حكاية اصحابى علاء وهشام وامهاتهم

Story Info
The story of my friends Alaa and Hisham and their mothers.
10.8k words
5
25
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حكاية اصحابى علاء وهشام وامهاتهم

كان لى صديق يعيش فى امريكا اسمه علاء ابوه مصرى وامه امريكية شقراء الشعر زرقاء العيون وهو يشبه اباه جدا وشعره اسود وعيونه سود مثله وكان يرى امه كارولين فتاة احلامه والهته منذ سن صغير كان يحبها حبا رومانسيا وغراما كبيرا وفى الوقت نفسه كان يشتهيها اشتهاء جنسيا شديدا كانت كارولين ملفوفة الجسم كبيرة النهدين وكانت تحب ابنها علاء كثيرا وتدللـه وكان علاء معجبا ايضا بخالته الشقراء الزرقاء العيون هاناه وبنات خالته الشقر الزرق العيون هوب وفيث وايضا كان معجبا بجدته لامه اليزابيث والتى ايضا كانت شقراء الشعر زرقاء العيون كان جمال وملامح اليزابيث وهاناه وهوب وفيث مختلفة عن بعضهن البعض وعن ملامح امه كارولين ولكنهن كلهن كن جميلات لكن مختلفات فى ملامحهن الجميلة وكان لعلاء اخ اسمه حازم كان على العكس منه يشبه امه كثيرا بشعره الاشقر وعيونه الزرق وكان معجبا بعمته صفية وبنات عمته سامية ووداد وزوجة عمه نشوى السود الشعر والعيون حين يسافرون ويزورون اقارب ابيه فى مصر.. وكان لعلاء صديق مراهق مثله اسمه هشام وكان ابوه امريكى اشقر الشعر وازرق العيون وامه مصرية سوداء الشعر والعيون وهو يشبه اباه تماما بشعره الاشقر وعيونه الزرق وكان هشام يحب امه عواطف ويراها فتاة احلامه والهته منذ سن صغير وكان يحبها حبا رومانسيا وغراما كبيرا وفى الوقت نفسه يشتهيها اشتهاء جنسيا شديدا كانت امه عواطف ملفوفة الجسم وكبيرة النهدين وكانت تحب ابنها هشام كثيرا وتدللـه وكان هشام معجبا ايضا بخالته السوداء العيون والشعر راوية وبنات خالته السود العيون والشعر اسراء وشيماء حيث خالته وبناتها تعيشن ايضا فى امريكا واخته السوداء الشعر والعيون مثل امهما نورا

كان علاء يتابع امه كارولين باستمرار ملابسها وصوتها وضحكاتها وحتى نيكاتها الساخنة مع ابيه وتاوهاتها فى الفراش مع ابيه ويتابع حليها ويتابعها حين تدخل للاستحمام او ترتدى هوت شورت وبادى وحين تنام لابيه ليقوم بعمل مساج كامل لجسدها الجميل بالزيت وهى عريانة تماما وحافية. كان علاء يملا عيونه السود من شعرها الاشقر وعيونها الزرق وجمالها الاوروامريكى ويتامل كعبها العالى وجواربها الطويلة وسوتياناتها وكولوتاتها حين ترتديها وتغير ملابسها ويتامل بيبى دولاتها الشفافة القصيرة حين ترتديها ويحب تناول طعامها الامريكى والمصرى فهى طباخة ممتازة ويعجب باشغالها اليدوية من تريكو وكنافاه ومكرمية وكروشيه ولاسيه وتطريز الخ .. وكان وقته المفضل حين تزورهم جدته اليزابيث وخالته هاناه وبناتها الفتيات هوب وفيث ويرى كل هذا الشعر الاشقر والعيون الزرق ويراهن بملابسهن المختلفة وحين يضحكن او يستحممن ويغيرن ملابسهن ولا يخلو الامر من لمسات ونظرات وتحرشات علاء بامه وخالته وجدته وبنات خالته.. حصلت مغامرات علاء فى امريكا وحصلت مغامرات اخيه حازم حين سافروا واقاموا فى مصر لبعض الوقت

