رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ج 23 - 26

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

استمرت ماهى تحكى لى قائلة. قال فى استغراب وتساؤل واحمر وجهه وتململ فى عدم ارتياح ونظر لماما نظرات زائغة مرتبكة وتاكدت كما تاكدت ماما بذكاء الانثى فيها وفى انه يعرف الاجابة مسبقا لكنه سال للتاكد. ودى مين دى ؟ ابتلعت راحى ريقها بصوت مسموع وقالت. انا. ساد الصمت الغرفة لوقت طويل. وقد احمر وجه عمو وجدى وعجز عن النطق تماما واحترمت ماما صمته وصمتت تنتظر رد فعله. كان كلاهما قلقا يعتمل بداخله بركان الان لاسباب مختلفة. هو بسبب المفاجاة والذعر. ماذا تريد منه راحيل. هل تنصب له فخا ام ماذا. وكيف علمت بمشاعره نحوها. لم يخبر احدا بذلك سوى صديقه او زوجها طه. هل اخبرها. ولكن لماذا. ولماذا هى هنا اصلا وفى مثل هذه الساعة المتاخرة من الليل. اما ماما راحى ديبى فكانت قلقة لسبب اخر. قلقة هل سيتقبل عمو وجدى ما قالته. هل سيقبل بها. ام سيطعنها فى انوثتها وقدراتها على الاغراء ويسقط فى الامتحان ويرفضها بحجة ان زوجها صديقه الحميم ولا يجوز له ان يخون صديقه هكذا. هى نفسها حائرة. هل ما تفعله الان ارضاء لنزوة او رغبة او فانتازيا لدى زوجها او تعاطف من زوجها تجاه صديقه الغالى جدا عنده. ام انها تفعل ذلك لانه راق لها ولانها قررت الخروج من قوقعتها والدخول فى مغامرة مختلفة ومحظورة وغير شرقاوسطية ولا عربية ولا بدوينية. ام للسببين معا. على كل حال هى لم تهتم كثيرا بالتفتيش عن السبب. حين سمعت عمو وجدى يقول لها. يا راحى. انتى جاية وعارفة كل حاجة اهو. طيب جاية ليه. قالت له. انت عارف كويس انا جاية ليه. وكانت تغطى نصفها السفلى بالكوفرتة. فسارعت بابعاد الغطاء عنها. واتسعت عيون وجدى وهو يرى نصفها السفلى عاريا تماما. وك س ها الرائع ظاهر وحليق يحييه بشفاهه المتهدلة الرائعة. وسيقانها واقدامها الحلوة العارية تحييه باظافرها المطلية بالاوكلادور الفوشيا دم الغزال البينك. ثم زاد الطين بلة ان يد راحى ديبى تحركت ببطء مثير على صدرها ثم بطنها من فوق البلوزة ذات الازرار والاكمام الطويلة المفكوكة ازرار اساورها والتى تبدى من بين الفرجات فى ازرارها اجزاء من نهود ماما الثقال وبدنها البض الشهى الابيض. ثم بلغت يدها عانتها. وتلاعبت اناملها بمهارة واندست بين شريحتى البفتيك اللتين تكونين شفاه ك س ها. وحركتها. واغمضت عينيها وهى تتاوه. قال وجدى بصوت مرتعش. انت زوجة صديقى كيف اخونه. هل يعلم بمجيئك. قالت له ماما وهى تتاوه. نعم يعلم وما يجرى يجرى بمباركته. ورغبة منه. ثم استدركت خشية ان يظن انها كانت رافضة للامر وان بابل هو من الخ عليها. وبرغبة منى بالتاكيد. الحقيقة اننى كنت احسد امال عليك. قال وجدى وعيونه لا تفارق اناملها المداعبة لمكان ما بين شريحتى البفتيك الجميلتين. احقا ما تقولين. قالت راحى ديبى. نعم. لديها رجل وسيم يحبها ولطيف المعشر. قامته مهيبة وصوته رخيم. قوى الصوت ذكورى النبرة بسماكة محببة. والان احسدها اكثر حتى بعد وفاتها جد هاد ميرسى اونهير. قال عمو وجدى. لماذا. قالت ماما. لان لديها زوجا وحبيبا مخلصا وفيا لها كل هذا الوفاء والاخلاص قتل نفسه حزنا عليها. قال عمو وجدى فى الم. ليتنى مت بدلا منها. قالت ماما. بعد الشر عنك يا اخويا. كانت هى ماتت ساعتها. ترضالها الحزن والموت من حزنها عليك. قال عمو وجدى. بعد الشر عنى. قد كده بتحبينى يا راحى. قالت بعيون مفعمة بالهيام والاغراء. واكتر. لم يستطع النقاش معها ومقاومتها اكثر من ذلك. واندفع بوجهه الى وجهها يلتهم شفتيها بشفتيه التهاما. وكأن ماما راحى كانت تتوقع هذا وتنتظر. يا ماما يا خبرة الليلة ليلتك. والحقيقة فى اللحظة دى يا رشاد جاتلى حالة هيجان فجائية فظيعة ولاقيت نفسى بقطع هدومى من على جسمى لما بقيت عريانة ملط وحافية ومش هاممنى اى حد انت ولا خوخة ولا بابا ولا شيرى ممكن يصادف ويقوم ويشوفنى كده. كنت عايزة ا ت ن اك كده بصريح العبارة. منك ولا من بابا ولا من خوخة ولا من شيرى ولا من اى حد. ووقفت ادعك فى ك س ى. وانا مولعة نار. ونهودى وجسمى العريان حاسة انى اللى هيشوفهم هيلاقيهم اجمل واشهى واحلى واغراءهم زاد جدا. وانا بتلوى من الرغبة زى المحمومة.

