قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أخذت نرجس تصرخ أكثر من السابق وتتكلم كلمات لم تعد مفهومة وأنا أُحاول السيطرة على رغبتي في القذف ولكن وبعد دقيقتين أو أكثر لم أستطع السيطرة على نفسي فبدأت أقذف بسائلي في داخلها فأخرجته وأكملت صب ما تبقى منه على مؤخرتها التي بدت لي جميلة جداً وهي مغطاة بالكريم المخلوط بحممي الساخنة.

بعد أن أفرغت ما في مخزني تمددت على ظهرها فأسقطت نفسها على السرير وتمددت، صرت كفاقد الوعي بدون حراك أما هي والتي ازدادت شبقاً ولذة فلم تبقى ساكنه بل ظلت تتحرك على بطنها وإحدى يداها تتحرك في كسها وعشها، وكأنها تحاول إيصال نفسها للقمة قمة النشوة وقد كان لها ذلك فما إن مضت دقيقتان أو أقل من ذلك حتى صارت ترتعش من دون سيطرة وهي تتأوه وصارت تصرخ لمدة نصف دقيقة وأنا لا أزال متمدداً فوقها وقضيبي الذي كان يصغر شيئاً فشيئاً كان بين فلقتي مؤخرتها اللذيذة، بعدها توقفت عن الحراك وذهبت في غيبوبة مليئة باللذة والتعب.

استفقنا من نومنا ووجدنا أنفسنا كلٌ في جهة من السرير ممددين منهكين من التعب، فضحكت وأقبلت نحوي وقبلتني قبلة سريعة في فمي وقالت لي"يجب أن تذهب الآن كي لا يقلق عليك أهلك، فالساعة قاربت الرابعة عصراً ولكن عدني أن تأتي لي عما قريب؟" لم يكن هناك داعٍ للسؤال فهي كانت تعرف جيداً بأنني آتٍ لا محالة و كيف لا أذهب لها و قد وجدت نفسي سجيناً لتلك الرغبة اللذيذة، بالطبع سوف أرجع ... مرة ثانية وثالثة، فقد كنت لا أتصور حياتي بدونها ودون جسدها الشهي.

لقد بدأت علاقتنا منذ أن كنت في الخامسة عشر من العمر واستمرت لمدة خمسة عشرة سنة كنت خلالها أتعلم شيئاً جديداً عن الجنس وعن جسد المرأة في كل مرة تمارس معي نرجس الجنس، فانتهت علاقتي بها حين نزحت إلى بلد آخر بعيداً عن بلدنا من أجل أعمال زوجها الجديدة ولأني تعرفت بفتاة تقربني العمر وكانت في منتهى الجمال اسمها هدى، وبدأت علاقة جديدة من نوع آخر كنت فيها كالمعلم وسوف أخبركم عنها في مرة قادمة

الحريق واخت زوجة جاري اللبنانيون

اتسامر مع الانترنت عندما سمعت صوت انفجار رهيب في نفس الطابق الذي تقع فيه شقتي ويليه جرس انذار الحريق ، توجت مسرعا الى الباب لاجد ان شقة الجار مفتوحة والدخان يخرج من المطبخ فخرج لى جاري اللبناني الجنسية وكانهادئا رغم هول الحالة وقال لي بان الغاز كان يتسرب من البوتجاز وفجأة حدث انفجار وكان هناك بعض الحريق استطاع السيطرة عليه

وما هي الا لحظات حتى جاء رجال المطافي وكانت التحقيقات تدور في شقتي التى اسكنها لوحدي نظرا لوجود عائلتي فى منطقة اخرى وازورهم خلال عطلة الاسبوع، اخبرني الجار بانه سيستاجر غرفة في الفندق الا ان كرم الضيافة سبقه وعلن موافقته على النوم في شقتي الليلة لقربها من شقته التى لا تطاق من رائحة الحريق ، وكانت المفاجأة حيث انه يسكن مع زوجته واخته ذات الخمسة عشر سنه والتي تدرس فى احدى المدارس الخاصة ، قدمت لهم بعض السندويشات التى تفضلت زوجته باعدادها في مطبخي ثم درج هو وزوجته للنوم في الغرفة الثانيه حيث ان في شقتي غرفتين فقط وتركوا الاخت تراجع دروسها في الصالة ،

