Qabas Telwa Qabas Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد حوالي ساعتين كانت هدى حولت البيت الفوضوي لبيت بجد مما أعجب صالح وقال : الحمد لله – أستأذن منها للذهاب لأم سمسم عشان يجيب هدومها زي ما أتفقوا – ونبهها لو صادف والباب خبط ماتفتحيش وكأن ما فيش حد
=============================
حوالي 20 يوم عدوا والأمور ماشية طبيعية وحسب الأتفاق – صالح يصحى الصبح ينزل يجيب لوازم البيت ويرجع – تكون هدى صحيت تشوف البيت محتاج أيه وتعملوا – لحد ماجه يوم كان صالح بيتفرج ع التلفزيون على الأخبار – لاحظ أن هدى بتحاول تمسك الريموت لكن بكسوف – ضحك وقال لها : يا هدى ده بيتك – خدي شوفي انتي عايزة تتفرجي على أيه وأنا ح أريح شوية – ولما تحبي تنامي أطفي التلفزيون وادخلي أوضتك – مدد صالح ع الكنبة وودى وشه الناحية التانية عشان ما يحرجهاش – بطرف عينه لمح التلفزيون لقاها جابت فيلم قديم تتفرج عليه – نص ساعة بالكتير – كان صالح في سابع نومه – حوالي ساعتين قول تلاتة حس صالح أنه عايز يدخل الحمام – أنتبه – لم يجد هدى ووجد التلفزيون مقفول – خرج – في طريقه للحمام لقى هدى قاعدة قدام الكمبيوتر – وكانت مندمجة لدرجة أنها ما حسيتش بيه – بص على شاشة الكومبيوتر لقى فيلم سكس شغال وهدى تايهة مع الفيلم – حاول ينبها لكن تراجع – وارب البابا – بص على هدى بتركيز – كانت هدى عينها متسمرة ع الشاشة – لكن قيدها جوة بنطلون البيجامة اللي لابساها وعمالة تلعب في كُسها – هو طبعآ خبرة في المواقع دي وتأثيرها – حاول أغلاق الباب بهدوء لكنه لم يعرف لماذا تسمر في مكانه – زادت هدى من سرعة لعبها في كُسها – أخدت نفس عميق وبعدين أتنهدت – عرف أنها نزلت شهوتها وح تبدأ تنتبه – بدون صوت دخل نام ع الكنبة وكأن ما حصلش حاجة – أستحمل صالح معاناة دخول الحمام لحد ما أطمن أن هدى دخلت اوضتها – خرج – دخل الحمام – وهو راجع مايعرفش أيه اللي قعده ع الكومبيوتر – وبدأ يتفرج على نفس الفيلم لأن هدى قفلت الكومبيوتر وهو على نفس الموقع – كان الفيلم رهيب – نيك ولحس ومص حوالي نص ساعة – شعر ب زبه بدأ ينتصب – خجل من نفسه ودخل ع الكنبه وحاول ينام – لكن بعد اللي شافه ح ييجي النوم أزاي...

الفقير والحرمان (2)
=================
عدى الكام ساعة على طلوع النهار على صالح وكأنهم سنة – صحيت هدى كالعادة ع الساعة 9 – صبحت عليه وقالت له أجهز الفطار ؟ رد : ياريت – جابت هدى الفطار وقعدت تفطر مع صالح – انتبه صالح ان هدى من مايلة للسمار زي ما شافها اول مرة وان لونها ساعتها كان بسبب عفار السكة وكمان أي نعم مش جميلة ولكن برضه مش وحشة ولأول مرة يقول في نفسه وكمان مثيرة – انتبهت هدى لنظرات صالح – سألته : في حاجة يا عمي ؟ رد : لا مفيش – كانوا خلصوا فطار رغم ان صالح لم يأكل – خدت هدى الاطباق وراحت تعمل الشاي وكل فكر صالح يفاتحها في موضوع الليلة اللي فاتت أزاي – جابت هدى الشاي – حطته قدام صالح – جت تمشي صالح قال لها : اقعدي يا هدى – عايز اتكلم معاكي شوية – قعدت هدى جنب صالح ع الكنبة – بعد صمت لحظات قال لها : فاكرة اول يوم جيتي فيه هنا ؟ لما حبيتي تحكي لي حكايتك وقلت لك مش عايز أعرف ؟ ردت ك فاكرة يا عمي –
