قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وافقت على طول وتميت أمص أمص ونا أمص زبى قام المهم كانت أترصه بين أرجولها أمص أمص أمص لين جيت عند الكس يا جماعه طعمه سكر قلت أبيك أتمصه مص ودخل ألسانك داخله المهم مصيت أمص أمص والبنت أتصارخ المهم أرتعبت لنها كانت أتصارخ خفت أخوها يصحا بس نسيت من رهبة الموقف وستمريت أمصه وبينى وبينكم أول مره أحس أنى أريد أتمصلى مره ثانيه وشليت راسى من بين أفخوذها وطلبت منها أتمص المهم قالت لألأ فى طريقه ثانيه زبك هاى عجبنى وايد قلت لها أشلون

قالت شفت الفتحه قلت أوكيه قالت دخله فيها بتستانس أكثر المهم دخلته يا ناس كان أحساس فوق الوصف وتقول سو جذيه ونا أنفذ وبصراحه أسمريت أكثر من ساعه وهاى كانت الصدمه الثانيه البنت قالت أنت فضيع أطول وايد المهم بعد ما نزلت وبصراحه نزلت فيها كنت مو ميت هلكان من التعب قالتلى ألبس وروح نام واستمرينا على الحال هاى 15 سنة يعنى لين صار عمرى 28 سنه.

أحلى جارة .. سعيد وجارته هدى المغربية

أحلى جارة

انا سعيد ابلغ من العمر 28 عام تزوجت منذ ما يقرب من 4 سنوات و لقد اخذت شقة بعمارة جديدة و في كل طابق 4 شقق .. بعد زواجي بحوالي 6 شهور لاحظت ان جارتنا التي بالشقة المجاورة تزورنا بصورة شبه يومية ،، كانت امراة في حوالي46 ومن يراها و لا يعرف عمرها الحقيقي لا يعطيها اكثر من 30 عاما على اقصي حد ..بيضاء ذو شعر اسود طويل يصل لفوق طيزها بقليل ذو صدر بض ..ذو قوام ممشوق

كم تمنيت وان في دخولي لشقتي وهي جالسة مع زوجتي فى الصالون ان اختلي بها لساعة و احدة .. كنت جارتنا هذه و اسمها هدي في كثير من الأحيان تدق علي باب الشقة و اكون انا وحيدا و تسألني عن زوجتي التي تكون عند امها المريضة ، فافتح لها باب الشقة و انا افتعل الخجل و تسألني عن زوجتي فارد عليه و انا اختلس نظرة او نظرتين علي جسمها بانها في زيارة لأمها ... حدث ذلك اكثر من 20 مرة ، و فى احد الأيام كنت في اجازة من العمل لمدة اسبوع و كنت زوجتي في اقامة شبه ، دائمة عند امها المريضة ، ، وكنت انا هائج جنسيا وضعت شريط سكس في الفيديو و جلست العب فى ذكري

و فجأة رن جرس الباب .. آه كم اتمني ان تكون هدي هي من علي الباب لأدخلها ،، دق الجرس مرة آخري قمت و فتحت الباب بعد ان هدأ زبي من هيجانه ، انها هدي أه ماذا تردي قميص نوم اسود يظهر كل مفاتنها انها لعنة انها اكثر مما كنت اتوقع جمالآ جسم غاية فى الجمال صدر لم اري مثله سيقان ملفوفة كانها منحوته بالميقاس ،، ظللت لمدة تزيد عن دقيقتين انظر اليها من فوق لتحت ، وفجأة قطعت هي علي خيالي و قالت عفوا استاذ سعيد ، وهي تخبيء ابتسامه تدل على انها تعرف ما تعنيه نظراتي لها ،، المدام موجودة ،، ولا اعرف كيف كان ردي ، بأني قلت لها نعم تفضلي ..

