قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب

Story Info
Stories of love and sex betweenEgyptianmen,women, &foreigners
35k words
3.25
34
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب واجانب

الزوجان المصريان وصديقهما الأمريكى

انا أحمد ، من مصر ، ابلغ من العمر 32 عاما ، اعيش فى بوسطن بالولايات المتحدة الامريكية ، ومتزوج من فتاه مصريه مهاجرة فى بعثة دراسية تدعى ليلى والتي تبلغ من العمر 24 عاما وهي في غاية الجمال والانوثه. ليلى سوداء الشعر طويلة القد والسيقان . لها عينان سوداوان واسعتان براقتان وانف صغير وذقن ممتده. نهداها كبرتقالتين في اول الموسم.

باختصار امراه يشتهيها كل رجل وانا محظوظ بها. في بداية زواجنا كنت اغار عليها بشكل جنوني عندما يحاول احدهم التحدث معها او النظر اليها وقد سبب ذلك لي الكثير من المتاعب.

في احد ايام بوسطن القارصة البرد رجعت البيت باكرا بعدما اخبرت بان المحاضره التي ينبغي ان القيها في ذلك اليوم قد الغيت. دخلت من الباب الخلفي على غير عادتي ورايت من موقعي خيالين لشخصين يتحدثان بهمس معا ويتضاحكان. اقتربت رويدا رويدا محاولا اخفاء معظم جسمي لكي لا ينتبهان لوصولي ويتابعان المشهد.

كانت زوجتي ليلى تلبس فستانا ازرق اللون..قصيرا جدا ..فضفاضا تزينه ورودا بيضاء,اظهر ساقيها العاريتين بشكل يطير العقل اما نهداها فكان يلوحان يمينا ويسارا تبحثان عن ساعدين قويتين لعصرهما. لقد تبين لي ان الشاب الذي كان برفقة زوجتي ما هو الا ادامز شاب امريكي وسيم اشقر الشعر ازرق العينين يدرس مع زوجتي ليلى ويتردد الى بيتنا بين الفينه والاخرى. لقد كان النور خافتا بالصالون لان الطقس كان مكفهرا والجو معتما مع ان الساعه لم تتجاوز الخامسه مساء.

كان ادامز يجلس على الاريكه فاتحا رجليه على وسعهما ومتكئا براسه على خلفية الاريكه واعينه تلاحق خطوات ليلى التي كانت تقوم وتقعد وتذهب الى المطبخ وترجع. سمعت زوجتي تعرض على ادامز شرب النبيذ الاحمر.. وراحت تصب الكاس تلو الاخرى تارة له وتارة لها, وفجاه رايتها تجلس بجانبه ملاصقة له. لا اخفي عليكم بانه في تلك اللحظه كدت اتنحنح معلنا قدومي. لكن الانتفاخ الكبير الذي حصل لقضيبي امرني بان ادع المشهد يكتمل. لقد كنت هايجا لدرجه جنونيه لم اعهدها من قبل.

ابتدا ادامز يقترب اليها ويتحسس يديها وشعرها الاسود ووجهها المصري بدون اي معارضه من طرف زوجتي ليلى.. يا للهول.. لم استطع بلع ريقى من شدة الجفاف في حنجرتي.. يا له من منظر يخلب العقل.. ما هي الا هنيهات الا وقام ادامز بتقبيلها في شفتيها وعنقها وصدرها وهي تتاوه من شدة اللذه.. لقد قام ادامز بتعريتها تماما من ملابسها فستانها وسوتيانها وكولوتها وحذاءها العالي الكعب وجوربها الطويل قبل ان يخلع بنطاله وكولوته وقميصه وفانلته وحذاءه وجوربه . ومص حلماتها وقبض على بزازها وادخل اصبعه بين شفري فرجها ونزل يلحس كسها ويدخل لسانه داخله وهي تتاوه وتوحوح وتغنج وبعد قليل جلس ادامز وركعت ليلى عند قدميه وبدات تدلك قضيبه العملاق في يدها وتلعب ببيضاته وهي تنظر في عيونه وتضحك ثم نزلت وادخلت قضيبه كله في فمها وبدات تمصه بقوه واستمتاع وهي تستغيثه بان ينيكها. يا للهول لم اصدق ما ترى اعيني وما تسمعه اذناي!!. زوجتي العزيزه المخلصه المصريه سوداء الشعر سوداء العيون تستغيث برجل اخر اشقر الشعر ازرق العيون بان يقوم بنيكها!!