طيب ياهدى ممكن لو سألتك عن حاجة تكوني صريحة معايا –
طبعآ طبعآ –
ماتتحرجيش من سؤالي علشان عايز أكلمك في موضوع بس بعد ما تجاوبي على سؤالي
أتفضل يا عمي
قولي لي ياهدى – لما كنتي لامؤخذه في الشارع وقضيتي فيه وقت زي ما عرفت – في حد جه ناحيتك ؟
أكيد يا عمي – الحكومة كانت بتحاول تمسكنا كل شوية
لأ – ده مش قصدي – من الآخر كده في حد نام معاكي – يعني – أنتي فاهمة بقى وأعرفي مهما كانت أجابتك ده مش ح يغير حاجة ف ياريت ما تتكسفيش
ردت وهي وشها في الأرض : انت عارف يا عمي الشارع واللي فيه – أيوه – حصل ومش مرة واحدة – أكتر من مرة – وأكتر من واحد
- يعني أنتي مش بنت بنوت
- لأ يا عمي – بنت بنوت لحد دلوقتي
- أزاي ؟
- كان الواد من دول يعمل كل اللي عايزه من غير لامؤاخذة ما يفتحني
- بصي ياهدى – مافيش لامؤاخذة – كلميني كلام مفتوح ومتكسفيش وسمي كل حاجة باسمها – أنا برضه من حي شعبي زي ما أنتي شايفة والألفاظ المكسوفة منها بسمعها كل يوم – لم يعرف صالح حينها لما طلب منها هذا – قصدي يا عمي – معلهش أنت اللي قلت أتكلمي عادي – قصدي – كان الواد من دول يقفش في بزازي ويحسس على كُسي من بره – يبوسني – يخليني ألعب في زبه – الكلام ده وأنا أصغر من كده وما كنتش لا أنا ولا اي بنت تقدر تمانع – ممكن تآخد ضربة مطوة تشوه وشها وأكملت بعد ما شعرت أن صالح مستمتع بما تحكيه – وكأنها شعرت بما ينكره على نفسه – وبصراحة لما جربنا الموضوع كنت أنا والبنات بنتمتع بيه لدرجة أننا ساعات نروح للواد من دول ونغريه لما نحس بهيجان وأهو أحسن من سبعة ونص – قال صالح : كملي – ولما كبرتي شوية ؟ -- عرفت ساعتها هدى أن ظنها في محله وقررت في نفسها أنها ترضيه ولو بالحواديت – ماهو برضه راجل وله زب محيره وتاعبه – قال هدى : من سنتين لما وصلت ل 16 سنة ماعادش التقفيش والتحسيس ولا حتى لحس ومص الزب بيرضيني – سبت جسمي لأي واد يمتعني – بس من غير ما يفتحني – رفع صالح الكلفة وأدعى الغباء وقال لها : يعني أزاي مثلآ ؟ ردت – الواد ينام معايا آخد زبه في أيدي والعب براسه على شفايف كُسي – ولما أحس أنه ح يجيبها علشان كل حاجة كانت بتم بسرعة لأننا مكشوفين – كنت أحط زبه في بؤيي وأمص لبنه – ولو الواد ده عزيز عليا أهي طيزي موجودة وشرقانة – بصت هدى لبنطلون صالح وجدت زبه يكاد يقطع القماش – ضحكت ضحكة علقة وقامت وقفت وقالت له : أنا كنت صريحة معاك – قولي بقى – أنت سألتني الأسئلة دي ليه ؟ بصوت يحمل أنات زبه وتوسلاته : بصراحة شفتك بالليل وأنتي بتتفرجي على فيلم سكس – شعر صالح بهياج شديد – تمالك نفسه – طلب منها تسيبه يرتاح شوية وتصحيه الساعة خمسة – خرجت هدى من الاوضة – لأول مرة – قفل على نفسه بالترباس – حاول ينام ع الكنبة – لكن منين ييجي النوم – بلا شعور مد يده وهو سرحان داخل البنطلون – دعك زبه – بل فرم زبه – حتى نزل لبنه في البنطلون – أرتمي بسنوات عمره الكهلة ع الكنبة – لحظات – وراح في النوم بفعل الأجهاد...

