أمى السمراء الجبارة الخارقة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here
Kawakeb
Kawakeb
11 Followers

انصرفت من غرفة ابى وامى. واخذت افكر وانا احمل ملابسى من عند باب الحجرة وادخل غرفتى. من يا ترى كان المتلصص اهو باهر ام صادق او لعلها زبيدة. ام احد الخدم. انها جميعا احتمالات خطرة ومخيفة. ورحت فى نوم عميق. فى اليوم التالى بحثت فى وجوه كل المشتبه بهم فلم اجد منهم اى علامات او تصرفات غريبة معى. واحترت فى امرى وقلت لعل كلام ماما صحيحا وانا اتوهم فقط.

فى تلك الليلة قررت امى المجازفة بعدما ناكها ابى ونام. فوجئت بها تدخل على عارية حافية. الا من غلالة شفافة لم تستر شيئا. ابتسمت لى وفوجئت بها. قالت لى. مرحبا. هل اشتقت لى ؟ قلت لها. جداااااااا يا ماما. ودخلنا فى نيكة جديدة.

فى الصباح التالى استيقظت ولم اجد ماما جوارى. نهضت لاجدها فى حمام السباحة اسفل قصرنا. ترتدى المايوه البكينى. وتجلس على الاريكة امام المياه. كانت فاتنة كعادتها. ووجدتُ صادق يتكلم معها. وهما يحتدان ثم يهمسان. لم أستطع سماع أى شئ. ثم قالت له أمى شيئا ما فانصرف غاضبا متوعدا.

نزلت أمى بعد ذلك الى حمام السباحة برشاقة وجمال. واخذت تسبح فى المياه قليلا تنطلق حتى نهاية الحوض. ثم تعود قريبا من الشرفة التى اقف بها ثم تعود مرة اخرى فعلتها ببطء لسبع مرات ثم نظرت نحوى وابتسمت. وانا قلق وباد على وجهى القلق. لم اطق صبرا وقد رايتها خرجت من الحمام وجففت نفسها بمنشفتها الكبيرة. وتوجهت للداخل. فاسرعت نحو غرفة ابى وامى قبل ان تدخل اليها واستوقفتها. وطلبت منها ان ندخل غرفتى ونتكلم وسألتها عن صادق. قالت لى. لم يكن يريد شيئا وحاولت التهرب من سؤالى. ولكننى امسكت ذراعها بقوة قالت. انك تؤلمنى يا احمد. افلت ذراعى. لكننى قلت لها. دعينى ندخل غرفتى. ونتكلم. زفرت فى استسلام ودخلت معى الغرفة. جلسنا على الفراش. وعاودت سؤالها عما كان يريده صادق. قالت. اتريد حقا ان تعرف. قلت. نعم. قالت. لقد تلصص علينا فى تلك الليلة التى رايت انت فيها احدهم كما قلت لى. ولقد هددنى وقد اخبر باهر ايضا بالامر. ولكننى رفضت تهديده وقلت له اعلى ما فى خيله فليركبه. شعرت بالخوف وقلت لها. ولكن يا ماما اننى خائف ان يتسبب فى فضيحة لنا ويتسبب فى فراقنا انا وانت. قالت لى. لا تخف ابدا وانا معك يا روح قلبى. انه تهديد اجوف كيف يفضح امه واخاه خاصة انه لن يرغب فى خسارتى. قالتها بابتسامة غامضة. قلت لها. ماذا تقصدين بذلك ؟ قالت. انه يبتزنى ويساومنى ويقول اشمعنى اخويا الصغير. انا ايضا اريد ممارسة الحب معك. وكذلك باهر. لماذا هذا التدليل وهذه التفرقة وهذا التمييز. قلت غاضبا. هذا الوغد اللعين. اضافت امى. لكن اطمئن لقد رفضت ذلك رفضا باتا. قلت لها. وماذا لو اصر يا امى. قالت. لن يصر اهدا ولا تكن جبانا.