قلت لماهى. اكيد يا حتة القطنة البيضا يا قمر. ضحكت وقالت. فلاتى فلاتى يعنى مش اى كلام. ورجعت اتفرج على ماما راحى وهى بتغرى عمو وجدى. كان ماسك راسها دلوقتى بايديه الاتنين وبياكل شفايفها اكل. لا ده بيمص روحها ويشفطها من جسمها. وهى شغالة بايديها بسرعة وجنان دلوقتى دعم فى شرايح البفتيك شفايف ك س ها. اااخ لو معايا وجنبى تمورتى وهنونتى الحلوين. كنا شبعنا متعةومزاج للصبح. ولاقيت عمو وجدى بيبعد ايد ماما ويحط ايده هو بين شفايف ك س ها البفتيك. راحت ست ماما بعدت الكوفرتة عنه. وابتدت تقلعه جاكتة البيجاما. وهو فك زراير بلوزتها. وعرى نصها الفوقانى اخيرا وهى قلعته الفانلة ام حمالات وجاكتة بيجامته. وبسرعة شدت بنطلون بيجامته وكولوته لتحت وخلعتها من اقدامه. ونهضت وابعدت يده عن ك س ها ونزلت راحى على ا ي ر عمو وجدى المنتصب الضخم تدلكه بيدها ثم تلحس طرفه وراسه بطرف لسانها بخفة تجريبية اختبارية ثم لما راق لها ذلك. انكبت بفمها بنهم عليه. وادخلت ا ي ر عمو وجدى بوصة تلو بوصة داخل فمها وبين شفتيها الرقيقتين. وتاوه عمو وجدى بعمق وهو يشعر بروعة فم ماما حول ايره الجبار. وبدا يداعب شعرها باصابع يده. ويداعب كتفيها وبداية ظهرها ولوحيها. وماما تمص له ا ي ره بنشاط هائل. وهو مغمض العينين مستمتع ويقول. كمان يا راحى يا روح قلبى. من زمان اتمنيت اليوم ده وحلمت بانى باعيشه. بتمصى حلو زيها جدهادميرسى اونهير. كمااان يا حبيبة قلبى. ثم نهض فجاة وقال لها. كفاية كده. عايز الحس لك ك س ك الحلو ده. ممكن ؟ ضحكت وقالت. ممكن اوى. بس بالراحة عليه لان دى اول مرة. قال عمو وجدى فى دهشة. اول مرة يتلحس لك ك س ك. امال طه كان بيعمل ايه طول السنين دى كلها بيقشر بطاطا حلوة ولا ايه. قالت له. بلاش تغلط فيه لانه جوزى وصاحبك. ورغم رغبتى فيك يا وجدى لكن لولا انى لاقيت منه ضوء اخضر ماكنتش جيتلك وكنت قمعت رغبتى فيك. قال عمو وجدى. انا اسف يا راحى مش قصدى اهينه ايسويربايجد. بس بستغرب. عموما ده شرف ليا اكون الاول فى ده. قالت له راحى. والمركز التانى مش وحش برضه. وانت هتكون تانى راجل وتانى ز ب ر فى حياتى. قال. ده شرف كبير جدا ليا يا ديبى. واتمنى اكون عند حسن ظنك. قالت له. من دلوقتى ومن امبارح ولبكرة وللابد انت عند ظنى. اطمن يا حبيبى.

