت للبيت ،، فتحت و دخلت بنده على ماما الي جاني صوتها من اوضة النوم بتجاوب عليا ،،رحت عليها لقيتها بتلبس و كانها بتجهز في نفسها على خروج...
ماما:: اه ،مالك راجع بدري في حاجة حصلت ،
انا:: لا ،، مافيش انا ماعنديش غير حصة وحدة
كنت بتكلم معاها و هيا كانت بتقفل زراير القميص بتاعها الي كان مبين سنتيانها الاحمر الي كابس على بزازها ،،و من تحت لابسة بنطلون دجينز محزوق على اخره مخلي طيزها حتنفجر بفلقاتها الكبيرة ،،،، و هيا بتبص ناحيتي كانها فهمت من نظاراتي ليها اني عارف هيا رايحة فين ...
سكتت و هيا كانت ساكتة و هيا بتحط اخر لمستها ،،لغاية ما اتكلمت انا...
انا:: هو انت خارجة ،،،،
ماما:: اه يا حبيبي رايحة مشوار و موش حاتاخر
انا:: فين ...
بصت ناحيتي و هيا متاكدة اني قاصد حاجة من سؤال ليها ،، سكتت حبة و قالت
ماما:: انا رايحة لفريدة ...
انا:: هيا ماكنتش هنا قبل شوية ،،
اتفاجات ماما من كلامي وعرفت اني شفت فريدة و هيا خارجة من بيتنا ،،،، و ردت عليا بعصبية ماكنتش فاهم ليه و كمان ليه بتخبي عليا و احنا اتفقنا قبل كدا ،،،
ماما:: مالك في ايه هو انت حتحاسبني اروح فين و اجي منين ،،...
سكت في اللحظة دي و رحت خارج و انا ابرطم بكلام لحقت عليا و شدتني من ذارعي لفتني ليها و بتقلي ...
ماما:: كنت بتقول ايه اه ،اتكلم انطق ،،، انطق
كنت بجد مخضوض من طريقتها دي و اسلوبها معايا و تغييرها المفاجا دا ،، ماكنتش عامل حسابي على كدا و هيا تزقني جامد و رجعت للاوضة و انا لسه في مكاني ساند ضهري للحيطة و واقف ،،، ،،، قعدت شوية و خرجت بصت عليا و قالت
ماما:: انا عاوزاك تبعد عن الهم دا ،، عن القرف و الفساد افهم بقا ،، موش عاوزه الي فات يتكرر ،، افهم افهم بقا ،، خليك في دراستك ،عاوزاك تتطلع راجل حتي و ان كنت انا قحبة فانت موش لازم تطلع و تكبر ميبون و ديوث و يعيروك بيا في يوم من الايام افهم

..كانت ماما بتقلي الكلام دا و هيا بتعيط و دموعها على خدها و انا واقف ما تحركتش ،، خايف ،، بترعش ،، ... رجعت بعدها لاوضتها شوية كمان و كانت خارجة لابسة العباية و الطرحة و ريحتها كلها بارفان ، بصت ناحيتي و قالت ...
ماما:: اختك عندك خديجة و الاكل في الثلاجة لو جعتم سخنو و كلو ،،، فاهم
و بعدها خرجت على طول ،، كنت في الحقيقة مصدوم من طريقة ماما دي ،و ليه هيا اتغيرت كدا ،، كنت بكلم نفسي و قلت في عقل بالي الحق عليها ،،بس زي كل مرة موش حاقدر اعمل حاجة حتى لو مشيت وراها و شفتها هيا داخلة باردو موش حاقدر ،.... قعدت يجي ربع ساعة و انا في متاهات على الفاضي ،،بعدين سلمت امري ، و رحت دخلتها على اوضتها ،، لقيت كلوتها مرمي فوق السرير و جنه سنتيانة و قميص نوم مسكتهم و كنت بشم فيه و الحس و ابوس فيهم و انا موش عارف مالي ،،، نار الشهوة اتحركت فيا من تاني ،،،، قلعت البنطلون و خرجت زبري و بتف على راسه و كلوت امي عليه و انا بحلب فيه و بفتكر يوم ما عماد كان بينيك فيها هنا على السرير دا .. كنت سايح ذايب ،، ناسي كلام ماما ليا قبل شوية و درس الشرف الي طلعتلي به ،،و بفتكر بس في عماد و هو بيرزع في زبه فيهاو هيا بتزوم و تتمحن ،،كنت خلاص جبت شهوتي ،،، نطرت لبني على كلوتها و انا في قمة هيجاني و شهوتي ،،،،عصرت زبي لاخر نقطة فيه و رميت الكلوت جنبي و اترميت على السرير موش عارف قد ايه ،، لغاية ما فقت على رزع الباب ،، كان بيترزع موش بيتخبط عليه ،، قمت مفزوع و انا بنطلوني بين رجليا ،، الي كنت بلبس فيه و انا خارج ، بقول مين الي برا ،، كان صوت مريم جايني و هيا بتقلي افتح انا مريم يا كريم ،،،،،... عدلت حالي و فتحت دخلت و كانت كانها بتعيط او متخانقة موش عارف مالها بسالها ما بتردش ،، و هيا داخلة زعبيبها قدامها ،،، اصل مريم دي على قد ما هيا حنينية و نغشه و قلب ابيض على قد ماهيا خلقها ذيق و بتعمل مشاكل مع اي حد حتى مع نفسها ،،،،،...
دخلت وراها و انا بحاول افهم مالها ،ما رضيتش تقلي ،،، و انا بتحايل عليها و باردو مافيش ،،، طنشتها و فتحت التلفزيون و قعدت اتفرج لغاية ما جات جنبي و قالت