استلقت ليلى على الاريكه فاتحة ساقيها على وسعهما وقام ادامز بايلاج قضيبه العملاق في كسها الرطب واضعة ساقيها على كتفيه وهي تهيب به ان يضغط اكثر واكثر.. الى ان قام بطرش سائله المنوي على بطنها وصدرها. وظل قضيبه منتصبا بقوه رغم القذف وجلس ادامز وصعدت ليلى فوق قضيبه وجلست عليه وادخلته في كسها وبدات تصعد وتهبط عليه وهي تتاوه وتوحوح ووجهها يواجه وجهه وبزازها الكبار امامه وبعد هنيهه لفت نفسها بالعكس وعادت لتجلس على حجر ادامز وادخلت قضيبه في كسها وبدات مره اخرى تصعد وتهبط عليه وهي توليه ظهرها وتوليني وجهها وبزازها امامي وبيضات ادامز ظاهرة تحت كسها وقضيبه يظهر ويختفي بداخل كسها وبعد هنيهه استلقت ليلى على جنبها واستلقى ادامز خلفها على جنبه واولج قضيبه العملاق في كسها وبدا ينيكها برقه وحنان ورومانسيه وبعد هنيهه ركعت ليلى على يديها وركبتيها ووقف ادامز خلفها على ركبتيه واولج قضيبه في كسها وبدا ينيكها حتى شهق وقذف سائله المنوي في كسها المصري هذه المره واستلقوا في حضن بعضهما وهما يتبادلان القبلات لم استطع مواصلة البقاء فحملت نفسي وخرجت ذاهبا لاحدى البارات المحاذيه للمنزل. رجعت الى البيت الساعه العاشره مساء فوجدت ليلى بانتظاري..جميله.. نضره.. جذابه.. قبلتها قبله طويله على شفتيها لم تفهم سرها. ليلتها تضاجعنا بشكل جنوني..الى ان خارت قوانا...

سؤالي لكم.. هل اخبر زوجتي بما رايته ام لا؟ أشكركم

النساء البدينات أكثر حلاوة

النساء البدينات.... لذة وحلاوة.

مع الجنس عشت طفولة غير عادية فقد كان عمري عشر سنوات عندما سكنت بجوارنا اسرة من دولة عربية مجاورة (اليمن- ليبيا- تونس – السعودية- الجزائر- المغرب- العراق- سوريا- الاردن- الامارات- السودان- مصر- البحرين-عمان – قطر) او دولة اسلامية (افغانستان- باكستان- تركيا- ايران) مكونة من الاب حاتم 23 سنة والام وطفلة عمرها سنتين ونصف تقريبا وطفل رضيع وكانت الام نجوى 17 سنة او ام سارة غاية في الجمال لم ارى في حياتي اجمل منها حتى الان ولا انكر انني كنت ورغم صغر سني استطيع التمييز بين المراة الجميلة من غيرها. واصبحت تلك الاسرة تقضي اغلب يومها داخل منزلنا حتى ان هذه المراة لم تترك لوالدتي أي عمل تقوم به فقد كانت شعلة من النشاط طوال اليوم ومع مرور الايام تركت تلك الاسرة منزلها المجاور لنا وسكنوا معنا في داخل البيت فبيتنا ارضي ومساحته كبيرة واتذكر انهم فقط لم يحتاجوا سوى غرفة واحدة . وبعد عدة ايام رحلوا الى مكان اخر وفي يوم من الايام عادت الينا تلك المراة لزيارتنا وعند المغرب قال لي والدي عليك ان تاخذ جميع ملابسك وادواتك المدرسية ثم تذهب فورا مع ام سارة فهي تخاف ان تنام وحيدة وزوجها مسافر وليس لي مجال لرفض اوامر والدي وبالفعل ذهبت معها مكرها فلم اتعود النوم خارج منزلنا.

