Qabas Telwa Qabas Pt. 07

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لا بجد عيب بقى يا فوقه
فوجدتها تهبط بيدها الى بطنى تلمسها حتى تصل الى فخداى مره اخرى فتلمس ما بينهما بقوه وتدخل يدها الى الكلوت وتداعب بظرى المبلل ادرت وجهى ناحيتها فوجدتها تقترب منى وشفتيها يقبلان خدودى بخفه يدها تمسك عنقى بقوة وتبدا فى تمرير شفتيها على خدودى وذقنى بطريقه لم اعهدها من قبل فهى تقبلنى بخفه وتنفث هواءا ساخنا يزيد من حرارتى واثارتى مصحوبا برائحه انفاس رائعه تجعلنى ارغب فى ان لا تغيب تلك الرائحه عنى ما ان قربت شفتيها من شفتاى حتى احسست بلسانها يندفع الى فمى وجدتنى لا اراديا امتصه فانا ارغب فى تذوق مصدر تلك الرائحه الرائعه لعابها كان رائعا يدها التى تمسك عنقى اصابعها تداعب اذنى فى طريقه مثيره ويدها الاخرى لازالت تداعب بظرى شفتيها يمتصان شفتاى جسدها الساخن ملتصق بى مقاومتى تختفى مع اول قبله حقيقيه منها فهاهو لسانى يندفع داخل فمها يقابل لسانها يداعبه يتبادل معه اللعاب ثم يفسح له المجال كى يندفع داخل فمى قليلا ثم يقوم بسحسه معه الى داخل فم صاحبته التى ما ان احست باستسلامى حتى جلست خلفى مره اخرى ويدها تعتصر اثدائى وانا اقول لها
فوقه بلاش عشان خاطرى خلينا ما نعملش حاجه نندم عليها
قلت لها ذلك وانا امسك يدها التى تعتصر اثدائى اوجههم الى مناطق اثارتى انها تعلم اننى امثل الرفض فانا مستمتعه من اول راسى حتى اخمص قدماى يدها الان تدخل من تحت القميص وتلمس لحم اثدائى العارى وتداعب حلماتها المنتصبه ثم تجذبنى الى الخلف فاتحرك معها وتفتح ساقيها وتحتضننى من الخلف وانا اجلس بين ساقيها ثم تبدا فى ادخال يدها اليسرى الى اثدائى واليمنى الى بظرى وانا شبه غائبه عن الوعى من الشهوه اتركها تلمس جسدى بدون اى مقاومه سحبت يدها وبدات تجذب القميص من فوق جسدى واصبحت اجلس بين يديها بالكلوت فقط يداها تقرص حلماتى وهى تهمس فى اذنى قائله
طول عمرك صدرك حلو يا فوفه
قالتها وهى تعتصر اثدائى بيدها و شفتيها تقبل ظهرى واكتافى بقوة ثم بدات تجذبنى كى نستلقى على الفراش وانا اعطيها ظهرى فصارت تحتضننى وانا ملقاه على جانبى الايسر وبدات تقبل خدى الايمن ويدها تتحسس فخدى العارى شفتيها الملتهبتان تمران فوق خدى الناعم وتطبع قبله ساخنه حتى اصبحتا قريبتان من شفتاى لم استطيع ان اترك شفتيها دون ان المسهما بشفتاى ادرت وجهى لها واستعديت لاستقبال شفتيها الجميلتين فوق فمى الذى استقبل قبلتها بلهفه فما ان قبلتنى حتى مصصت شفتيها بقوة و تحسست يدها التى بدات تتحرك فوق عنقى فامسكتها ووجهتها ناحيه صدرى فبدات تتحسسه تحسسا رقيقا وتدلك حلماته برفق يدى اليمنى تلتف لتتحسس شعرها وساقها اليمنى تحيط بها جسدى فاتتسحسس لحمها الشهى وبشرتها الناعمه ان اعطاء ظهرى لها لا يسمح لى بان اتفاعل معها لذلك ادرت جسدى واصبحت مواجهه لها فابتسمت من الفرح وصارت تقبلنى بشهوه غير طبيعيه قبلات طويله وقصيره يتخللها اختراق من لسانها لفمى يدى تتحسس ساقها التى تحيطنى من اول اقدامها حتى مؤخرتها الطريه الكبيره ان مؤخرتها رائعه لا تختلف كثيرا عن مؤخرتى يدها تحاول ان تصل الى كل منطقه فى جسدى تتحسسها وتعتصرها ثم بدات فى التحرك وجعلتنى استلقى على ظهرى ثم جلست فوقى اعيننا متقابله يدها تتحسس صدرى العارى تتحرك فوقى كما لو انها تجلس فوق قضيب رجل تؤدى رقصه فوقه على انغام المحن والشهوه جسدها يتمايل فوقى بطريقه مثيره جدا يدها تتحسسنى بطريقه مدروسه تزيد من اثارتى وشهوتى تميل الى الاسفل فيرتطم صدرها بصدرى العارى وتختطف قبله قبل ان ترفع جسدها مرة اخرى ثم تمسك بيدى وتضعهم على جسدها فاتحسسه بلهفه حتى اصل الى اثدائها الرائعه اننى اود لو اتذوق طعمهم وارى مدى جودتهم انها ترى نظرة الشهوة التى فى عينى تجاه جسدها فتقرب جذعها منى انها تريدنى ان اتجرا وان اترك العنان لشهوتى ها انا ذا ارفع راسى واقبل بطنها من فوق القميص ثم ابدا فى تقبيل لحم صدرها الذى برز من الملابس ويدى تمتد الى حمالاتها تجذبهم الى الاسفل و يخرج صدرها راقصا من تحت الملابس حلماته منتصبه كانها تدعونى لتقبيلهم لا ادرى ما سر الابتسامة التى ارتسمت على وجههى وانا ارى صدرها يقفز خارج الملابس ووجدتنى اقول لها
طول عمرك انت اللى صدرك حلو يا فوقه
ومددت يدى اتحسس ذلك الصدر الرائع ذو الحلمات العريضه المنتصبه ثم امسكت صدرها الايمن اقبل لحمه برفق ان اول قبله لصدرها لم تكن عاديه احسست ان جسدى يرتجف ما ان لمسته شفتاى ان تلك ليست اول مرة لى المس صدر انثى اخرى ولكن صدرها كان له مذاقا اخرا يبدو انها كانت مستعده لتلك الليله فمذاق لحمها رائع ورائحته مغريه فقد استخدمت بعض الزيوت والعطور التى تزيد من الاثاره والغرائز حلمتها المنتصبه ترتطم بوجهى فامد لسانى يمر فوقها فتشهق فايقه وتبدا فى اكمال رقصتها فوق جسدى وتتمايل مرة اخرى فاهجم على حلمتها اعتصرها بشفتاى فيزداد احتضانها لراسى يدى تتحسس ظهرها الرائع اهاتها تلهب مشاعرى وتزيد من قوه مصى لها اصبحت اتفنن فى طريقه مصى لصدرها الطرى الرائع حتى وجدتها تتحرك من فوقى وتكمل خلع قميصها وتتجه ناحية اثدائى فعلمت انها تشتهيهم ففردت قامتى وجلست على ركبتاى امامها انتظر لحظه اشتباكها مع اثدائى وبالفعل ما ان وصلت اليهم حتى وجدتنى ارتعش رعشه خفيفه وامسكت راسها اقبلها وهى تضع ثديى الايسر داخل فمها تعتصر حلمته بقوة انها محترفه فلم تستمر طويلا فى مص صدرى حتى وجدتنى ارتعش رعشه اخرى خفيفه فازحتها وامسكتها اقبل شفتيها بقوه واثدائنا ملتصقه ببعضها رائحه انفاسها رائعه لمسة يدها لجسدى تجعلنى ارغب فى احتضانها لبقيه عمرى قبلاتها اكثر سخونه من حرارة الشمس فى منتصف الصيف انهيت قبلتى لها وملت الى الاسفل ولعقت لها بطنها من فوق الكلوت واستمريت فى التحرك حتى وصلت الى عنقها الجميل احسست برعشه خفيفه سرت فى جسدها وابتسامه ارتسمت على شفتيها وحراره سرت فى جسدى بعد ان تذوقت طعم جسدها الجميل انها نظيفه كطفله صغيره لا يوجد فى جسدها شعره واحده تسائلت فى نفسى هل بظرها ناعم ايضا وجدتنى امد يدى اتحسس بظرها من فوق الكلوت فاندهشت قليلا ثم مدت شفتيها وبدات تقبلنى ويدها تتحرك ناحيه اثدائى تعتصرهم ثم بدات تغير من جلستها وتفتح ساقيها لى اصابعى تمر على بظرها الذى قد تبلل كثيرا شفتاى تنتقلان من شفتيها الى عنقها تمتصه وتقبله وتلعقه وهى مغمضه العينين من المتعه ثم اتحرك الى صدرها اقبله وامتص حلماته ثم اكمل طريقى الى الاسفل فتبدا رائحه بظرها فى التسلل الى انفى رائحه جذابه خلابه جعلتنى اغمض عيناى واسرح معها قليلا فى حلم من المتعه ثم مددت شفتاى وبدات العق بطنها واعضها بطريقه جنسيه اهاتها ترتفع وساقها تنفتح وراسى يسكن بينهما يقبل افخادها من