Ommy Wa Tareeqy Nahwal Deyatha

Story Info
Ommy Wa Tareeqy Nahwal Deyatha.
69.1k words
5
481
0
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

السلسلة الاولىOmmy Wa Tareeqy Nahwal Deyatha


اني احدثك لترى امي
(حرمه)

السلسلة الاولى
الجزء الاول

القصة دي حقيقة بكل احداثها و تفاصيلها و من الواقع و الابطال فيها انا و ماما و اختى و بابا الي هجر ماما و تخلى عننا و راح و موش عارفين سكته لحد الدقيقة الي بكتب فيها القصة ... قصة من الواقع ،، كيف بدات رحلة الدياثة و التعريص و اني اكون قواد من درجة اولى ..لاني كنت شاهد على كدا في كل لحظة من حياتي ولاني كمان حبيت دور الديوث الي بيشوف امه تجيب رجالة و تخرج معاهم و تتناك خاصة في المرحلة الاولى من بداية فهمي للجنس و السكس ومعنى كل كلمة فيها ،، و معاها اختى مريم الي مشيت في نفس سكة ماما بموافقتها...

الابطال ،،،....
امي اسمها الحقيقي سميرة سنها دلوقتي 54 سنة جسمها حلو،،، ،، بشرتها سمرة و طولها 175 سم تقريبا صدرها كبير و طيزها مدورة و فخاذها ملفوفين ،، قوامها لما تتزوق و تلبس محزوق بتخلي اي اتخنها زبر يوقف عليها ،،، كانت شغالة في مستشفى تبع النظافة ...
اختى اسمها الحقيقي مريم سنها دلوقتي 23 سنة ما كملتش دراستها و راحت تتدرس حلاقة نسوان و مكياج و الحاجات دي ،، جسمها شبه جسم الممثلة ياسمين صبري و شعرها الي كان حرير و وشها الي كله انوثة و جمال و عينيها الزرقاء الي بتذوب فيهم ،، كنا انا و اختي بنتشارك في لون العيون لان بابا كانت عينيه زرقاء ....
انا و اسمي كريم بس ماما تحب تدلعني و تناديلي كيمو و سنى دلوقتي 30 سنة متخرج من معهد لغات بس موش بشتغل لاني اولا موش لاقي شغل و تانينا ماما موش مخلياني محتاج لاي حاجة من لبس و مصروف ،،

و باقي الشخصيات حنتعرف عليهم في الاحداث المتتالية ....

لما ابتديت اكبر و ما الاقيش ابويا معانا في البيت و موش هامه حاجة فينا لا انا لا اختي و احنا وسط كم من المشاكل و المسوؤليات و مافيش لا فلوس و لا اكل و لا اي حاجة و الاقي ماما هي الانسان الوحيد الي بتكافح و تشتغل و بتموت نفسها عشان توفرلنا احتياجتنا من اكل و لبس و تسد مصاريف اجر البيت الي ساكنين فيه و هيا موش ملاحقة على كل دا ،،.. تبدتي تفكر ازاي ممكن تقدر تساعد في انك تشيل الحمل و تكون السند ،، بس ماما ما كانتش راضية اني ابطل دراسة و اشتغل اساعدها و تقلي ماكفية اختك الي موش نافعه ،، خليك انت في دراستك و عاوزاك لما تكبر افتخر فيك و في الشهادة الكبيرة الي دلوقتي موش نافعة في حاجة غير انها محطوطة في برواز في اوضتي . و نسخة تانية منها في اوضة ماما ...

نبتدي قصتنا الي ابتدت احداثها و انا في سن ال14سنة سنة2004 بالزبط و بابا الي خرج بقالو يجي اكثر من 10 شهور و ما رجعش و لا اتصل و لا نعرف انه حي او ميت و كانت ماما كل ما افتح معاها السيرة دي تقلي بالحرف الواحد **** لا يرد اثره و لا يرجعه هنا تاني الساقط ، الطحان الي ما يجيش راجل ،، و كمان تقلي انسى ان ليك اب من هنا و رايح... ...
عدت فترة و احنا على الحال دا مافيش اثر لبابا و ماما هيا الي لاهية بيا انا و اختى و كانت ماما معروفة في الحي بتاعنا انها ست محترمة جدا و الكل يحترمها و بيقدر تعبها و مسؤوليتها و ما بتخرجش من البيت الا بالطرحة على راسها ،و ما بتلبسش غير اللبس الواسع الي ما يضرهش اي حته من جسمها ،، و كانت محل احترام النساء قبل الرجالة ،ّّّ....ّ