الفقير والحرمان (3)
- ==============
- الساعة 5 صحي صالح من النوم على صوت خبط على باب الأوضة – قام فتح – سألته هدى : أنت متربس الباب ليه ؟ رد : مافيش – جهزي لي الحمام – عايز آخد دش – قالت : حاضر – شوية وجت قالت له : الحمام جاهز – سبقته للحمام وقالت له : ابقى ناولني الغيار علشان ح أغسل دلوقتي – من ورا الباب ناولها غياره – بخبرة محترفة بحثت في الأندر لقيته مليان لبن وأن كان ناشف – أبتسمت أبتسامة أنتصار وقالت في نفسها : عجوز عجوز ما يهمش – ما أنا مش ح اقضيها افلام سكس بعد ما كنت بأتناك كل يوم – أنتهى صالح من حمامه – سمعت هدى صوت ترباس الحمام – قالت له من ورا الباب : استنى ما تخرجش دلوقتي – رد : ليه ؟ قالت له شوية بس – رد : حاضر – لحظات وسمعها تخبط على باب الحمام – قال : اخرج دلوقتي ؟ ردت لأ – أفتح بس – فتح الباب – كان يلبس فانلة وكلسون بس – زقت صدره بحنية دخلته الحمام تاني – دخلت وراه – أستغرب وسألها : في ايه يا هدى ؟ ردت بدلع : بذمتك ليفت نفسك كويس ؟ اقلع الفانلة كده وريني – لم تنتظره – مدت ايدها وبدأت تقلعه الفانلة – أنتبه أنها بقميص نوم ومافيش حاجة تحته – لاحظت نظرته – قالت : يعني كنت ح أحميك بهدومي وأنا لسه غاسله ؟ لف كده وريني – فعلآ – ضهرك عايز يتليف – احس بشلل من تصرفها – سلم نفسه لها – بالليفة السفنج بدأت يدعك ضهره بحنية وأثارة – قال له : لف بقى أليف صدرك بالمرة – لف – اصبحوا ملتصقين ببعض – نظرت لكلسونه – لمحت زبه يكاد يفجره – قالت وهي تمسك الكلسون وتبص في عين صالح بميوعة – كده بهدلت الكلسون النضيف – وبأستسلام لها تركها تعريه تمامآ – التصقت به أكثر وهي تليف صدرره – جلست على قاعدة التواليت – نزلت بالسفنجة لآخر بطنه – مازال صابر مُخدر – وصلت لزبه – أوقعت الليفة عمدآ – وطى صالح ليناولها الليفة – منعته وقالت بميوعة : مش محتاجها – مش عايزة أعوره – رجع صالح لشلله – بيد مدربة بدأت تلف حول زبه وتدلكه بالصابون من فوق لتحت ومن تحت لفوق ومانسيتش بيضانه – قذف صالح رغم عنه لبنه في يد ووش هدى – قالت له : ياهههههههه ده أنت كنت تعبان قوي – بس كده أحسن – دلقت شفشق مياه على زبه وبيضانه – نشفتهم بالفوطة – قربت زبه من شفايفها – لحست راسه – بدأ صالح ينهار مد يده ووقفها قدامه – التهم شفايفها بغشومية – بعدت عنه شوية – قلعت القميص اللي مش لابساه – بقى الأتنين عرايأ – قربت من شفايفه – التهمتها بخبرة – أحست بزبه في بطنها – انتبهت له – جلست مرة أخرى على قاعدة الحمام – وبدأت في مص زبه وهو يتأوه – مسكها من شعرها – زق بؤها على زبه – لم تكن محتاجة مساعدة – أمتصت كل لبنه في زورها – ولما أطمنت أنه نزل آخر نقطة وقفت قدامه – وجدته على وشك الأنهيار – من غير ملابس – خرجوا الأتنين – دخلته أوضتها – نيمته – غطته بلحاف سفنج – خرجت عارية – ناداها – رجعت – طلب منها تفتح التلاجة وتجيب حباية البرشام اللي في باب التلاجة جنب علبة اللبن – جابت الحبة الزرقا وفهمت – وهي مازالت عارية – جهزت له كوب شاي وناولته السجاير وسابته لحد الحباية ما تشتغل – أكملت الغسيل عارية – أعدت الطعام عارية – بعد حوالي ساعة دخلت على صالح – كان على وشك النوم – رفعت اللحاف – نامت بجواره عارية – حاول أن ينام فوقها – منعته – قالت له : أستريح شوية قدامنا الليل كله....