مريم:: كيمو ،، كريم ،، هي ماما فين ...
انا:: اه ماما خرجت مع طنط فريدة في مشوار

كانت مريم صحيح صغيرة في سنها بس مخها كبير و بتفهم و كانت من نوع البنات الي ما تفوتهاش الي حاجة و دساسة الي بتسمعه برده على ماما بالحرف ....قعدت انا و هيا قد ساعتين زمن ،، اكلنا فيهم و تفرجنا على التلفزيون ،،كانت الساعة وقتها داخلة على بعد العصر و انا كنت بفكر في ماما عامله ايه دلوقتي ،،، كان كل الي شاغلني و موش عارف بعمل ايه و كل ما افتكر دا زبي يقوم و شهوتي تزيد ،، خرجت رحت تاني على اوضة ماما و خرجت كلوتتها و سنتيانتها و حطيتهم على السرير اتفرج عليهم و انا مخرج زبي و بحلب فيه و بحسس به على لبس ماما ،،، كنت ناسي انه مريم في البيت ،،شهوتي غالبة عليا موش داري بحاجة ،، و انا في قمة النشوة ،،،، لغاية ما حسيت انه في مين يبص عليا هزيت راسي كنت بشوف فيها و هيا بتمد في راسها من جنب الحيطة تبص عليا ،،، داريت نفسي و خرجت كانت هربت رجعت للصالة ،،،، رجعت تاني اكمل اجيب لبني موش قادر ،، هيجاني غلب و نشوتي مع زبي الهايج ،،، و انا بحسس و بحلب فيه ،،، اتفاجات بماما داخلة عليا ،،، اتفزعت و اترعبت ،، ماكانش عندي فرصة اعمل اي حاجة و لبني بينطر على كلوتتها و لبسها الي فوق السرير ،،،، وقفت ماما ،، ما اتكلمتش خالص بصت عليا بعينيها و دوحت براسها و رمت الطرحة و العباية الي كانو في ايديها على السرير و خرجت ،،،...
لميت نفسي و قعدت ثواني و بعدين خرجت رحت على الحمام ،،كانت ماما فيه ،،، ... و مريم واقفة قدام باب الصالة بتضحك موش عارف ليه ،،،،، رحت جري خارج برا البيت كله ،، موش عارف قعدت قد ايه برا ،،، رجعت لما حسيت ان الدنيا ظلمت ،،، ..
دخلت البيت ،،، لقيت ماما و.مريم في الصالة قاعدين بيتفرجو في التلفزيون ،، كنت موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني صوت ماما ...
ماما:: لو جيعان الاكل عندك فوق الطاولة ،،،
رحت على المطبخ ،قعدت باكل ،، شوية و كانت ماما جاية عليا ،،، بتسكر في باب المطبخ و قاعدة قدامي ،،،و بتكلمني بس بهدوء ،،