وكان هشام يتابع ايضا امه عواطف باستمرار ملابسها وصوتها وضحكاتها وحتى نيكاتها الساخنة مع ابيه وتاوهاتها فى الفراش مع ابيه ويتابع حليها ويتابعها حين تدخل للاستحمام او ترتدى هوت شورت وبادى وحين تنام لابيه ليقوم بعمل مساج كامل لجسدها الجميل بالزيت وهى عريانة تماما وحافية. كان هشام يملا عيونه الزرق من شعرها وعيونها السود وجمالها المصرى ويتامل كعبها العالى وجواربها الطويلة وسوتياناتها وكولوتاتها حين ترتديها وتغير ملابسها ويتامل بيبى دولاتها الشفافة القصيرة حين ترتديها ويحب تناول طعامها المصرى والامريكى فهى طباخة ممتازة ويعجب باشغالها اليدوية ويتابع اخته نورا ايضا.. وكان وقته المفضل حين تزورهم خالته راوية وبناتها اسراء وشيماء ويرى كل هذا الشعر الاسود والعيون السود ويراهن بملابسهن المختلفة وحين يضحكن او يستحممن ويغيرن ملابسهن ولا يخلو الامر من لمسات ونظرات وتحرشات هشام بامه واخته وخالته وبنات خالته

اما صديقى حسين فكان يحب امراة متزوجة مصرية مثله تدعى خديجة وهى تصده بشدة ولكن حدث لها حادث وفقدت ذاكرتها وكان حسين فى طريقه للقاء خديجة ليحاول اقناعها بحبه حين حدث لها هذا الحادث وذهب معها للمستشفى وقدم نفسه على انه زوجها وعلم بانها ستظل فاقدة الذاكرة مدى حياتها ولم يبلغ زوجها بالحادث وحين تعافت خديجة اخذها الى بيته على انه زوجها ولكنها لا تتذكره واحتار زوجها فى البحث عنها وفى عملها لم يعلم احد بما جرى لها وبحث زوجها كثيرا ولم يصل لنتيجة واعتقد انها هربت منه .. اما حسين فكان ينام جوار خديجة فى الفراش كل ليلة وياخذها فى حضنه ويقبلها ولكنها لا تستجيب له وليست مقتنعة بانه زوجها ولكنها ايضا لا تدرى لعله زوجها ولا تتذكر اى شئ وتجده كثيرا يقبل قدميها ويمصهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ويبجلها كثيرا وكانت رغم حيرتها تطبخ له اشهى الاطعمة الحلوة والحاذقة وتهتم بنظافة المنزل وغسل الملابس ونشرها لكنها تصد حسين كلما حاول تجريدها من ملابسها او زادت تقرباته منها عن القبلات والاحضان والنوم ليلا متجاورين فى فراش واحد .. كان يطعمها بيده وحين تستحم يدخل عليها ليليفها بنفسه وهى خجلة منه ثم يجفف جسدها ويلفها بالبشكير او قد يحملها ويقوم بعمل مساج كامل لجسدها بالزيت من الامام ومن الخلف .. كانت تشعر بحبه الشديد لها واهتمامه المفرط بها ولكنها لا تستطيع مبادلته الحب ولا الاستسلام لرغبته فى ممارسة الحب معها ولكن ما جعل حسين يقنع نوعا ما انها بين احضانه فى فراش واحد كل ليلة ولو لم يتمكن بعد من مضاجعتها لكنها اقرب لزوجته الان من اى وقت مضى وهو لا يبخل عليها بالتبجيل والتاليه وتقبيل يديها وقدميها والتغزل فيها وقول اجمل كلمات الحب لها وايضا التغزل فى نهديها وقدميها وبدنها الملفوف مما يخجلها.. وزور قسيمة زواج وبطاقة لها باسمه كزوج لها فيها كى يقنعها بانه زوجها وكانت متزوجة منذ خمسة عشرة سنة منذ كانت فى الخامسة عشرة من عمرها ولم تنجب من زوجها ابدا ولكنها كانت تحبه جدا ومتمسكة به رغم انه عقيم .. وكلما كان حسين ينهمك فى قبلاته واحضانه لها كل ليلة ثم يبدا بمحاولة تجريدها من ثيابها او لمس نهديها او كسها تنهره خديجة بشدة فيتوقف خائب الامل