Qabas Telwa Qabas Pt. 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر
رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا
وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا
شديدا محاولاإختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ …
أرجوك بلاش … حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي
التيلم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب
بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم
صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو
الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه
عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي
وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما
تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على
سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى
جسدي العاري، قلت أنا فين … أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أهه
إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة
فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ما إنتي
عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدريعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي
متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول
ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت
وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا
عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت
أتحركلأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي
كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي
ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي …. ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين،
قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من
قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة
كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها
بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري،
إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد
رأيت مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما
إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا،أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى
المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فىالمرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي
للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت ارتطام
جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي … إزاي بيدخل الزب ده للأخر ….
معقول يكون عمل فيا كدة،وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي
وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها
على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها
مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة …
إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكي لك برة، وبينما
نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها
مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من
عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة … ده بينيك البنات … لازم نبلغ عنه،فقلت
مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للظابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم
بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما
دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي باين
عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك
ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟
فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي …
إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد
عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي
مر عام أخر بينما لا أزال أنا
أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على
علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس،
بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية
ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في
الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا
وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة
كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه
بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا
خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر
ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي
ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن
مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي
منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر
فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي … وروح
ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول
بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك
الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت
ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد
عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا … حأقعد لوحدي، فرديت أيوة … هو أنت صغير …
أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما
عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما
ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر
هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه
إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت
أنني مخطئة فى صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي
أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه
فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف … إنتي عارفة سن الشباب
وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست
متجوزة يا محمود … وبأحب جوزي … وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض
وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز
أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت
ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على
خده فقال خلاص كدة سامحتيني … وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه
شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي،
أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم
أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه ..
مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش … خذي بقين عصير
علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي،
دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري
بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت
أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق
جسدي … لا إنه ليس فوق جسدي فقط … إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا
غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر
بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي
ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش
ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه
يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على
التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا
الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت
أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك
الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء
من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع
وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص
الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا
أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من
داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود
قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية
قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع
بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل
في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد
ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا،
لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين
متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر
فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار
المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي
العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي
فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا
بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من
رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد
غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما
المفترض أن أفعله بعد … هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما
فأنا لا أرغب فى جرح مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول
لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ … ولكن
مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي
فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى
إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص
لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد
بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت
أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق
شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب
الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت،
كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا،
وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل
يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي
أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه
أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا
تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت
الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه
وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت
إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان
بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح …
يعني … يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ
… أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق
لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه … أجيب معايا واحد تاني، فقلت
بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا 0يدري
ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي
مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي … أه لو
يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي
بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود
وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام … صاحبي الروح بالروح،
فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة
ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا
الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت
هشام … ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود
ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي
التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت
الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي
كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن
تنفذ كل طلباتي … مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب
يا سيدي أنا عاوزة … عاوزة …، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت
على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي،
فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري
يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول …
,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول … قلت إيه تحب تاخد
صاحبك وتطلع … ولا … ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله،
وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما
سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما
مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا
وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه
وأقول له بصوت خفيض يلا … عاوزاك تهيجني … خليني أشوفك بتتناك … يلا بسرعة يا
حبيبي قبل مامتك ما تيجي …. عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة
بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما
لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم
الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما
منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان
بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان
الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا
حلوين … فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها
لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته
جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما
دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت
قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار
أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد … أول ما تتناك حأمتعك بكل متع
الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد
دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما
أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا
محمود … يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق
هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم
وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على
ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت
أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها
وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما
هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام
ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس ….
كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا
يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا
منايك … أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام
لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على
مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين …. حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث،
تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا
محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم
يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا
لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا
يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب
الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود
قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته
ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود
أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة
بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما،
فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد
ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا
أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي
مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان
تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه
بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات
التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك
الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر
وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود
اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب
برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي
وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم
أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود … محمود،
لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا
للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة
فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه … إنت زعلان مني، فلم يرد
فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه
بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة
وأقول مستنياك علشان أصالحك … ماتتأخرش … هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا
أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت
لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد … لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت
لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن … هذا الملعون …
إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب
وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة
وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو
يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك
… إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه … أوري وشي
لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت … واللي عملته فيا … ما
فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك …. على العموم ما تزعلش أنا
جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما
تقوليش كدة تاني … أنا عملت كدة علشان بحبك … ومستعد أعمل أي حاجة علشانك …
لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له
ماتزعلش … خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ
جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي
لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان
غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا،
لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن
يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي
وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه،
لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة
بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس
فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على
بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته
بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق
حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما

1...56789...21