جلبت لها غطاء وقلت لها بان تاخذ راحتها حتى على جهاز الكمبيوتر وذهبت الى النوم دون ان يكون لى اي طمع فى ممارسة الجنس ، وبعد اقل من ساعة من نومي صحوت على صوت انين فقمت لاعرف مصدر الصوت فوجدته خارجا من الغرفة حيث ينام الاخ مع زوجته فقلت يمكن ان الفراش اعجبهم فاخذوا راحتهم ، ثم ذهبت الى الصالة لاجد دينا وهذا اسم الاخت نائمة على بطنها تاركة العنان لطيزها الممتلئ يهتز على حسب اهتزازات يدها مع القلم فانتبهت لى وقالت " ما يستحوا على دمن.. هيك حالتى معن كل ليله" على الاقل يقدرون منك شوي ...

كانت الرغبات تتدفق فى عروقى قليلا قليلا فسألتها وليش الصوت عالى شوى ؟ ردت يعني ما بتعرف!!! قلت لا قالت ما بألك خايف تفهم غلط قلت انا مش صغير وعندي اولاد وما اظن اني بافهم غلط قالت "اخي بيحب يعمل زى اللى بالافلام الاباحية ... قلت لها ما فهمت قالت " بألك على المكشوف بس اسمحلى...عم بينيكها من طيزها هيك آلتلى هيه ... " بصراحة زبي صار حديد وكان جاه امر عسكري بالوقوف ، وهي لاحظت باني ارتبكت شوي لاني ولا مره جربت النيك من الطيز... وبدون ما احس مسكت زبي من فوق الجلابيه وسمعتها تصرخ فيني شو عم بتساوي ... عيب عمو هيك انا ما بسمحلك تعمل هيك ادامي"

اعتذرت وجلست على الانترنت احاول اطير الصوره من خيالي " ينيك طيز زوجته" فجأه نادتني دينا عمو ليش الشباب بحبو اسمحلى ينيكو البنات من ورا قلت ما ادري ولا مره جربت بس الحين عرفت انه شى مشوق قالت ليش قلت حرك فيني احاسيس غريبه وطير عني النوم ، ضحكت دينا شوي وقالت عيرت معك عمو .. تمالكت اعصابي شوي وقلت لها ما بتزعلين لو طلبت منك طلب .. على طول قالت لا قلت بس ابغى منك توقفي ، فزت ووقفت قلت لها دوري شوي دارت وهي تقول عمو شو بدك تشوفني من ورا وكانت لابسه بيجاما بس باين ان طيزها مليان ، قلت لها ممكن اشوفه ....

طبعا مانعت وبعدين قالت بس تشوفه وعليه الكلوت .. اعطتني ظهرها وشلحت شوي والا انه بياض مثل الثلج وقلت يا ويلى ... هي بعد زيدتها شوي ونزلت الكلوت عن طيزها وقالت كافي هيك قلت بس اشوف اللى داخل لحظه وبعدين تلبسين وكان زبي بينفجر ... نزلت جسمها شوى وفتحت طيزها وكان احمر يهبل والتفتت وقالت لى خلاص .. الحين ودي اشوف وش صار لك عمو قبضت زبي من فوق البيجاما وقلت هذا اللى صار لى ودك اتشوفيه قالت بمزح وهى تتحرك رايحة المطبخ " ليش لا ... وحده بوحده"