وينام فى حضنها وظلوا هكذا عدة سنوات حتى قرر حسين الا يصبر اكثر من ذلك وفى ليلة حاولت ان تنهره ككل مرة لكنه مزق ثيابها حتى اصبحت خديجة عارية حافية وتجرد بسرعة من ثيابه حتى صار عاريا ايضا وهى تقاومه بشدة ثم ارتعبت من زوبره الضخم طولا وعرضا والذى ادخله فى كسها دفعة واحدة فصرخت وتوقف عن الحركة حتى ذهب عنها الالم وبدات تستمتع ولكنها اخفت وجهها بيدها وهى تبكى وحاولت منع اهاتها من الانطلاق وبدا حسين ينيك خديجة فى كسها بقوة هائلة بزوبره الضخم وهو مستمتع بشدة من جمال وروعة كسها حول زوبره ولانه اخيرا حقق امله وحلمه الذى انتظر تحقيقه طويلا جدا وكتمت خديجة اهاتها والمتعة الرهيبة تسرى فى انحاء بدنها وكانت غاضبة من خيانة بدنها لها ومن عصيان حسين لتعليماتها واخذ حسين قدميها الجميلتين فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما ومشطهما وكعبهما ثم نزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة لاول مرة فى حياته ويزيح يدها عن وجهها ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تحاول الاشاحة بوجهها بعيدا عن متناوله وتحول الى حيوان ووحش كاسر واخذها فى وضع اللوتس وضع الجلوس وجها لوجه يضعها ويحملها ويرفعها وينزلها بكسها على زوبره وهو يضمها ويتامل وجهها وشعرها ويقبلها وهى خجلة وغاضبة ومهتاجة فى وقت واحد حتى انهارت مقاومتها وبدات تتاوه بصوت عال وتغنج وجسدها ينتفض انتفاضات صغيرة وكبيرة مع طعنات زوبر حسين فى كسها دخولا وخروجا وملا حسين عنقها ونهديها بالعلامات والعضات الحمراء وظل ينيكها ساعة ونصف حتى شهق وقذف طوفان لا نهائى من لبنه فى كسها ومهبلها وظل زوبره منتصبا وضخما وناكها مرتين متتاليتين بعد هذه المرة حتى شبع منها واغرق مهبلها بطوفانات متتالية من لبنه واخيرا استلقى جوارها وهى تبكى ومنكمشة على نفسها رغم انها تاوهت كثيرا واتتها رعشتها مرارا وسال عسل كسها اكثر من مرة لكنها فى الليلة التالية خاصمت حسين وقالت له انا زعلانة منك ولو لمستنى تانى هموت نفسى ورغم ذلك كانت تقوم بواجبات الطبخ والغسيل والتنظيف .. وقرر حسين ان يستعمل سلاح الغيرة فجاء بفتاة ماجنة واخبرها ان تمثل معه انه يمارس الجنس معها فى الغرفة المجاورة لغرفته وخديجة وحين سمعت خديجة الاهات ورات الفتاة عارية حافية ورافعة ساقيها وحسين فوقها ويبدو انه ينيكها تالمت خديجة وتكررت لقاءات حسين والفتاة كل ليلة وذات يوم نزلت خديجة وحسين وراءها لا يدرى اين تريد الذهاب ويبدو عليها المرارة والياس وراها تقف فى وسط الطريق تريد الانتحار بصدم نفسها بالسيارات المسرعة لكنه ابعدها وانقذها قالت له سيبنى اموت مش عايزة اعيش خلاص قالها ليه يا حبيبتى بس ليه يا خوخة قالتله يعنى مش عارف ليه وحبيبتك ؟؟ قالها لا معرفش قالتله ما دام عاجباك طلقنى وخليك معاها قالها انتى السبب انتى مش بتحبينى ورافضة انى المسك وعيطتى وخاصمتينى لما نمت معاكى كانى مش جوزك وكانى اغتصبتك انتى مش بتحبينى بكت خديجة بشدة وقالت له لا لا انا بحبك بحبك موووووت يا حسين وماعرفتش ده الا لما شفتك معاها كان قلبى اندبح لما شفتك معاها وعضت يدها حتى ادمتها ضمها حسين وقال لها خلاص انا هقطع علاقتى بيها خالص قالت فى فرح صحيح يا حسين قالها صحيح يا خوخة يا روحى يلا بينا عالبيت بقى وذهبت معه وبمجرد ان دخلوا للمنزل ضمته خديجة وقبلته بشدة وتجردت من كل ملابسها وقالت له وهى تستلقى عارية حافية على الفراش نكنى يا حسين نيك مراتك حسسنى بحبك اشتقت لك اوى طفى نار غيرتى وقلبى المدبوح وسرعان ما تجرد حسين من ملابسه فى فرح ودفع زوبره الضخم فى كس خديجة التى قالت اااااااااااااااااااااه كبير اوى وبحبه وضمته واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وكلبشته بقدميها ويديها لا تريده ان يهرب منها قائلة انت بتاعى انا لوحدى ملكى انا وبس واللى هتقرب منك هدبحها

نعود لعلاء الذى من برج العذراء كانت امه كارولين من برج الحوت وخالته هاناه من برج العقرب وبناتها هوب من برج الدلو وفيث من برج السرطان وجدته اليزابيث من برج الجدى

وحازم الذى من برج العذراء كانت عمته صفية من برج الاسد وبناتها سامية من برج العذراء ووداد من برج الحوت وزوجة عمه نشوى من برج الجوزاء

وهشام الذى من برج العذراء كانت امه عواطف من برج الجوزاء وخالته راوية من برج الميزان وبناتها اسراء من برج الثور وشيماء من برج الحمل واخته نورا من برج القوس .. وكان علاء وحازم وهشام ازبارهم غير مختونة كانوا غلفا وقلفا

كان علاء كما قلنا يتابع امه والهته وفتاة احلامه كارولين باستمرار يتعبد اليها عبادة حب عبادة وكانت كارولين متحررة فى ملابسها دون تعمد الاثارة كانت تجلس كثيرا امام حمام السباحة الملحق بمنزلهم وهى ترتدى البكينى ومغرمة كثيرا بالسباحة والماء وكان علاء يراها وهى تسبح باستمرار فى حمام السباحة كالفراشة ثم تعود لتجفف نفسها وتجلس على مقعد حمام السباحة ممددة مسترخية وعلاء يتامل جسدها الجميل الملفوف وعيونها الزرق وشعرها الاشقر ويتامل جسدها من شعرها حتى اصابع قدميها الجميلتين ويراها وهى تستمتع بالاستحمام فى الحمام وتلييف نفسها بالليفة والصابونة وهو يوارب الباب ويتامل وذات صباح نهض علاء ووجد امه كارولين فى المطبخ تعد له الافطار هو واخوه وابوه ولها رحبت به امه وقبلته من خده ولكنه قبلها من شفتيها بقوة ونظرت اليه باستغراب ولكن لم تقل شيئا ثم شعرت به يحتضنها من الخلف وشعرت بزوبره المنتصب يحتك بطيزها احست به ولم تقل شيئا ايضا ولكنها بعد ذلك اصبحت تلاحظ عيون علاء عليها ومراقبتها له وهى تسبح فى حمام السباحة وتراه يوارب باب الحمام وهى تستحم او يوارب باب غرفتها وهى تبدل ملابسها ولاحظت انه مفتون ومهووس بها وكان لا يناديها الا الهتى ماما لكنها تصورت ان ذلك كله مجرد تعلق ابن بامه وكانت تغدق عليه الكثير من الدلال والحنان حتى جاء يوم قالت له فيه كارولين ليه معندكش جيرلفريند زى اصحابك فى المدرسة وجيراننا يا علاء قالها انا بحب واحدة بس هى مش حاسة بيا قالتله مين الحمارة دى عشان ابهدلها وافهمها غلطها قالها متعرفيهاش يا الهتى ماما قالتله انساها يا علاء وشوف غيرها البنات كتير قالها مفيش بنت زيها ابدا قالتله يا خبر قد كده بتحبها قالها اكتر مما تتصورى يا الهتى ماما قالتله اما غبية صحيح لازم تخلينى اكلمها قالها لا يا ماما يمكن فى يوم تعرف