Qabas Telwa Qabas Pt. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عمتي: وانتي موافقة ع الكلام دا؟
سامية: دا جوزي واللي يسعده يسعدني
عمتي: بس دا لا يمكن يحصل أبدا، دا ابن اخويا ولا يمكن اخون جوزي انا كمان
انا: بصي ياعمتي طالما قعدتي معانا القعدة دي وشوفتيني وانا بنيك سامية، وشوفتك وانتي هايجة وتمارسي شهوتك يعني خلاص الحواجز راحت، وأي حاجة تحصل هنا ما حدش هايعرف
عمتي: أنا موافقة بس بشرط
قلت: اشرطي
قالت : أنا مش هاعمل معاكوا حاجة أنا هسخنك بس، ولو حد عرف حاجة غيرنا احنا التلاتة يبقى انت لا ابن اخويا ولا اعرفك.
قلت : ماشي ما هو تطور جميل


جات عمتي وهي لابسة جلابيتها الفلاحي وقعدت معانا ع السرير وقالت قرب مني ياصِــدِّيــق، روحت مقرب منها، قالت قربي ياسامية وامسكي زب جوزك، نفذت سامية ومسكي زبي وبدأت تمصه زي المجنونة

جات عمتي قربت مني وقلعت الطرحة وقامت أعطتني بوسة في بقي، وحسست على صدري، كل دا وسامية بتمص، مقدرتش امسك نفسي ، روحت ماسك صدرها من فوق الجلابية ونازل بوس جامد فيها، لقيتها ابتعدت وقالت: مش كدا ياصِــدِّيــق دا مش اتفاقنا، ما تعملش أي حاجة أنا اللي هعمل بس
كنت وصلت للحظة من الهيجان ما حصلتليش قبل كدا، عمتي بتبوسني ومراتي بتمص زبي، كان فاضل القاعدة تكمل باختي الكبيرة سهير، وانا زي النار بدأت أجيب ميه من كل حتة

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "
بكل هدوء قومت وعدلت سامية على ضهرها وقعدت انيك فيها بالراحة، لقيت عمتي قعدت جنبتا ومددت رجليها ع السرير وسندت ضهرها لشباك السرير، وجابت مخدة كبيرة وحطت ها ورا ضهرها، وانا بنيك سامية عمال ابص لعمتي وهي بتبص لي، من غير ما أشعر لقيت إيدي بتتسحب واحسس على وراك عمتي ، ما حصلش أي رد فعل منها ، قومت مزود ورفعت ديل الجلابية وبدأت احسس على وراكها واطلع اطلع اطلع حتى وصلت للأندر وير، كانت لابسة كوت قديم بتاع الفلاحين، حسست على كسها من فوق لقيتها بتبص لي وتتنهد، كل دا وانا بنيك في سامية مراتي

حبيت اطور الموضوع روحت قايم من على مراتي وراكب فوق عمتي وقعدت انيك فيها من فوق الهدوم، وابوسها وامصمص في شفايفها وهي ولا هنا، راحت في دنيا تانية، كانت سخنة وجسمها سخنة، قومت ماسك بزازها وقعدت احسس عليهم واعصرهم بشويش، كان صدرها كبير قومت فتحت زراير الجلابية الفلاحي اللي لابساها ومدخل إيدي من جوا السونتيان وقعدت أدعك بزازها ع اللحم، كل دا وانا بنيك فيها من فوق الهدوم، فجأة لقيتها قامت دافعاني من فوقها وراحت قايمة وماشية عند المراية وحطت وشها في الأرض، سامية بصت لي وهمست لي روح وراها

قمت رايح وراها وحاضنها من ورا وزبي في طيزها الكبيرة وإيدي على بزازها من قدام، وهمست لها : بحبك ياعمتي، انتي زي سامية مراتي بالضبط، اعتبري نفسك مكانها وصدقيني ما حدش هيعرف حاجة، قالت: دي تبقى مصيبة لو حد عرف، قلت: ما تقلقيش، وروحت لاففها وزانقها في التسريحة وفضلت أحك زبي في كسها من فوق الهدوم واكبس عليها، وحضنتها وقعدت ابوسها جامد، رفعتها ع التسريحة ودخلت بوسطي بين رجليها وانا ببوسها، لقيتها بتتأوه آآآآه آآآه قومت شايلها ورايح بها ع السرير، لقيت سامية بتستقبلها معايا وقومت رافع رجليها لفوق ومخلعها الكلوت وفضلت بالجلابية