رجعت بعد ما شربت ماى وكنت انا رفعت الثوب وطلعته صحيح مو طويل بس ثخين ومعرج وراسه وارم ..ضحكت وقالت هيك شكلو عند المصريين قلت وش رايك تلمسيه قالت لا انا بنام وروح انت نام ، رحت الغرفه ورجعت بعد شوى لقيتها نايمه او متنايمه المهم جيت عند راسها ومسحت على شعرها ونمت جنبها وهي انقلبت واعطتني ظهرها مسكت بزازها من الخلف شوى وما قالت شى ودخلت يدي ولمستهن ورصيت شوي سمعت بس نفسها يزيد قربت زبي على طيزها ولزتها ورصيتها حتى انه كان بيدخل فيها من تحت الثوب والبيجاما ،

نزلت يدي شوي ناحية كسها ولقيته دافي ورطب شوي وحركتا ليجيت على اول سروال البيجاما ونزلته شوي عن طيزها وهي تساعدي وبعدين نامي على بطنها نزلت السروال مع الكلوت حتى ركبتها وشلحت عن زبي وبليته بريقى شوى وفتحت طيزها وبرشت لها سمعتا تقول عمو دخلو شوي بس راسه رفعت طيزها شوي وبللت زبي زين وحطيت راسه فى كسها مضبوط وضغطت عليه سمعتها تون وقالت بس عم بوجع ، طبعا انا ما التفت لها ضغت عليه شوي وحطيت من ريقى حوليه لحد ما دخل راسه وسمعتها تقول اي عم بوجع كثير

ريحت كسها وانا ادخله شوي شوش لحد ما دخل كله فى كسها ونزل ددمم بكارتها قالت لى دخلته كله عمو بكسي قلت ايه قالت عم بوجع بس كتير حلو طبعا كلامها هيجني قلت لها بجيب قالت جيب جوا عبيت كسها مني ونكتها المشوار الثاني بعد ما لحست بزازها وبعدين نامت وانا اليوم الثاني ما رحت على الدوام.

الأستاذة السورية والطالب المصرى

انا شاب مصري اعيش في سوريا ادرس في الجامعة الامريكية في دمشق كنت شاب جاد جدا واحب الدراسة ولا اهتم كثيرا الى الفتيات الشبه عاريات مع ان ايري الكبير الضخم الذي يصل في طوله عند انتصابه الى28سم يكاد يمزق ثيابي حين ارى الاطياز المترامية على المقاعد من حولي الا اني غير جرىء كفاية لعمل اي علاقة مع الفتيات ولكن كل هؤلاء الفتيات لا يؤثرون في كثيرا كما اثرت في البروفسورة التي تدرسنا علم النفس فهي امراءة في العقد الرابع اي الثلاثينات من العمر بيضاء كالقشطة طولها معتدل ونهديها بارزتان وعيونها كعيون نورمان اسعد وبشرتها بيضاء حليبية ودائما تلبس المني جوب اي ان كل افخاذها المرمرية تظهر امام زبي المحروم كل محاضرة وهو يتألم لعدم معانقة اردافها المطاطية الهائلة المستديرة وعدم مقدرته على فرشاة كسها الذي يظهر منتفخا لشدة الحرمان من النيك

وكانت هذه البروفسورة كثيرة الضحك ودمها خفيف كثير في المحاضرة وتميل في ضحكها اكثر للشباب وبالاخص الطوال ذوي البشرة البيضاء فعندما تميل اليهم او تسالهم وهم واقفون اراها تنصب بكامل نظرها من تحت نظاراتها الى موقع ايورهم وتتفحص حجمه من تحت البنطال وكبره .فلفت نظري هذا التصرف فبداءت في محاضرتها تسال فبداءت العب في ايري من تحت البنطال لكي ينتصب وما هي الا حركتين حتى احسيت به سوف يكسر ازرار بنطالي ويفتك بساحبي وترك من تاثيره خيمة على بنطلوني كانها رجل ثالثة لي فعندما وصل الى هذا الحد قمت واقفا لكي احاول المشاركة في الاجابة فبداءت تجول في نظرها تتفحص الذي يريدون المشاركة فوقع نظرها على ايري الذي يكاد يمزق ثيابي فقالت: تفضل مشيرة لي بعصاتها

