Qabas Telwa Qabas Pt. 07

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا مش عاوز اقوم بس الوقت اتاخر وخالو ممكن يرجع فى اى وقت
ما ان سمعت ذكرى زوجها حتى قامت مسرعه وارتدب ملابسها وقامت بازاله الملاءه من فوق الفراش وقمت انا وارتديت ملابسى واستعديت للذهاب الى ملاقاه جدتى فى منزلى القديم ما ان راتنى استعد للخروج حتى تسمرت فى مكانها وقالت لى
انت رايح فين
فقلت لها مروح
سقطت الملاءه التى كانت تحملها من يدها وامتلات عيناها بالدموع ثم توجهت الى وظلت تصفعنى بيدها وهى تقول
لما انت هاتمشى عملت معايا كده ليه علقتنى بيك ليه خليتنى احبك ليه
قالت كلمتها الاخيره وقد بدات فى نوبه بكاء قويه والقت براسها على صدرى وانا احتضنها واحاول ان اهدئها ويدى تربت على اكتافها وظهرها اننى اعلم ما تمر به الان انها تشعر بانها عاهره قد فرغ منها الزبون وسيتركها تعيش مع اثمها وذنبها وحيده وانا لا اريدها ان تشعر بذلك اننى احببت تلك المراه بكل ما فيها قربت فمى من اذنها وقلت لها
انا كمان بحبك
ما ان سمعت الكلمه حتى رفعت راسها ونظرت الى وقالت لى
طيب خلاص ماتمشيش خليك قاعد معايا
امسكت يدى بقوه كى لا اتركها فامسكت اصابعها وقلت لها
ماينفعش لازم اروح لماما هى عاوزانى دلوقتى
فقالت لى وانا كمان عاوزاك ومحتاجاك معايا
فقلت لها هارجعلك اول ماما ما تتجوز
صمتت قليلا ثم فتحت فمها لتقول شيئا ما الا اننا سمعنا صوت مفتاح يتحرك داخل الباب فعلمنا انه خالى قد حضر فابتعدنا قليلا عن بعضنا البعض ثم دخل خالى وتوجه الينا فانحنت زوجته وقبلت يده ثم رفعت راسها فنظر الى عينيها فراى اثار الدموع فيها فقال لها
خير الجيران اتصلوا وقالوا انك كنتى بتصوتى انت تعبانه ولا بتعيطى ولا ايه
فنظرت الى ثم ردت قائله
سلامتك يا معلم ده قلبى وجعنى شويه

30
خرجت من شقه خالى ودموع زوجته تودعنى وقلبى ينفطر لفراق تلك الانسانه الرائعه ولكن واجبى تجاه امى يحتم على ان اساعدها بكل ما املك من قوه فما سمعته يؤكد انها هى من يقف فى طريق زواج امى وانه يجب ان تتوقف عن ذلك وكى يحدث ذلك يجب ان تجد الدافع الذى يجعلها تساعد امى على اتمام زواجها وكنت انا الدافع فبعد ان رحلت عنها ستحاول ان تعيدنى اليها مره اخرى ولكننى ابلغتها اننى لن اعود طالما امى لمم تتزوج لذلك فهى مجبره ان تتم زواج امى والا تقف فى طريقها اتجهت الى منزلى القديم وسيل من الذكريات تنصب على راسى ابتداء من علاقتى ع سعيد الى اخر يوم اغتصبنى فيه انا وامى صعدت الى الاعلى ووجدت باب شقه ام سعيد مفتوح تذكرت تلك المراه الرائعه التى منحتنى الحب بدون مقابل اننى مشتاق الى احضانها الدافئه واحاديثنا حول الجنس وحول خيانات الجارات لازواجهن مددت راسى الى الباب المفتوح فوجدت جدتى تجلس على ذلك المقعد الذى ضاجعت فيه ام سعيد من قبل ويجلس امامها على الارض ام ماهر وكانت ترتدى قميص نوم قصير يكشف ساقيها وصدرها واكتافها كيف لم انتبه الى تلك المراه من قبل فجسدها زاد وزنه الا ان تقدم عمرها جعلها مترهله الجسد ولكنه لازال مغريا نظرت بجوارها فوجدت ام سعيد تجلس بجسدها الضخم على الارض ترتدى قميص نوم هى الاخرى فاضح يبرز لحمها الاسمر ما ان راتنى حتى قفزت مسرعه واحتضنتنى حتى انها رفعتنى من فوق الارض وظلت تقبلنى وتعابتنى لاننى لم اسال عليها طوال الفتره الماضيه لم تخجل ام سعيد من وجود جدتى وقبلتنى من فمى قبله طويله اطلقت على اثرها جدتى ضحكه طويله وقالت لام سعيد