فدخلت هدي و انا من ورائها اقفلت الباب ،، كان جهاز التحكم الخاص بالفيديو فى يدي و ما ان جلست على الكرسي حتي قلت لها لحظة سأنديها لكي و خرجت من باب الصالون لغرفة المعيشة وان افكر ماذا فعلت ،، ماذا سيكون شكلي امام زوجتي لو حكت لها هدي ما حدث ،، لا لن اتراجع فكم كنت اتمني ان اختلي بتلك المراة و هاهي الفرصة جأت لعندك فلا تضيعها ،، اذن ساستمر ، تذكرت ان جهاز التكم الخاص بالفيديو في يدي فشغلت الفلم السكس وان اقف وراء الباب اراقب رد فعلها ،، انها تستمتع بما تري انها لم تنزعج او تصرخ

فقمت علي الفور و خلعت ملابسي كلها و دخلت عليها الصالون و ان كما خلقت ، فادرت هدي وجهها نحوي ثم قامت و جأت نحوي وهي تقول ،، آه يا سعيد انك تحس بما في تجاهك انا اريدك منذ اول يوم سكنتم به بجواري انك حبيبي كذلك مثلي و حضنتني بقوة ، ثم انزلت بيدها و امسكت زبي الواقف المستعد كالجندي في ساحة المعركة ،، و قالت آه انه سخن جدا ،، انك حبيبي تفور من كثر هيجانك ، ثم اخذت تلعب به بيد و اليد الأخري تحضني ،، ثم قالت كنت اعلم بان زوجتك الصغيرة ليست هنا .. ثم نزلت على ركبتيها و اخذت تبوس زبي ،

ثم قالت حبيبي اني اريدك و انت هادىء ، فافرغ شحنتك هذه فى فمي و اخذت بمص زبي و كانها جائعة و وجدت الطعام ، فامسكت انا بشعرها الحريري الأسود و اخذت ادفعها نحو زبي ،، وهي تقول انه زب كبير يا سعيد ،، لماذا كنت تحرمني منه يا سوسو ،، و اخذت مرة بعد اخري تدخل زبي كله في فمها و فجاءة و دون سابق انذار بدات في القذف بكثافة لم اقذف مثلها منذ ان مارست الجنس لأول مرة فى حياتي ،،

و اخذت هي تبلع شوى ، و تدهن وجهها بالباقي ... كل ذلك حدث وان لم اتحدث بكلمة واحدة ،، فتركتها وهي على ركبها و دخلت الحمام لأغسل زبي القواف كالجبال فى الصحراي ،، و دخلت هدي الحمام ،، واخذت فى غسل وجهها ،،، ثم التفت انا اليها و ضمتها علي صدري ، وقلت لها انه دوري حبيبتي كي اريحك ،، فانا كنت اسمع نداء كسك و انتي تمصين زبي ... فخرجنا من الحمام الي غرفة النوم و طلبت منها ان تخلع كل ما عليه من ثياب ،، اه ما هذا الصدر الكمثري الشكل انه يستحيل ان يكون صدر امرأة فى منتصف الأربعين من عمرها ما هذا الجسم الرائع ،، فحضنتها ،

واخذت امصص لسانها وريقها ذو الطعم السكري ،،، ثم حملتها الي السرير ،، و بدأت اقبلها من راسها الى كسها ثم فتحت قدميه و اخذت الحس اعلي كسه ثم شفرتها ،،كسها ياويلي من كسها وردي اللون ذو رائحة عطرة ،، اخذت الحسه بكل قوتي و هي تتاوه من فقوق بآهههههاه طويلة تتبعها آههههههههههاه اطول ... ثم رفعت قدميها لاعلي و حككت زبي علي كسها المحلوق الناعم .. و بدأت بادخاله ببطيء شديد ،، وانا امصمص لسانها و هي كذلك واخذت ارضع ذلك الثدي الجميل ،، وفجأة و بدون سابق انذار من ادخلته بكل قوتي في ذلك الكس الجميل المتورم من الشهوة ،،