ماما:: هو انت موش عارف ان معاك اختك في البيت ،، لو عاوز تتنيل ما تدخل الحمام ،، و لا خلاص موش قادر تسيطر على نفسك
كنت بطلت اكل و نزلت راسي و هيا بتتكلم و انا ساكت موش برد عليها ...
ماما:: مالك ساكت انطق اتكلم و لا خلاص لسانك انقطع ،،
انا :: سماح النوبة دي ،، اخر مرة ...
ماما:: اخر مرة على ايه ،، و لا ايه ... ماهو باين بامارة لبسي الي منشور على السرير ... انت طلعت وسخ قوي و ميبون و الضاهر انه كلامي موش نافع معاك ،، و حتفضل كدا ،،
انا:: كدا ازاي ،،، مالي انا كويس ،،عملت ايه يعني عشان دا كله
ماما:: موش عارف عملت ايه يا عرص ،، ولا نسيت لبنك الي على كلوتاتي و زبرك الي على طول واقف ،، اتكلم يا ميبون ،، اتكلم يا خول ...
انا::انا موش خول ،، انا راجل ،انا راجل فاهمة
ماما:: بامارة ايه يا راجل ،،، منين راجل و انت بتهيج على امك و عاوز تديثني و تعرص عليا قلي ،،، فهمني ..بقا ،، قلي يا راجل ،، يا ذكر ،،، انت عاوز تكون ايه ،، عرص علي امك ديوث بتحب تشوفني و انا بتناك ،، بتحب تشوف لحم امك و الرجالة بترزع فيه ،، اتكلم

كانت كل كلمة من ماما بتهزني ، بتخليني اترعش و زبري يوقف ،، اكثر و اكثر ،، موش عارف هل انا بجد ديوث و عرص و لا ايه ،،، هل انا فعلا زي ما بتقول ماما ،،، كنت بكلم نفسي ،،، مع كلماتها الي بتزيد في رعشتي ،،،( اه انا ديوث ،، اه اتولدت عشان اكون عرص و ديوث على لحمك و شرفي و عرضي ،،، اه بحب اشوف الرجالة بترزع كل حته في جسمك ،) كان دا كلامي لنفسي ،، و هيا لسه نازلة عليا بكلام ابشع من الاول ،، كلام كله عهر و فجور و سفالة ما اتعودتش عليه من ماما حتى و هيا في حضن عماد ،،،، و انا لسه ساكت و هيا تتكلم ،،، لغاية ما خرج الكلام من بقي

انا:: اه ،، انا ديوث و عرص،، بحب اشوفك مع الرجالة ،، ايوا انا كدا ،، انا كدا ،،، ديوث
ماما: بتبص ناحيتي و تمسكني من ذراعي بقوة و بنبرة صوت فيها قوة و سيطرة) تمام يا عرص ،، حاخليك موش ديوث و بس دا انا حاخليك تلحس لبن الرجالة من على كسي و تنظف ازبارهم يا خول .و تدخلها بايدك دي في الكس دا يا ابن الزانية ....

زقتني باديها و قامت خرجت و انا بحس بزبي بينقط لبن من كلامها دا ،،و موش هاممني اي حاجة عشان كنت فعلا مبسوط من طريقة معاملة ماما ليا ،،، و ازاي بتكلمني ،،،،
كملت اكل عادي كانه ما حصلش حاجة و خرجت غيرت هدومي و قعدت معاهم في الصالة و هيا بتبص عليا و عينيها مبرقة فيا ،،،،..
.عدت الليلة ،،، و مافيش اي حاجة جديدة غير خيالاتي الي بسرح فيها على طول و انا بشوف في ماما تتناك من اي حد ،، ..
و عدى كذا يوم بعديها و انا و ماما كلامنا قليل مع بعض حتى دراستي ماعادش تسال عليها كثير ،، حتى مصروفي كانت بتخليه فوق الطاولة ،،،،، و انا كنت ديما باتجنب نظارتها ليا و موش عاوز ادخل معاها في عتاب و لا كلام ،،، لغاية ما جاه اليوم دا ،، كان يوم سبت رجعت البيت الساعة حداشر و نص بعد ما خلصت اخر حصة عندي ،، وصلت البيت لقيت ماما و مريم الي الضاهر انها ما راحت للمدرسة.. دخلت سلمت عليهم ،، و حطيت شنطتي و قعدت اكلت و كنت بعدها عاوز اخرج بس ماما ما تركتنيش اخرج و قالت انها عاوزاني ...قعدت انا على التلفزيون و ماما كانت عمالة بتلبس في مريم لبس خروج ... ،، بتاع نص ساعة و كانت الباب بيخبط رحت فتحت لقيت فريدة و معاها وحدة يجي سنها 25 سنة كان اسمها منال ،،، .. سلمت عليا فريدة بالحضن و البوس و انا كنت فرحان قوي اني شفتها و كنت بحضن فيها جامد بعدين سلمت على الي معاها و دخلو لقت ماما واقفة سلمت عليهم و دخلو للصالة قعدو و انا كنت واقف معاهم ،، و هوما بيتكلمو ،، شوية و خرجت ماما و مسكتني من ايدي رحنا على المطبخ و قالت

