Qabas Telwa Qabas Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ


ج(16)
بعتذر كتير على تاخيرى فى كتابة الحلقة دى وده لظروف خاصة بيا وبشكر كل القراء على اهتمامهم وسؤالهم على احوالى وقت غيابى والاعضاء اللى هاجمونى واللى بيطلبوا منى انهم يناموا معايا او يكلمونى فيديو او نتكلم فون او اى شكل تانى فرحانة بكلامكم ليا وهيجانكم عليا لكن انا ملك لانسان واحد وهو حمادة انا كنت واضحة من بداية قصتى انا هنا كاتبة بنشر حكايتى عشان اخلد احساس المتعة اللى حسيتها وبحسها مش اكتر من كده وكمان فى تعليقات مستغرباها زى اللى مستغرب ان حمادة عمل معايا كده فى البحر اولا الموضوع مكملش دقايق ومن شهوتى انا وحمادة لبنه نزل بسرعة خصوصا بعد اللى عمله مع ماما ودرجة هيجانه وقتها طلعنا من البحر وكان باين القلق علينا وكانت نظرة ماما ليا مش مطمنانى خصوصا بعد عمايل حمادة جوز اختى معاها قعدنا شوية لاقيت ماما بتقولى مالك يا حسناء مسهمة كده ليه قلتلها مفيش كان حمادة جنب اختى بيهزروا عشان يمنع شك ماما فينا قالتلى لما نروح رجعنا الشقة وقعدنا بس كنت شايفة ان معاملة ماما لحمادة اتغيرت ولبست لبس متغطى وجيت البس هدومى قالتلى غطى شعرك قلتلها ليه فى حد جاى قالتلى اسمعى الكلام بعصبية حسيت انها اكتشفت اللى بينى وبين حمادة سمعت كلامها وطلعنا الصالة كان حمادة واختى فى اوضتهم شوية وطلعت اختى شافت لبسنا استغربت وقالت فى ايه لابسين طرح ليه كده ردت ماما قالت مفيش تعالى عايزاكى ودخلوا اوضة ماما وقفلوها وانا مهديتش وقفت جنب الباب اسمعهم بيقولوا ايه لاقيت ماما بتقول لاختى خلى حمادة يلم نفسه شوية ردت اختى باستغراب ايه اللى حصل قالتلها جوزك قليل الادب هنا سمعت اختى بتدافع عنه وبتقولها عشان موضوع الشورت لما نزلتيه ليه ده هو اللى ليه يزعل اتفاجئت ماما من كلام اختى وقالتلها هو قالك ايه ردت اختى بعصبية على ماما وقالتلها انتى امى وحسناء اختى يعنى محارم حمادة ومستحيل يفكر فى حاجة او يعمل حاجة ردت ماما بعصبية اكتر وقالتلها يعنى تقصدى ايه قالتلها اللى اقصده وطلعت اختى عنيها مدمعة ودخلت على ماما لاقيتها منهارة وبتقولى لمى هدومك احنا هنروح دلوقتى قلتلها ليه يعنى احنا لسه جايين من كام يوم لاقيتها ضربتنى بالقلم وقالتلى يلا حسابنا لما نروح كان حمادة صحى وقتها على الزعيق ولاقى اختى بتعيط وانا بعيط وماما متعصبة قال فى ايه محدش رد عليه وماما قالتلى خشى هاتى باقى هدومك حمادة قال هدوم ايه فى ايه يا حسناء ردت ماما ولا حاجة احنا مروحين رد حمادة عليها مروحين ليه فى ايه حصل ردود حمادة وثقته فى نفسه هزت الشكوك اللى فى دماغ ماما وقالتله مفيش حماك تعبان ولازم نروح راح حمادة مطلع تليفونه ومكلم بابا وقاله الف سلامة عليكى يا عمى خير مالك لاقينا حمادة بيقوله هتيجى بكرة تمام احنا فى انتظارك وقفل الخط وقال لماما حمايا جاى بكرة عيان ايه فى ايه حد يفهمنى لاقيته اخد اختى ودخلوا الاوضة وانا قعدت مع ماما وقلتلها فى ايه لده كله ايه اللى حصل قالتلى جوز اختك المحترم اتحرش بيا عملت نفسى متفاجئة قلتلها ازاى يعنى