Qabas Telwa Qabas Pt. 03

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الحلقة (20)

دخلت علينا اختى وشافت هزار حمادة معايا حطت الشاى وقعدنا على الارض فى البلكونة كنت قصاد حمادة واختى جنبه ببص بطرف عينى لاقيت اختى بتدعك فى زب حمادة وبتبصله وبتضحك وبتقوله وصلت للى عايزه بشقاوتك دى انا فاهمة هى تقصد ايه حسيت بمتعة بتهزنى وبتصحى كل مشاعرى الجنسية وايديا نفسها تعمل زيها وتمسك زب حمادة وتلاعبه امممم.اوووف كنت هيجانة اوى وغيرانة ومشتاقة لحمادة وزبه اللى كان بين فلقتين طيزى وانا جريت منه واختى اخدت راحتها قصادى وكانها فى أوضة نومها مع حمادة بتعمل كده قدامى لاقيت حمادة قطع خيالى وبيقول احنا عايزين طريقة نخرج بيها ابوكى وامك وتضمن انهم يتأخروا قاتلهم سيبوها عليا وطلعت لبابا وقاتله انزل جرب الاتوبيس اللى بدورين مع ماما واسترجعوا ايام الشباب واقعدوا فى القلعة زى ايام شهر العسل وضحكت قالى طب قولى لاختك وجوزها وغيرى قلتله لا احنا شوية وهنروح سينما وانت وماما اتفسحوا فعلا اقتنع واختى دخلت وقالت راحت عليهم ضحكوا وقالوا هتنزل وفعلا نص ساعة كانوا لابسين ونازلين اول مقفلنا الباب ومشيوا لاقيت اختى بتقولى تعالى أوضة النوم وقمت دخلت معاها وجاية بقفل الباب ورايا لاقيت حمادة داخل وقفله هو كنت تايهة وهايجة ومستغربة ومستمتعة لاقيت حمادة فتح الدولاب وطلع قميص نوم احمر شفاف مرسوم عليه شفايف زرقا والبانتى بتاعه فتلة وبيديه لاختى وبيقولها البسى ده وبعدين مد أيده طلع قميص نوم بينك مفتوح من الجانبين عبارة عن خطوط من القماش رفيعة ورابطة وش القميص بظهره ومفتوح من صهره وصدره وبيقولى وانتى البسى ده يا سونا نفسى اشوفه عليكى حدفه مسكته وقلبته فى ايدى وبصيت لاختى وقلتلها لا متكلمنيش لافبتها بتقلع هدومها وبقت عريانة قصادى بزازها كبرت بعد الجواز وطيزها اندورا وكسها بيلمع مفيهوش شعرة وحاجة تاتو فوق شفايف كسها وحمادة عنيه شوية عليها وشوية عليا وبيقولى مالك مكسوفة من ايه احنا التبانة فى مركب واحد وسرنا واحد وانا بحبك وبحبها وانتى وهى بتحبونى وبتحبوا بعض احنا بنمتع نفسنا كلامه اقنعنى ولو كان قال اى كلام شهوتى هتخلينى انفذ كلامه بصيت لاقيت اختى لبست قميصها وقعدت قصاد المراية تحط ميكب وتظبط شعرها وحمادة طلع الحمام اول مطلع قلت لاختى انا مش مصدقة اللى بيحصل ده وخايفة قالتلى انا اكتر سبب خلانى اوافق أن ده يحصل انك تكونى تحت عنيا انتى وحمادة عشان منوصلش أنه يفتحك انا عارفة جوزى وعارفاكى وبعدين انا متمتعة اوى وانتى معايا وهتشوفينى وحمادة بينكنى كلام اختى وشرمطتها هيجونى وكسروا اخر حتة حياء منى ناحيتها ولاقيتنى بقلع الجلابية والبانتى والبرا وبلبس القميص اللى حمادة اديهولى وكان من غير بانتى لبسته ولانى اطول من اختى كان يا دوب مدارى نص كسى وفخادى كلها وحتة من طيزى من ورا ظاهرة ومن الجنب رسمة طيزى ظاهرة وبزازى من الجنب حسيت انى عريانة ومش لابسة حاجة وبدأت تحط ميكب وبيرفيوم كنت عروسة ليلة دخلتها واللى بتقدمنى للعريس اختى والعريس حمادة جوز اختى قلتلها أتأخر ليه قالتلى تلاقيه ليشرب سيجارة حشيش ولا حاجة اتفاجئت وقلت لها حشيش قالتلى بيقولى كيف الملوك وكمان لما بيشربه بيمتعنى اوى وبيعمل حاجات تجننى ضحكت وقلت لها هنشوف فجأءة