الفقير والحرمان (4)
- =============
- حوالي ساعتين تلاتة نامت هدى في حضن صالح وهما عرايا – كانت في عز النوم لما حست بوجع في حلمة بزها – فتحت عينها – لقت صالح عمال يمص في حلمة بزها وايه بتحسس على كسها العريان – نزلت أيدها لقت زبه زي المسمار – عرفت أن الحباية أشتغلت لفت وشها ورفعته عنها وقالت له : أصبر عايز أقولك على حاجة – رد : وده وقته وأيده لسه على كُسها – زقت ايده وقالت : ده عز وقته – بص ياصالح ( من غير عم ) ماتنساش اني لسه بنت بنوت – خد بالك من الحكاية دي – قال : لو زودتها نبهيني – ردت : أمال بقولك دلوقت ليه ؟ أنا لم أكون باتناك كا ببقاش في وعيي خالص – يعني حتى لو قلت لك دخل زبك في كسي ما تسمعش كلامي – رد : حاضر – بايده نيمها على ضهرها – بدأ يمصمص في شفايفها – اتجاوبت معاه رغم أنه باين انه غشيم – نزل على بزها – كمل رضاعته – قالت له : لأ ألحس الحلمة ماتمصهاش الا لما تقف زي الزب كده – فضل يلحس وهي بتحاول في نشوتها توصل لزبه – ما عرفتش – زقت دماغه لتحت – قعد يلحس في كسها بطرف لسانه – شاف زنبورها واقف عصايا – مسكه بطرف سنانه على خفيف وبعدين بدأ يمص فيه – بشفايفه مسك شفة كثسها اليمين ومص وبعدين الشمال و شوية دخل لسانه جوة كُسها وكانه بيدور على حاجة من هيجانها قامت قعدت على طيزها – مسك رجلها رفعهم على كتفه – شاف كُسها منفوخ نزل تاني بلسانه عليه – قفلت رجلها حس أنه ح يتخنق – فشخها ( بعد رجلها عن بعض ) اتنى على ركبته – رفع رجلها تاني على كتفه 0 دخل بزبه على كُسها – فرش شفايف الكُس براس زبه – زاد هياجها وهياجه – دخل راس زبه في كُسها – قفلت رجلها مقص عشان مايقدرش يخرج زبه – الحركة دي فكرته بشرطها – لكنه كان خلاص عايز يدخل زبه كله وهي كانت مسلمة كُسها ليه – بدأ يهيج أستغرب انه مانزلش لبنه – افتكر الحباية وابتسم وقال في نفسه : تستاهل تمنها – بشويش خرج زبه من كُسها – بدا يلحس فخادها من جوه – كانت تأوهاتها تزيد هياجه – قلبها على بطنها – لحس جسمها من ورا حتة حتة – وصل لطيزها – فشخ الفلقتين – شاف خرم طيزها وزبه ما كانش محتاج توصية – مد ايده من تحتها قفش كُسها ودخل عقلة من صباعه في كُسها وصباع أيده التانية في خرم طيزها – قعد ينيكها بصوابعه لحد ما أترجته ينيكها بزبه – خدت وضع الكلبة – دخل صباعه في خرم طيزها يشوفوا ح يعدي زبه ولا لأ – زي ماقالتله – خرم طيزها يعدي زبين مع زبه – فشخها بأيده – دخل راس زبه في خرم طيزها – كان لبنها اللي نزل من كسها وصل لطيزها – خلى زبه يخش بسرعة ويزفلط لآخر طيزها – طيزها واسعة مش ممتعاة – حست أنه ح يطلع زبه من طيزها – قمطت على زبه – ضاق خرم طيزها بسبب القمطة وبدأ يتمتع تاني – قعد ينيكها في طيزها حوالي ربع ساعة – عرق – تعب – بس لسه ماجابهمش – حست بيه – زقته بالراحة – خرج زبه من طيزها – اتقلبت ونامت على ضهرها فتحت رجلها تاني – شاف كسها منفوخ وبيناديه نسي كل الشروط – دخل على كُسها براس زبه – شوية شوية – لحد ما حس بدم بينزل على زبه وهي بتتالم – مسك قماشة ومسح زبه وكُسها – وبدأ يدخل زبه تاني – المرة دي دخله كله وهي تحته كأنها نترقص ع النار زودت هياجة لسه مانزلهمش – قومها – نام على ضهره – قعدها على زبه لحد زبه ما وصل لآخر كُسها – بدأت تطلع وتنزل على زبه – حس أنه خلاص ح ينزل لبنه – رفعها من على زبه – لفها بسرعة – من غير مقدمات رشق زبه في خرم طيزها للآخر وبدأ لبنه ينزل جوه طيزها – قمطت على زبه لحد ما صفى لبنه كله – خرج زبه من طيزها – حس ان حيله أتهد – نام جنبها عريان – وهي لما انتبهت أنها اتفتحت قالت في نفسها – وايه يعني – لما يجيني قرشين من أي حتة أبقى اقفله تاني – بس بعد كده ح أخليه يشتري حقنة منع الحمل اللي بتقعد 6 شهور عشان بصراحة وحشني نزول اللبن في كُسي – مدت أيدها وحضنته – ونامت وهي مطمنة على انه مش ح يستغنى عنها على الأقل لحد ماتلاقي مكان تاني وزب تاني...