فبداءت بالاجابة بطريقة مطوله وهي تنهم من ايري بنظراتها نهم وكانها لم ترى شيئا في حياتها غيره وبداءت الحركات العصبية والجنسية تبان على تصرفاتها وهي تنظر الى ايري حتى اتممت اجابتي وجلست وبداء اريح ايري بيدي الاثنتين مبين لها كم هو كبير وهي تسترق النظر بين فينة واخرى الى يدي وهي تلعب به واحركه يمنة ويسرة من تحت البنطال وهي قد بان على خدودها الوردية حمار الشهوة والرغبة في الانقضاض على زبي لقد نجحت خطتي فلفت نظرها الى عظم ايري فما كان منها قبل انتهاء المحاضرة بدقيقة حيث قالت لي: ارجو مراجعتي الى مكتبي بعد المحاضرة فقلت لها: حاضر يا ستي

انتهت المحاضرة وتوجهت البروفسورة الى مكتبها وهي ترمقني باخر نظراتها الى زبي وقمت انا فرتبت كتبي واتجهت الى مكتبها يسبقني ايري المنتصب الذي احركه يمنة ويسرة لاخفيه عن اعين الطلاب فعندما وصلت الى مكتبها دقيت الباب اكثر من مرة ولكن لم اسمع جواب ولكن الباب كان مفتوح فدخلت بعد ان فتحته قليلا قليلا واغلقته خلفي ونظرت الى المكتب لم يكن به احد ولكن كان هناك باب اخر في المكتب مفتوح بعض الشي فاتجهت اليه وفتحته واذا بي وجها بوجه معها وقالت لي ادخل واجلس جلست على الاريكة وجلست بجانبي وقالت لي : لقد دوبتني في القاعة لقد قتلتني بحركاتك

قلت لها مستغربا: ماذا فعلت يا سيدتي

قالت وقد بداءت تحرك يديها على جسمها وهي تلتصق بي: لقد هيجتني جعلت جسمي مثل النار فهجمت على سحابي وخلعت ازرار بنطالي وفتحت سحابو واخرج زبي الابيض العظيم بين يديها وشهقت شهقة دلع وبداءت تلعب به بكلتا يديها وتمرره على شفتيها وعلى ملابسها وبداءت عندما اخذتني الشهوة احل ازرار قميصا وامسك ثدييها العاجيين وامتصهما وهي تتقلب بوجهها وجسمها على زبي وتطعن به نفسها بين ثدييها وببطنها وخاصرتها وتضرب به وجهها وبداءت تمص به وهي ممسكته بكلتا يديها وتدخل ما استطاعت في فمها وتزيد عليه اللعاب وتقول: لقد يخرب بيتك شو زبك بعقد لك يخرب بيتك شو زبك هيوج وين كاين عني من زمان لك هيدا ما بدو غير يطفي حرارة طيزي وكسي

وهي تمصه بكلتا يديها وفمها الى اخره معباء به ولا يدخل سوى راسه في فمها وبداءت العب في نهديها واحرك طيزها بيدي والعب بكسها وارتحت قليلا ونزعت ثياب وبدا زبي اكبر من الاول وانا عاري بالاكمل وهو منتصب كالفولاذ وهي تجلس على ركبتيها ترمقه كالمسترحمة الطالبة المغفرة وبداءت اغزه في فمها غزا وانا امسك في بوجهها وافتح لها فمها واخرجه ثم اغزه وهي تلعب في نهديها تعتصرهما وتغنج غنج المحرومة ووتلعب في كسها وتضع اصابعا في فتحة شرجها وانا ما ازال اغزه في فمها ثم قلبتها على وضعية الفرس وبداءت اغدق على ايري من اللعاب وبدت طيزها البيضاء امام ايري كاللجة البيضاء الرجاجة وامسكت لحم اردافها بيدي وفتحته على اخره وبصقت على كسها وفتحت شرجها