وفى تلك الليلة وليال تالية لم انم الا قليلا. وانا افكر بقلق فى ما سيفعله صادق. ولم تعد امى ترغب فى ان نمارس الحب معا حاليا حتى تهدا الامور. فجاة بعد اسبوع اختلت بى امى. وقالت. ان صادق مصمم وكذلك باهر. انا مضطرة للموافقة. قلت لها ثائرا. كيف هذا يا ماما. هل تريدين خيانتى انا وبابا. لقد قلت لى انك تعتبرينى انا وابى زوجيك الوحيدين وحبيك الوحيدين. فماذا استجد.

قالت لى امى. يا احمد اهدا انها مرة والسلام ولن تعود. ليهدا الاثنان. ويبتعدان عن طريقنا. الا تريد ايضا لامك ان تجرب ازبار اخويك يا انانى. ثم ضحكت. واسود وجهى. صفعتها وقلت لها. يا عاهرة ماذا تقولين. انت ملكى انا وابى فقط. كيف تخونيننا. قالت. اهدا يا احمد ولا تخطئ انا امك وحبيبتك ولا يمكن ان احب سواك انت واباك. لكنهما ايضا ابناى ولا اريد ان يشعرا بالتمييز ضدهما. اعدك بانها مرة واحدة ولن تتكرر. حتى لو اعجبنى زب باهر او زب صادق. وغمزت لى تشعل غيرتى اكثر. كظمت غيظى وانصرفت دون كلام.

فى اليوم التالى. انتحيت جانبا بامى وهى بالمطبخ العلوى فى غياب ابى واخوتى. قلت لها. متى ؟ قالت. متى ماذا ؟ قلت. لا تتظاهرى بالغباء. متى ستلتقى بباهر وصادق ؟ قالت ضاحكة. الليلة. قلت. وماذا عن ابى ؟ قالت. انت قلت ان نومه ثقيل وعلى كل حال على سبيل الاحتياط ساضع له منوما لضمان افضل. وساستدعى الاثنين معا. قلت. اه يا وسخة. قالت ضاحكة. اخرس يا كلب. انا اعلم انك ستتفرج من الباب الموارب كعادتك. استمتع ساتحفك بليلة من الف ليلة يا ابو زبر حمار. بعدما انصرفت عنها فى غيظ. تلصصت عليها. فوجدتها تبكى بحرارة. وتهمس. احبك يا احمد انت ووالدك ولن احب سواك. اننى افعل ذلك مضطرة. لئلا اتسبب فى فراقنا وفضيحتنا. واملى ان يهدا الفتيان ويهدا عنفوانهما بعد هذه الليلة فان لم يفعلا. فاننى ساصور الليلة كلها فيديو فلو صمما لن ارحمهما.

شعرت بالاسف على امى وانى ظلمتها. ونزلت الدموع من عينى واردت ان ادخل المطبخ مرة اخرى لاعتذر لها واواسيها. ولكننى ترددت. وقررت الاعتزال فى غرفتى غاضبا من نفسى ومن صادق وباهر.