الداخل افخاد بيضاء طريه ناعمه حتى اقتربت شفتاى من فوق بظرها الذى اصبح لا يفصل بينى وبينه سوى الكلوت الرقيق استطيع ان ارى ملامحه من خلال البلل الذى غطى بقعه كبيره فوق الكلوت وبدات شفتاى تسبقنى اليه تقبله وتتذوق طعم البلل الموجود عليه وهى ملقاة على ظهرها تعتصر اثدائها بيدها وتتاوه فى محن وشهوة ويداى يعتصران لحم افخادها وشفتاى تمتصان الرحيق الذى غطى كلوتها ثم بدات احرك يدى فوق بظرها اتحسسه اننى اشعر به منتصب جدا فاقوم بتقبيله ووضعه هو والكلوت داخل فمى كى اعتصرهم ثم مددت يدى فازحت الكلوت عنه انه من اروع ما رايت احمر اللون ناعم الملمس لا توجد به شعرة واحدة غارق فى العسل ما ان تسلل الهواء اليه حتى احسست بها ترتجف بقوة مررت اصابعهى بخفه فوقه فاحسست بها وهى تتلوى بين يدى انها غارقه فى الشهوة لا تتحمل اى لمسه منظر بظرها العارى مغريا جدا ناعما جدا لامعا جدا فقربت شفتاى منه قبلته قبله خفيفه فرايت عسلها وهو بندفع خارجا منه فلم ارد ان يضيع هباءا فمددت لسانى اتذوقه فالتحم لسانى معها ان عسلها رائع الطعم وبظرها حلو الملمس لسانى يتحرك حول فتحتها وعسلها يتدفق خارجا منها رفعت راسى عنها بعد فترة طويله وليس لانى مللت منها ولكن كى ازيح الكلوت نهائيا الذى من ان خلعته حتى انحنيت مرة اخرى واخرجت لسانى ومررته على جسدها وهى مستلقيه امامى لعقتها من اول فتحه مؤخرتها حتى نهاية بظرها رجفات تتاليه انتابتها ثم مددت يدى اليسرى وبدات احركها فوق بظرها واصبعى الاوسط يداعب فتحتها وانا فوقها اميل بسجدى عليها فيحتك صدرى ببطنها واصبعى يخترق فتحتها اننى ارى نظرة شهوة فى عينيها لم ارها من قبل فى حياتى اصابعها تتحسس اكتافى وانا فوقها ثم تتحرك الى اثدائى المتدليه فوق جسدها اجسادنا البيضاء تحولت الى اللون الاحمر من شدة الاثاره صوت اصبعى الذى يتحرك داخل فتحتها يعلو من كثرة البلل امسكت احدى ساقيها ووضعتها على كتفى كى ازيد من اتساع فتحتها ان ساقها رائعه الجمال بدات اقبل سمانتها وهى على كتفى وهى تداعب راسى بقدمها الناعمة الصغيره اشتقت الى مذاق بظرها فعدت اليه بشفتاى اقبله والعقه وامتص عسله ثم تحركت الى يسارها وهى ملقاه على الفراش وبدات اداعب بظرها باصابعى مرة اخرى وهى تداعب صدرها بيدها حلماتها العريضه منتصبه جدا يدى تداعب بظرها والاخرى تخترق فتحتها وهى تتحسس افخادى ومؤخرتى وجسدها ينتفض ويتلوى من الاثارة ان نظرتها وحركتها تدل على اقتراب شهوتها اهاتها ترتفع وانا اخشى ان تسمعنا امى او الولدين الا ان شهوتنا جعلتنا لا نستطيع ان نتوقف هاهى عضلات بظرها تنقبض اشعر بها تعتصر اصبعى جسدها بدا فى التشنج بطنها بدات فى الارتعاش هى وصدرها يدها تعتصر مؤخرتى جسدها ينتفض بقوة مرات متتاليه قبل ان تفتح عينيها وهى مبتسمه وتضع اصبعها بين شفتيها فى دلال وانا لازلت ادلك لها بظرها بيدى ما ان هدات حتى فردت ذراعيها امامها فى اشاره منها كى احتضنها فارتميت فى احضانها وانهالت على نقبيلا اجسادنا العارية ملتحمة بقوة كلانا يضع فخده امام بظر رفيقتها فتحتك ابظارنا بافخادنا وحلماتنا ببعضها وشفاتنا تتصارع مع السنتنا وايدينا تتسابق للوصول الى لحمنا العارى انفاسنا تختلط بقوة نبتلع كل ما يصل الى فمنا سواء كان لعابا او عرق اشعر بيدها تتحرك الى مؤخرتى فتنزل تحت الكلوت تعتصر لحمها وانا العق لها لحم صدرها وعنقها ويدها تعتصر لحم مؤخرتى بقوة يدها تصل الى فلقتى اصبعها يمتد الى فتحة مؤخرتى يداعبها لا ادرى لم تذكرت فادى فى تلك اللحظه شعور غريب اجتاح جسدى لحظه مداعبتها لمؤخرتى اننى فى الفتره الاخيره اعانى من افكار ووساوس شيطانيه كلما لمست مؤخرتى تذكرت فادى لا ادرى لم يحدث ذلك وما علاقه فادى بمؤخرتى قطع افكارى صوت فايقه وهى تقول
اقلعى
فتنبهت الى انها تريد منى ان اخلع الكلوت فرفعت جسدى وسحبت الكلوت ووقفت على ركبتاى عاريه امامها بظرى يلمع من كثرة البلل عيناها مثبتتان على جسدى فى نظرتها شهوة لم ارها من قبل ان تلك المراه لديها شراهه غريبه للنساء اننى اشك انها هى من دفعت زوجها للشذوذ كى تستطيع ان تظهر شذوذها هى الاخرى يديها تمتدان الى صدرى تعتصره فى هدوء وشفتيها تقتربان من شفتاى تقبلهم فى نهم وانا ابادلها القبل ثم تهبط الى صدرى تقبله وتمتصه اشعر بحلمتى داخل فمها تداعبها بلسانها بطريقة رائعه جعلتنى احتضن راسها بقوه يدها الاخرى تداعب صدرى الاخر ثم تتركه وتظل تعتصرهم بيدها وانا امسك يدها كى لا تفلتهم ان مداعبتها لصدرى وحدها جعلتنى ارتعش رعشه خفيفه لا ادرى ما سر استمتاعى بها هل لخبرتها ام لاستمتاعى بالامر ام لاننى تذكرت فادى.
شعرت بيدها فى تلك اللحظه تلمس بظرى المبلل ثم ترفع يدها تشم اصابعها التى داعبت بظرى وهى مغمضه العينين تسحب نفسا عميقا وترتسم على شفتيها ابتسامه تدل على اعجابها بالرائحه التى تسللت الى انفها ثم ادخلت اصبعها فى فمها ولعقته كله وابتلعت ريقها انها تحب عسلى فتحت عينيها ونظرت الى وجهى الذى اصبح مثل حبه الطماطم من الخجل فقد اثر فى كثيرا ما قامت به فقبلتها من شفتيها بقوة ويدها لازالت تداعب بظرى وصدرى ثم وجدتها تدفعنى برفق كى استلقى على ظهرى فالقيت بجسدى واستسلمت لها تفعل بى ما تشاء يداها تتحسسان جسدى من اول اكتافى حتى بطنىنظراتها القويه الواثقه لا تفارق عيناى انها تطمئننى وتخبرنى انها معى لن تتركنى مثل الاخرين راسها يميل ناحية عنقى يقبله انفاسها الحاره اشعر بها تلفحنى لسانها الرطب يلعقنى ببطء وهدوء قبلات متتاليه من شفتيها تتحرك من اسفل عنقى حتى بطنى انفاسى تتسارع انها تثيرنى بشده توقفت عند بطنى قليلا تداعب صرتى بلسانها ثم تتحرك الى الاسفل انفاسها الساخنه ترتطم ببظرى وجدتنى لا اراديا احيط ساقى براسها الا ان يديها القويتين منعتنى من ذلك انها تفتح ساقى رغما عنى تلعق افخادى من الداخل تقبل المنطقه المحيطه ببظرى انها تغيظنى وتثيرنى مددت يدى وازحت شعرها عن وجهها كى اراها فنظرت الى وهى تقبل فوق بظرى ثم مدت يدها ومررتها بخفه على بظرى فانقبض جسدى بقوة من لمستها و مددت يدى افتح شفراتى كى اسهل لها الوصول الى بظرى الذى انتصب بقوة وصار لامعا من كثرة البلل شفتيها يقتربان منه يقبلانه قبلة خفيفة فارتعش من قبلتها ثم تمد انفها تداعبه بها فيصيب انفها البلل ويصبح منظرها مضحكه وترفع راسها وهى تبتسم فى مرح فابتسم معها نظراتها لا تفارق عيناى وشفتيها يقتربان منى يمتصان بظرى لفتره طويله ولسانها يداعبه فى الداخل يدى تعتصر صدرى وانا اشعر باصبعها يمتد الى فتحتى يداعبها ثم يخترقها واصبعها الاخر يداعبنى مع لسانها ويدها الاخرى تمتد الى صدرى تداعبه انها تستغل جسدها كله لاثارتى حركاتها السريعه وانفساها الحاره بالاضافه الى لعابها جعلانى على وشك ان ارتعش رفعت