Qabas Telwa Qabas Pt. 07

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أستحمينا بسرعه أحنا أربعه زى الطابور وأيدينا مش ساكته ... ماما تبعبص وائل ووائل يقفش فى بزاز سها وسها بتعض كتافى وتقرصنى فى طيزى وأنا بأمسح بكفوفى الميه من على أجسامهم العريانه .. كنت باأحب لمس الميه من فوق الجسم العريان ... لما شبعنا لعب وحموم .. خرجنا نلبس هدومنا .. سمعت ماما بتقول لسها بصوت واطى من غير ما يسمع وائل .. الواد ده طيازه حلوه ومربربه .. كان كريم بيه موصينى على ولد حلو وطيازه عاليه مليانه زى طياز أخوكى وائل كده .. قالت سها .. وكريم بيه عاوز ولد يعمل بيه أيه .. ضربتها ماما على صدرها وهى بتقول .. عاوزه يعمل بيه أيه ؟ عاوز يلعب معاه طاوله .... مش عارفه عاوزه ليه .. عاوز ينيكه ياهبله ..أو يكون عاوزه لواحد صاحبه أحنا مالنا .. أحنا نجيب المطلوب ونأخد الفلوس اللى بنطلبها ...وأخوكى يستفيد ويكون سرنا .. وطت صوتها شويه وكملت كلامها لنا أحنا الاثنين . الواد هايج وحلو ... ييجى منه ... فتحت سها عينها مدهوشه وهى بتقول لماما .. لا ياماما بلاش ... وائل كويس حرام عليكى ... بعدين يبقى كده على طول ... قالت ماما .. وأيه يعنى ... شويه كده وشويه كده ... شويه ينيك وشويه يتناك ... حسب الطلب .. وكمان علشان نكسرعينه ويبقى معانا وتحت أيدينا .. فاهمين. سكتنا ولم نرد .. قرب وائل علينا وهو بيقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه منك ليها .. قالت ماما .. لا أبدأ .. عندنا شغل فى بيت ناس أكابر قوى يمكن بكره .. تحب تيجى معانا .. قال وائل أأجى معاكم أعمل ايه .. قالت ماما .. ياعبيط الشغل ده فى شاليه خصوصى على البحر ... مش مطلوب منك شغل كثير .. وأهو أنت تتفسح وتأخد لك كام غطس فى البحر .. وكمان علشان باباك يوافق .. علشان يمكن نبات يومين هناك .. لما يكون معانا راجل .. باباك يطمن .. قلت أيه ؟... وكمان يمكن تطلع من المشوارده بمبلغ كويس قوى ... سكت وائل فتره بيفكر.. قال ... أوكيه .. هو الميعاد أمتى .. قالت ماما .. يمكن بكره .. انا فى أنتظار تليفون من البشوات ... قال وائل .. المشوار ده ياأخد كام يوم .. قالت ماما .. يومين بالكثير ... ثلاثه .. قال وائل .. حاأكلم صبرى يطلب لى أجازه 3 أيام ....

خرجنا المره دى أحنا ألاربعه وأتجهنا لمحطه المترو ... لقينا العربيه الشيك فى أنتظارنا .. ركبنا بسرعه وأتحركت فى طريق المطار ... حسيت ب وائل مبسوط قوى وهو راكب الطياره ...

وصلنا ولقينا العربيه الثانيه فى أنتظارنا زى المره الثانيه .. وبسرعه كنا فى الشاليه ... ولقينا المجموعه كلها كانت فى أنتظارنا فرحانين .. وكنا أحنا كمان فرحانين أكثر منهم ... ولمحنا أثنين زى مايكونوا خواجات راجل وست لابسين مايوهات قاعدين بعيد بيتكلموا ..الست شقره جسمها يجنن لابسه بيكينى روز .. بزازها مخنوقه قوى من ضيق السوتيان عليه ....رفعاه لفوق زى بوله الجيلاتى كده وهى فوق البسكوته . شاور لهم طلال من بعيد وهو بيقول لى دول كرستين ومكرم ... قربنا منهم وتم التعارف بسرعه .. و وائل مش عاوز يمشى من جنب كرستين من هيجانه عليها ....عرفت ان كرستين بتتكلم عربى كويس قوى . وأنها من بلد أسمها بلغاريا مش عارفه فين .. بس قالوا لى أنها فى أوربا .. أما مكرم فهو من بلدهم .. بس شعره وشنبه الصفر ممكن يخدعوا الغريب يفتكره أجنبى ... شاورت لنا ماما .. أنا وسها .. شوفوا شغلكم .. مشيت مع طلال .. ومشيت سها مع فادى .. وماما قعدت جنب كريم وهى حاطه بقها فى ودنه بتقوله كلام وهو بيهز راسه .... وصفيه مرات كريم بتقرب من وائل بتستطلع الضيف الجديد وعينها متعلقه بالحته اللى بين فخاده زى ما تكون عاوزه تعرف اللى هنا شكله أيه .. وهى بتقعد جنبه بتلمس ركبته بركبتها ...