فى تلك الليلة ظللت مستيقظا. ونهضت حين سمعت صوت صادق وباهر يضحكان ويقتربان من غرفة ابى وامى. وفتحا الباب ودخلا.. بعد قليل نهضت مسرعا وواربت الباب لأنظر. وجدت امى مستلقية عارية تماما جوار ابى. لقد ناكها الليلة ايضا ولكنها اغتسلت هذه المرة. ولم تبق اثرا للبن بابا فى كسها. كانت تبتسم لصادق وباهر الذين يقتربان منها فى حذر ثم يتجردان من ثيابهما بجنون دون ان يستاذنا منها حتى. واستلقى باهر جوارها ووقف صادق جوار الفراش. ونزل صادق راكعا على الارض ووضع فمه على فم ماما. أمسك برأسها وقبلها بقوة لم تستجب له أولا لكن فم باهر على نهدها الكبير وحلمتها جعلها تفقد عقلها. وأمسكت رأس صادق بيدها وبدأت تقبله بحرارة. نهشتنى الغيرة. والغيظ. والاثارة فى نفس الوقت. وانتصب زبرى بقوة رغم الشعور بالاهانة. بدأت أدلك زبرى بيدى ببطء وأنا أتفرج. رأتنى أمى وابتسمت وغمزت لى. ثم نزلت صادق بفمه على نهدها الآخر .. وتنافست أصابع باهر وصادق فى ملاعبة زنبور ماما وكسها. وبدأت ماما تتأوه ثم انتفضت بدنها بقوة وهى تطلق عسلها على يدى أخوى. وابنيها. نزل الاثنان الى كسها وحاولت منعهما ولكنهما صاحا. اخرسى يا شرموطة مالكيش راى هنا. احنا وبس اللى نتكلم ونعمل كل اللى احنا عايزينه. قالت ماما لصادق وباهر باستسلام وخنوع مثير. حاضر يا خويا. الامر امرك يا خويا. نزل اخوى وتنافسا بلسانيهما فى امتاع كس ماما ولحس زنبورها وشفايف كسها الكبيرة. وماما أتت بعسلها عدة مرات. وأخيرا نهض صادق ليقف جوار الفراش عند رأس أمى. وتموضع أخى باهر بين فخذى ماما. كان زبر باهر أصغر من زبرى قليلا. وكان زبر صادق أكبر من زبرى. خفت أن تحبه ماما وتعتاد عليه وتهجرنى من أجله وحزنت. حرك صادق رأس زبره يلاعب شفتى ماما. حتى فتحت فمها وهى تضحك وتغيظه. ثم اخيرا سمحت لزبره بالدخول فى فمها وبدأت تمصه بسرعة ونهم. اما باهر فقد ادخل زبره فى تردد وبطء وخوف. وصفعته امى على طيزه وقالت له. خش يا باهر. نكنى بزبرك مستنى ايه يا واد. دخل باهر بزبره بقوة. فصرخت ماما. وبدا يدخل ويخرج مرارا وتكرارا. بعد وقت. دفعت امى اصبعها فى طيز باهر. فاشتد نيكه لها. وهى مستمرة فى مص زبر صادق. لم يهتم باهر برفع ساقى امى فثبتت هى قدميها على الفراش حول فخذيه. واخيرا شهق باهر مع كل دفقة لبن تنطلق من زبره لداخل كس ماما وسكنت حركته بداخلها تماما. انهار بجسده فوق امى. فاخذت ماما راسه بين يديها وتركت زبر صادق وقبلت راس باهر وبدا يلحس نهدها ويمصه بقوة. واخذت تلاطف باهر بالكلمات وتدلـله. قال صادق بخشونة. انهض يا ولد ليس امامنا الليل بطوله. هل ستنام اتظن انها لك وحدك. اغتظت منه جدا ومن احتقاره لماما. وجذب باهر بعيدا. ثم تموضع مكانه ولم يهتم بلبن باهر الذى يسيل من داخل كس ماما. انه عكاك مثلى. ولكنه عنيف ومغرور وانانى ولذلك يختلف عنى. تخيلت ماما بيننا نحن الثلاثة نلاطفها ونمص نهديها ونلحس كسها وقدميها ونقبل شفتيها وخدها وشعرها واذنيها وباهر وصادق وانا كل منا زبره فى احدى فتحاتها الثلاث كسها وطيزها وفمها. اثارنى ذلك التخيل كثيرا ثم نفضته عنى لضيقى وغيرتى الشديدة منهما ولم ارغب فى اى مشاركة او تعاون مع هؤلاء الطفيليين. عدت لانظر الى صادق وهو يتموضع بين فخذى ماما. ان ذلك هو رابع زبر يدخل كسها فى حياتها كلها. الاول كان زبر بابا والثانى كان زبرى والثالث زبر باهر. وزبر صادق هو الرابع. اخذ يدعك راس زبره فى شفايف كس ماما وزنبورها وهى تنظر اليه فى خوف وقلق واحسست انها تنظر بشهوة ايضا هل انا واهم هل انا اتخيل اشياء اكرهها بسبب نار الغيرة التى تحرقنى وتنهشنى الان. لقد كان اكبر من زبر ابى ومن زبرى. ولهذا هى خائفة. قال صادق. هتتفشخى الليلة يا شرموطة ومش هتنفعى لغيرى. قالتله. اخرس يا كلب. قال لها. انتى اللى تخرسى وتاخديه فى كسك وانتى ساكتة يا وسخة. هاجت ماما من شتائمه. ودفع صادق زبره بقوة ودفعة واحدة فى كس ماما. صرخت ماما الما. وانتظر حتى اعتادت عليه. واخرجه. ثم ادخله بوصة بوصة. يتلذذ بتعذيبها. وتعذيب نفسه. قالت له ماما فى نفاد صبر. نكنى يا وسخ وخلص. وغور من وشى يلا. دفع صادق زبره كاملا ثم اخرجه وبدا فى استعمال ايقاع متوسط القوة دخولا وخروجا فى كس ماما. بعد قليل التفت اذرع ماما حول ظهره تجذبه اليها. وهى تتاوه بقوة. بعد قليل نهض صادق واشار لها لتركع على يديها وركبتيها وبدأت ينيك ماما دوجى ستايل. ظل ساعة ينيكها. واخيرا صرخ واطق لبنه فى اعماق رحمها. ارتمى جوارها. ثم نهض مع باهر وخرجا يحملان ملابسهما عراة بلا اهتمام. واختفيت انا سريعا فى غرفتى. بعد قليل دخلت الى امى. نظرت الى فى ضعف وابتسامة خافتة. وقد اعتدلت واستلقت على ظهرها. كان جسدها يلمع من العرق الغزير. ورائحة النيك تملا المكان. اقتربت منها وجلست الى جوارها وقد افسحت لى مكانا لاجلس جوارها. قالت. شفت اخواتك بهدلونى ازاى يا احمد. زبرك واقف كده ليه يا واد. يعنى اربعة هينيكونى الليلة حرام عليكم هاموت. نزلتُ على كس ماما ولحست قالت. ايوه يا وسخ. الحس لبن اخواتك يا خول. كماااااان. الحس. ولكننى لم الحس كثيرا احببت ان يبقى بعض لبن باهر وصادق من اجل زبرى... ثم اعتليت ماما وادخلت زبرى سريعا فى كسها وبدات انيكها بقوة وهى تنتفض من المتعة. قالت لى. زبرك حبيبى وزبر ابوك. دى اخر مرة يلمسونى فيها .. كله اتصور خلاص. امممممم كماااااان. نيك مامتك. نيك مراتك حبيبتك يا جوزى التانى. ااااااااه. جيب معايا لبنك. وفعلا اتينا شهوتنا معا واختلط لبنى بلبن باهر وصادق فى كس ماما كما اختلط من قبل بلبن بابا.