يا وليه يا وسخه اتلمى
فقالت لها ام سعيد يوه واحشنى
ثم جلست بجانب جدتى وكانت امامى ام ماهر ما ان راتنى اجلس امامها حتى عدلت من وضعيه جلوسها وفتحت ساقيها واعطتنى فرصه لرؤيه ما بينهما انها لا ترتدى شيئا بظرها واضح امامى يلمع من كثره البلل انها تنظر الى وهى تبتسم تنتظر رد فعلى لما رايته لم اكن احتاج للكلام فرد فعلى ظهر على قضيبى الذى انتصب عندما شاهدت بظرها ام سعيد تقطع حديثها مع جدتى عندما شاهدت قضيبى المنتصب ثم نظرت الى ام ماهر والى ساقيها المفتوحتان امامى فتلكزها بقوه وتقول لها
لمى نفسك يا وليه
سقطت ام ماهر وانكشف جسدها تماما فضحكنا جميعا ثم قالت جدتى بحزم لام سعيد
يلا يا ام سعيد خلينا نخلص
لم افهم ماذا تعنى بتلك الكلمه الا ان ام ماهر قالت لها بلهفه
زى ما اتفقنا يا ستى بعد ما نخلص
فنظرت لها جدتى بغضب ولم ترد عليها ثم نهضت ام سعيد واتجهت الى خارج الشقه ونادت على ام مجدى بصوت عالى فردت عليها المراه فاخبرتها ام سعيد انها تريدها ان تنزل لها قليلا ثم عادت الى داخل الشقه لحظات وسمعنا صوت خطوات ام مجدى وهى تنزل من اعلى حتى ظهر خيالها وكانت ام سعيد تقف امام الباب تسده بجسدها الضخم ما ان اصبحت ام مجدى امام الباب حتى ادخلتها ام سعيد واغلقت الباب خلفها ما ان راتنا ام مجدى حتى امتقع وجهها فهى تعلم ان حضور جدتى للمنزل وطلب نزولها ليس مصادفه حاولت الرجوع الا ان جسد ام سعيد الضخم وقف حائلا بينها وبين الباب نظره تحدى رهيبه اطلقتها ام ماهر لها فصراعهما الازلى لم ينتهى حتى الان فبين كل حين واخر يتشاجران ويسبان بعضهما وكل واحده تفضح اسرار الاخرى امام الجيران حتى ان ام مجدى ضربت ام ماهر مره على وجهها فاسقطتها ارضا وكسرت لها سنتها الاماميه من قوه الضربه وتركت اثرا على وجهها فكانت تلك العلامه بمثابه تذكار كلما راته ام ماهر تذكرتها فكانت ترغب فى الانتقام منها بكل الطرق فهمت الان ما سبب ذلك التجمع انهم يستعدون لتاديب ام مجدى لمساعدتها لزوجه خالى لتطفيش خطاب امى ان طانط فيفى ترسل الخطاب الى ام مجدى فتخبرهم ام مجدى بكل الاشاعات والحقائق التى تدور حول امى فيخرج العريس ولا يعود مره اخرى لحظه صمت طويله الكل ينظر فيها الى ام مجدى التى بدا العرق يتصبب منها بغزارهقطعتها ام مجدى باسراعها الى جدتى وانحنائها وتقبيل يدها فسحبت جدتى يدها بسرعه منها ونظرت لها باحتقار ثم اشارت الى ام سعيد وام مجدى فتحركت المراتان وهما ينظران بشغف الى ام مجدى التى حاولت الهرب الا ان ام سعيد امسكتها من عنقها والقتها ارضا فبدات تتوسل الى جدتى كى ترحمها وتقول لها
غصب عنى يا ستى