ده حمادة محترم وبعدين ده جوز بنتك هيعمل كده ليه لاقيتها بتعيط وفى موقف ضعيف عن الاول قلت اكمل على الوتر ده عشان تلغى الفكرة دى واكلم حمادة ما بينا يبطل اللى بيعمله معاها كان كل همى انى اكون فى صف اختى وحمادة على ماما عشان تقتنع انها غلطانة لما تلاقينى كلنا ضدها حسيتها استسلمت لكلامنا وقالتلى فى ايه بينك وبين جوز اختك قلتلها ولا حاجة حمادة بيحب اختى وكمان بيحبنا لاقيتها بتقولى خلاص خلاص انا هنزل اتمشى شوية سيبتها براحتها نزلت كانت اختى وحمادة لسه فى الاوضة طلعوا لاقيت اختى عنيها كلها دموع. وحمادة عامل نفسه متنرفز بدات اكلم اختى واهديها سالتنى ماما فين قلتلها نزلت تتمشى شوية وجاية جابت تليفونها وكلمتها عشان ترجع وقالتلها متزعليش وانا كلمت حمادة وفهمته انه سوء تفاهم رجعت ماما وعدى الموضوع بس لاقيت حمادة مش بيبصلى ولا مهتم بيا رجعت ماما لاقيت حمادة بيقولها حمدلله على السلامة يا حماتى ايه كنتى فين قالتلى اتمشيت شوية لاقيته قربلها وقالها انا مش زعلان من اللى قولتيه وحصل خير بس متفهمنيش غلط يا دودو انا زى ابنك على فكرة ماما كانت ساكتة مبتكلمش قامت اختى حضنتها لاقيت حمادة بيقول احنا جايين نتفسح مش نتنكد فين الكوتشينة ردت ماما هدخل انام تعبانة شوية العبوا انتوا ودخلت حسيت بفرحة فى عيون حمادة انه كسر ماما وبين انها غلطانة وانه ملاك قصاد اختى انه مزعلش من ماما وانه عدى الموضوع قامت اختى تعمل عشا وطلعت انا وحمادة البلكونة اول مدخلنا لاقيته حاضنى جامد من ضهرى وببقولى عجبتك يا سوونا لفيت وقلتله انت مصيبة يخرب عقلك يا جوز اختى قالى وحشانى اوى بجسمك اللى يجنن ده سمعت اختى بتنده يا حسناء تعالى ساعدينى جيت اطلعلها لاقيت حمادة بيحضنى وبيبوسنى فى شفايفى سيبته وجريت وانا فرحانة اوى بعمايله معايا هكملكم بكرة اللى حصل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
[CENTER]
ح(17)
سيبت حمادة ودخلت اساعد اختى وانا جوايا احساس جميل اوى انى مجنناه اوى كده وانه قدر بذكائه وهدوءه يبعد الشك عنه ويطلع من اللى حصل مع ماما وكمان انه سامحها وبدأ كلام هو معاها تغير فكرتها ومشكلتها مع اختى هتخليها تفكر الف مرة قبل متقول حاجة وكمان اكيد صورتها اتهزت قصاد اختى وكمان حمادة وانا انها فكرت تفكير زى ده وده هيخليها متتكلمش تانى فى حاجة زى كده خصوصا معايا او مع اختى لهفة حمادة اول ملقى فرصة اننا لوحدنا وشوقه ليا وحضنه وشفايفه وحضنهم لشفايفى بيعاملنى انى اميرته بيحب كل حاجة فيا ساعدت اختى وبدات اسخن العيش وبدات اختى تطلع العشا من سرحانى فى حمادة وعمايله فى البحر ومن شوية ومن قبل كده خلانى اسرح فى بحر خيالى واحس بنار شهوتى ومحنى اتحرق منى العيش واختى اتريقت عليا وكمان حمادة وضحكنا قعدنا ولاقيت حمادة بيقولى اندهى مامتك تاكل معانا روحت لماما لاقيتها ممدة على السرير بقميص نوم بيتى لونه وردى خامته قطن مبين هدومها الداخلية قلتلها تعالى كلى قالتلى لا مش جعانة دلوقتى لاقيت حمادة بينده ويقول تعالى يا دودو بقا مش هناكل من غيرك ماما اتفاجئت من كلامه وقالتلى انا