ساقى ووضعت قدمى على ظهرها كى ازيد من ضغطى عليها كى تقترب اكثر من بظرى لحظات ووجدتنى اعتصر الملاءه واظغط على ظهرها بقوة وارتعش رعشات طويلة متتالية ثم اهدا قليلا كى التقط انفاسى ثم اقبلها بقوة وانا اتذوق طعم بظرى من فوق شفتيها لعقت عسلى الذى غرق وجهها ثم وجدتها تجلس فوقى كما تجلس المراه فوق الرجل بظرها يحتك ببطنى فوق بظرى مباشرة وهى تتحرك كانها تجلس فوق قضيب ولكنها تستمر فقط فى حك بظرها ببطنى ثم قمت بمد يدى الى مؤخرتها اتحسسها حتى وجدتنى المس فتحتها فاكملت طريقى حتى وصلت الى فتحتها الاماميه وظللت اداعبها باصبعى فوجدتها تميل ناحيتى فيرتطم ثدييها بوجهى فاستقبل احدهما داخل فمى بلهفه امتصه واداعبه فتتاوه بقوة ثم تقبلنى قبلة طويله قبل ان تعود الى الخلف قليلا وتمد يدها الى خلفها حتى تصل الى بظرى انا اخرى تداعبه بيدها كما اداعب بظرها اشعر بيدها التى تلمس يدى حتى تصل الى بظرها فما ان وجدته حتى ظلت تداعبه وهى تمتطينى اصابعها الخبيره تعرف طريقها جيدا بين شفرتاى والى بظرى البلل يتسلل منها الى جسدى فيتحرك الى بظرى يخترقه فتخرج اصبعها المبلل بعسلى الممتزج بعسلها وتمرره امام انفى فتتسلل رائحته الى انها تجعلنى اشبه بالسكرانه من قوة رائحتها فاهجم على اصبعها العقه باكمله فتشهق من قوة لعقى لها ثم تبدا فى التحرك فوق بطنى بسرعه رهيبه وبظرها يحتك بى بقوة اننى اشعر بالم قليل ولكنه الم محبب الى نفسى فالسعاده التى صارت واضحه على وجهها اذهبت الالم عنى يدها تعتصر اثدائى بقوه وهى ترتعش فوق جسدى حتى هدات تماما وارتمت فوقى تلتقط انفاسها ثم فتحت عينيها وهى تضحك وانا اضحك معها ثم جذبتنى من يدى وجعلتنى اجلس على ركبتاى ويدى وجلست خلفى نظرت اليها فى المراه فوجدتها تنظر الى مؤخرتى بلهفه ثم شعرت بيدها تتحسسها برفق ثم قامت بدفن وجهها بين فلقتها للمرة الثانيه وجدتنى اتذكر فادى لا ادرى لم كلما تمت اثارتى من مؤخرتى تذكرت ولدى لم يقطع تفكيرى سوى لسانها الى قام بلعق فتحتها ثم استمر بالصعود حتى وصل الى نهايته فلقتى ثم استمر حتى وصلت الى اخر ظهرى اشعر بثديها الطرى وهو ملتصق بى وبطنها وهى فوق مؤخرتى ويدها وهى تتحرك حتى تصل الى اثدائى فتعتصرهم بيدها وشفتيها يقبلان اكتافى وظهرى ثم تهبط الى مؤخرتى مرة اخرى تلعقها بلسانها وتمرره على فتحتها اللعنه اننى فى تلك المره اتخيل فادى وهو يلعق لى مؤخرتى ان تلك الافكار اللعينه لا زالت تطاردنى حتى الان لسانها يتحرك بسرعه رهيبه على بظرى مما جعلنى اهبط بصدرى الى الفراش ومؤخرتى لازالت مرفوعه امامها اعتصر الملاءه بيدى واترك لها بظرى تداعبه بلسانها ويدها اننى اشعر بلسانها وهو يخترق فتحتى انها تضاجعنى به يدها تعتصر لحم مؤخرتى انفها يلمس فتحه مؤخرتى فتزيد شهوتى لحظات ووجدتنى اتخيل فادى يمرر اصبعه داخل فتحة مؤخرتى فوجدتنى ارتعش رعشه قويه وفايقه لا تزال تلعقنى بقوة قبل ان اهبط بجسدى كله على الفراش فلم اعد قادره على رفع مؤخرتنى وجدت فايقه تقوم باداره جسدى ثم تقوم بلعق بطنى من اسفلها حتى عنقى ثم تقوم بتقبيلى قبله طويله واجسادنا ملتحمه لفتره طويله ان كلتانا لا تسطيع ان تمارس الجنس مرة ثانيه فقد تعبنا كثيرا مددت يدى كى اجذب قميصى فوجدتها تسحبه بعيدا ثم تنهض وتتاكد من ان البا مغلق جيدا من الداخل وتطفئ الانوار ثم تاتى الى مرة اخرى وتحتضننى من الخلف وتسحب الملاءه فوقنا انها تريد ان ننام ونحن عرايا احسست بقلبى يخفق بقوة ما ان احتضنتنى نعم اننى بدات اقع فى هواها.
صحوت فى اليوم التالى وجدتها نائمه فطبعت قبله على جبينها وارتديت ملابسى وتسللت الى المطبخ احضر الافطار لحظات ووجدتها تخرج من الغرفه ظللت افكر كيف ستتعامل معى بعد ليلتنا السابقة سمعت صوت خطواتها وهى تاتى الى المطبخ ثم وجدتها تقول لى صباح الخير توقعت ان تحتضننى او تقبلنى او تهمس بها فى اذنى الا انها قالتها كما يقولها اى شخص اخر احسست بالم فى قلبى فلم اتخيل ان تعاملنى بمثل هذا الجفاء خطواتها تبتعد الى خارج المطبخ وفى كل خطوه اشعر ان سكينا ينغرس فى قلبى لم ارد عليها فهى لا تستحق الرد ما ان خرجت حتى احسست اننى على وشك البكاء ثم سمعت صوت خطواتها وهى تتسلل مسرعه الى المطبخ وتحتضننى من الخلف وتقبلنى بقوة فى شفتاى وهى تقول لى
وحشتينى يا موزه
انها تخشى ان يرانا احد فكان يجب ان تتاكد ان المكان خالى كى لا ننكشف مرت الايام ونحن على هذا المنوال حتى قررت امى ان تترك لنا الشقه فهى لا تحب الضوضاء التى نصنعها نحن الاربعه توطدت علاقتى بفهد وتوطدت علاقه فادى بفايقه حتى صرنا لا نخجل من ابنائنا لدرجة اننى صرت اترك فهد يدلك لى قدماى حتى اتى يوم دخلت غرفه الاولاد فوجدتهم يقبلان بعضهم لم تكن قبله عاديه بل كانت من الفم وما ان رايانى حتى ابتعدا عن بعضهما لم اعر الامر اهتماما الا ان الامر تكرر مرة اخرى فبدات اراقب تحركاتهما فى الليل اتسلل الى باب غرفتهما اسمع اصوات غريبه واهات تدل على ممارسة الجنس حاولت فتح الباب ولكن الباب كان موصدا من الداخل وسكتت الاصوات طرقت الباب ففتح لى فادى فدخلت وانا غاضبه وقلت لهم
بتعملوا ايه
فقال لى فهد كنا بنتفرج على الكمبيوتر
وكان يضع امامه اللاب توب الخاص به لا ادرى لم لم اصدقه ولكن ماذا ساقول له هل كنتما تمارسان الجنس جزعت عندما تخيلت المنظر وان كلاهما يضاجع الاخر منذ وصول فهد الينا احسست بالقلق على ولدى حبيبى خرجت من الغرفه وانا اصبر نفسى قائله انه من المحتمل انهما كانا يشاهدان فيلما جنسيا الا انه فى اليوم التالى لمحت فهد يحتضن فادى من الخلف وما ان تركه حتى وجدت قضيبه منتصب جدا هوى قلبى فى قدمى ففادى اكيد شعر بقضيب فهد وهو ملتصق فى مؤخرته ولكنه لم يعترض يجب ان افصل الفتيان عن بعضهما يجب ان اعود بجوار ابنى وفى وقت العشاء ما ان انتهينا حتى قلت لفادى امامهم
يلا يا فادى حضر نفسك عشان هانام معاك النهارده
ما ان قلت تلك الكلمه حتى فوجئت بثلاثتهم يرد على قائلا
لا
وظلت فايقه تستميلنى الى غرفتنا وفادى وفهد يدافعان عن بقائهما معا ان الامر اصبح جليا ان الفتيان لا يستطيعان الافتراق لم يعد هناك سوى حل واحد الا وهو ان اثير فادى حتى يتخلى عن رفيقه اننى لن اترك ولدى ينزلق الى هاويه الشذوذ التى كنت السبب فيها عندما اغتصبه سعيد امامى فمنذ ذلك اليوم واصبح لدى فادى ميلا الى الرجال بعد ان تذوق طعم قضيب سعيد وكل ذلك بسبب دفاعه عنى اننى لن افعل سوى اثارة غرائزه فقط سارتدى اجمل ما عندى حتى يرغب فى النوم بجاورى توجهت الى غرفتى وبدات فى التزين ثم ارتديت قميص نوم اسود قصير ضيق عارى البطن ثم طلبت من فايقه ان تغتسل حتى نستعد لسهرتنا وما ان توجهت الى الحمام حتى توجهت الى غرفه الولدين وطرقت الباب الذى لم يكن مغلقا فعلمت انهم لم يبداوا سهرتهم بعد ودخلت عليهم بملابسى المغريه اننى لن انسى تلك النظرة التى راتسمت على وجههم عندما راونى تحشرج صوت فهد ولم ينطق بكلمة وظل يحدق فى بطنى العاريه وانا اتوجه الى الفراش واجلس بينهم وانا اقول لهم
