Qabas Telwa Qabas Pt. 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ضيقه اوى
فوجدتها ترد بصوت منخفض زقه جامد
فتشجعت ودفعته بقوه فانطلقت اهه من شفتيها بصوت عالى ثم قالت بعدها
اهو بدء يدخل
اكملت طريقى بعد ان شعرت باقتراب دخول راسه الا انها قالت
لالالا بس استنى شويه
تريثت قليلا حتى تعتاد عليه ومدت يدي اتحسس مؤخرتها الخلابه ولم احرك قضيبي حتى قالت لى
يلا كمل
ما ان تحركت حتى دفعت جسدها الى الامام واخرجت قضيبي وقالت لى
عاوزين زيت تانى
تناولت زجاجه زيت أخرى اكثر سيوله من سابقه وقامت بدهن قضيبي ثم دهنت فتحتها وادخلت اصبعها تدهن فتحتها من الداخل ثم انحنت ورفعت ركبتها كالمره السابقه ومؤخرتها تلمع أمامي من كثره الزيت فوضعت قضيبي بين فلقتيها ودفعته فانزلق الى الاسفل من كثره الزيت فقلت لها
ده بيتزحلق
فضحكت ضحكه رقيعه زادت من حماستى فضغطت اكثر على فتحتها الضيقه وأنا اقول لها
ضيقه اوى
وهى ترد على باهه طويله اااااااااااااااااااااااااااااه
وقضيبى يبدا في اختراق تلك الفتحه وراس قضيبي تتوغل اكثر واصبحت الان في داخلها ووجدتها تنحنى اكثر حتى اصبحت راسها على الفراش وتقول لى
استنى شويه
فانتظرت حتى تعتاد على الالم ثم قالت لى
يلا كمل اووووووووووووووووووه
صرخه اطلقتها مع توغل قضيبي اكثر داخل فتحتها فوجئت بها تلفظ قضيبي خارجها حتى خرج كله احسست بالحنق والغضب فانا باكلاد ادخلت راسه فامسكت قضيبي وحاولت دفعه مرة أخرى قبل ان تغلق فتحتها الا انني وجهته الى مكان خاطئ فوق فتحتها فوجدتها تقول لى
لا تحت شويه فانزلته ودفعته الى داخل فتحتها فقالت لى
اااااااااااااااااااه هنا صححححححححححح
استمر دخول قضيبي وسط صراخها وهي تقول
ااااااااااااااااه ايوه ايوه ماشى ماشىىىىىىىىىى اوووووووووووه اممممممممممممممم حبه كمان لالالالا استنى شويه
فتوقفت ومدت يدها الى الاسفل وبدات في مداعبه بظرها بيدها و انا ممسك بمؤخرتها بكلتا يداي بقوه حتى لا تلفظ قضيبي مرة أخرى خارجها وبدات احرك قضيبي رويدا رويدا الى داخل فتحتها وخارجها وهي تتاوه بقوه وأنا منبهر من ضيق فتحتها فلم اشعر بفتحه ضيقه مثل فتحه مؤخرتها ولا حتى فتحه فيروز او فرح الفتاتين الصغيرتين قضيبي يتوغل اكثر حتى اصبح معظمه داخلها ورفعت هي راسها من على الفراش مرة أخرى فاصبح وجهها ظاهر أمامي في المراه اراقب تعبيرات الالم التى تظهر عليه فنظرت الى وجهها فوجدتها تنظر الى هي الاخرى دفعت قضيبي اكثر فوجدتها تغلق عينيها وتعض شفتها السفلى من الالم فاخرجته قليلا ثم دفعته فاتسعت عيناها واطلقت اهه طويله واحسست بمؤخرتها تعتصر قضيبي في داخلها فتوقفت حتى تعتاد عليه ثم بدات في تحريكه مرة أخرى وأنا اراقب تعبيرات وجهها في المراه وحركتها التى صارت اكثر عصبيه من الالم المصحوب بالمتعه فكانت تنحنى ثم ترفع راسها ثم تمد يدها تداعب بظرها كانت تتحرك كثيرا ولولا انني ممسك بها لكانت توقفت او هربت منى اصبح الان قضيبي يتحرك بحريه اكبر في فتحتها يبدو انني نجحت اخيرا في فتح مؤخرتها يدها تداعب بظرها بقوه وهي تقول