لوحدها قالتله يعنى هتضيع عمرك على امل ممكن ميحصلش قالها نصيبى كده قالتله اذا احتجت لمساعدتى فى الموضوع ده قولى على طول يا حبيبى قالها حاضر يا الهتى ماما وظل علاء يتابع امه كارولين حتى انها اصبحت تدعه يلبسها قرطها وخلخالها وسلسلة بطنها ويمشط شعرها الاشقر الطويل ويضفره كالاكليل ويطلى لها اظافر يديها وقدميها بالاوكلادور الاحمر وذات يوم اخذ علاء قدمى امه كارولين فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما قالت له بتعمل ايه يا علاء قالها مبقتش قادر استحمل ولا اصبر اكتر من كده يا الهتى ماما انا بحبك اوى اوى بحب كل حاجة فيكى شعرك الاشقر وعيونك الزرق ودلعك وانوثتك وجسمك الملفوف وقدمينك الحلوة وصوتك وروحك انتى البنت اللى مش حاسة بيا قالتله لا لا لا مش معقول يا علاء انا امك ازاى تفكر فيا كده استمر علاء فى تقبيل ومص قدمى امه كارولين وهو يقول انا بعبدك يا ماما انتى الست اللى بتحبنى اكتر من اى ست فى العالم كله اللى رضعتنى واكلتنى وصرفت عليا وشالتنى فى بطنها تسع شهور وانتى سبب وجودى فى الدنيا وانتى اجمل بنت شفتها فى حياتى وانتى البنت اللى مش عايز غيرها ومش بحب او اشتهى غيرها فى حياتى انتى فتاة احلامى والهتى من اول ما وعيت على الدنيا وعايزك تكونى حبيبتى قالتله كارولين بس ده غلط يا علاء وبعدين ازاى تفكر فى امك بالشكل ده ازاى والمفروض بقى اخوك حازم يتخانق معاك عليا قالها حازم مش بيفكر فيكى خالص يا ماما تفكيره فى عمتنا صفية قالت كمان يعنى برضه تفكيره غلط ومنحرف زى تفكيرك قالها علاء يا الهتى ماما عمر ما كان الحب تفكير منحرف قالتله بس انا امك ومينفعش تفكر فيا بالشكل ده وهى تاركة قدميها فى فمه قالها خلاص يا الهتى ماما انا قلت كل اللى فى قلبى للبنت اللى بحبها وعايزها تكون الجيرلفريند بتاعتى وبعد كده القرار قرارها لكن قلبى هيفضل مليان بيها هى وبس حتى لو كان فى ده تعاستى وهو لا يريد اخراج قدميها من فمه ومستمر فى مصهما وتقبيلهما فى خشوع قالتله سيب رجليا يا علاء وقوم سبنى لوحدى لو سمحت قالها حاضر يا الهتى ماما انا تحت امرك وانصرف علاء الى غرفته تاركا امه كارولين فى حيرة وحاولت كارولين فى الشهور التالية التعامل بشكل عادى مع ابنها علاء وتدليله كما تفعل وهو تقبل انها لا تريده اكثر من ابن ولكنها كانت تسمعه كل ليلة يبكى من كل قلبه فى سريره ويحتضن اطار صورتها ويقبله ويقول بحبك يا ماما اعمل ايه بس فى قلبى وظلت حاله هكذا لشهور تالية وكانت تشعر انه يذوى امامها ويتعذب وعيونه تمتلئ بالحزن حزن العاشق المعذب حين يراها رغم انه لا يبدى لها شيئا من ذلك مما جعلها تتعذب وتلوم نفسها انها صدته ورفضت حبه وذات ليلة طرقت باب غرفته ودخلت وراها علاء ترتدى بودى ستوكنج اسود شبيكة بحمالات على اللحم وهى عارية تماما وحافية تحته نظر اليها علاء بذهول وابتسمت له كارولين وقالت عارفة انك كان نفسك تشوفنى لابساهولك وادينى لبسته وقالتله انت فاكر انى ممكن اسيب ابنى روح قلبى ونور عينى يتعذب وقلبه يتقطع كده انا كنت بسمع بكاك كل ليلة وخلاص مبقتش قادرة اسيبك تتعذب اكتر من الشهور اللى مرت دى مش ممكن اسيب ابنى يروح قدام عيونى