ممكن اقعد معاكم شوية
ظللت اتحدث معهم لفترة قصيرة قبل ان اغير من طريقه نومى وانقلبت على جانبى واصبحت مؤخرتى مواجهه لفادى ثم مددت يدى وامسكت يده اريده ان يحتضننى الا اننى امسكت يده ومررتها على لحم فخدى العارى حتى وصلت الى اجنابى ثم بطنى العاريه فجعلتها تستقر فوقها امامى فهد اتحدث معه واراقبه فقيبه لم يتوقف عن الانتصاب منذ ان دخلت ان تلك علامة جيده الا اننى لم اشعر بقضيب فادى حتى الان فهد امامى يحاول ان يلفت انتباهى له بطريقه طفوليه فهو يحدثنى عن ممارسته لرياضه المصارعه وهو صغير ومدى قوته فقلت له
انا وفادى كنا بنلعب مصارعه وهو صغير
فهز فادى راسه بنعم فى حين اندهش فهد من كلامنا فقلت له
هاوريك وقفزت من مكانى وجلست فوق قضيب فادى اننى لا اود ان العب المصارعه ولكننى اود ان اشعر بقضيب ولدى الذى لم بنتصب حتى الان ما ان جلست فوقه حتى بدات احك جسدى بقضيبه بحجه اننا نلعب المصارعه وانا ازغزغ جسده فتلك كانت الطريقة التى نلعب بها وهو صغير وفادى يضحك تحتى وهو يقول لصاحبه
كده تسيبى اتغلب
فوجدت فهد يقفز حلفى ويبدا فى احتضانى من الخلف ويداه تمران على بطنى صدره ملتصق بظهرى قضيبه محشور فى مؤخرتى يتظاهر بانه يحاول ازاحتى من فوق فادى الا اننى اشعر به يحشر قضيبه فى مؤخرتى لم اهتم فكل ما اهتم به هو قضيب فادى الذى لم ينتصب حتى الان اصبح صوتنا عاليا للغايه ولحظات واتت فايقه وقفت على باب الغرفه ترتدى قميص نوم احمر قصير اكثر اغراءا من الذى كنت ارتديه انها كانت تستعد لليلتنا معا اتجهت ابصارنا اليها وما ان راها فادى حتى شعرت بقضيبه بدا يتحرك انها تثيره ظلت تنظر الينا لفتره طويله وهى لا تفهم ماذا يدور فالمنظر غريب من يرانا يظن اننا نمارس الجنس فانا فوق ابنى وابنها ملتصق بمؤخرتى يتحسس بطنى ان تاثيرها كان واضحا على فادى فقضيبه صار منتصبا وصرت اشعر به فناديت عليها وطلبت منها ان تنجدنى من هولاء الاشقياء فوجدتها تقترب من الفراش وتخلع صندلها ثم تجلس بجسدها فوق صدر فادى وتقول لابنها
لو ماسبتش خالتك(تقصدنى انا) هاعصرلك صاحبك
بالطبع لم يهتم فهد بما تقوله وظل محتضنا بى وانا اشعر بقضيب فادى يكاد يخترقنى من شده انتصابه وفهد هو الاخر اشعر بقضيبه اصبح على باب فتحة مؤخرتى الان صرنا نضحك نحن الاربعة من الموقف ونحن نحاول ان نفلت من قبضة الصبيه تحاول فايقه ان تشدنى الا انها لا تستطيع تعود الى الخلف قليلا حتى تستطيع ان تجذبنى بقوة الا ان فهد كان متشبثا بى بقوة وبعد لحظات لاحظت تغير على وجه فايقه انها تمسك يدى بقوة انفاسها متسارعه تغمض عيناها للحظه طويله ثم تفتحها وهى تنظر الى وفى عيناها نظره لن اخطئها ابدا انها تلك النظرة التى ترتسم على وجهها عندما توشك ان ترتعش فقلت لها
مالك
فقالت لى اصل انا مش لابسه كلوت

33
لم يكن اى من الاربعه افراد يدرى ان ما سيحدث فى اللحظات القادمه سيغير حياته تماما ففادى كان يجلس مع رفيقه فى غرفته حين وجد امه تقفز فوقه تمازحه ولكنه كان يشعر بها وهى تحك بظرها بقضيبه انه يشعر بها تريد شيئا ما فتلك ليست طبيعتها ولكنه قد اخذ عهدا على نفسه الا يسمح لنفسه ان يسقط مرة اخرى فى تلك الشهوه المحرمه حتى لو جذبتها امه بارادتها ورغبتها يشعر بجسدها الساخن الناعم وهو يتراقص فوقه بدعوى انها تمارس المصارعه معه انه يريدها ان ترحل من فوقه قبل ان تصل الامور الى درجه الخطر فطلب من صديقه ان يساعده فى جذب امه من فوقه فقفز فهد خلف فريده انها فرصته التى ظل ينتظرها لفتره طويله هاهو يمد يداه فيتحسس جسد فريده الناعم الابيض الرائع رائحه عطرها تتسلل الى انفه تثير غرائزه الشهوانيه فيقترب منها ويلصق صدره بظهرها ويده تتحسس بطنها العاريه وقضيبه يتقرب منها على استحياء مره فى الثانيه حتى استقر خلفها واصبح غائرا فى فلقتها التى ما ان شعرت به حتى وجدت نفسها لا اراديا تعتصره بينها مما شجعه كى يضمها اكثر فاكثر وفريده لا تدرى ماذا تفعل فحتى الان لم تنجح فى جعل قضيب ابنها ينتصب حتى يطمئن قلبها عليه وخلفها شاب هائج يتحرش بمؤخرتها ولا تستطيع ان تبعده عنها الا ان شيئا غريبا حدث لها من ان لمس قضيبه مؤخرتها انها تستعيد لقطات فى ذاكرتها لقطات لها وهى تستقبل قضيب فادى فى مؤخرتها انها لا تدرى لم تتخيل ابنها يضاجعها فى مؤخرتها انها تقول لنفسها هل من المعقول ان اضاجع ابنى ولا اتذكر لا انه مستحيل ولكن لم اتذكره كلما لمس شخصا ما مؤخرتى افكار عديده دارت فى راسها وهى تنظر الى فادى الذى كان يتحاشى النظر الى عينها لا تدرى لماذا لم يصرف انتباهها عما تفعله سوى دخول فايقه الى الغرفه كان لدخولها تاثير كبير على فداى فهى لم تكن فى حاله طبيعيه اليوم فهى كانت تستعد للقاء حبيبتها فتزينت وتعطرت حتى تسعدها فكانت فى ابهى صورها مما جعل لدخولها الغرفه تاثيرا كبيرا فقد خطفت ابصارهم وجذبت انتباههم وجعلت فادى يوقف مقاومته هاهو قضيبه لا يتحمل اكثر من ذلك فقد انتصب بقوه حتى كاد ان يخترق ملابسه وينفذ الى داخل امه التى ما ان شعرت بقضيب ابنها وتاثير رفيقتها عليه حتى استعادت ابتسامتها وطلبت من فايقه ان تنقذها من هؤلاء الاشقياء التى ما ان رات المنظر حتى ارتعشت رعشه بسيطه فى مكانها فقد كان المنظر مثيرا فمن يدخل الى الغرفه ويرى فريده بقميصها القصير الذى ارتفع حتى صارت مؤخرتها شبه عاريه وهى تجلس فوق قضيب ابنها وفهد الذى كان من الواضح انه يتحرش بجسد فريده فيداه لم تترك منطقه فى جسدها الا وتحسستها يظن ان ثلاثتهم يستعدون لجلسه جنسيه من الطراز الرفيع ما ان ارتعشت فايقه حتى احست بسخونه تسرى فى جسدها ورغبه عارمة فى ممارسه الجنس مع فريده التى كانت مستسلمة تماما لفهد الذى لم يصدق نفسه من الفرحه انه يحتضن فريده بقوة كانه يخشى ان تختطف منه فتحركت فايقه لتحرير رفيقتها من ايدى الصبيه وقفزت بخفه فوق صدر فادى وظلت تجذب فريده ناحيتها الا ان قبضه فهد كانت محكمة حولها فلم تستطيع ان تحررها فعادت للخلف قليلا حتى تستطيع ان تجذبها بقوة اكبر الا انها لم تاخذ فى حسبانها ان عودتها الى الوراء ستجعل مؤخرتها وبظرها فى مواجهه فادى الذى لم يتوقع ان تجلس فايقه فوقه وهى عاريه فبظرها مكشوف امامه ينساب من قطرات عسل بسيطه وتفوح منه اشهى الروائح على الاطلاق شفراته متدليه كانها تقول له تعالى التهمنى رائحته تتسلل الى انفه فيغمض عينيه كى يستمتع بذلك العطر الرائع قطره عسل سقطت على شفتيه فاخرج لسانه ولعقها انه يغرق فى عالم اخر من الاثاره فمذاق تلك القطره كان رائعا للغايه لم