كنا في الاجازة بتاعة الشتاء الي بدوم عندنا 15 يوم ، كنت بخرج دايما الصبح العب مع صحابي ، يانروح لصالة الالعاب يا نعديها ماتش كورة و كانت مريم اختي الي كان عندها 7 سنين تقريبا ديما في بيت جارتنا خديجة الي تعتبر من اعز اصحاب ماما و تعتبرها اكثر من الاخت بتلعب مع بنتها الي قد منها ،،، ....... في اليوم دا روحت قبل وقت رجوعي و كان يوم احد يوم اجازة امي من الشغل بتاعها و دا يوم الاجازة عندنا في تونس ،،،،فتحت الباب الي كان حديد بيعمل صوت مزعج لما بافتحه و ازقه برجلي ،، كنت بسكر الباب و انا بضهري موش شايف ورايا الا لما لفيت ، لقيت ماما واقفة قدامي و كانت بتربط حزام الروب و هيا حافية و شعرها منكوش و عينيها فيها حاجة ما فهمتهاش و بتكلمني برعشة في صوتها ،،و بتمسكني من ايدي واخذاني للمطبخ و ردت الباب بتاعه لنصه عشان ما اشوفش حاجة برا و تقلي

امي::: مالك راجع بدري ،، في حاجة ،، اتخانقت مع صحابك ،
انا:: لا يا امي بس زهقت و كمان ما لياش مزاج عشان ما عنديش فلوس العب معاهم في صالة الالعاب ...

كانت ماما مع حالتها وقتها و رعشتها و صوتها و نفسها الي كان بيطلع زي الي كانت عاملة حاجة و خايفة و دا كان باين عليها بس ظمتني ليها جامد و طبطبت عليا و انا الي لفيت ايدي على وسطها و بضمها ليا لمحت حاجة ،زي الي بيكون في مين برا ،، اتعمدت اني ازقها شوية لورا ببص من شق الباب واتاكد من الي انا لمحته دا صح و لا لا ،، لقيت راجل ماسك جزمته في ايده و الجاكيت و واقف بيبص على المطبخ و بيتسحب لبرا ،،، كنت موش فاهم حاجة مين دا و ليه خارج بيتسحب و كان فين و هو كان بيحاول يفتح الباب بشويش بس موش قادر لانه مهما حاول باردو حيعمل صوت ،،، كنت انا و ماما بنسمع صوت الباب و هو يتفتح و انا عاوز اخرج برا اشوف مين دا الحقه ،اكلمه ،،، بس ماما شدتني جامد و طبقت ايدها عليا و انا الي بكلمها ...

انا ::، في حد برا يا ماما ،، حرامي ،، حرامي يا ماما
ماما:: حرامي ايه ،، مافيش حد برا دا صوت الباب و الهوى بيرده بقوة

كان رد ماما ليا محير و فيه كلام كثير موش فاهمه
و انا بشوف من شق الباب الراجل الي كان خرج و موش قادر افلت من ايد ماما و انا موش مستوعب اي حاجة و موش فاهم كان بيعمل ايه في بيتنا و معاها ،، و لاني كنت صغير وقتها و موش فاهم ليه جنس ولا نيك و الحاجات دي و اعرف ماما كويس و اعرف انها انسانة شريفة و لا يمكن تعمل حاجة غلط ،، ..كل دا عدى في لمح البصر لما اتاكدت ماما انه الراجل خرج سابتني و راحت عند الباب ،و قالت ،،،،

ماما::حبيبي ، روح نادي على اختك و تعالى عشان نفطر سوى انا جيعانة موت ....

خرجت من البيت رحت جبت مريم و رجعت لقيت ماما في المطبخ بتسخن في الاكل قعدنا على الطاولة الي في نصه ،، و كانت ماما بتضحك و تهزر معانا ،، كملنا اكلنا و خرجت انا على الصالة قعدت قدام التلفزيون بتفرج مافيش حاجة مستاهلة و انا موش جاي في بالي اساسا حكاية الراجل كنت نسيتها تقريبا ،،، كانت الساعة داخلة على وحدة بعد الظهر جات ماما عليا و ادتني 5 جنيه كاملين و بتقلي ،،،

ماما:: خد يا واد ،،روح العب مع صحابك و اعمل الي انت عاوزه بس بلاش عراك و ما تتاخرش فاهم ..