سكت انا وهى وبصينا لبعض لاقيتنى بتقولى احنا عملنا كل حاجة سوا وعارفة اسرار بعض وكمان كنتى بتتفرجى على افلام السكس وتحكيهالى لانى كنت بتكسف منها ضحكنا وقلتلها انتى احلى اخت فى الدنيا دخل علينا حمادة وكان لابس بوكسر اسود راسم زبه واقف على الاخر بس وحط بيرفيوم وبصلى وعنيه بدأت تاكل كل حتة فى جسم وتحضنها وتمتعها بيقولى تجننى يا سونا وبث لاختى وقالها تجننى يا لبوتى وقع الكلمة عليا هيجنى ولاقيتها بتقوله انتى احلى يا حبيبى قالها انا بس قالتله انت وزبك ده حبيبى وقامت حضناه وانا واقفة ممحونة متجننة من اللى بيحصل اختى وجوزها اللى كنت بتفرج عليهم من بره وهو بينيكها دلوقتى بينيكها قصادى وانا وسطهم الإله على اللى حصل لكسى وقتها الشهوة ولعت فيا والباب بتاع كسى نقط على فخادى من محنتى لاقيت حمادة سألها ونيمها على السرير وجه عليا لاقيتنى بترمى فى حضنه حاضنة وفضل يبوس فى رقبتى اااه اممممم اووف نار جوايا وشالنى حطينى جنب اختى وفتح رجليا ونزل بلسانه وشفايفه على شفايف كسى وبدأ يمص فيه وانا بتقوى امممم اوووف اااه من شهوتى وببص لاختى لاقيتنى بتلعب فى بزازها ممحونة اكتر منى وايدها على كسها لاقيتنى بمسك بزازها ويلعب لها فيهم زى ايام الثانوى انا وهى لما كنا بنحضن بعض وتمتع نفسنا وحمادة عمال يمص فى كسى ويلعب بلسانه فى زنبورى هيجنى اوى اهااتى عليت وجسمى بدأ ينفض جامد وجبت شهوتى وعسلى لاقيت حمادة ببمصه وبيقولى اناناسك يجنن يا سونا جسمى ارتخى وفك من بعضه بس نار شهوتى شغالة لاقيت حمادة سابنى وبدأ يمص كس اختى وحط البانتى على جنب وكان بيمصه بشراهة وهى تضغط على رأسه وتقفل رجليها وتتلوى وتقوله كمان اااه كمان يا حبى لغاية مجابت عسلها لاقيتها بتنيم حمادة على صهره وقلعته البوكسر وبدأت تبوس فى زبه وبدأت تمصه وبتلعبله فى بيضانه وهو مغمض عنيه من المتعة واهاته تهيج شوية ولاقيتنى دخلت رأسه وفضلت تمص بعدها دخلت نصه تقريبا وكانت محترفة الصراحة من غير كلام او إشارة لاقيتنى بميل براسى زيها وببوس زب حمادة واحس بسخونته وهيجانه ووقوفه لاقيت حمادة بيقول لاختى تعالى بمسك اقعدى على وشى وفضل يمص فى كسها وهى بتتلوى قصادى وانا بمص فى زبه وبلاعبه شوية لاقيت اختى رجعت لتحت فشيلت راسى وقعدت بكسها على زب حمادة ودخله فيها ااااه على احساسى وقتها كسى نبض وجاب شهوته من المنظر بس وحمادة بينططها عليها وهى بتطلع وتنزل واهاتها شغالة انا بتفرج وهيجانة ونفسى يتعمل فى كده اااه لو ينفع حمادة يدخله ويفتحنى لاقيت حمادة بيقولى تعالى اقعدى زى ما لبوتى كانت قاعدة يا منيوكتى الكلمة هيجتنى اوى وقلتله من عنيا وفعلا قعدت بكسى على شفايفه والمرة دى كان بيدها لسانه جوه كسى ويلاعبه من جوه كنت بتنطط فوقيه واهاتى انا واختى مالية الاوضة ااااه امممم،،،،، هكملكم بكرة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ

الحلقة 21