يتذوق مثله من قبل انه فى موقف صعب فلا يفصله بينه وبين بظرها سوى ان يخرج لسانه فبظرها على بعد سنتميترات قليله يستطيع لسانه انه يعبرها فى ثوانى الا انه لا يعلم ماذا سيحدث اذا ما لعق لها بظرها هل ستتجاوب معه ام ستفضحه امام امه قلبه ينتفض بقوه و انفاسه تتسارع مما جعل فايقه تشعر بتلك الانفاس الحاره التى ترتطم ببظرها انها لم تكن منتبهه فى بادئ الامر ولكنها الان متاكده ان انفاس فادى ترتطم بها بقوة لم تدرى فايقه ماذا تفعل هل تنهض من فوقه وتركض خارج الغرفه ام تستجيب لذلك الهاتف الذى يصرخ فى داخلها يطلب منها ان تمتع ذلك الفتى قليلا ان تعيد لحظات مجدها عندما ترى نظرات الانبهار فى اعين الرجال وهى تتعرى امامهم ان تتوقف عن ممارسه السحاق وتمارس الجنس الطبيعى بين الرجل والمراه ان فادى سيكون اختيارا مثاليا فهو صغير يسهل التحكم به ووسيم الملامح وامه صديقتى لن تعترض وهو صديق ابنى الذى لا يستطيع ان يعترض على ما افعله انها تغرق فى افكارها حتى احست بنفسها قد قاربت على الارتعاش لا انه ليس من الصحيح ان ارتعش امامهم هذا ما قالته لنفسها فانها ستربك المشهد ولن يستطيع احد ان يمنع الصبيه من التمادى اكثر من ذلك الا ان انفاس فادى الساخنه ومنظر فهد الذى صارت يداه قريبتان جدا من بظر فريده كان لكل ذلك تاثير عظيم على فايقه التى لم تستطيع ان تمنع نفسها من ان ترتعش وتغرق وجه فادى بعسلها وهى تمسك بيد فريده وهى تسالها عما بها فتخبرها بانها نسيت ان ترتدى الكلوت لم تستوعب فريده ما قالته فايقه الا ان قضيب فادى الذى صار الان فعليا فى داخل فتحتها ولا يفصله بين ان يكمل طريقه داخلها سوى ذلك الشورت الخفيف جعلها تنتبه الى ان هناك شيئا ما يحدث لم تمهلها فايقه وقتا كثيرا للتفكير فقد قررت فايقه ان تستسلم لشهوتها فجذبت فريده وقبلتها قبله طويله قاومت فريده فى بادئ الامر الا ان الموقف كان اقوى من اى منهم فلم يعد احدا يبالى ماذا سيحدث بعد قليل فاربعتهم كان مثارا جدا يرغب فى ان يمارس الجنس طوال الليل اصوات القبلات يصل الى فادى الذى حتى الان لا يرى ماذا يدور فجسد فايقه يحجب الرؤيه الا ان عسلها الذى تطاير فوقه واصوات القبلات التى يسمعها جعلت قضيبه ينتصب حتى صار مخترقا لجسد امه التى لم تكن هى الاخرى ترتدى كلوت انها تشعر بقضيب ابنها يكاد يخترقها وفهد متوقف عن الحركه مذهول مما يراه فالمراتين يقبلان بعضهما امامه قبلات ساخنه يتخللها مداعبات بالسنتهم انه يشعر بيد امه وهى تمسك يده يبدو انها تظن انها يد فريده فقد امسكت باصابعه ووضعتها على بظرها لم يصدق فهد نفسه انها اول مرة يمسك فيها بظر امراه يده تتحرك فوق ذلك البظر المغطى بالعسل وقال لنفسه لم لا استغل الفرصه واتحسس بظر فريده هى الاخرى وبالفعل مد يده وبدا يتحسس بظرها مستغلا انها ستخلط بين يده وبين يد امه انه يتحسس الاثنين يقارن بينهما من منهما لها شفرات اكبر من منهما لها بظر منتصبا ظل يتحسس ويقارن حتى بدا يشعر بشئ رخو مبلل يشاركه فى مداعبة بظر امه انه لسن فادى الذى ما ان راى اصابع تداعب بظر فايقه حتى ايقن ان الامر قد خرج عن السيطره فبدا فى اخراج لسانه ومداعبه بظر فايقه الذى كان منتصبا بقوة هاهو ينجح فى ازاحه تلك الاصابع التى تمنعه من مداعبه بظرها ويقوم بادخال ذلك البظر الى فمه ويبدا فى لعقه ومصه وتذوق طعمه وفايقه فوقه غارقه فى عالم اخر من النشوه يدها تتحسس عنق فريده وشفتيهما تعتصران شفتاى فريده بقوة التى بدات تحرك يدها وتعتصر صدر فايقه ثم تمسك اصابع فهد التى تداعبها وهى تظن انها اصابع فايقه انها تمد اصابعه الى قضيب ابنها انها تظن انها ستجعلها تتحسس قضيب ابنها وهى لا تدرى انه فهد الذى اثاره ذلك تماما فبدا فى مداعبه قضيب فادى ثم بدا يحاول ان يخرجه من ملابسه فساعدته فريده وهى تظن ان فايقه تتجاوب معها فرفعت نفسها قليلا كى تحرر قضيب ابنها من ملابسه وفى نفس الوقت كان فهد قد اخرج قضيبه هو الاخر من ملابسه وصار عاريا هو الاخر ابتعدت فريده ببظرها عن قضيب ابنها الا ان ضغط فهد من الخلف وقضيبه المحشور بين مؤخرتها جعلها تقترب منه حتى صارت تلمسه فامسك فهد قضيب فادى وصار يحركه على بظر فريده ففتحت عينيها وهى مندهشه فهى تظن ان فايقه من تفعل هذا فى نفس الوقت كان فادى ياكل بظر فايقه اكلا فبظرها كان شهيا جدا منتصبا للغايه له مذاق رائع ورائحه طيبه وشعر فى نفس الوقت بقضيبه يخرج الى الهواء الا انه لا يعلم من يقوم بذلك هل هى فايقه ام فهد ام فريده بدا يشعر باحتكاك بظر بقضيبه فاتضحت له الرؤيه انه يعلم انه ليس هناك فى الغرفه الا بظران بظر فايقه وبظر فريده وبظر فايقه بين شفتيه اذا فبظر فريده هو من يحتك بقضيبه وجد فادى نفسه لا اراديا يدفع قضيبه تجاه بظر امه التى وجدت نفسها محاصرة بين ثلاثه لن يتوقفوا عن فعل اى شئ حتى يشبعوا شهواتهم انها هى الاخرى تشعر بلذه رائعه عندما لمس قضيب ابنها بظرها انها تشعر انها مرت بمثل تلك التجربه من قبل انها تتذكر تلك الليله عندما ضاجعت ابنها نعم انها تبدا فى تذكر تفاصيل تلك الليله وكيف اغوت ابنها وكيف جعلته يضاجعها انها تتذكر مذاق قضيبه فى فمها وتتذكر رائحه جسده عندما قبلته وكيف جعلت قضيبه يخترق مؤخرتها لاول مرة فى حياتها لحظه ضعف انتابتها وكاد قضيب ابنها ينزلق داخلها مرة اخرى الا انها افاقت من ضعفها ودفعت جسدها الى الوراء فشعرت بقضيب فهد العارى وهو ينحشر اكثر داخل فلقتها انها محاصرة تماما وفادى يجاهد لدفع قضيبه داخلها لم تجد سبيلا سوى ان تحشر يدها بين قضيب ابنها وبين بظرها حتى توقف تقدمه تجاهها واستمرت فى دفع جسدها للخلف الا ان فايقه زاد تشبثها بها ففادى كان يقوم بواجبه على الدور الاكمل فلم يترك بظرها للحظه واحده وكلما زادت شهوتها زاد تمسكها برفيقتها وقبلتهما لم تنقطع للحظه واحده حتى وصلت فايقه الى ذروه شهوتها عندما احست بيد ابنها تتسلل الى صدرها وتعبث بحلماتها المنتصبه وجدت نفسها ترتعش بقوه وتغرق وجه فادى للمرة الثانيه بعسلها لم تعد قادره على الوقوف فتلك ثالث مرة ترتعش فى تلك الفتره القصيره فالقت بجسدها على جسد فريده التى تركت فايقه تسقط على جسد فادى وظلت تدفع نفسها للخلف وفهد يتراجع معها حتى اصبحت بعيده عن قضيب ابنها وفهد يحتضنها من الخلف وقضيبه محشور فى فلقتها ويده لا تزال تتحسس جسدها الذى ظل يحلم به طوال الفتره الماضيه ادارت فريده راسها له كى تطلب منه ان يتوقف الا انها ما ان فتحت فمها حتى التهم شفتيها تقبيلا ودفع لسانه داخله ومد يده تجاه بظرها يداعبه كان الامر فوق احتمال فريده انها تعلم انها لن يمر اليوم دون ان يضاجعها احدا من الثلاثه وطبعا لن تترك نفسها لابنها مرة اخرى ولن تضاجع فايقه فهى لا تضمن ماذا سيفعل الصبيه اذا ما اختلوا ببعضهم فكان