انا ملكك يا علاء الهتك ماما هتمتعك الليلة وكل وقت زى ما صرفت وبتصرف عليك وشالتك فى بطنها واكلتك ورعتك ودلعتك وحنت عليك مش ممكن تكون السبب فى عذاب قلبك وحرمانك من البنت اللى بتموت فى تراب رجليها ونامت امه كارولين بجانبه ومد علاء يده يتحسس امه وبدا يضمها اليه بقوة وحب وشوق ويغمر وجهها وشفتيها وعنقها بقبلاته المحمومة وكان يضمها بقوة قالتله بالراحة يا حبيبى هتكسر ضلوعى قالها اسف يا الهتى ماما بس متتصوريش انا استنيت اللحظة دى قد ايه وحلمت بيها كام مرة اخيرا انتى بين ايديا واحضانى وموافقة تكونى حبيبتى ومراتى وجيرلفريندى انا مش مصدق نفسى ضحكت وقالتله لا صدق وهتشوف منى متعة مش ممكن تلاقيها عند غيرى قالها عارف يا حوت ضحكت وقالتله ايوه يا عذراء ولمس علاء وهو ينظر عن قرب لشفاه كس امه العريضة الكبيرة المتهدلة لمسها وادخل اصبعه فى كسها فغرق بعسلها قال ده انتى جاهزة بقى قالتله وهى تضحك انا دايما جاهزة للحب قالها شفتى ان ليا حق احبك يا مليكة الحوتيات قالتله مش قد ما بحبك يا مليك العذراويين قالها متتصوريش يا الهتى ماما انا حلمت قد ايه المس واملا عيونى بالنظر لشفايف كسك الكبيرة العريضة المتهدلة دى ضحكت وقالتله انا ماكنتش اتصور ان فيه حد يحب شفايف الكس للدرجة دى قالها متتصوريش بحب شفايف كسك قد ايه يا الهتى ماما ونزل علاء يقبل شفاه كسها بحب من خلال فتحة البودى ستوكنج ويلعقها ويلمسها برقة وهى تتعجب من مدى تبجيله وعبادته لشفاه كسها وظل يمنح القبلات باستمرار لمدة طويلة لشفاه كس امه كارولين التى قالت كفاية دلع فى شفايف كسى بقى احسن يتغروا قالها سيبيهم يتغروا من حقهم دول اجمل شفايف كس بنت فى العالم انتى ملكة جمال شفايف الكس ضحكت وقالت لقب حلو هرشح نفسى له قريب وظل علاء يمنح القبلات مرة اخرى باستمرار لشفاه كس امه لفترة طويلة حتى شبع من ذلك اخيرا وصعد لوجه امه التى تنظر اليه بحب بعيونها الزرق وهو يتحسس شعرها الاشقر ويقبله ويتشممه بحب هائل ولهفة عجيبة قالت ماكنتش اتصور ان ابنى ممكن يحبنى ويكون ملهوف عليا بالشكل ده مفيش راجل شفت منه ده حتى ابوك قالها انتى الهتى ولازم احبك كده وظل يقبل خدود امه لفترة طويلة ويقبل شفتيها حينها تقبله هى وتبادله القبلات بنفس شوقه ولهفته ثم يظلان يتقلبان فى الفراش كالمحمومين هى فوقه قليلا ويقلبها ويصبح هو فوقها قليلا ويضحكان وهما يتنافسان معا فى تقبيل واحتضان بعضهما ويفضل ان تكون فوقه ويحتضنها تقول له بتحب اكون فوقك يا واد مش كده قالها اوى اوى يا ماما بهيج اوى من كده وانى حاضنك وانتى فوقى بتبصيلى وتدوقينى عسل شفايفك مع كل بوسة واحسس على طيزك وضهرك الملبن يا ملبن وقامت كارولين بتجريده من ملابسه بسرعة حتى اصبح عاريا حافيا وتاملت زوبره المنتصب الاغلف الاقلف غير المختون باعجاب وقالت له كبير جدا زى زوبر ابوك بس مش مطاهر زوبره هو مطاهر زوبرك جميل اوى اوى يا حبيبى ونزلت كارولين تمنح القبلات العاشقة لكل سنتيمتر من زوبر ابنها من راسه وغلفته حتى جسمه وقاعدته وبيضاته الكبيرة وعلاء مهتاج جدا من منظر امه وهى تقبل زوبره بكل هذا العشق ثم بدات تتلمسه بيدها وتلاعبه بطرف اناملها ثم تلف