فضل حمادة يمص فى كسى ويلاعبه بلسانه ويدخل لسانه جوايا ااااه على متعتى كنت اتمنى لسان حمادة يكون اطول من كده اااه على متعتى بدأ حمادة يرزع جامد فى كس اختى بزبه واختها تزيد وتقوله اااه كمان يا قلبى ااه كسى ولع اااه نيكنى اجمد امممم انا لبوتك انا شرموطتك كمان كمان **** زبك حبيبى زبك متعتى اااه قمت من على حمادة وبصتلها لاقيتها متمتعة اوى بزب حمادة جواها نزلت اتفرج على زب حمادة وهو طالع داخل جوه كسها كان مشدود اوى وعروقه بارزة غرقان بعسلها واختى كسها محمر وغرقان ودخول وخروج زب حمادة مجننى بتفرج وايديا بتلعب فى جسمى وهيجانة اوى وحمادة يقولها مين لبوتى تقوله ااااه انا انا لبوتك ومنيوكتك لاقيته بيقولى وانتى منيوكتى يا سووونا قلتله بهيجانى طيب نيكنى زيها عايزة اتناك انا كمان ااااه كسى مولع لاقيت اختى بتقولى لا هو هيدخل كسى انا بس حسيت بغيرة منها لاقيت حمادة بيقولها وانا عند وعدى يا لبوتى هنيكها فى طيزها وفضل يرزع جامد فى كس اختى بعد مقال كده وهى تصوت وتقوله موافقة يا حبى اممممم بس هى هتستحمله لاقيته بيقولها يعنى انتى مستحملتيش يا منيوكتى سفالتهم فى الكلام هيجتنى اوى وقولتلها عايزاه يدخله فيا اختى قالتلى انتى حرة بس ابقى هدى الصويت شوية يا شرموطة سمعتها منها ومتضايقتش بالعكس قولتلها وانتى لبوة ولا ايه يا حمادة ضحك وقال لاختى هاتى الزيت وحكى على فتحتها وعلى زبى قامت اختى جلبته لاقيت حمادة جه ورايا ونيمنى على بطنى ونزل بشفايفه يمص شفايف كسى ويلاعبه بلسانه وفضل يبوس فى طيزى وجت اختى حطت الزيت على فتحة طيزى امممم اختى اللى بتجهزنى لجوزها عشان يتمنى اه على المتعة اللى كنت فيها وقتها وحطت لحمادة وبدأ يحط زبه بين فلقتين طيزى نيمه بيتهم وفضل يقولى ضمى طيزك وافتحيهم عليه ااااه على احساسى بسخونة زبه بين فلقتين طيزى وحجمه اللى يجنن وتخنه لاقيتنى بيقول لاختى هاتيلها مخدة تحت بطنها وحطها وبدأ يحط راس زبه على فتحة طيزى ااااه على الوجع كبير وتخين وفتحتى ضيقة اااه دخل شوية يادوب حتة من رأسه جسمى انتفض وبعدت منه لاقيت اختى بتقولى قولتلك مش هتقدرى كلامها هيجنى بصيت لحمادة وقلتله براحة شوية بيوجع اوى شوية قالى حاضر جيت تحتيه تانى وبدأ يدخله بس المرة دى كان بيلعب فى كسى من تحت بصوابعه متعتى بلعب أيديه وضغطه بزبه حسيت ان فتحتى وسعت وفى وسط لعبه ضغط ضغط جامدة دخلت راس زبه ااااااه اه فضلت اتحرك تحته لكن هو ماسكنى وثبتنى وقالى استحملى شوية لغاية مطيزك تتعود عليه وانا تصوت واقوله طلعه مش قادره ااه اااه بيوجع طيزى اتعورت اااه بدأ الالم يقل وبدأ حمادة يلعبلى فى كسى وضغط سنة كمان كانت اسهل حسيت بزبه مالى طيزى وهو يقولى طيزك ناار يا سوونا طيزك تجنن خرمك ضيق اوى اعصرى زبى كمان اااه قالى ضميهم عليه كمان كنت متمتعة اوى بكلامه وهيجانه فجأة لاقيته بيضغط جامد وزبه بينفض جوايا ااااه على وجعى ومتعتى وحمادة جسمه بيتهز وحسيت بسائل مولع نار ودافى بينزل جوه طيزى وحمادة بيقولى طيزك تجنن يا سوونا قلتله لبنك دافى اوى برد نارها وكان كسى غرقان لوحده من عسلى اناناسى زى محمادة مسميه وقام من فوقى وطلع زبه حسيت بفراغ مكان زبه والم فى طيزى بس كنت متمتعة اوى بعدها اختى قالتله اتبسط قالها اوى حسناء طيزها تجنن ونفسى انيكها اول مشوفتها لاقيت اختى بتقولى اتمتعتى قلتلها اوى قالتلى يلا نقوم بقا مدارى اثار الجريمة دى قبل ابوكى وامك يجوا وقمنا ،،،،،،،

الحلقة 22