اااااااااااااااه جميل
انها مستمتعه ومثاره مما يحدث يدها المغطاه بالزيت تعتصر الملاءه وأنا خلفها اتحرك بحذر داخل مؤخرتها حتى وجدتها تقول لى
امممممممممم حطه ادام وبعدين حطه ورا
لم اصدق نفسى انها تطلب منى مثل ذلك ولكننى لم اضيع الوقت في الاندهاش فما يحدث الان يفوق اى اندهاش اخرجت قضيبي ووجهته ناحيه فتحتها الاماميه فاندفع بمنتهى السهوله ففتحتها الاماميه كانت مبلله بقوه نظرت اليها في المراه فوجدتها تبتسم لى وهي تقول
خليه يتبل شويه
ثم اطلقت ضحكه عاليه وأنا احرك قضيبي بقوه وسرعه وما ان احسست به يبتل منها حتى قمت باخراجه ووضعته على فتحه مؤخرتها وشرعت في ادخاله حتى وجدتها تغلق عينيها وتفتح فمها على اقصى اتساع له وما ان ادخلت قضيبي حتى اخره فوجدتها تطلق صرخه قويه
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه
ان البلل الذى غطى قضيبي ساعد على دخوله كله الى اخره ان عسلها مفعوله اقوى من الزيت الذى استخدمته لتسهيل دخول قضيبي هاهى بطنى لاول مرة تلمس مؤخرتها و قضيبي يدخل باكمله في فتحتها وسط اهات وصرخات تخرج من فمها
ااااااااااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه امممممممممم اه اه اه
ثم قامت بدفعى بيدها حتى اتوقف فتوقفت قليلا حتى تعتاد على الالم ثم بدات في تحريكه مرة أخرى فوجدتها تقول لى بصوت ملئ بالالم
لا كفايه كده خليك ادام
فعلمت انها لم تعد تستطيع تحمل الالم فاخرجته من مؤخرتها ودفعته الى فتحتها الاماميه وبدات في مضاجعتها بمنتهى السرعه والقوه فانا مثار مما حدث لحظات قليله لا تتعدى الثوانى ووجدت قضيبي يدفع لبنه الى داخلها بقوه وهي مبتسمه مما يحدث وما ان انتهيت حتى نهضت والقت بنفسها على الفراش وهي ممسكه بيدى ثم اعطتنى ظهرها وقامت بلف يدي حول خصرها وأنا خلفها احتضنها ونحن عرايا لم تمنحنى الوقت للتحدث معها او تقبيلها فقد راحت في نوم عميق وأنا خلفها لحقت بها في لحظات قليله فالمجود لذى بذلته كان كبيرا استيقظت في اليوم التالى بعد ان انتصف النهار نظرت اليها فوجدتها لا تزال نائمه فقمت من خلفها وذهبت الى الحمام واخذت دشا ساخنا يغسل اثار الليله الماضيه وأنا افكر فيما حدث واقول لنفي انني محظوظ لما حدث لى فقد حظيت بعشيقه لم اكن احلم بها خرجت من الحمام وجلست بجانبها اتامل جسدها العارى وأنا افكر فيما يمكن ان يحدث في المستقبل والعلاقه التى اصبحت بيننا ساعات مرت وهي لا تزال نائمه وكان من الواضح ان تاثير الخمر كان قويا عليها هبط الليل وهي لازالت نائمه احسست بالقلق عليها فاحضرت زجاجه عطر ومررتها امام انفها حتى تفيق وبالفعل بدات تتحرك حاولت ان تفتح عينيها الا انها لم تستطيع تركتها للحظات قبل ان تفتح هي عينها بنفسها وجدتها تمسك راسها وهي تقول لى
اااااااااه صداع هايفرتك دماغى
فاحتضنتها بقوه لفتره طويله قبل ان تبدا في الحديث معى وتقول لى
هو ايه اللى حصل امبارح