ماما:: روح غير هدومك دي عشان حانخرج

كنت موش عارف رايحين فين ،،رحت لبست هدومي و خرجت دخلت ماما بعديها على اوضتها ،، يجي ربع ساعة كدا و خرجت و هيا لابسة عبايتها و بتلف الطرحة على راسها و شنطتها في ايدها ،، و راحت على الصالة كلمت الجماعة الي قامو و رحنا خارجين ،، و انا كنت ماشي معاهم موش عارف رايحين فين ،، وصلنا لاخر الشارع انا و ماما و منال دي رحنا في ناحية وفريدة و مريم اختي راحو في ناحية تانية بعد ما وشوت ماما في وذن فريدة بكلام ما سمعتش منه ولا حرف ... ... كنت بامشي انا من ورا و امي و منال من قدام لغاية ما وصلنا لمكان و لقيت منال بتتصل بالموبايل و شوية كدا و بشوف في عربية جاية ناحيتنا ،،اول ما وقفت كانت منال ركبت و ماما فتحت الباب الوراني و شاورتلي اركب ،، ركبت و ركبت هيا جنبي و انا ساكت ،،، و كانت منال بتتكلم مع الراجل الي سايق ،، كان طول بعرض اسمر و صوته تخين و عمال يبص من المرايا عليا و يكلم في ماما كانه بيعرفها قبل كدا ..و هو سايق لغاية ما وصلنا لمكان زي العزبة ،،، ... وقفت العربية و نزلنا و انا بمشي ورا ماما و الراجل كان ماسك منال من وسطها ،،، و هو بيحك في وسطه على طيزها و هيا تتمايص و تتدلع في خطواتها ،،،، وقفت ماما و لفت عليا و قالت ..

ماما:: انت عارف احنا هنا ليه يا عرص
انا::لا ...
ماما:: عشان امسح براس الارض بين ازبار الرجالة ،،، و تشوف لحم امك و هو يترزع منهم يا خول ،،، موش قلت انك ديوث ،،، حاعلمك معنى انك تكون ديوث و خروف يا متناك

قالت الكلام دا و راحت ماشية لاحقة منال و الراجل ،، الي دخلو خلاص و موش شايف غير راجل تاني خارج و ايده مفتوحة و هو بيرحب بماما و ياخذها في حضنه و يبسوها و هيا كمان بتحضن فيه و تبوسه ،، و بعدين مسكها لف ايده على وسطها و رايحين ناحية الباب ،،،و انا واقف مكاني ما اتحركتش لقيت ماما بتلف بوشها ناحيتي و تقلي

ماما:: ي**** يا عرص ،، الحقني يا ابو قرون ...