ونامت ماما راحى ديبى على ضهرها. ورفعت رجليها فى الهوا عالى اوى ومسكتهم بايديها. وقالت له. شبيك لبيك يا جدجد. خدامتك راحى بين ايديك. . قام عمو وجدى بسرعة. وكان بيشمم فى الهوا وهو بياخد وضعه بين رجلين ماما. كأنه بيشم ريحتها بيقول. جو الاوضة ريحته حلوة اوى من ريحتك يا روحى. ومسك قدمها وباس ومص ولحس صوابعها. وباطن وظاهر رجليها الحلوة. بدا يحط ا ي ره على مدخل ك س ها. ويدعك راس ا ي ره فى شفايف وشرايح البفتيك. تاوهت ماما راحى ديبى. وبدا يدخله بوصة بوصة. لغاية ما بيضاته خبطت فى ط ي ز ها. ونزل عمو وجدى على بق ماما وباسوا بعض بوس طويل وعميق اوى. وباس رقبتها وودنها وقال لها بصوت عال. بحبك يا راحيل من اول يوم شفتك فيه ولغاية ما اموت. بموت فيكى وفى امال. قالت له ماما. وانا بموت فيك وفى طه يا جدجد. ن ك ن ى يا روحى.

قال عمو وجدى. من عينيا يا روحى. وبدا يدخل ويخرج ا ي ره من ك س ماما ببطء عشان هما الاتنين يتلذذوا بمزاج. شوية وراح قالبها فى الدوجى ستايل فترة وهو بيقولها. راحى بتحب ت ت ن اك زى الكلبة مش كده. قالت ماما. موووووت. كمان ن ك ن ى زى الكلبة. وبعدين راح نايم على ضهره وماما طلعت فوقيه فى وضع راعية البقر. وبعد ييجى ساعة من الن ي ك المتواصل جاب حليبه جواها وكأنه مش بيخلص.

فضلوا نايمين عريانينوحافيين فى حضن بعض. وبعدين باست ماما راحى ديبى من شفايفه وجريت انا بعدما جبت عسلى عشرتلاف مرة. ولاقيتها داخلة اوضة نومها واوضة بابا. اللى كان مستنيها ون ا ك ها واطلق حليبه فى ك س لسه مليان بحليب صاحبه وجدى.

اخيرا قررت خوخة الرحيل معى الى الغردقة وقد كثر بيننا الشجار لاتفه الاسباب او دون سبب. والعصبية متزايدة بيننا وتحاشينا بعضنا وبحثنا عن البديل. ثم التحمنا مجددا التحاما ظاهريا ونحن نودع راحيل ديبورا وزوجها طه وابنها شريف وابنتها ماهيتاب وصديق الزوج وجدى. وحين ذهابنا من المنيا الى الغردقة. اتجهنا فى طريق المنيا راس غارب. ومن راس غارب اتجهنا فى طريق راس غارب الغردقة. حتى بلغنا مدينة الغردقة اخيرا.

الغردقة عاصمة محافظة البحر الاحمر. مطلة على البحر الاحمر. تحوى منتجعات وفنادق وملاهى ليلية ومواقع غطس وتشتهر بالشعاب المرجانية. وبالبترول. ومن معالمها منتجع الجونة والمعهد القومى لعلوم البحار. والاكواريوم. ووادى الحمامات الفرعونى. وجزيرة شدوان. وجزيرة الجفتون. وجزيرة مجاويش. ومنتجعات سوما باى ومكادى باى وسهل حشيش. وشعاب ابو رمادا وكارلوس والفنادير. وزرنا انا وخوخة حي السقالة ويزين هذا الحي مكان الميناء القديم، ويمثل الرقعة السياحية بالمدينة، حيث يقع به العديد من الفنادق والمحلات ومراكز التسوق والنوادي والمطاعم والتي تظل مفتوحة للجماهير والسياح إلى بعد منتصف الليل