كنت بجد فرحان و طاير في السما ،،، خمسة جنيه حته وحده اول مرة تعملها معايا ،، انها تديني مبلغ زي دا ،، حضنتها جامد و طبعت بوسة كبيرة على خدها و خرجت طاير على الشارع ،، خرجت و انا في قمة السعادة اروح بقا اشبرق نفسي و العب زي ما انا عاوز.... كنت بعدي الشارع الي و اوصل لقدام الصالة الي كان جنبها قهوة بلمح بيعني و بشوف الراجل الي كان خارج من عندنا و هو بيتسحب ،، . جات عينه في عيني و انا على طبيعتي الصبيانية مافيش حاجة في دماغي ولا كنت بفكر في الي كان بيفكر فيه هو ،،، و انا فرحان و مبسوط ،، لما شافني كدا ضحك لي في وشي و شاورلي بايده و هو بيبتسم ،،،و كملت طريقي على الصالة الي عديت فيها باقي النهار كله و انا مبسوط و رايق على اخري ،،، كملت لعب وكان فاضلي في جيبي 2 جنيه ،، خرجت على الساعة سته تقريبا من الصالة روحت للبيت ،،اول ما دخلت كنت سامع صوت ماما و هيا بتنادي عليا من المطبخ رحت عليها لقيتها ، و معاها ست اول مرة اشوفها،،،،،

ماما:: دا كريم ابني يا فريدة ،،، تعالى سلم على طنط يا واد مالك مكسوف ...
فريدة:: دا كبر يا سميرة ،، ازايك يا واد ،،عامل ايه ،، هو بيدرس ولا زي المحروس ابني موش نافع
ماما:: لا كيمو شاطر في دراسته و بيطلع الاول كمان ،، دا يعجبك قوي يااختي ....

سلمت على طنط فريدة الي كانت تقريبا اصغر من ماما في السن بوشها الجميل و شعرها المفرود على اكتافها ولبسها الي كان بالنسبة ليا فاضح شوية ،،كانت لابسة بلوزة بزراير مفتوحه من فوق الصدر الي كان مبين الخط الفاصل بين بزازها ليا بوضوح و جيبة للركبة مبينة كل رجليها و فخاذها كمان باينين قوي و هيا حاطة رجل على رجل....كنت بعاينها من فوق لتحت و هيا بتاخذني في حضنها تبوسني و تمشي ايدها على ضهري و انا مكسوف و خجلان .،،بعد الحضن الجامد دا رحت على الحنفية شربت وخارج لمحت تحت كرسي ماما طبق صغير و فيه سجاير مطفية و ماما الي كانت بتحاول تدريه برجليها ،،،، ..خرجت و انا بقول في عقل بالي ماما بتشرب سجاير من امتى ،،، لا لا مستحيل دي ممكن تكون بتاعة طنط فريدة ،، بس مين فريدة دي دا انا اول مرة اشوفها و كمان ماما ما لهاش معارف و لا صحبات غير الجيران ،حتى زميلها في الشغل كانت دايما بتشتم فيهم على كلامهم و مشيهم البطال ،،، .. كل الحوار دا دار في دماغي و افتكرت معاه الراجل الي خارج الصبح بيتسحب من بيتنا ،،،، قعدت قدام التليفزيون و انا سرحان لغاية ما جاني صوت ماما بتنادي عليا انا و مريم اختي ...

امي:: كريم انت يا واد جيب اختك و تعالى

مسكت مريم من ايدها و خرجت لقيت طنط فريدة بتسلم على ماما بالحضن و البوس ،،، اخدت مريم اختي في حضنها باستها جامد و كمان نزلت عليا ببوسة على خدي و خارجة و ماما بتوصلها و بسمع فيها تقلها

فريدة :: زي ما اتفقنا ،،، الثلاثاء حاعدي عليك نروح سوى
امي:: تمام يا حبيبتي ،، حاتلاقني في انتضارك ،،على تليفونات بقا و سلميلي على الواد سامي ،،،

خرجت طنط فريدة و انا و مريم دخلنا نكمل فرجة على التلفزيون ،،و جات ماما قعدت معانا شوية و بعدين راحت تحضر في العشا ....... عدا اليوم دا بكل ما فيه من حوارات شفتها و سمعتها و كان مافيش في دماغي حاجة معينة او اني بشك في ماما لاني ماكنتش بافهم في حاجة اصلا من الحاجات دي
كانت ماما بتشتغل تخرج الساعة 6:30 الصبح بترجع على الساعة 4 العصر لما نكون في اجازة انا الي بكون قاعد مع مريم لغاية ما تروح امي .