ومدخل زبي في كسها وبكل جنون قعدت انيك فيها أدخله واطلعه أدخله واطلعه أدخله واطلعه كان كسها سخن جدا وبزازها نااااااار، نمت على جسمها وانا بنيك فيها، ورغم كبر سنها 60 سنة إلا انها كانت وحش ع السرير، قولت لها أنا ملكك ياعمتي وسامية هاتعمل كل حاجة انتي عاوزاها، قامت سامية فهمت قصدي بقيت انا بنيك عمتي وسامية ركبت في راسها وكسها في بق عمتي وفضلنا ع الوضع دا 4 دقائق كان وضع نااااااار ، وبعدها قومت نايم على ضهري وركبت عمتي فوقي وضع الفارسة، لقيتها بدأت تصرخ من الشهوة، قولت بالراحة ياسماسم عشان ما حدش يسمعنا، قالت: مش قادرة مش قادرة آآآآآآآآآآآآآآآآه نيك عمتك ياحبيبي آآآآآآآآه أوووففف نيك عمتك ياصِــدِّيــق، نيكيني ياسامية، قامت لفت سامية من ورا وقعدت تدعك لها في بزازها وراحت جابت خيارة ناعمة من اللي العشا اللي جاي وقعدت تدخله وتطلعه في طيز عمتي لحد ما استوينا كلنا.
" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "
قومت عدلتها وضع الفرنساوي وانا بنيك عمتي سماسم، قامت سامية مراتي نامت قدام وشها وفتحت رجليها وبدأت عمتي لحس كس مراتي ، كان منظر يهيج ومش مصدق ان دا يحصل، فضلت اطلعه وادخله وعمتي من كتر سخونتها بدأت تمص في صوابعها، لحد ما الشهوة حكمتها لقيت كسها بينتفض يفتح ويقفل، عرفت ان عمتي جابتهم، وانا كمان الشهوة حكمتني ومش قادر امسك نفسي قولت لعمتي هاجيبهم ياسماسم قامت بسرعة معدولة على ضهرها وعلى صدرها جبتهم على بزازها، ومراتي هي كمان جابتهم ع المنظر، ولفيت على ضهري وروحت نايم وما حدش نطق ولا كلمة

قامت عمتي من ع السرير لبست هدومها وبشوية ميه غسلت وشها، ولبست الطرحة، وقالت لي انا كدا اطمنت عليك ياصِــدِّيــق، وانا ضحكت من كلمتها انا وسامية وخرجت من الأوضة وفتحت باب الشقة ونزلت تحت عند المعازيم تقولهم اني شرفت البلد كلها.


الجزء الرابع

بعد ما خلصت مع عمتي ومراتي نفسي اتفتحت ع الأكل، قولت لسامية هاتي لي أي حاجة اكلها، طلعت راحت المطبخ وحضرت الأكل فراخ وشوربة ورز وأكلت كأني في مجاعة، وبعد ما اتعشيت افترجت شوية ع التلفزيون وأخدت مراتي سامية في حضني ونمت.

تاني يوم بعد أذان الظهر لقيت الصبحية جاية، والصبحية دي تقليد مصري متعارف عليه أهل العروسة بيجيبوا كحك وبسكويت وحاجة ساقعة ويدخلوا يباركوا ويطمنوا، وفعلا جات الصبحية بالزفة والنسوان الفلاحين عمالة تغني، لمحتهم من الشباك كانوا امي واخواتي وعماتي وخالاتي واعمامي، سلموا عليا كلهم مبروك ياصِــدِّيــق مبروك ياسامية، وسامية دي عنيها بجحة كانت بتسلم عليهم بالروب وكأنها بتقولهم كنا نايمين مع بعض من شوية، جات عمتي سماسم سلمت عليا مبروك ياصِــدِّيــق بصيت في عنيها لقيتها ابتسمت ابتسامة خفيفة، جات سهير اختي الكبيرة سلمت مبروك ياصِــدِّيــق وأول ما حضنتني حسيت بسخونة وصدرها لزق في صدري، وهي دي كنت بحلم اتجوز واحدة شبهها.