فتضع ام سعيد قدمها على وجه تلك المراه ثم تجذب قميصها وتقف عاريه كذلك فعلت ام ماهر ثم قامت ام سعيد بجذب ام مجدى وجعلتها تقف وتلصق وجهها بالحائط فتسرع ام ماهر وترفع لها قميصها وتجذب كلوتها فتظهر مؤخره ام مجدى لنا جميعا فتصفعها ام ماهر بقوه مرات متتاليه وام مجدى تصرخ طالبة الرحمه فلا تجد من يرد عليها جدتى تراقب ما يحدث فى صمت وتشعل سيجاره لكى تستمتع بمشاهده ما يحدث وانا بجانبها قضيبى يكاد ينفجر من الاثاره ادارت ام سعيد ام مجدى ورفعت لها قميصها حتى خلعته لها فاصبحت عاريه تماما الثلاثه الان اصبحن عراه يتصارعن فى مشهد مثير ام مجدى تبدو كلعبه فى يد ام سعيد القويه تطرحها ارضا كلما ارادت وام ماهر تقوم بصفعها وركلها بقوه ام مجدى تقول لجدتى
سامحينى يا ستى دى ست فيفى هى اللى خلتنى اعمل كده يا اما كانت هاتخلى المعلم يقطع عيش جوزى
قالت لها جدتى بغضب ماحدش ضربك على ايدك عشان تسمعى كلامها كنتى تجيلى وانا كنت هاتصرف
امسكت ام سعيد ام مجدى من شعرها وهى تقول لجدتى متوسله لها
سامحينى يا ستى ابوس رجلك الا ان جدتى لم ترد فاعتبرت ام ماهر ذلك رفضا فبدات فى صفع ام مجدى بكلتا يديها حتى اصبح وجه ام مجدى احمرا كحبه الطماطم وسال خيطا رفيعا من الدم من زاويه فمها اليسرى ما ان شعرت ام مجدى بطعم الدم فى فمها حتى رفعت يدها وهوت على وجه ام ماهر بصفعه لم ارى مثلها فى حياتى ولم اسمع دوى لصفعه مثل تلك الصفعه كانت من قوتها ان جعلت عينا ام ماهر تدمعان فامسكت ام سعيد بيدى ام مجدى وقيدت حركتها وبدات ام ماهر فى صفعها صفعات متتاليه فتحينت ام مجدى اللحظه المناسبه وركلت ام ماهر ركله قويه بين ساقيها ففى بظرها تماما انحنت على اثرها ام ماهر ثم سقطت ارضا تان من قوة الضربه وهى ممسكه ببظرها بدات جدتى تشعر بالقلق فام مجدى تتحول الى لبؤه شرسه تستميت فى الدفاع عن نفسها انها تخشى ان تتغلب على ام سعيد فتنفرد بها الا انها لم تكن مقدره حجم قوه ام سعيد الحقيقى فقد قامت ام سعيد بحما ام مجدى والقتها ارضا بمنتهى السهوله ثم رفعت راسها بيدها وبيدها الاخرى صفعتها صفعتين متتاليتين لم تحتاج الى ثالثه فاغمى على ام مجدى فتوجهت ام سعيد الى ام ماهر كى تطمئن عليها ثم ذهبت الى المطبخ واحضرت بعض قطع الثلج وكيسا ملئ بالخيار ووضعت الثلج على بظر ام ماهر كى تخفف من حده الالم ثم قامت بافاقه ام مجدى التى ارتعبت ووضعت يدها على وجهها كى تتقى ضربه ام سعيد لها انها تعلم الان ان مقاومتها لن تجدى نفعا امام قوه ام سعيد المهوله قامت ام ماهر من مكانها ووقفت امام المراه تنظر الى بظرها كى تطمئن عليه ثم اتجهت الى ام مجدى الراقده ارضا وفتحت لها ساقيها ثم بصقت على بظرها وهى تقول لها
ناتفه لمين يا وليه يا وسخه
ثم بدات تصفعها على بظرها بيدها صفعات متتاليه وهى تقول لها
ها ناتفه لمين دى انت جوزك سلم نمر من زمان
بصقت مره اخرى على بظرها وصفعتها بقوه اكبر وام مجدى تصرخ من الالم وام ماهر تقول لها
ناتفه للواد ملاك المكوجى ولا الواد اسماعيل بتاع الانابيب مش عاتقه يا وسخه ايه بياكلك اوى كده