كنت مع كل كلمة من ماما و انا بترعش ،، رجلي بتخبط في بعض موش عارف ان كنت فرحان او زعلان ،،، بس الي سمعته منها قدام الراجل دا كان حقيقي و دا هو الي انا عاوزه عشان دي طبيعتي ،، و ميولي اني ديوث ،، عرص ،، جيت للدنيا دي عشان اعرص على لحم ماما ،،،، رحت وراها دخلت من الباب و كان منظر الفيلا من جوا بصالتها الكبيرة قوي و ببلاطها الي زي القزاز بيلمع تشوف فيه وشك و الاثاث الي فيها حاجة اخر مودل ،، .... دخلت و كنت موش غارف حاعمل ايه لان منال كانت قاعدة على حجر صالح دا الراجل الي شفته اول مرة و هيا عمالة تتدلع على رجليه و هو بيقفش في بزها و يحسس على طيزها و التاني الي كان اسمه محسن واقف بيحسس على طيز ماما من فوق العباية و هيا بتقلع في الطرحة من على راسها الي رمتها و بدات تفتح في سوسته العباية و ضهرها ليا ،،ما كنتش شايف ماما لابسة ايه بس لما قلعت عبايتها ،،، برقت بعيني و بقي انفتح على اخره ،،
كانت ماما تقريبا موش لابسة حاجة ،،، ... من غير هدوم خالص ،،،، كانت بقميص نوم اسود واصل لغاية طيزها و مفتوح من قدام مقفول بخيط على صدرها الي كان عريان و حلماته البني بارزة واقفة و كلوت اسود فتله داخل مابين فلقات طيزها ،،،، ،،، كانت ماما شبه بتوع افلام البورنو في شكلها دا ،،، بجد كنت اول مرة اشوفها بجمالها دا الي كان متخبي ورا العباية السودا،،،، رمت ماما العباية و محسن الي جنبها راح زنقها عليه جامد و بيشدها اكثر ليه و ايده الاثنين بتفعص في فلقات طيزها و يحسس عليهم و يدخل في صوابعه بيناتهم و شفايفه بتلحس في رقبتها و هو نازل على صدرها يبوس فيه و يدخل راسه بين بزازها و سنانه بتفتح في الخيط الي رابط قميص ماما ،،،،، ...
كان المنظر دا وحده كفاية به انه يولع كل حته في جسمي ،،خلاص موش قادر زبي ناره ابتدت تشتعل و رعشتي بتزيد و انفاسي بتقوى و ايدي رايحة ناحية زبي بتقفش فيه ،،،
انا العيل بتاع 16 سنة اصبحت رغباتي الجنسية كبيرة و هي الي بتتحكم فيا ،،، موش فارق معايا غير اني اشوف ماما و هيا في حضن اي راجل ايا كان ،المهم عندي اني اتمتع بشوفتي ليها و هيا بتشرمط ،بتدلع بين احضان الفحل بتاعها ،،، كان شعور ابن متناك ،، مخليني فاقد كل حاجة فيا ،،،و مسيطر على شهوتي الي ابتدت تكبر و تزيد لما ابتدى محسن يتكلم و يقول لماما ..

محسن:: اه منك و من جسمك يا لبوة ،، اه من بزازك دا مممم ،، جسمك نار يا قحبة ،،، طيزك بنت متناكة
ماما:: عجبك بزازي ،،، طيزي حلوة ،،، قلي ،،، اه اه ممم بالراحة ،،، بالراحة عليها

و هو نازل قفش و تحسيس و فعص في كل جسمها و عينو عليا و هو بيوشوش لماما بكلام خلاها تضحك باعلى صوتها و تلف عليا و تقلي ،،،،

ماما:: عارف محسن نفسه ايه يا كيمو
انا: كنت بهز في دماغي بعبارة لا موش عارف و ايدي لسه فوق زبي و عيني بتلمع كلها شهوة)
ماما:: ههههههههه نفسه تقلعله البنطلون و تحلبه زبه و انا في حضنه كدا يا عرص

كنت موش مستوعب طلب محسن دا و هل هو مفكر اني خول ولا ايه الحكاية ،و كمان ماما الي بتقول فيها بكل بساطة و مستريحة على اخرها ،،،، بس افتكرت كلامها لما قالت ( انها حتخليني الحس لبن الرجالة من كسها و كمان ادخلهم بايدي في كسها )) كنت مخضوض و مرعوب بس في احساس جوايا بيقلي انبسط و خليك روش و انت كدا كدا حتعملها غصب او رضى حتلبي رغبات امك يا عرص ..



نتقابل بقا الجزء الي جاي نشوف هل فعلا حعمل كل الي تطلبه مني ماما في حفلة النيك دي الي موش عارف حتنتهي ازاي ولا امتى و هل دياثتي دي ليها حل و حد ولا حاقدر اسيطر على رغبتي وشهوتي و اتحكم في تصرفاتي


ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...