لقد مرت الايام القليلة الاولى هادئة لي في منزل ام سارة وكانت تغدق علي بالفلوس وتشتري لي كل احتياجات المدرسة وكنت في غاية السعادة فلم اتعود ان احصل على كل شيء نظرا لحالة والدي المادية الضعيفة .وكنت انفذ لها جميع طلباتها واذهب الى السوق لشراء جميع احتياجات البيت. وذات ليلة وبينما كنت انا وهي نتحدث في حوالي الساعة الثامنة مساء وقد نام الطفلان فاذا بها تسالني هل انا مرتاح لبقائي عندها ام انني اريد الذهاب الى اسرتي فاخبرتها انني مرتاح جدا جدا عندها وارغب في البقاء فقامت وضمتني بشدة وقبلتني بشكل لم اتعوده من قبل فقد وضعت فمها في فمي ومصت شفتي السفلى بشدة ثم تركتني ونامت وبالطبع نمت انا ولكن وفي الغد استعادت ذاكرتي هذا الحدث بكل دقة وبكثير من التحليلات ولصغر سني فقد كنت اعتقد انه شيء طبيعي وبعد يوم او يومين وذات مساء عادت لتجاذبني الحديث المسائي ولكن هذه المرة كان مختلفا فقد وضعت يدها علي زبي ( ذكري ) ومسكته بشده وبسرعة كان زبي اشبه بقطعة حديدية من شدة انتصابه وقالت بدلال انثوي غير عادي ان ايرك هذا الكبير لذيذ جدا وانا ساعطيك كل ما تطلب ولكن اسمح لي بمداعبته قليلا فوافقت بخجل شديد وبدات تداعب ايري بانفعال وتتكلم معه وتناجيه وكانها تتحدث مع شخص اخر وفجاة وضعته في فمها ومصته كثيرا اكثر من ساعة وكنت احس بسعادة غامرة ثم مددتني على ظهري وخلعت جميع ملابسي قميصي وبنطالي وحذائي وجوربي وفانلتي وكولوتي وجلست على ايري الذي كان منتصبا بشكل كامل وادخلته داخل كسها وبدات تتحرك وتصعد وتهبط وتتكلم بكلام احيانا لا افهمه حتى ارتاحت ورمت بنفسها بجواري والعرق يتصبب من جميع اجزاء جسمها واتذكر انني احسست بدفء العسل المتدفق منها ولم اكن اقذف المني بعد لكن اصل لقمة النشوة بدون اي قذف. وفي الغد عدنا لما فعلناه بطلب منها طبعا ولكن هذه المرة كانت الكارثة فقد نامت هي على ظهرها ورغم انها اول مرة انيك امراة الا انني دفعت زبي الكبير في كسها بقوة وبدات اشتغل وانيكها ولم اتوقف لاكثر من اربع ساعات فانا لم ابلغ سن الرشد انذاك ولو بقيت يومين او ثلاثا وانا انيك لن يحل لي شيء حينها وهي سعيدة وتوحوح وتتاوه وتبلغ الرعشة ويسيل عسلها من كسها مرارا وتكرارا وقالت لي خلاص ياحبيبي بكره نكمل فوافقت واستمر بي الحال مع هذه المراة على مدى عام دراسي كامل ولكني بعد ذلك رفعت ستار الخجل فقد كانت فقط تضمني الى صدرها وانا اكمل الباقي فاخلع ملابسها واخلع ملابسي وهي تتاوه وامص شفايفها وامص نهودها لساعات طويلة ولا ادخل زبي في كسها حتى اراها تترجاني وتطلب ذلك مني بالحاح واتذكر انها احدى المرات كانت تطلب مني ان ادخل زبي في كسها وانا اتاخر متعمدا فجلست تضرب كسها بيدها وبقوة وتقول اه اه اسرع انا تعبانه هيا ياحبيبي . وعشنا ايام جميلة كنا فيها لا يمضي ساعتين حتى ونعود للنيك الجميل وظللنا معا حتى بلغت من عمري الثانية والعشرين وهي بلغت التاسعة والعشرين حتى جاء زوجها من السفر وقطع علينا حلاوة النيك واعادتني الى اسرتي وسافرت هي مع زوجها الى جهة لا اعرفها حتى الان .