اعتدلت ام سعيد وجلست على ركبتيها بجانبها وامسكت راسها ووجهتها ناحيه بظرها كى تجبرها على لعقه لها حاولت ان تقاوم فى بادئ الامر الا انها علمت انها لن تستطيع الهرب فاخرجت سانها وبدات تلعق لها بظرها وام سعيد ترتسم ابتسامه على وجهها من شده الاثاره اتجهت ام ماهر الى كيس الخيار واخرجت خياره كبيره الحجم وتوجهت الى ام مجدى وفتحت ساقيها وادخلت الخياره فى فتحتها بمنتهى القسوه فاطلقت ام مجدى صرخه قويه فامسكت ام سعيد راسها ووضعتها على بظرها مره اخرى تلعقه لها فينساب عسل ام سعيد على وجهها تزيد ام ماهر من قوه صفعاتها على بظر ام مجدى حتى تحول لونه الى اللون الاحمر ثم تقوم بقرصها بقوه فى بظرها فتطلق ام مجدى صرخه قويه يرتج لها جدران المنزل فتبتسم جدتى لتالمها تبصق ام سعيد على وجه ام مجدى و تمسح البصقه على وجهها بكفها فيتطلخ وجهها ويصير منظرها بشعا ثم تبدا ام سعيد فى قرص حلمات ام مجدى بقوه فتصرخ فتطلق جدتى ضحكه عاليه فتمد ام سعيد يدها وتتناول خياره اخرى وتقذفها لام ماهر وتقوم برفع ام مجدى وتجعلها تجلس فى وضعيه الكلب فتاخذ ام ماهر الخياره وتدفعها فى مؤخره ام مجدى فتمر الخياره بسهوله وبدون الم فتطلق ام ماهر شخره طويله وتقول لها
انت مش عاتقه ادام وورا
ثم تبدا فى تحريك الخياره بقوه فى مؤخره ام مجدى فتصرخ ام مجدى وام ماهر تقول لها
ايه بتصوتى ليه مانتى متعوده على كده
تصفعها على مؤخرتها بقوه وتقول لها
ايه بتنامى مع الاتنين مع بعض ولا كل واحد منهم لوحده
نظرت الى جدتى فوجدتها تضم ساقيها بقوه كى تعتصر بظرها من الاثاره وام ماهر تستمر فى كلامها القذر وتقول
شكله الواد اسماعيل هو اللى وسعك اوى كده وحياتك لاخده منك واخليه يبطل ينام معاكى
ثم قامت بدفع الخياره كلها حتى اختفت داخل ام مجدى فى تلك الاثناء فتحت ام سعيد ساقيها امام ام مجدى ودفنت راسها بينهما وتركتها تلعق بظرها وتمتصه وهى تدفن راسها بقوه بينهما نظرت اليها ام ماهر ثم تحركت واحضرت شبشبها الذى خلعته عند باب شقه ام سعيد وبدات تضرب به ام مجدى على جسدها بمنتهى القسوه واثار الضرب تظهر على مؤخرتها ثم تقول لام سعيد
ايه شغاله كويس ولا لا
فلا ترد ام سعيد لان ام مجدى تلعقها بقوه وهى مثاره جدا فتقوم ام ماهر وتعتدل وتدخل كف يدها داخل فتحه ام مجدى وتقوم بتحريكها بقوه فينتفض جسد ام مجدى من الاثاره فتلعق بظر ام سعيد بقوه حتى ترتعش ام سعيد فتتوقف ام ماهر عن مداعبه فتحه ام مجدى التى كانت فى قمه اثارتها ثم تنهض ام ماهر بيدها امليئه بعسل ام مجدى وتتجه الى صاحبه العسل وتدفع يدها الى فمها فتلعق ام مجدى عسلها من فوق يد ام ماهر ثم تقوم ام ماهر بصفعها بقوه وتمسكها من راسها وتقربها من بظرها فتشيح ام مجدى وجهها بعيدا عن بظر ام ماهر فتجذبها بقوه فتبصق ام مجدى على بظر غريمتها الامر الذى اعتبرته ام ماهر اهانه لها فظلت تصفعها بقوه وهى تنظر الى ام سعيد لكى تمد لها يد العون فقامت ام سعيد وامسكت راس ام مجدى بقوه وارغمتها ان تلعق بظر ام ماهر هاهى شفتيها تلمسان بظر ام ماهر هاهى تخسر حربها امام غريمتها التقليديه هاهى تصير عاهرتها وتلعق لها بظرها ها هى ام ماهر تطلق ضحكه طويله تعلن فيها انتصارها على غريمتها التى استسلمت لغريمتها وصارت تلعق بظرها فى خضوع تام وام ماهر تقول لها