فقالت لى بمحن شديد سععععيد لالالاه ه .. اههه اههاهاها ه اه، و اخذت انيكها بكل شدة وعنف فقط عرفت انها تحب ذلك ،،، و احسست برعشاتها و هي تجاوب المرة الأولي فقلت لابد ان اجعله ترتعش على الأقل ثلاثة مرات ،، حتي اجعلها تتمسك بي ثم قمت وطلبت منها ان تفعل وضع الكلب ( الفرنساوي) و ادخلته في كسها و بدأت كالمرة الأولي ببطيء ثم اخذت بالأسراع ... وهي تقول لي نكني يا سعيد نكنى ... زبك جميل ان كسى يتحسسه اتحس بكسي ... فاخذت باخراج زبي كله من كسه و ادخاله مرة واحدة و هي تقول سسسسسعععععيد حرام عليك و اخذت افعلها اكثر من عشرة مرات ...

ثم اسكنت زبي كله في كسها و اخذت احركه داخل كسها و احسست برعشتها الثانية .... ثم قالت لي حبيب نام علي ظهرك ،، فنمت ثم جائت من فوقي و امسكت زبي و ادخلته فى كسها فقلت في راسي الا تتعب هذه المرأة من النيك ،،، لابد ان اجعلها تتعب ،،، و بدأت هي بادخال زبي في كسها ببطيء الى ان اختفي في كسها و بدات بالحركة فوقي ببطىء ..

ثم مالت علي بجسمها و اخذات انا ارضع تلك البزاز الكمثرية الشكل كما يرضع المولود من امه ،،، ثم بدات انا بالحركة من تحتها بشدة ادخل زبي و اخرجه ،،، وليس لي مجرد التفكير من الأنتهاء من تلك النيكه علي الأقل لمدة ساعة اخري ... واخذت هدي بتقبلي و كسها يرتعش رعشته الكبري ... ثم نامت بجوارى و قالت هي حبيبي ادخله فى كسى كي تستريح ،، و اخذت زبي بيدها وهي تشده نحو كسه ،، وما ان رفعت قدميها لأعلي حتى رأيت تلك الفتحة البنية الشكل الضيقة ،، طيزها ،، اريد ان انيكها في طيزها ،،، فوضعت زبي بين شفرتي كسها و قبلتا قبله من جبهتها و قلت لها و ان امسك بزبي و احكه على فتحت طيزها ،،، ممكن حبيبي،،

فقالت لى بنظرة كله شذوذ و لكن بشويش حبيبي ،، فاخذت مخده صغيرة و وضعتها تحت ظهرها و بللبت راس زبي و اخذت ادخله ببطيء و هي تصدر صوت شهواني ،، و دخل راس زبي الكبير بصعوبة شديدة ،،، ثم بدأت بالأهتزاز ببطيء و بدأ زبي بالدخول جزء فأخر حتى دخل زبي كله ... وهى تصرخ بصرحات استرحام ممحونه و كانها تقول لي بسرعة ،، وبدأت بنيكه بشكل اسرع .. حتي قاربت على القذف فقلت لها ... ااقذفهم بداخل طيزك حبيبتي فقلت لي كل قطرة حبيبي اريده فى طيزي ،، وما ان سمعت تلك الكلمات حتى بدأ بركان من زبي يقذف بحممه في اعماق اعماق طيزها .... ثم قمت ونمت بجوراها و انا اقبلها .. ثم قامت هي وبدأت تردي ثيابها وهي تقول ،، طلعت العن مما توقعت يا سعيد ،،،

فقلت لها انا،، انت من طلعت اجمل و اقحب مما توقعت ،، كنت اتمني ان انيكك يا هدي من زمان ،، ولكن كنت اقول بانك تنظرين الى مثل اخيكي الصغير او ربما مثل ابنك و كنت اعتقد بان النساء فى سنك يكونوا لا يفكرون فى الجنس ،، فقالت انت غلطان يا سعيد فالنساء في هذا السن في حالجة للجنس اكثر من من هن فى سن زوجتك ،،، ثم انت لم ترى شىء بعد ،،، ولكني سادخل لشقتي الأن لأن زوجي و الأولاد عل وشك الرجوع من اعمالهم و مدارسهم ... سعيد غدا في نفس الموعد...قلت لها انا فى الأنتظار من الأن