- أحمد رشوان

********


القبس الثامن: اخو زوجى عينه منى هل استسلم وخلاص .. بحاجة لتكملة
لم اكن أتخيل في يوم من الأيام أن تتعد ذكرياتي حدود مخيلتي فأنا أعيش أحيانا كثيرة مع الماضي اجتره واخذ منه ، أحيانا يقويني و أخرى يضعفني ولكنه لا يهزمني ، في الفترة الأخيرة أحسست أن بي رغبة في إعادة ترتيب أوراقي وصياغة ذكرياتي ،أن انثرها علي الأوراق لكي أطالعها أمامي و ندرسها معاً فربما رأيتها بشكل مختلف وربما أخذتم منها عبرة أو قيمة فرددتموها علي احملها معي مداداً لقلمي ومدداً لمستقبلي .
اسمي … ( خالد ) كنت ابلغ من العمر أعيش في مدينة صغيرة مع أبى ( منصور ) الذي يبلغ من العمر الثالثة والخمسين و أمي ( نادية )التي تقترب من الثالثة والأربعين وحالتنا ميسورة إلى حد ما فقد كان أبى يمتلك شركة للتصدير والاستيراد في مجال المواد الغذائية مناصفة بينه وبين أخيه ( عادل ) الذي يبلغ من العمر ثلاثين عاما . كانت أمي برغم تقدمها في العمر تتمتع بقدر كبير من الجمال الخلاب الذي يأسر القلوب والعقول حين تقع أعين الناظرين عليها شعرها حالك السواد في ليلة مقمرة ، حرير الهند لا يضاهيه في نعومته ينسدل علي كتفيها متدلياً لخصرها يتمايل كأمواج البحر الهادر وعيناها خضراوان تحمل كل ألوان الربيع ، بيضاء تميل إلى الحمرة كلون السحاب حين تقع عليه أشعة الشمس ، ممشوقة القوام عريضة الصدر الذي يقبع فوقه نهدين لا اجمل ولا أروع بينهما مجري كأنه الفرات يتمني المرء أن يلقي حتفه غرقاً في مياهه العذبة ، حلماتها منتصبة طوال الوقت يعلنان عن ثورة هذا الجسد وعنفوانه أفخاذها كأعمدة الرخام الأملس النادر في بلاط قصور الروم ،
باختصار كانت المثال الحي لفينوس اله الجمال عند الإغريق ، وفوق هذا كانت عذبة الصوت حلوة الحديث خفيفة الظل قوية الشخصية ساحرة النظرات أو كما عرفت بعد ذلك أن بعض سكان المدينة كانوا يلقبونها بقاهرة الرجال والبعض الآخر بقاتلة الرجال . كانت حياتنا هادئة مستقرة يملؤها الحب والسعادة وكانت أمي تحب أبى وتحترمه وترعي شئون البيت وترعاني رعاية جيده ولم لا فقد كان أبى لا يبخل عليها بأي شئ واعتقد انه كان يرضيها عاطفيا وجنسيا مما جعلها راضية وسعيدة بحياتها كما هي ولم يكن ينغص عليها حياتها إلا شئ واحد لم تجد له أي حل سوي التغاضي والسكوت آلا وهو عمي ……….