لقد كانت نجوى او أم سارة امراة بيضاء البشرة وجسمها متين جدا وطيزها بارزة الى الخلف بشكل ملفت للنظر وشعرها طويل ونهودها بارزة الى الامام تملأ صدرها العريض وسرتها كبيرة ودائرية وافخاذها مستديرة وكبيرة وكنت اعشق منظر جسمها وهي عارية وتمشي فتهتز جميع اجزاء جسمها الجميل.

مغامرات محامية أردنية مع اتناشر راجل

اني اكتب قصتي الان اسمي نجوى اصلي من الاردن ومقيمه في مصر انا ام وارملة عمري خمسه وثلاثين متزوجه وسعيده ومحاميه ناجحه جدا اعمل في مكتب زوجي المتوفى الذى كتبه باسمى قبل وفاته انا جميله وذكيه وبحب امارس الرياضه يعني اللي يعرفني يقول عني زوجه مثاليه جدا لكن حياتي الثانيه انا شرموطه اعمل اي حاجه يقول لي عليها حبيبي وجوزي الحالي الشاب سعد حبيبي عمره 21 سنه يعمل في نفس المكتب اللي باشتغل فيه وهو شغله يسلم الصحف والبريد والخ. وجسمه حلو وقوي اسمر وشعره اسود جميل باختصار اجمل جسم انا شفته وانا مرحه كثير في المكتب وكثير من وقتي اقضيه في المكتب وسعد كان شاب مثالي اني اغازله شاب وسيم واعزب وهو مرح جدا ولطيف

وفي يوم عيد ميلاد وليد زوجي - قبل وفاته بعام - في البيت وكان الموظفين اغلبهم موجودين بالحفله كنت خارجه من الحمام اللي في الطابق العلوي كانت يد سعد تسحبني الى غرفة النوم وقالي"تعالي ياشرموطه" وقفل باب غرفة النوم وراه انا سكت من غير ولا كلمه لاني في البدايه مفتكرة انه عاوز يكلمني او عاوز حاجه لكن بعد ما دخل غرفة النوم وقالي ياشرموطه وايده كانت بتحسس على صدري ضربته على ايده وانا باتكلم معاه ومد ايده مره تانيه على صدري ودخل صوابعه يتحسس حلمتي اللي كانت واقفه وانا اقوله "ياسعد انت بتعمل ايه جوزي تحت يا مجنون"وهو رد عليا "انا تعبت منك ياشرموطه ومن حركاتك شوفي زبي واقف عليك ازي يامتناكه" كانت مسكته القويه وكلمته اللي بيقولها لها تاثيرر قوي عليا الحاله كانت مثيره لابعد الحدود وبنفس الوقت كانت عصبيه منه ومرتبكه من الموقف اللي انا فيه وكانت بفكر بوليد هو رجل محترم جدا عمره ما كلمني بالطريقه اللي بيكلمني بيها سعد اللي بيحسسني اني مثيره بعينه وانا كانت ارجع بعيد عن سعد لكن سعد دفعني على السرير بقوه وقلتله سعد ابعد عني يامجنون انت تعمل ايه" كنت بقومه بقوه لكني احتج بصوت واطيء فتح سعد سوستة البنطلون وسحب زبه المثير ورفع فستاني على وجهي وبدل ما ينزل كلوتي بعد الكلوت على جمب بس عشان يدخل زبه بكسي اللي كان رطب من الاثاره وبعد مانزل سعد لبنه بكسي كانت افضل نيكه اتناكتها بحياتي كلها وافضل رعشه بعدها انسحب وانا وقفت "حلو اوي ..انا مش مصدقه اني عملت كدا سعد انت مثير اوي لكن مش عارفه ازاي خنت وليد" مسكني سعد من شعري ونزلني على ركبي وقالي"نظفي زبي يامنيوكه" اخذت زبه الدافي وعليه لبن زبه امصه والحس زبه بالطول والعرض وانا امص زبه وبعد ما مصيت زبه وكان نظيف دخل زبه في بنطلونه وقام خرج من غرفة النوم من غير ولا كلمه وانا قعد ارتب نفسي ونزلت على الحفله وهو كان اختفى تمام وفي الليل كانت صورة سعد واللي عملته معه ما تفارقنيش ابدا سعد منحني اجمل احساس مش حقدر اعيش من غيره انا عمري ماكنت مبسوطة بالنيك غير معه وكنت عاوزه اكثر