12 زوجة عربية فى حفلة جنس جماعى مع اصدقاء ازواجهن الاجانب

تحكيها زوجة لبنانية منيوكة منهن فى منتدى سكس تدعى سميرة

من بعد ما دخلت هالمنتدى صار خيالي الجنسي فوق الطبيعي وصرت امشي وهلوس بالجنس والنياكة وخصوصاً الجماعية وما بقدر خبي كلو ظاهر علي

حتى صار الي كنت طول عمري اخشاه وبالذات ليل السبت الماضي ورح خبركن شوية تفاصيل لأنو لكم فضل الكبير على جرئتي وتشجيعي اني اعمل الي عملتو وبصراحة بشجع كل البنات وخصوصا المتزوجات انو يتشجعوا وا ما يتوهموا من ازواجهم لانو الرجال وصدقوني بجنوا بالجنس الجماعي لدرجة ما بتتخيلها اي بنت

حتي ما كتر حكي عليكم، كان زوجي الكسول كميل قد قال لي من اسبوعين انو حجز هو واصحابو اوتيل في فاريا في لبنان وانو راح نطلع نمضي عطلة الأسبوع هناك وكنا 12 عائلة من مختلف الدول العربية : كميل اللبناني وزوجته سميرة - فادي السوري وزوجته لمى – علام المصري وزوجته ايناس – خالد السعودي وزوجته شيخة – جعفر السوداني وزوجته حواء – حسن المغربي وزوجته هند – كمال الجزائري وزوجته سامية – علي العراقي وزوجته زينب – احمد اليمني وزوجته عزة – فريد الاردني وزوجته رهف – غنيم الليبي وزوجته غادة – سلطان الكويتي وزوجته مشاعل ...... و 12 عائلة من مختلف الدول الاجنبية يزورون لاول مرة لبنان: من فرنسا باتريك وزوجته صوفي – من المانيا فريدريك وزوجته ايفا – من بريطانيا جيمس وزوجته اليزابيث – من الهند ارجون وزوجته سراسواتى – من الصين شانج وزوجته – من اليابان اكيرا وزوجته – من روسيا فلاديمير وزوجته ايكاترينا – من ايطاليا انجلو وزوجته ماريا – من اليونان ماركوبولوس وزوجته اثينا – من الارجنتين خوسيه وزوجته كريستينا – من امريكا جون وزوجته اماندا – من استراليا جيسون وزوجته كيت.

والصراحة اني ما اعطيت اهمية للموضوع بوقتها ونسيت كليا اننا طالعين على الجبل الويك اند

وحل السبت بعد الظهر فإذا بزوجي يصل على البيت مع العوائل ناطرين بالسيارات تحت المنزل وينتظرونا انا وزوجي ولما دخل البيت قال شو حاضرة

قلت ليش شو في من غير شر، قال ماذا تعنين شو في، طالعين على الجبل والناس تحت ناطرينا. حتى حينها كنت لا أزال لا أذكر انه قال لي من اسبوعين عن الموضوع وثار غضبي وارتفع صوتي وتشاجرنا ولما لاحظ رفاق زوجي تأخرنا صعد الفرنسي باتريك ليقول لنا ان نستعجل قليلا وإذا به يرانا نتشاجر فحاول تهدءة الوضع مما اثار زوجي اكثر قائلا ايعجبك هذا صار بدنا مين يحل مشاكلنا ثم اسرع الى غرفة النوم واغلق الباب وراءه

فوقف الفرنسي باتريك امامي وليس عنده كلام يقوله لبضعة دقائق ولكني لاحظت نظراته تتسلل على قميصي من حين الى آخر وكنت حينها ارتدي قميص رجالي من قمصان زوجي لونه رمادي ولم اكن ارتدي سوتيان - حمالة