السلسلة الاولى
الجزء السابع


لسه الاحساس هو هو ،،، لا و بيزيد كل يوم عن الي قبله ،، بيكبر ،، بيتشكل ،، في الوان جميلة ،، بياخذ مكانه الطبيعي في عاداتي و لبسي و كلامي و احساسي ،،، الدياثة ،، التعريص ،،، ميول يخليك تحس انك احسن واحد في الدنيا ،،، يخليك تحس بطعم مختلف ،، تشوف الدنيا بلون تاني ،،، لون اجمل و اسعد ،، تشوف نفسك اقوى ، و احسن و ارجل من الي كنت عليه ،، بتتحرر من كل العيوب الي انت فيها ،،، بتدي مجال لمامتك و اختك و حتى زوجتك ان كنت متجوز انها تعبر عن حالها ، عن افكارها ،عن حياتها ،، في لبسها او كلامها او اسلوب عيشتها ،،، و كمان تديك فرصة انك تعرف نفسك و تعيش متعه بلا حدود ....
دا انا ،،، كريم ،او كيمو زي ما ماما احلى حاجة في حياتي بتناديني ،، ..العيل الي كبر وتربى بين احضان امه و عرف معنى الحرية و التحرر من كل العادات و التقاليد الزائفة ،،، ايوا انا الي في سن ال16 سنة اخترت اني اعيش كدا بميولي و رغبتي و احساسي في اني اعيش و اترك المجال لغيري من الرجالة الي بتعرفهم امي و اختى بعد كدا انه يعيش معانا لحظات كانه جوزهم و راجلهم في بيتنا و على سرير وحدة فيهم ،،،، الدياثة رجولة ،التعريص متعه ،، العهر و الفجور سمة و صفة لكل ذكر ترك مامته اخته مراته تعمل الي نفسها فيه ،.....

بعد ما رحت مع ماما و منال مع صالح و وصلنا لمكان حفلة النيك لقينا راجل تاني اسمه محسن الي كان باين عليه من كلامه مع امي و الاحضان الي بينهم انهم يعرفو بعض قبل كدا ،،،دخلنا كلنا الفيلا و كانت زي بتوع السيما فيلا بحق و حقيقي من اثاثها لبلاطها للفرش الي فيها للانتيكات كلها كانت حاجة اخر موديل ،،،، ...بس الي طلع اخر موديل بجد هيا ماما لما قلعت طرحتها و عبايتها و بقت بقميص النوم الي موش مغطي ولا حته في جسمها ،،، قميص نوم اسود ،، واصل لغاية طيزها الكبيرة ،،، مفتوح من قدام مشدود بين بزازها بخيط ،،الي كانو بيتهزو بحلمتهم البنية الغامقة قوي و راسهم الكبير ،،،، و كلوتها الفتلة ابو خيط دا الي داخل مابين فلقات طيزها موش باين منه حاجة ،،،،و محسن قدامها بيعصر فيها جامد ايده الاثنين على فلقات طيز ماما بيقفش فيهم ،، بيعصرهم و صوابعه بتندفس في خرمها و هو بيلحس في رقبتها نازل لغاية بزازاها زانق وشه فيهم بياكل و سنانه تقطع في الخيط تعلن عن خروج بزاز ماما لبرا ،،،، .. كان منظرها وحده كفيل انه تسري فيا رعشة و رجلي موش شايلاني و ايدي بتروح على زبري تقفش فيه و تفعصه اكثر ،،،، و الي زاد سخونيتي و رعشتي اكثر كلام محسن لماما الي كان عاوزني اقلعه البنطلون و احلبله زبه و هو بيقفش في لحم ماما الي كانت سايحة بين ايديه و بتقلي الكلام دا و هيا ولا على بالها انه طلب ممكن يكون غريب او مستحيل ليا ،،، بس كان بالنسبة ليها و لمحسن عادي لاني جيت برجليا ،،، و ما دمت عاوز اكون كدا و ميولي كدا فلازم احسم امري و اعمل دا برضايا و انا مستمتع بدل ما يكون غصب و تبقى ليلة منيلة عليا ..... كنت واقف قدامهم ماما و محسن من ناحية و منال و صاحبها صالح الي نازل قفش فيها و هيا قاعدة على حجره و ايده تلعب في بزازها من تحت التيشرت الي لبساه ،،، و شفايفه على شفايفها بيقطعو في بعض ولا سائلين فينا ،،،، ما هو اصله دا الي جايين عشانه ،،، حفلة نيك على اوصولها ،،،،....

1...34567...16