في اليوم الثاني بالمكتب دخل سعد اول مادخل رحت مفتكرة على طول الرعشه اللي بالامس رحت ابوس وامص شفايفه بقوه وكان هو بيحرك زبه عليه يلمس جسمي بكل حريه وبعد كدا اصبح كل يوم يعمل معاي كدا وانا امص زبه الحار ويملا بقي باللبن وانا ابلع بشهوه وبعدها انظف زبه وارجع البيت بالعربيه واكون الست والام الشريفه وفي يوم الاربعاء اداني سعد عنوانه وقالي اكون عنده في يوم الجمعه بعد الظهر. بالنسبه لي كان موعد كويس وقلت لوليد ان عندي قضيه وحشتغل ساعات اضافيه ولما كنت عند سعد اشار لي على غرفة النوم وقالي اني حكون عريانه الثلاث الساعات الجايه والوقت اللي مر وانا مع سعد كان روعه ناكني من كل مكان ولمسته كانت مثيره يلعب بكسي ولما اقرب انزل شهوتي كان يبعد عني جنني من الشهوه ناكني من بقي وكسي وبزازي وحتى طيزي اللي عمر حد مالمسها ناكني منها من طيزي العذراء لحس حلمتي وكسي لعب في كسي وصدري .وليد كان الرجل الوحيد اللي ناكني وهو ولا حاجه بالنسبه لسعد واللي بيعمله انا مش عاوزه الوقت يخلص ورجع البيت عاوزه ينكني ايام وانا البس وارتب بنفسي سعد كان يحضني ويقولي"الاسبوع الجاي تيجي يالبوة" "انا حكون على نار ياحبيبي" ويوم الاثنين سعد كان موجود بالمكتب بعد ما ناكني ونادر ما ييجي المكتب وانا طبعا كانت اديه راتبه كامل واكثر بكل اسبوع قلت له"سعد ارجوك ازورك اليوم ابوس ايدك انا تعبت اوي" "ماشي يالبوة تعالي بعد يومين" شربني لبن زبه بالمكتب وكانت كل يوم بفكر فيه حتى وانا بحضن وليد انا عارفة اني مش قادره اسيطر على نفسي ابدا ادمنت على نيك سعد

وفي يوم الاربعاء كنت عند سعد وماكانش لوحده كان معاه صاحبه شوقي سلمت عليهم وقعدنا نتكلم مع بعض احنا الثلاثه وانا كانت مستنيه شوقي يمشي عشان اتمتع بسعد لكن سعد قالي ان شوقي عاوزني امص زبه انا قالته "مستحيل ياسعد ماقدرش اعمل كدا ابدا" قام سعد ومسكني من ذراعي وقالي"اطلعي بره يا كلبه انا ماعنديش وقت العب لمي حاجتك واتناكي بره" كنت محرجه من طلب سعد وبنفس الوقت مش قادره اتخيل حياتي من غير سعد قلتله "موافقه حعمل اللي تطلبه" قلتله وانا مكشرة شوقي خذني ودخل غرفة النوم ونام على السرير وانا بين رجليه فتحت حزامه ونزلت البنطلون لحد رجليه وبديت امص زبه وكان زبه يكبر اكثر واكثر وانا امص ودخل علينا سعد وانا امص زب صاحبه وهو عريان وبيتمتع بمنظري وانا كنت بكامل لبسي وبعدها سعد مصصني زبه كمان وخلع عني ال**** والقميص اللي كنت لابساه وكنت بالكلوت والستيان بس وناكوني من غير ما اخلع الكلوت كان يبعدوا الكلوت عن كسي وخرم طيزي وينيكوني وينزلوا الستيان لحد الحلمات وبعد ما سعد جاب بكسي وشوقي بطيزي رجعت البيت بالعربيه وانا تعبانه ومش قادره اصدق اني من اسابيع كنت متناكه من زوجي بس ودلوقتي انا اتناك من زبين بنفس الوقت