ومن شدة غضبي قلت له ما لك تنظر الي على هذا النحو شو ما مكفيتك زوجتك وكل ما تفعلوه هو مصدر ازعاج لي ولزوجي فإنشاء **** تكون مبسوط

ظل باتريك صامتاً ولكن ظهرت في عينيه بريق غريب وكأنه فعلاً يشتهيني، وبلحظة لمحت بنطلونه الذي كان ملابس رياضية سورفيتمون واذا به متهيج وايره مندفع للأمام وظاهر هياجه بكل وضوح

قلت له حينها وبصوت منخفض من شدة خوفي ماذا بك ارحل بسرعة قبل ان يخرج زوجي، هل انت ناوي ان تفضحنا وتعمل مصيبة، سيظن زوجي انو في شيئ بيننا

وإذا به يقترب مني على مهل وبدأ قلبي يرجف ويخفق فوق العادة تسمرت في موقعي من شدة صدمتي وظننت للحظة انه سيقبلني وبدأت مئات الأفكار تراودني وكلها مركزة على شئ واحد- زبه، حتى صرت اتمنى لو فقط يلامسني به

وإذا به يقترب من اذني ويهمس، افضي المشكل وراضي زوجك وطلعي فورا ورح تشوفي وقت ما شفتي بحياتك، ثم قضم طرف اذني وغادر. وجمدت انا في مكاني وإقشعر بدني ووقف شعر رأسي وبدأت اتبلل بشكل غير طبيعي وراح خيالي لابعد الأماكن

ولكني لم اطلب زوجي بل انتظرت بضع دقائق حتى خرج هو وقد هدأ قليلا فقلت حينها أعذرني الحق علي فقد نسيت تماما وحقق علي وقلت أعدك ان اعوض عليك ثم قبلني ولبست وحضرت عدتي خلال دقائق وانطلقنا

بعد حوالي الساعة وصلنا غلى الفندق والحقيقة المنظر الطبيعي كان خلابا والطقس جميل وكل شئ هادئ لأنه آخر موسم الإصطياف وصلنا الغرف وكانت 24 غرفة فقط عائلة في كل غرفة

كانت الساعة حوالي الثامنة حين تجمعنا في اللوبي وشربنا القهوة وتسايرنا وتعرفنا اكثر على الزوجات الاجنبيات ال12 وكان الجميع يرتدي ملابس رسمية ولاحظ الجميع انه لا يوجد احد في اللوبي غير الخدم وقررنا ان نصعد إلى الغرف ونرتدي سبور ثم نلتقي على الساعة 11 في اللوبي لنشرب كأس

وبالفعل هذا ما حصل نزلنا على الساعة 11 وبدأ الجميع بالوصول وكان آخرهم الزوجات ال11 وزوجة الفرنسي باتريك وكانت زوجته ترتدي ملابس جعلت الجميع يتهامس. قميص نوم طويل ابيض شفاف تستطيع ان ترى من خلاله الكلسون والحمالة الزهراوين بكل وضوح وهي تقترب منا

وما لبست ان وصلت قالت لماذا تجلسون هنا قرب المدخل يوجد مقاعد في الداخل منزوية اكثر نستطيع ان نكون اكثر راحة هناك ثم نادت النادل قبل ان نجاوبها وقالت له ان ينقل كل شئ على الطاولة الى تلك الطاولة ودلت باصبعها الى المكان وهذا ما حصل

بدأنا الشرب كأس وراء الأخرى وبدأ الجو يحلو والضحك يعلو وكنت أستطيع أن استشعر بالرغبة الجنسية في كل من جلس على الطاولة كنا نجلس متلاصقين جداً ونتحرك بأستمرار ونلمس بعضنا البعض وكثير من هذا التلامس لم يكن بريئا وتبادلنا المقاعد عدة مرات حتى وصل زوجي وازواج صديقاتي العربيات ال 12 قرب الزوجات الاجنبيات ال12 وصاروا يسايروهن ويضحكوا معهن ثم ما لبثوا ان بدأوا كل واحد منهم يلامس إحداهن ووضع يده على فخدها ومن ثم وضعت هي يدها على يده ولم تخفي مداعبة يده وهي تنظر الينا نحن زوجاتهم ال12 العربيات