بعد ما المعازيم والزفة كلها مشيت فضلوا اخواتي قاعدين وقامت سهير راحت المطبخ عشان تعمل شاي، دخلت وراها : ازيك ياام مازن ودا كان لقبها لأن ابنها الكبير اسمه مازن، قالت: ازيك ياصِــدِّيــق عامل ايه مع مراتك، قلت كويس ، قالت : هات لي السكر دا من فوق ياميزو، كانت دايما بتدلعني، روحت اجيب السكر من فوق وهي واقفة عديت من جنبها زبي حك في طيزها وانا بعدي، ما لاحظتش حاجة، ولا حصل منها أي رد فعل، عملت الشاي وشيلته معاها ودخلنا ع الضيوف أكلنا الحلاوة وشربنا الشاي، وبدأ الكل يمشي
" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "
لقيت سهير بتقولي عاوزة أول زيارة ليك انت ومراتك تكون عندي ياميزو، قلت لها هيحصل ياسوسو، قلت، سوسو إيه ياواد انت أول مرة تدلعني، قلت: ما ما انتي بتقولي لي ياميزو وانا دلوقتي بقيت راجل متجوز، قالت ماشي مستنياك، وخدوا بعضهم ومشيوا

كان المشهد اللي في المطبخ سخني جدا، أو ما مشيوا روحت هاجم على مراتي سامية أبوس واحضن فيها، وأخدتها على المطبخ مكان اللي حصل ورافع لها الروب من ورا ومطلع زبي ومدخله فيها ع الواقف آآآه أوووف جسمك حلو أوي ياسهير أنا نفسي فيكي من زمان ياسوسو، لقيت مرة واحدة مراتي قامت قايمة على حيلها ولفة وشها ناحيتي، سهير دي مين ياصِــدِّيــق؟ رجعت لورا وكأني عملت مصيبة واتدربكت في الكلام
سامية: أنا عرفت هي مين دي اختك الكبيرة ياصِــدِّيــق، هي كانت هنا وشوفتها ودخلتوا المطبخ، انتوا عملتوا ايه في المطبخ؟
قلت: ما حصلش حاجة ياسامية ثم انتي عارفة اني بحبها زي عمتي
قالت: آه يبقى انت عاوز تنيكها
قلت: لأ مش للدرجة دي
قالت: طبعا وهي عزمتنا عندها وانت وافقت من غير ما تقوللي
قلت: انتي بدأتي تغيري ولا إيه ياحبيبتي دي أختي
قالت: انت خليك فيها بقى اختك ولا اخوك، ما انت نكت عمتك قدامي ليلة امبارح
قلت: كل دا حصل بموافقتك ومن غير مانع عندك، بل شاركتينا واتمتعنا مع بعض
قالت: كانت غلطة ومش هاعملها تاني وأرجوك يصِــدِّيــق لم نفسك شوية من ناحية عمتك واختك انا ابتديت اغير منهم
قلت: حاضر ماليش بركة الا انتي وروحت واخدها في حضني وشايلها ومشيت ناحية أوضة النوم، وفكرت اني انيك سامية مراتي بطريقة جديدة، أخدتها ع الصالون وركبت فوقها بوس وتفريش من فوق لتحت، قلعتها الروب والأندر وير وانا كمان قلعت مالط ودخلت زبي في كسها، ونكتها بعنف وكل دا وانا بتخيل عمتي واختي مكانها، لقيتها بدأت تندمج معايا وقالت أححححححححح آآآآآآآآآآآآه نيك ياصِــدِّيــق نييييييييييك قويييييييي آآآآآآآآآآآآآآآه أوف أوف قومت قالبها على بطنها وجبت مخدة الصالون الصغيرة وحطتها تحت وسطها وقومت رافعها من تحت ودخلت زبي في طيزها وهي تتأوه وتتوجع من المتعة لحد ما نزلتهم في طيزها.