معرفش جوز اختك ده دماغه فيها ايه هيجننى بعمايله معرفش هو طيب ومحترم وانا ظالماه ممكن ليه لا قلتلها يلا بقا انا جعانة يا ماما قامت لبست روب على القميص وحطت الطرحة وطلعنا اكلنا وركزت مع نظرات ماما لحمادة ونظراته ليها كان حمادة طبيعى مش مبين انه متضايق لكن ماما كان باين عليها التوتر والقلق خلصنا اكل وقامت ماما تدخل الطباق وساعدتها وقالت هدخل انام ارتاح شوية قلنلها براحتك ودخلت اوضتها لاقيت حمادة بيقول لاختى متيجى نتمشى شوية على الكورنيش قالتله لا انا تعبانة وهدخل انام احداث النهاردة كفاية اوى عليا قالها انا نمت شوية قبل المشكلة ومش جاى ليا نوم ردت اختى وقالتله اوك يا حبيبى انزل اتمشى بس متتاخرشى ومتروحشى حتة كده ولا كده بضحكة فهمت معناها قبل حمادة لاقيته رد وقال قومى غيرى يا حسناء وتعالى اتمشى انتى معايا عشان اختك تطمن ولاقيت اختى بتقولى انزلى معاه وبتضحك ولاقيت حمادة بيغمزلى وبيقولى قومى يا حسناء يلا هنتمشى شوية ونيجى سيبى امك واختك بدماغهم قمت والفرحة مش سيعانى ودخلت عشان اجيب اللبس من دولاب اختى حاسة بفرحة كبيرة انى هخرج انا وحمادة لوحدنا سوا اتنين عشاق بيحبوا بعض ومتعتنا سوا هو حبيبى اللى مقدر انوثتى وجمالى وبيحب كل تفصيلة فيا وانا بموت فى هيجانه ومشاعره وحبه ومعاملته ليا احترت كتير البس ايه واختار ايه لغاية ملبست فيزون بيج وبلوزة وحمادة كان لابس برمودا وتيشرت لبست طرحة ومشينا وحمادة قال لاختى نص ساعة ولا ساعة بالكتير وجايين وانا معايا المفتاح نامى براحتك كانت الساعة عشرة وقتها نزلت انا وحمادة وصلنا الكورنيش لاقيته حضن ايديا بكف ايديه وبدا يقولى تعرفى يا سوونا انى بحبك اوى وبموت فيكى معرفش انا فيا ايه بيحركنى ليكى بحس بسعادة كبيرة معاكى بشتهيكى اوى بتمنى لو كنت اتجوزتك انتى انتى قمر وحلوة وكل حتة فيكى تجنن بحب شقاوتك وبحب كلامك وبحب هزارك وبعشق تصرفاتك بحب لبسك وشياكتك بحب جسمك وبعشق رسمته فرحان اوى بيكى وفرحان بفرحتك باللى بعمله معاكى مبسوط انك حاسة بيا طبعا بعد كلامه ده انا كنت فى دنيا تانية من فرحتى ومشاعرى اللى خلتنى اقوله انا كمان بحبك اوى يا حمادة وميهمنيش انك جوز اختى انت حبيبى وروحى وعقلى انت متعتى انت اللى بتمناه حضن ايديا جامد وقالى ان ده اسعد وقت فى حياته وانه بيعشقنى قالى تعالى نقعد على البحر ودخلنا وجه شاب حمادة قاله عايز كرسيين ليا انا والمدام فى حتة هادية بعيد عن الدوشة قاله حاضر وطلبنا منه عصير ولاقيت حمادة بيديه ظ¥ظ* جنيه وبيقوله دى ليك لاقيت الشاب ده بيقوله اتفضل حضرتك وفعلا قعدنا فى مكان بعيد عن الناس وكمان العدد مكنش كتير على البحر الغالبية بتتمشى بره وجاب العصير ومشى قعدت جنب حمادة وشنا للبحر وورانا شمسيات وكراسى ملمومة مغطية ضهرنا والاضاءة خفيفة خراطيم نور ملفوف على جزع نخل مقصوص كان جو جميل اوى لاقيت حمادة مسك ايديا ورفعها على شفايفه وبدا يبوس بطن ايديا ويبوس صوابعى ويمشيها على شفايفه امممم على اللى حاسة بيه وبيقولى بحب بياض ايديكى اوى يا سوونا بموت فى نعومتها ايديكى تجنن بعشقها ومسك ايديا