انتابنا الشعور بالغير ولسنا ندري السبب اهم ازواجنا يداعبون فتيات اخريات ام كوننا نرغب بباتريك وبقية الازواج الاجانب ال12 ولسنا نجروء عليهم، للحظة بدا لي ان الجميع يتسلى ويداعب احد ما إلا انا فقررت ان اقترب من باتريك ولكن حين فعلت صادف قيامه وذهابه إلى قرب زوجته حيث قبلها بشهية في فمها ومد يده داخل قميصها وداعب صدرها وهو ما زال واقفاً فبدأ الرجال يصدرون اصواتاً كـ آوووووه يا بو الليل ما حدا قدك، لم يخجل ولم يلتفت بل تابع بالقبلات الحارة ومد يده الى بطنها من تحت القميص وظهر صدرها وبانت حلمتها اليمنى ثم همس باتريك باذن زوجته وقاما قائلين سنعود فوراً

اثناء غيابهم تسائلنا ماذا بهما ولم يدرك احد شيئ إلى ان غادرت الزوجات الاجانب ال12 بعد دقائق قليلة وقلن سنعود بعض قليل

مرت 10 دقائق تقريباً وعاد الجميع سوية وكانوا يضحكون، ثم جلسوا قرب بعضهم وشرعوا بالشرب والضحك دون سبب ظاهر فهمس زوجي في اذن صاحبه الآخر السوري- فادي ثم هتف فادي في اذني وقال اظن انهم صعدوا الى الغرفة وشربوا الحشيشة، ليس هناك من أي تفسير آخر

لم يستطع زوجي السكوت فسأل باتريك هل... فأجاب باتريك ماذا؟ وقال زوجي هل شممتم الحشيشة فراحوا يضحكون بشكل جنوني وراحت زوجة باتريك تداعب نفسها للحظة ثم تتوقف وترفع قميصها وتحف كسها وتلعق الثلج للحظة ثم تتوقف وكان جلي عليها تهيجها ولم يكن هناك من شخص معين كانت تلعق الثلج وتنظر الى الرجال والنساء وتشهق وتبرز شفاهها

في هذه الأثناء حل صمت شديد وشعر باتريك انه يجب ان يعرض الحشيشة على الجميع وبالفعل سحب من جيبه علبة سكائر وسحب منها اربعة سكائر وقال اخرجو، دخنوا ثم عودوا واحبسوا انفاسكم على كل نفس. ترددنا أنا وزوجة فادي السوري وبقية الزوجات والازواج العرب ال12 ولكن زوجي وفادي وبقية الازواج العرب كانوا اسرع من البرق بالنهوض وسحب كل منهم زوجته فما كان منا إلا اللحاق وخرجنا الى الباب الخلفي وكان المكان فعلا فارغ من الزبائن والخدم بإستثناء البار تندر ومنظف الأرض الذي كان ينهي عمله ونظرت الى الساعة وكانت الثانية والنصف صباحاً فقلت الم تنعسوا انها الثانية والنصف ومر الوقت كالبرق وأجابني زوجي لن ننام اليوم ننام غداً ثم أشعل سيكارته ولحقه فادي وشربوا مجة طويلة وحبسوا انفاسهم ثم نفخوا وكانت الرائحة قوية وغريبة وتابعوا حتى انهوا سكائرهم ولم إلاحظ شيئ سوى ان رأسي اصبح خفيف واسمع صدى فيه ولكني كنت سعيدة وشعرت انني استطيع ان افعل ما اشاء فاشعلت سيكارتي وفوراً بدأت اسعل بشدة وفي جزء من الثانية بدأت الضحك ورأيت زوجة فادي السورية تدخن ايضا وتسعل هي الأخرى فصادر زوجي سيكارتي واكملها ثم دخلنا ولست اذكر شيئ كيف وصلت إلى المقعد