وقد زرت انا وخوخة هذه المعالم بالغردقة رغم الجو الملبد بالغيوم بيننا والحرب الباردة بيننا والمخاصمة. ايثانكد ثيوس على انها لم تفرق بيننا فى المضاجع وتهجرنى فى المضجع المزدوج حتى الان. لكن لو اننى تجرات واتبغت قلبى ولمستها فبالتاكيد ستهجرنى واخسرها للابد وهو ما لا اريده. لن اضيع هذه الماسة الثمينة والبلاتينة النفيسة والمرمرة الغالية مم يدى ابدا.

نشأت مدينة الغردقة عام 1905 ويعود اسمها نسبة لنبات «الغردق» وهو ما يعرف باسم «عنب الديب» أو «فيروز الشطآن» وهو نبات ينمو طبيعياً منذ القدم. وكان الصيادين من قبائل جهينة والرشايدة والمعازة يصطادون في المنطقة ما بين الحجاز وساحل البحر الأحمر، ويتقابلون عند شجرة كبيرة لنبات «الغردق» ومكانها الحالي ميناء الغردقة البحري، ثم تطور الاسم إلى الغردقة. وكانت المدينة قديماً عبارة عن مجموعة من المنازل البدائية التي يسكنها البدو، والذين تمركزوا بصفة أساسية في منطقة السقالة للعمل بصيد الأسماك واللؤلؤ
يحدها شمالاً مدينة رأس غارب وجنوباً مدينة سفاجا وشرقاً ساحل البحر الأحمر وغرباً جبال البحر الأحمر.

قررانا ايضا من القصص الايروتيكية. قصة امراة مع اربعة رجال ذير نيمز ار لايك فورهيجريمنثس. وقصة رحلة عمل امراة سعودية مع الجرسون البريطانى اون ابيدشيت كونسيستنج اوف ساوديفلاج اند بريتيشفلاج.

واخذت اقرا فى احدى هذه القصص الايروتيكية بصوت مرتفع لعلى اسمع خوخة التى تتجنب قراءتها معى الان وتخاصمنى. قرات لها فقرة كاملة بلغتها الاصلية. ايجيبتنيد اسكيولارريفوليوشن ذات جت رد اوفهيجاباندابايا. اند بيردز بى إي إيه آر دى.
وى ار انذيس جددامن ميدلايست ذات سوبريس اند سنسور اند جيل اند كيل انى رايتر بيكوز هى رايتس اند ثينك اجينستازلام اور رايت ايروتيكالى. ذرز سوبريسرز سنسورز ان فورامز فيسبك اند ريل لايف توو.
بى اس. اى دونت رايت ذا ريست اوف ذيس نوفيل فورذافاناتيكدكتاتور سوبرفيزور نور فور ذوسهو كومنت بويزونوس كومنتس. نور فور ماد دوجز اوفنيسوان جى. بت فور ماى سيلف.

لكنها صاحت من بعيد وهى فى مطبخ جناح الفندق الفاخر. اقرا فى سرك يا تشاك. وريح نفسك مش هاقرا معاك القصص دى تانى ابدا. ثم شعرت على ما يبدو انها كسرت بخاطر ابنها. فقالت. فاكر يا ريتشى لما رحنا زرنا مرصد القطامية ومرصد حلوان. هما على قدهم للاسف ومتخلفين كتير بس اهو. طبعا مراصد امريكا واوروبا الفلكية اكبر واجمل واروع. زى ما شفناهم فى رحلتنا مع لمياء. لمياء وحشتنى ماوحشتكش. قلت لها باقتضاب. لا. بس فعلا كانت رحلة حلوة. قالت. وشفنا النجوم والقمر بدقة كبيرة. جو المراصد حلو من جوه وبره. خصوصا مراصد بره طبعا. حواليها مساحات واسعة خضرااااا. وهى فى مكان عالى منعزل زى الفنارات احبها برضه. وجواها كمبيوترات ومكاتب وديكورات معدنية وجافة جدا لكنها رغم ده جذابة اوى. قلت لها وقد اندمجت معها فى الحديث اى حديث ممتع طالما معها واسمع فيه صوتها. كم احبك يا حبيبتى ويا امى ايضا. لن ادعك حتى تقومى بواجباتك الوظيفية المزدوجة زوجة/ام لرشاد. قلت لها. فعلا يا خوخة. كل مشوار باروحه معاكى او كتاب باقراه معاكى او فيلم باتفرج عليه معاكى بيكون احلى مليون مرة والذ وامتع. يا مراتى. قالت. وبعدين احنا قلنا ايه. قلت لها. يا ستى بهزر. قالت. لا مفيش هزار ف الحاجات دى. قلت لها. خلاص يا خوخة متزعليش.