التانية وبدا يبوسها لاقانى قلقانة وببص قالى متقلقيش محدش شايفنى ومحدش هيجى هو اخد الفلوس وفهم قلتله يالهوى عليكى مبتفوتكش حاجة ضحك وقالى عشان حبى ليكى بعمل ده كله قلتله وانا بموت فيك يا حمادة قالى من امتا قلتله من اول يوم شفت نظرتك اللى فى عنيك دى ليا عرفت انك بتحبنى والنظرة دى كل واحدة تتمناها وكمان انت تصرفاتك تجنن وشقاوتك دى جننتنى قالى انتى فيكى سحر بيملكنى انا مجنون بيكى يا حسناء عارفة لو كان ينفع اتجوزك كنت اتجوزتك بس عشان العادات المتخلفة مينفعش عشان انا جوز اختك قلتله ياريتنى مكنت اختها وضحكت وضحك معايا شوية ولاقيته بيحرك ايده على رجليا تحت الترابيزة قلتله بطل شقاوة قالى مش بايديا وبدأ يحرك ايديه على فخادى اممممم ااااه ايه الكهربا اللى مسكت جسمى دى بدات ادوخ ميلت براسى على كتفه وحضنته جامد وايديه ده كله مقربتش من كسى بيلعب بين رجليا بس وحاضنى وايديه بتمتعنى حسيت بحد بيراقبنا اتخضيت وقلتله يلا نقوم انا قلقانة واحنا اتاخرنا قالى اوك يا قمرى يلا وفعلا قمنا حاسبنا كان عدى ساعة على نزولنا قلتله يلا عشان ميحسوش بحاجة قالى مين قلتله امى واختى وضحكت قالى بتضحكى على ايه قلتله على جنان حبنا اخر حاجة كنت اتوقعها انى احب جوز اختى واسلمله نفسى رد وقالى انا اللى مسلملك نفسى وملكك انتى اميرتى يا حسناء متفكريش غير فى ده اللى بينا حب اقةى من كل العادات والتقاليد اللى بينا فرحة ومتعة انا وانتى بس اللى عايشينها وفهمناها احنا اتخلقنا لبعض طلعنا البيت كانت ماما فى سابع نومة واختى كمان زيها دخلنا البيت لاقيت حمادة بيشاور بايده على شفايفه وبيقولى متعمليش صوت وبيشاورلى ورايح على البلكونة طلعت وراه قلتله ايه يا مجنون لاقيته حضنى وهمسلى وقالى مشتاقلك اوى ومسك ايديا وحطها على زبه امممم وقوفه يجنن وحجمه رروعة قلتله بصوت ممحون عاايز اييه ده قالى عايزك انتى قلتله لييه هيعمل ايه قالى اللى تطلبيه امممم اووف على كلامه وحنيته ويا سلام على جمال زبه حسيت بحركة بره ماما كانت صحيت طلعت من البلكونة شافتنى لابسة خروج قالتلى كنتى فين قلتلها كنا بنتمشى قالتلى اختك فين قلتلها نايمة قالتلى جايين من بدرى قلتلها اه قالتلى وجوز اختك فين قلتلها نايم برده قالتلى خشى غيرى عشان تنامى انتى كمان قلتلها حاضر وهى دخلت الحمام رجعت البلكونة بسرعة قلت لحمادة خليك صاحى هنيمها واجيلك كنت شريرة اوى وهيجانة اوى وعايزة اكمل مع حمادة ماما دايما منكدة عليا دخل حمادة الاوضة وكانت اختى نايمة طلعت ماما من الحمام قالتلى مغيرتيش ليه قلتلها هدومى عند اختى منقلتهاش من دولابها هدخل ازاى قالتلى مغيرتبش ليه وهما صاحيين لما جيتوا قلتلها هما دخلوا اوضتهم على طول قالتلى البسى اى حاجة ونامى قلتلها حاضر يا ماما هتفرج شوية على التلفزيون وانام قالتلى وطى الصوت عشان متصحيش اختك وجوزها ببص بطرف عينى شفت الهوت شورت وبادى حملات بتوع اختى على الانتريه دخلت ورا ماما وقلتلها هلبس دول قالتلى لو هتقعدى بره البسى الروب عشان جوز اختك لو صحى قلت بينى وبين نفسى ده انا لابساه مخصوص عشانه لبست الروب وطلعت