وكانت الصدمة، زوجة باتريك ممددة على الطاولة على ظهرها وملابسها نصف ممزقة ومبللة بالويسكي، وكانت رجليها مبعدتين وإحدى الزوجات الاجنبيات ال12 تلعق كسها وتسكب المزيد من الويسكي على كسها وأخرى قد مالت فوق زوجة باتريك صوفي تقبل جسدها حول الصدر وباتريك قد أدخل زبه فيها وبدأ ينيكها وكان الجميع عار ما عدا زوجة باتريك صوفي

أقتربنا منهم ولسنا ندري ماذا نفعل، هل نجلس وأين، هل نشارك وكيف، ام نصعد إلى غرفتنا؟ وأقترب زوجي من باتريك وكأنه ليقول سوف نصعد إلى الغرف فإذا بباتريك يقول لا لا لا رجاء لا تذهبوا ثم انتصبت زوجته صوفي وركعت على الطاولة وبدأت تفك سحاب زوجي الذي تظاهر بالتردد لكنه لم يبتعد بل نظر الي وكانه يقول لا بأس أقتربي بينما بدأت زوجة باتريك تمص أيره وصراحة لم اشعر بحياتي بهذا الشعور هياج قوي وغيرة مماثلة وقد طغى الهيجان على كل شيئ وقفت مكاني لثواني ثم اقتربت قليلا والدوخة قوية فجلست على المقعد وأغمضت عيني وما كانت إلا ثوان حيث شعرت بيدين ترفع قميصي فوق رأسي وما زالت عيني مغلقتين وكانت قوة رجل تخلعني ملابسي كلها، أبقيت عيني مغلقتين ثم شعرت بالقبل على صدري ويدين تداعب كسي ففتحت عيني وإذا بهما باتريك الفرنسي وفادي السوري يداعباني ويقبلاني ولما رآني باتريك مفتوحة العينين اقترب بزبه من فمي وادخله عنوة فيه

لم أعد آبه حينها لشيئ، كان كسي يزرب وكان فادي يلعقه ويمصه ويدخل اصبعه فيه وصار صوتي يعلو اكثر واكثر فمسكت رأس فادي بيد ودفعته ناحية كسي بشدة ومسكت أير باتريك باليد الثانية بينما باقي أيره في فمي ورحت امصه مستعملة لساني واسناني وحركة خفيفة حينا وقوية حينا من يدي، وكان باتريك يصرخ ويقول ياي ما اطيبك ويشد بوجهه ويشهق كلما مصيت ايره بشدة

لم يخطر زوجي على بالي وما يفعله أو اين هي زوجة فادي لمى السورية كل ما اردته هو أن أشعر بزب في كسي وآخر في فمي فركعت على ركبتي على الكنبة وطلبت من فادي أن يدور حول الكنبة لكي يضع أيره في فمي وطلبت من باتريك نيكي من الخلف وكانت دقائق احاسيس ليس بعدها ملذة وكنت أسمع صوت زوجي يغازل ويصرخ من المتعة فكنت ارتاح نفسياً كونه يتمتع أيضاً

وبعد قليل غير الشباب وضعيتهم فتبادل باتريك مع زوجته صوفي وصار فادي عم ينيكني أنا وزوجة باتريك صوفي بقيت أنا على وضعي وجاءت زوجة باتريك صوفي وجلست مفرشخة على طرف أعلى الكنبة وأبعددت شفاف كسها ووضعته على فمي وأنا اتنهد وبدأت العق كسها ولففت يدي على طيزها ثم شديتها نحوي مع كل نخعة أير من فادي في كسي