وبداءت بوضع زبي في كسها ونكتها فيه لفترة ثم اخرجته وبدأت أغزه في كسها بداء يدخل قليلا قليلا وكانها معتادة على النيك وهي تتاءوه وتضع اصابعها في فمها وتوجهه نظرها الي من جانب ارجلها وتنظر نظرة الاستزادة في النيك والغز في الكس فبداءت بزيادة اللعاب على ايري وعلى كسها ووضعته وبداءت ادخله واطلعه قليلا قليلا ثم ازيد السرعة كلما نظرت الي وعندما ادخل اكثر توسع فتحت رجليها وبداء خرم كسها بالتخدر لكثرة الغز فاستسلمت رميت راسها بالارض وفتحت طيزها لي وبداءت بالضرب على اردافها بقوة وهي تهتز كاللبن الابيض الذي يشوبه الاحمرار من جراء الضرب واغز زبي غزا في طيزها ثم اخرجه واغزه في كسها واخرجه واغزه في طيزها وهكذا مرة في الكس ومرة في الطيز وبقيت على نيكتي هذه الربع ساعة وانا اغز وهي شبه مغشي عليها من هول ايري وعمله في كسها

ولكن بعد فترة خرجت منها كلمات: دخيلك حطوا كله في كسي وبداءت كالمجنون اخرجه واغزه وانا اضربها على طيزها وعلى افخاذها وعلى وجهها وامعط شعرها بطريقة حيوانية حت اذا بداء بوصول مرحلة الحتم في القذف قلبتها على ظهرها وامسكتها من راسها وغززت ايري في فمها وافرغت كل حليبي في فمها ولكن لكثرته اندفع من فمها كالنهر وغرق صدرها وبطنها وكسها وهي تلحس فيه وتنظف اخر قطرات حليبه عن ايري العظيم الذي حتى لما افرغ يبدوا كانه نسر شامخ ثم قبلته اكثر من عشرين قبلة وهي تمدحه: **** يخليك لكسي ولطيزي اتنيكني واطفي ناري ولبست ثيابي وخرجت واصبحت انيكها كل يوم في اماكن مختلفة

الفتى المصري وحبيبته البدوية اليمنية

أنا مصري الجنسية مقيم في اليمن واسمي سامر وقد

وصلت إلى هنا في هذه المدينة

الرائعة عن طريق ابتعاثي فأنا مدرس للغة

العربية وتتطلب مني مهنتي أن

أكون في أي مكان لإتمام رسالتي العلمية واسكن

ألان في إحدى المباني المطلة

على جنبات المدينة وارى من نوافذ غرفتي أطلال

المدينة ومشارف البادية .

وفي أحد أيام العطلة الدراسية الأسبوعية خرجت

لكي أتمشى قليلا في أنحاء

البلد الصغير واستكشف ما حولي وذلك من الملل

والروتين الدائم وأثناء هذه

التمشية رأيت بعض القطيع من المــاشية وكان

القطيع كبير جدا بحيث انه صعب

رعايته والإشراف عليه فأخذني الفضول للتعرف على

راعي هذا القطيع لأتسلى

معه قليلا وعندما وجدتها استغربت كثيرا ... نعم

استغربت فلم اصدق ماريت ..

لقد كان من يرعى هذا القطيع فتاه في مقتبل

العمر صاحبة العشرين ربيعا ..

وقد كانت هذه الفتاة في غائة الروعة والجمــال

، فأحببت أن أتطفل اكثر

واكثر فاقتربت منها وحييتها فردت علي تحيتي بكل

حشمة ووقار دون تردد أو

خوف فأحسست أنها ليست كما توقعت فقد أخذني

تفكيري إلى أنها فتاة بدوية

ولاتعرف من هذه الدنيا غير القطيع الذي ترعاه

فجاذبتها أطراف الحديث وجلست

معها برهة من الزمن عرفت أنها ابنة لوالدها

والوحيدة لديه وعرفتها على

نفسي بعد أن عرفتني عن نفســـها وقد شدني

فيها جمال وجهها وحسن مظهرها

رغم ما يبدو عليها من أصالة البدو وحرقة

الشمس التي أجهدتها من الترحال

ولكن كان لها جـــــسد يفيض بالإثارة والحياة ولا

اخفي شعوري أنني أعجبت

بها كثيرا فأحببت أن أرها بين الحين والآخر

فأخبرتها أنني قريب من هذا

المكان وأنني ازور هذا الموقع كثيرا .. كما

أخبرتني هي أيظن أنها ترعى

دائما فيه ولا تفارقه يوما وودعتها وانصرفت لأكمل

يومي الملل .