الحسى يا وسخه مطرح لبن ابنك
فتنظر ام مجدى فى غضب فتقول لها ام ماهر
امال انت فكرك انا بعرف اسرارك كلها منين من المحروس ابنك اللى اول ما بيشوف ده
ثم اشارت على بظرها واكملت قائله
بيجرى يبوسه ويعترف بكل اسرارك وهو بيلحسه
ان جدتى يثيرها ما تسمعه فهى الان تمد يدها الى بظرها تداعبه خفيه وام ماهر تكمل كلامها
انت فكرك ابنك قاعد مش عارف يشتغل ليه عشان انا ساحبه عافيته وصحته يوماتى صبح وليل لحد ما الواد ما بقاش قادر يقف على رجليه وحياتك لاخده منك هو كمان هاخليه يعشقنى ويسيبلك البيت هاخد كل رجالتك منك مش هاسيبلك غير جوزك اللى ما بقاش ينفع ببصله
ام سعيد تزيد من دفع راس ام مجدى الى بظر ام ماهر لحظات وتطلق ام ماهر شخره طويله وترتعش ويسيل عسلها على وجه ام مجدى التى اختلط العسل بدموعها فاصبحت اقبح مما سبق فوجئت بجدتى تقول لهم
يلا خلصوا بسرعه
فقتقز ام ماهر ناحيتى وتتجه الى بنطالى تفك ازراره وانا انظر الى جدتى فتنظر الى بحزم نظره ارعبتنى انها لم توقف ام ماهر بل ترتكتها تخلع لى ملابسى وتتحسس قضيبى باصابعها ثم تميل براسها تقبله وهى تنظر الى جدتى بحذر فتصرخ فيها جدتى قائله لها
مش وقته دلوقتى يا وليه قولنا بعد ما نخلص
فتقفز ام ماهر وتجذبام مجدى من شعرها وتنظر الى اننى اعلم ماذا يريدون منى انهم يريدون ان اضاجع ام مجدى وان اقوم بذلها فوقفت امامها فقامت ام ماهر بامساك قضيبى وضرب ام مجدى به على وجهها التى نظرت الى جدتى نظره متوسله كى توقف ما تفعله به الا ان جدتى لم تهتم هاهى ام ماهر تدخل اصابعها فى فم ام مجدى وتفتح لها فمها وسط مقاومه قويه منها فادخل قضيبى بسرعه الى فمها اشعر بلسانها يلفظ قضيبى خارجه الا اننى دفته الى الداخل رغم مقاومتها القويه وقامت ام ماهر بدفع راسها الى الامام حتى التصق وجهها بجسدى تدفعنى بيدها فتمسك بهم ام ماهر وترفعهم الى الاعلى وامسك انا راسها واستمر فى تحريك قضيبى داخل فمها وام ماهر خلفها تقول لها
مصى يا لبوه مصى كانه واحد من عشاقك
نظره غاضبه ارتسمت على وجه ام مجدى بسبب كلام ام ماهر فبصقت عليها ام ماهر وسال بصاقها على وجه ام مجدى حتى نزل على قضيبى الذى ادخل البصاق الى فمها فارتسمت بسمه على وجه ام ماهر ثم اخرجت قضيبى من فم ام مجدى ووجهت راسها الى خصيتاى كى تلعقهم وتمصهم فاصبح قضيبى طليقا فانحنت ام ماهر وبدات فى مصه بقوه وام مجدى تلعق خصيتاى رفعت ام ماهر راسها بعد ان انهت مصها لقضيبى ثم وضعت ام مجدى امامى مره اخرى وجذبت ذراعيها الى الخلف بقوه ووضعت ركبتها فى ظهرها واصبحت ام مجدى عديمه المقاومه قضيبى فى فمها يتحرك دخولا وخروجا بسرعه فوجئت بام ماهر تختطف راسى بقوه وتضع فمى على صدرها فى مواجهه حلماته فوضعتهم فى فمى العقهم وامصهم بنهم وهى تتاوه بطريقه تدل على احترافها فى عالم الجنس ام مجدى اصبحت تمص قضيبى بقوه انها تظن اننى ساقذف فى فمها فلن تحتاج كى تضاجعنى ولكن هيهات اننى لن اضيع تلك الفرصه واترك تلك المراه دون مضاجعه ان ذلك