اتفرج على التلفزيون بعت رسالة لحمادة بقوله لما ارنلك تطلع عدت مص ساعة كانها ايام عليا اطمنت ان ماما راحت فى النوم رنيت على حمادة لاقيته طالع بشورت وتى شيرت كت شافنى بالروب كان حرير ولونه احمر وفيه نجوم صفرا قربلى وقفل الباب وراه وانا كنت قافلة الباب على ماما كنت قاعدة على كنبة الانتريه لاقيته نزل على الارض تحتى ورفع رجلى وبدا يبوس فيهم اااه على احساسى وهو بيعمل كده تحس بيه اللى حبيبها بيعملها كده روعة معجب بكل حتة فيا وبدا يفتح الرروب وطلع بلسانه على رجليا وفضل يبوس فيهم وانا بتلوى فوق من المتعة شفايفه بتاكلنى بتاكل كل حتة فى رجليا مكنش بيتكلم بس عيونه بتقول اشعار فى جمالى وهيجانه عليا ولع فى نار كسى ومتع جسمى لاقيته بيبعد رجليا عن بعض وفتح الروب وشدنى لتحت خلى كسى قصاد شفايفه وبدا يبوس فخادى امممم اوووف على متعتى وقتها لاقيت ايديا غصب عنى مسكت راسه ووجهتها لكسى نفسى احس احساس اختى وهو بيمصلها كسها عايزة اشووف لسانه وشفايفه هيعملوا ايه فيا وفعلا بدا يمص كسى كله جوه بقه من فوق الهدوم ويضغط بلسانه وانا بتلوى فوقيه من شهوتى وبدات اهاتى تغلبنى وتنهيداتى تزيد ونفسى يجرى واتلويت جامد وكسى رعش من عمايل حمادة فيه ونزلت شهوتى غرقت البانتى والشورت بتاع اختى لاقيته بيمص البلل وبصلى وقالى طعمك احلى بكتير من اختك انتى عسلك يجنن يا حسناء بموت فى طعم عسل كسك احلى من الاناناس يا سوونا مكنتش قادرة ارد من شهوتى لاقيته قام قعد جنبى وخلعنى الروب وفضل يمص فى شفايفى وخدودى وايديه بتحضن بزازى وتضغط عليهم ونزل حمالات البادى وفضل يبوس فى بزازى ويقولى بموت فيهم وفى حجمهم صغيرين ومشدودين ولونهم ابيض يجنن مكنتش بتكلم كنت مستسلمة لعمايله فيا وفرحانة اوى بحبه لجسمى فضل يمتعنى بايديه وشفايفه ولعبه فى بزازى شهوتى حركتنى وجرأتنى امد ايدى امسك زبه وكان واقف اوى المرة جيت اطلعه قالى ثوانى واقفلى الروب اقوم اشوفهم نايمين ولا لا فتح الاوضة على اختى لاقاها فى سابع نومة وراح فتح الاوضة على ماما طول شوية وقفل الباب وقالى نايمة وهو راجع لاقيته مطلع زبه من الشورت وداخل عليا وبيلاعبه قعد وقالى انزلى دلعيه قلتله ازاى قالى بايديكى وبوسيه كنت فرحانة اوى ومتحمسة اعمل كده وفعلا فضلت ابوسه واحضنه بكف ايدى واضغط عليه راسه تحمر اكتر وبدات احطه فى بقى كان فيه نقط عليه طعمها مزز بس يهيج وريحة زبه حلوة اوى فضلت ابوسه واحرك ايدى عليه فجاة لاقيته بيضم رجليه بقوة وجسمه بيتنفض ونزل لبنه على شفايفى ووشى وجه على رقبتى كان دافى اوى وطعمه غريب بس بيهيج من اللى حصل ده حسيت بشهوتى لتانى مرة قمت جبت مناديل ومسحت لبنه من على جسمى لاقيته بيقولى تسلميلى يا احلى حسناء فى الدنيا بحبك اوى قولتله وانا بموت فيك حضنى وبوسته وقالى تصبحى على خير يا اميرتى احلام سعيدة قلتله انا معاك اجمل من اى حلم يا حمادة قام ودخل الاوضة عشان ينام وانا دخلت الحمام اغير اللى لابساه واطفى نار متعتى مع حمادة ،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

الحلقة 18