فنظرت لها بدهشه فوجدتها تقول لى
هو انا نزلت هنا ازاى
ثم نظرت الى نفسها فوجدت جسدها عارى تماما من الملابس فارتسمت نظره رعب على وجهها وهي تقول لى
هو انا نمت كده امبارح
فهززت راسى بنعم ثم وجدتها تجذب الملاءه كى تغطى جسدها لم اعد افهم ماذا يدور حولى هل هي تصطنع انها لا تدرى ماذا حدث بيننا في البارحه ام انه بالفعل تاثير الخمر جعلها تقوم باشياء غريبه وعندما زال تاثيره نسيت كل ما دار بيننا وجدتها تحاول ان تنهض من الفراش الا انها ما ان تحركت حتى المتها مؤخرتها فوجدتها تغمض عينيها في الم ثم تتوقف قليلا انها تخمن ماذا ممكن ان يحدث لها فتؤلمها مؤخرتها لتلك الدرجه انها تعلم انها مارست الجنس في مؤخرتها في الليله الماضيه ولكن ما يشغلنى الان هو معرفه ماسيحدث بيننا هل هي لازالت تريد ان تكمل ما بداناه في الليله الماضيه ام انها كانت واقعه تحت تاثير الخمر فقررت ان اتاكد فنظرت اليها في عينيها ثم قربت شفتاى من شفتيها وقبلتها كانت قبله عاديه حدثت بيننا كثيرا الا انني قررت ان اطيلها قدر المستطاع لم اشعر باى رده فعل من ناحيتها عيناها شاردتان يبدو انها تفكر في شيئا ما فقمت بفتح فمي قليلا وجذبت شفتها السفلى بحذر فوجدتها تنظر الى بعينيها باندهاش ثم تدفعنى بيدها برفق قبل ان تنهض وهي متثاقله وتتجه الى الدولاب كى تحضر ملابس جديده فنهضت ووقفت خلفها وجسدها المغطى بالملاءه أمامي واحتضنتها من الخلف وجدتها تتسمر في مكانها ثم تقوم بفك يدي وجذب ملابسها وتخرج مسرعه وهي تقول لى
انا مش فاضيه لهزارك البايخ ده
نزلت على الكلمه كالصاعقه انها تظن ان مشاعرى لها نوع من انواع الهزار انها من الواضح لا تتذكر اى شيئا مما دار بيننا في البارحه عادت بعد قليل وهي مغتسله ترتدى ملابس نظيفه وكانت شارده طوال الليل انها تفكر فيما حدث في البارحه قبل ان تشرب الخمر انها تسالنى مرة اخرى
انا نزلت هنا ازاى
- فيليب وفيفيان نزلو بيكى
فقالت لى وبعدين عملوا ايه
- ولا حاجه طلعوا فوق
فقالت لى ماحدش فيهم اتصل بيا من ساعتها
- لا
انها لا تزال تفكر في فيليب وهذ يدل على انها لا تتذكر ما دار بيننا لم اصدق انها من الممكن ان تفعل كل هذا في الليله الماضيه وتنساه في اليوم التالى حاولت ان استخلص منها اى معلومات قد توضح انها تتذكر اى شيئا مما دار بيننا الا انها كانت لا تتذكر اى شيئا تماما حتى ذلك القضيب الصناعى ما ان وجدته حتى اخفته كى لا اراه معها كنت في حاله صدمه رهيبه فانا قد فعلت شيئا مقززا في الليله الماضيه فقد استغليت حاله أمي التى كانت فيها وضاجعتها احسست بالقرف والاشمئزاز من نفسى ومن دنائتها وكنت انظر الى أمي بخجل وهي لاتدرى بما دار بيننا لم استطع النوم في تلك الليله وقضيتها وحيدا في الصاله ابكى على نفس الاريكه التى ضاجعتها عليها احسست بها تخرج من غرفتها كىتطمئن على فتصنعت النوم كى لا اتحدث معها من كثره خجلى فوجدتها تحضر غطاءا كى تغطينى به وتنحنى تقبل راسى قبل ان تتركنى نائم وأنا اتمزق من داخلى