مسكنى طلال من أيدى وهو بيشدنى علشان نروح ألاوضه زى المره اللى فاتت وهو بيقول .. وحشانى وحشانى وحشانى ... قلت بدلع .. ياسلام .. يعنى كرستين مش كفايه ... قال لى بسرعه .. لا كرستين دى سكه ثانيه ... مش بتاعتى .. كرستين دى شيميل .. قلت يعنى خواجايه .. ضحك من جهلى .. وقال .. ما تعرفيش شيميل يعنى أيه .. قلت .. لا ... قال .. يعنى راجل ... نظرت له وانا أقول .. أنت بتسخر منى ... راجل أزاى .. ده جسم راجل ... دى ست زى الكتالوج ما بيقول ... شدنى وهو بيقول صدقينى ... ده راجل وبكره حا أفرجك على زبه ..لو قلع المايوه حا تلاقى زبه زى كوز الدره ... بس هو بيتناك فى طيزه وممكن ينيك كمان .. كنت مندهشه ومذهوله ومتشوقه ..عاوزه أشوفه عريان علشان أصدق .. وأنا بأأقول فى نفسى .. الواد وائل لاصق لها وهو مش عارف المصيبه ....

وصلنا الاوضه لقيت طلال بيشدنى بيرمينى على السرير ماعندهوش صبر .. وركب فوقى وهو بيعصرنى بثقل جسمه وأيده بتقلعنى هدومى .. وشفايفه بتمسح شفايفى وخدودى ورقبتى.... وأيده ماسكه بزازى بيقفشهم بالجامد زى ما يكون ماسك برتقاله بيعصرها . كنت لابسه البنطلون الجينز من غير كيلوت .. والتى شيرت فيه جرابين يرفعوا البزاز زى السوتيان ... علشان كده لقيت نفسى عريانه خالص وهو كمان قلع المايوه بتاعه وحسيت بجسمه العريان بيهرس جسمى العريان الطرى تحته .....وزبه الشقى بيدق باب كسى عاوز يدخل بسرعه .. وأنا كنت قافله فخادى علشان أمنعه من الدخول بسرعه كنت عاوزه أتمتع بيه ألاول مص ولحس .. وأنا بأموت فى لحس ومص زبه الحلو الشقى وبأموت كمان لما بأشوف عينين طلال وهى بتغمض من المتعه من اللى بأعمله فى زبه وكمان بأحب أسمعه وهو بيقول أسسسس أسسسس لما أزيده مص وعض فى راس زبه المنفوخه .... فهم طلال اللى بيدور فى راسى .. قام من فوقى وهو بيمسح زبه فى فخادى وبعدين بطنى وبيحطه بين بزازى وبيطبق عليهم بأيده .. كان زبه زى أيد مضرب التنس محشور بين كورتين من الزبده السايحه .. رفعت راسى وأنا بأحاول أأقرب بلسانى من راس زبه الحمرااا ... لحسته بلسانى مرتين ثلاثه .. لقيت طلا ل بيقربه من شفايفى ... ضميت شفايفى عليه وأنا بأمص فيه جامد ... وطلال بيترعش من النشوه وماسك بزازى بيعصرهم .. شويه ولقيت أيده اليمين بتلف وراه وبيقرب من كسى بيمسحه وبيفرك الشفرتين بصوابعه ,,, شهقت وأنا بارفع جسمى لفوق من الهيجان ... اللى كان مانعنى أنه كان لسه راكب فوق صدرى .. مسكت بيضانه أعضعض فيها واشفطها فى بقى وأمصها واحده واحده... لما حسيت أنه بقى على الاخر خالص ...زحف فوقى وهو بينزل لتحت لما وصل عند كسى .. لقيته بيمسحه بصوابعه وبيقرب بشفايفه يبوس فيه .. شويه وحسيت بلسانه بيمسح عليه من بره .. رفعت جسمى أبص عليه بيعمل أيه فى كسى .. لقيته بيتأمل فيه زى المبهور .. لولا أنى أعرف أنه خبير نسوان .. كنت قلت أنه أول مره يشوف كس .. شوفته بيقرب بلسانه يدخله بين شق كسى الصغير وبصوابعه يفتح الشق وبيبوس الكس من جوه .. وهو بيقول بصوت واطى قوى .. ياناس فيه كس فى الدنيا بالحلاوه دى... لسه صغير شفايفه لاصقه فى بعضها ..و بيدخل لسانه بينكنى بيه .. كان لسانه الخشن بيدغدغنى جوه كسى وبيهيجنى قوى ... بدأ كسى يفور بميه شهوتى وأنا بأرتعش وبتأوه .. أح أح أح كفايه ياحبيبى مش قادره ... لسانك جننى .. أموت فى اللى بيعمله لسانك فيا .. وطلال يلحس ويمص لما حسيت بكسى مولع نار .... رفعت جسمى بكل قوتى .. مال على جنبه وبعدين على ظهره ..