دخلت الحمام قلعت هدومى كلها ووقفت قصاد المراية وبصيت لحالتى واللبن اللى لازق على جسمى وشكل شعرى وبصيت لجسمى وبدات اتكلم مع نفسى واسالها وتجاوبنى كنت فى حالة تحديد مصير لحياتى ما بين انى ارجع عن اللى بعمله وارضخ للعادات والتقاليد والحلال والحرام واتحرم من حب حمادة ومتعتى معاه وبين انى استمر فى علاقتى بحمادة جوز اختى واتمتع بحياتى واستسلم لمشاعرى ،اول سؤال سالته لنفسى اللى بعمله ده حرام ولا حلال لاقيت نفسى بتجاوبنى وتقولى الحرام انى اعيش محرومة من حمادة لانه بقى كل حياتى واعيش حياة مش عايزاها مع حد تانى لمجرد ان دى العادات والتقاليد واعيش فى موت لاجمل احاسيس حستها مع حمادة لانه بيحبنى اوى ودايما مهتم بيا وكمان بيدلعنى ويمتعنى فكانت اجابتى لاول سؤال لنفسى انى حرام لو بعدت عن حمادة ،تانى سؤال جه فى بالى طيب واخرة اللى بتعمليه ايه معاه هتفضلى حبيبته فى الخفا كده وكمان الظروف هتكون قليلة انى الاقى فرصة اكون معاه لو اختى اكتشفت ولا مامتى هتكون مصيبة وصدمة كبيرة منهم فيا وفى حمادة والموضوع ده صعب فى بلدنا انه يحصل خفت من كل الافكار دى وجاوبت على نفسى وقلت حمادة هيحمينى هيخاف عليا وكمان على صورته فمن مصلحته اننا نفضل فى الخفا وهو مهتم بيا ومش هيهجرنى ولا يبعد عنى وقتها جه تالت سؤال اختى تستاهل منى ده خصوصا انها طول عمرنا مع بعض ودايما بنفرح بعض ازاى اخونها كده افتكرت كلمة حمادة ليا قالى انا بحبكم انتوا الاتنين وفعلا اللى شايفاه بيفسحها ويدلعها ويرقص معاها ويخرجها وكمعن صوتها وهو بينيكها بيبين قد ايه هو مش مقصر معاها وفى نفس الوقت بيحبنى ويفسحنى ويمتعنى ويعمل كل حاجة عشانى اكيد لو حصل حاجة واختى عرفت هقولها اننا عيشنا حياتنا كلها سوا هرجنا وحبينا واتفرجنا سوا على افلام هى كانت بتتكسف وانا اتفرج واحكيلها شاركتها فى متعتها وهقولها حمادة بيمتعك وكمان بيمتعنى واحنا عملنا كل حاجة سوا قلت انك هتفرحى لمتعتى اجاباتى ريحتنى وهيجتنى وروحت بخيالى تحت المية لما فتحت الدوش وبدات المية تجرى على بشرتى وتحرك مشاعرى معاها غمضت عيونى وسرحت بخيالى انى هطلع من الحمام وادخل اوضة اختى وحمادة والبس قميص من قمصانها يختاره حمادة ليا ويختار ليها هى كمان قميص جسمى هاج اوى من خيالى ده ولاقيتنى بحط كف ايديا على شفرات كسى والاعبهم وبتلوى من المتعة كملت خيالى ان اختى تمسك ايديا وتقدمنى لحمادة وتقوله حمادة انا وحسناء بنحبك ومعنديش اى مانع انك تمتعها بالعكس هكون فرحانة اكتر فاكرة يا حسناء الفيلم اللى كنتى حكيتيلى عنه ان فى راجل واحد كان بينيك بنتين مع بعض وانا وانتى ضحكنا وقتها واتخيلنا انه بينكنى انا وانتى وفضلنا نضحك ونهزر اضحك وارد عليها واقولها الراجل ده حمادة يمسكنى حمادة وينمنى على ضهرى واختى هى اللى تقوله متعها يا حمادة دلع حسناء لانها اختى حبيبتى وعايزة تتمتع وحمادة يفضل يبوس شفايفى ويمص رقبتى ويفضل يلاعب حلماتى بلسانه وينزل يمص كسى ويدلعنى بلسانه زى ملسه كان بيعملى فى الصالة فضلت اسرح فى خيالى وايديا تلاعب كسى لغاية منزلت شهوتى قبل مكمل حتى خيالاتى فتحت عيونى وفقت من خيالى لبست هدومى