لاحساسى بالذنب لما حدث مرت الليله وفي اليوم التالى ذهبت أمي الى عملها ثم عادت تسالنى اذا ما سال احد عليها اثناء غيابها وكنت اعلم انها تقصد فيفيان وفيليب فقلت لها لا مرت الايام وامتنع فيليب عن لاتصال بأمي فعرفت انه قطع علاقته بها لانها خانته مع فاروق ولكن ما اندهشت له هو أمي انها لم تتاثر او تبكى او تحزن لفراق فيليب بل صارت اكثر مرحا حتى مر اسبوعان وفي الاسبوع الثالث احسست بأمي اصبحت اكثر توترا منفعله دائما تصيح وتغضب لاقل الاسباب فتوقعت انه يوجد شيئا ما في المدرسه او انه شيئا اخر لا اعلمه حتى انتهى الاسبوع الثالث فوجدتها في مرة تخرج من الحمام وهي تبكى وتتجه الى غرفتها وتغلق الباب خلفها حاولت فتح الباب الا انه كان موصد من الداخل دخلت الحمام فوجدت علبه دواء بجوار حوض الاستحمام تناولتها فوجدته اختبار حمل ربطت الاحداث ببعضها ففهمت انها الان حامل وقد كانت متوتره في الفرته الماضيه لتاخر ميعاد الدوره الشهريه فاحضرت اختبار حمل وتاكدت شكوكها انها مصيبه كبرى فهى ليست متزوجه كى تحمل والمصيبه الاكبر من هو والد الطفل فقد ضاجعها اخر مرة فيليب وفاروق وأنا احسست بصاعقه تهوى على راسى عندما تذكرت ذلك هل من الممكن ان اكون السبب في ان تحمل أمي لابد ان اجد حلا لتلك المصيبه والا ستنتهى بنهايه لا تحمد عواقبها ان احدا لا يعلم انني ضاجعتها ذلك اليوم ومن الافضل ان ابقى هذا السر بينى وبين نفسى اذا فيجب الصاق التهمه بفيليب او فاروق ولكننى لا اعرف كيفيه الاتصال بفاروق فلا يوجد أمامي الا فيليب حسنا ساتصل بهم خرجت من الحمام واتصلت بهم ولكن لم اتلقى ردا مرات ومرات ولم يرد احد صعدت اليهم طرقت الباب سمعت صوت خطوات تقترب انها فيفيان شعرت بها تنظر من العين السحريه ثم تبتعد عن الباب انها ترفض مقابلتى طرقت الباب بقوه ولكنها لم تفتح لم ارد ان اثير المشاكل فمن الافضل ان يظل الامر طى الكتمان ولكن ماذا افعل يجب ان اصل اليهم باى طريقه وقفت امام الباب افكر حتى تذكرت امرا هاما فعدت الى شقتنا مسرعا وفتحت الكمبيوتر الخاص بى وبحثت في ملفاتى حتى وجدته ملف فيديو يحتى على تسجيل لفيفيان وهي تمر عارية امام الكاميرا كنت اجرب التسجيل من الكاميرا وسجلت لها فيديو تظهر عارية تماما فيه قمت بطباعه صورتين منه من خلال طابعتى ثم كتبت عليهم من الخلف
لو ما رديتيش عليا هاطبع نسخ كتير واوزعها على سكان العماره
صعدت الى شقتها مرة أخرى ودسست الصور من تحت عقب الباب ودققت الجرس وانتظرت حتى سمعت صوت خطواتها ثم توقفت وتناولت الصور ثم فتحت الباب بعنف وهي غاضبه منى امسكتنى من قميصى وجذبتنى داخل الشقه وهي تصيح في وجههى
انت مجنون ازاى تعمل كده
ازحت يدها وقلت لها كان لازم تقابلينى
قالت لى خلاص انت وامك مالكوش مكان معانا مش عاوزين نعرفكم تانى
- انا مش جاى عشان وحشتونى
قاطعتنى قائله امال جاى ليه
- وأنا لم اعد اقوى على الصمود اكثر من ذلك
ماما حامل