وفي ليلتي تلك لم أنام من الأرق وكثر التفكير

فأنا وحيد هنا وليس لدي أي

ونيس يسامرني الليل أو أتحدث إليه بما يجول

في خاطري ولكن بعد عنا طويل

ومرير زارني النوم كالمعتاد وقضيت ليلتي على خير

..

وفي صبـــاح اليوم التالي ذهبت إلى دوامي الذي

يسليني في هذه الغربة عن

الأهل والأصحاب وبعد أن انتهيت من الدوام خرجت

كالمعتــــــاد إلى البيت

وكنت في لهفة شديدة إلى أن يقترب وقت العصر

لكي اخرج و ألاقى تلك الفتاة

التي شدتني وأصبحت كل ما يشغلني ... وحصل ما

كنت انتظره وخرجت لملاقاتها

في المكان الذي تعودت أن أراها فيه .. وجلسنا

كالليلة الفائتة و أتوقع

أنها ارتاحت إلى حديثي فهي فتاة أحبت أن

تتعلم ولكن حاجة والدها لها

جعلتها تترك دراستها وتساعدها بعد إن اخذ الزمن

الكثير من صحته وعافيته

فأخبرتها بكل ما يمر في بالي من أمور وأصبحت

أفضفض لها مكنوني الداخلي

وهواجسي التي لم أجد من يسمعها مني كما أنها

بادلتني نفس الشعور ولم تخفي

عني أمور حياتها وتفكيرها لمستقبل مشرق تتمناه

واستمرينا على هذه

المنوال أنا وهي في كل يوم نجتمع للحديث

والسمر وأصبحت تمضي معظم يومها

معي تحت شجرة جميل ظلها و رائع الجلوس بين

أحضان تلك الشجرة وبعد فترة من

الزمن مررت بوعكة صحية منعتني من الخروج إلى

موعدي الدائم ولم اذهب

لإحساسي بالتعب والإرهاق وبينما أنا جالس في إحدى

الغرف وإذا بطارق على

أعتاب الباب يطلبني وذهبت لأرى من يكون وعندما

فتحت الباب وإذا بها صديقتي

التي قلقة علي واتت لترى ماذا حل بي ...