وحطيت هدوم اختى فى الغسالة وكانت دى اول غلطة اعملها شهوتى وحالتى مخلتنيش اركز فى اللى سيبته دخلت نمت وصحيت على صوت بابا لما جه تانى بعد مخلص شغله قمت وسلمت عليه وعلى ماما كان حمادة صحى هو واختى وقاعدين فى الصالة بصتله لاقيته مبتسم ليا وغمزلى بصيت لاختى حسيت بنظرة غريبة منها بس محطتش فى دماغى قالت تعالى ساعدينى فى المطبخ ماما قالتلها هقوم انا خليكم ردت اختى لا انا عايزة اتكلم معاها قمت معاها دخلنا المطبخ ،لاقيتها بتقولى ....هكملكم بكرة بفرح اوى بتعليقاتكم واهتمامكم بقصتى والاجمل ان احساسى بيوصلكم....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

الحلقة(19)

وقفت الحلقة اللى فاتت أن اختى صممت انى ادخل اساعدها فى المطبخ لاقيتها بتقول اوعى تقعى بلسانك قصاد بابا على اللى حمادة عمله مع ماما يا حسناء قاتلها هو انا هبلة يعنى متقلقيش قالتلى انا قلت أكد عليكى برده اطمنت انها مجابتش سيرة حاجة تانية أو انها تكون عرفت حاجة لاقيتها بتقولى بعد كده لما تلبسى هدومى ابقى اغسليها وبتضحك بخبث كده كلامها دوخنى كانت صدمة كبيرة وبان عليا قالتلى انتى فكرانى مش عارفة اللى بينك وبين جوزى تبقى هبلة متقلقيش انا مش زعلانة من حمادة بس زعلانة منك على الاقل حمادة حكالى عن كل حاجة انتى اختى وخبيتى كلام اختى وصدمتى منه وقتها خلانى ساكتة مش عارفة اتكلم ولا اقول اى حاجة زعلت وخفت طبعا ان علاقتى بحمادة بعلمها واطمنت أنها عارفة من فترة وساكتة قالتلى يلا نطلع الاكل ونكمل كلامنا بعدين مشيت معاها وانا ساكتة حطينا الاكل وعينيها على حمادة وبدانا ناكل وانا مكلتش ومساهمة حتى بابا وماما سألونى فيكى ايه قلتلهم تعبانة شوية وبصيت بحمادة لاقيته عادى قمنا وشيلت الحاجة مع ماما ودخلت الحمام وفجاءة لاقيتنى بعيط ودموعى غلبانى حسيت انى انكسرت قصاد اختى الصغيرة مرات حمادة شوية لاقيت الباب بيخبط كانت اختى قاتلها ثوانى وطابعة فتحت الباب شافتنى معيطة قالتلى غيرى ننزل تتمشى سوا مقدرتش اقول لا دخلت غيرت وهى غيرت قلنالهم هتنزل تتمشى شوية لاقيت حمادة بيقول لاختى خلى بالكم من بعض متتاخروش نزلنا انا واختر وطلعنا على الكورنيش وقعدنا لاقيتها بتقولى انا مش زعلانة منك يا حسناء ولا من حمادة قلتلها هو انتى عرفت ازاى قالتلى حمادة مبيخبيش عنى اى حاجة وبعدين انتى اختى الكبيرة وعارفة انك محتاجة للجنس اكتر منى انتى ناسية الافلام اللى كنتى بتحكيهالى وقد ايه كنتى متمتعا وبتمتعينى لما تحكيلى عنها ضحكت وقلتلها لسه فاكرة دى ايام بس انا مستغربة ازاى تعرفى ومتعمليش حاجة قالتلى لتلت اسباب اول واحد انى خفت من الفضيحة وان بيتنا يتخرب وشكلنا قصاد الناس هيكون ايه والتى سبب أن حمادة حكالى عن اول حاجة حصلت بينه وبينك وهو اللى قالى انك محتاجة حد يمنعك وأنه بيعمل ده فى السر وهيحافظ عليكى ومستحيل حد يشك فينا وتالت سبب انك اختى وخبيتى واننا اتشاركنا فى كل حاجة فى حياتنا وانا الصراحة كنت معترضة فى الاول بس فكرت فيها لاقيت أن ده الأمر الواقع خصوصا أن حمادة معجب بيكى احسن ميروح لواحدة تانية حضنتها وقلت لها