فى اليوم التالى راقبت صادق وهو مسود الوجه وامى توبخه وتهدده بالفيلم واخيرا نطق عدة كلمات مطأطئ الراس. وانصرف. راتنى امى واشارت الى ان اقترب وقالت فى فرح. خلاص يا احمد. هو اقتنع وفهم اننى لن ارضى عنك وعن ابيك بديلا وانكما زوجاى الوحيدان وانه لن يلمسنى بعد اليوم الا جثة هامدة. هو وباهر ابناء لى فقط. ولا يطمعا باكثر من ذلك.

وعانقت انا فرحا مطمئنا. اخيرا انزاح الكابوس وتطلعت الى ايام قادمة حلوة ومتفائلة لعلاقتنا ولربما نعلم ابى بها. ولنر رد فعله. انه لن يرضى بكسر قلب زوجته وابنه الحبيب.

Kawakeb
Kawakeb
11 Followers
12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

story TAGS

Similar Stories

رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ج 23 - 26 He and his mom in a cross Egypt journey. Ch 23-26. In Arabicin Erotic Couplings
باسم ابو زبر ضخم وامه بدور Basem and his amnesiac mother. In Arabicin Incest/Taboo
Hend Wa Ekhwan Zawgaha Hend and her brothers in law.in Incest/Taboo