أيعقل أن يصل بها الأمر إلى هذا

الحد فرحبت بها و أردتها أن تدخل ولكنها رفضت

بحجة أنني عازب ولا يجوز أن

نكون وحدينا في منزلي لذا تحاملت على نفسي

وخرجت معها إلى مكاننا المفضل

وبعد ذلك عدت أدراجي إلى منزلي وسكنت في

ليلتي تلك وأصبحت دائم التفكير

في هذه الفتاة التي جميل فيها وجهها وجميلة

أخلاقها وأفعالها وحسن تصرفها

وقد ألمت بكل خلجات قلبي حبا وعشقا وتمنيت أن

أضمها إلى صدري وارتحق

من رحيق فمها الصغير وفي يوم من الأيام جاءتني

فكرة وصممت على تنفيذها

فقد تظاهرت بالمرض كي لا اذهب إلى أي مكان

، وفتحت باب منزلي وجلست انتظر

متى تحضر حبيبتي لتطمئن على صحتي بعد أن

انتظرتني ولم احظر ولحسن حظي

أنها لم تحظر حتى بدأت شمس الأصيل بالمغيب ،

وحضرت إلى هي وإطلالة البدر

المنير فعندما أحسست بقدومها

ذهبت إلى سريري واستلقيت متألما ومتظاهر بالمرض

لكي تحن على حالي عندها

دخلت ورأتني طريح الفراش واقتربت مني ودمعتها

على خدها عندها لم

أتستطيع أن أتحمل شعوري أنا أيظن ونزلت مني

دموعي على موقفها الجميل

والرائع فقالت لي ماذا أصابك ولم لم تخبرني

انك مريض ولا تستطيع الحضور

فأخذت يدها ووضعتها على صدري بقصد أن ترى

حرارتي عندها أحضرت القليل من

الماء وجلست تكمد لي رأسي لتخفف من الحرارة

التي أحسستها رغم أنني لا

لأشكو من أي شي وارتحت كثيرا إلى ما فعلت

واسترخيت لاجعلها تفعل ما تريد

وفي لحظة لم تتوقع مني ما فعلت وأثناء قربها

مني جلست وأخذت بشفتيها

الناعمتان وقبلتها قبلة طويلة ولم ادعها تتنفس

حتى زفرت من أنين الشهوة

وأحسست أنها زفرت من أعماقها وسألتني ماذا فعلت

أنت ولم قبلتني ،

تفا جاءت بأنها لاتعرف معنى مص الشفايف عندها

استغليت جهلها بالأمر

واستمريت في تقبيلها دون أي رفض منها حتى

أحسست أنها ذابت وأصبحت كالورقة

بين يدي عندها مددتها على سريري وهي بين

الوعي واللاوعي وأخذت أحدثها عن

حبي لها وهيامي إلى لقياه وفكرتي في أن

انيكها ،ورفضت ولكنني لم اخذ

رائها بالجد فعدت إلى تقبيلها وبدأت أحرك أطراف

أصابعي فوق جسدها المرسوم

رسما وأخذت اخلع لها ما ترتدي رويدا .. رويدا

وبدأت ارفع فستانها عن

جسدها وإذا بي بهذا الجمال الذي يخفيه ذلك

الفستان بياض كالؤلو المكنون

وتناسق الفخذين المذهل ؛ عندها وضعت يدي بين

فخذيها الدافئين وأحسست

بالرطوبة بين فخذيها واستمريت في تقبلها وتحريك

أصابعي على شفرتي كسـها

الجميل والبديع المنظر واستمريت حتى وصلت إلى

مرادي وأصبحت عارية تماما

كما أردت فأمسكت بنهديها الرمانيان البارزين

وكأنهما يناديان هل هناك من

يسكر ، وضممتها إلى صدري عندها أحسست بأنها

هي من تضمني إليها وليس أنا

فعرفت أنها بلغت من الشهوة ما يسمح لي بان

افعل مار يد فطلبت منها أن

تستلقي مجددا وباعدت بين فخذيها وأخذت بلساني

أمص لها كسها الذي اصبح

غرقا بالبذيء وبدأت هي في الأنين وتطلب مني أن

أتوقف وتعالت صرخاتها ..

أرجوك يا سامر أنت تعذبني أرجوك .. واستمريت في

ما أنا فيه حتى أحسست

أنني لا أتستطيع الانتظار اكثر من ذلك فاقتربت

منها فإذا بها هي من تقبلني

فأخذت زبي ووضعته بين شفريها وأخذت أحركه

قليلا .. قليلا وهي تصيح بين

يدي وأدخلت مقدمة زبي بكل رفق وتعالت

الصيحات ... صيحاتها و أنيني أنا

حتى أدخلت نصف زبي في كسها الدافئ وأخرجته من

جديد وعدت وأصبحت .. ادخل

رأسه و أعود فأخرجه مرة أخرى .. حتى أدخلته

كله وهي تصيح دخله .. دخله

فلم يعد يهما ما افعل بل كل ما يهمها أن

تطفي النار التي بين أفخاذها ..