كان عمي صغير السن شاباً لم يتزوج بعد وكان يعيش في ملحق صغير للفيلا التي نملكها وكان أبى يحبه ويرعاه كأنه ابنه وكان يثق به ثقة عمياء ويأتمنه علي الشركة وعلينا و برغم أن أبى كان يغار علي أمي بشدة بسبب جمالها الصارخ وفتنتها الطاغية وما كان يلحظه من نظرات الناس لها ولكن إلا عمي فقد كان لا يشك لحظة واحدة انه يهيم شغفاً بأمي ويأكلها بنظراته .
كان هذا ما ينغص حياة أمي وهي تداريه في صمت فهي لا تستطيع أن تخبر زوجها أن أخيه الصغير يتحرش بها ويتحين الفرص للاختلاء بها ليسمعها من عبارات الحب والغزل والعشق ما يلين له الحديد و أحيانا تتجرأ يده لتداعب مناطق حساسة من جسدها أو يفاجئها أحيانا من خلفها بضمة شديدة وهو يمسك نهديها يعتصرهما بيديه القويتين فتشهق من هول المفاجأة والإثارة وان كانت تخفي ذلك وتنهره بشدة تارة وباللين تارة أخرى . لقد كانت أمي تحمل صفة أخري لم أقولها ولم اكن اعرفها ……. إنها كانت شهوانية إلى حد الجنون عندما ينطلق مارد الجنس من أعماقها يكون كالطوفان الذي لا يوقفه شئ يحطم كل الأسوار يقتلع كل الأشجار يغرق الدنيا بمائه الذي لا ينقطع ، لذلك هي كانت تخشى أن ينفلت زمام الأمور وتفقد سيطرتها علي هذا المارد الحبيس بداخلها وفي لحظة ضعف تستسلم لكل شئ وتسلم كل شئ .
كانت تحاول جاهدة أن تثني عمي عما يرغب فيه وهو يزداد رغبة وشوقا كل يوم كلما صدته اشتعل اكثر وكلما قاومته يزيد من حصاره لها فهو يعلم علم اليقين أنها لن تستطيع أن تخبر أخيه بما يفعله لأن ذلك يؤدي إلى انهيار كل شئ وعنده من اليقين أنها سوف تستسلم له في النهاية وما عليه إلا الصبر فهو بخبرته مع النساء يعرف مقدار شهوة أمي وأنها في النهاية ستستسلم لحبه وسوف يرتوي من عسلها كيفما شاء وقتما شاء .كانت تعلم أنها مهما حاولت الهروب اليوم فماذا عن الغد والغد الذي يليه فعادل يعيش في نفس المنزل يتحرك فيه بحريه وفي أي وقت وكثيراً ما تكون بمفردها معه وحتماً ستنهار كل حصونها الواهنة فهو شاب ووسيم وخبير في معاملة النساء وهي وان كانت تحفظ لزوجها قدره وتجله وتحترمه وتحافظ علي شرفه إلا أنها في النهاية بشر وأنثى ويا لها من أنثى فكيف الخلاص ………..
فكرت وقررت ……. لابد من المواجه قررت أن تواجهه …… أن تتحدث معه بصراحة ووضوح أن تقنعه بالعدول عما في رأسه وانتظرت حتى تتهيأ الفرصة لمواجهته ………………… ولم تنتظر كثيراً
في ظهيرة أحد الأيام اتصل زوجها من عمله يخبرها انه سيتأخر اليوم لأنه مشغول بتجهيز شحنة مصدرة إلى إحدى الدول ولابد من وجودة حتى يتم شحنها وربما يغيب عن المنزل حتى منتصف الليل وان عادل في طريقه للمنزل لأخذ قسط من الراحة قبل عودته للشركة في المساء ، فشعرت أن هذه هي اللحظة المناسبة ……. وانتظرت وهي متوترة لحظة دخوله عليها كعادته لتبادر هي بالهجوم وتضع حداً لمعاناتها ، وأسرعت إلى حجرتها لترتدي اكثر ملابسها احتشاماً ولكن هيهات فهي كلما ازدادت حشمة تزداد إثارة وتتعاظم لهيبا فلا شيء يخفي جمال عينيها ولا لهيب شفتيها ، ما من ثياب تداري بروز نهديها ولا بياض ساقيها .