كان أير فادي يخرج من كسي من حين لآخر ثم يدخله من جديد إلى أن شعرت بتعبه فجلست على الكنبة وهو واقف ووقفت زوجة باتريك الفرنسية صوفي فوقي مباشرة وسلمت كسها لفادي وبدأت أن امص أير فادي وأحلب أيره في الوقت عينه ممسكة به باليدين، كنت أشعر بعروق أيره تبرز ورأس أيره يتمدد وينبض وكلما شعرت بذلك مصصته اكثر

فجأة جاء زوجي وطلب مني رفع طيزي قليلا ليجلس تحتي، فجلس ووضع أيره في طيزي بدأ ينيكني على مهل ويهمس لي هل انت مبسوطة يا شرموطة ثم ينيكني أعنف وكأنه يهتاج كلما سمع تنهداتي

بعد قليل بدأ باتريك يصرخ بدو يجي معي، فقال له فادي أنتظر قليلا حتى نجيبوا مع بعض على سميرة، ثم سحب فادي زبه مني ووقف مباشرة على يميني ثم جاء باتريك إلى يساري وبدأوا يحلبوا ايورهم وكان فادي يسرع بينما باتريك يداعبه على مهل

كل هذا وأير زوجي في طيزي، ولما بدأ فادي يتأوه عرفت أنه سوف يكب حليبه فمسكت أيره بيد وأير باتريك بالأخرى ورحت أمصهما وأحلبهما ثم بدأ أير باتريك يكب علي الحليب الحام فوضعت أيره فوق فمي وجعلته يكب فيه وعلى وجهي ورحت اقفز فوق أير زوجي من شدة هياجي وأحلب أير فادي وأمص أير باتريك والحليب في فمي ثم بدأ فادي يتنهد ويصرخ ودفع رأسي بيديه ووضع أيره في فمي ومصصت أيره وشعرت به ينبض بقوة فسحبت أيره من فمي وحلبته وكان لزجاً من حليب باتريك وقذف فجأة كمية هائلة من الحليب على صدري وظل يكب الحليب لنصف دقيقة وأنا أحلبه وكان كل هذا يزيد من تهيج زوجي الذي وقف فجأة وأمسك زوجة باتريك الفرنسية صوفي ووضع أيره فوق فمها وراحت تحلبه ثم مصت أيره وجعلته يقذف في فمها وتابعت مص أيره وهو يصرخ من اللذة والألم وتركت القليل من الحليب يخرج من فمها ثم شرقته ثم أبعدت زوجي وإقتربت مني وارحت تقبلني والحليب في فمي وفمها وتمسح صدري بأصبعها وتلعق حليب فادي

تمددت على الكنبة، عارية ... وهذا كل ما أذكره قبل أن أستفيق في الصباح ممددة على فراشي وما زلت عارية ورائحة الحليب على تفوح في الغرفة والحليب متجمد على فمي وصدري

وعند المساء حين أستعدت وعي كانت لحظات خجل كبير من زوجي لازمها الصمت لبضع دقائق حتى دخلت زوجة باتريك وقبلت زوجي في فمه وقررنا أن نعاود الكرة قريباً

عاشور و قصته مع السائحة الأمريكية

هذه قصتى الجنسية التي تحتوي على النيك بكل أنواعه مع واحدة خواجاية أمريكية وقصتى حقيقية وحدثت معى بالفعل .

أنا عاشور وعمرى 27 سنة وساكن فى الهرم بجوار تمثال أبو الهول وبحب النيك اكتر من روحى وأنا باشتغل فى فى المنتجات الجلدية الخاصة بالسياحة والمنتجات السياحية و كان عندى محل ملابس حريمى قبل ذلك.

وفى هذا اليوم سأحكي لكم بدايتي مع الجنس مع واحدة أمريكية من 3 سنوات . كنت جالس فى المحل بتاعى وجه جروب أمريكان ودخلوا كذا محل جنبى وبعدين جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .

وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟

قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .

فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .

وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56 وطبعا خليتها اشترت من المحل عندى بضاعة وقلت لها : أنا هاوديه لك دليفرى لغاية الفندق .

وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .

1...45678...10