عندها أخرجت زبي ووضعتها على ركبتيها وأتيتها

من الخلف عندها تندمت

أنني أتيتها من الأمام فقد كانت لها اطياز

وأرداف لها كل الروعة فطلبت

منها أن ادخل زبي في طيزها فلم اسمع منها

الرد فأخذت زبي ووضعته في طيزها

الضيق جدا وبدأت في إدخاله بعد أن وضعت عليه

القليل من الكريم ، واااااو

ما هذه الروعة وما هذا الحنان والدفيء الذي

في طيزها عندها كأنني انتقلت

إلى عالم أخر من الجنس وأخذت الحس لها كل

مفصل من جسمها بدأت من رقبتها

فأذنيها فصدرها كله حتى وصلت إلى سرها الذي

وقفت عنده كثيرا وعدت إلى

ثدييها الجميلين الكبيرين ثم نزلت مرة أخرى إلى

كسها وأخذت الحس فيه

والحس والحس حتى بدأت هي ترتعش وعرفت حينها

أنها وصل إلى ذروتها عندها

أدخلت زبي في كسها واستلقيت عليها قليلا حتى

ضمتني وأحسست أن عظام صدري

سوف تتكسر من قوة ضمها لي وجلسنا على هذه

الحالة لمدة خمس دقائق عندها

أخذتها إلى الحمام ونزلنا تحت الدش أنا وهي

نمصمص بعضنا ويقبل كل منا

الأخر حتى انتهينا من الحمام وعدنا إلى السرير

ونمنا مع بعض وبعد أن شممت

رائحتها التي أصبحت بعد الحمام وكأنها عبير

الزهور دون أن تضع أي عطر

أو مسحوق فأحسست بان زبي سوف يخترق السرير

واصبح كأنه عصا فاقتربت من

حبيبتي وقبلتها وأخذت أمص شفا يفها من جديد

ورفعتها فوق صدري وحاولت أن

أعاود زبي إلى مكانه الذي ارتاح فيه كثيرا

وجلست هي عليه رويدا رويدا

ودخلت زبي في كسها مرة أخرى وبدأت تقوم وتجلس

عليه يالها من لحظات لا

تنسى ونشوة لا يمكن أن تنسى واستمرينا كما نحن

حتى تعبت هي و ألقت بنفسها

على السرير فعدلتها حتى أصبحت كالورقة بين يدي

فرفعت لها إحدى رجليها حتى

وصلت إلى رقبتها فأدخلت زبي وأنا امسك إحدى

رجليها وهي تمسك بالأخرى

وشددت عليها وأنا انيك فيها حتى أصبحت ادخل

زبي كله واحس أن خصاي سوف

تدخل معه وهي تصيح من الألم وتطلب مني الزيادة

فأخذت إصبعي ووضعته في

فمها واستمريت انيك وانيك وانيك حتى أحسست أنني

اقتربت من القذف فأخرجت

زبي من كسها ووضعته بين ثدييها وضغطتهما على

زبي واصبحت انيكها بين

ثدييها ونزل مني المني كانه شلال يتدفق فوق

صدرها وهي تصرخ وانتهينا من

ليلتنا الجميلة والمعذبة فودعتني و أخبرتها أن

نلتقي إذا مساء في نفس

الوقت ونفعل ما فعلنا في يومنا هذا ووافقت

وتفارقنا وكل منا يقبل يد

الأخر على أمل اللقاء قريبا

حكاية اميمة السودانيه

بعد عناء سنه شغل بالغربه عدت الي بلدي لقضاء اجازه وهناك علمت ان اميمه بنت الجيران السودانيين عادت بعد زواج ثلاثه سنوات والسفر الي السعودبه ومات زوجها بحادث سياره وترك لها بنت وحزن بالوجه والعين . وبعد

واميمه دي ابنه الخامسه والعشرون متوسطه الطول زو وجه ناعم جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمه وفاتحه لتظهر جمال وجهها الفتان وتلبس الفساتين الطويله الرقيقه التي تظهر شكل جسمها الجميل

وطيظهاالبارزه للخارج وكسها الفتان .