الحل الوحيد ان تضاجع فهد وان تشجع فايقه ان تضاجع فادى هاهى تتجاوب مع فهد تفتح له ساقيها فيبدا فى تحريك اصبعه فوق بظرها حركاته كانت متسرعه عصيبه تدل على عدم خبرته فى مثل تلك الامور قبلاته عنيفه ذات صوت عالى الا ان ذلك لم يجعلها تتوقف فهى على الرغم من ذلك كان سعيده فهو يذكرها بابنها فهو له نفس الشكل والحجم واللون والشعر انها تشعر انها بين يدى فادى انهت القبله ونظرت الى ابنها الذى ظل راقدا تحت فايقه التى بدات تستعيد توازنها مرة اخرى فامالت فريده بجسدها تجاهها وقبلتها قبله رائعه ويدها تتسلل بخفه الى قضيب ابنها تمسكه بيدها ثم تدفع راس فايقه اليه التى نظرت اليها باندهاش وهى تقترب من قضيب فادى الذى دفعته امه الى فمها فعرفت ماذا تطلب منها رفيقتها انها تطلب منها الاعتناء بابنها فلم تتردد فايقه فقد لمحت نظره سعاده مرتسمه على وجه رفيقتها وعلى وجه ابنها ايضا نظره لم ترها على وجهه من قبل انها تعرف ان ابنها محروم جنسيا وانه يشتهى فريده منذ ان راها فقد كانت فريده تتعمد ان تثيره حتى ينتصب قضيبه حتى تتاكد فايقه ان ابنها ليس شاذ جنسيا فكم من المرات جعلته يدلك لها اقدامها التى يعشقها وبعد ان ينتهى تكافاه بتمرير اقدامها فوق قضيبه بخفه ومهاره هاهو اخيرا يصل لغايته وتقع فريده بين يديه انها تنظر الى ابنها وهو يتحسس جسد فريده وهى تعطيه ظهرها مغمضه العينين مستسلمه له وهو ينظر الى امه فى عينيها وهى تمتص قضيب فادى لم يعد هناك خجل فهى تمص قضيب شاب اخر امام ابنها وهو يداعب امراه اخرى امام امهتقابلت اعينهما ولم يشيح احدهم بنظرة الى الناحيه الاخرى فكلاهما يريد ان يوصل رساله الى الاخر كلاهما يريد ان يبلغ الاخر انه منذ الان لم يعد هناك ما يسمى ام وابنها بل يوجد ذكر وانثى شهوة مقابل شهوة انت لم تعد ابنى بعد الان انت امامى لا تعدو سوى قضيب لا فائده له سوى اطفاء شوهتى وهى لم تعد له سوى جسد سيستخدمه كلما اراد افراغ شهوته هاهى تمد يدها الى بظر فريده القريب منها تتحسسه وتتلمسه ثم تكمل طريقها الى اسفل بظرها حتى وصلت الى ما خلفها هاهى تصل الى مبتغاها قضيب ابنها المحشور فى فلقه فريده تتحسسه وتقيس طوله وحجمه تشعر بصلابته وقوته ونظرتها لا تنقطع بينها وبين ابنها الذى التمعت عيناه بعد ان امسكت امه بقضيبه الا انها شعرت بيد اخرى تختطف القضيب منها انها فريده التى مدت يدها الى خلفها وامسكت قضيب فهد وابعدته عن يد فايقه ونظرت لها بغضب انها تخبرها الا تعبث بما هو لها فقد فرضت سيطرتها على فهد وكل ما هو له فقد اصبح ملكا لها هاهى تضع قضيبه مرة اخرى بين فلقتها وتدير راسها له وتقبل شفتيه وهى تمسك يده تضعها على صدرها والاخرى تضعها على بظرها انها تجبره على ان يوجه انتباهه كله لها وبالفعل لم يعد ينظر الى امه فقد شرعت فريده فى مباردته القبل فقد التهمت شفتيه وتلاقت السنتهما بحده حتى صار لعابهما يتطاير فى كل مكان نظرت اليهما فايقه بحنق شديد فما كانت تفعله قد اثار داخلها شهوه لم تشعر بمثلها من قبل الا ان فادى فاجئها بادخال اصبعه فى فتحتها فاغمضت عينيها بقوه فهى لم تكن مستعده لمثل تلك الحركه اصبعه الاوسط يتوغل داخلها حتى وصل الى اخره وظل يتحرك حركات دائريه ثم بدا فى الدخول والخروج بسرعه كبيره وهى تتاوه اهات مكتومه بسبب قضيبه المحشور داخل فمها لحظات واخرج فادى اصبعه من فتحتها وبدا فى تمريره على مؤخرتها حتى وصل الى فتحتها ثم بدا فى تحريكه حولها فشعر بانقباض عضلاتها حوله ان فتحتها ضيقه للغايه يبدو عليها انها لازالت عذراء هاهو يحاول ان يدخل اصبعه فتنتفض فايقه و تقفز من مكانها فقد المها اصبع فادى فنهض فادى من مكانه وامسكها من ذراعها واحتضنها وشرع فى تقبيلها انها مثاره مثله او اكثر هاهى تخلع قميصها بيدها وتخلع له قميصه وتلتصق اجسداهم العاريه المكسوه بالعرق التى صارت تلمع تحت ضوء الغرفه هاهو فادى يمرر يده على ظهرها حتى يصل الى مؤخرتها تلك المؤخره البيضاء الطريه العريضه البارزه التى لا تقل جوده عن مؤخره امه فيعتصرها بقوة وهو يحك قضيبه ببظرها ويشعر ببللها الذى غرق فخديها وهى تعتصر راسه بين يدها وهى تقبله بمنتهى العنف والقوة وهى تنظر الى ابنها بطرف عينها الذى ما ان راى الشهوه التى تنتاب امه وفادى حتى قرر ان يقلدهما فاخذ فريده ونزل من على الفراش وشرع يقبلها مثلما يفعل فادى وامه انه يقلد كل ما يفعلونه فلاحظت امه ذلك فقررت ان تدير هى دفه الجلسه فنزلت على ركبتيها امام فادى واصبح قضيبه مواجها لها وشرعت فى تقبيله ومصه بهدوء وهى تنظر الى ابنها الذى جعل فريده تمص قضيبه له فمالت فايقه بجسدها ناحيتهم وهى تجذب قضيب فادى وقربته من قضيب فهد وجعلت راسيهما يحتكان ببعضها ثم قربت فمها ولعقت قضيب فادى واكملت بلسانها حتى مرت فوق قضيب ابنها وسط نظرات ذهول ارتسمت على اعين فريده وفادى ثم وجهت القضيبين ناحيه فم فريده التى ترددت قليلا ثم دفعها فهد برفق حتى لعقت قضيبه ونجحت فى تفادى لعق قضيب ابنها وتركت المجال لفايقه التى قامت بلعق القضيبين بقوة فى تلك المره وناولتهم مره اخرى الى فريده التى ظنت انها ستنجح فى الهروب كما حدث فى المره السابقه الا ان فهد كان مستيقظا فما ان اقترب فمها من قضبناهم حتى سحب قضيبه فاندفع قضيب فادى الى فم امه وما ان استقر داخل فمها حتى امسكت فايقه راسها حتى لا تلفظه خارجها ووقف فادى ساكنا مستمتعا بمص امه لقضيبه من ناحيه ومتالما لعذابه من فجور ما يفعله نظر الى امه فوجدها تتحاشى النظر اليه وقضيبه فى فمها تمصه بخجل ولهفه فهى تعشقه ولكنها ترفض ان تبوح بذلك لحظات وتركتها فايقه فلم تشعر فريده بذلك فقد اعتادت على مذاق قضيب ابنها فى فمها فلم تعد تريد ان تتركه حتى شعرت بقضيب فهد يقترب من شفتيها فافاقت من شهوتها وتركت قضيب ابنها بسرعه والتهمت قضيب فهد كانها تقول له لا تترك لى المجال مره اخرى كى امص قضيب ولدى انهالت على قضيب فهد مصا وتقبيلا وفايقه تمص قضيب فادى وهى تنظر الى فريده فقد استطاعت ان تعرف مدى رغبه فريده فى فادى فقد كانت تمص قضيبه بطريقه رائعه لم ترها من قبل شعرت بيد فادى تجذبها ويجعلها تجلس على الفراش فى وضعيه الكلبه وهو واقف امامها انه يريدها ان تمص قضيبه لها فى تلك الوضعيه فمصت له قضيبه وكذلك فعل فهد وفريده كان المنظر فى تلك الوضعيه رائعا فكلا المراتان تجلسان على ركبتيهما و مؤخرتيهما العريضتان مرفوعتان للاعلى بشكل رائع يرتجان كلما تحركت اجسادهم وكلا الفتيان ينظر الى تلك الاجساد البيضاء الرائعه العاريه امامهم لحظات وتحرك فهد وطلب من فريده ان تغير من وضعيتها واصبحت مؤخرتها مواجهه له ثم انحنى فهد وبدا فى لعق بظرها لها وبعد ذلك تحركت فايقه وادارت وجهها ناحيه مؤخره فريده وبدات تتحسس فتحتها وهى تنظر الى ابنها