اصابعها حول زوبره وتدلكه وتدعكه وتنظر بعيونها فى عيون ابنها علاء قال لها بحبك اوى يا الهتى الشقرا ام العيون الزرق قالتله وانا بموت فيك يا حبيبى وظلت تدلك له زوبره بيدها لبعض الوقت ثم ادخلت زوبره فى فمها وبدات تمصه ببطء وحنان وهو يتاوه من المتعة ولا يصدق نفسه حتى شبعا من البلوجوب الذى تمنحه له بعد الهاندجوب والقاها علاء لتنام على ظهرها على الفراش وهو يتامل بدنها المغطة بالبودى ستوكنج المثير قال لها يا لهوى على جمال جسمك فى البودى ستوكنج يا الهتى ماما قالت عارفة انك بتموت فيا وانا لابساه لباباك عشان كده لبستهولك يا روحى قالها انتى بتدلعينى اوى يا ماما قالتله ومين ليا غيرك ادلعه يا روحى اتدلع على ماما براحتك هى حابة ده اوى اوى ويدا علاء تتحسس بودى ستوكنج كارولين من صدرها حتى اصابع قدميها المغطيتين بالبودى ستوكنج قال لها يا لهوى على جمالك يا الهتى ماما زى الملبن فى البودى ستوكنج ونزل علاء يبعبص ويلحس كس امه كارولين وشفاهه وزنبوره باصابعه ولسانه وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتصوت وتافاف وتتحسس شعره ثم صعد علاء وانزل حمالات البودى ستوكنج واخرج نهدى امه الكبيرين يمص حلماتها ويقفش فى بزازها بشوق غير طبيعى ولهفة غير معقولة قال لها بحبهم اوى اوى وبحب حلماتهم وهالاتهم قالت له عارفة يا واد عيونك كانت عليهم دايما هما بتوعك وملكك وانا كلى لك يا حبيبى ورفع علاء ساقى كارولين عاليا فى الهواء وفتحهما وقبل ساقيها من فخذيها حتى قدميها وبدا يحك زوبره الاغلف فى شفاه كسها وزنبورها ثم بدا يدخله فى كس امه حتى ارتطمت بيضاته بخرم طيزها واصبح زوبره الضخم الاغلف كله فى مهبلها قالت اححححححححححححح مع انه قد زوبر باباك الكبير بس لانه مش مطاهر حاساه اكبر واحلى نكنى يا روحى نيك الهتك ومتعها وبدا علاء يدخل ويخرج زوبره الضخم الاغلف فى كس امه كارولين وهو يتاوه ويقول لها مش مصدق نفسى يا الهتى ماما اخيرا بدوق عسل كس الهتى وحبيبتى ماما بزوبرى كسك طعمه احلى من العسل على زوبرى يا الهتى ونزل يغمر وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تبادله القبلات بمنتهى الحب والرغبة واللهفة وتتحسس وجهه وشعره وظهره وطيزه وبللت كارولين اصبعها وادخلته بلطف تدريجيا فى خرم طيز ابنها علاء الذى تاوه وهاج مما تفعله امه وبدات كارولين تنيك طيز ابنها علاء باصبعها داخلا خارجا فى طيزه وقالها انتى شرموطة اوى يا الهتى ماما قالتله شرموطتك يا حبيبى قالها بحبك وانتى شرموطة قالتله مش قلتلك انت لسه ماشفتش حاجة من متع مامتك قالها مانتى حوت والحوتية مفيش زيها فى الجنس والمتعة والحب امال انا بموت فيكى وبعبدك ليه قالتله يعنى لو ماكنتش حوتية لو كنت مثلا اسدية ولا ثورية ولا سرطانية ماكنتش حبتنى يا واد قالها انا كنت هحبك واعبدك فى كل الاحوال بس حظى الحلو انك حوتية كمان وبعد قليل قلبته كارولين واصبح علاء نائما على ظهره وامه كارولين قاعدة فوقه وزوبره لا يزال داخل مهبلها وكسها ووجهها امام وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وبدات كارولين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وعيونها ملاى