صعقت فيفيان وشرعت في البكاء حزنا على أمي فاحتضنتنى فيفيان وهدات من روعى ثم اقتادتنى الى الاريكه وجلسنا عليها واحضرت لى كوبا من الماء وقالت لى
احنا لازم نشوف حل للمصيبه دى
كنت ابكى بقوه فلم ارد عليها ثم قالت لى
طيب تعالى ننزل لها
- قافلها عليها باب اوضتها و مش بترد على حد
قالت لى طيب انزل انت واول ما تفتح ابقى كلمنى
عدت الى شقتى وانتظرت حتى مر اليوم وفي اليوم التالى خرجت أمي من غرفتها وبالطبع لم تكن تعرف انني اعلم بمصيبتها فتحدثت اليها بطريقه عاديه وكاننى لا العم شيئا وبعد ان دخلت الى الحمام اتصلت بفيفيان التى نزلت مسرعه الىنا وكانت أمي في غرفتها طرقت الباب على أمي واخبرتها ان فيفيان هنا ثوانى وفتحت أمي الباب وقالت لى انزل هات حاجه ساقعه من تحت لطانط فعرفت انها تريدنى ان اخرج من الشقه فخرجت ثم عدت مسرعا استمع الى حوارها معها وقفت خلف الباب ونظرت من فتحته فوجدت أمي تبكى على كتف فيفيان وهي تقول لها
كده يا فيفيان تعملوا فيا كده انتم السبب انتم اللى ضيعتوا حياتى كلها بسبب جوزك وعمايله الوسخه
ظلت فيفيان تحاول تهدئه أمي الا انها لم تسكت كانت تريد ان تزيح عبء من على صدرها بالتحدث مع اى احد ظلت أمي تحكى لفيفيان كيف كان فيليب يهددها اذا لم تكمل معه علاقتها فانه سيغتصبنى امامها (لم تكن أمي تعلم انني ضاجعت فيليب برغبتى) فكانت أمي تخشى على منه فتضطر للنوم معه كى تشبع رغباته انها كانت تبغض فيليب فهو يرغمها على النوم معه كانت تشعر بالاشمئزاز كلما لمس جسدها او قبلها ولكنها مضطره لفعل ذلك كى يبتعد عنى فهو يعلم بامر علاقه فيفيان بى (تلك التمثيليه التى قمنا بها انا وفيفيان كى نقنع أمي انني غير شاذ) وانه سيستخدم نفوذه كى يدخلنى السجن اذا ما خالفته أمي انه كان سيتخدم معها كل انواع التهديد استمعت لها فيفيان حتى انهت كلامها وقالت لها انه المهم الان ان نجهض ذلك الجنين قبل ان يخرج فوافقت أمي ولكنها لا تعرف كيف قالت لها فيفيان اتركى لى الامر وبالفعل طلبتنى فيفيان بعد عده ايام وقالت لى انه يجب ان ابتعد عن المنزل لعده ايام كى تجرى أمي عمليه الاجهاض فقد احضرت فيفيان طبيب ممن يجون ذلك النوع من العمليات وانه ستحتاج أمي القليل من الوقت كى تزول اثار العمليه فيجب ان ابتعد كى لا ارى أمي بمثل تلك الحاله كنت بالفعل احتاج الى ان ابتعد عن المنزل لفتره طويله فلم اعد اطيق ان انظر الى أمي بعد فعلتى الشنعاء معها فكل مرة انظر اليها اشعر بالذنب تجاهها فهى تضحى بشرفها وجسدها من اجلى وأنا اضاجعها وهي لا تدرى فاخذت قرارى ان اخرج من المنزل فاخبرتها انني ساذهب الى احد الاقارب كى اقضى عنده بعض الوقت لم تعترض فهى تحتاج الى ان اكون خارج المنزل لاول فتره ممكنه خرجت من المنزل وأنا لا اعلم متى ساعود

27