ركبت فوقه وأنا بأمسح زبه بأيدى قبل ما أركب وأدفسه فى كسى بالراحه خالص .. دخلته فيا... رشق فى قلبى من جوه من طوله وحلاوته ... مسكنى طلال من بزازى رفعهم بكفوفه يدلكهم لى لما جننى خالص ... بدأت أرجع لورا ينسحب زبه من جوايا ... لمااا أحس أنه حا يخرج بره كسى ,,, أرجع بسرعه أدخله فيا لآخره ... وفضلت رايحه جايه زى ماكينه تقطيع البسطرمه كده ... لقيته بيقوم وهو بيزقنى لورا وهو ماسك زبه بيعصره بأيده بيهديه أو بيمنعه من أنه يدفق اللبن ...ملت بجسمى وقفت على ايدى وركبتى وأنا بأتمرحج بطيازى يمين وشمال بأهيجه زياده .. كنت فهمت أنه بيحب يكمل نيك فى الطيز... حسيت بصباعه بيند فس فى خرم طيزى بيلف فيها بالكريم ... شال صباعه وحط زبه كده على طول من غير أنذار ... رفعت راسى وأنا أصرخ أحوووووووه ... باأموت فى بتاعك وهوه بيجرى كده جوايا .. أوووووه أه أه أه أه أه .. بأحبك وبأحب زبك ... أح أح أح.. وطلال زى المجنون ... بيضربنى بزبه جوه .. عاوزه يخرجه من بقى من شهوته وجنانه ..... وأنا بأتمايل للناحيتين أدلك زبه فى أجناب فتحه طيزى الضيقه باأجننه وأهيجه أكثر ... سحبت جسمى من قدامه .. خرج زبه من طيزى ... قمت أجرى وأنا بأترقص بأأقول كفايه عليك كده ... أتجنن وقام يجرى ورايا وزبه واقف زى الرمح ....لحقنى جنب الباب ... مسكنى من وسطى وهوه بيدفس زبه بين فخادى من ورا ... سندت أيديا على الحيطه وأنا بأدفع طيزى لورا ... لقيت زبه بيرشق فيا ... عارف طريقه الجبان ... سخن ملهلب فى جوفى ... محشور بالجامد فى بوابه طيزى الصغيره ... ورجع ينيك بحنيه زى عازف الكمنجه بيعزف لحن فالص هادى ... وأنا وهو بنرقص على أنغام عزفه اللذيذ.... لما حسيت بيه بيرمى لبنه السخن فيا وجسمه بيهزنى من قوه قذفه .... رفعت جسمى أعصر زبه جوايا ... ووقفت ألصق ظهرى بصدره .. حضنى بأيديه الاثنين يلصق ظهرى بصدره أكثر .. لما أرتويت من كل نقطه رماها زبه فى جوفى .... مشينا خطوتين وأحنا على الحاله دى لغايه السرير وأترمينا فوقه نستريح ونهدأ...........

رحت فى غفوه لذيذه ... حسيت بحركه ناحيه الشباك .. رفعت راسى أبص .. كان طلال واقف عريان بيبص بنظاره من اللى بتقرب ... قمت أتسحب ووقفت وراه وأنا بأدعك بين فخادى بجسمه العريان ... بص لى وهو بيضحك ويقول .. بصى .. أخوكى بيتعمل فيه أيه ... مسكت النظاره منه وبصيت ... كان وائل محشور بين كريستين وصفيه عريانين ملط نازلين تدليك فى بعض .. نزلت بالنظاره لتحت شويه .. صرخت .. كانت لكرستين فعلا زب بيتمرجح بين فخادها ... بتمسحه فى ظهر وائل العريان ... ووائل نازل تقفيش فى بزاز صفيه اللى بتحسس على زبه الواقف ... ناولت طلال النظاره وأنا بأقول .. لا .. النظاره مش كفايه .. أنا عاوزه أنزل تحت أشوف اللى بيحصل .. وأنا بأتلفت علشان ننزل .. وقعت عينى على ماما دلال وهى قاعده بين كريم ومكرم بيمصوا بزازها وهى بتفرك زبهم بأيديها الاثنين وبتبوس كل واحد منهم شويه ... جريت علشان أدور على المايوه ألبسه .. سحبنى طلال من أيدى هو بيقول حا تعملى أيه .. قلت .. البس المايوه ... قال .. لا ياحبى النهارده البلاج مفتوح ... مافيش هدوم ...