ربنا يخليكى ليا يا احلى اخت فى الدنيا وحسابى مع حمادة بعدين ضحكت وقالتلى انا عارفة اننا اللى بنعمله ده غلط ولو اتعرف هتبقى فضيحة خدى بالك بعد كده هتودينا فى داهية قلتلها اللى يشوفك وانتى بتعيطى ساعة المشكلة مع امك يقول انك متعرفيش حاجة ردت وقالتلى امك ممحونة بس خايفة وكمان اللى حصل ده هيبعد عن دماغها اى شك ناحيتك وناحية حمادة قلتلها انتى بتعملى ده ليه وموافقة أن حمادة يخونك حتى لو معايا قالتلى انا عارفة جوزى اكتر منك وهو زى منتى شايفة مش مقصر معايا بس هو عنده مشكلة أنه دايما هايج وانا عارفة انى مش مكفياه ومتاكده أنه لو مش هيخونى معاكى هيخونى مع اى حد غريب وانا خايفة عليه وعلى بيتى وأنه يدلعك انا معنديش اعتراض خصوصا أن ده بيهيجه اوى عليا وكمان وعدنى انك تفضلى بنت كلام اختى فى الوقت ده كان صاعقة ورا صاعقة نازلة عليا قلتلها انا خلاص هقطع علاقتى بحمادة ضحكت وقالتلى لو عرفتى استغربت اوى من اختى وتفكيرها وتقديرها الى بيحصل بينى وبين جوزها وازاى حمادة اقنعها أن ده يحصل وتوافق عليه فين غيرتها على جوزها فين رد فعلها لاقيتنى سارحة قالتلى لو مكانى هتعملى ايه يا حسناء وعنيها مخنوقة بالعياط فكرت فيها قلت فعلا لو عملت مشكلة هتتطلق وهتخسرنى وهيتخرب بيتنا وتبقى فضيحة عرفت انها مجبرة على ده وبتحاول تتعامل معاه انها تتقبله شوية تليفونها رن كان حمادة كلمته وقالتله شوية وجايين اهو وبتقولى متظهريش حاجة لحد قلتلها حاضر وروحنا وقبل منروح جيبنا طلبات عشان بابا وماما ميشكوش فى حاجة دخلنا لاقيناهم بيتفرجوا على التلفزيون وحمادة فى البلكونة اختى دخلت تغير وانا كمان طلعت لاقيت اختى وحمادة فى البلكونة بيهزروا وبيضحكوا نظرتى اختلفت لحمادة وفهمت سبب جرأته معايا وأنه كان مطمن لأنه معرف مراته طلعت ليهم ودى اول مرة اتجمع مع حمادة واختى بعد مورقنا كله بقا مكشوف دخلت كنت لابسة جلابية بيتى عشان بابا جه واختى لابسة ليجن وبلوزة كت وحمادة لابس شورت اسود وتى شيرت ابيض كنت خايفة وفرحانة لاقيت حمادة بيقولى انا مبعرفش اخبى حاجة عن مراتى حبيبتى ضحكت وقالتله ماشى ماشى قالى انا الصراحة حبيتكم انتوا الاتنين بصيت لاختى لاقيتها بتضحك وبتقوله محنا عارفين قلتله لا حب مراتك بس انا خلاص اخدت قرار لاقيته ماسك ايديا وبايسها وبيقولى حقك عليا متزعليش يا سونا بصيت لاختى لاقيتها بتبتسم وبتقول هنروح فى داهية ضحكنا سوا وضحكت معاهم وفهمت أن علاقتى بحمادة واختى هتاخد مجرى تانى غير اى علاقة بين واحدة واختها وجوز اختها شوية لاقيت اختى بتقول هخش اعمل شاى واشوف الجو ايه بره حسيت بمتعة غريبة لما لاقيت اختى كده واطمنت أن حمادة ملكى انا وهى طلعت لاقيت حمادة وقف ورايا وحاضنة وتاريخ زبه بين فلقتين طيزى وبيهمسلى فى ودنى وبيقولى مش قلتلك هعمل كل حاجة تمنعك وتفرحك زتخليكى مطمنة ومتمتعة معايا جريت منه وضحكت وقاتله يخرب عقلك يا جوز اختى هتودينا فى داهية ضحكلى وقالى هتفضل سهرانين سوا النهاردة عندى ليكى مفاجأة قلتله بعد كلام مراتك ليا واللى بتعملوه مبقاش فيه اى مفاجأت قالى هتشوفى يا سووونا،،،،