قومت اتشطفت وغيرت هدومي وسامية داخلت تحضر الأكل واتعشينا ونمنا، تاني يوم لقيت المحمول بيرن لقيت سهير اختي: آلو أيوة ياصِــدِّيــق انتي مش جاي والا إيه؟ قولت: احنا لسه تالت يوم ياأم مازن، قالت هات مراتك وتعالى محضرة لك مفاجأة، وكأنها بتغريني عشان أروح لها تالت يوم في شهر العسل، اللي المفروض العريس والعروسة فيه ما يخرجوش من البيت، بس خلاص دا كان زمان دلوقتي تاني يوم الصبحية العريس بينزل يشتغل من صعوبة الحياه اللي عايشينها

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "
قولت لسامية وافقت ولبسنا هدومنا وخرجنا ركبنا عربية اسكندرية، لأن المرحوم جوزها كان من اسكندرية، وصلت ورنيت الجرس طلعت بالبيجامة الحمرا بتاعها وكانت زي القمر وجسمها نار، قالت ادخل ياميزو، دخلت أنا ومراتي لقيت هناك مازن ابنها 17 سنة ونادية بنتها 14 سنة، سلمت عليهم ازيك ياخالو قعدت وشربنا الشاي ونضحك ونهزر لحد ما الساعة جات 11 بالليل، مازن قال لامه : انا خارج ياماما رايح الشغل، سألت له: انت بتشتغل بالليل يامازن؟ قال: أيوة السلام عليكم، خرج مازن لقيت مراتي قلعت وخدت راحتها لأنني هانبات الليلة عند اختي، وما كانش ينفع تقلع كدا ومازن موجود، دخلت لبست بيجامة الفرح ولونها اخضر فاتح، قعدنا نتكلم وبعدين لقيت سامية عاوزة تنام وبتتثائب ، وكمات اختي وبنتها

قالت سهير دي أوضتك ياصِــدِّيــق انت ومراتك وانا هبات في الأوضة دي أنا ونادية، كان من أجل حظي إني الأوضة اللي هنام فيها أنا ومراتي كانت هي أوضة النوم بتاع أختي لكن هي سابتها لنا مجاملة، وانا ما ينفعش اخوها العريس ينام في حجرة غير مجهزة بسرير متين ومرتبة حلوة ، وكأنها كانت متوقعة اني هنيك مراتي الليلة

جات الساعة واحدة بالليل والشقة كلها ساكتة، حسيت بسخونة وبتاعي واقف، بصيت لقيت سامية رايحة في سابع نومة، خرجت ع الحمام لقيت باب أوضة اختي مفتوح وكانوا مولعين النور الاصفر الضعيف أو اللي بنسميه سهّاري، بتاع السهر يعني، كان جو رومانسي جدا، قربت أقفل الباب لقيت اختي نايمة على بطنها ورجليها ووراكها كلهم باينين، وجسم اختي ابيض زي جسم سهير رمزي بالضبط زي ما وصفت لكم، والأندروير بتاعها كان ابن ومعلّم على قميص النوم من فوق، يعني كأنها عريانة بالضبط، سخنت اكتر على المنظر ولكن أخدت شهيق وزفير عشان أنسى اللي شوفته، وقفلت الباب وروحت ع الحمام غسلت وشي وزوبري عشان ينام، ورجعت على أوضتي ونمت على اللمبة الصفرا السهاري

وفجأة لقيت باب أوضتي بيتفتح دخلت سهير بتنده عليا، ياصِــدِّيــق، ما ردتش وعملت نفسي نايم، دخلت وراحت على الدولاب بتاعها لأن دي أوضة نومها أساسا، ومش واخدة بالها إني مفتح عين ومغمض عين، لقيتها بتغير هدومها الداخلية قلعت السنتيانة وبزازها كانت ملبن زي القشطة، وميزة جسم اختي انه أبيض ناعم، يعني وشها بس يهيج من كتر البياض، قلعت وغيرت هدومها وطلعت، بعدها زبي وقف ع المنظر قومت فضلت احك زوبري في طيز سامية مراتي، وفضلت على الوضع دا حوالي 5 دقائق كانت النتيجة إن سامية صحيت وبدأت تندمج معايا ، وفعلا عدلت نفسها وانا حاضنها من ورا ع السرير ورفعت رجلها ومسكت زبي بإيديها وبدأت تدخله في كسها، وانا زي الناااااااااااااار ما استحملتش أول دقيقة نيك جبتهم في كس مراتيى لقيتها بصت لي بصة تدل على عدم رضا، يعني هي ما نزلتش قبل مني، كان المفروض انتظر واصبر عليها عشان تجيبهم هي الأول، لكن من كتر سخونتي على جسم أختي ما استحملتش.