قامت اختى وطلعت سبقتنى على الحمام وانا جاية اقوم حسيت بوجع فى طيزى ومشيتى متغيرة لاقيت حمادة بيقولى اقلعى القميص يا سوونا وارميهولى لاقيتنى بخلعه وبديهوله وقام حاضنى وانا عريانة قصادى وفضل يبوس فى رقبتى ويمصها بشفايفه وايديه بتحضن فى بزازى وزبه وقف وحسيت بيه بين فخادى على باب كسى ااااه نفسى يملانى يطفى نارى ولاقيته بيقولى انتى اجمل بنت فى الدنيا يا سوونا بعشقك ،بموت فى كل تفصيلة فى جسمك بحب شعرك وطوله ونعومته وتسريحاتك المختلفة ليه بموت فى عنيكى وسحرهم يا سوونا ابتسامتك رووعة خدودك ناعمة وانا سايحة فى جمال كلامه وبقوله ايه كمان يا حمادة يا عثل لاقيته بيبوسنى بشفايفه على شعرى وعيونى وخدودى ولاقيته بيقولى شفايفك دى يا سوونا بتهيجنى اوى لما بشوفها رسمتهم تجنن وطعمهم يجنن وفضل يمص فى شفايفى وبدأ بلاعب لسانه جوايا ولانى وزنى خفيف لاقيتنى حاضنى وشايلنى لقيت رجلى حوالين وسطه وهو شايلنى بايديه من طيزى وكان كسى بيحك بزبه اللى واقف تحتيه ومتعلقة بايديا فى رقبته وبمص فى لسانه وتروح واجى وعلى زبه بشفرات كسى كان زبه القضيب والمجرى لشفرتين كسى وزنبورى ناار شهوتى ولعت فى كسى زودت حركتى وحمادة بيحركنى عليه غرقت بالعسل وغرقت زب حمادة وكان نفسى ادخله جوايا جسمى ارتعش ولاقتنى بخربش فى ضهر حمادة من رعشتى وانا حضناه وفضلت ابوس رقبته ومصيتها من لبونتى وسابت علامة خفيفة لاقيتنى بقوله انت اللى بحلم بيه يا حمادة دايما فاهمنى بتحس بيت بتاخد بالك منى بتحب تفرحنى بتهزر معايا بتحسسنى بانوثتى يكون لبوة معاك من نظراتك ليا قبل ميحصل بينا اى حاجة عنيك بتاكل كل حتة فى جسمى يا حمادة من صوابعى رجليا لغاية شعرى وحتى لو بحجاب كانت بتهيجنى نظراتك ليا وخصوصا كعوب رجليا عشان كده كنت يحط عليهم فراشات عشان امتعك وتتمتع بنظراتك بدأنا نتكلم عن اول لحظات تعلقنا ببعض ودى كانت أول مرة نفهم تصرفات بعض اللى كانت مقصودة بس كانت على فترات وممكن انا اكون سردت شوية منهم فى اللى حكيته من القصة حمادة دخلت اختى علينا قالتلى يلا خلصوا هتفضحونا ممكن ابوكى وامك يجوا فى اى وقت وسبتهم وطلعت على الحمام واخدت بيجامتى البيضة فى لبنى مرسوم عليها قلوب خفيفة اوى ويتبين فخادى ورجليا وبلوزتها يتبين بطنى والبرا وحمادة بيحبها عليا اوى ودايما يحب يشوفنى لابساها وبانتى سماوى وبرا اورانج مرسوم عليها ورق شجر اخضر ودخلت الحمام وبدأت استحمى والمية تدخل فى فتحة طيزى حرقان وفضل لبن حمادة ينزل منها خلصت وليست وطلعت وكانت اختى قبلى لابسة بلوزة طويلة وليجن بينك ودخلت لاقيتها بتسرح شعرها بدأت اساعدها حمادة طلع ياخد دش هو كمان واخد معاه الفوطة وطلع لاقيت اختى بتقولى عشان تعرفى انك حبيبتى واختى اللى اتفقت معاها طول عمرنا اننا نسعد بعض وانا عند وعدى يا حسناء بينى وبينك كنت متضايقة لما كان ده بيحصل من ورايا فى الاول لكن زى مقولتلك هو جوزى حبيبى وانتى اختى حبيبتى وهو اعجب بيكى وانتى اتعلقتى بيه بس الخوف كله من امك دى ولية ممحونة بس بتقفش قفشات تودينا فى داهية قلتلها متقلقيش مش هنخليها تحس بحاجة وسرحنا لبعض وطلعنا كان حمادة مولع سيجارة فى البلكونة قربنا بصيت لمحت حتة من مصيتى لرقبته باينة قالى ينفع كده يا قطتى وتخربشينى ماشى ماشى ضحكنا وفضلنا نتكلم ونهزر بعدها بنص ساعة تقريبا بابا وماما جم قابلتهم كانوا جايبين فاكهة زبائن انهم مبسوطين من الخروجة ماما قالتلى مخرجتوش قلتلها كسلنا وطلع حمادة واختى قعدوا مع بابا وقعدت معاهم قامت ماما تدخل الحمام لاقيتها بتندهنى روحتيلها