علاقتي مع سعد كانت تكبر اكثر واكثر وكنت ازوره بكل اسبوع بشكل منتظم طول شهرين واغلب الوقت يكون سعد لوحده واحيانا مع شوقي وفي يوم اتصل بيا سعد وقالي اجي بدري ولما وصلت لقيته مجهز لي لبس فاضح اوي تنوره قصيره جدا كانت توصل لتحت طيزي بشويه وبلوزه من غير كمام ويطلع معضم صدري وكعب عالي اوي "البسي الهدوم يا نجوى اليوم حتكون الشله موجوده نتفرج على الماتش وانتي حتخدمي علينا" المره اللي كانت مع شوقي افتكرتها الاخيره "سعد ارجوك انا حلبس ليك انت بس مش عاوزه اسلي اصحابك عاوزاك انت بس" مسك سعد الهدوم مني وقالي"مش مشكله يا نجوى تعرفي النظام مش عاوزه تلبسي لصحابي تخرجي وماترجعيش ابدا" بعد ساعه انا كنت لابسه وكان الميكاب على وجهي كاني مومس وطلع شكلي بنت 14 سنه وانا بخدم على اصحاب سعد وشوقي وثلاث تانين اجيب لهم البيره والمزه وكل ما مر عند واحد منهم يقرصني بفخذي او بزازي ويضربني على طيزي وبصراحه كان الوضع مثير بالنسبه لي اوي شدني واحد منهم وقعدني بحضنه وزبه كان واقف جامد ورفع التنوره القصيره وهو بيفرك كسي اللي كان رطب وزبه على طيزي وطلع بزازي وكان يرضع بقوه وانا كانت اصرخ من الشهوه وبعدها قام واحد ودخل زبه بكسي وانا لسه بحضن التاني والتاني دخل زبه بخرم طيزي وانا كانت بصرخ من الشهوه وكان واحد واقف على الكنبه دخل زبه في بقي عشان يكتم صوتي ويمتع زبه وطلع زبه بعد وقت قصير من غير ما ينزل وجاب بيره يصبها على بزازي وكسي واللي كان ينيكني من كسي صعد على الكنبه ونزل لبنه على بزازي وهو يمسك بزازي يقربها مني عشان الحس اللبن من بزازي كل ده وكان سعد وشوقي يبصوا عليا وانا اتناك من اصحابهم ونزلت وقمت من على الي كنت جالسة بحضنه ولفيت وركبت زبه ينيكني من كسي والتاني من طيزي ونزلوا مع بعض وانا نزلت شهوتي معهم وبعدها كان شوقي نايم على الارض وقالي اركبي زبه وانا اتناك وراكبه زبه سعد قرب مني وانا مصيت زبه على طول وبعدها نزل سعد على وجهي وشوقي بكسي وكان الخمسه طلبوا مني الحس ازبارهم وبعد ساعيتن من الخدمه عليهم والنيك قالي البسي وروحي على البيت

ولما وصلت البيت كان ولادي بالحديقه الخلفيه وجوزي وليد نايم قلت الحمد لله كنت محظوظه وخلعت هدومي ونزلت على الدش وكانت ريحتي كلها بيره اللي على جسمي والمني الجاف على جسمي وانا تحت الدش والشامبو على شعري دخل وليد الحمام وهو مبتسم اول ما دخل عليا عرفت اللي هو عاوزه سندت ظهري على الحيطه وهو دخل زبه بكسي ونزل هو كمان بكسي اللي اتناك اليوم ده من خمس ازبار غير زوجي وليد

بعدها رجعت كل حاجه زي ماكانت يعني اكون عند سعد مرتين او مره بالاسبوع في البيت ويكون عند حد من اصحابه وفي المكتب يجي عشان امص له زبه ويلحس بزازي وكسي لغاية ما في يوم اداني شنطه وقالي اجي عنده الشقه الساعه 11:00 بالليل والبس الملابس اللي بالشنطه واحط مكياج كثير واتزين وحكون من غير **** طبعا يوم الخميس وكان مستحيل طبعا اني اخرج بوقت متاخر قالي"تكوني موجوده والا مع السلامه" ويومها بالليل خرجت من البيت من غير ما يحس بيا وليد وبصيت على الشنطه اللي اداني اياها سعد ولقيت فيها فستان قطعه واحده قصير اوي وشراب اسود وكعب عالي اسود كمان كان صعب جدا اني البس اللبس الجنسي ده لكني لبسته ولما وصلت اتاكدت من شكلي وحطيت المكياج بالعربيه وطبعا كنت لابسه جاكيت يغطي جسمي ولما كنت عند باب الشقه كان صوت الموسيقى عاليه وبعد ما ضربت الجرس اكثر من مره فتح لي سعد اخيرا واشار لي اني استنى شويه ودخل الشقه وقال"الحلوه وصلت مستعد يا عريس!"