وفادى ورائها يلعق لها مؤخرتها الرائعه ثم تحركت فريده ونظرت الى فايقه وجذبتها ناحيتها برفق وشرعت تقبلها ثم اتجهت ناحيه اثدائها تلعقها وتقبلها وتمتص حلمتها فى نفس اللحظه بدا فادى فى التحرك وجعل فايقه تجلس فى وضعيه الكلبه على حافه الفراش ووقف خلفها يمرر قضيبه على فتحتها وبظرها وهى تغمض عينيها وتعض على شقتها فى انتظار استقبال قضيب لاول مرة منذ فتره طويله وفريده وفهد يراقبونهم فقد حانت لحظة الاعوده فما ان يخترق قضيب فادى فايقه فلن يعود الامر كما كان لن يكون هناك اى موانع او حدود دقات قلب فريده تتسارع وقضيب فهد منتصب للغايه وفايقه فى قمة شهوتها وفادى يصوب قضيبه ناحيه فتحه فايقه ويخترقه حتىيرتطم جسده بمؤخرتها فاطلقت فايقه اهه لا تخرج الا من عاهره محترفه وبدون مقدمات اتخذت فريده مكانها بجوار فايقه فى نفس الوضع ففهم فهد ما المطلوب منه فوقف خلفها و اصبح يمرر قضيبه على فتحتها فارتجفت فريده رجفه خفيفه قبل ان تشعر بيد فهد وهى تمسك بمؤخرتها بقوة وقضيبه مرتكز خلف بظرها بقليل البلل المنساب منها يجعل لارتطام قضيب فهد ببظرها صوتا غريبا هاهو قضيبه يصل الى فتحتها بعد ان مدت يدها ووجهته ناحيتها انها تعلم ان تلك هى اول مره له فساعدته حتى يجد طريقه هاهى تغمض عينيها فى انتظار ان يتم اختراقها وبجوارها فادى وفايقه متوقفان ينظران فى شغف الى ما يحدث بجوارهما فايقه فى وضعها محتفظه بقضيب فادى داخلها هاهو فهد يدفع قضيبه مره واحده داخل جسد فريده فتشهق وتفتح عينيها فتجد الجميع ينظر لها فتخجل وتدفن راسها فى الفراش فيحترم الجميع خجلها ويتركونها تستمتع بما تفعله وبدا الفتيان فى اشباع رغبات امهاتهما هاهو فهد متشبث بمؤخره فريده وهو يحرك قضيبه بقوة داخلها وكذلك فادى يحرك قضيبه بسرعته المعهوده داخل فايقه التى لم تتوقف عن التاوه ولو للحظه واحده مما اثار فهد فقرر ان يزيد من سرعته كى يمتع امراته فصار بين الفتيان ما يشبه المنافسه فمن منهم سيترحك بسرعه اكبر وكان هذا من نصيب المراتين فكلتاهما يتم اشباع رغباتها بطريقه ممتازه فالفتيان لازالا بصحه جيده ويتحركان بسرعه لم يتعدها النسوة من قبل كلا الفتيان يمسك مؤخره امراته ويحرك قضيبه داخلها بقوة وهو ينظر الى الطرف الاخر وهو يضاجع امه كان منظر المؤخرات البيضاء الكبيره البارزه العريضه وهى ترتطم باجساد الفتيه رائعا كلا المراتين تتاوه بصوت ناعم لا يقطعه سوى صوت ارتطام الاجساد ببعضها البعض فى ذلك الوقت كان فهد يضاجع فريده وهو ينظر الى مؤخرة امه الرائعه التى ترتج امامه فمد يده اليسرى وهو متردد وبدا يتحسس تلك المؤخره الرائعه فاثاره ذلك جدا وشرع يفرغ اثارته فى جسد فريده فزاد من سرعته بطريقه جنونيه مما جعل فريده تعض الملاءه من شده قوة مضاجعه فهد لها ثم مد فهد يده وامسك يد فادى ووضعها على مؤخره فريده فشعرت فريده ان هناك يدا ثالثه على مؤخرتها انها تعلم لمن تلك اليد بالتاكيد هى لفادى انه يتحسس مؤخرتها بطريقه رائعه طريقه تبين مدى عشقه لها فتغمض عينيها وتتركه يستمتع ويمتعها نعم هى مستمتعه بذلك ولكنها تخجل ان تعترف وما ان لمست يده فتحتها وبدا يحرك اصبعه عليها حتى تذكرت يوم ان اخترقها بقضيبه فوجدت نفسها ترتعش بقوة فاشار فادى لفهد كى يتوقف حتى يترك امه ترتعش براحتها وما ان انتهت حتى صفعها فادى برفق على مؤخرتها وهى تخجل من ان تنظر اليه انها تصطنع انها لا تعلم من يلمسها وكانت تلك الصفعه هى اشاره البدء لفهد لكى يكمل ما بداه لم يكن ما يحدث خافيا على فايقه التى فهمت ما يدور بين فادى وفريده انها ترى شهوتهم فى اعينهم وفى تصرفاتهم وترى ايضا تلك النظره فى عين فهد الذى ما ان وصل الى غايته مع فريده حتى بدا يفكر فى امر اخر الا وهو فايقه هل سينتهى اليوم وقد ضاجعها ام انه سكتفى فقط بفريده فى كل مره تلتفت فايقه الى الخلف تجد نظرات فهد معها لا مع فريده انها هى الاخرى يدور فى راسها افكار شيطانيه انها على الرغم من انها قد مارست السحاق وكانت تظن انها قد فعلت الغريب والعجيب فى الجنس الا انها لم تتخيل ان مثل تلك الافكار الشيطانيه قد تخطر على بالها انها تتخيل نفسها مع ابنها فهد يذيقها جميع فنون الحب والغرام ظلت الافكار تختمر فى راسها وترتعش كلما زادت قذاره ما تتخيله حتى لم تعد قادره على الجلوس فى تلك الوضعيه فنامت على بطنها ونام فوقها فادى وقضيبه لازال محشور داخلها فدفع فهد فريده حتى تنام مثل امه وصارت المراتين نائمتان على بطنيهما والفتيان فوقهما يضاجعونهم بقوهوعنف ثم التفتت فايقه ناحيه فريده وجذبتها وقبلتها بقوة فزاد ذلك من اثارة الفتيان وبالاخص فهد الذى لم يعد قادرا على تحمل كل تلك الاثاره مره واحده فقد اخرج قضيبه من داخل فريده وشرع يقذف حممه فوق جسدها بكثره وغزاره هاهو لبنه يتطاير حتى ان بعضا منه قد وصل الى امه التى لم تضيع وقتا ومسحت ما سقط عليها باصبعها ثم تذوقته انها لن تنسى مذاقه ابدا فقد كان رائعا انها تنظر الى ما تبقى منه فوق جسد فريده بلهفه فعلم فادى ماذا تريد فقام من فوقها فهجمت بسرعه على افخاد فريده ومؤخرتها تلعقها وتنظف بقايا لبن ابنها من فوق جسد فريده التى كانت فى اوج اثارتها ثم شعرت بفايقه تجذبها وتجعلها تنام على ظهرهاثم فوجئت بها تاخذ نفس الوضعيه ولكن فوقها فصارت فايقه نائمه فوق فريده وكان منظرهما مثيرا بظرين ناعمين مفتوحين فوق بعضهما وفهد واقف امامهما ينظر اليهما بشغف وقضيبه لا يزال منتصبا وامه تمد يدها بخفه حتى امسكت قضيبه ومررته على بظرها وهى تنظر اليه ثم وصلت به الى فتحه فريده التى كانت تحتها لا تقوى على الحركه وشعرت بقضيب يخترقها انها تعلم انه لفهد فقد كانت تلمح جزء من جسد فادى امامها فاطمئنت وتركت قضيب فهد يخترقها بهدوء انها تسمع صوت صفعات ولكنها لا تشعر بالم فاستنتجت انه فهد يصفع وجه امه بقوه فارتجفت واحست باثاره داخلها انها تعلم ما تخطط له فايقه عندما قامت بمثل ذلك الوضع انها ستجعل الامور معقده اكثر مما هى عليه صوت الصفعات يزيد ومعها حركه فهد التى صارت سريعه جدا وقضيبه صار اقوى من ذى قبل ثم توقفت حركته واخرج قضيبه من داخلها انها تسمع صوت لعق وقبلات واهات تخرج من فم فايقه ايتها الملعونه انها تدع ابنها يلعقها ويقبلها ثم شعرت بجسد فايقه يتحرك عليها وفتحت ساقيها بقوه انها تراهم مرفوعتين فى الهواء لحظات وبدات تشعر فريده بمضاجعه تتم فوقها هاهى فايقه تهتز فوقها وهى تتاوه انها تتم مضاجعتها بقوه وفادى لا يزال امامها فتغمض فريده عينها وتتخيل نفسها مكانها تضاجع فادى الا ان شيئا ما داخلها يرفض تلك الفكره على الرغم من احساسها بمتعه لم تشعر بها من قبل لحظات وشعرت بتوقف حركه فهد الذى اخرج قضيبه مسرعا وقذف لبنه مرة اخرى على جسد المراتين هنا تحرك فادى وقام بتنظيف