( 7 )

نزلت بسرعه أجرى وأنا ماسكه طلال فى ايدى .. بيضحك وهو بيقول بالراحه يامجنونه .. بعدين تقعى تتعورى .. وأنا متلهفه عاوزه أشوف الشو من أوله ... وصلنا عندهم .. كانت ماما دلال .. بدأت الشغل .. لقيتها راكبه فوق كريم وزبه فى كسها بيرضع بزازها وهو ماسكها بأيديه الاثنين يمص حلماتها بجنون ودلال بتبوسه فى شعره وهى سانده بأيديها على كتافه ... ومكرم راشق زبه كله فى طيزها من ورا .. ومش بيتحرك خالص .. و ماسك ماما من وسطها وبيبوسها فى ظهرها العريان ... وماما دلال شويه تصرخ وشويه تتراجاهم يرحموها وشويه تتأوه وتتمايل بجسمها زى كوبرا بترقص فى سله ساحر هندى من هيجانها .. قعد طلال على شازلونج قريب منهم وقعدت أنا على فخاده العريانه وحضنته .. لف ذراعه أخدنى فى حضنه .. كانت راسى هى اللى طالعه تبص بس من بين حضنه الكبير ... سمعت صوت تأوهات سها ... رجعت براسى لورا .. كانت سها هى كمان محشوره بين فادى وسلمان .. واحد فى كسها والثانى فى طيزها ... ملت وأنا بأبوس طلال من شفايفه .. أيه الحكايه .. النيك بالاثنين النهارده ولا أيه ... ضحك طلال وقال .. أوعى تكونى أنت كمان عاوزه تعملى زيهم .. أنا أقتلك .. أنا بأحب أكون لوحدى ... قلت .. بس ياروحى نفسى أجرب اعمل زيهم ... عاوزه أحس بزبين فيا ... علشان خاطرى ... نفسى أتركب من قدام وورا ... وسكتنا من صراخ ماما وسها وهما بيتقطعوا نيك من الرجاله الاربعه .. وكمان لقيناهم بيتبادلو الاماكن .. اللى بينيك فى الكس يلف ينيك فى الطيز .. وأللى بينيك فى الطيز ينيك فى الكس .. وسها بينهم بتتحرك بالعافيه .. رجليها مش شايلاها ... لكن ماما دلال كانت متماسكه وهى بتتقلب بين الرجاله ... خبره ....مد طلال أيده يمسك دقنى يلف راسى ناحيه وائل واللى معاه ... شوفت صفيه ماسكه زب وائل بتفترسه مص زى المجنونه ....صرخت يانهار أسود .. كان وائل ماسك زب كريستين بيمصه ويلحس فيه ... و صفيه دافسه صباعها فى خرم طيز وائل بتوسعها ... ووائل حا يموت بين أيديهم من الهيجان .... نسيت ماما وسها ... وعينى أتعلقت بوائل .. سابت صفيه زب وائل وهى بتنام على ظهرها بتفتح رجليها ... وبتمسح كسها بالجامد وبتفرك بظرها زى ما بتكون بتمارس العاده السريه ... بص لها وائل وساب زب كريستين .. ونام بجسمه فوق صفيه .. حضنته وهى بتلف رجليها بتكتفه من ظهره ... وعصرته ناحيتها .. غا ص زب وائل فى كسها ... شهقت وهى بتضربه على ظهره بأيديها من النشوه ... وبدأ ينيك فيها طالع نازل بقوه .. وهى تبوسه فى خدوده وشفايفه ووائل ماسك بزازها بيعصرها .... وقفت كريستين وهى بتقرب من طيز وائل وبتمسح شق طيازه بالكريم اللى ماسكاه فى ايدها .وبتدس صباعها جوه فتحه طيزه.. لما أتأكدت من تجهيزه كويس .. قربت ووقفت وراه وحطت راس زبها على خرم طيزه ... وبخبره كبيره ... كانت بتتحرك يمين وشمال وفوق وتحت .. حوالين الخرم ... لما لقيت زبها بيختفى فى طيز وائل .. صرخ وائل وهو بيحاول يقوم من فوق صفيه .. لكن كانت صفيه مكتفاه بأيديها ورجليها .. زى ما تكون متفقه مع كريستين على كده ... وكمان كريستين كانت زنقاه لقدام .. وعملوه ساند وتش ..... أستسلم وائل وكمل نيك فى صفيه .. وكريستين بتنيكه فى طيزه هى كمان ... لقيت مكرم قام بسرعه من ورا ماما وزبه شادد قدامه وبيمشى ناحيه كريستين وبيدخل زبه فى طيزها ... كنت أول مره أشوف أو أتخيل أن فيه أربعه راكبين فى بعض زى المنظر اللى أنا شايفه دلوقتى ... كانت ماما فى الوقت ده بتتهز وهى وكريم بيجيبوا شهوتهم سوا وأيديهم بتفعص فى بعض وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من المتعه والنشوه ... وسها نايمه من غير ولا حركه فوق سلمان ونايم فوقها فادى .. كانوا خلصوا وجابوا شهوتهم هما الثلاثه من مده لما كنا مشغولين عنهم وكانوا فى فتره أستراحه من الجوله الاولى.. أنا متأكده أن سها مش حا تسيبهم على كده .. دى كانت عاوزه تتناك طول اليوم وماتتروى ...