واشار لي ادخل لما دخلت كانت الغرفه مليانه بالرجاله بكل مكان والفيديو شغال على فلم سكس وبنص الغرفه شاب وسيم مربوط على كرسي هو صاحب سعد وحيتجوز قريب وسعد كان عامل الحفله عشان صاحبه وائل وقالي حيتجوز قريب وانا حكون اخر ست ينيكها قبل الجواز وفتح سعد الجاكيت ورماه على وائل و خلال ساعتين انا كنت متناكه من 11 راجل ما عدا وائل اللي كان حيموت من الهيجان وكان يطلب منهم انهم يفكوه وبعدها سعد سالهم والكل اختلف لكن انا اقترحت انهم يفكوه بشرط يلحس اللبن الي بينزل من كسي وطيزي على فخاذي ووائل وافق على طول وانا نايمه وفاتحه رجلي ووائل كان بين فخاذي ياكل كسي اكل ويلحس اللبن من كسي وطيزي ولما خلص دفع زبه بعمق في كسي والكل كان يهتف لوائل "نيك الحلوه اكثر نيك البت دي شد حيلك يا عريس"

وبعدها نزل وائل لبنه بكسي لكن استمر ينيكني بعد لحضات ودخل زبه بخرم طيزي وناكني من طيزي لغاية ما نزل مره تانيه وبعدها لبسني سعد الجاكيت وقالي فيه هدية ليكي يا نجوى بشنطتك. قعدت بالسياره دقايق وافخاذي وكسي ووراكي مش حاسه بيهم كاني لسه والده وفكي وفمي زي ما اكون عند طبيب اسنان لساعات ورقبتي واكتافي وبزازي عليها علامات العض وسالت نفسي"ايه اللي انا عملته ده عملت كدا ليه" ولما وصلت البيت خدت دش في الدور الارضي ولبست تحت وبعدها طلعت على فوق وافتكرت "هديتي" فيها ايه طلعتها من الشنطه لقيت شريط فيديو مش قادره اتخيل ليه اداني سعد شريط فيديو دخلت الشريط بالفيديو و لقيت نفسي بحفلة الدعاره اللي كنت فيها وانا باتناك من 12 راجل ايه اللي بيفكر فيه سعد معقول ينشرها؟ خبيت الشريط ونمت وانا تعبانه وصممت اني اقول لسعد مايحاولش يخلي حد تاني ينيكني غيره مافيش حد غيرك اكثر انا وهو وبس انا مش عارفه ان كان حيقول لي "ماشي ولا لأ".

بعدها واحد واحد من الاتناشر راجل اللي في الحفله اتعرفوا عليا وحبوني وحبتهم حب رومانسي وكانوا كلهم عزاب : ما عدا وائل – شريف – علام – عزام – نعيم – سمير – وجدي- نزيه – ناجي – غانم – جمال – فوزي