الجسد العجوز المغرى ذو اللحم المترهل والرائحه القويه لن اتركه دون ان اترك بصمتى عليه تركتنى ام ماهر ثم جذبت ام مجدى الى الاريكه والقتها عليها وانحنت بسرعه رهيبه ورفعت ساقيها وامسكت ساقها اليمنى فى نفس الوقت فهمت ماذا يتوجب على فعله فانحنيت وبصقت على بظر ام مجدى وفتحتها كى ابللهم وبسرعه البرق القيت بجسدى فوقها وادخلت قضيبى فى فتحتها وسط ذهولها مما حدث فهى لم تتوقع ان اتحرك انا وام ماهر بتلك السرعه قضيبى فىداخلها يتحرك بسرعه وهى تصرخ قائله
لا يا سى فادى لا بلاش ده انا زى امك بلاش بلاش بلاش
تحاول ان تهرب الا ان ام ماهر تمسك ساقها بقوه انظر الى عينى المراه التى اضاجعها فتشيح بوجهها الى الناحيه الاخرى انها فى قمه المها وذلها ظللت اضاجعها وام ماهر فوقنا تقول لها
ايه مش عاجبك ولا ايه مش مبسوطه يا وسخه
ثم تنهال على وجهها بصفعه قويه فتحاول ام مجدى ان ترد لها صفعتها الا ان يدى امسكت يدها وطعنتها بقضيبى طعنات متتاليه سريعه صرخت على اثرها واغمضت عينيها وتراخى جسدها قليلا ثم جذبتنى ام ماهر بقوه وسحبت قضيبى من داخلها انها تعلم ان غريمتها تستمتع بما اقدمه لها وهى لا ترغب فى ذلك انها تريد ان تعذبها فقط لا تمتعها فامسكت قضيبى ووضعته فى فم ام مجدى بقوه وهى تدفع راسها من الخلف حتى انحشر قضيبى فى زور ام مجدى واحمر وجهها بقوه فسحبته من فمها ثم جذبتها ام ماهر من شعرها واوقفتها واشارت لى ام ماهر ان اجلس على الاريكه فجلست واجلست ام مجدى فوق قضيبى فاندفع الى فتحتها بقوه فصرخت فامسكتها ام ماهر من شعرها بقسوه ورفعتها قليلا كى تسمح لى بالحركه تحتها يداى تعتصران اثداء المراه وام ماهر تجبرها على القفز فوق قضيبى انظر ناحيه جدتى وام سعيد فاجد كلا منهم مشغوله بمداعبه بظرها ام مجدى فوقى تصرخ من الالم بسبب صفع ام ماهر لها وجذبها من شعرها حلماتها بين اصابعى اقرصهم قرصا خفيفا فتنتصبان يداى تمران بعد ذلك على بطنها الطريه حتى تصل الى بظرها الناعم يبدو انها كانت على موعد مع احد عشاقها فقد قامت بتنظيف جسدها جيدا فقد خلى من الشعر تماما انحنت ام ماهر والتقطت احدى الخيارات التى استخدموها فى جسد ام مجدى ووضعتها فى فمها وجعلتها تمتصها وتلعقها وهى تحمل اثار فتحتها ثم اخرجتها وظلت تضربها بها على صدرها وبطنها حتى وصلت الى بظرها ظلت تضربها بالخياره على بظرها ثم القت بالخياره وجذبتها من فوقى وامسكتها من شعرها وارغمتها على مص قضيبى ثم قامت بوصع قدمها فوق راس ام مجدى حتى تجبرها على مص قضيبى بقوه نظرت الى مؤخره ام مجدى فوجدتها مليئه باللحم مغريه تترجرج وتهتز بقوه اغرانى منظرها وشكلها فدفعت ام ماهر وجذبت ام مجدى من شعرها وجعلتها تنحنى فوق الاريكه كالكلبه فعلمت اننى ساضاجع مؤخرتها فلم تبدى اى مقاومه بل تركت قضيبى يخترقها وهى تتاوه فى محن اهات لا تدل الا على استمتاعها بما افعله بها فهى لا تصرخ طالبه للرحمه بل تنظر الى فى دلال وتسبل عينيها انها تعشق ذلك النوع من الجنس المضاجعه الشرجيه اثار ذلك غضب ام ماهر فهى لا تريد لها المتعه فرفعت قدمها ووضعتها على وجه ام مجدى التى لم تعترض فى تلك المره فاستمتاعها جعلها تغفر لام ماهر كل ما تقوم بها بل الادهى انها اصبحت تقبل اقدام ام ماهر بجنون شهوتها جعلتها لا تدرى ماذا تفعل انها تقبل اقدام عدوتها اللدوده انها تقبل اصابعها القذره الواحد تلو الاخر وهى تصرخ قائله