كل المجموعه اتهد ت نيك .. وسكتت الاصوات وهمدت ألاجسام .. ولقيت نفسى نايمه فى سابع نومه فى حضن طلال وايدى ماسكه زبه المرتخى فى ايدى زى ماأكون خايفه حد يخطفه منى أو يهرب منى فى كس تانى وأنا نايمه ... أتنبهت على صوت فادى بيكلم طلا ل بصوت واطى .. وطلال بيقول .. لا .. وبيكررها وهو عصبى خالص ... سألت طلال .. هوه فيه أيه .. قالت .. لا مافيش حاجه .. كل الحكايه أن الجماعه متعودين يعملوا حاجه أسمها الغداء اللذيذ .... طيب أنت زعلان ليه .. مش عاوز تتغدى معاهم ... قال .. لا .. أنت مش واخده بالك ..الغدا ده عباره عن انهم كل واحد بيجيب حبيبته أو حبيبه ويقلعهم عريانين ملط .. وبيفرشوا مشمع كبير حواليهم كام حله كبيره .. اللى فيها شوربه مكعبات اللحم واللى فيها مكرونه بالصلصه وبتكون دافيه شويه مش سخنه ... ويختاروا اللى حا يناموا فى وسط المشمع ويرموا عليهم المكرونه والصلصه وواحده أو واحد يقعد فى حله الشوربه .. ويبدأوا الاكل من فوق جسمهم بأيديهم وشفايفهم ويلحسوا بلسانهم .. لما يهيجوا خالص .. وبعد شويه يبدأ النيك لما يشبعوا .. قلت .. وأنت زعلان ليه .. مش عاوز تشترك معاهم ..قال .. لا .. أنا بأحب اللعبه دى .. بس فادى كان عاوزك أنت .. تنامى على المشمع مع سها ومامتك ووائل .. قمت وأنا أصفق وأأقول .. نفسى ياحبيبى ألعب اللعبه دى معاكم ... يلا .. وأنا أشده ليقف ... سرنا ناحيه العشه الكبيره .. وكانت الجماعه .. جهزوا كل شئ ... لقيت ماما دلال نايمه عريانه على ظهرها فاتحه رجليها وفادى بيحط جزره فى كسها وبيقطع على بطنها شرايح طماطم ... ووائل نايم على وشه وكريستين ماسكه خياره بتحطها فى الشق بين طيازه المربربه وهى بتمسح عليها بأيدها بهيجان ... وصفيه بتدفس تفاحه صغيره فى بقه وهى بتضحك .. وسلمان كان ماسك سها بيدهنها صلصه فى كل جسمها وبيرشق حتت بيتسا مدوره مخرومه من الوسط فى حلمات بزازها وبيفرش كل جسمها بكميه من دواير البتسا ويلصقها على جسمها العريان بالصلصه .. كان منظرهم يجنن ويهيج ... لقيت مكرم بيقرب من أخويا وائل وهو بيرفع التفاحه من بين أسنانه وهما بيضكحوا .. ولصق شفايفه فى شفايف وائل بيبوس فيه وأيده بتقفش بزازه وبيقرص حلماته زى ما يكون بيقرص حلمات واحده ست ... وسها بتلحس صوابع سلمان لما خلص دهان جسمها وهى بتمد أيدها تفرك زب فادى بالصلصه لما غرقت بيضانه باللون ألاحمر ... كان كل الرجاله أزبارهم شدت ووقفت على الاخر .. والنسوان بزازهم أتنفخت وحلماتهم أنتصبت من الهيجان .. مديت أيدى أمسك زب طلال الواقف .. وأنا بأمشى معاه ناحيه المشمع وقعدت على الجنب وأنا بأدهن صدره بالصلصه ... لقيته بيفرك بزازى بالمكرونه وبيميل على صدرى بياكل وبيمص فى صدرى وحلماتى .. نزلت بجسمى أنا كمان .. أمص زبه من الصلصه وأأكل من عليه المكرونه وحتت البيتسا وشرايح الطماصم والخيار .. بصيت بطرف عينى كانت السفره ... لغوصه على الاخر .. كله بيمص فى كله وبيلحس فى كله .. نازلين تقفيش وبعبصه ولحس وفرك .. الرجاله بتتأوه والنسوان بتزوم وتترعش ... لقيت طلال بيميل فوقى وبقه مليان أكل وبيأكلنى فى بقى من بقه .. زى العصافير كده .. كان طعم الآكل لذيذ قوى ... وركب فوقى... لقيت زبه بيتزحلق جوه كسى .. كان نيك بالصلصه ... شهقت .. وأنا بأحضن فيه جامد .. وشفايفنا شابكه فى بعض بنلحس ونمص .... بدات ألاصوات ترتفع من حوالينا .. النيك أشتغل ... كان صوت أخويا وائل واضح وعالى شويه