لاقيتها متغيرة ووشها مخطوف والفرحة راحت من وشها وبتقولى اندهيلى اختك من سكان وتعالولى طلعت لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالى نقعد شوية على قهوة تلعب دور طاولة وتشربلك حجرين اكيد حماتى مخلتكش تشرب حاجة قالى يلا انا عايز اظبط دماغى وادينى لابس ونزل بابا وحمادة قلت لاختى تعالى امك عايزانا روحنلها الحمام اختى قلقا واتوترت من منظرها وقالتلى ايه يا دودو مالك عايزة ايه دخلتنا الحمام بنبص شفت قميص نومها اللى لسه قلعاه والقميص اللى لسه انا قلعاه والبانتى والبرا بتوعى اللى كنت لابساهم قبل محمادة يخترلى القميص وابيها الداخلى كل ده حمادة حاطه على الغسالة من فوق وبتقولنا انتوا عملتوا ايه واحنا بره يا بنت الوسخة منا معرفتش اربى توترنا وقلقنا وكمان هى واجهتنا بقمصان النوم ردت اختى بخوف معملناش حاجة الجو كان حر اخدت دش وحسناء اخدت دش بعدى لاقيت ماما ضربت اختى بالقلم ومسكت قمصان النوم واللبن اللى على القمصيين ده من الحر ولا من زب جوزك الصايع ولاقيتها بدأت الضرب بعصبية فينا وتزعق واحنا بعد فرحتنا بقينا فى قمة الخوف انها كشفتنا وهنروح فى داهية لاقيتها هديت شوية وتقولنا غوروا من وشى اتفضحنا هتبقى سيرتنا على كل لسان هيتقال علينا ايه سلمتيله نفسك يا حسناء قدمتيله اختك يا لبوة اتارينى كنت صح وقلبى حاسس لما طلعلى زبه فى المية وكان بيحك فيا السافل الوسخ هنعمل ايه وانا واختى ساكتين وماما تقول اطلقك منه الناس هتسال ليه وهو هيفضحنا ويقول طيب لو مطلقتكيش مهو هيفضل داخل طالع علينا هقول لابوكى ايه ميدخلش عشان جوز بنتك بينيك بناتك الاتنين عشان يموتنى يالهوى على مصيبتى وانهارت فى العياط حضنتها انا واختى وقلتلها متخافيش يا ماما حمادة بيحبنى وبيحب اختى ومستحيل يفضحنا واوعدك اول وآخر مرة لاقيت اختى بتقولها احنا عارفين اننا غلطنا بس انا بحبه وبنتك حبته واتعلقت بيه وانا خفت من الفضيحة فخلتهم تحت عينى كلامنا كان صدمات على ماما قالتلنا كان مصيف اسود ده هنمشى بكرة ونشوف هنعمل ايه فى المصيبة دى عرفنا وقتها انا واختى أن ماما حسبتها بدماغها وشافت أن الحل الوحيد انها تعدى اللى حصل عشان الفضايح وتخلى بالها بعد كده وتبعدنى عن حمادة شوية اتصل حمادة على اختى وقالها ايه الاخبار قالتله لما تجينى دى حركة تعملها فينا مصمم برده على اللى فى دماغك وقفلت قالتلى هو اللى حط الهدوم صح قالتلى اه منتى بعد مطلعتى تتحدى شاور لاقيت زبه واقف لسه وبيقولى مصيه فضلت امصه نطر عليا ولاقيته بيدينى قميصك امسح بيه ومسك قميصى مسح بيه زبه ولم الهدوم فى الفوطة وجه خطها عشان كده دخل اخر واحد الحمام قلتلها منا عارفة هو هيموت وينيك امك قالتلى انتى هتقوليلى ده نفسه ينيكها من قبل الجواز بكتيير قلتلها من شفته وهو تارس زبه بين فلقتين طيازها لما جينالك مع خالاتنا وخوالنا ولما طلعه ليها فى المية قالتلى امك اللى هداها برده غير الفضيحة انها حيحانة عليه قلتلها من حكاويكى علي زبه معاها واللى بيعمله فيكى قالتلى عرفتى ازاى قلتلها مسجلة مكالماتكم على موبايلى لاقيت اختى بتقولى يا لبوة قالتلى اماال هيجت على جوزك ليه مهو من عمايله هدينا وقمنا نروح لماما نطمن عليها وتهديدها وننسيها اللى حصل لاقيناها واقفة مذهولة من طريقة كلامنا عليه واننا عارفين