بالاغراء والرغبة والحب تجاهه وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغمر وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات ثم بعد قليل قلبها علاء ليصبحا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وظلا يضمان ويقبلان ويتحسسان بعضهما وينظران لبعضهما وزوبر علاء يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج فى كس امه كارولين ثم اخذها فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات كارولين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره ووجهها فى وجهه ويتعانقان ويتبادلان القبلات ويتحسسان بعضهما وظل علاء ينيك امه كارولين حتى شهق وقذف طوافين من اللبن فى كس ومهبل امه الشقراء الزرقاء العيون بزوبره الاسود الشعر والعيون .. وناما متلاصقين متجاورين او متواجهين متعانقين يقبلان ويوشوشان بعضهما فى حب ورغبة .. وظلت وتطدت علاقة كارولين الامومية والرومانسوجنسية ايضا مع ابنها وحبيبها علاء .. حتى مضت شهور على ذلك وكارولين تتلقى الحب اللذيذ والمتعة الهائلة من زوجها وابنها معا .. حتى جاءت اختها هاناه وبناتها هوب وفيث وامها اليزابيث لزيارتها والاقامة عندها لشهر كامل .. واستمرت علاقة علاء وامه كارولين لكنها – هذه العلاقة - وجدت من يتلصصون عليها تارة هاناه وحدها وتارة هوب وتارة فيث وتارة اليزابيث وكتمت كل امراة او فتاة منهن الامر وبدات تفكر فيه مع نفسها الام تتناك من ابنها وبكل هذا الاستمتاع والهياج الجنسى والرومانسية ايضا وبدات كل منهن تهتاج من هذا المنظر الذى تراه كل ليلة تقريبا بين كارولين وابنها علاء كما انهن مهتاجات اصلا من شعر علاء وعيونه السود وبدان يركزن مع علاء خصوصا هوب وفيث .. وتشاركت هاناه مع اختها كارولين السباحة فى حمام السباحة والاستلقاء بالبكينى تحت الشمس وكان علاء يتابعهن ايضا منبهرا بجمالهن ورغم حبه وعبادته لامه الا انه كان شبقا جنسيا وشهوانيا ونقطة ضعفه هو تشابههن مع الهته وامه فى شعرهن الاشقر وعيونهن الزرق وتشابه الدم يجعل انوثتهن ودلالهن قريب الشبه جدا من انوثة ودلال امه ولهجتهن الامريكية الرقيقة الحلوة ايضا وكانت هوب وفيث الاقرب لعلاء فى السن ولذلك كن الاكثر جراة بالتحرش به ولكن كل واحدة بمفردها .. ذات مرة مرت هوب امام علاء ثم التصقت به وعانقته وقربت وجهها من وجهه واحس بدقات قلبها على قلبه وانفاسها على وجهه وكانت ترتدى تيشيرت وهوت شورت وكانا حافيين واخذت تدعك قدمها فى قدمه وتدعك زوبره فى بنطلونه بيدها وتقول له مالك يا علاء مكسوف من بنت خالتك هوب ولا ايه بس تعرف انك كيوت اوى اوى ماشفتش حد حوالينا شعره اسود وعيونه سود غيرك لا فى المدرسة ولا البيوت اللى حوالينا تعرف انى بموت فى العيون السود دول والشعر الاسود ده بمووووووت .. وتركته فجاة وانصرفت وقد اثارته كثيرا بكلامها والتصاق جسدها بجسده ومداعبات يدها لزوبره وقدمها لقدمه.. اما فيث فكانت تنظر اليه بحب باستمرار ويصحو من نومه ليراها نائمة جواره ومحتضنة له من الخلف وواضعة فخذها على ساقه فلما يصحو تقوم وتقول له اسفة كنت فاكراك هوب بالليل وتنصرف الى غرفتها المشتركة مع اختها هوب ..