الجزء الخامس

تاني يوم صحينا من النوم فطرنا ودخلت استحميت، وكنت ببص لاختي واتذكر وقت ما دخلت الأوضة وقلعت وشوفت صدرها، وساعة ما شوفتها نايمة عريانة كمان، كان حلمي فعلا إني اتجوز واحدة شبهها وهي رغم سنها 45 سنة إلا انها أحلى من مراتي بكتير، تشعر معاها بأنوثة طاغية في الكلام والصوت والجسم، يعني أي راجل يتمناها، وهي رغم ان جالها عرسان بعد ما جوزها مات إلا انها فضلت تربي عيالها ، ودا معناه إنها لم تمارس الجنس بعد موت جوزها من 5 سنين.

فطرنا وقولت أنا هامشي ياسهير ، سلمت عليها وحضنتها وانا بحضنها كنت حاسس ببزازها على صدري، عملت نفسي ولا حاجة، أخدت مراتي ومشينا، ومر أسبوع لقيت سهير بتتصل بيا عامل إيه ياصِــدِّيــق؟ قولت كويس يااأم مازن، ومراتك عاملة إيه؟ قولت كويسة، المهم بعد السؤال عن الصحة واللذي منه، قالت انا عاوزاك تيجي عشان فيه مشكلة في معاش المرحوم، ومازن مش عاوز ييجي معايا ، قلت لها حاضر، بس إمتى؟ قالت يوم الأحد اللي جاي عشان يبقى أول شغل الموظفين.

مرت الأيام وجه يوم الحد قولت لسامية أنا مسافر اسكندرية،
قالت: عند اختك؟
قولت: ايوة
قالت: هو كل حاجة مفيش غير اختك ياصِــدِّيــق؟
قولت: عارف انك بتغيري منها عليا عشان قولت لك كان نفسي أتجوز واحدة شبهها، بس دا مش مبرر إني أقاطعها، ثم هي عاوزاني في مصلحة تخص معاش جوزها، وهي أرملة محتاجة أي قرش معاها في الزمن الاغبر دا
قالت: ما قولتش تقاطعها ولكن أنا عارفة انت رايح ليه؟
قلت: صدقيني مفيش غير المصلحة
قالت: نسيت اقولك عمتك سماسم جاية النهاردة
قلت: فيه حاجة
قالت: مش عارفة
قلت: خلاص لو خلصت بدري هاجي أشوفها بس تتصلي بيا تعرفيني انها وصلت، وتقولي لها صِــدِّيــق في مشوار مع سهير وهايخلص بعد العصر

ركبت المواصلات وسافرت اسكندرية ووصلت، رنيت الجرس طلعت أختي بعباية لونها بني بس كانت تحفة، وشكلها كانت عاملة مكياج على غير العادة، قالت : أنا جاهزة ما تقعدش عشان نلحق الموظفين، بنتها كانت لسه نايمة سبناها ومازن ابنها كان لسه ما رجعش من الشغل، وخرجنا فعلا وخلصنا المصلحة من التأمينات، وصرفت معاش جوزها ورجعنا

لكن واحنا في الطريق نادية بنتها اتصلت وقالت ياماما أنا خارجة مع صاحبتي ويمكن اتأخر لحد العصر، وابنها مازن ما كانش رجع من الشغل واتصل بها وقالها أنه مطبق ورديتين، واحنا في المواصلات كان لبس ومكياج اختي كان لافت للنظر، هي جميلة وشوف بقى لما تحط مكياج وتلبس، قعدنا في الميكروباص وكان اللي قاعد جنبنا عمال يبص لها، أنا اتضايقت لأني بحب اختي جدا مش ديوث استمتع بنظرات الناس لها

وبعد ما نزلنا من الميكروباص قولت لها الناس كانت بتبص لك ياسماسم، قالت: عارفة وكل واحد حر في عنيه، قولت: بس بعد كدا ما تبقيش تخرجي بالشكل دا عشان أنا بحبك وبخاف عليكي من الهوا الطاير وما استحملش حد يبص لك، قالت: ياواد ياجامد، انت فاكرني مراتك والا إيه؟ أنا حرة يابني وما حدش له كلمة عليا ولا حتى ولادي، قولت في عقل بالي ياريتك تكوني مراتي