انها كمان هيجانة على حمادة بس مانعة نفسها عشان الفضيحة شافت بناتها الاتنين هيجانين زيها قلناها انتى هنا من امتا قالتلى سمعتكم ياللى هتودونا فى مصيبة هاقوم اغسل وشى واغير عشان ابوكى ميحسش بحاجة وانتى يا حسناء ممنوع اللى حصل يتكرر وانتى لمى جوزك وعرفيه انى هموته لو فكر يلمس اختك او يلمسنى لميه احسنلك شوية وجه حمادة وبابا ودخل حمادة نظرة عصبية من ماما ليه وهو بيبتسم بكل هدوء اعصاب ولا كانه عمل حاجة يخرب عقلك يا حمادة وعمايلك يا جوز اختى فى عائلتنا انا وامى واختى بس بحبك برده وبموت فيك ودخل بابا وكان رايق اوى تقريبا حمادة شربه حشيش على الشيشة قال لماما تعالى ندخل نريح شوية ودخلوا لاقيت حمادة بيبتسم وبيقولى سيبيهم على راحتهم وتعالوا البلكونة انا مظبط دماغ ابوكى اديته نص فيجا ونص تامول وشربته حجرين حشيش عشان يظبط امك وينسيها اللى عرفته وضحك وضحكنا انا واختى معاه ومبقناش مستغربين اللى بيحصل يخرب عقلك يا جوز اختى شوية لاقيت حمادة بيتسحب وبيبص من فتحة الباب على اللى بابا وماما بيعملوه هيجنى اوى منظره وهو بيتفرج فكرنى بنفسى روحت جنبه لاقيت اختى جاية بتتسحب وبتبصلنا وبتهمس يخربيتكم بابا هيقتلنا لو حس بتعملوا ايه قعدت انا واختى على الكنبة بس حمادة اللى مقدرش يشيل عنيه من على فتحة الباب وبدانا نسمع اهات من ماما وكانت بتعلى صوتها واهاتها وحمادة زبه وقف وظهر عليه وانا واختى بنبص لبعض وبتضحك وبنتعامل مع واقعنا الجديد وحياتنا الجديدة قدام الناس حمادة جوز اختى وانا اخت مراتى وماما حماته بس بينا وبين بعض هو اللى بيمتعنا وملكنا شوية واجهات ماما وقفت وحمادة جه جرى على الكنبة تقريبا شاف اللى حصل ،،،،،،

الحلقة 23
اتاخرت عليكم،بس كنت مشغولة لأن اليومين دول متقدملى عريس ومشغولة فى حوارات واحداث هحكيلكم عنها بعدين فاعذرونى لو كنت اتاخرت عليكم وقفت اخر مرة عند أن حمادة رجع بسرعة بعد مكان بيتفرج على بابا وهو بينيك ماما وهيجان اوى ومنظره مهيجنى انا واختى بعدها بشوية طلعت ماما بالروب بصتلنا وكانت هيجانة اوى من منظرها ورايحة على الحمام متكلمتش ولا قالت حاجة من شهوتها ومحنها دخلت الحمام لاقيت حمادة بيقولى خشى عليها يا سوونا كانك بتجيبى حاجة وشوفيها بتعمل ايه وقوليلى قلتله حاضر وقمت دخلت عليها لاقيتها فاتحة الرووب ومكانتش لابسة تحتيه حاجة وبتحط مية الشطاف على كسها بقولها مالك يا ماما قالتلى اطلعى بره طلعت قولت لحمادة قالى تمام كده ابوكى كتر من حجر جهنم اللى اديتهوله وولعلها فى كسها زمان بتاعه وارم وضحك قولتله يخرب عقلك هتبوظ الراجل قالى انا واختى عشان اضمن سكوتها على اللى عرفته عننا لازم انيكها وتيجى تحتى بصيت لاختى باستغراب ولاقيتها بتقول حمادة عنده حق وكمان ابوكى مخسع اصلا ومبيكيفهاش مهى بتقولى كده قلتلها منا بشوفها بتلعب فى نفسها لما بيخلص قبلها لاقيت حمادة بيقول هى كده استوت وقالنا امنوا على الباب بتاع باباكم ووقف قصاد ممر الحمام وطلع زبه ووقفه على الاخر واستنى لما ماما تطلع فعلا طلعت اول مشافته جت تصوت شاور ليها وقال جوزك جوه لو فضحتينا هيموتكم لاقيت ماما كشت وقالتله انت عايز مننا ايه انت شيطان انت قلبت حياتنا رد عليها وقالها انا بحبك يا دودو اكتر من بناتك انتى اللى كنتى بتهيجينى فى شبابى لما بشوفك