كامن يا سيدى يلا كمان كمان اسرع اااااااااااااااااااه اسرع
ثن تتوقف وتقبل اقدام ام ماهر قليلا يدها تمتد الى مؤخرتها فتفتحها بقوه كى يستطيع قضيبى ان يصل الى اعماقها اخرجت قضيبى منها ونظرت الى فتحتها المتسعه وبصقت داخلها فتسللت بصقتى الى اعماقها وظلت فتحتها متسعه امامى وانا مندهش من عدم انغلاقها ان تلك المراه محترفه فى الممارسه الخلفيه فهى تستطيع ان تتحكم فى فتحه مؤخرتها ظلت فتحتها مفتوحه حتى ادخلت قضيبى مره اخرى فاحسست بها تقبض عليه بقسوه ان عضلات فتحتها قويه تعتصر قضيبى داخلها وهى تتاوه بطريقه مثيره وتتفوه بكلام غير مفهوم من شده اثارتها صفعتها على مؤخرتها فصرخت بقوه وادارت وجهها ناحيتى ونظرت الى ثم عضت شفتها السفلى فى دلال فراتها ام ماهر فاثار ذلك غضبها فجذبت قضيبى من فتحتها ثم جذبت المراه من شعرها ووضعت وجهها امام قضيبى فلم تتردد المراه والتهمت قضيبى الذى يحمل اثار مؤخرتها تمصه وتنظفه بنهم ان رائحه مؤخرتها العالقه به تثيرها نظرت الى ام سعيد فوجدتها تداعب فتحتها بخياره كبيره الحجم وجدتى تنظر اليها وهى تداعب بظرها بقوه فاخرجت ام سعيد الخياره وزحفت الى جدتى وداعبت بظرها بها فابعدت جدتى شفرتيها عن فتحتها فادخلت ام سعيد الخياره وبدات تضاجع جدتى بها اثارنى بشده ذلك المنظر فجذبت ام مجدى وجعلتها تجلس على ركبتيها فوق افخادى مواجهه لى صدرها يلتصق بى انفاسها ترتطم بوجهى يدهاتمتد الى الاسفل تمسك قضيبى بنفسها وتوجهه ناحيه مؤخرتها فينزلق داخلها فتغلق عليه بكل ما اوتيت من قوة ثم تبدا فى تحريك جسدها فوقه بهدوء وهى تنظر الى عيناى بدون خجل ثم تقرب وجهها من وجهى وتطبع بشفتيها قبله رائعه على شفتاى ان ما يحدث الان ليس اغتصابا او تاديبا انما افراغ للشهوه لم يرق ذلك لام ماهر انها تود ان تعاقب ام مجدى فصعدت ام ماهر الى الاريكه وقطعت قبلتنا ثم رفعت ساقها اليسرى ووضعتها بينى وبين ام مجدى ثم حشرت جشدها بيننا وهى واقفه فاصبح بظرها امام وجهى ومؤخرتها امام ام مجدى لم نضيع وقتنا نحن الاثنين هجم كلانا على ام ماهر بشفتيه يقطعها تقبيلا ولحسا ومصا لسانى يداعب بظرها الذى انهمر منه العسل بدون توقف وام مجدى تلعق لها فتحتها بلسانها بدون توقف هى الاخرى يداى تتحركان على ساقى ام ماهر تاره وعلى اثداء ام مجدى تاره اخرى اهات جدتى تتعالى فى الخلفيه فاعلم ان ام سعيد تقوم بواجبها معها رعشات ام ماهر تتوالى الواحده تلو الاخرى حتى لم تعد تقدر على الوقوف فسقطت على الاريكه بجوارنا وام مجدى خطفت شفتاى فى قبلات طويله ذراعيها يلتفان حول عنقى تحتضننى بهم لعابنا يختلط من قبلاتنا الطويله يداى تتحسسان جسدها العارى وعسلها ينهمر على جسدى بدون توقف لم تعد تصرخ بل فقط تتاوه بطريقه جنسيه وتداعب لسانى بلسانها طلبت