المهم وصلنا شقتها ما كانش حد في البيت غيرنا، مازن مطبق ورديتين ونادية مع صاحبتها، قولت لها هستاذن أنا بقى عشان عمتك جاية تزورني، قالت بس اقعد استريح اعمل تتغدى الأول، قولت لها لأ عاوز امشي عشان السكة طويلة، قالت و**** لازم تقعد، قعدت فعلا جالها تليفون من مازن : أيوة ياماما أنا مش جاي الليلة كمان عشان حصل ظروف في الشغل ولازم اطبق 3 ورديات، قامت اختي مزعقة فيه، هو انت فاكرني ماليش لازمة يامازن انت بتعمل فيه كدا ليه؟ الشغل أولى ولا امك يابن الجزمة، أنا عايشة لوحدي ياللي ما بتفهمش، وراحت معيطة، قومت قاعد جبنها على كنبة الأنتريه وقولت لها معلش، لقيتها راحت مزوده في العياط

أخدتها على صدري واطبطب عليها وابوس راسها واقولها معلش ياسماسم، وكان ابنها لسه ع التليفون، قلت له اقفل دلوقتي واتصل بعدين، حضنتها واحنا قاعدين وفضلت أحسس على ضهرها كانت لسه بلبس الخروج ما قلعتش، حضنتها أكتر لقيتها مستسلمة تماما وعمالة تعيط وتقول: أنا ما حدش ليا خالص في الدنيا دي، ودموعها بقت تحتها شبرين، قولت لها: طول ما فيه صِــدِّيــق ما تقلقيش أبدا ياسوسو، قالت: حلوة سوسو منك دي انت اللي بتهون عليا زعلي بحبك ياصِــدِّيــق.

وجات تبوسني من خدي كنت انا سخنت قومت بايسها ما شفايفها وطولت في البوسة، لقيتها قامت مفتحة عنيها جامد وبطلت عياط ورجعت ورا، قلت لها أنا آسف ياسهير بس انتي عارفة إني بحبك واللي حصل دا شعور طبيعي مني، قالت: بس دا مايصحش دا انت اخويا، قولت لها من زمان نفسي أتجوز واحدة زيك في جمالك ورقتك وشياكتك، أنا صحيح في سن ولادك عندي 20 سنة بس بفهم في صنف الحريم، ولو ما كانش فيه غير ست واحدة في الدنيا هاتبقي انتي، جمالك مدوخني وصوتك مالي عليا الدنيا، لقيتها داخت من كلامي واترمت على صدري بالراحة وقالت: أنا برضه بحبك وكان نفسي جوزي يكون شبهك، انت أي واحدة تتمناك ياميزو، قومت بايسها من شفايفها تاني، لكن المرة دي لقيتها اتعدلت من ع الكنبة وبدأت تبوسني جامد في شفتي وتمصمص وكأنها ما جربت البوس بقالها سنين.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "
من غير وعي مني بدأت أنام فوقها وهي مستسلمة تماما وانا ببوسها،، اتجرأت ومسكت بزازها وهي اتجرأت ومسكت زبي من فوق البنطلون وقعدت تحسس عليه من ع الهدوم، حصلي انتصاب غير عادي، فكيت زراير البلوزة اللي كانت لابساها ونزلت أبوس في رقبتها وصدرها لحد ما طلعت بزازها من السونتيان وامص فيهم بكل شراهة آآآآآآآآآه آه كان إحساس لذيذ فكرني بيوم عمتي ليلة الدخلة، نزلت بإيديا لوراكها وقعدت أحسس عليهم ورفعت الجيبة لقيتها انتفضت مرة واحدة وقامت دفعتني من فوقها وبسرعة دخلت أوضتها وقفلت على نفسها الباب، جريت وراها وخبطت الباب افتحي ياسهير أنا اخوكي وبحبك وهعوضك عن كل الدنيا اللي اتحرمتي منها، قالت اخرج بره ياصِــدِّيــق لو سمحت اتفضل روح ع البلد ومش عاوزة أشوفك اليومين دول، قولت : مش هسيبك وانتي في الحالة دي.