وانتى بتنشرى الهدوم كنت براقبك طول الوقت وافضل اتخيل فيكى وياما جبت عليكى لبنى جسمك روعة يا دودو ماما ساحت وسرحت مع الكلام وعنيها راحت لزب حمادة واختى مامنة على الباب بتبص على بابا لاقيتها يتشاور لينا أن بابا هيطلع لاقيت حمادة بيقول لماما انا ندخل الحمام عشان الفضايح بس انا عايزك تنيميه وتجيلى مستنيك يا متناكة عارفك عايزاه ومستنياه ودخل الحمام وانا واختى طلعنا البلكونة وماما من زنقتها وخوفها من أن بابا يسمع ونقدر نقول شهوتها ونظرات عينيها لزب حمادة فضحاها سكتت وقابلت بابا كان لبس الجلابية وقالها فى الصالة هاتيلى مية ساقعة بتاعى مولع قالتله من ايه انت حاطط ايه انا كمان مولعة قالها ايه ده فى حد فى الحمام قالتله اه جوز بنتك لسه داخل قالها هانى من التلاجة وتعالى ودخلوا الاوضة وقفلوا بصيت من الباب لاقيت ماما بتصب الازازة على بتاعه وكان محمر اوى وباين الوجع على بابا لاقيته بيقول لماما هاتى المحفظة فتحها واخد حاجة وشرب مية بعدها ومدد على صهره قامت هى قفلت النور كان حمادة طلع الصالة وهو لسه عريان ودخل أوضة النوم وقالنا لما امكم تطلع دخلوها ليا لوحدها كنت مبهورة انا واختى من ثقته فى نفسه ومن أن اللى عايزه بيوصله بعمايله عشان كده وقعنى انا وماما بعد متجوز اختى هو عينه علينا احنا التلاتة واحنا هيجانا ومحننا خلانى نوافق على كده عدت نص ساعة ماما طلعت الصالة كنت انا واختى بنتكلم وقتها على اللى بيحصل وحمادة سايبنى وداخل الاوضة قاعد بعيد عشان يهيجنا وطالب مننا ندخله ماما ينيكها دى كلها حاجات هيجتنا اوى وطلعت اللبوة وااشرموطة اللى جوانا وكمان حمادة بيحبنا ونفسه فينا قعدت ماما وقالت لاختى جوزك مش هيجيبها لبر هيموت ابوكى مش كفاية اللى عمله فى اختك وكمان عايز ينيكنى ده مجنون ولازم نشوف حل ردت اختى وقالتلها عايزة تخربى بيتى وتفضحينا ولا ندارى على فضيحتنا مابينا وكمان انا عارفة انك نفسك فى زبه وهو عايزك ماما من هيجانها لانت وقالت لو موضوعنا اتعرف هنتقتل قاتلها متخافيش يا ماما احنا ستر وغطا عليكى وحمادة بيحبنا واديكى سمعتيه قالك بيحبك من امتى ومعجب بيكى ضحكت ماما بشرمطة واتكسر الحياء اللى ما بين الام وابنتها والبنت واختها وبقينا تلت حريم هيجانين ممحونين وفى زب جوز اختى حمادة متمتعين لاقيت اختى بتقول لماما ادخلى حمادة مستنيكى خدى دورك قامت ماما بكسوف وبتبصلنا وبتشاور على أوضة بابا وبتقولنا خلى بالكم منه لما يصحى وكان فيه حماية فرحة وشهوة فى عنيها هيجتنى انا واختى فتحت الباب ودخلت واتفقت مع اختى انها تبص على بابا وقمت جرى ابص من فتحة الباب واشوف حمادة بيعمل ايه مع ماما لاقيت حمادة واقف عريان وحضنها وفضل يبوس فى شفايفها وهى مستسلمة ليه خالص وبيمشى أيديه على شعرها وايديه التانية نازلة على طيزها بتتحرك عليها ونزل بشفايفه يمص فى رقبتها لاقيت ايديها سابت نزل فتح الروب بتاعها وقلعته كانت عريانة ملط جاية جاهزة وعاملة نفسها مكسوفة ومتضايقة من حمادة المنظر هيجنى اوى استسلامها لهيجانها وانها زي انا واختى أو احنا طالعين لبوتين ليها بدأ حماد. يمص حلمات بزازها ويمسك فيهم ويعصرهم بايديه هى بتتلوى من شهوتها ومن عمايل حمادة يخرب عقله لاقيته مسك ايديها وخلاها تمسك زبه بعدت ايديها فى الاول قالى يعنى مكسوفة وهى