خرجت من المنزل وانا محطم نفسيا بعد ما سمعته من امى اثناء حديثها مع فيفيان وكيف انها اجبرت على مضاجعه فيليب خوفا على انها تبذل من اجلى المزيد من التضحيات وانا اكافئها بان استغل حاله السكر التى كانت بها واضاجعها كما يفعل الرجال بالعاهرات كانت دموعى تنسال من عينى وانا اسير فى الشوارع الى ان اقتربت من ذلك المنزل الذى اقصده انه نفس المنزل لم يتغير منذ ان خطوته اخر مرة منذ زمن بعيد حين احضرتنى امى معها وخرجنا واقسمت امى الا تعود الى ذلك المنزل مرة أخرى انه منزل جدتى والده امى كانت تدعى تيتا فتنه تنطق بضم حرف الفاء التى كانت بينها وبين امى وخالتى قطيعه منذ زمن بعيد فمنذ وفاه جدى الذى كان يمتلك تجاره صغيره لبيع الاعلاف والحبوب فى حى اللبان استولى خالى على تلك التجاره وشجعته جدتى على ذلك ولم تنال امى او خالتى نصيبهم منها حتى احتدم الخلاف بينهم وقاطعت امى وخالتى جدتى بسبب موافقتها على ان يستولى خالى على كل التركه لدرجه انها كانت تقول ان امها توفت ولم تعد تراها او تسال عنها كانت هي الخيار الوحيد لدى فليس من المعقول ان اذهب لخالتى فى القاهره او اذهب لخالى الذى استولى على اموالنا صعدت درجات السلم وانا سارح فى افكارى حتى سمعت صوت باب ينفتح وصوت جدتى وهي تودع شخصا ما ان صوتها مميز فكثره التدخين جعلت صوتا اجشا غليظا فميزت صوتها وظللت اتخيل من من اقاربنا ساقابله وهو ينزل من عندها خطوات الشخص تقترب انها خطوات ذكوريه هل سيكون خالى ام من هاهو يقترب اكثر جسده بدء فى الظهور من اخر السلم انه ليس خالى فخالى ليس ضخما هكذا استمر فى النزول حتى وجدته شخصا غريبا لا اعرفه اندهشت لتواجدته مع جدتى ولكننى لم ابالى انه من الممكن ان يكون احد العمال حضر ليصلح لها شيئا ما فهى امراه عجوز وحيده وصلت الى باب شقتها وطرقت الباب سمعت صوت خطواتها وهي تقترب قائله
انت رجعت تانى بسرعه نسيت حاجه ولا ايه
انها تظن انني نفس الشخص الذى خرج منذ قليل عاد مرة أخرى فتحت جدتى الباب ويالهول ما رايت كانت تقف امامى لا ترتدى الا روبا حريريا اسود اللون يكاد يصل الى افخادها مفتوح من الٲعلى يبرز فلقه صدرها حلماتها منتصبه بشكل ملحوظ من تحته شعرها مبعثرا فوق راسها مساحيق التجميل تلطخ وجهها بشكل غريب نظره اندهاش تعلو وجهها وانا ايضا مندهش من المنظر الذى اراه فهى شبه عاريه يبدو انها كانت تستعد لاخذ حمام ظللت احدق فيها وهي تحدق فى ثم انتبهت جدتى الى انها لم ترحب بى حتى الان فقالت لى وهي مندهشه
فادى؟؟؟؟؟
وكانها تود ان تقول لى انت ايه اللى جابك ثم احست بمدى فجاجه رد فعلها ففتحت ذراعيها كى تحتضننى فانفتح الروب الذى ترتديه وظهر جسدها امامى الا انها اندفعت تجاهى واحتضنتنى فلم احظى بفرصه لرؤيه بظرها احتضنت جدتى واحسست بدفء جسدها وانتصاب حلماتها ان جسدها ساخنا وحرارته تنتقل الى جسدى فتثيرنى ظلت تحتضننى لفتره ثم قبلتنى من خدودى فامسكت يدها اقبلها ولكنى نيتى لم تكن بدافع الموده ولكن كى الحق يدها قبل ان تقوم باغلاق الروب ولكننى للاسف لم انجح فى ذلك فقد نجحت فى ان تغلقه بيدها الاخرى ولكن ما لفت انتباهى وانا اقبل يدها هو رائحتها نعم ان رائحه يدها تفوح منها رائحه الجنس انها تشبه رائحه قضيب الرجال لم اصدق ما