روحت ماما كعادتها بعد شغلها و انا خرجت العب مع العيال زي كل يوم من الاجازة لغاية ما اروح ،،، كان اليوم دا عادي جدا مافيش اي حاجة ،،، كنا قاعدين على العشاء و ماما بتبص ناحيتي و كان في بقها كلام عاوزة تقوله ،،..

ماما:: كيمو بكرا انا حتاخر في الشغل شوية خد بالك من نفسك و على اختك و ما تخرجش تلعب و تسيبها لوحدها ..

كملنا العشا و قعدنا كلنا نتفرج في التلفزيون لغاية ما قامت ماما و اخدت مريم معاها عشان ينامو و انا اخدت مكاني و نمت ،، قمت زي عادتي الصبح لقيت ماما محضرة لينا الاكل و سيبالي 5 جنيه ليا و لمريم ،،، عدى اليوم عادي و انا و اختي مع بعض في الببت ما خرجناش لغاية ما ابتدت الدنيا تعتم و الساعة داخلة على سته بالمساء و ماما لسه ما رجعتش كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة و مريم الي كانت بتنام و موش دريانة بحاجة و انا الي مولع نور البيت كله و مستني ماما ترجع و الوقت ماشي و يزيد و ماما لسه ما رجعتش و بتعدي الساعة و التانية لغاية ما كنت باسمع في الباب بينفتح ،، بصيت من الباب بشويش لقيتها ماما الي داخلة ،،فرحت انها رجعت خلاص و ما فيهاش حاجة ،، رحت جري عليها بحضن فيها و بلف ايدي على وسطها ،،،و بقلها بكل احساس ابن لامه و هو خايف ..

انا:: توحشتك برشا ،، برشا
ماما:: و انا كمان يا روح قلبي ....

كانت شايلة في ايدها اكياس مع شنطة ايدها الي كانت ثقيلة على غير العادة دخلنا على المطبخ ،، و هي بتسالني عملت ايه انا و اختي ،، و فطرنا و لا لا و سؤالات المعتادة منها ،، و هي بتفتح في الاكياس الي كان فيها خضار و فواكه و لحمة و كمان فيها فرخة محمرة بسلاطتها ،،، و هيا بتشاورلي اروح لمريم اصحيها عشان نتعشى كلنا مع بعض .... كنت ببص لامي الي فيها حاجة متغيرة لبسها و وشها و شعرها ،، كانت موش بالطرحة و كمان لابسة بنطلون دجينز محزوق عليها و بلوزة شفافة مبينة السنتيانة ،،،، ندهت على مريم و قعدنا اتعشينا و انا ببص لماما الي موش عاجبني منظرها ولا شكلها موش عارف ليه ... بعد العشا زي العادة قعدنا على التلفزوين و كنت ببص لماما الي كانت بتروح في غفوة نوم و هيا على الكنبة ،ماعرفش ليها جات في دماغي اورح على شنطتها الي لسه في المطبخ و افتحها و اشوف فيها ايه عشان كانت بجد ثقيلة لما حملتها و انا متعود على ماما لما تخرج للشغل شنطتها مافيهاش حاجة غير المفاتيح و البطاقة بتاعها و حاجات نسواني .... رحت على المطبخ اتسحب و واربت الباب و بفتح في شنطتها الي لقيت فيها فستان طويل بكم و طرحتها و غيارات داخلية و مناديل كلينكس مبلولة و كمان علبة سجاير و رزمة فلوس يجي 500 جنيه ،،،، رجعت الحاجة زي ما كانت و تسحبت بسرعة رجعت على الصالة ،،،، عدت الليلة دي و انا متاهات في مخي ، و بفكر و اخمن في ايه ...