وهو بيصرخ أحوه أحوه .. بصيت بطرف عينى .. كان مكرم راكب فوقه بينك فيه .. وسها بتبص عليه وبتضحك وهى بتتمايل بميوعه.. وفادى فاتح فخادها بياكل كسها ... وهى ماسكه زب كريم بتدلكه له ... وصفيه نايمه على وشها وكريستين راشق زبه فى طيزها بينكها بعنف .. وهى بتصرخ أوه أوه أوه .. ألحقنى ياكريم .. كريستين فشختنى .. وكريم كان مشغول بيفعص فى بزاز سها اللى كانت بتفرك زبه وبتدلكه بأيدها المليانه أكل .... وماما دلال راكبه فوق فخاد سلمان وصدرها لصدره وزبه كله جواها وأيده بتقفش بزازها بتحلبه ... وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وماما دلال شابكه أيديها ورا ظهره بتعصر زبه جواها ... كانوا بينيكوا وبيتناكوا ولسه بياكلوا وبيمضغوا ألاكل اللى بيوصل بقهم .. كان المنظر يجنن ويهيج على الاخر ... لقيت طلال بيسحب زبه من كسى وهو بيقول لى .. بعد أذنك.. طيز دلال تجنن .. ممكن ... قلت وقد فهمت ما يقصد .. ممكن .. وقف طلال ورا ماما دلال وهو بيدعك زبه المنتصب بين فلقتيها ... كان زبه غرقان ميه شهوتى بيلمع على الاخر ... وكانت ماما دلال واسعه ... أنغرس زب طلال كله فى طيز ماما دلال .. ألتفتت براسها لترى من طعنها من الخلف ... وقعت عينها عليه .. مالت وهى تعطيه شفايفها يبوسها ... و شفايفها بتدور بين شفايف طلال المتورمه .. يمصها بلذه وقوه ... وهى ترتعش معصوره بين سلمان وطلال .. كان مكرم يزووم وهو يرمى لبنه فى طيز وائل .. ويصفعه على طيازه من النشوه والمتعه ... ووائل يصرخ .. سخن .. سخن .. لبنك سخن .. بيحرق ... أرتمى مكرم فوق ظهره ونام.. كان زب وائل لسه منتصب... زحفت وأنا أقرب منه وأمسكت زبه واقتربت بفمى ولحسته .. كنت هايجه من طلال .. وقد تركنى علشان طياز ماما دلال المغريه .. بص لى وائل وكان هايج على الاخر ... نمت له على وشى ... وقببت له طيازى ... حسيت بصباعه بيلف فى خرمى ... وكنت فعلا عاوزاه ينكنى فى طيزى ... فتحت له بوابه شرجى على أتساعها ...مسح راس زبه فى خرمى .. أند فس منه فى طيزى .. مسكنى من وسطى وهو بيزق باقى زبه فى جوفى .. صرخت أووووووه .. كان زبه كله يملئ جوفى لآخره ... وقعت عينى على ماما دلال محشوره بين الرجلين مستمتعه .. حسدتها على ماهى فيه من متعه.. كانت سها تصرخ .. بصيت عليها .. كانت كريستين بتنيكها فى طيزها بالجامد .. وفادى بينك فى كريستين اللى محشوره بين سها وفادى ... وصفيه فى حضن كريم .. أخيرا الراجل بينيك مراته .. أنشغلت بزب وائل اللى بيلف فى طيزى جامد وأنا حأأموت من المتعه ... حسيت بأيدين بتحسس على كتافى .. بصيت .. كان طلال ... زبه واقف غرقانه لبن من اللى دفقه فى طيز ماما دلال .. لكن لسه هايج الجبان .. رفعت جسمى وزب وائل لسه فى جوفى .. ومشيت على ركبتى خطوتين ووائل ورايا ... كان طلال نام على ظهره ... وزبه واقف لفوق ... ركبت بكسى على زبه ونزلت ببطئ .. شهق طلال من سخونه كسى لما حضن زبه ... أووووه .. أخيرا حسيت بزبين مرشوقين فيا ... زب فى كسى والثانى فى طيزى ... قربت من شفايف طلال أبرد بيها شفايفى الملهلبه .. ورحت فى دنيا ثانيه .. مش عارفه أوصف اللى كنت فيه .. كنت طايره فوق السحاب .. زب داخل وزب خارج .. وشفايف بتبوس وايدين بتعصر وتقفش البزاز .. مش عارفه مين اللى كان بيعمل فيهم كده .. لكنى كنت بأجيب شهوتى ورا بعض .. حنفيه من ميه شهوتى أتفتحت .. مش عارفه من نيك طيزى ولا كسى ... لما أغمى عليا بينهم ...