شممته وقلت لنفسى يبدو انها كانت تدلك جسدها او بظرها ففاحت من يدها تلك الرائحه دعتنى الى الدخول فدخلت ووقفت حتى تغلق الباب وتسبقنى الى الداخل انها تمشى امامى وجزء كبير من مؤخرتها يخرج من تحت الروب تترجرج بطريقه جنونيه دققت النظر الى ما بين فخديها فوجدت لمعان لمعان غريب يدل على انها قد تبللت كثيرا مما جعلها تصدر اصواتا غريبه اثناء مشيها امامى كنت مندهشا جدا هل يعقل ان تكون امراه فى مثل سنها تشتاق الى الجنس وتتبلل كل هذا البلل جلسنا وظلت ترحب بى وتعاتبنى لاننى لا اسال عليها وكيف انها تشتاق الى كثيرا ولكنها لم تسال على امى ابدا ولم تتطرق اليها نهائيا انتظرت حتى انتهت عاصفه الترحاب واخبرتها انني سامكث معها بضعه ايام صمتت قليلا فهى لم تتوقع بعد تلك القطيعه ان اعود اليها وليست زياره عاديه بل لبضعه ايام انها تريد ان تعرف ماذا حدث وجعلنى ااتى اليها رغم رغبه امى الا ان كبريائها جعلها لا تسال رحبت بى واخبرتنى ان هذا منزلى وانا مرحب بى فى اى وقت نهضت معى وارشدتنى الى غرفه صغيره واخبرتنى انني سانام هنا ثم تركتنى كى اغير ملابسى وخرجت غيرت ملابسى بسرعه وانا افكر فى منظر جدتى اثناء فتح الباب لى انها لم تتوقع انه انا فكيف تفتح الباب لشخص غريب وهي فى تلك الحاله شبه عاريه بل انها كانت تتوقع نفس الشخص الذى كان معها هل قضت معه الوقت وهي شبه عاريه اذا فقد مارست الجنس معه فليس من المعقول ان تجتمع كل تلك الادله دون ان تشير الا الى نتيجه واحده وهي انهم مارسوا الجنس فظهورها شبه عاريه متوقعه نفس الشخص ورائحه يدها المثيره للريبه والبلل المتواجد على افخادها لا يدلون الا على شئ واحد الا وهو انها مارست الجنس مع ذلك الشخص ولكن مهلا انه من الممكن ان يكون زوجا جديدا لها فما لا تعرفونه عن جدتى انها امراه مزواجه تزوجت العديد والعديد من المرات فبعد ان مات جدى ظلت تبدل الازواج كانها تبدل ملابسها كل فتره مع زوج جديد وساعدها على ذلك جمالها الصارخ فعلى الرغم من انها قد تخطت ال 65 الا انها لازالت تتمتع بجمال رهيب انها مثال للجده المغريه انها اسم على مسمى فهى تدعى فتنه وهي فتنه لمن ينظر اليها فهى شديده الشبه بامى نفس الجسم المغرى ذو المؤخره العريضه البارزه و الافخاد البيضاء الناعمه الملفوفه والاقدام الصغيره المتناسقه والصدر الكبير ذو الحلمات العريضه والعينان الجميلتان والانف الدقيق والفم ذو الشفتان الرائعتان فعندما انظر اليها اشعر انني انظر الى امى بعد ان يتقدم بها العمر لا يفرق بينهما الا اختلافان بسيطان الاول ان جدتى شعرها اصبح فضى اللون ولكنها لم تصبغه او تغير لونه بل ظلت محتفظه به انها تتحدى الجميع وتقول لهم على الرغم من كبر سنى وشعرى الابيض الا انني لازلت احلى واجمل من العديد من النساء وبالفعل ان شعرها الابيض يمنحها منظرا وقورا وجنسيا فى نفس الوقت والاختلاف الاخر هو ان بطنها قد ترهلت قليلا لانها انجبت العيد من المرات على عكس امى التى انجبت مرة واحده فقط.