عدت شهور و كان كل شي عادي و ماما الي بتخرج الصبح ترجع في وقتها و مافيش اي حاجة جديدة، كانت زي عادتها في لبسها و وقتها و مافيش حاجة بتحصل بس برغم دا كله كنت حاسس انه في حاجة موش صح لانه وضعنا المادي عمال و يتحسن و بناكل كويس و اجار البيت بيدفع حتى قبل معاده و لبسنا تحسن و ماما موش مقصرا معايا انا و اختي في اي طلب ، ... لغاية ما جه اليوم الي تبدلت فيه كل حاجة بالنسبة ليا ، و حياتي اخدت طريق تاني مافيهوش رجوع ....
في يوم كان المدرس بتاعي طردني من الفصل لقلة ادبي و دي كانت قبل حصتين كمان من انتهاء الدروس ،، لقيت نفسي زهقان و ماليش مزاج اكمل فقلت اروح ،،، وصلت البيت و انا على الباب كنت بسمع في صوت مزيكا جاية من جوه فتحت الباب بشويش و كان من حسن حظي انه ما عملش صوت زي كل مرة ،، دخلت و انا موش عارف في ايه عشان ماما لسه معاد مروحها ما جاش ،،،، كنت داخل بتسحب و صوت المزيكا جاي من اوضة ماما الي كان بابها موارب ،،، كنت رايح ناحية الباب و انا بترعش خايف رجلي موش شيلاني ،،، بصيت بطرف عيني شفت مشهد قلب كل كياني ،،، ماما و راجل جنب بعض على السرير و نصهم الفوقاني عريان ،،، كان بزاز ماما باين ليا كله و هيا ماسكة سيجارة في ايدها و ساندة دماغها على كتف الراجل ،،،،،
كنت رجعت لورا و موش فاهم اي حاجة و دمعتي نازلة على خدي و عاوزة الارض تتشق و تبلعني ،،،... كنت مرعوب خايف ،ضايع ،، ،،، كنت فكرت ادخل عليهم و تبقى فضيحة ،و في نفس الوقت خايف ،، قررت الخروج و انا راجع لورا ،، كانت طنط فريدة خارجة من الحمام و هيا لابسة روب مفتوح مبين كل مفاتن جسمها من فوق لتحت ،،، لما شافتني اتخظت و انا كمان اتخظيت كنت بحاول اهرب اخرج برا بس هيا بسرعة كبيرة مسكتني من ايدي لفتني عليها ،، شافت الدموع الي نازلة ،،، اخدتني على المطبخ و قفلت الباب وراها و قعدتني على الكرسي و انا في حالة اللاوعي ،، دموعي بتنزل بغزارة و صوتي مكتوم و بترعش و فريدة الي كانت بتحضن فيا و تقلي ...

فريدة:: مالك يا حبيبي في ايه ،،، بتبكي ليه ،، بلاش عياط و فهمني مالك ،، خليك راجل بقا ...

و انا زي ما انا رعشة في جسمي و دموعي نازلة و مادريتش بنفسي بروح في دوخة و فقدان وعي ،،،،، فقت لقيت ماما قاعدة جنبي و معاها فريدة و انا فوق سريرها بهز في دماغي ،و بتلفت حواليا موش داري حصل ايه بالظبط ...

ماما:: انت كويس يا حبيبي ،، حاسس بحاجة ،، كريم اتكلم يا ابني ... مالك ،،انت شايفني ..
انا:: اه ،،،ايه ،،، هو في ايه ،، هو حصل ايه يا ماما
ماما:: انت الي مالك يا ابني قلي ،، انت كويس
فريدة:: ما تتخضيش يا حبيبتي ، اهوه مافيهوش حاجة ،،ولا ايه يا كيمو ،،،
انا:: اه انا تمام يا ماما ،ما تتخضيش ،

و كنت ببص على ماما الي عينيها كلها دموع و وشها احمر و فريدة الي بابتسامة خبث و مكر بتغمزلي موش عارف ليه ،،.... كنت عاوز اقوم من على السرير بس ماما ما سبتنيش ،، و راحت بتحضن فيا جامد و تقلي ..

ماما:: سامحني يا ابني ،، انا السبب ، انا السبب
فريدة:: يووووه يا سمسة بقا بلاش كدا الواد اهو كويس و مافيهوش حاجة ،،،

قعدنا شوية و كانت فريدة قامت عاوزة تروح بعد ما اطمنت عليا اني تمام و قمت مافينيش حاجة ، دخلت غيرت هدومي و رحت قعدت مع مريم الي كانت ولا فاهمة حاجة بتتفرج على التلفزيون ،، قعدت جنبها و لقيت فريدة راجعة بتسلم على مريم و بتبوسها جامد وبعدين جات عليا و مسكت وشي باديها الناعمين و بتقلي في وذني بهمس ...

فريدة:: عاوزاك تكون راجل و الي حصل النهاردة يفضل سر فاهم ،،، يا كيمو ،،،

هزيت دماغي بنعم من غير ما انطق بولا حرف و بعدها خرجت سلمت على ماما الي وصلتها لغاية الباب ،،، بعد شوية جات ماما قعدت معانا و ما نطقتش باي كلمة لغاية ما اتكلمت مريم بتقول لماما

مريم :: انا جيعانة يا ماما ،موش حناكل بقا
ماما:: حاضر يا حبيبتي ،، شوية و يكون الاكل جاهز

خرجت و ثواني و رجعت و بتقول لينا كانها عاوزة تكسر حاجز الصمت الي بيني و بينها ....