قعدت بره في الصالون ولعت سيجارة وشغلت التلفزيون، والساعة بعد 2 الظهر، يعني فاضل ساعة أو اتنين وبنتها تيجي، روحت خبط عليها، يعني مش عاوزة تفتحي ياسهير؟ طب أنا ماشي بس اعرفي اني زعلان منك، لقيتها خرجت من الباب ويالهول ما رأيت

لقيتها لابسة قميص نوم أحمر مبين نص بزازها، قربت مني وقالت: إوعدني اني دا هيفضل سر بينا ما يعرفوش حتى لو مراتك، قلت لها: دي سري أنا وانتي أختي وحيبيبتي واللي يمسك يمسني، قومت هاجم عليها زي الوحش، زنقتها في الحيطة ببوس كل حتة في جسمها زي المحروم، طلعت فوق أبوس رقبتها وصدرها، انزل تخت أبوس بطنها ووراكها، وطلعت فوق تاني أبوس في كسها وهي تتأوه من كتر النشوة، غمضت عنيها وراحت في عالم تاني، لفيت وش للحيطة وضطرها ليا، وادعك زبي في طيزها وبإيديا تلعب في بزازها من أدام، وعلى طول شيلتها ودخلت أوضة نومها وروحت طاير بيها ع السرير، وعشان هي مستعدة للنيك كانت من غير أندر وير، قلعت هدومي كلها بسرعة وبقيت مالط ركبت فوق وانا بحك زوبري في كسها من فوق، وبإيدي تلعب في بزازها ،كل دا وانا ببوس كل حتة فيها من فوق لتحت

دخلت زبي وقعدت انيكها بالوضع الطبيعي وهي تتأوه أوووووووووف نيك ياصِــدِّيــق نيك اختك حبيبتك، قولت لها في عز المعركة السكسية وانا بنهج من كتر المتعة والجهذ المبذول، زبي أحلى ولا زب جوزك؟ قالت: زبك انت ياحبيبي نيك نيك اختك سهير، نيكني يامعااااااااااذ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لقيتها قبضت على زبي بكسها من تحت عرفت على طول انها جابتهم، وعندها حق بقالها 5 سنين ما جربتش النيك، وأنا أول راجل في حياتها بعد جوزها، بعد ما دابتهم فضلت انيكها، قومت قالبها على جنبها وقايم معدول ومدخله في كسها ، ادخله واطلعه أكتر من عشر مات، وإيديا بتلعب في بزازها اللي زي الملبن، بصيت في وشها وانا بنيكها افتكرت سهير رمزي شبهها الخالق الناطق، زادت شهوتي أكتر وسرعت من النيك ، قولت هجيبهم آآآآه، لقيتها بتقولي: ما تنزلهومش جوا ياميزو نزلهم برا ياحبيبي، سحبته من كسها وطلعت على بزازها وجبتهم أجمل بزاز شفتها بحياتي، وهي بعد ما جبتهم قعدت تتأوه من كتر المتعة آآآآه كنت فينك يابن الجزمة من سنين

تعبت من النيكة دي شديدة، روحت مغير هدومي وقولت لها: قومي عشان زمان نادية بنتك في السكة، قامت لبست هدومها ودخلت الحمام تستحمى ، قلعت قميص النوم الاحمر ودخلت تحت الدش، دخلت عليها عشان أودعها، قالت وهي بتضحك: مش مستحمل ما اخرج يابني، قولت لها: ما استحملش اشوف حلاوتك، قومت حاضنها وهي عريانة وابوسها لقيت زبي وقف تاني، ومن غير وعي زنقتها في حيطة الحمام ومطلع بتاعي من سوستة البنطلون ودخلته في كسها ع الواقف ونيكتها ع السريع، وهي بتقول آه آه بحبك ياميزو، جبتهم في كسها وزوبري فضل ينام شوية بشوية، روحت على الحوض غسلت بتاعي.

وطلعت منتظرها بره في الصالون وبعد ما طلعت لابسة قميص نومها، وقولت لها أمشي أنا بقى مش عايزة حاجة ياحبي؟ قالت تسلم وابقى اتصل بيا أول ما توصل.


الجزء السادس

خرجت من بيت أختي وركبت الميكروباص على بلدنا وفي الطريق اتصلت بسامية مراتي قالت عمتك لسه ما وصلتش، وصلت انا رنيت الجرس ودخلت سألت سامية قالت عمتك لسه ما جاتش، قلت لها عاوزك ياسمسم.