انا الجزائري وخالتى المصرية محاسن اللى مش خالتى

يوم (فرح)‌ زفاف أختي الكبرى، انقضى كل شئ ، وذهبت العروس إلى بيت عريسها وكان ينتظرني عرس آخر، ففي ليالي الزفاف تنفتح شهية وشهوة البنات على الصبيان والنساء على الرجال وينيك المعازيم واقارب العريس والعروس بعضهم بعضا في غفلة من العروسين لتصبح حفلات زفاف وتزاوج متداخلة مع بعضها في حفل واحد كبير. تجاوزت عقارب الساعة العاشرة مساء ودخلت إلى حيث أنام كل يوم انا ابن السادسة عشرة من العمر وآويت فراشي بعد يوم حافل بالأحداث، الفرح، اللعب والجري هنا وهناك، وما أن لامست رأسي الوسادة حتى غرقت في نوم عميق لا أعرف كم من الوقت استغرقت قبل ان أستيقظ فجأة من نومي بفعل فاعل وكأنني شعرت بثعبان خبيث يتسلل إلى أسفل ملابسي، يتسلل رويدا رويدا إلى أجزاء حساسة من جسمي وعندئذ أدركت أن تلك لم تكن حية ولا ثعبان بل شئ أخطر من ذلك بكثير، لقد شعرت بحرارة جسم ملتصق بظهري ويد تمتد شيئا فشيئا لتمسك قضيبي وتلعب به لا أدري كم من الوقت عبثت تلك اليد بأعضائي قبل أن أفيق من نومي، ولكن عندما أفقت من نومي لم أستطع أن أفتح عيني لا أدري أهو الخوف أم الخجل أم ماذا لا أعلم. ولكن ما حدث في تلك ألأثناء كان أسرع من تفكيري. فجأة شعرت بقشعريرة تعتري جسمي كله، وبدون إرادتي بدأ قضيبي ينتصب وبدأت لا أتمالك نفسي لقد أردت أن أمثل دور النائم ولكنني شعرت فجأة أنني لا أقوى على مواصلة هذه اللعبة، وبدأ جفني يتحركان دون إرادتي وهنا سمعت صوتا يخاطبني قائلا: افتح عينيك أنا عارفه إنك صحيت وهنا ترددت قبل أن أفتح عيني. لأجد أمامي آخر إنسانة كان يخطر ببالي أن تفعل بي هذا.

لقد كانت خالتي (محاسن) أو هكذا كنت أناديها، زوجة قريب لنا دائم السفر إلى دول الخليج يقطن بلدتنا، وكنت أناديها ب (خالتي) كعادة أهل بلدتنا عندما ينادون الأكبر منهم سنا، لقد كانت في الواقع قرابة الثالثة أو الخامسة والعشرين من عمرها، جميلة جدا، قروية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معان، لم تذهب إلى المدرسة يوما ما ولم تحصل على أي قسط من الثقافة. و رغم جمالها الأخاذ إلا إنك تكتشف جهلها بعد أول جملة تتفوه بها. كانت قد جاءت إلى بيتنا بحكم القرابة لحضور الفرح ومساعدة الأهل في إعداد ما يلزم اليوم التالي للفرح، لذلك لم تذهب إلى بيتها وإنما بقيت بعد إنتهاء العرس للمساعدة، ويبدو أنها دخلت لتنام قليلا بعد إنتهاء ما كانوا يقضون من حوائج، وراودتها تلك الفكرة في أن تجدد عرسها. عندما فتحت عيني وجدت إبتسامتها والتي كان لها معان كثيرة، تنبعث منها شهوة عارمة يعرفها المحرومون والذين يقضون فترات طويله من الحرمان قبل أن يصلوا إلى ما يرغبون عندئذ يتحول حرمانهم إلى وحش كاسر عندما يمتلك فريسته، كانت نظراتها مملؤة بكل شئ شهوه رغبه عطش...

وما أن إطمأنت إلى أنني لن أسبب لها مشكلة حتى قامت برفع ملابسها لأعلى وهي نائمة بجانبي ثم قامت بخلع ملابسها الداخلية السفلية "الكيلوت" وهي مازالت تمسك بيدها قضيبي وتفركه وفجأة سحبتني منه قائلة: إركب...، ترددت وأنا لا أعرف ماذا أفعل فهذه خبرتي الأولى مع إمرأة بل مع الجنس. فكررت طلبها اركب ... اركبني .... ازددت تحيرا وإرتباكا وهي ما زالت تحثني أن أفعلها وهي تردد: اركبني... إركبني... كان لها أسلوبا بهائميا في الكلام والذي يعود إلى خبرتها والتي لا تتعدى بهائمها التي تربيها في بيتها. وفجأة سحبتني لأجد نفسي فوقها عندئذ أخذت قضيبي بيدها وأخذت تفركه بمقدمة وأعلى فرجها وهي تتفوه بالفاظ وأصوات غير مفهومة، ثم قامت فجأة بإدخاله في فرجها مع شهقة عاليه خفت أن يكون قد سمعها كل من في البيت وقد قامت بعد ذلك بتطويق جسمي برجليها وهي تعتصرني وكـأنها تخشى من هروبي منها في تلك اللحظات أحسست أنني سجينها يساعدها على ذلك جسمها القوي الذي يعد أكبر حجما مرتين مني تقريبا.