ماما:: ايه رايكم نجيب اكل من برا ولا موش عاوزين تاكلو بيتزا
كانت مريم بتصفق و فرحانة و انا كنت كمان مبسوط و دا باين على وشي بس من غير كلام و بهز في دماغي ب اه عاوز .. راحت ماما على اوضتها و لبست هدومها الي متعودين بيها لما تخرج للشارع و ندهتلي انا و مريم و خرجنا رحنا اشترينا اكل و مشروبات و كمان حلويات و رجعنا ،،، قعدنا ناكل و الصراحة كنت ميت جوع و نسيت كل الي حصل في الساعات الي فاتو ،،، كملنا اكل و ساعدنا ماما في تنظيف الطربيزة و اخذنا اطباق فيها فواكه و حلويات و قعدنا نتفرج في التليفزيون ،،، و كل ما ابص الاقي ماما بتبص ناحيتي و تبتسم لي كانها عاوزة تتاكد من حاجة ،.....
سهرت انا و ماما لغاية الساعة عشرة لاني مريم كانت في عالم تاني بتشخر على فخاذ ماما ،،، كملنا الفيلم و قامت ماما واخذة مريم في حضنها و رايحة على اوضتها تنام و انا كمان اخذت مكاني المعتاد على الكنبة الي في الصالة و عدلت نفسي بنام ،،، لقيت ماما جاية عليا و نازلة على ركبها و بتقلي ...

ماما:: انت مسامحني يا كريم ،،،
انا:: على ايه يا ماما ،، هو في ايه ،،
ماما:: بلاش عبط و قلي انت مسامحني على شوفته النهاردة
انا:: انا موش فاكر حاجة اصلا يا ماما ،،، انت بتتكلمي عن ايه

بعد ما قلت الكلمتين دول فهمت اني موش عاوز افتكر و لا حتى عاوز افهم حاجة ،، باستني ماما و حضنتني و راحت تنام و انا رجعت تاني بدور الشريط الي شفته ... ماما و الراجل مع بعض في السرير و ملط بيعملو ايه و قبلها الراجل الي خرج يتسحب و دلوقتي فريدة صاحبة ماما الي كانت خبيثة في كلامها و تصرفتها اكثر من ما اتصور ... كنت عاوز انام بس موش قادر و عاوز افهم ،عاوز اعرف معنى دا كله ايه ....

القصة دي حقيقية بكل ما فيها من احداث كتبت و كل ابطالها حقيقين و لسه موجودين و عايشين ،،، دي قصتي مع اسرتي الي حاكملها للاخر و اتابع كتابة كل احداثها الي لسه عايشها لحظة بلحظة و ثانية بثانية ...

اني احدثك لترى امي
(حرمه)

السلسلة الاولى
الجزء الثاني

ان يكون لك ميول جنسي معين و بتحب الجنس دا حاجة ،، ...بس لما تعيش في وضع يخليك تنجذب لميول معين ايا كان هو و تتفرض عليك كامن حاجات انت موش عارف معناه ولا فاهم مفهومها ايه و تكتشف فيها متعه مالاهاش حد ولا حل غير انك تمشي وراها للاخر و تكتشف انك عندك رغبة في ان الميول دا يزيد و يتكرر لدرجة انه زبرك يوقف و بتجيب لبن من غير حتى ما تلمسه دا في حد ذاته متعه و نشوة ... ،،،، انا كريم قواد ماما و اختى الي اكتشف دا و عرفته لما وصلت لسن ال16 سنة.،و ابتديت افهم و اكتشف معنى الجنس الحقيقي و معنى كلمة ديوث و قواد و عرص و كنت لما اتشتم من صحابي في المعهد او الحي بتاعنا و يقولولي يابن القحبة ، يا ابن المتناكة كنت بثور و بغضب و بشب في خناق الي شتمني واتعارك معاه بس الحقيقة كانت عكس دا كنت من جويا عادي ،، مافيش حاجة ،كنت بنبسط بالشتيمة و افرح بيها ،،، و اعتز بدا كمان لانها بكل بساطة الحقيقة الي عايشها و هي انه ماما قحبة متناكة و انا العرص بتاعها و كمان اختي الي كبرت على المعنى دا و الحقيقة دي و بقت زي ماما او حتى اكثر .....