ارتدت ملابسها وأسرعت الخطي نحو حجرة الجلوس في انتظار القادم وما أن دخل عليها حتى بادرته قبل أن يلقي التحية …
- عادل تعال أنا عايزة أتكلم معاك شوية لو سمحت
نظر إليها والدهشة تعلو وجهه أنتي تأمريني ……… خير
- واقترب منها وجلس علي المقعد المجاور لها
- ممكن يا عادل نتكلم شوية بصراحة
- يا ريت أنتي عارفة أنى أنا صريح واللي في قلبي علي لساني
يا عادل اللي بيحصل ده مش معقول وأنت لازم تراعي أنى أنا مرات أخوك الكبير واللي بيحبك ويعاملك زي ابنه وأنا وخالد بنحبك وبنقدرك وأنا شخصياً اعتبرك زي اخويا … لازم يا عادل تكون اعقل من كده وتصرفاتك معايا لابد يكون لها حدود ، أنت لسه صغير وعندك كل الإمكانيات اللي تخللي اجمل البنات يحبوك كمان أنا اكبر منك ومحرمة عليك ، مفكرتش في أخوك ، مفكرتش في وفي خالد ممكن يكون إيه حالنا لو حصل اللي في دماغك تفتكر أخوك ممكن يعمل إيه لو عرف اللي أنت بتعمله معايا لو دخل عليك مرة وأنت بتحاول تـ……… مش عارفة تحب مرات أخوك تكون خاينة ومع مين … معاك انت يا عادل … رد عليا ……………
مرت لحظة من الصمت المطبق اطرق عادل برأسه إلى الأرض بينما وضعت هي رأسها بين أيديها حتى قطع هو هذا الصمت بقوله- أوعى تفتكري يا نادية أنى حيوان ، كل اللي قلتيه أنا فكرت فيه وبفكر فيه كل يوم وكل لحظة وحاسس بعذابك لكن اللي بيحصل مني ده غصب عني لما بشوفك قدامي بكون واحد تاني ، يا ناديه أنا بحبك وده حصل برضه غصب عني ، اوعي تقوليلي عندك بنات الدنيا أنتي عندي بالدنيا كلها اعمل إيه في نفسي بحبك ومش حتقدري تمنعيني من حبك ، أنتي يا نادية النفس اللي بتنفسه ، الدم اللي بيجري في عروقي ، أنا عايش بس علشان احبك ، أشوفك قدامي واحلم بيكي ، أنا عارف أن مش ممكن تحبيني أو تحسي بيه وانك مش ممكن تديني حاجة وأنا مش طمعان في اكتر من لمسة أيدك ابتسامتك أكون كداب لو قلت أني مش عايز منك كل حاجه لكن أنا مقتنع أن مفيش حب أفلاطوني الحب يعني لقاء حبيبين يتمتعوا ببعض وبحبهم ، الحب روح وجسد وأنا عارف إن حبي مبتور لأنه حب من طرف واحد ، أنا بوعدك يا ناديه أنى مش حدايقك تاني أبدا ومش حاقرب منك تاني لكن كل اللي طالبه منك انك تسيبيني احبك ولو من بعيد ……… ممكن تكرهي واحد لمجرد انك عارفة انه بيحبك ؟؟ بصيلي يا نادية وجاوبيني
كانت نادية مازالت تضع رأسها بين أيديها وهي تستمع إلى عادل ولكن ما لم يعلمه هو أن كلماته كانت كسهام نارية تخترق أذنيها وتتسلل إلى أنحاء جسدها الواحد تلو الأخر وتصيبها بالشلل التام ما لم تحسب له أن لحظة المواجهة تحولت إلى لحظة انهيار ، لحظة التحدي تحولت إلى لحظة ضعف ، لقد تهاوت كل حصونها وقلاعها دفعة واحدة وتمنت لو ترتمي في أحضانه وتتركه يفعل بجسدها ما يريد وما تتمنى ،
- ساكته ليه قالها عادل بصوت مختنق
- رفعت رأسها ببطيء ونظرت في عينيه ولمحت دمعة تنساب من عينيه مما افقدها حواسها تماما ومدت يدها لتمسح دمعته وهي تقول بصوت خفيض
- انت بتبكي يا عادل أنا مش عارفة أقول لك إيه ، أرجوك ، ارحمني ، ليه كده يا عادل
- مد عادل يده وامسك بيدها وهي تمسح دمعته وقربها إلى فمه واخذ يقبلها بنهم وشوق ويردد
- بحبك يا نادية بحبك بعبدك ماقدرش أعيش من غيرك أنتي كل حاجة في حياتي غصب عني ، غصب عني ، سامحيني - كانت هي في واد آخر لا تشعر إلا بالمارد الذي يحاول الخروج من مكمنه وهي تمنعه بكل ما أوتيت من عزيمة ولكن هيهات فمدت يدها الأخرى لتضعها خلف راس عادل وتداعب شعره من الخلف وهي تقول
- أرجوك يا عادل كفاية كده ، مش قادرة استحمل
- ركع عادل علي ركبتيه واقترب منها والقي برأسه علي فخذيها يضمهما ويقبلهما ويدفع برأسه في اتجاه بطنها وصدرها ورفع رأسه واقترب بشفتيه من نهديها واخذ يقبلهما بعنف وهنا حطم المارد كل قيوده وخرج معلنا نهاية العصيان والاستسلام النهائي لسيده ملك الرغبة والحب ، أمير النشوة والشهوة ، سلطان الجنس الذي طالما اسقط الممالك والعروش وتهاوي تحت أقدامه اعتي الجبابرة .