جسد فايقه بلسانه جيدا التى القت بجسدها فوق جسد فريده بعد ان ارتعشت على الاقل مرتين وهى تضاجع ولدها لقد مرت بتجربه لن تشعر بمثلها من قبل الا وهى مضاجعه الابن لاول مره لم يقطع ارتخائها الا قضيب فادى الذى شعرت به يخترقها ويعيد اليها نشاطها مره اخرى فاستقبلته بترحاب وتجاوبت معه وهو يضع اصبعه داخل فمها فمصته بقوة ثم مدت يدها وجذبت قضيبه من داخلها ورفعت جسدها قليلا فرفعت فريده جسدها معها ثم حركت قضيب فادى حتى وصل الى جسد امه التى لم تكن تدرى قضيب من يطرق بابها انها لم تعد ترى ولدها امامها ولكنها لا تمتلك القوة لرفض طلبه انها تخشى ان تدير راسها فتراه فترفض ان تكمل تلك اللحظه الرائعه فتركت نفسها لهم وهى لا تعلم من يضاجعها وفى نفس الوقت حاول فادى الرجوع فاصطدم بفهد الذى كان يقف خلفه يمنعه من الهرب فلم يجد سبيلا سوى ان يستجيب لطلباتهم ويدفع قضيبه داخل جسد امه التى ما ان لمس قضيبه جسدها حتى علمت انه قضيب ابنها فعلى الرغم من تشابهه مع قضيب فهد الا انها تحفظ ذلك القضيب تعشق ملمسه انها ترتعش بقوه لدرجه ان فايقه شعرت بها وتركت فادى يضاجعها بمنتهى القوه حتى صار الفراش يرتج بقوة من سرعه فادى التى كانت غير طبيعيه ولم يتوقف حتى شعر باقتراب قذفه فاخرج قضيبه بسرعه وقذف لبنه على بظرفاسرعت فايقه وانتقلت من فوقها لتجلس فى وضعيه ال 69 تلعق ذلك السائل الذى حرمت منه منذ فتره طويله فمنذ ان مارست السحاق لم تعد تتذوقه فتحت فريده عينيها ونظرت الى قضبان الفتيان فلمحت قطرات اللبن تنزل من قضيب فادى على عكس فهد الذى كان قضيبه شبه مرتخيا فعلمت ان من كان يضاجعها الان هو ابنها الذى لم يضيع وقته واسرع وصعد الى الفراش وجلس على ركبتيه خلف فايقه التى كانت تجلس على وجه فريده وبدا يلعق مؤخرتها البيضاء وامه تلعق بظر المراه فى نفس الوقت تلاقت السنتهما فوق بظر فايقه فنظر كلاهما الى الاخر فى شغف قبل ان تشعرفريده بفهد يرفع ساقيها فى الهواء ويمسك اقدامها التى طالما افرغ لبنه وهو يتخيل انه يقبلها قربهم من انفه وتشمم رائحتهم فانتصب قضيبه على الفور فامسكته امه وبدات تمصه فى شغف ولهفه وهو لازال يشم عبير اقدام فريده التى خلبت لبه انه ينظر الى تلك الاقدام الرائعه المتناسقه الناعمه البيضاء ذات الطلاء الرائع ثم يخرج لسانه ليمرره عليى باطنها ثم يبدا فى مص اصابعها الواحد تلو الاخر وهو فى قمة اثارته وامه تمص له قضيبه بنهم حتى لم يعد قادرا على التحمل فيقذف حممه الساخنه فى فم امه التى ابتلعت جزء كبير منها ثم بصقت ما تبقى على بظر فريده وامسكت قضيب ولدها تدفعه بقوة داخل بظر فريده التى شعرت بقضيبه يخترقها بدون رحمه وامه ترفع راسها تقبل صدره وحلماته فاغمضت فريده عينيها من النشوه وفتحتها بعد قليل لتجد قضيب ابنها امامها يتحسس طريقه ناحيه بظر فايقه انها تشعر بالغيره من فايقه التى تدلل ابنها اكثر منها انها تريد ان تفعل مع فادى مثل ما تفعل فايقه مع ولدها فمدت يدها وامسكته وقبلته قبلتين حانيتين ثم وضعته داخل جسد فايقه التى صارت تتاوه مره اخرى لا يقطع اهاتها الا قضيب ابنها الذى صار يخرجه من جسد فريده ليحشره فى فم امه قليلا فتمصه وتنظفه قبل ان تدفعه داخل جسد فريده مره اخرى التى كانت تمد يدها لتتحسس مؤخره فايقه التى فوقها حتى وصلت الى فتحتها فصارت تتحسسها وتدفع اصبعها داخلها حتى تمكنت من ادخال اصبعها كاملا انها تعلم ان ابنها يعشق ذلك النوع من المضاجعه وفايقه مؤخرتها رائعه ضيقه انها تريد ان تسعد ولدها صارت توسع فتحه فايقه حتى تمكنت من ان تدخل اصبعين معا فمدت يدها واخرجت قضيب فادى من بظر فايقه الذى كان فوقها ولعقته جيدا وبللته بلعابها ثم جذبت جسد فايقه الى الاسفل قليلا وتحسست طريقها حتى عثرت على فتحتها فعلمت فايقه ماذا تريد منها فساعدتها وفتحت مؤخرتها بيدها حتى تسمح لقضيب فادى ان يمر بسلام لحظات الم ممزوج بلذه مرت على فايقه وهى تستقبل قضيب فادى الذى لم يرحم تلك المؤخرة الرهيبه التى امامه فصار يخترقها باقصى قوه لديه حتى صارت فايقه تبكى من الالم وفريده تحتها تغتصب بظرها بلسانها وفهد يحشر قضيبه فى فمها ثم يتحرك ويطلب من فادى ان يجذب فايقه الى طرف الفراش وهى لا تزال على وضعيه الكلبه فاصبح فادى واقفا على الارض وفايقه امامه وفهد وقف اماه هو الاخر بحيث اصبحت مؤخرته امام وجه فادى ثم هبط قليلا ودفع فادى الى الخلف فخرج قضيبه من مؤخره فايقه فدفع فهد قضيه مكانه ثم اخرجه وقام بالوقوف فدفع فادى قضيبه فى مءخره فايقه وظلا يتناوبوا على ذلك وفايقه تبكى وتصرخ من الالم واللذه وقد اتسعت مؤخرتها بطريقه ملحوظه كل هذا يتم وفريده تراقبهم ومؤخرتها تصرخ طالبه قضيب داخلها فقد اثارها كل هذا وتكرت متعه مضاجعه المؤخرة فقفزت من مكانها ودفعت فعد برفق والقت بجسدها فوق جسد فايقه وجلست فى نفس الوضعيه فوقها ظل الفتيان مشدوهان لا يقويان على الحركه فمؤخره واحده منهما كفيله بجعلهم يقذفون ما بالك بمؤخرتين جاهزتين للمضاجعه تقدم فهد وبدا يصفع مؤخره فريده التى ظل عسلها ينهمر على مؤخره فايقه وبدون مقدمات دفع فهد قضيبه داخل مؤخره فريده فصرخت صرخه عاليه وبالتزامن معها وجد فادى نفسه يقذف لبنه بكثافه دون ان يلمس قضيبه فمنظر امه وهى تستقبل قضيب فى مؤخرتها كان كفيلا بجعله يقذف حاولت فريده الهرب الا ان قبضه فهد القويه لم ترحمها حتى اعتادت عليه لحظات واخرج فهد قضيبه ودفعه فى مؤخره امه التى اطلقت اهاه رائعه ولم تترك قضيب ولدها حتى اطمئنت انه قذف لبنه داخل مؤخرتها ثم تراجع فهد فلاحظ فادى ان كلا المراتين لم تتحركا انهما يعلمان انه دورى الان انهما يريدانى ان اضاجع مؤخراتهم فتقدمت فى هدوء واقتربت من مؤخره فايقه التى كانت مليئه باللبن ودفعت قضيبى وامى فوقها لا تتحرك مؤخرتها الجميله تلمس جسدى كلما ادخلت قضيبى فى جسد فايقه عسلها لا يتوقف عن الانهمار رائحته تستحوذ على انتباهى وجدتنى اخرج قضيبى واهجم على بظر امى العقه واقبله وادفع قضيبى داخله فتتاوه فى دلال ثم اخرجه وادفعه فى مؤخرتها فاشعر بها تعتصره بقوه ظللت ابدل الفتحات ما بين بظر امى ومؤخرتها وبين بظر فايقه ومؤخرتها حتى قذفت فى مؤخرة امى انا الاخر لم نعد نشعر باى شئ من التعب فالقينا اجسادنا العاريه على الفراش ونمنا حتى الصباح استيقظت فى اليوم التالى فلم اجد امى ولا فايقه فى الفراش فتسللت الى الخارج فوجدتهم فى غرفتهم يتحدثون وامى تعتب على فايقه لما فعلته فى البارحه وظلا يتشاجران حتى توصلا الى اتفاق يتيح لنا ان نستمتع بحياتنا نحن الاربعه معا والا نفعل شئ خاطئ الا وهو ان تتزوج كل واحده من ابنه الاخرى وقد كان وصرنا نحن الاربعه نعيش فى فيلا فى احد اطراف المدينه حياه مليئه بالمغامرات الجنسيه الشيقه...

1...34567...17