ما طولش عليكم ،،، و اكمل احكي حكايتي ،
بعد اليوم الي شفت فيه ماما مع راجل غير ابويا في سريرها و هي عريانة و ماسكة السيجارة في ايدها و فريدة صاحبتها الي قفشتني ببص عليهم و هيا خارجة من الحمام و بعد ما رحت في دوخة و فقدان للوعي ،اكيد ماما عرفت اني شفتها و هيا في حالة زنا مع راجل غريب و دا الي اكدتهولي بعد ما جات تطلب مني السماح و انا الي مشيت بكلام فريدة و كاني موش مفتكر حاجة ومفهمها اني مو عارف بتتكلم عن ايه ..... ......بعد كل دا اتغيرت كثير من الامور في حياتي خصوصا اني كبرت و بقا عندي 16 سنة بفهم و باعرف و فاهم يعني ايه جنس و نيك و يعني ايه ديوث و طحان و قواد زي ما نقولو عندنا في تونس ...في السنتين دول كانت ماما بتتغير و يتغير معاها سلوكها و تصرفتها و لبسها و وقت رجوعها للبيت من الشغل ،كنا في ايام انا و مريم اختي بنام و ماما لسه ما رجعتش ،و كنت لما اسالها تتحجج بالشغل دايما ،، لكن مع كل هذا كنا عايشين احلى عيشة موش اغنياء ولا عندنا ملايين لكن كنا بناكل كويس و نلبس احلى لبس و ماما موش بتبخل علينا باي حاجة مهما كانت و لاني كمان كنت متفوق في دراستي و بطلع من الخمس الاوائل في الصف بتاعي ،، .... كل دا و انا عارف و متاكد انه ماما كانت بتجيب الفلوس دي من شغلها التاني الي هو النياكة و القحب و المشي مع الرجالة و انا ماكانش هاممني دا قد ما كان يهمني اللبس الجديد و المصروف الكبير الي باخذه و طلباتي الي بتتحقق ،، بس باردو كانت في حاجة جوايا بتاكل عقلي و تشغل بالي و تفكيري دايما هيا صورة ماما لما شفتها اول مرة عريانة مع راجل غريب و صورة بزازها الي لسه معلمه لغاية دلوقتي ،، كنت في البيت لما اكون لوحدي بادخل على اوضتها افتح الدولاب و امسك كلوتتها و سنتيانتها و اقعد اتفرج عليهم و احسس بيهم على زبري و اشمهم ،،، و لما تكون في البيت كنت دايما ببصبص عليها و على جسمها و اقعد ابص لطيزها و فخاذها ،بزازها ،و كل حته فيها ،كنت موش عارف دا اسمه ايه ، بس كنت باستمتع به و باتخيل جسمها و اشوفها و هيا في حضن راجل غريب عريانة ملط ،كنت عاوز دا فعلا ،عاوز اشوف الست الي ولدتني و جابتني للدنيا بتتشرمط قدام عيني و انا واقف راضي و فرحان بالي بتعمله ،،، ..... كان احساس غريب بس حلو ممتع لما تحس بزبرك يوقف و ينزل منه شوية لبن على الخيالات دي ....في الفترة دي كنت باتابع ماما و كل تحركتها كنت بفتش في موبايلها على اي نمرة غريبة او رسالة توصلني للي انا عاوزه بس ما فيش ،،، و باردو موش قادر اوصل للي انا عاوزه ،،،، لغاية ما في يوم كان يوم احد ،يوم الاجازة الاسبوعي كانت الساعة داخلة على وحدة ونص فطرت و بحضر نفسي عشان اخرج العب ماتش كورة مع اصحابي ،كانت ماما بتلبس في مريم و بتوديها لجارتنا و انا عيني عليها و دماغي بتقلي انه في حاجة خصوصا انه ماما كانت بتجهز في نفسها كمان و متلخبطة شوية و بتلبس،،، كانت لابسة بنطلون فزيون اسود محزق على طيزها و فوقيه تيشرت ،،، خرجت انا و كنت موش ناوي اسيب الفرصة دي تروح مني ،، قعدت في اخر الشارع بتاعنا مستني ماما تخرج و في اقل من نص ساعة بلمح فيها خارجة و هيا لابسة عباية و عاملة الطرحة على راسها و ماسكة الموبايل بتتكلم فيه ،،،، كنت بمشي وراها من غير ما تحس و هيا بتمشي لغاية ما وصلت للشارع الكبير الي بيعبد عن الحي بتاعنا كثير ،، وقفت و كانت كانها مستنية حد ،، شوية و اخدت الموبايل و بتتكلم تاني و بعدين وقفت تاكسي و ركبت و مشيت و انا واقف مكاني بتحصر على اني كل شي راح و موش قادر اوصل ليها .... رجعت تاني للعيال عشان افش غلي في الكورة ،،باردو اصحابي كانو ابتدو اللعب من غيري و ماليش مكان ،،،، فقعدت موش عارف اعمل ايه و انا مخي كله في ماما الي اكيد نايمة في حضن راجل دلوقتي و هو بيلعب في بزها و طيزها و بيحفر بزبه في كسها ،،،، كنت بتخيل المنظر و زبري ابتدى يوقف و حاسس انه لبني بينزل ،،،، لميت نفسي و مشيت كنت بجد موش عارف نفسي رايح فين،، بعدت كثير عن الحته و المكان الي انا ساكن فيه و لانه كان مكتوب عليا اني اكون ديوث فالحظ لعب معايا ،، لمحت ماما نازلة من عربية و هيا من غير عبايتها و طرحتها و شكلها متغير لما كان عليه لما خرجت من البيت و كان نازل معاها شاب في الثلاثين من عمره و داخلين على عمارة ،،، .... وقفت متسمر في مكاني موش قادر اعمل حاجة غير اني استنى ،،و فعلا استنيت كثير و انا واقف في مكاني يجي ساعة و نص او اكثر لغاية ما نزلت ماما لوحدها بس المرة دي و هيا لابسة العباية و الطرحة الي كانو في شنطتها ،،، كانت بتمشي و انا وراها لغاية ما اخدت تاكسي مرة تانية و راحت موش عارف فين باردو كان الحظ بيرجع يعاتبني على الفرصة الي ادهالي .... رجعت على البيت لاني ماكانش عندي حل تاني ،،، روحت و دخلت مافيش حد ،، ماما لسه ما رجعتش ،يعني ايه دا بقا ،، هيا راحت على فين تاني ،، الساعة كانت داخلة تقريبا على سته ،، رحت جبت مريم اختي من عند جارتنا و رجعت ،،، شوية يجي نص ساعة و كانت ماما داخلة علينا ،، كانت جايبة في ايدها حاجات زي كل مرة بتخرج فيها ،، اكل و خضار و فواكه ،،،،، دخلت بيهم المطبخ و كنت رحت عليها و كان في عيني كلام عاوزه اقوله بس خايف ،، ماعنديش الجرأة الكافية ،، خايفة من رد فعلها ،، كنت باخذ منها الحاجة و احطها في مكانها و عيني على جسمها ، كانت قلعت العباية و الطرحة و قعدت بالفزيون و التيشرت و كنت ببصبص على طيزها ،،،،، دي موش لابسة كلوت ، لان طيزها بترج رج ،، دا لحمها باين قوي ليا ،،، كنت مشتهي المسها و احط وشي عليها و اشم ريحتها ،،، كنت بتخيل اتناكت ازاي ، عملت ايه ، قالت ايه للي بنيكها و يشرمط لحمها و كسها ،،، كنت بتخيل في دا و نار الشهوة و الشرف يتقتلو فيا ،،، ماناحية دي ماما و من ناحية تانية دي زانية بتتناك ،، بس دي بتتناك عشان احنا نعيش و نلبس و ناكل و ننبسط ،،، كل دا كلام بقوله لنفسي ،،، و ماما كانت بتبص عليا باردو من تحت لتحت بتلمح نظراتي ليها ، كانت الليلة دي عادي و مافيهاش غير بص و بصبصة و كلام بالعين بيني و بين ماما ،،، عدت الليلة وكل شي عادي مافيهوش حاجة ،،و مشيت الامور عادية انا بدرس و ماما تستغل و مريم الي كمان كانت بتدرس لغاية اخر الاسبوع كان يوم سبت عندي حصة وحدة كملتها و روحت على البيت لقيت طنط فريدة و ماما و معاهم ست ثالثة اسمها عزيزة ،، من دور ماما كدا في السن ،، سلمت عليهم و كانت فريدة بتسلم عليا و تحضن فيا جامد و واخذاني في صدرها زي مااكون ابنها او اكثر و بتسال عن الدراسة بتاعتي و عامل ايه و الحاجات دي ،،، قعدت معاهم في المطبخ شوية عشان دي كانت قعدت ماما المفضلة و رحت على الصالة فتحت التلفزيون ،،،، ربع ساعة و كانت فريدة جاية عليا قاعدة جنبي ، و بتبص ليا و عاوزة تسالني عن حاجة كانت باينة في عينها