فتحت عينى بعد شويه .. كانت الشله كلها نايمه فوق بعض على المشمع .. عريانين مدهونين صلصه ومكرونه وعجينه وسمن ... الفخاد بين الفخاد ... والايدين ماسكه البزاز والازبار ... وكل ده مخلوط بلبن النسوان والرجاله ... تمللت وأنا أحاول أن أسحب جسمى من بين طلال ووائل .. ومشيت أترنح كالسكرانه وأنا أتجه ناحيه البحر .. غطست بجسمى علشان أغسل اللى عليه من بقايا أكل .. شويه ولقيت المجموعه جايه تستحما معايا فى البحر وأرجلهم تلف حول نفسها من المتعه أو الارهاق .. وسمعت الضحكات من جديد .. وكل منهم يمسح جسم من بجواره مما علق به من الطعام ... وكان طلال يقف خلفى يمسح بيديه الأكل من جسمى وزبه يمسح بين فخادى ... وكريستين تطارد وائل بهياج ووائل يصرخ ويحاول الهرب منها ... تحممنا بسرعه .. وخرجنا .. أقترح فادى أن نذهب الى غرفنا للآستحمام والراحه .. على أن نلتقى قبل المغرب .. لنسبح مع غروب الشمس .. ونقضى الليل فى حفله سمر على شرف طيز وائل وكريستين .. ضحكنا وكل منا ينصرف ناحيه غرفته .. مسكنى طلال من أيدى وسرنا ناحيه غرفتنا وهو يدس أصبعه فى طيزى يمسحها وأصبعه الاوسط يدق ويرشق مره فى كسى ومره فى خرم شرجى .. تمايلت بميوعه وأنا أسحب أيده من خلفى وأنا اقول .. كفايه .. مش قلنا نرتاح شويه .. بلاش شقاوه .. وعينى متعلقه بزبه البادئ فى الوقوف ... مديت أيدى مسكت زبه وأنا أقول وبعدين فى الشقى ده ... أنا كده مش حا أرتاح خا لص ...

لسه حا ندخل الاوضه .. لقينا سها ماسكه فادى من زبه سحباه وهى بتدخل ورانا فى أوضتنا وبتقول لى .. أنا شبعت من ده . وهى بتشاور بعينها ناحيه زب فادى اللى معصور فى ايدها .. وبتقولى برجاء ...أختى عاوزه أدوق ده وهى بتقرب من طلال بتمسح بكفها فوق بطنه وأيدها بتنزل لتحت لما مسحت زبه بميوعه .. وهى بتتهز وبزازها بتترجرج يمين وشمال على صدرها .. شوفت ساعتها عين طلال متعلقه ببزاز سها الشقيه الكبيره وزبه بيتمدد ويكبر بسرعه ... عرفت ان البت هيجته .. وقف فادى ورايا وأيده مدفونه بين فخادى من ورا وصوابعه بتبعبصنى فى فتحه طيزى وشفرات كسى بنعومه ... أترعشت وأنا بأبص لطلال وباقول .. لو هو عاوز أنا ماعنديش مانع... لم تنتظر رد... تعلقت سها فى رقبه طلال وهى تدس لسانها فى فمه وتعصر بزازها فى صدره وتلف رجليها ورا ظهره وتعقدها ... شدنى فادى وهو يدخل بى الحمام ويفتح الدش ويمسك بى ليقربنى تحت الماء وهو يفرك يده بكميه وفيره من الشاور ويوزعها على كل جسمى ويديه ترتعش من الشهوه وزبه يطعنى فى بطنى وظهرى وكل مكان يقترب منه وهو يحممنى ويحسس عليا وأنفاسه الساخنه تلسعنى . .. كانت سها وطلال واقفين معانا تقريبا تحت الدش ساعتها وبيعملوا زينا بالضبط... فتحت فخادى ليغسل فادى بينهم ... مد يده يمسح كسى بالشاور والرغوه تسيل على رجليا من أندفاع المياه فوق جسمى ... صببت كميه من الشاور على أيدى وبدات أعامله بالمثل ... مسحت كتفاه وصدره الرشيق .. وأستقرت يدى فوق زبه المنتصب أفركه بالشاور.. وفادى يتأوه من لمسات يدى الهايجه لزبه المتصلب ... ويده اللذيذه تعصر بزازى وحلماتى المنتصبه فتختلط مياه الدش بمياه كسى الغزيره وتسيل على فخادى ... بدأت سها فى الصراخ .. نزلت بركبتى على الارض أنظر سبب صراخ سها .. كان زب طلال يمسح كس سها من الخارج .. ولحركتها الكثيره لم يتمكن طلال من أدخاله فيها ... مسكت زب طلال المتحجر ووقربته أمسح رأسه بين شفرات كس سها .. أنزلق من يدى .. ليهرب فى كسها .. كالفار وهو يختبى فى جحره بخفه وسهوله ... أرتعشت بعنف وهى تعصر طلال بذراعيها ... وبدأت ترفع جسمها بيدها المتعلقه برقبه طلال وهو يرفعها من طيازها يساعدها لترتفع فيخرج زبه منها ... وتهبط فيندس الزب فيها بقوه .. تشهق وتتأوه وتتمايل وتتراقص وهى متعلقه بشفاه