وخلال اقامتنا بالغردقة التى امتدت اسبوعين او ثلاثة اسابيع. وبعدما زرنا معالم الغردقة وغطسنا معا انا وخوخة فى الاسبوع الاول وقسم من الاسبوع الثانى. قررت النزول والتمشى ليلا وكنت اعرض على خوخة كثيرا النزول والتنزه معى لكنها كانت ترفض. جلست ذات ليلة فى احد الملاهى الليلية بالغردقة بحى السقالة. والجو معبا بالسجائر النسائية الرفيعة السيجار الرفيع. حيث كان معظم رواد الديسكو هنا من الفتيات الشابات والمراهقات المرتديات مثل الامريكيات. وقليل من الفتيان المراهقين يراقصون بعض الفتيات. وتركزت عيونى على ثلاث نساء احداهن فتاة مراهقة نحيلة نوعا ومعها امراتان رغم ثقل نهودهما الا انهما طويلتان وعضليتان نوعا عن الفتاة كانهما خليط من الرجولة والانوثة. لكن الانوثة غالبة عليهما بالاوكلادور والرووج والشعر الطويل المصفف بانوثة وكذلك النهود والملامح الانثوية جدا بوجهيهما. ولكن حين سمعت صوتيهما وجدته خليطا من الخشونة والنعومة. ونظرت الى مائدة مجاورة كان النسوة الثلاث يتكلمن مع من عليها. كانت ثلاث نسوة ايضا ولكن على العكس كانت فتاتان مراهقتان انثويتان ومعهما امراة ناضجة نوعا وتبدو بصوتها الخشن وعضلات جسدها وطولها اقرب للذكورة رغم ثقل نهودها وانوثة وجهها وشعرها والاوكلادور والرووج.

كان الضحك والهزار والمزاح بين النسوة الست لا يتوقف. وهن يشربن البيرة وبعض كؤوس قليلة معدودة من انواع مختلفة من الكحوليات. براندى. ويسكى. فودكا. شمبانيا. نبيذ احمر. ونبيذ ابيض. كل منهن احتست كاسا او كاسين من نوع معين. كن حريصات لئلا يثملن. كم هى جذابة المراة السكرانة الثملة. ونهضن جميعا الى سيارتهم الجيب 4×4 القريبة. فاستقللت تاكسى اجرة لاتعقبهن. لا ادرى لماذا فعلت ذلك. وجدتهن يتجهن الى قرب شاطئ البحر الاحمر بين الرمال وجبال البحر الاحمر الهيفينية. خارج المدينة. وينزلن الى الارض الرملية المنبسطة ويخرجن من حقيبة سيارتهن خيمتين مطويتين زرق اللون من المشمع او اللاتكس. واقمن بسرعة خيمتين. كل ثلاث من الست دخلن خيمة وهن يضحكن بصوت عال. نقدت سائق السيارة الاجرة اجره. وجلست بعيدا. ثم وجدت الفتيات الست يخرجن لضيق الخيمات. ويفرشن ملاءات قوية على الرمال. وهبت نسمات البحر الاحمر المنعشة فى جو ليلى شاعرى مع ضوء مشاعلهن والنيران التى اوقدوها ببعض الحطب. كن معتادات على التخييم كما ارى. ورايننى فاشرن الى لاقترب. اقتربت فى قلق. قالت احداهن. رايناك فى الملهى. كنت تتابعنا بتركيز شديد وغريب. يا صغير السن. كم عمرك. قلت. عشرون عاما. ضحكن وقال احدى المراهقات الثلاث. انت اكبر منى انا وصديقتى هاتين. واصغر من صديقاتنا الثلاث هؤلاء. ثم اضافت. يا لك من فضولى. اجلس اجلس. نريد متفرجا فعلا على حبنا. ظننت انهن سحاقيات. ولكن تجردت النسوة الست من ملابسهن. وكل ثلاث اتجهن الى ملاءة. والملاءتان متجاورتان. اصبحن عاريات حافيات تماما دون جوارب ولا كورسيه ولا اى شئ. وجدت فتاة مراهقة لها ك س. والمراتين الناضجتين لهن نهود وجسم انثوى وشعر وملامح انثوية لكن لكل منهما ا ي ر رجل ضخم وكامل النضج وبيضات ايضا. وليس لهن اى ك س. فقط شر ج. ونظرت للثلاث الاخريات وجدت العكس. فتاتان مراهقتان لهن اك س اس. وامراة ناضجة معهما لها ا ي ر وبيضات.