خرجت فوجدتها فى الحمام تستحم فوجدتها فرصه كى اتاكد كا اذا كانت تمارس الجنس مع ذلك الرجل ام لا فتسللت الى غرفتها فوجدتها فى حاله فوضى الفراش غير مرتب وملابسها ملقاه على الارض واعقاب سجائر كثيره فى المطفاه ولاحظت وجود نوعين مختلفين من السجائر احدهما مغطى باحمر الشفاه الخاص بها والاخر لا يوجد عليه احمر شفاه مما يدل على ان من دخنه كان رجلا ان ظنونى تتاكد لقد كان معها رجلا فى غرفه نومها مسحت بعينى الغرفه مسحه سريعه لعلى اجد دليلا اقوى وبالفعل وجدته انه واقى ذكرى ملقى باهمال على الارض ملئ باللبن لم يعد هناك مجالا للشك انها كانت تستضيف رجلا على فراشها وهو رجل غريب والا لما استعملت واقى ذكرى اذا فهذا الشخص ليس زوجا جديدا لها بل هو عشيق يضاجعها وهي تخشى ان ينقل لها امراضا فجعلته يرتدى ذلك الواقى سمعت صوت المياه يتوقف فخرجت مسرعا وجلست فى الصاله وقمت بتشغيل التلفاز حتى تظن انني كنت اشاهد التلفاز وكان ظهرى للحمام سمعت صوت باب الحمام وهو ينفتح وخطواتها تقترب حتى اصبحت خلفى نظرت ناحيتها ففوجئت بمؤخره بيضاء عريضه بارزه تتحرك امامى لم اصدق عيناى انها خرجت من الحمام عاريه تماما وتضع فوطتها فوق راسها كى تجفف بها شعرها نفس الطريقه التى تخرج بها امى من الحمام ظللت احدق فيها وفى مؤخرتها الطريه وهي تترجرج خلفها ولحمها وهو يهتز كلما خطت خطوه ولاحظت انها تضع يديها بين فخديها انها تدارى بظرها خوفا من ان اراه لا ادرى لماذا فقد رايتها كلها وهي عاريه انتصب قضيبي على الفور واحسست بحاله غريبه من الشهوه الا انني تذكرت المصيبه التى ارتكبتها مع امى وخفت ان اكررها مع جدتى هي الاخرى فصرفت تلك الهواجس الشيطانيه من راسى وظللت احدق فى التلفاز الى ان خرجت جدتى وهي ترتدى قميصا يصل الى ركبتيها خفيفا يبرز حلماتها ومفتوحا من الامام فوق الصدر ومن الخلف عند ظهرها نظرت اليها فوجدتها بالفعل جميله انها اجمل بكثير من الفتيات الصغيرات لون شعرها الفضى يضفى عليها حاله من الوقار والاثاره انها تشبه امى لدرجه كبيره بالفعل حتى اقدامها الصغيره ذات الاصبع الصغير الذى يختفه اظفره داخله كنت احدق فى اقدامها الجميله لدرجه انها انتبهت الى ذلك وقالت لى
فى حاجه فى رجلى يا فادى
فانتبهت الى انني احدق فيها بطريقه ملحوظه فقلت لها
لا بس لما شوفتهم فكرونى برجلين ماما
فتحت فمها لتنطق بكلمه ما الا انها اغلقت فمها وصمتت ونظرت الى التلفاز فى صمت انها تحمل فى داخلها حزن عميق لقطيعه امى لها ظللنا نشاهد التلفاز حتى هبط الليل واستاذنتها حتى انام وذهبت الى غرفتى ونمت استيقظت فى الصباح عل لمسه يدها وهي توقظنى كى نفطر اندهشت لتواجدها بجانبى فانا نائم ولا ارتدى الا شورتا خفيفا وقضيبى منتصب تحته بقوه وكنت ازحت الغطاء من فوق جسدى اثناء النوم فاصبح قضيبي ظاهرا بطريقه واضحه احسست بالخجل لانها راتنى كذلك الا انني قلت لنفى انها جدتى ولا ضرر فى ذلك كنت معتادا ان اقبل امى كلما استيقظت من النوم فوجدتنى لا اراديا اتجه الى جدتى كى اقبلها مثلما اعتدت ان افعل وجهت شفتاى ناحيتها فوجدتها تمد شفتيها هي الاخرى انتبهت الى انها ليست امى ولكننى احسست بالخجل ان اتوقف بعد ان اصبحت المسافه بيننا قريبه قبله سريعه خاطفه على شفتيها ابتسمت بعدها جدتى ثم نهضت كى تعد الافطار الا انني لاحظت ان عيناها اتجهت الى قضيبي المنتصب فى نظره سريعه منها قبل ان تخرج من الغرفه لم اريد ان اقفز الى استنتاجات الى ما سوف يحدث فى المستقبل القريب اذا ما استمر بقائى هنا الا انني شعرت باحساس غريب انني اشعر باثاره رهيبه كلما كنت مع جدتى.

1...1718192021...23