طلال ترضعها وطلال يمص لسانها كأنه ينزعه من حلقها من الشهوه ... أحس فادى بأننى سرحت بعينى وعقلى معهم ونسيته ... شدنى من يدى وهى ينام على ظهره على فرش أرضيه الحمام وهو يشير لى بأصبعيه .. أى لفى جسمك ... ركبت فوقه بوضعيه 69 وبدأت المعمعه.... كان كسى كله فى فمه يمصه ويسحب شفراته بشفتاه داخل فمه ولسانه يضرب أجناب كسى يلحس بقوه ... ويده ممسكه بفخادى تمنعنى من القيام أوالحركه ... كنت أنتفض وجسمى كله يرتعش وتصلبت رجلي ممدوده ... ونزلت بفمى على زبه كأننى أنتقم منه ... ورشقته بين شفتاى .. أدلك رأسه فى سقف حلقى المتعرج ولسانى يلف حوله يمسحه من كل جوانبه ... وشعرت بزب فادى أقترب من نهايه حلقى ويكاد يخنقنى من أنتفاخه .. كنت أختنق مستمتعه .. ودموعى تسيل وعينى جحظت وبدأت أموت .. كنت أموت مستمتعه بزب فادى .. ولكن بحركه لا أداريه منى .. رفعت وجهى بسرعه وبدأت أتنفس الهواء ... واللعاب يسيل من فمى لزج يتساقط من زب فادى ومن حوله ... وفادى مازال يفترس كسى بلا رحمه .. لقد تصورت للحظه أننى لن أجد كسى بعد كده من قوه مصه له ... أرتعشت بقوه وأنا أحاول أن أرتفع بكسى عن فم فادى وماء شهوتى يخرج من كسى بأندفاع البول أو أكثر ... يبلل وجه فادى وهو يحاول أن يبتعد براسه بعيدا وهو يضحك ويقرصنى داخل فخادى فيزيدنى هياجا ورعشه ..أرتفع بجسمه لينيمنى على ظهرى وأعتدل يركبنى وبيده يمسك زبه يمسحه بشفرات كسى مسحا طوليا من تحت لفوق وقربه من بين شفرتاى وهو يميل بجسمه لآسفل ... شهقت من جريان زبه يشق أجناب كسى الحارقه .. وراسه تدق سقف تجويف بطنى ... خارت قواى ولم أستطع النطق ولا الحركه ... ومالت راسى بلا أراده منى ... وقعت عينى على سها من وراء جفونى المغلقه .. تنام على وشها ويركبها طلال يدس زبه ويطعنها به وهى تكبش فى الارض كأمراه تلد ... تتأوه بصوت مبحوح مرهق تصدر فحيحا كفحيح الافعى أو صوت من لسعته نار حارقه ... لا أدرى ........كان طلال بينكها بقوه وقسوه .. أما معى فكان رقيق فتاك .. فعرفت أن سها بتحب النيك العنيف وطلال عرف عنها كده وهو يمتعها بطريقتها ... سحب فادى زبه من كسى بسرعه وهو يقف على ركبتاه بصعوبه ويمشى عليها خطوات ليقترب من المياه المتساقطه من الدش ويبلل زبه بالماء وهو يرفعه بكفه ... كان يرطبه ... مرت ثوان قليله .. وشعرت به يرفعنى من تحت ظهرى يحاول أن يقلبنى على وشى ... ساعدته بما تبقى لى من قوه .. وأنقلبت ... دس أصبعه الغليظ فى فتحه شرجى ... فوجد استجابه وتمدد .. بلل رأس زبه من أفرازات كسى اللزجه المخاطيه وقربه من خرمى وهو يلفه بنعومه ... وزبه كله ينزلق فى جوفى برقه وانسيابيه ... دخل كله .. كانت خشونه شعر عانته تخربشنى بين فلقتاى .. عرفت أن زبه كله.. كله فى جوفى عن أخره ... نام بصدره فوق ظهرى ولف يده يقبض على بزازى يقفشها ويخنق حلماتى بين أصبعيه ... وفمه ملتصق برقبتى يبوسنى ويلسعنى بنفسه الحارق .. وهو يرفع نصفه ألاسفل لفوق وتحت ينكنى بهياج واضح وشهوه قويه ... وأنا أعضعض فى معصمى من النشوه والمتعه والهياج ... سمعت صراخ سها وهى تأتى شهوتها للمره العشرين تقريبا ... وهى تتأوه وتترجى طلال بصوت صادق .. كفايه .. كفايه .. مش قادره ... كان صوتها متقطع كأنها تسلم الروح ... فعرفت أنها قد شبعت وتمتعت وهدأت .. وعرف طلال كده ...بدأ المكان كله حولنا يهتز من فادى وطلال وهم يقذفوا لبنهم فينا فى نفس الوقت تقريبا ... وأنا وسها نرتعش من سخونه لبنهم يلسعنا فى جوفنا .. وهم يزومون من متعه ما تقذفه أزبارهم فينا ... كان الاصوات بين أه أه أه وأووووف وأح أح وأسسسسس وأحوووووه ... أصوات رجاليه قويه وأصوات نسائيه ضعيفه ممزوجه بكل ما فى الحياه من متعه .. وأجمل متعه .........متعه الجنس اللذيذه ...

1...56789...17