قالت احدى الناضجات. تفرج علينا ونحن نمارس الحب مع زوجاتنا. وقالت المراهقة الوحيدة ضاحكة. انظر لدى زوجان ناعمان فاتمتع معهما بتعدد الازواج وباللزبيانيزمية ايضا. وقالت المراهقتان. انظر لدى زوج واحد وضرة. هاهاهاها. وانقضت النسوة الست كل ثلاث على حدة على ملاءة. انقضت الشميلتان على الفتاة الوحيدة تقبيلا لشفتيها ووجهها ويهمسان لها بكلمات الحب والغزل وهى تذوب من كلماتهما ولمساتهما. كل شيميل بدات فى مص نهد من نهدى المراهقة. وتنافستا فى العبث بشفاه ك س الفتاة

وتنافستا فى التهام شفتى المراهقة التهاما وهما تتبادلان تقبيلها وغزو فمها بلسانيهما. بينما المراهقتان على الملاءة الاخرى يلتهمن بينهما التهاما الشيميل الوحيدة. وا ي ور الشيميلات كانت شديدة الانتصاب منذ تجردن من فساتينهن وثيابهن الانثوية. وكان اللعاب المن و ى التمهيدى يسيل منها. قبلت المراهقتان وجه الشيميل ونزلتا تمصان نهودها الثقيلة. وقدميها الانثوية الجميلة ذات الاوكلادور الاحمر. ثم تنافستا فى مص ا ي رها الضخم ولحس البيضات. تاوهت الشيميل وهى تدفع باي رها داخل فم كل فتاة من الفتاتين. بينما كانت الشيميلتان تتناوبان الان على وضع اي راهما بين نهود المراهقة الوحيدة. ثم تستلقيان وتتناوب الفتاة على مص نهودهما واي راهما. تهيجت الشيميلات الثلاث بقوة وبدان يلحسن اك ساس المراهقات الثلاث. وعلت الاهات من النسوة الست. ثم رفعت احدى الشيميلات ساقى المراهقة الوحيدة على كتفيها وبدات فى ادخال اي رها فى اعماق مهبل الفتاة. بينما تمص الفتاة اي ر الشيميل الاخرى. فى فمها. بينما الشيميل الوحيدة تتناوب الدخول بجسدها والتموضع بين ساقى كل مراهقة من المراهقتين وتضا جعها قليلا. وتنتقل للاخرى. ثم ابدلوا الاوضاع فاصبحت المراهقتان بالوضع الكلبى فوق بعض والك سان والارداف الاربعة فوق بعض. فتتناوب الشيميل نيا كتهما على هذا الوضع. ثم تستلقى وتصعد كل منهما على اي ر حبيبتهما الشيميل وتستمتع بمزيد من النيا كة. اما الشيميلتان فقد حمى وطيس النيا كة والاهات بينهما وفتاتهما المراهقة. التى يضا جعانها الان ايلاج مزدوج. ثم بعض الشرجى فقط. ثم صاحت الشيميل الاولى وهو تطلق حليبها الغزير الوفير فى فطيرة قشدة كريمباى فى اعماق مهبل المراهقة الغناجة. تلتها الشيميل الثانية تن يك المراهقة بقوة وسرعة واخيرا صاحت وهى تضيف حليب ا يرها الى العجة والشوربة البيضاء باعماق مهبل المراهقة. استلقت الشيميلتان تلهثان حول حبيبتهما المراهقة. وتبادلن القبلات واللمسات الحانية معها. وعلى الملاءة الاخرى كانت الشيميل الوحيدة تتناوب بشهوة ونشاط على الك سين والشر جين والفمين لدى زوجتيها المراهقتين. ولم تطلق حليبها مرة واحدة بل مرتين وزعتهما بمهارة على وجه ونهد وفى فم وك س و شر ج الفتاتين.