- شهقت نادية وتأوهت بقوة وهي تضغط علي يدي عادل وهو يحتضن فخذيها و أمسكت يديه وأخذت ترفعهما حتى لامسا صدرها وهي تتأوه وصارت تضغط علي يديه فأمسك عادل بنهديها واخذ يدلك فيهما واقترب بفمه من رقبتها يقبلها ويلعقها وهي تبادله القبلات حتى اقتربت الشفاه من بعضهما فقالت نادية بصوت يكاد لا يسمع
- عادل ……… اعمل معروف … بلاش ……… مش حقدر استحمل …… أرجوك … اوعي تبوسني ……عادل …… أخص عليك مش كفاية اللي عملته … عايز تعمل إيه تاني … عادل … عادل ……
- والتقت الشفاه وغابا في قبلة طويلة يعتصر كل منهما شفاه الآخر ويمتص لسانه ويلعق لعابه وبلحظة كانا ممددين علي الأرض وهي من فوقه قد أدركت انه لا مفر ففضلت الاستسلام والاستمتاع بما هو آت ومد عادل يده وهي ما زالت فوقه وقام بفتح سوسته الفستان حتى آخره ومد يده يتحسس جسدها البض الذي طالما حلم به وضاجعه بخياله واخذ يحاول فتح حمالة الصدر حتى فتحها ثم دفعها برفق من فوقه ومددها علي الأرض و أقترب منها وصار يقبلها وهو ينزع الفستان من علي أكتافها رويدا رويدا وهي تساعده وتحاول إخراج ذراعيها منه وشيئاً فشيئاً بدأ يظهر صدرها ونهديها وما أن رآهم عادل حتى ارتمي برأسه عليهما وهو مذهول ويردد
- مش معقول أنا مش مصدق نفسي خايف أكون بحلم أنا مش مصدق انك في حضني يا حبيبتي قوليلي أني مش بحلم - أنا فحضنك يا عادل خلاص أنا كلي لك اعمل فيه اللي انت عايزه خلاص يا حبيبي مش قادره أقاوم انت ولعت فيه ***** جسمي كله متكهرب
- اخذ عادل ينزع عنها الفستان وهو يقبل كل ما يظهر من جسدها حتى وصل إلى فرجها فأخذ ينظر إليه وهو مختبئ خلف هذه القطعة الصغيرة المتبقية علي جسدها ورآه وهو ينقبض ويطلق ماؤه بغزارة وهي قد بدأت بالصراخ من فرط الشهوة التي تملكتها واخذ بإنزال ما تبقي من الفستان وهي تساعده وترفع بخصرها حتى تسهل خلعه حتى صارت أمامه عارية إلا من هذه القطعة الصغيرة والتي تغطي اجمل ما يتمناه أي رجل اقترب بشفاهه ناحية فرجها واخذ يقبله ويلعقه ويعضه عضاً رقيقاً فلم تمتلك ناديه أعصابها وأخذت بالصراخ والتأوه ومدت يدها ترفع رأسه وتنظر إليه بعيون ملئها الرغبة والشوق وتقول له