قالت فيه إيه؟ قلت لها إنتي عارفة عمتي بتحبني قد ايه واللي حصل ليلة الدخلة بينا لا يمكن يتنسي، انا عاوز منك طلب، قالت: إوعى تقول عاوز تنيك عمتك تاني، قولت لو دا هايضايقك بلاش أهم حاجة انتي، بس انتي عارفة إن عمتي ست كبيرة وجوزها أكبر منها عنده 70 سنة ومالوش في الجنس، وكمان زياراتها المتكررة لينا في شهر العسل بتقول انها عايزة بس محرجة مني، لو شعرتي بالغيرة افتكري في الاخير انها عمتي مش مراتي.
قالت :بس انت معتبرها مراتك
قلت: لأ إنتي الحب الأول والأخير، لكن حبي لعمتي هو حب محارم صحيح تطور لجنس لكنه في الآخر حب محارم لا يمكن يبقى زي حبي ليكي أبدا.
قالت: موافقة بس بشرط
قلت: اشرطي ياستي
قالت: لو حصل دا يبقى احنا التلاتة
قلت: شكلك عندك ميول سحاقية ياسامية وانك كنتي بتمارسي السحاق قبل الجواز وبتتكلمي في الغيرة؟ عرفتي ليه انا عرضت عليكي العرض دا ومتأكد انك هتوافقي، ع العموم ماشي موافق بس لو هي رفضت ما اقدرش اجبرها

الساعة جات 5 العصر ولسه ما وصلتش عمتي، اتصلت على ولادها قالوا هي في السكة، يادوب بحط التليفون لقيت جرس الباب بيرن، روحت أشوف مين لقيت عمتي وجنبها ست كبيرة معرفهاش، فتحت الباب ودخلت عمتي سلمت عليا: ازيك ياصِــدِّيــق ألف مبروك ازيك ياسامية ألف ألف مبروك، ردينا السلام، وجات الست الكبيرة اللي معاها سلمت عليا انا كمان ألف مبروك ياأستاذ، وراحت على مراتي سلمت عليها،

أوصف لكم الست دي هي طويلة زي عمتي كدا ، لابسة جلابية وفلاحة كبيرة في السن ولفة الطرحة على راسها، قعدنا على الأنتريه وبعد السلام والتهاني دخلت سامية تجيب الحلويات بسأل عمتي: مش تعرفينا بالحاجة؟
عمتي: دي الحاجة رتيبة جارتي وصاحبتي
قلت: ازيك ياحاجة رتيبة أمال ولادك اسمهم أيه؟
فهمت أنا عاوز إيه مش عاوز أناديها باسمها بل باسم ولادها
قالت: الكبير اسمه ماجد
قلت: اهلا اهلا ياام ماجد شرفتي ونورتي
ام ماجد: شرف مقدارك ياخويا

شاورت لسامية عاوزها في كلمة جوا الأوضة، دخلنا لقيتها بتقولي شكلك مالكش نصيب ولا انا، ضحكت من كلمة ولا انا دي ههههههه سامية شكلها سخنت على عمتي وكانت عاوزاها النهاردة، لكن بحضور رتيبة خلاص كل حاجة فركش
قلت لها : كدا الخطة اتغيرت أنا هاخد عمتي الأوضة بأي حجة وانتي هتقعدي مع رتيبة اتكلموا في أي حاجة عقبال ما اخلص
قالت: بس هي طالما جابت الحاجة رتيبة معاها يبقى مش عاوزة
قلت: دا يتوقف على ردة فعلها، اعملي بس اللي قلت عليه واعوضهالك انا في مناسبة تانية.

رجعنا الصالون سامية قالت لعمتي سماسم : صِــدِّيــق عاوزك في الأوضة جوا يفرجك على ألبوم الفرح ياعمتو، قامت عمتي بسرعة وكأنها رايحة تتفرج على ألبوم الفرح فعلا ههههه وقعدت سامية مع الحاجة رتيبة، دخلت الأوضة مستني ورا الباب، أول ما دخلت عمتي قفلت الباب وقومت زانقها في الحيطة وهاتك يابوس، أبوس في رقبتها وادعك لها بزازها وبالإيد التانية أفك الطرحة، لقيتها انمدجت معايا وهمست لي: بالراحة ياصِــدِّيــق رتيبة برا ومش عاوزاها تعرف حاجة، قلت لها: مش هاتعرف،خليكي بس معايا وانسي رتيبة دلوقتي، فضلت أبوسها واقفش فيها واحنا بنمشي لحد موصلنا السرير قمت راكب فوقها ومشلح طرف الجلابية الفلاحي اللي لابساها واحسس على وراكها وكسها، نزلت تحت قلعتها الكلوت وجيت اقلعها الجلابية قالت : بلاش خليني بهدومي عشان ما نتأخرش.