استرخى الست فى وضاءة ما بعد الجما ع. واخيرا قالت لى المراهقة الوحيدة. ساحكى لك قصتنا باختصار. انا وهاتان المراهقتان صديقات منذ الابتدائية وحتى الجامعة الان. كنا نقيم فى المدينة الجامعية. ونستحم معا حتى ونضحك. وذات مرة تفاجانا بثلاث من المشرفات يقتحمن خلوتنا بدعوى احساسهن بالحر ويرغبن بالاستحمام. كنا نخجل من الاستحمام امام غيرنا. او ان نرى غيرنا يستحم. ماعدا نحن الثلاث. اعتدنا على رؤية بعضنا عاريات وحافيات. لكنهن اصررن الا نخرج. وتجردن من ثيابهن. فوجئنا طبعا بالاي ور الثلاثة الضخمة والمنتصبة
وفى الحقيقة تكررت تلك الحادثة لاسابيع تالية. وعشقناهن. ليس جسديا فقط بل روحيا. كن رومانسيات ومثقفات وعرفنا منهن معنى الشيميل او الترانى او الليديبوى او الهيرمافروديت ايا كان ما تسميهن به. كانت طباعهن نسائية تماما مع قدراتهن على امتاعنا با ير رجل. كن حلم اى فتاة. امراة بنهود وانوثة تحبها دون خشونة او عملية تحبها برومانسية النساء لا غلظة الرجال. اعتبرناهن امهات لنا. ووقعت انا فى غرام اثنتين او هما اختارتانى على صديقتى الاخريتين. اما الشيميل الثالثة فوقعت فى غرام صديقتى معا. ولنا عام الان معا. كالازواج. ليتنا نتمكن من الزواج فعلا.