لبوة كبيرة كنت هيجانة وغيرانة منها وفرحانة ليها كان فى نشوة وشهوة مجننانى ندهت اختى تتفرج لاقيتها متضايقة شوية قلتلها مالك قالتلى خايفة حمادة يطلقنى بعد موصل إلى عايزه هيكمل معايا ازاى وهو بينيكك انتى وماما صورتنا ايه قدامه قلتلها بكل ثقة معرفش جاتنى منين أنه مستحيل يستغنا عننا لأنه بيشتهينا احنا التلاتة وبيحبنا ومستحيل يستغنا عنا قالتلى يا ريت تعالى شوفى بقيت ابص انا وهى كل واحدة شوية ببص لاقيت حمادة منيم ماما على ضهرها ونازل بشايفه ولسانه مص فى كسها امممم ااااوف على رعشتها وجسمها وهو بيتلوى من شهوتها وانا واختى عارفين شطارة حمادة فضل يمص وهى اهاتها طلعت وعليت وبتقوله يخرب عقلك يا حمادة اه اه اه بتعمل ايه كفاية بس بقا أااه اااه مش قادرة لا لا لا وفجاءة جسمها انتفض لفوق وشد جامد مع اها جننتنا وولعت فينا لاقيت حمادة بيمص كسها وقعد على ركبه وفتح رجله وكان زبه بين بزازها تحته وهى لتضم بزازها الكبيرة على زبه بعدها اتعدلت وهو نام على صهره وقامت هى ومسكت زبه فضلت تمص فيه وتمص فى بيانه ومن خبرتها حماده كان بتلوى واهاته طلعت من عمايلها شفنا انا واختى واحدة متناكة ومتكيفة اوى من النيكة ونفسها فى اكتر قامت قعدت على رجليه ودخل زب حمادة فى كسها تلاقينا حمادة هيجان اوى وفضل يرزع فيها ويرفع جسمه وينزله وبينيكها بكل قوة اهاتها زادت وترزيع حمادة لكسها ولعه ونزل عسلها عليه وجسمها رعش جامد وفضلت تتحرك هى بقوة على زبه وتعصره جواها ونزلت بشفايفها تبوس حمادة وحمادة حضنها وبيرزع برده طلعت بجسمها اقدام وطلعت زبه وطلعت صرخة منها حسينا أن بابا صحى جريت اختى بصت لاقته فى سابع نومة جت جرى وقالتلى اطمنى سمعناها بتقول لحمادة بكل شرمطة براحة عليا فشختنى بتاع عمك نص ده واقصر منه نار فى كسى قام وقلبها على بطنها وضم رجليها وحط مخدة تحت بطنها زى معمل معايا وطيزها الكبيرة المدورة طلعت لفوق نزل بشفايفه وسنانه يبوسها ويمصها ويعضض فيها وكان بيحبنا عليها وقام فوقيها قالتله ورا لا قالها متقلقيش ندخله فى كسك وجه فوقيها ودخل زبه فى كسها شفت انا واختى شهقة طالعة منها وعنيها مبرقة من ترست زب حمادة جوانا حاولت تتحرك اقدام نام عليها وحضنها وثبتها تحتيه وفضل يترسه وهى كتمت صوتها فى المخدرة حمادة كان بينيكها جامد اوى كانت متكيفة اوى تحتيه ومن نيكه ليها شهوة حمادة عليها هيجتنا اوى قام حمادة من عليها وقلبها على صهرها ونزل يمص فى كسها وهى تقوله ارحمنا ابوس ايدك كفايه تعبت قالها انتى لبوة مين قالتله لبوتك ومنيوكتك وشرموطتك بس ارحمنى حرام عليك قام ودخل زبه فى كسها ورفع رجليها على كنافه وفضل يرزع فى كسها وهى قفلت برجليها عليه من شهوتها وفضلت تقفل عليه فضل حمادة يرعش جامد وبتهز وطلعت منه ااها عرفت انه نزل لبنه الدافى جوه كسها فضل يتحرك وبعد مخلص ميل عليها وفضل يبوس شفايفها ويلعب فى شعرها عدت دقايق فكت رجلها من حواليك وسطه وطلع زبه وقام ناولها فوطة تنشق مكان اللبن وقالها مبروك يا عروسة اكيد متناكتيش كد قبل كده ضحكت بلبونة وقالتلى انا كنت فاهمة النيك غلط من عمك ضحك حمادة وقالها هخش اخد دش واجيلك يا منيوكتى وطلع لاقانى انا ومراته غرقانين فى عسلنا وهيجانين ضحك وقال بكرة نكمل انا اتكيفت ومبقتش قادر ضحكنا ودخلنا لماما

1...34567...23