منها ان تنهض من فوق قضيبى ثم جعلتها تنام على الارض على بطنها والقيت بجسدى فوقها اخترقتها فى التو واللحظه جسدها الطرى يساعدنى فى القفز فوقها تحركت ام ماهر والقت بنفسها على الارض امامنا ونامت على بطنها واصبحت مؤخرتها فى وجه ام مجدى التى لم تضيع الفرصه والتهمت مؤخره غريمتها بقوه كانت مؤخره ام مجدى قويه للغايه تعتصر قضيبى بطريقه رائعه صوت حديث يدور خلفى بين جدتى وام سعيد ثم صوت ام سعيد تنهض وترفعنى من فوق ام مجدى وتجعلها تنام على بطنها انها تريدنى ان اعاشرها من الامام نمت فوقها وسط نظراتها الحائره فهى لا تدرى ما دخلهم بما نفعله وامسكت ام سعيد بساقها اليسرى وكذلك فعلت ام ماهر فى اليمنى وشرعت اضاجع المره بكل قوتى ان فتحتها المليئه بالعسل تسهل على عمليه الدخول والخروج فوجئت بام ماهر تمسك قدم ام مجدى وتضع كعبها الخشن على بظرها تداعب به نفسها ان تلك المراه شهوانيه لاقصى درجه قلدتها ام سعيد واصبحت كعوب اقدام ام مجدى تداعب بظرى ام ماهر وام سعيد وجدتى تجلس امامنا تداعب نفسها نظرت اليها ثم نظرت الى وجه ام مجدى كاننى ادعوها ان تجلس فوقه كى تلعقها ام مجدى فهمت مغزى نظرتى وتحركت وهى شبه عاريه وجلست فوق راس ام مجدى التى لم تعترض على جلوس جدتى فوقها ولكنها اعترضت على لعق بظرها انها تريد لعق مؤخرتها فكلما وضعت جدتى بظرها فوق راسها حركت راسها الى مؤخرتها وبدات تلعقها فوجئت بام ماهر تضع قدمها فوق راسى وهى بجوارى وتجعلنى المس بظر جدتى بوجههى التى ما ان لمس وجهى بظرها امسكت راسى ووضعتها عليه انها تريدنى ان العق لها بظرها امام الجميع لم اتردد ظللت العقه لها بقوه حتى بدات اشعر بعسلها الشهى الذى اشتقت اليه ينساب الى فمى بقوة ام ماهر خلفى اشعر بها ترتعش بقوه حتى سقطت ارضا تلتها ام سعيد ثم بعد فتره طويله ارتعشت جدتى وتركتنى انا وام مجدى فى مضاجعتنا بعد ان تحررت ساقيها من قبضه النسوه لفتهم حول خصرى فامسكت التى كانت تداعب بها ام سعيد نفسها وقربتها من وجههى العقها واتشممها فهى تحول رائحه ذلك البظر الذى حملنى من عالم الى اخر لعقت تلك القدم بجنون حتى نظفتها جيدا وكذلك فعلت مع الاخرى ووضعتهم على كتفاى حتى احسست باقتراب نزول اللبن منى فاخرجت قضيبى من داخل المراه ففوجئت بام ماهر خلفى تضع قدمها على مؤخرتى وتعيد قضيبى الى داخل ام مجدى مره اخرى وهى تقول لى
عشرها نزل بذرتك جواها خليها تفضل فاكراك وانك كاسر عينها على طول
لم يعد هناك وقت للمقاومه فاللبن يوشك على النزول نظره مرتعبه ارتسمت على وجه ام مجدى وهى تشعر باللبن ينزل الى داخلها حاولت الهرب الا ان ام سعيد شلت حركتها ولفتره طويله ظللنا على ذلك الوضع حتى تاكد النسوه ان لبنى قد وصل الى رحم المراه فجعلونى اتركها وما ان تحررت حتى ارتدت ملابسها بسرعه وركضت الى شقتها بسرعه البرق ظلنا على وضعنا لفتره طويله حتى التقطنا انفاسنا نهضت جدتى من مكانها وجلست على المقعد المجاور لها ووضعت ساقا فوق الاخرى واشعلت سيجاره وناولت ام سعيد واحده اخرى وكذلك لام ماهر التى زحفت الى جدتى وقبلت يدها وهى تقول لها