وكنت قد عريت نصفى السفلى وانا اجلس على الارض الرملية وادلك اي رى طوال الفترة الماضية حتى اطلقت حليبى. والان انتصب مجددا وتناولته هذه المراهقة القمورة التى كانت تشبه بشعرها وهيئتها جدا سارة فوستر فى فيلم Psych 9. وبدات تدلكه وهى تلعق فمى وشفتى لعقا. ونهضت الشيميلتان. بينما نامت النسوة الثلاث الاخريات نوما عميقا. وجلستا من حولى. وكل منهما تقبل خدى واذنى. قالتا. ازيك يا حلو. ثم تناولت المراهقة اي ر احداهما والصقته با ي رى. واخذت تدعك العمادين فى بعضهما والراسين. وتاوهت بقوة. ثم عدلت الشيميل نفيسها فاصبحت الراسان تقبلان بعضهما البعض وفتحتا تبولى وتبولها تتلاثمان. فوجئت بالشيميل الاخرى تنهض وتدغدغ شفتى براس اي رها. اشرت براسى وهمهمت رافضا ذلك. لكن المراهقة قالت لى. افتح بقك زى الشاطر يا واد خلى ماما تدخل ز ب رها. وامسكتنى الشيميل بقوة. وكتمت انفى باصابعها ففتحت فمى وادخلت اي رها بسرعة. استسلمت للامر الواقع. وبدات امص اول اي ر لى فى حياتى. وقالت. الحس بيضا نى يا ولد. مسكت المراهقة قاعدة اي ر الشيميل تدخله وتخرجه فى فمى وهى تضحك. ثم صاحت الشيميل. بقك حلو اوى يا واد. هاجيب حليبى. حاولت ان ابتعد بوجهى لكن المراهقة والشيميل ثبتتا راسى. وشعرت بالحليب الشيميلى ينطلق فى فمى غزيرا وفيرا وكتمت انفى باصابعها فاضطررت للابتلاع ولم يكن طعمه سيئا. قلبتنى الشيميل الاخرى وتموضعت خلفى. واسرعت الشيميل الاخرى التى اطلقت حليبها فى فمى تحضر الكاى واى جيل. وثبتتنى بقوة مع الشيميل الاخرى وانا اصرخ واحاول التملص والافلات منهن. ولكن دون جدوى. وسرعان ما اغرقت الشيميل خلفى اي رها بالكاى واى جيل وكذلك شر جى. ثم دفعت اي رها دفعة واحدة داخلى. ثم سكنت قالت. اهدا وستعتاد عليه ويعجبك. ثم لما اختفى الالم بدات تمارس الحب معى وانا ابكى فى مذلة. واشعر ببيضا تها ترتطم ببيضاتى. ونهودها الثقيلة ملتصقة بظهرى. ثم قلبتنى على ظهرى. وادخلت اي رها مرة اخرى وهى تدلك اي رى لى بيدها بقوة ثم تنافسها الفتاة المراهقة وتمصه لى. وانا اتاوه بقوة. اخيرا شعرت بلذة واطلقت حليبى على بطنى. ثم اخرجت الشيميل اي رها من ط ي زى. واطلقت حليبها على اي رى واغرقته. ودهنته بالكامل بحليبها. انهضننى ورقدت الشيميل التى ضاج عتنى على ظهرها. وانتصب اي رى بسرعة مما اراه من امور مدهشة. وقالت لى. ضاج عنى الان. قلت لها. لا. هناك امراتان فقط فى حياتى لا اريد سواهما ولن اضا جع سواهما. قالت. يا لك من مخلص نادر. حسنا ساحترم رغبتك. واسفة انى غصبتك على ممارسة الحب. ولكنى لم استطع مقاومة وسامتك وبراءتك. قلت لها. رغم انى تضايقتك اولا الا ان الامر اعجبنى واثارنى ان تضا جعنى امراة حرفيا. وفجاة افقت من نومى. ووجدت نفسى عار النصف السفلى وانا اشاهد النسوة الست يتجا معن معا وتحسست شر جى فلم اجد الما او اثرا لاى اغتصاب لى. يبدو انه كان حلما هذا الجزء. نهضت الفتاة المراهقة من بين الشيميلين والحليب ينز من داخل ك سها. قلت لها. سارحل الان يا رفاق. ولكنها قالت لى هذه المراهقة شبيهة سارة فوستر. ولكن لن ادعك ترحل الا بعد ان تقبلنى وتلمسنى ويحتك جسدانا dry humping حتى تطلق حليبك. كانت جميلة ولم استطع المقاومة.

ثم رحلت. فى الصباح التالى. نهضت من جوار خوخة وكانت لا تزال نائمة. كما لو كانت تاخرت فى السهر بالامس. ثم تذكرت. نعم لقد قلقت على بشدة ووبختنى على تاخيرى وتركها وحدها ودموعها تغرق وجهها. ولم تكن نظراتها الملتاعة نظرات ام فقط بل كانت نظرات حبيبة وزوجة ايضا. ولكنها كانت تتظاهر بالبرود فقط من قبل. نمنا متجاورين ووضعت ساقها فوق فخذى. طيلة نومنا. حين نهضت الان. استيقظت هى وهى متضايقة قالت بتبرم. ستنهض الان. لماذا لا تبقى جوار مامتك قليلا. ذهبت الى قدمها وقبلتها قبلة تبجيل لزوجتى وامى معا. وقلت لها. ما خطبك اليوم. قالت. ما خطبى. انا كما انا لم اتغير. هززت كتفى وذهبت الى ميناء الغردقة وحدى. وجدت سفينة ضخمة ترسو من البحر الاحمر. ونزل منها ركابها. استرعى انتباهى امراة نوبية اقصرية كما عرفت من لهجتها الصعيدية ومن كلامها وضحكها مع موظف الجمارك حين سالها عن اسمها. وكان يرافقها اربعة شبان. اثنان متشابهان يبدو انهما توامان متماثلان. والاثنان الاخران يبدو احدهما اكبر منهما سنا ويبدو الاخر اصغر الاخوة جميعا. وكانوا سمر نوبيين اقصريين مثل امهم. حيث سمعتهم ينادونها ماما.

وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج.